للتحميل من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
صور إسلامية.rar | 4.25 ميجابايت | المشاهدات 129 |
لقد تم التحميل بارك الله فيــك وجعلها في ميزان حسناتك
الرد علي حملة تخصيص يوم لرسم سيدنا محمد ساهم في النشر
قامت مجموعات و مواقع كثيرة معادية للإسلام ولسيدنا محمد بعمل حملة علي الإنترنت و اسمتها هيا بنا نرسم محمد و خصصت يوم 20 ماي 2022 لتجميع أكبر قدر من الرسومات للسخرية من نبينا عليه الصلاة و السلام بل ويريدون ان يكون يوما ثابتا في كل عام فجاء دورنا لنقوم بأكبر حملة علي الانترنت من 20 الي 30 مايو للتعريف بخير خلق الله اللهم بارك لنا ووفقنا لما تحب و ترضي والحمد لله رب العالمين.
|
رد: الرد علي حملة تخصيص يوم لرسم سيدنا محمد ساهم في النشر
فكرة رائعة بارك الله فيك
|
رد: الرد علي حملة تخصيص يوم لرسم سيدنا محمد ساهم في النشر
والله عيب عليهم
|
رد: الرد علي حملة تخصيص يوم لرسم سيدنا محمد ساهم في النشر
شكرا للمرور لكن يجب التحرك لنصرة رسول الله
|
رد: الرد علي حملة تخصيص يوم لرسم سيدنا محمد ساهم في النشر
لا حول ولا قوة الا بالله مشكورة اختي وبارك الله فيكي
التصنيفات
احذر النشر
| احذر النشر
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله أود أن اذكر في هذه الرسالة بعض المواضيع التي تنشر من حين لآخر على يدي بعض الشباب هداهم الله .. ولعل البعض منهم يعتقد أنها تساعد على التحذير وعلى تخويف الناس من الوقوع في المعاصي .. فنقوم نحن بنشرها إما عبر الايميل أو عبر المنتديات .. ثم نكتشف فيما بعد أنها كانت كذبة .. ولكن بعد أن يكون قد ضحك علينا (أصحاب هذه الكذبة) وشبعوا ضحكاً .. وقد قرأت في إحدى الصحف أن هناك جمعية معينة هدفها نشر مثل هذه الخزعبلات وسط الشباب لصرفهم عن الدين الصحيح وفيما يلي أمثلة على هذه الحوادث التي ثبت كذبها جميعاً : 1 : قصة الفتاة العمانية التي تحولت لعنزة مشوهة لأنها استهترت بقراءة القرآن الحقيقة : الصورة هي صورة عمل فني لفنانة فرنسية 2 : قصة الشاب الذي فتحوا قبره بعد 3 ساعات فوجدوه متفحما من اثر عذاب القبر ونشرت صورة الحقيقة : الجثة لفتاة سعودية احترقت في حادث الحقيقة : الجني عبارة عن نحت متقن في احد الكهوف وعيونه متصلة بمفتاح كهربائي لإضاءة العينين باللون الأحمر 4 : صورة لحديقة بألمانيا وقد كونت جذوع الأشجار على الجانبين شهادة التوحيد مع الادعاء أن ألمانيا قد أغلقت الحديقة الحقيقة : الصورة هي لوحة لفنان مصري وقد تم حذف توقيعه من عليها 5 : في احد المستشفيات الأمريكية جهاز رسم القلب لأحد المرضى يرسم كلمة الله الحقيقة : مدونة يهودي هو صاحب الإشاعة ليضحك منا 6 : إسلام مايكل جاكسون الحقيقة : مايكل جاكسون يعلن احترامه للإسلام ولكنه ينفي الدخول فيه (إن الله لغني عن العالمين) 7 : صورة الحرمين المكي والمدني تظهر مضيئة في صور التقطتها الأقمار الصناعية ليلا الحقيقة : الصورة ملفقة بالفوتوشوب حيث أنها التقطت نهارا وتم تغميق المباني المحيطة بالحرمين للإيحاء أنها التقطت في الظلام 8 : صورة من وكالة ناسا توضح خط على سطح القمر من أثر انشقاقه للنبي الحقيقة : الصورة أيضا ملفقة بالفوتوشوب ، وبالبحث في موقع ناسا لم يوجد أي أساس لهذا الخبر إخواني دين الإسلام اكتمل بوفاة النبي صلى الله عليه وسلم ولا يحتاج لمثل هذه القصص والأوهام ليقتنع به الناس فنرجو من كل واحد أن يتأكد من أي شيء يصله قبل نشره بين الناس من الايمييييييييل "كان بامكاني حرق كل يهود العالم لكني تركت بقيتهم ليعرف العالم لم احرقتهم" مقولة ل (هتلر)
|
رد: احذر النشر
~:~الَسلآمُ عَليكُم ورَحمَةُ اللهِ تعَآلى وبَركَاتُه~:~
معك حق اختي فيروسات مدمرة والله كل ما افتح ايميلي اجد اكثر من 7 رسائل وربا اكثر بكثير واحيانا تعجبني بعضها وقد وضعت نصها بالمنتدى للاهمية فقط جَزاكِ اللهُ كلَ الخَيرِ اُختِي
|
رد: احذر النشر
بارك الله فيك اختي وعلينا دائما أن نتحرى مصدر القصة أو الموضوع ثم ننشره أو نطرحه في المنتديات بارك الله فيك اختي وجزاك خيرا
|
رد: احذر النشر
شكرا اختي على التحذير
|
رد: احذر النشر
السلام عليكم شكرا لك على الموضوع
| عاجل حول النشر الالكتروني في الجزائر بحث على هذا الشيء
ارجوكم اولا احييكم من منطقة اشمول الغالية الباهية الزينة من قلب الاوراس اخواني اتقدم الى حضرتكم بطلبي هذا والمتمثل في ارسال لي معلومات كبحث من اجتهاداتكم حول النشر الالكتروني في الجزائر نشاته وتطوره وحول خاصة الدوريات الالكترونية وواقع حرية التعبير الالكتروني ولن انسىت خيركم وفظلكم ومن يعمل مثقال ذرة خير ا يره شكرا لكم انتظر بحوثكم الي ربي يجازيكم بكل خير وفضل
| ارجوكم ساعدوني في بحث وافي بمجهودكم حول النشر الالكتروني في الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى احييكم من منطقة اشمول اخواني والله ربي سيجازي كل من كان لي عونا في طلبي اليكم والله انا حصلت وعجزت في بحثي المتعلق حول الدوريات الالكترونية وواقع حرية التعبير الالكتروني في الجزائر والله لن انسى خير من ساعدني موضوعي يتعلق بواقع النسر الالكتروني في الجزائر نشاته وتطوره اعملو لي بحث ارجوكم وموضوعي بالتدقيق الدوريات الالكترونية وواقع حرية التعبير الالكتروني بالجزائر المهم اعملو لي بحث مطول ولن انسى خيرك على وجه ربي يا خاوتي العزار وربي يرزقكم بجنة الفردوس
|
رد: ارجوكم ساعدوني في بحث وافي بمجهودكم حول النشر الالكتروني في الجزائر
بيح آمنة: أستاذة وباحثة في مجال علوم الإعلام والاتصال بجامعة الجزائر المدونات الالكترونية العربية بين التعبير الحر و الصحافة البديلة يعرف عالم اليوم تطورات سريعة في ميدان الاتصال، انعكست بصورة كبيرة على ميدان الإعلام عموما، وعالم الصحافة المكتوبة بصفة خاصة، فالنظام الرقمي جمع بين تكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا الاتصال، وبذلك ظهور سوق حقيقي للوسائط المتعددة، التي تسمح بإدماج الكثير من المعطيات من مصادر مختلفة نصوص- صور وأصوات، هادفة بذلك إلى تطوير الأشكال الجديدة والجذابة لمنتجات الوسائط المتعددة التفاعلية، ودفع المستخدم لاقتناها في وقت كان استعماله يقتصر على وسائل الإعلام التقليدية وبصفة خاصة التلفزيون والإذاعة والصحافة، في ظل بحث المستخدم على فضاءات أفضل للتعبير والاتصال . وهذا ينطبق أكثر على فئة الشباب أساسا، وهذا، أيضا، بالفعل، ما خلقته هذه الثورة من أنماط إعلامية جديدة، في مقدمتها الإعلام الإلكتروني على شبكة الانترنت. في هذا السياق، يمكن الإشارة إلى أن تطور تكنولوجيات الاتصال الجديدة يساهم مساهمة فعالة في تكريس حرية الصحافة وحرية التعبير، اللتين مازالتا تشكلان إشكالية بالنسبة للكثير من البلدان سيما في البلدان النامية وهذا رغم صدور الكثير من المواثيق والقرارات الدولية، ولكنها كانت غير كافية لضمان حقوق الإنسان وتطبيقاتها في مجال الإعلام، الذي ارتبطت نشأته بتطورات تكنولوجية لوسائله ورسائله. وهذا بالفعل ما شهدته الألفية الثالثة من نمو متسارع في المعطيات المعرفية والتقنية، وخلق فضاءات جديدة للتعبير الحر. وبالتالي تغيرت أشكال تواصل الإنسان التقليدي، حيث أن هناك علاقة جدلية بين المجتمع ووسائل الاتصال بمعنى أن هذه الأخيرة تؤثر في المجتمع وهذا الأخير يؤثر في وسائل الاتصال. فقد باتت حرية التعبير واحدة من لوازم الحديث عن حاضر ومستقبل العالم العربي. إذ لا يجهر طرف عربي واحد ذو شأن سياسي أو معنوي بعدائه للتعبيرالحر. فقد يدعي الرؤساء أن بلدانهم تنعم بحقل حر للقول والتعبير، غير أن ادعاءاتهم سرعان ما تتعرض للانهيار خلال نقاش جدي تستخدم خلاله وسائل قياس أولية للتمييز بين التعبير الحر والتعبير المقيد. ومجتمع المعرفة مبني على إنتاج ونشر المعارف والمعلومات وتوزيعها بكل حرية لاستخدامها في جميع ميادين نشاط المجتمع، وقد أصبحت المعرفة الآن الوسيلة المثلى لتحقيق الأهداف العليا والقيم النبيلة للإنسانية، وهي الحرية والعدالة والمساواة وكرامة الإنسان. ، ولا يمكن لأي مجتمع أن يحقق هدف المعرفة بدون فتح مجالات الإبداع بكل أشكالها لأفراد مجتمعه. في ظل هاته الظروف اكتسحت التكنولوجيا الحديثة عملية الإنتاج والتحرير، وظهرت بذلك مفاهيم جديدة بميلاد النشر الالكتروني الذي قلب كل المعايير الإعلامية التقنية منها والعملية إذ تعتبر الانترنت أكثر هذه الوسائط إثارة للجدل، حيث واكب ظهور انتشارها مظاهر شديدة التغير عصفت بالمبادئ التقليدية للإعلام. كل هذه العوامل جعلت الموجة الجديدة من الكتاب والصحفيين تحتضن تقنية المعلومات وتمارس مغامراتها في حرية لم يعهدها المثقف العربي، فكانت البداية بمواقع بسيطة شكلت قوة دافعة للعديد من الكتاب للخروج من القوالب التقليدية للصحافة والإعلام، من خلال توفير خدمات معلوماتية اتصالية أفضل وأسهل استخداما وأقل تكلفة بفضل خدمات شبكة الانترنت، من بريد إلكتروني ونشر إلكتروني ومواقع بحث إلكترونية شكلت ثورة في تاريخ الإعلام، بحكم أن الإعلام كانت أسواره عالية، وكان مخصصا للنخبة والصحافيين ليقولوا ما يريدون قوله للجمهور، بينما هذا الإعلام الجديد المتحرر، والمسمى بالإعلام البديل يفتح أبوابه للجميع ليكتبوا أو يرسلوا ما يريدون في ديمقراطية إعلامية غير عادية. كما أن الكثير من القراء في يومنا هذا استطاعوا من خلال إدمانهم على الكتابة في مواقع المنتديات أن يحققوا تأثيرا كبيرا يزيد على تأثير الكثير من الصحافيين، وأحدث خدمة تم التوصل إليها هي المدونات الإلكترونية. لقد حاولنا في هذه الورقة تسليط الضوء على ظاهرة المدونات الالكترونية عوما وظاهرة المدونات الالكترونية العربية بصفة خاصة، مما جعلها تسمى بالصحافة الالكترونية أو الإعلام البديل أو الصحافة البديلة لدى الكثير من أصحاب الاختصاص، فيما أقر آخرون بأنها إعلام بديل للإعلام التقليدي وعلى وجه الخصوص للصحافة التقليدية. وهذا بسبب ما تتمتع به هاته الخدمة من حرية مطلقة على مستوى الشبكة العنكبوتية، في ظل فقدان المجتمع العربي الثقة في وسائله الإعلامية خاصة منها الصحافة المكتوبة من جهة. وفي ظل تقييد الحريات الفردية من جهة أخرى. وانطلاقا مما ذكرناه سلفا، سنحاول معالجة إشكالية حرية التعبير الفردية في المدونات العربية من جهة، حتى أصبحت هي الإعلام البديل لدى الكثير من المستخدمين. فهل يمكن القول أن حرية التعبير في الوطن العربي بدأت بالمدونات، وأن إصلاح الإعلام العربي الرسمي وهو مطلب شعبي يمكن أن تساهم في تفعيله المدونات؟ فهل المدونات الالكترونية العربية تعبير حر أم صحافة بديلة؟ – ماهية المدونات الالكترونية: وسنحاول التعرض فيما يلي إلى مجموعة من التعاريف المتفق عليها بين الباحثين والمهتمين بخدمة المدونات الالكترونية. إذ تعرف المدونات لغويا في المعجم الوسيط: دوَّن ( الديوان ): أنشأه أو جمعه. و دوَّن الكتب: جمعها ورتبها، وهي كلمة معربة. وهي من كلمة "دوّن" بفتح الدال و شد الواو، و هي في العصور القديمة كانت تٌنسب إلى "الديوان" و هو الدفتر الذي يٌكتب فيه أسماء الجيش و أهل العطاء و تعبر كلمة "دوّن" في سياق جملة ما، عن جمع و ترتيب، كمثال "أيمن دوّن أسماء الأصدقاء في ورقة" و لهذا كانت منها كلمة مدونة أو .Blog و حقيقة كلمة Blog بمعنى مدونة أو bloggers التي تأتي بمعنى مدونين [مدونون]. أما ترجمتها إلى كلمة مدونة كان وصفيا و ليس حرفيا، لأن كلمة blog هي اختصار لكلمة web log فحٌذفت الـ we و ضٌمت الـ b مع الـ Log لتصبح. Blog وانتشرت الكلمة في البلاد العربية بلهجات مختلفة، فمثلا في مصر تٌكتب و تٌنطق [بلوج] و في دول المغرب العربي أيضا على نفس النحو، أما في السعودية فٌتنطق [بلوغ] و هناك دول عربية أخرى تكتبها [بلق]. أما اصطلاحا فكلمة مدونة هي التعريب الأكثر رواجا لكلمة web log بمعنى سجل الشبكة. وتمثل المدونة إحدى التطبيقات الحديثة التي ظهرت على شبكة الانترنت، والتي تتيح الحصول على صورة مبسطة لصفحات الواب، تظهر عليها مقالات تسمى تدوينات يتم ترتيبها ترتيبا زمنيا تصاعديا". لكننا نلاحظ أن هذا التعريف ناقص بالمقارنة مع ما تحمله هاته الخدمة من مواصفات. "وتعني أيضا سجلات الشبكة وهي حالة من التعبير الذاتي والترويج عن النفس ومحاولة للهروب من حصار الحياة اليومية السياسية والاجتماعية و الاقتصادية. فالمدونات محاولة لتجاوز المحرمات بكل تصنيفاتها، ليصبح الممنوع مرغوبا فيه وتصبح الكتابة على واجهة المدونات عبارة عن بديل عن الاستقالة والسلبية والانتحار الذاتي، بحكم حالة الاحتقان الاجتماعي و السياسي الذي يعيشه العالم والمنطقة العربية". هو تعريف يكاد يكون شاملا لولا التزامه بالمنطقة العربية فقط. وتعرف المدونات دلاليا على أنها "صحافة الوب الجديدة أو صحافة الهواة amateur reporting في شكل تحميل مواد على الوب web logging وحول العالم، يسجل آلاف من الأفراد خبراتهم وآرائهم في المنتديات الالكترونية . Online Forums وهو ما يصل إلى جماهير عريضة". وهي تطبيق من تطبيقات الانترنت، يعمل من خلال نظام المحتوى. وهو في أبسط صوره عبارة عن صفحة واب، تظهر عليها تدوينات مؤرخة و مرتبة ترتيبا زمنيا تصاعديا، تصاحبها آلية لأرشفة التدوينات القديمة، و يكون لكل مدخل منها عنوان دائم لا يتغير منذ لحظة نشره. والمدونات مذكرات شخصية، أو مساحة للتعبير السياسي أو الديني أو الاجتماعي. كما تستخدم بعض المدونات كتجمعات افتراضية تجمع بين هواة لهواية معينة، أو مهنة أو حتى مشروع أكاديمي أو بحث علمي." وهي الواجهة الأشمل للتعبير عن النفس سواء للأفضل أو أيضا للأسوأ، وهذا ما يجعلها سلاح ذو حدين كغيرها من وسائل الإعلام التي تروج أما فكرا مستبسرا أو ظلاميا " – "هي صحافة مغايرة تتميز بدرجة أعلى من الحرية والتنوع، وهي صحافة رقمية تميزها القدرة على متابعة الأخبار أول بأول فالحدث يتم تغطيته ونشر أخباره وقت حدوثه. لكن ربما تكون قدرة القراء على المشاركة في نقض و صنع الخبر، بالتعليق عليه و المناقشة العلنية بين القراء أهم ما يميز هذه الصحافة البديلة. والمدونات عبارة عن مساحة شخصية تتيح لصاحب الصفحة النشر بسلاسة شديدة، يكتب المدونون خواطرهم، و أخبارهم و أرائهم. يغطى كل منهم الأحداث التي شهدها أو شارك فيها، و يناقش و يرد المدونون على ما نشر في مواقع أخرى". – "هي نوع اجتماعي، عبارة عن "مفكرات" إلكترونية على شبكة الإنترنت تروي فيها فتيات وسيدات وشبان ورجال تجاربهم الشخصية الاجتماعية الحقيقية، بحرية ويدوّن فيها الجمهور و زملاء المدونين من أصحاب المدونات الأخرى غالبًا تعليقاتهم، التي تبث بشكل مباشر ولحظة بلحظة على هذه المواقع الخاصة التي يسهل الاطلاع عليها. وبلغة عامية ساخرة جذابة للغاية". – "المدونات هي واحدة من المستحدثات الاتصالية الأخيرة، التي تسرع تقاسم المعلومات وتشكيل مجتمع محلي افتراضي. وينبغي النظر إلى المدونات كمفهوم بني على جذور فلسفية عميقة وخفية. جذور يبدو أنها تساهم لاشعوريا في استحداث المدونات الجارية. والمدونات الأفضل هي تلك التي طورت أساليب الكتابة والاتصال التي تتسم بالنزاهة والحوار والدارجة والتفاعلية التي تؤسس الوفاء والثقة المتبادلة. والمدونات ليست الطريقة الأبسط والأسرع لإدارة الاتصال مع جماعة عريضة وموزعة على نطاق واسع وحسب، وإنما هي بسيطة وسريعة حقا. وهذا يطبق على المدونات التي تستعمل النص والصوت والفيديو. فتقاسم بذلك المعلومات ورجع صدى ". ومما ذكر نستنتج أن المدونات الالكترونية موقعا إلكترونيا للكتابة، يتألف من رزنامة من الأحداث والسيرة الذاتية والرأي بأشكال مختلفة، باختلاف دوافع المدونين السياسية منها أو الذاتية، هذا الفضاء الحر الذي ظهر في التسعينيات من القرن الماضي، كإعلام بديل يحمل في طياته بوادر منافسة للإعلام التقليدي المهيمن، خاصة في ظل ما تشهده الصحافة المكتوبة من رقابة وضغوطات من جهة، وبحث الكثير من الأفراد عن متنفس لاستعماله كفضاء يشبع رغباتهم المكبوتة من جهة أخرى، علاوة على ذلك فهي خدمة توفر أشكالا جديدة للممارسة الإعلامية. مما جعل الكثير من الصحفيين والسياسيين من أبرز مستخدميها, وهكذا أصبحت المدونات تشكل إعلاما بديلا لدى الكثير من مستخدميها أو كما يسميها البعض الصحافة الشعبية. فالمدونات شكل جديد من التواصل وآلية من آليات التعبير، التي تمنح لصاحبها حرية يستطيع من خلالها التعبير بكل حرية وبدون تلك القيود المفروضة من جانب أي شكل من أشكال الرقابة، التي تعمل على قمع الحريات وحجب الأصوات المعارضة. هذه الخدمة التي شكلت في السنوات الأخيرة ظاهرة قوية وفاعلة سواء على المستويين الإعلامي أو السياسي وذلك للأثر الذي أحدثه المدونون، لتكون هذه الظاهرة محل جدل حول الأثر الذي يمكن أن يلعبه التدوين، خاصة وأن تأثير وشهرة هذه المدونات قد فاقت التوقعات، وباتت تمثل صداعا في رأس العديد من الحكومات العربية التي تخشى بشدة أن يتملك المواطنين وسائل تتيح لهم فضح الممارسات الغير قانونية واللاديمقراطية التي تنتهجها هذه الحكومات لاسيما بعد النشاط البارز للمدونين، الذين كانوا كمن أشار لطريق جديد يمكن أن يسلكه أي فرد من المجتمع حتى ولو دفع هؤلاء المدونين ثمنا لنشاطهم مثل ما حدث ومازال يحدث مع الكثير منهم. – مراحل نشأة المدونات الإلكترونية: المرحلة الأولى: حيث انطلقت المدونات في منتصف تسعينيات القرن الروحي، مع المدون الأمريكي "جورج بار غرفي" عام 1994 مع موقع "دراحج ريبورت". وهو من كان وراء نشر فضيحة "مونيكا لفن سكي" السكرتيرة الخاصة للرئيس الأمريكي السابق "بيلكلنتون" سنة 1994م. المرحلة الثانية: أو الميلاد الحقيقي للمدونات خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر، ففي هذه المرحلة دخل الصحفيون إلى معترك التدوين. وبدأت المدونات تكتسب شيئا فشيئا قدرتها بعد هجوم شنه عليه المدونون، إثر تصريحات أطلقها Trent lott على التأثير، كما ظهر أن الغزو على العراق سنة2003 كان سببا أخر في انتشار المدونات، في حين أطلق عليها البعض اسم "مدونات الحرب العنصرية". ومنذ ذلك الحين انتشر التدوين وأصبح وسيلة اتصال شعبية ومؤثرة، فقد ظهرت مدونات مؤيدة للحرب من أشهرها "آنستا بوندت". أما عام 2003 فقد أصبحت فيه المدونات وسيلة للعديد من الأشخاص المناوئين للحرب في الغرب، للتعبير عن مواقفهم السياسية. ومنهم مشاهير السياسة الأمريكية من أمثال "هوارد دين". وغطتها مجلات شهيرة كمجلة "فوربس" في مقالات لها. كما كان استخدام معهد "آدم سميث" البريطاني لهذه الوسيلة دوره في تأصيلها. المرحلة الثالثة: هي مرحلة النضج ومؤشراتها بدأت في النصف الثاني من العام 2022م، حين تحول التدوين إلى ظاهرة عالمية عرفت انفجارا كبيرا ابتداء من سنة 2022م. فقد بدأت تظهر مجموعة جديدة مميزة على شبكة الإنترنت، تختلف عن بقية المواقع الكلاسيكية ومواقع الدردشة و البوابات و المواقع الشخصية. بها وصلات مشتركة استطاعت أن تفرض نفسها، لتتكاثر بسرعة ملفتة، ليصل عددها في نوفمبر من سنة 2000م إلى 1.2 مليون مدونة، حسب إحصائيات الموقع الخاص بالمدونات. وقد استنتج هذا المحرك أن نسبة نمو هذه المواقع تفوق بكثير بقية أصناف مواقع الانترنت، وتشير إحصائيات 2022م إلى وجود أكثر من 50 مليون مدونة في العالم. وقد أشارت دراسات السوق -وفقًا لموقع Zdnetالألماني- "أن عدد هذه المدونات الشخصية التي يتم إنشاؤها يتزايد بشكل سريع حول العالم، حيث تشير آخر إحصائية أن هناك الآن ما يقرب من 27 مليون مدونة شخصية حول العالم، أغلبها أشبه باليوميات الشخصية التي تجذب قليلاً من القراء." – عوامل نشأة المدونات الالكترونية: ب-تراجع الثقة في الصحافة التقليدية: يعتبر فقدان الثقة في وسائل الإعلام التقليدية نتيجة حتمية لظاهرة عولمة الإعلام وبروز أقطاب إعلامية دولية كبرى تدريها شركات عملاقة، تحكمها رهانات مالية وسياسية يصعب كشف تمثلاتها. في الأصل تعتبر المدونات رد فعل قد يكون في نفس الوقت عفوي وواع عن تقلص حضور المواطن في قضايا الشأن العام، وتأكيد لحالة من التشكيك في مصداقية الصحافة، وهي بذلك تعكس ظرفا حرجا من عدم الثقة بين وسائل الإعلام التقليدية والجيل الجديد من مستخدمي الانترنت والإعلام الالكتروني. واستطاعت المدونات أن تنافس المعلومة الرسمية التقليدية التي تبثها الصحف والإذاعات والمحطات الفضائية، فالكتابة والنشر بالاعتماد على المدونة أسهل على المستوى السيكولوجي من الأشكال الأخرى من التعبير (الصحيفة، الإذاعة….). بحكم أن الكاتب لا يخشى من الأحكام المسبقة، خاصة عندما يكون الهدف هو التواصل مع الأخر. فالمدونات تعتبر الوسيلة الأسهل والأسرع للتواصل، بين نبض الشارع والإعلان والساسة. فمنذ عصور لم تتح للبشرية وسيلة بهذه السهولة تمكن أي شخص من إبداء الرأي ونقل الأحداث كما يراها هو، بدون أي تأثير خارجي وبدون خضوعها لمقص الرقيب. لقد أصبح المواطن لا يثق في الإعلام عامة وفي الصحافة خاصة، فهي تسوق للحملات الانتخابية وتسعى للربح على حساب المصلحة العامة، وأمام حالة الشك والنقد للصحافة التقليدية، تريد صحافة المدونات أن تحرج المسئول وأن تنشر ما لا تنشره الصحافة الكلاسيكية، التي تخضع لرهانات وأجندة البورصة والتكتلات. فصحافة المدونات لا تحتاج لتكلفة مالية، ولا مصلحة ذاتية لها، ولا مناصب تسعى للدفاع عنها ولا رأس مال لها تخشى علية أن ينهار في سوق الأسهم. إنها ببساطة صحافة الفرد الذي يتحدث بوصفه مواطنا لم يجد من يسمع مشاكله، ويعرضها على وسائل الإعلام التقليدية: تلفزيون، إذاعة، صحافة ورقية. ج- دور الشباب: تنتشر ظاهرة التدوين في أوساط الشباب والتي كانت الفئة الدافعة لشيوع هذا الشكل من التواصل من داخل شبكة الانترنت، بل تكاد تكون ممارسة التدوين حكرا عليه، وقد يكون وراء هذا الانخراط العفوي في فعل التدوين صلة بفقد الشباب الثقة في وسائل الإعلام التقليدية. ويمكن القول أن ظاهرة المدونات ساهمت في تحديد وتشكيل ديمغرافيا الانترنت، وخاصة الإجابة على ذلك السؤال القديم المحير: من هي الشريحة الأكثر حضورا في شبكة الانترنت كفضاء افتراض يصعب تقييمه ومتابعة؟ لقد أظهرت المدونات الالكترونية على شبكة الانترنت فئة الشباب، وهي تكتب ما يدور في حياتها اليومية من مواقف و آراء و قصص تريد أن يشاركها الناس تفاصيلها. و المدونة تعبير جديد عن ديمقراطية الكتابة، التي كانت و لازالت إلى الآن حكرا على كهول و أصحاب الشهادات العليا بوصفها نشاطا نخبويا، كما أنها أصبحت علامة على ديمقراطية الكتابة بعد أن تحققت ديمقراطية القراءة و خاصة في الغرب، فالشعوب الغربية قياسا لشعوب العالم الثالث شعوب تقرأ، و بديهي أن تؤدي سلوكيات القراءة إلى سلوكيات جديدة في الكتابة ما إن وفرت الانترنت الفرصة لذلك، فشباب المدونات و من خلال انخراطهم في هذا الشكل من التعبير عن قضايا الشأن العام و الخاص يريدون إيصال رسالة تقول : عفوا لا نملك بديلا للتعبير عن رأينا إلا المدونات فهي الحل الأول و الأخير المتاح. د- الخلفية التسويقية : لا يمكن تجاهل الخلفية التسويقية و التجارية التي يقف و رائها موفرو خدمة التدوين في شبكة الانترنت و شركات الاتصال، فالمدونات –رغم مجانية توطينها – تحولت إلى مدخل لترسيخ ثقافة الإبحار على شبكة الانترنت و الاعتماد عليها في البحث على المعلومة و الخبر في مجالات أخرى مختلفة. كما تمكن المدونات موفري خدمة التدوين من خدمات الإعلان الموجه للمدونين، و ذلك بحكم تكاثرهم و تتعدد اهتماماتهم. فاستثمارات القرن الجديد، انصبت في معظمها نحو الاستثمار في تقنية المعلومات، و هو ما يستدعى مزيدا من التنوع و الخلق والإبداع في خدمات شبكة الانترنت حتى تكون مربحة. فالمدونات لا يمكن عزلها عن خلفية تسويقية، فهي أحد مجالات اقتصاد الشبكة الجديد. وبذلك أصبح التدوين على المستوى التسويقي التجاري مدخلا في التعلم و تربية الجيل الجديد على استعمال ما تفرزه هذه الشبكة من أفلام و صور و موسيقي و أخبار و استهلاكها، فكلما زاد المدونين كثر عدد المستغلين للشبكة، و هو ما يعني إقبال المعلنين و المستثمرين على مزيد من الاستثمار في هذا القطاع الحيوي. ه-النكبات: و من بين العوامل غير المباشرة التي سارعت في تفعيل انتشار ظاهرة المدونات، يمكن ذكر الحرب على العراق التي جذبت اهتمام المدونين و خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما بدأ الجندي الأمريكي"جاسون"في تدوين مذكراته أثناء الحرب، ووضعه لعينة من الصور الرقمية المعبرة عن مآسي الحرب في مذكراته الالكترونية، وكان هذا الجندي قد استطاع أن ينقل معاناتهم و آمالهم، و نجح في تقديم ما لم يلفت إليه الإعلام الأمريكي وهي وجهة نظر المدنيين العراقيين و معاناتهم. فقد تأسست قبيل اندلاع الحرب مدونات، تدعم من سافر إلى جمعيات و المنظمات المعارضة للحرب و المدافعين عن حقوق الإنسان. خاصة منهم أولائك الذين استعملوا في الحرب كدروع بشرية، فكانت يومياتهم وتعليقاتهم الحية حول ما يستجد في العراق تجد طريقها لكل العالم، وأصبحوا يتلقون الردود للتدوين و اتجهوا ينشرون على هذه المواقع أخبار الحرب بشكل مستقل عن وسائل الإعلام التقليدية حول العالم. و خلال الأسبوع الأول للحرب على العراق كانت مواقع المدونات أفضل المواقع التي قدمت تغطية مثيرة للحرب، مقارنة بجهات و مواقع إعلامية أخرى. وقد قدم بعضها تأريخا يوميا للحرب ووقائعها بالاعتماد على معلومات من شهود عيان و يوميات لأشخاص عايشوا الأحداث. كما برز الامتياز للمدونات أيضا خلال كارثة "تسونا مي" في جنوب شرق أسيا، حيث سبق كتاب المدونات أطوار هذه الكارثة، وغطوا بالتفصيل وبالصور الدمار الذي خلفته، حتى أن العديد من القنوات التلفزيونية قامت بنقل تفاصيل الحدث عن هذه المدونات. كما نجحت هذه المدونات في حث وتحفيز الناس على التبرع، حتى أن هذا الحماس والمنافسة دفع الحكومة البريطانية إلى الرفع من قيمة تبرعاتها على ما كانت الدولة تعتزم تقديمه، نفس السبق حققته المدونات خلال إعصار "كاترينا" المدمر الذي ضرب الولايات المتحدة الأمريكية. هكذا أصبحت المدونات وبشكل ملفت إبداعا وتجسيدا إنسانيا غير مسبوق، عن كيف يمكن توظيف تكنولوجيا الاتصال الحديثة كأداة يمكنها أن تساعد الرأي العام وبشكل فعال، و مثير في التعبير عن مشاعره حول الحرب والكوارث وعدة قضايا إنسانية. بكل تلك الأسباب المباشرة وغير المباشرة أصبحت صفحات المدونة أقرب إلى الجريدة أو الصحيفة الالكترونية، أو إلى ما يمكن أن نطلق عليه بيوميات "أون لاين"، فهي عبارة عن ظاهرة جديدة تساهم في تحديد هوية الانترنت. إنها ظاهرة تشبه شكلا من أشكال النميمة أو الإشاعة الصحيحة، إذ يهيمن كل ما هو سري ومكبوت، ومنفلت وحميمي ومناهض للإجماع العام و مهمش على ما ينشر في المدونات. فللمدونة تأثير أيضا على مستعمليها ويعود ذلك خاصة إلى ما يتميز به الانترنت من سرعة وتحررية في الاستجابة إلى ما ينتظره الجمهور وبشكل مختلف عن وسائل الاتصال التقليدية. – أنواع المدونات الالكترونية: آما من ناحية الشكل فيوجد عدة أنواع مختلفة من المدونات الالكترونية، ويمكنك زيارة المواقع الالكترونية التالية لتجد المئات من المدونات الالكترونية: 1- المدونات الالكترونية التي تحتوي على الروابط التشعبية Link Blogs تعتبر المدونات الالكترونية التي تحتوي على الموصلات التشعبية (web Link blogs) أول أنواع المدونات الالكترونية التي تم نشرها على شبكة الانترنت، ومن هنا جاء اسم المدونة الالكترونية (web logs)، و يحتوي هذا النوع من المدونات على العديد من على العديد من الروابط لموقع الانترنت، التي يرى صاحب المدونة أنها تستحق الزيارة إضافة إلى وصف مختصر للموقع المشار إليه بالرابط 2- المدونات الالكترونية التي تحتوي على المذكرات اليومية On diary blogs تتناول هذه المدونات الحياة اليومية لمالكها: ماذا فعل و ماذا دار في ذلك اليوم، و لا تحتوي هذه المدونات بالضرورة على الروابط لمواقع الالكترونية الأخرى. 3-المدونات الالكترونية التي تحتوي على مقالات Article blogs يمكن أن تحتوي هذا النوع من المدونات على العرض و التعليقات للأخبار و الأحداث و التقارير. وهي عادة ما تكشف على قدر أقل من الحياة اليومية لكاتبها من المدونات الالكترونية التي تحتوي على مذكرات. 4- المدونات الالكترونية التي تحتوي على الصورPhoto blogs يحتوي هذا النوع من المدونات على الصور ، مثل "صورة اليوم" وغيرها. 5- المدونات الالكترونية التي تحتوي على مقاطع البث الإذاعي Pod casts blogs يمكن اعتبار مقاطع البث الإذاعي ( Pod casts) على أنها برنامج إذاعية قصيرة مسجلة بواسطة صاحب المدونة، وبإمكان المستمع تحميلها عندما يريد الاستماع إليها علما بأن المصطلح ( Pod casts) مأخوذ من أجهزة IPOD، و هي عبارة عن مشغلات الملفات الصوتية بصيغة MP3 ، التي بإمكانها تشغيل الملفات Pod casts 6-المدونات الالكترونية التي تحتوي على مقاطع البث المرئي Vidiocasts Blogs مقاطع البث المرئي (Vidiocasts)، هي أحدث اتجاه في أوساط المدونات الالكترونية و هي مماثلة لـ مقاطع البث الإذاعي (Pod casts)، غير أنها تعد بواسطة الفيديو. 7- المدونات الالكترونية المنوعة: تعتبر المدونات الالكترونية مزيجا من أنواع المدونات المذكورة أعلاه. 8- المدونات الالكترونية الجماعية: يتم بكتابة هذا النوع من المدونات بواسطة مجموعة من الأشخاص. – خصائص المدونات الالكترونية: بعد أن استعرضنا المميزات التقنية المختلفة، نحاول التعرض إلى المميزات التي تسهل الاتصال فيما بين المستخدمين للمدونات، والتي سميناها مميزات اتصالية تم التوصل إليها من خلال استنتاجاتنا لما تم الاطلاع عليه خلال دراستنا: – المدونات هي وسيلة هائلة للتواصل بين فريق العمل وأفراد الشركة الواحدة، فهي تسمح لأفراد الفريق بإضافة الروابط و الملفات و التعليقات، وتمكن المدونة من تبادل الأخبار العائلية مع أفراد العائل، كما تساعد المجموعات الصغيرة على التواصل للمتابعة بصفة أبسط وأسهل من البريد الإلكتروني أو حتى من المنتديات. – تساعد المدونة في بقاء الجميع على اطلاع حول الموضوع، كما تساعد على نشر ثقافة المجموعة و إتاحة الفرصة للجميع لإبداء رأيهم في أمر ما. – أنها سهلة الاستخدام سواء لصاحب المدونة أو للزوار، فصاحب المدونة يستطيع أن يقوم بإنشاء مدونته في دقائق، وبعد ذلك لا تحتاج عملية الكتابة لأي جهد أو عناء، كما لا يحتاج الموقع إلى أي تسيير إداري تقريباً. فكل شيء ينظم من خلال برنامج المدونة، أما الزوار فهم يرون أن معظم المدونات تتشابه من حيث ترتيب المحتويات وتقسيمها، وبالتالي يسهل عليهم تصفح هذه المدونات، كما أن التعليق على المواضيع ليس عملية صعبة، وفي الغالب لا يحتاج الزائر إلى أن يقوم بالتسجيل لكي يعلق على أي موضوع. – توفر المدونات مساحة شخصية لصاحب المدونة، فيستطيع أن يكتب آراءه وأفكاره بعيداً عن مقص الرقيب. وقد يعترض الزائر على آراء المدونة، وبالتالي يمكنه عدم العودة ثانية إلى المدونة. أيضا، يمكنه أن يتحاور مع صاحب الموقع لكنه لا يستطيع أن يفرض وجهة نظر معينة على صاحب المدونة. – وجود كل أعمال صاحب المدونة في مكان واحد، فبدلاً من أن يوزع كتاباته وأعماله على مواقع عدة يجمعها في مكان واحد. أ- إيجابيات التدوين. من خلال مراجعة العديد من المدونات الالكترونية استطعنا الوقوف عند بعض الإيجابيات وكذا السلبيات، ويمكن سردها على النحو التالي: – التدوين وسيلة عامة للنشر أدت إلى زيادة دور الواب باعتبارها وسيلة للتعبير و التواصل أكثر من أي وقت مضى. – وسيلة للنشر و الدعاية و الترويج للمشروعات و الحملات المختلفة. – وسيلة بسيطة و مجانية فيها الكثير من الإبداع و التمييز و التفرد. – وسيلة مهمة لتجاوز حاجز التقوقع و الرقابة في نشر المعلومة، وبالتالي، فهناك نوع من دمقرطة المعلومات على الصعيد العالمي. – أداة فعالة في التعبير عن الهموم الشخصية و العامة. ووسيلة تعمل على كشف المسكوت عنه. – تجسيد حرية الرأي و التعبير بشكل يجعل الكلمات أقرب للجمهور، و الأخبار و الأفكار التي تنشر أدق و أصدق في الكثير من الأحيان من الوكالات الإخبارية و أشهر الجرائد. – المدونات تعبر عن صوت رجل الشارع أو الشاب العادي بصراحة شديدة، ويمكن من خلالها استنباط نبض فئة الشباب، الذي يتعامل مع شبكة الانترنت و الموصوف بالمتعولم إن جاز التعبير، خاصة في الدول العربية. – المدونة سريعة الانتشار بين الشباب، و يمكن من خلالها تقديم خدمات جديدة للمجتمع لأنها تتحدث بلغة الشباب التي يعرفها. فإلى جانب أنها مجانية فهي مترابطة حيث تحتوي كل مدونة على وصلات إلى مدونات أخرى. ب- سلبيات التدوين. – الحرية الكاملة التي يتذرع بها البعض في التدوين هي في بعض الأحيان على حساب القيم و الأخلاق، إلا أن هذا يبقى مرهونا بعقلية المدون و القارئ مثله مثل كافة تطبيقات شبكة الواب. – أصبحت المدونات تمثل صداعا بالنسبة للعديد من الحكومات العربية، التي تخشى بشدة أن يمتلك المواطنون وسائل تتيح لهم فضح الممارسات الغير قانونية واللاديمقراطية التي تميز سياسات تلك الحكومات. – يعبر الشباب عن آرائهم دون محاذير أو قيود، لدرجة استخدام بعضهم لتعبيرات هي أقرب للسباب و التجريح ضد بعضهم البعض، أو ضد بعض المسئولين في الحكومات. – هناك بعض المدونات العنصرية التي تزرع الكراهية و العنف، كما أن الكثير من المدونات العربية مليئة بالآراء و المواضيع التي لا تقدم شيئا سوى الشتائم، على اعتبار أنها الوسيلة الوحيدة للتعبير عن الرأي الوطني، بدون موضوعية وبدون احترام قيم و قواعد الكتابة. – قلة الكتابة الذاتية مما جعل بعض المدونات مفرغة من هدفها الأساسي. – المدونات ليست كلها مصدرا للمعلومة، كما أنها يمكن أن تضعف من قوة وسائل الإعلام الحرفية، باعتبار أن المدونة دائما تعطى شعورا بالثقة في معلوماتها لأنها مغلفة بالذاتية، وقارئها يستطيع التعقيب على محتوياتها. المدونة أيضا يمكن أن تتسبب في ضعف أسلوب الكتابة و اندثار أخلاقيات الكلمة، إذا لم يحترم كاتب المدونة مسؤولية ما ينشره. فالمدونة إذا لم تحترم القواعد العالمية للتعبير بالصور أو الكتابة فإنها معرضة في أي وقت للإلغاء. – دوافع وأاسباب المدونات الالكترونية العربية: من خلال مراجعة الكثير من المدونات الالكترونية العربية، توصلنا إلى تكوين فكرة عامة عن أهم دوافع وأسباب انتشار هذه الظاهرة. فدوافع التدوين بالمنطقة العربية نفترض أنا تتنوع بتنوع ظروف البلدان العربية والمتغيرات الديمغرافية كالسن والنوع والمرتبة الاجتماعية والمهنة، الخ..، كما لاحظنا أنها تتنوع حسب ما هو سياسي أو اجتماعي أو ثقافي أو فني، على سبيل المثال: هناك مدونات دافعها النقد والتعليق على الأحداث، و دوافع ذاتية كمشاعر الحب، والمذكرات الشخصية. وعليه، إذا ما حاولنا تصنيف الأسباب الكامنة وراء المدونات الالكترونية العربية وهذا حسب دراسة للباحث "جمال الزرن" تم نشرها في مجلة الشؤون العربية، ويمكن تلخيصها فيما يلي: أ- حرية التعبير: يعتبر التضييق المتواصل على حرية التعبير من طرف الحكومات العربية وبعض الجماعات غير الرسمية، سببا أساسيا لانتشار ظاهرة التدوين. إذ يعتبر الفاعلون في فضاء التدوين فئة اجتماعية ذات مستوى تعليمي معتبر، و يظهر ذلك جليا في أن أغلبهم غير راض عن المادة الإخبارية المعروضة. وخاصة تلك التي توفرها مؤسسات الإعلام الحكومية، فهم يطالبون بسقف أعلى من الحرية في التعبير عن آرائهم، ويساهمون في تحذير مبدأ حرية التعبير عن الرأي، و ثقافة النقد السياسي والاجتماعي عبر الاتصال الإلكتروني. ففي ظل عجز الإعلام التقليدي في تحقيق ما تصبو إليه هذه الفئة في الدول العربية، ومن خلال ما توفره شبكة الانترنت من مرونة، فإن هؤلاء المواطنين (المدونون الإلكترونيون) قادرون على تجاوز عقبة الإجراءات الحكومية الصارمة التي تمارس لتقييد حرية التعبير عموما وحرية الصحافة بصفة خاصة. وعليه، فإن المدونات الالكترونية العربية تميل إلى التعبير عن المسكوت عنه وتنشغل بما يدور في هوامش المجتمعات العربية، وخاصة تلك القضايا التي لا يسمح بالتعبير عنها في الفضاء العمومي ولا تتناقلها وسائل الإعلام التقليدية وبالتالي لا تصل إلى الرأي العام. فهي تحاول إظهار الواقع على حقيقته بلغة يطغى في الغالب عليها الطابع النقدي والجرأة. فالحكومات العربية التي تعتمد خطابا سياسيا مغلفا بشعار الدفاع عن حرية الرأي و التعبير سرعان ما تلجأ إلى فرض القيود على حرية الصحافة والتعبير، بحجة مراعاة التقاليد و الآداب العامة و القيم الدينية و الحفاظ على أمن الدولة. في هذا السياق، يرى أحد المدونين الالكترونيين العرب من المغرب، صاحب مدونة "بلا فرنسية"، أن المدونة بالنسبة له هي: " أداة لحرية الرأي ودمقرطة الإعلام، فلست بحاجة إلى تصريح ولا تمويل وشهادة جامعية لأقول رأيي في أي موضوع أشاء". وفي نفس الاتجاه يعتقد البعض" أن المدونات الالكترونية العربية هي الطفرة التحررية الإعلامية العربية الثانية بعد طفرة الفضائيات والمنتديات المفتوحة، التي ساهمت بشكل فعال في تحريك سقف الحرية في أداء الإعلام العربي، وإخراجه شيئا فشيئا من جبروت وتقاليد الإعلام الحكومي المعلب." ب-سهولة النشر الإلكتروني: تعد صعوبة النشر بالطرق الكلاسيكية أحد أهم أسباب التدوين، فالمدونات تعتبر عند المدونين إعلانا عن نهاية صحافة الطباعة والنشر بمفهومها الكلاسيكي الورقي، الذي مازالت تقننها قوانين المطبوعات ذات الروح الرقابية كما هو الحال في جل الدول العربية. ومن هنا تظهر أهمية المدونة كالوسيلة الأسرع والأسهل والأكثر أمنا لنشر المواضيع، خصوصا تلك التي تمنع من النشر في الوسائل التقليدية بسبب العادات والتقاليد، أو بسبب القوانين والأنظمة التي تمنع نشر كل ما لا يعجبها، والتي تمثل كشفا للمستور في الممارسات الخاطئة المتوارثة أو المكتسبة، فمع المدونات لا وجود للرقيب الحكومي و لا حاجة للتصريح والإذن المسبق. ج- قضايا الشأن العام: تكاد تكون المدونات عبارة عن صورة سوسيولوجية حية، تعكس الواقع الدولي والعربي في كل قطر، فهي فضاء رافض ومناهض يتجه إليه المهمشون سياسيا، وهي ليست بالضرورة فضاءا اتصاليا يقبل ثقافة الإجماع. فهي تأخذ من قضايا الشأن العام مجالا، ومن تفاصيل الحياة اليومية ملاذا لها. ولقد ساعدت المدونات في إظهار مسألة الشأن العام على السطح الافتراضي، لارتباطها بالحركات السياسية الداعمة للديمقراطية في العالم العربي، من أجل توفير سقف أعلى من التفاعل الاجتماعي و السياسي على شبكة الانترنت. وخاصة الدعوة إلى الشفافية و الديمقراطية الشعبية و التداول على السلطة و محاربة الفساد و الإقصاء. وبذلك خلقت المدونات أسلوبا جديدا في التفاعل مع الشأن العام و ممارسة العمل السياسي، وهي طريقة تعتمد على ما توفره شبكة الانترنت عامة، و المدونات خاصة من رقابة و نقد لأداء السلطة التنفيذية و الحكومة. فشعارها لا إدارة للصالح العام بعيدا عن مبدأ الديمقراطية و حرية التعبير. د- إظهار القيم الفردية: إن طبيعة الكبت و العنف و القهر الاجتماعي و السياسي و الثقافي الذي يعيشه الشباب العربي على وجه الخصوص، والفراغ القيمي الذي يعانون منه مع وجود استثناءات، مكن التدوين من إظهار عدة قيم، كونها تسجيل للسلوك اليومي الفردي و ما يحمله من حقائق مؤلمة و أحزان و خيبات و أفراح و انتصارات ذاتية، وتعتبر المدونات العربية منهل خصب لاتجاهات غير مألوفة في المجتمعات العربية، منها ما هو سياسي و اجتماعي و ثقافي و عرفي و غيرها من المواضيع. بالإضافة إلى كون الإنترنت فضاء للتواصل و الأخبار و التجارة و العلوم و غيرها من المعارف و الخدمات، وهي في نفس الوقت فضاء اتصالي لدعم حرية الفرد و ذاتيته، وبذلك فقد أصبح بإمكان الفرد أن يتحول إلى مؤسسة اتصالية مستقلة عن المؤسسات التقليدية الرسمية المتعارف عليها (صحافة، تلفزيون، إذاعة،………….) من جهة ثانية، تجدر الإشارة إلى أن أغلب المدونات الالكترونية العربية ظهرت مؤخرا، ومع ذلك فإن تأثيرها وشهرتها فاق كل التوقعات، والملاحظ هو أن المدونات العربية مرت عبر محطات هامة ساهمت في شهرة و توسيع رقعة المدونين ومن بين أهمها: – سلسلة من المقالات للصحفي جهاد الخزن في جريدة الحياة اللندنية الواسعة الانتشار، عن التدوين والانترنت في العالم عموما مع التركيز على العالم العربي في بداية عام 2022. – إشارة الكاتب الصحفي "محمد حسنين هيكل" خلال لقائه بقناة "الجزيرة" إلى متابعته واهتمامه بمدونة "بهية" من مصر. – القبض على المدون المصري كريم عامر واعتقاله بشكل غير قانوني لمدة 12 يوما، من قبل الأمن المصري والحملة التي صاحبت القبض في نهاية أكتوبر 2022. – حصول مدونة علاء و منال على جائزة أفضل مدونة من منظمة: مراسلون بلا حدود، و قيام قناة الجزيرة بتقديم برنامج عن المدونات ونشرها لخبر فوز المدونة بالجائزة. – مساهمة العديد من المدونين المصريين في حركة المطالبة بالإصلاح في مصر، سواء عبر نشاطهم الميداني، مثل اعتصامهم بميدان التحرير بالقاهرة لمناصرة القضاة المصريين ضد هيمنة الدولة، وغيرها من التظاهرات. – القبض على عدد من المدونين المصريين أثناء حركة التضامن مع القضاة المصريين، وتعذيب أحدهم بشكل وحشي وهو المدون محمد الشرقاوي خلال شهر ماي 2022. – انتشار اللغة العربية العامية واستخدام تعبيرات غير معتادة بين الكتاب والصحفيين، ولكنها منتشرة بين الشباب في حواراتهم الخاصة، مما شجع الكثير من الشباب على إنشاء مدوناتهم، نتيجة لشعورهم بأن المدونات ليست أكثر من تعبيرهم عن أنفسهم و أفكارهم بلغتهم الخاصة المعتادة، بعيدا عن آداب الكتابة التي ترسخت في الواقع عرفيا، دون أن يوضح أحدهم من جعل استخدام العامية و التعبيرات الشائعة في الشارع ضد هذه الآداب. – تقارير قناة الجزيرة في برنامج كواليس حول عالم المدونات ومستقبل التدوين في الوطن العربي، وفي رأي أحد الكتاب أنه ما دامت الجزيرة قد خصصت لهذا الموضوع تقريراً خاصاً وأبدت اهتمامها به ووصفها لها بالإعلام الجماهيري، فهذا يعني أن المدونات قد صارت بالفعل تؤثر في المحيط العربي بعد أن أثرت في المحيط الغربي. كما كانت هناك نقاشات دارت حول المدونين العرب ساهمت بشكل كبير في طرح الأسئلة عن هذه الأداة الجديدة، والتي سلطت الضوء على هذه الظاهرة، مما جعل الكثير من الجمهور العربي سيما الشباب منهم ليبادروا بإنشاء مدوناتهم الخاصة. ويشير كتاب آخرون إلى أنها كانت بسبب حروب الولايات المتحدة على أفغانستان و العراق، أو على ما يسمونه الإرهاب. لأن في هذه الأوقات بدأت تظهر مدونات من داخل العراق تحكي المأساة من الداخل بشهود عيان، و ليست أخبارا صحفية لمراسلين ليسوا في مكان الحدث. لهذا اكتسبت تلك المدونات مصداقية قوية أدت إلى جذب عدد كبير من الزوار. علما أنه كان من بينهم صحفيون أيضا لغرض البحث عن الخبر اليقين بعيدا عن تصريحات الجيش الأميركي، و قد اعتبر المراقبون أن المدونات التي يحررها المواطنون العراقيون و يكتبون فيها إدراجاتهم، تقوم بمثابة المراسل أو دور المراسل الحربي كما وصفهم البعض. وفي عام 2004 أصبحت المدونة ظاهرة عامة، بانضمام العديد من مستخدمي الإنترنت إلي صفوف المدونين وقرائها، كما تناولتها الدوريات الصحفية. وأصبحت المدونة نوعا من أنواع الإبداع الأدبي المتعارف عليه، تنظم له دور النشر والصحف ـ في إصداراتها الرقمية- المسابقات لاختيار أفضلها، من حيث الأسلوب والتصميم واختيار الموضوعات، مثل المسابقة التي نظمتها صحيفة "ذي جارديان" البريطانية. وتوجد أيضا العديد من المدونات العربية الخالصة التي نالت شهرة واسعة بسبب خوضها في أمور السياسة. ويبقى من بين الأدلة المهمة على تأثير المدونات في المجال السياسي هو لجوء الرئيس الإيراني "محمود أحمد نجاد" إلى إنشاء مدونة لمهاجمة أمريكا وقد استغل أول تدوينة له والمؤرخة ب 08أوت 2022 لوصف البيئة التي نشأ فيها، ووضع استطلاعا يسأل فيه زوار المدونة إن كانوا يعتقدون أن الولايات المتحدة وإسرائيل تريدان بدء حرب عالمية جديدة، وقد التزم "نجاد" بتخصيص 15 دقيقة مرتين كل أسبوع للتواصل مع زوار مدونته. تصنيفات المقالات
هل أصبح النشر الإلكتروني بديلا عن الورقي؟ Saturday, February 28 عقيلة.ر الكاتب المصري سيد نجم الكتابة على الشاشة أثرت على ملامح الإبداع.. من خلال خاصتين: التفاعلية والانتقائية. وقد مرت الكتابة الالكترونية بعدد من المراحل (أدبيا).. أولها الكتابة على الشاشة كما على الورق، أو حتى نقل ما كتب سلفا على الورق إلى الشاشة لحفظه وربما نقله. ثم جاءت مرحلة "النصوص السمعية" أي لم يعد هناك ضرورة للكتابة.. الشاعر عبدالعالي مزغيش أتاحت العديد من مواقع الأدب والثقافة والإعلام الفرصة أمام الكثير من المبدعين لنشر كتاباتهم أو أعمالهم بعيدا عن تعقيدات النشر العادي فالعملية لا تكلف كثيرا ولا تتطلب جهدا ولا وقتا مما يخولها لأن تتحول بمرور الوقت إلى ملجأ المبدعين الباحثين عن طرق للنشر تتجاوز معاناة اللهث خلف دور النشر المعهودة التي قد يقف خلفها انتهازيون أو بيروقراطيون،،،كما أن النشر الالكتروني يضمن جرعة زائدة من حرية التعبير لا يمكن مراقبتها على عكس ما تنشـره المطبوعات كالكتب والمجلات وحتى الصحف اليومية والأسبوعية وهو أي النشر الالكتروني إن تم عبر مواقع محترمة سيضمن الرد على الأعمال المنشورة فيها من خلال الردود ومن خلال المنتديات التفاعلية التي تحقق نكهة التلاقي بالآخر من أي جنسية كان دون مواعيد سابقة ، فتمنحه فرصة التعرف عليك والتواصل معك دون تكاليف أو تكلف،،، مثلما سيقضي النشر الالكتروني على مشاكل الطباعة الرديئة التي تطال الكتب وأضف اليها مشكل التوزيع الذي يؤرق أغلب الأدباء ويقض مضاجعهم، إن كثيرا من الأسماء استطاعت أن تصنع لنفسها أفقا عربيا من الجزائر بضغطة زر واحدة ،،،فالفضاء الانترناتي فضاء يحتوي الجميع دون إقصاء ،،، وبالتالي لا فرق بين الجهات الأربع فيه ،،،ورغم ذلك فإن من مساوئ النشر الالكتروني السماح بمرور أعمال لا ترقى إلى المستوى المطلوب فكثير من القصائد مثلا نقرأها في بعض المواقع هي أردأ مما نتوقع ،،، لكنها تنشر وربما أعجب بها أصحاب الذوق الردئ،،كما أن النشر الالكتروني قد يصيب البعض من المبتدئين بالغرور بمجرد تجاوز عتبة النشر الأول ،،،ثم أعتقد شخصيا أن قراءة قصيدة في كتاب بين يدي أكثر حميمية ودفئا من قراءتها على صفحات النت فالعملية تشبه إلى حد بعيد الفرق بين وردة حقيقية عطرة وأخرى من البلاستيك لا عطر فيها ،،،على الرغم من جمال مظهرها،،،وفي الأخير لا أعتقد أن النشر الالكتروني سيكون بديلا للنشر العادي على الرغم من توفر الظروف المؤدية إلى ذلك ،، لا لشيء سوى لأن نكهة المطالعة في كتاب لا تضاهيها أي نكهة أخرى وإن وصلت التكنولوجيا أوجها في عالم النشر. الكاتبة هاجر قويدري الحدث هو بروز العالم الافتراضي كمساحة زمانية ومكانية أضحت كما الأرض الجديدة، حيث هرعت إليها رؤوس الأموال والحركة الثقافية والعلمية المعاصرة بل وحتى مظاهر التسلية المختلفة وكذلك الجريمة… هكذا أراد دافييد باترييت تشبيه عالم الانترنت بالأرض الجديدة في مقال له بإحدى الجرائد ، ولعل الانبهار بهذه الأرض في البداية أمر يدفع الإنسان إلى ضرورة اكتشاف أسرارها والانطلاق الحر إلى مختلف مواقعها، إذ يعد الوصول إلى كل ما هو جديد وغير مألوف متعة إنسانية مميزة، غير أنه مع مرور الوقت وانخفاض وطأة الانبهار والرغبة في الاستقرار على هذه الأرض تجعل الإنسان يفكر بشكل مغاير، وتجده يسعى إلى كيفية تنظيمها وخلق قواعد تساعده على التأقلم معها ومع خصوصيتها. الأديبة والإعلامية زهرة بوسكين الأدب الإلكتروني هذا النمط الجديد من الإبداع المواكب للتكنولوجيا والحضارة استطاع أن يكسر العديد من الحواجز ويختصر العالم الأدبي ملغيا الحدود الجغرافية والعديد من الحواجز الزائفة.. ففي زمن مضى وبعيدا عن التكنولوجيا كانت هناك أزمات عديدة في الوسط الأدبي، كأزمة النشر مثلا وأزمة الإتصال والتواصل بين الأدباء التي تتم عن طريق الرسائل العادية وفي إطار ضيق كما أن الإطلاع على الجديد العربي ومواكبته لم يكن متاحا خاصة بعد حضر دخول الجرائد والمجلات العربية المتخصصة وغير المتخصصة والقليل منها مايدخل عن طريق الطراباندو، ولكن مع الثورة الرقمية والإبحار عبر النت استطاع الأدب الجزائري أن يضيف خطوات أخرى في مسيرته وتوسعت شبكة اتصال كل الأدباء، طبعا ماعدا الذين لا يتقنون لغة الحضارة وهذا يعاب عليهم. وطبعا للنشر الإلكتروني أيضا سلبياته ككل الأمور لكن إذا تعاملنا معه بعقلنة نستطيع الاستفادة من ايجابياته الكثيرة.
| عاجل حول موضوع بحثي النشر الالكتروني في الجزائر
اخواني نحييكم من منطقة اشمول من الاوراس تعيشو ربي يجازيكم ويخفف عليكم عذاب القبر ويجازيكم بالفردوس تعيشو ربي يجعلها في ميزان حسناتكم تعيشو جيبولي كل المعلومات من مجهودكم الفردي او من تبادل المعارف والخبرات من زملائكم او من مصادر شتى وديرولي بحث حول النشر الالكتروني في الجزائر نشاته تطوره وموضوع اطروحتي هو الدوريات الالكترونية وواقع حرية التعبير الالكتروني تعيشو ربي يجازيكم انتظر ردكم وربي يجازيكم بكل خير
|
رد: عاجل حول موضوع بحثي النشر الالكتروني في الجزائر
النشر الإلكتروني* ورد في المعجم الموسوعي لمصطلحات المكتبات والمعلومات المقصود بالنشر الإلكتروني مرحلة يستطيع فيها كاتب المقال أن يسجل مقاله على إحدى وسائل تجهيز الكلمات ( Word-Processing) ثم يقوم ببثه إلى محرر المجلة الإلكترونية ، الذي يقوم بالتالي بجعله متاحاُ في تلك الصورة الإلكترونية للمشتركين في مجلته ، وهذه المقالة لا تنشر وإنما يمكن عمل صور منها مطبوعة إذا طلب أحد المشتركين ذلك . (CD ) وتوزيعا على المستفيدين يمثل شكلا من أشكال النشر الإلكتروني . وهناك نماذج من المعلومات التي يقدمها مورد الخدمات عبر الإنترنت عددها (هانزواتجن) في: وأما عن أهداف النشر الإلكتروني : وبعد هذا العرض للمميزات وصفات وخصائص النشر الإلكتروني نوضح الفروق بين عملية النشر التقليدي وعملية النشر الإلكتروني:- النشر الإلكتروني
النشر التقليــدي 1. إمكانية تجميع الوثيقة بأشكال متعددة صوتية، نصيه، وصورية. 1. وهذا ما يصعب عمله في الوثائق التقليدية ويطول عمله وهو مستحيل في الشكل الصوتي 2.إمكانية الإنتاج السريع والعالي لكم كبير من الوثائق الإلكترونية. 2. وعلى العكس في الوثائق التقليدية، حيث تحتاج إلى وقت طويل. 3. تضل الوثيقة الأصلية على جودتها ومن الممكن أن تضيف تحسين وتعديل عليها 3. عدم القدرة على الإضافة والحذف لأن هذا سوف يشوه مظهرها. 4.إمكانية التعديل والتجديد وإعادة استخدام البيانات ، قد يطرح مشكلة في درجة الثقة والضبط . 4. عدم القدرة على استخدام البيانات والتعديل فيها ،يعطى الوثيقة ثقة تامة وضبط ، حيث تضمن سلامتها من العبث . 5. إمكانية التوزيع السريع للوثيقة بشكل سريع وفي أي مكان 5. صعوبة نشر الوثيقة بسبب الإجراءات الطويلة التي تمر بها، وهذا قد يكون ميزة وعيب. 6.صعوبة تحديد وتطبيق الحقوق الفكرية وتطبيق القوانين الإيداعية 6. وهنا على العكس حيث تضمن الحقوق كامل من ناحية الإيداع وضمان حقوق المؤلف . وبلا شك بأن هناك تأثيرات على المكتبة من خلال تعايشها مع النشر الإلكتروني نوجزها كما تناولها بشار عباس وآخرون في النقاط التالية:-
|
رد: عاجل حول موضوع بحثي النشر الالكتروني في الجزائر
النشر الإلكتروني: دراسة تحليليه د. محمد ابوالقاسم الرتيمي ملخص: كلمات مفتاحيه: النشر الالكتروني،الكتاب الالمتروني،الدوريات الالكترونيه، المكتبات الرقميه، الشبكة المعلوماتيه 1. مقدمه 2. نماذج للنشر الالكتروني: يعد الكتاب وثيقة شائعة الاستخدام لتلبية حاجات المستخدمين سواء في التعليم او الحياة العامه، وتتميز الكتب المطبوعه بطول عمرها وهي لا تتأثر بانقطاع الطاقة الكهربيه وهي مقومة للصدمات، ونشر الكتاب الكترونيا يحقق الانتشار السريع للمعلومات سواء كان بواسطة اسطوانات ليزريه او عبر الشبكة المعلوماتيه . 2.3 مستقبل الكتاب الالكتروني في لمكتبات الاكاديميه 2. بروتوكولات ومعايير البرمجيات والمعدات 3. الدوريات الالكترويه 4. قواعد البيانات الالكترونيه يبدو ان المكتبة في المستقبل ستكون مؤسسة هجينه تحتوي على مجموعات الكتب الورقيه والمجموعات الرقميه، وسيكون بالامكان الوصول الى مقتنيات المكتبة من خلال وسائط الاتصال الالكتروني واستجلاب المعلومات المتوفرة بها وتخزينها في الحاسوب الخاص بالمستخدم الذي بدوره يؤسس مكتبه خاصه به. 6. الاستنتاج ب) المحافظة على التراث العربي العلمي والثقافي
|
رد: عاجل حول موضوع بحثي النشر الالكتروني في الجزائر
النشر الإلكتروني ورد في المعجم الموسوعي لمصطلحات المكتبات والمعلومات المقصود بالنشر الإلكتروني مرحلة يستطيع فيها كاتب المقال أن يسجل مقاله على إحدى وسائل تجهيز الكلمات ( Word-Processing) ثم يقوم ببثه إلى محرر المجلة الإلكترونية ، الذي يقوم بالتالي بجعله متاحاُ في تلك الصورة الإلكترونية للمشتركين في مجلته ، وهذه المقالة لا تنشر وإنما يمكن عمل صور منها مطبوعة إذا طلب أحد المشتركين ذلك . (CD ) وتوزيعا على المستفيدين يمثل شكلا من أشكال النشر الإلكتروني . وهناك نماذج من المعلومات التي يقدمها مورد الخدمات عبر الإنترنت عددها (هانزواتجن) في: وأما عن أهداف النشر الإلكتروني : وبعد هذا العرض للمميزات وصفات وخصائص النشر الإلكتروني نوضح الفروق بين عملية النشر التقليدي وعملية النشر الإلكتروني:- النشر الإلكتروني
النشر التقليــدي 1. إمكانية تجميع الوثيقة بأشكال متعددة صوتية، نصيه، وصورية. 1. وهذا ما يصعب عمله في الوثائق التقليدية ويطول عمله وهو مستحيل في الشكل الصوتي 2.إمكانية الإنتاج السريع والعالي لكم كبير من الوثائق الإلكترونية. 2. وعلى العكس في الوثائق التقليدية، حيث تحتاج إلى وقت طويل. 3. تضل الوثيقة الأصلية على جودتها ومن الممكن أن تضيف تحسين وتعديل عليها 3. عدم القدرة على الإضافة والحذف لأن هذا سوف يشوه مظهرها. 4.إمكانية التعديل والتجديد وإعادة استخدام البيانات ، قد يطرح مشكلة في درجة الثقة والضبط . 4. عدم القدرة على استخدام البيانات والتعديل فيها ،يعطى الوثيقة ثقة تامة وضبط ، حيث تضمن سلامتها من العبث . 5. إمكانية التوزيع السريع للوثيقة بشكل سريع وفي أي مكان 5. صعوبة نشر الوثيقة بسبب الإجراءات الطويلة التي تمر بها، وهذا قد يكون ميزة وعيب. 6.صعوبة تحديد وتطبيق الحقوق الفكرية وتطبيق القوانين الإيداعية 6. وهنا على العكس حيث تضمن الحقوق كامل من ناحية الإيداع وضمان حقوق المؤلف . وبلا شك بأن هناك تأثيرات على المكتبة من خلال تعايشها مع النشر الإلكتروني نوجزها كما تناولها بشار عباس وآخرون في النقاط التالية:- قائمــة المصـادر
1. سهر إبراهيم حسن، النشر الإلكتروني، مجلة المكتبات والمعلومات العربية، النشر ع 3س20 ربيع الآخر 1421 هـ ، ص 170 – 186 . د. جبريل بن حسن العريشي
جامعة الملك سعود – كلية الآداب
قسم علوم المكتبات والمعلومات
|
رد: عاجل حول موضوع بحثي النشر الالكتروني في الجزائر
–التعريف بالنشر الالكتروني وانواعه: 3.1.بين النشر الورقي والنشر الالكتروني: [IMG]file:///C:/Users/FETHIH%7E1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/FETHIH%7E1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
4.1.اسباب التوجه نحو النشر الالكتروني: 1. التكاليف : لقد اصبحت تكاليف انتاج وصناعة الورق في تزايد مستمر, وقد انعكس ذلك على تكاليف الكتب والمصادر الورقية الاخرى اضافة الى تكاليف اليد العاملة المطلوبة في جميع مراحل النشر التقليدي. 6.1.مشاكل النشر الالكتروني: 2.المسح الضوئي: 3.النشر المكتبي: 4.3.خطوات النشر المكتبي: 4.الدوريات الالكترونية و المراجع الالكترونية: 2.1.4.مميزات و فوائد الدوريات الالكترونية: 2.4.المراجع الالكترونية: *الأدلة: *الأطالس: *المراجع البيوغرافية:
الفهرس
1. الفصل الاول:التعريف بالنشر الالكتروني وانواعه قائمة المراجع: -بدر احمد،علم المكتبات و المعلومات:دراسات في النظرية و الارتباطات الموضوعية.القاهرة:دار الغريب،1996. [1] بدر احمد،علم المكتبات و المعلومات:دراسات في النظرية و الارتباطات الموضوعية.القاهرة:دار الغريب،1996.ص309. [2] شريف كامل شاهين.مصادر المعلومات الالكترونية في المكتبات ومراكز التوثيق.]د.م[:الدار المصرية اللبنانية.]د.ت[ص25. [3] ابو بكر محمود الهوش. التقنية الحديثة في المعلومات و المكتبات:نحو استراتيجية عربية لمستقبل مجتمع المعلومات.القاهرة:دار الفجر للنشر و التوزيع.2002.ص152. [4] عبد اللطيف صوفي.المعلومات الالكترونية و انترنت فقي المكتبات.قسنطينة:مطبوعات جامعة منتوري،2001.ص.ص19-20. [5] قنديلجي,عامر ابراهيم.تكنولوجيا المعلومات وتطبيقاتها .عمان :الوراق للنشر والتوزيع ,2002.-ص302 [6] كريم مراد.النشر الالكتروني ومكتبة المستقبل.مجلة المكتبات والمعلومات.مج2،ع2.قسنطينة:دار الهدى،2005.ص.ص147-149. [7] قنديلجي,عامر ابراهيم.المرجع السابق.ص313. [8] قنديلجي,عامر ابراهيم.المرجع السابق.ص.ص 314-315. [9] قنديلجي,عامر ابراهيم.المرجع السابق.ص.ص315-316. [10] قنديلجي,عامر ابراهيم.المرجع السابق.ص319. [11]قنديلجي,عامر ابراهيم.المرجع السابق.ص-ص320-321 [12] قنديلجي,عامر ابراهيم.المرجع السابق.ص- ص327-328. [13] عبد اللطيف صوفي .المراجع الرقمية والخدمات المرجعية في المكتبات الجامعية.قسنطينة:دار الهدى،2004.ص51 [14]عبد اللطيف صوفي.المرجع نفسه.ص52 [15] قنديلجي,عامر ابراهيم.المرجع السابق.ص-ص342-343. [16] عبد اللطيف صوفي.المرجع السابق.ص.58. [17] عبد اللطيف صوفي.المرجع السابق.ص-ص.59-63.
التصنيفات
النشر الالكتروني بحث
| النشر الالكتروني بحث
الرجاء اخواني ان تعملو لي بحث عن النشر الالكتروني ربي يجازيكم بالجنة خاصة عنوان النشر الالكتروني في الجزائر ناته ظروفه وعنوان بحثي الدوريات الالكترونية وحرية التعبير الالكتروني اولا نحييكم من منطقة اشمول الغالية واشد على يديكم وربي يثمن خطوات كل من كان عونا لي ارجوكم كل الرجاء
التصنيفات
النشر و التحليل
| النشر و التحليل
تمارين النشر والتحليل للتحضير لـ ش.ت.م لسنة 2022م. التمرين الأول:
|
رد: النشر و التحليل
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اا
|
رد: النشر و التحليل
شكراااااااااااااااا يا اخي
|
رد: النشر و التحليل
شكرااا لمروركما
|
رد: النشر و التحليل
لم افهم شيئا
|
رد: النشر و التحليل
اذ لم تعرف شيئا اخبرني انا عبقري في المعادلات
|
رد: النشر و التحليل
شكراااااااااااا لك
|
رد: النشر و التحليل
شكرا جزيرا
|
رد: النشر و التحليل
لا لا لا لا راني اتبلوكيت
|
رد: النشر و التحليل
شكراااااااااااااااااااااااااااا جزيلا
| تمارين في النشر والتحليل = ستفيدكم ان شاء الله
الســـــــــــــــلام عليكـــــــــــــــــم
أتمنى أن يكون الجميع بخير وعافية أقدم لكم ملف: تمارين في النشر والتحليل = ستفيدكم ان شاء الله
للتحميل الصحيح 1 ي. 2
|
رد: تمارين في النشر والتحليل = ستفيدكم ان شاء الله
شكرا لكم……………….
| تمارين لدرس النشر سنة 3 متوسط
التمرين الأول :1- أحسب مايلي بطريقتين 2-أنشر ثم بسط ما يلي التمرين الثاني 1 أحسب مايلي بطريقتين (3+5) (7+3)
|
رد: تمارين لدرس النشر سنة 3 متوسط
أرجوووووووووووووووووكم لا تبخلوا بالردوووووووووووووووووووووووووووود……….
|
رد: تمارين لدرس النشر سنة 3 متوسط
ششششككككككككرررااااااااا
|
رد: تمارين لدرس النشر سنة 3 متوسط
ششششككككككككرررااااااااا
|
رد: تمارين لدرس النشر سنة 3 متوسط
merciiiiiiiiiiiiii bcp
|