"من ترك شيئا لله عوضه الله خيراً منه"
هذا الشعار الذي لا بد ان ننطلق منه وهو قول لرسول الله صلى الله عليه وسلم
كلكن شرٌ ! أيتها المعاصي !
لكن منكنَ من تتوقُ لها النفس ونأنسُ بها أُنسَ الضمآن بسرابٍ فقط !
ومنها ما تعافةُ ومنه تنفر ! ِ
فمن الأول مالٌ وإمرأةٌ ورياسةٌ وسلطةٌ بغير ِحقٍ!
ومن الثاني خنزيرٌ ودياثة !
فلاتعجب إن كان في فراق الإثنين تباينٌ !
فيشدك الصنف الأول شدا عظيما ولا يكاد يُفلتك ! إلا أن يُعينك الله عز وجل!
ويسهلَ عنك الصنف الثاني لماوتاته الفطرَ السوية !
لكن بقدر ألم فراق الصنف الأول سيمنُ الله عليك بحلاوة ولذة وهي حلاوة القربِ منه
فهذهِ بتلكْ ،،
بُعدٌ عنها يُولد قرباً من الله و بعدٌ من اللهِ يُولد قربا منها .
والأعظمُ من كلِ هذا أن إخلاص الصبر والإحتساب لله سيمكنك منهم جميعا !!
يُمكنك من الصنفِ الأولِ في صورته الحلال ومن القربِ من الله سبحانه !
فلنثق بالله عز وجلَ نُحسن به الظن.
منقول بتصرف
شكرا لك
وجعله في ميزان حسناتك
اهلا وسهلا بك
العفو ……وجزيل الشكر لك هلى هذا المرور الكريم منك
اللهم آمين …..بارك الله فيك
مشكورة والله يعطيك الف عافية
سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك
مشكورة والله يعطيك الف عافية
سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك |
لا شكر على واجب و الله يسلمك
سبحان الله
بوركتي على طيب التواجد
* وقال سفيان الثوري رحمه الله: البدعة أحب إلى إبليس من المعصية، المعصية يُتاب منها، والبدعة لا يُتابُ منها.
* وقال: من سمع مبتدعاً لم ينفعه الله بما سمع، ومن صافحه فقد نقض الإسلام عروة عروة.
* ولما مرض سليمان الهيثمي بكى بكاء شديداً فقيل له: ما يبكيك؟ الجزع من الموت؟ فقال: لا، ولكن مررت على قدري فسلمت عليه فأخاف أن يحاسبني ربي عليه.
* وقال الليث بن سعد: لو رأيت صاحب هوى يمشي على الماء ما قبلته.
* وقال صالح المري: دخل رجل على ابن سيرين وأنا شاهد، فتح باباً من أبواب القدر، فتكلم فيه. وقال ابن سيرين: إما أن تقوم وإما أن نقوم.
* وقال عمر: كان طاووس جالساً يوماً وعنده ابنه، فجاء رجل من المعتزلة، فتكلم في شيء، فأدخل طاووس إصبعيه في أذنيه، وقال: يا بني أدخل إصبعك في أذنيك حتى لا تسمع من قوله شيئاً؛ فإن هذا القلب ضعيف. ثم قال: أي بني أشدد، فما زال يقول أشدد حتى قام الرجل.
اللهم إنا نسألك الهدى والتقى و العفاف و الغنى
شكرا لك على الموضوع و بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
فعلا كما تفضلت البدعة احب الى ابليس كونها اسهل في الطرح فالكل يزيد بدعوى حبه للاسلام وربما التخفيف
ولكن الاسلام تام كامل من عند الله قال الله تعالى "انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون "
فلا احد يتجرأ ويقول ان في الاسلام بدعة حسنة واخرى لا فالبدعة ضلالاة وكل ضلالة في النار
الله يعافينا
بارك الله فيك
العفو
شكرا لكما على المرور اختي خولة و اختي سمية
بارك الله فيكم و جزاكما خيرا