*عقيدتها:عقيدة السلف الصالح أهل السنة والجماعة.
* منهجها :منهج أهل السنة والجماعة.
* خلقها : الخلق الإسلامي الفاضل.
* أدبها : الحياء والعفة والطهارة والحجاب.
* قدوتها: أمهات المؤمنين والصحابيات وأعلام النساء الصالحات.
* محبتها: لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم ولمن التزمت بدين الله.
*خلوتها: تذكر للدار الآخرة وعمل تقدمه لظلمة القبور وضيق اللحود.
*صديقتها: كل مسلمة ومؤمنة ملتزمة بدين الله تعالى.
*عدوها: اليهود والنصارى والمنافقين والعلمانيين ودعاة تحرير المرأة.
*بغضها:لكل أغنية وطرب وكل مجلة تنشر الصور الخليعة والأفكار السقيمة وكل مسلسلة فيلم في الحب والغرام والضلال وكل امرأة متبرجة وكل ما يغضب ربها.
*حرصها: على التوبة الصادقة بشروطها لأن الله غفور رحيم.
*زواجها: إسلامي خال من المغنيات والرقص والاختلاط.
*إجازتها: تقضيها في العلم النافع وحفظ شيء من القرآن والترويح المباح.
*نزهتها: للتأمل والتفكر والتدبر والترويح عن النفس فإن النفوس تمل.
أسأل الله عز وجل أن يجير المسلمين والمسلمات من عذاب النار وأن يدخلهم الجنة مع الأبرار اللهم آميــن
ونعم الصفات اتمنى ان تتحلى بها كل فتاة مسلمة
شكرا لك
انشاء الله نتمنى ذلك
شكرااااااااااااا لك
بارك الله فيك وحماك شكرا
مشكورة جعلها الله في ميزان حسناتك اختاه
ونعم الصفات
تسلمي
بارك الله فيك على الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
أختى المسلمة عضوة كانت أو زائرة لبوابة الونشريس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته … وبعد
هذه نصائح عشرة قرأتها , وأحببت أن تطلعي عليها عسى أن تكون لكِ عونا في حياتك , والله من وراء القصد .
أختي المسلمة
أسألك سؤالا بسيطا وعليك الإجابة بصراحة متناهية:
س: هل يقوى جسدك على النار؟
ج: لقد أحسنت يا أختاه، بالطبع لا، والله لا يقوى!!
إذا لماذا لا تتقين النار التي حرارتها أضعاف أضعاف نار الدنيا حرارة ولهيبا. وما بالك تتقين حرارة الدنيا التي سرعان ما تزول وتندمل وتشفين منها – حتى و لو كان ذلك حرقا بسيطا – ولا تتقين حرارة الآخرة والعياذ بالله منها. كأنني أراك إذا وضعت يدك على قدر النار ترجعينها و تقينها بقطعة قماش، فلتعتبري يا أخية ( الأعمال الصالحة ) هي بمثابة قطعة القماش تلك لتتقين بها حرارة نار يوم القيامة.
نعوذ بالله من عذاب النار، ونسأله الجنة مع الأبرار.
وإليك يا أخية عشر نصائح ولنتفق على تسميتها ( فرص ثمينة ) :
الأولــــــــــــــــــى:
احرصي على أداء الصلاة في وقتها – وفقك الله – وبإتقان وحرص على أدائها بخضوع وتدبر وعدم السهو عنها، قال الله تعالى : { فويل للمصلين ، الذين هم عن صلاتهم ساهون } توقتينها [الماعون:5-4]
فلم يقل الذين لا يصلون. بل يصلون وهم ساهون عنها، متى ما فرغوا من أشغالهم وأهوائهم أدوها ساهون عنها… والويل: واد من أودية جهنم نعوذ بالله منه.
فأنت مسئولة عن صلاتك يوم القيامة فإن صلحت صلح عملك كله، وإن فسدت فسد سائر العمل، فلماذا تضيعين جهدك هباء منثورا؟ واغتنمي أربعا قبل أربع: حياتك قبل مماتك، وشبابك قبل هرمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، قال الرسول : « لاتزول قدم ابن آدم يوم القيامة حتى يسئل عن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه،
وفيما أنفقه، وعن عمره فيما أفناه »
الثانيــــــــــــة:
احرصي على صلاة الفجر ووقتي المنبه ( الساعة ) كما توقتينها عند حاجتك الدنيوية، أيقظي من حولك، وخاصة زوجك وأبناؤك وجميع محارمك، لكي تأخذي أجرهم، اصبري ولا تتهاوني، وثابري واحتسبي الأجر والثواب من الله عز وجل.
الثالثــــــــــة:
احرصي – وفقك الله – على أداء السنن الرواتب فهي لا تأخذ منك كثيرا، واحتسبي الأجر من الله عز وجل، وقومي بركعتين قبل صلاة الفجر، وركعتين ثم ركعتين قبل صلاة الظهر، وبعدها كذلك ركعتين لقوله صلى الله عليه وسلم : « من صلى قبل الظهر أربعا وبعدها أربعا حرم الله وجهه عن النار » [رواه أحمد والترمذي]، وبعد صلاة المغرب ركعتين، وبعد العشاء ركعتين، فتصبح مجموع ركعات السنن الرواتب ( 12 ) ركعة لقوله صلى الله عليه وسلم : « ما من عبد يصلي لله تعالى كل يوم إثنتي عشرة ركعة تطوعا غير فريضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة » « أو بنى له بيت في الجنة » [رواه مسلم].
و من النوافل الكثير والكثير كصلاة الوتر، وأقله ثلاث ركعات قبل منامك ركعتين، ثم ركعة واحدة،اطلبي من الله عز و جل كل ما ترجينه في الدنيا و الآخرة. ولا تنسي صلاة الضحى فإنها فضيلة وفي وسعك أن تصلي من ركعتين إلى ما شاء الله. فهذه الصلوات تزيد درجاتك، و تثقل ميزانك يوم القيامة، و تكفر عنك سيئاتك يوم لا ينفع مال و لا بنون.
قال الله تعالى : { فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره } [الزلزلة:8-7]
السنن والرواتب: وقت صلاة السنة : قبل الفجر ركعتين، وقبل الظهر أربع ركعات، وبعد الظهر ركعتين، وبعد المغرب ركعتين، وبعد العشاء ركعتين.
الرابعــــــــــة:
احرصي على الأذكار المأثورة عن النبي في كل وقت، والدعاء و اللجوء إلى الله كلما ضاق بك أمر، ولا تلجئي لأي مخلوق،والجئي لرب العباد وحده القادر على ا جابتك، وعليك تحري أوقات الإجابة، فمنها ثلث الليل الأخير، فإن الله تعالى ينزل في الثلث الأخير و يقول « هل من داع فأستجب له، هل من سائل فأعطيه » .
وكذلك ساعة الإجابة في يوم الجمعة وتحريها حتى وقت الغروب، وبعد كل أذان وعند كل صلاة.فلماذا تضيعين تلك الفرص من بين يديك وفقك الله ورعاك؟
الخامســـــــــة:
احرصي بارك الله فيك على الصيام لتنالي الأجر والمثوبة من الله، وطهري نفسك من الذنوب، وابتعدي عن الصيام المحرم.
– الصيام المستحب:
1 – صيام يوم الإثنين والخميس.
2 – صيام أيام البيض من كل شهر 15،14،13.
3 – صيام يوم عاشوراء 10 محرم.
4 – صيام يوم عرفة 9 ذو الحجة لغير الحاج.
5 – صيام ستة أيام من شوال.
– الصيام المحرم:
1 – صيام يوم الجمعة منفردا أو يوم السبت منفردا.
2 – صيام يوم الشك ( قبل دخول رمضان ).
3 – صيام يوم العيد ( الفطر، الأضحى ).
4 – صيام أيام التشريق 11، 12، 13من ذي الحجة.
السادســـــــــة:
احرصي على أداء واجباتك على أكمل وجه فإنك مسؤلة عنها وأدي واجباتك نحو والديك وزوجك وأبنائك وبيتك، قال الرسول : « كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته » [رواه البخاري ومسلم]
السابعــــــــــة:
احرصي على الستر، وتستري – سترك الله بالإيمان – عند خروجك من منزلك بعباءتك فاجعليها ساترة من رأسك وحتى أخمص قدميك، وقاطعي كل عباءة جديدة تخرج المرأة من عفتها وحجابها، واستري وجهك بغطاء ثقيل بحيث ترين ولا يراك أحد، ومن اتقى الله أعانه.
ولا تلبسي القصير والضيق والبنطال وابتعدي عن التشبه بالرجال ونساء الكفار، ولا تفسخي الحياء فإن الرسول صلى الله عليه وسلم كان أشد حياء من العذراء في خدرها، كما وأنك أيتها الأم مسؤولة عن بناتك عند خروجهن بالقصير أو البنطلون وقد تجاوزن مرحلة الطفولة، ولا تعوديهن ذلك في مرحلة الطفولة لأن من شب على شيء شاب عليه، وصعب التخلص منه حال الكبر.
الثامنــــــــــــة:
ابتعدي عن التعطر عند خروجك من المنزل فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم : « أيما امرأة خرجت من بيتها متعطرة، ومرت بالرجال لعنتها الملائكة » .
فاتقي الله وفقك الله ورعاك، فمن اتقى الله كفاه ووفاه.
التاسعـــــــــة:
ابتعدي – طهرك الله – عن سماع الغناء، ولا تغرسي ذلك في أبنائك، فإن عذابه شديد ولا يجتمع غناء وقرآن، فالغناء من الشيطان والقرآن من الله، وقد روي أنه لما أسري بالرسول صلى الله عليه وسلم : « رأى أناسا يعذبون ويصب في آذانهم الرصاص الساخن ، فسأل : ما بالهم؟ فقالوا: هؤلاء سامعي المزمار » ( أي أهل الغناء ) فمن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه، نسأل الله من فضله.
العاشــــــــرة:
تذكري أختاه أننا في هذه الدنيا عابرون فهي دار ممر وليست بدار مقر، وعندما تذكرين ذلك وتتذكرين أننا كلنا إليه راجعون وميتون.. فذلك يجعلك أكثر حرصا على تقواه وطاعته، فأين الأحباب والأقارب والأصحاب؟! هم السابقون ونحن اللاحقون جمعنا الله وإياكم في جناته. هذا والله أعلم، ونسأل الله القبول.
خصائص الأسرة المسلمة
خصائص الأسرة المسلمة
إن العائلة المسلمة التي تريد أن تطبق قوانين الإسلامفي الأسرة يجب أن تسودها
الأمور التالية بشكل جيّد
الأمر الأولتبادل المحبة
ونقصد به ، تبادل الحُب والعطف بين الزوجين من ناحية ، وبينهماوبين الأولاد من ناحية
أخرى ، فإن الأسرة إذا غادرها الحب ، وهجرها العطف ،لا بُدَّ أن تتفاعل فيها عوامل
الانهيار والهدم ، فتُهدِّد مصير الأسرة .
ولا بُدَّ أن كل دقيقة تَمرُّ عَبْر حياة هذه الأسرة تنذر بأن تكون هيتلك الدقيقة التي تتحول
فيها إلى ركام من أنقاض ورماد ، لأنها تكون دائماًعلى مسرح خطر معرَّض لِلَهِيب النار ، ولَفَحات البركان .
إن الحب المتبادليجب أن يرقد في قلب كل واحد من أفراد الأسرة ، حتى يكون قنديلاً يضيء له دروبالحياة ، ونبراساً لمسيرته نحو روافد السعادة وينابيع الازدهار ، ومنابع الخيروالنعيم ، ومن ثَمَّ يكون مشعل الحياة الفُضلَى في دَرب الحياة الكبير .
إنالحب المتبادل هو العامل الفَعَّال الذي يدفع كل واحد من أفراد الأسرة إلى أنيتحمَّل مسؤولياته بِرَحَابة صَدْر .
فكل واحد يشعر بأنه سعيد لأنه يتمتعبعطف الآخرين ، وحُبهم العميق ، ولهذا فإن الإسلام يركّز كثيراً على هذه النقطة .
يؤكد الرسول الأعظم ( صلىالله عليه وسلم ) ذلك بقوله : ( أحِبُّوا الصبيان وارحَمُوهم ) ، لأن الحُبَّوالرحمة عاملان أساسيان في توطيد العلاقات العائلية .
الأمر الثانيالتعاون المشترك
يجب أن يسود التعاون المشترك في المجالات المختلفة بين أفرادالعائلة ، لكي لا تُشَلُّ الأسرة عن حيويتها ونشاطها بصورة مستمرة .
فإنالتعاون يكنس الإرهاق ، ويذيب التذمر من تحمل المسؤوليات ، وكذلك يوطد علاقات
أفراد الأسرة بعضهم مع بعض ، ولا يدع مجالاً لأن يتسرب التفكك إلى ربوعالعائلة المسلمة ، التي تلتزم بمبدأ التعاون ، والتكافل الإجتماعيين .
والتعاون بين أفراد العائلة لا بُدَّ وأن يقود سفينة الحياة نحو مرافئالسعادة ، ونحو موانئ الرفاه ، والهناء ، والدفء .
التعاون لا بُدَّ أنيحقِّق كل الآمال التي يعيشها جميع أفراد العائلة ، ويترجمها على حلبة الواقعالعملي .
التعاون لا بُدَّ أن يجسد كل الأماني التي تدور في سراب الأفكار ،فيمثلها مجسمة نابضة بالحياة .
الأمر الثالثالاحترام المتبادل
تبادل الاحترام ،والتوقير ، والإحسان ، سواءً من جانب الصغير للكبير ، أو من جانب الكبير
للصغير ، يزرع بذور الشعور بالشخصية ، ويغرس أوتاداً توطد العلاقاتالأُسَرِيَّة بين الأفراد .
فعلى الوالدين أن يرحما الأولاد ، لكي يحترمهماالأولاد من جانبهم ، وكذلك على الأبناء أن يحترموا الآباء ، ويحترم أحدهم الآخر .
ويؤكد الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وسلم ) على هذه الناحية بقولهوَقِّروا كِباركم ، وارحَموا صِغاركم.
فالإسلاميبني علاقات الأسرة على أساس من الإحسان المتبادل بين الزوج والزوجة ، والزوجوالأولاد ، والزوجة والزوج ، والزوجة والأولاد .
الأمر الرابعطاعة رَبّ العائلة
إ
ان إطاعة الأب من قبل جميع أفرادالعائلة يمثل النقطة المركزية في الأسرة ، لأنه
أعرف – بحكم تجاربه وثقافته – بالمصالح الفردية ، والإجتماعية ، لكل واحد منهم .
وطبيعي أن الإسلاميقرّر الطاعة للأب في حدود طاعة الخالق ، فلو تمرَّد الوالد على
مُقرَّراتالنظام العام ، وشذَّ عن حدود العقيدة ، وراحت أوامره تنغمس في رافد مصلحي
شخصي ، فلا يجوز للأولاد أو الزوجة إطاعته في الأمور العقائدية والدينية .
لأن أوامره لا تحمل حينذاك أية مصونيَّة تقيها من الظلم ، والعصيانوالتمرد .
وصرَّح بذلك القرآن الحكيم في قوله : ( وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَنتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِيالدُّنْيَا مَعْرُوفًا ) لقمان : 15 .
فهنا تنقطع العلاقات العقائدية ،والعملية بينهما ، أمَّا علاقات الحب ، والعطف ، والوِدّ ، والإحسان ، فيجب وصلهامع الأب حتى المنحرف فكرياً ، لئلا تنهار الأسرة .
الأمر الخامس أداء الأب للنفقة
لا بُدَّ للأب من الإنفاق على العائلة ، وتجهيز الملبس والمسكنللزوجة ، والأولاد ، في مقابل قَيْمومَتِه عليهم .
فإن كل هذه الأسُس توطدعلاقات أفراد العائلة ، وتربطهم الواحد بالآخر أكثر فأكثر ، وتجعل منهم جسداًواحداً .
الأمر السادس أداء حقوق الأب
عندما يقرّر الإسلام حقوق الأبباعتباره سيد الأسرة ، لا ينسى أن يضع بين يديه قائمة عن الحقوق المفروضة عليه تجاهأفراد العائلة ، من الأولاد ، والزوجة ، على حد سواء ، لكي تتوطَّد العلاقاتالزوجية ، والروابط العائلية ، وتبنى على أساس العدالة والمساواة .
فالأبإنما هو كموظف وَكَّلت إليه إدارة ( مؤسسة العائلة ) ضمن حقوق ، وواجبات معينة ،فعليه مسؤولية تشغيل وإصلاح هذه المؤسسة البشرية في إطار تلك الحقوق والواجبات .
وهكذايقيم الإسلام علاقات الأسرة على أساس وطيد ، ويرسم لها قوانين ومناهج تلتقي على خطالمساواة والعدالة ، لكي تغمر السعادة حياتها ، ولكي تسير نحو ينابيع الهناءوالسلامة .
الأسرة في الغرب :
نعود الآن إلى المجتمع الغربي المعاصر ،الذي تفكَّكت فيه الروابط العائلية ، فتقول الإحصاءات : أنَّ معدَّل الرجال والنساءالذين يتزوَّجون في فرنسا لا يتجاوز السبعة أو الثمانية في الألف .
وتقولأيضاً : أن الرابطة الزوجية أصبَحَت أوهن من بيت العنكبوت ، حتى أن مَحكَمة بمدينة(سين ) فَسَخَت ( 294 ) نكاحاً في يوم واحد .
فلماذا هذا الانخفاض الرهيبفي نسبة الزواج ؟ ولماذا هذه النسبة الضخمة في قضايا الطلاق ؟ الواقع ، أن الأنظمةالمادِّية التي هجرت تعاليم الدين الأساسية ، لم ولن تتمكن أن تضع العائلة في سياجمَتين ، يمنعها من الانهيار .
فالدساتير الأُسَريَّة المادية لا تستطيع أنتعمل على توطيد العلاقات الزوجية ، لأنها لا تستطيع أن تجيب على كل متطلبات الأسرة، سواءً منها ما يرتبط بعلاقات أفراد العائلة ، أو ما يرتبط بالزواج وحده ، والزوجةوحدها .
ومن الطبيعي في مثل ذلك أن يهرب الرجال والنساء من بناء حياة زوجية، ما دامت تتسربل بالمأساة ، والتعاسة ، والفوضى ، بسبب تمزُّق الزوجين على أثرالانحرافات العريضة ، التي يفعم بها النظام العائلي الغربي .
أما الإسلام ،فهو لا يترك الأسرة تسير حسب الأهواء ، وتنجرف مع تيار العواطف ، وإنما يرسم لهاخطّاً واضحاً في كل مجال من مجالاتها ، خطّاً يحافظ على توازن البناء الأسري ، خطاًيوثِّق علاقات الحب ، والعطف ، والحنان ، فيما بين أفراد العائلة .
من صفات المرأة المسلمة!!!!!!!
صفات المرأة المسلمة
المرأة المسلمة : تقيـة ، نقيـة ، صيـنة ، عابـدة .
المرأة المسلمة : حـرة ، أبيـة ، أصيـلة ، كريـمة .
المرأة المسلمة : قويـة ، ذكيـة ، واعيـة ، عاقـلة .
المرأة المسلمة : صادقـة ، صابـرة ، سخيـة ، رحيـمة .
المرأة المسلمة : بيتـها ، نظيـف ، أنيـق ، مبـارك .
المرأة المسلمة : مطيعـة ، ودود ، ولـود .
المرأة المسلمة : بـارة ، رفيقـة ، معينـة .
قـال رسـول اللـه _صلى الله عليه وسلم _ :
الدنيـا متـاع وخيـر متاعـها المـرأة الصالحـة .
أختـي المسلمـة :
كونـي صالحـة بنتـا ، وزوجـا ، وأمـا ، متمثلـة معنـى العبوديـة للـه ،
واعيـة هـدي دينـها تؤمـن ايمانـا عميقـا بأنـها خلـقت في هـذه الحيـاة الدنيـا لـهدف كبيـر ، حـدده رب العـزة بقولـه :
وماخلـقت الجـن والانـس الاليعبـدون .
فالحيـاة في نظـر المـرأة المسلمـة الراشـدة ليـست في قضـاء الوقـت بالأعمـال اليوميـة المألوفـة ،
والاستمتـاع بطيبـات الحيـاة وزينتـها ،
وانـما الحيـاة رسـالة ، عـلى كـل مؤمـن أن ينـهض بـها عـلى الوجـه الـذي تتحقـق فيـه عبادتـه للـه .
وهـذا الوجـه هـو أن يستحـضر النيـة في أعمالـه كلـها أنـه يبتـغي بـها وجـه اللـه ، ويتحـرى مرضاتـه ،
ذلـك أن الأعمـال في الاسـلام محصـورة موقوفـة عـلى النيـات ، كـما أكـد رسـول اللـه _صلى الله عليه وسلم _ بقولـه :
انـما الأعمـال بالنيـات ، وانـما لـكل امـرئ مانـوى ، فمـن كانـت هجرتـه الـى اللـه ورسـوله فهجرتـه الـى اللـه ورسـوله ، ومـن كانـت هجرتـه لدنيـا يصيبـها ، أو امـرأة ينكحـها ، فهجرتـه الـى ماهاجـر اليـه .
وهكـذا تستطيـع المـرأة المسلمـة أن تكـون في عبـادة دائمـة ، وهـي تقـوم بأعمالـها كلـها ، كأنـها في معبـد متحـرك دائـم
، مادامـت تستحـضر في نيتـها أنـها تقـوم بـأداء رسالتـها في الحيـاة ، كـما أراد اللـه لـها أن تكـون .
انـها لـفي عبـادة وهـي تبـر والديـها ، وتحسـن تبعـل زوجـها ، وتعتـني بتربيـة أولادهـا ، وتقـوم بأعبائـها المنزليـة ، وتصـل أرحامـها .. الخ ،
مادامـت تفعـل ذلـك كلـه امتثـالا لأمـر اللـه ، وبنيـة عبادتـها أيـاه .
ولايفـوت المـرأة المسلمـة الواعيـة هـدي دينـها أن تصقـل روحـها بالعبـادة والذكـر وتـلاوة القـران ،
في أوقـات محـددة دائمـة لاتتخـلف ، فكـما عنيـت بجسـمها وعقلـها تعنـى أيضـا بروحـه ،
وتـدرك أن الانسـان مكـون مـن جسـم وعقـل وروح ، وأن كـلا مـن هـذه المكـونات الثـلاثه لـه حقـه علـى المـرء .
وبراعـة الانسـان تبـدو في احكـام التـوازن بيـن الجسـم والعقـل والـروح ، بحيـث لايطغـى جانـب علـى جانـب ،
ففـي احـكام التـوازن بيـن هـذه الجوانـب ضـمان لنشـوء الشخصيـة السويـة المعتدلـة الناضجـة المتفتحـة .
فتلـزم العبـادة وتزكيـة النفـس ، وتعطـي نفسـها حقـها مـن صقـل الـروح بالعبـادة ،
فتقبـل علـى عبادتـها بنفـس صافيـة هادئـة مطمئنـة مهيـأة لتغلـغل المعانـي الروحيـة في أعماقـها ،
بعيـدا عـن الضجـة والضوضـاء والشواغـل ، ماأستطاعـت الـى ذلـك سبيـلا .
فـاذا صلـت أدت صلاتـها في هـدأة مـن النفـس ، وفي صفـاء مـن الفكـر ، بحيـث تتشـرب نفسـها معانـي ماتلفظـت بـه في صلاتـها مـن قـران وذكـر وتسبيحـات ، ثـم تخلـو الـى نفسـها قليـلا ،
فتسبـح ربـها ، وتتلـو أيـات مـن كتابـه ، وتتأمـل وتتدبـر معانـي مايجـري علـى لسانـها مـن ذكـر ، ومايـدور في جنانـها مـن فكـر ، وتستعـرض بيـن حيـن واخـر حالـها ،
ومايصـدر عنـها مـن تصرفـات وأفعـال وأقـوال ، محاسبـة نفسـها ان نـدت عنـها مخالـفة ، أو بـدا منـها في حـق اللـه تقصيـر ،
فبذلـك تؤتـي العبـادة ثمرتـها المرجـوة في تزكيـة النفـس وتصفيـة الوجـدان مـن أدران المخالـفة والمعصيـة ،
وتحبـط حبائـل الشيطـان في وسوستـه المستمـرة المرديـة للانسـان ، فالمـرأة المسلمـة التقيـة الصادقـة ،
قـد تخطـئ وقـد تقصـر ، وقـد تـزل بـها القـدم ، ولكنـها سرعـان ما تنخلـع مـن زلتـها ، وتستغفـر اللـه مـن خطئـها ،
وتتبـرأ مـن تقصيرهـا ، وتتـوب مـن ذنبـها ، وهـذا شـأن المسلمـات التقيـات الصالحـات :
ان الذيـن اتقـوا اذا مسـهم طائـف مـن الشيطـان تذكـروا فـاذا هـم مبصـرون .
ولـهذا كـان الرسـول _ صلى الله عليه وسلم _ يقـول لأصحابـه :
جـددوا ايمانـكم .
قيـل : يارسـول اللـه ، وكيـف نجـدد ايماننـا ؟
قـال : أكثـروا مـن قـول لاالـه الااللـه .
والمـرأة المسلمـة التقيـة تستعيـن دومـا علـى تقويـة روحـها وتزكيـة نفسـها بـدوام العبـادة والذكـر والمحاسبـة واستحضـار خشيـة اللـه ومراقبتـه في أعمالـها كلـها ،
فـما أرضـاه فعلتـه ، وماأسخطـه أقلعـت عنـه .
وبذلـك تبقـى مستقيمـة علـى الجـادة ،
لاتجـور ، ولاتنحـرف ، ولاتظلـم ، ولاتبتعـد عـن سـواء السبيـل .
لا تنسونا بالدعاء
ونورت المنتدى هذه غيبة
شكرا لمرورك الطيب
شكرا صادق على المعلومات ودمت متالقا بمواضيعك و مشاركاتك المميزة ….
شكرا على الموضوع القيم وبارك الله فيك واتمنى من كل من قرأت هذه الميزات الجليلة ان تقيسها على نفسها فان وجدت انها تحملها او تحمل أكثرها فتحمد الله على انها المرأة المسلمة الحقيقية التى يتمناها الجميع وان رأت او وجدت انه ينقصها البعض منها فلتتدارك النقص لتكتمل ويجب ان تجاهد نفسها مع كل صفة على حدى الى ان تبلغها ثم تنتقل للصفة التى تليها
ان شاء الله يكون هذا المنتدى هو منطلق التوعيه الحقيقية
موضوع رائع ورد أروع بارك الله فيكم ونفع بكم وجعلكم من الفائزين يوم القيامة.
بـــــارك الله فيك اخي صادق وجزاك الجنة
موضوع رائع
تقبل مروري بانتظار جديدك
[quote]
ما شاء الله على هذا الموضوع الرائع و القيم
عندنا مجلة في مدرستنا سيكون هذا الموضوع ان شاء الله
في تلك المجلة منيرا مضيئا كالبدر
[/quote
كتب إلكترونية للمرأة المسلمة ـ
= =
لطفـــاً من هنــــــــــا أو من هنــــــــــا
وأيضاً روابط مباشرة أسفل كل كتاب
**********
أسعد امرأة في العالم ـ الدكتور عائض بن عبدالله القرني
صورة الكتاب
تفضلوا رابط مباشر من هنــــا
أو من هنـــــــا
***********
أمهات المؤمنين في مدرسة النبوة ـ الشيخ مصطفى الطحان
صورة الكتاب
تفضلوا رابط مباشر من هنــــا
أو من هنـــــــا
*************
المتميزة ـ محمد بن سرّار اليامي
صورة الكتاب
تفضلوا رابط مباشر من هنــــا
أو من هنـــــــا
********
كشكول الأسرة ـ الشيخ مازن بن عبدالكريم الفريح
صورة الكتاب
تفضلوا رابط مباشر من هنــــا
أو من هنـــــــا
***********
إليكِ أيها المربية ـ خولة درويش
صورة الكتاب
هذه الصورة مصغره … نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي … المقاس الحقيقي 705×409 .
تفضلوا رابط مباشر من هنــــا
أو من هنـــــــا
***************
دموع السجينات ـ حمد بن سليمان اليحيى
صورة الكتاب
تفضلوا رابط مباشر من هنــــا
أو من هنـــــــا
أتمنى أن أكون قد وفقت فى طرحى
شكرا على الموضوع الذي يخص جميع البنات في المنتدى
شكرا حياة
أنت متتبعة لكل مواضيعي
ما شاء الله على النشاط
لازم فانتي الصديقة المخلصة الي
لي الشرف بصداقتك حبيبتي حياة
بل لي الشرف انا
ما شااء الله ما هذا التميز انتن رائعات بورك فيكم يا زهرات المنتدى.
و بارك الله فيك
أختي منيرة
ونجحك دنيا و آخرة
شكراً لك على الكتب الرائعة
جزاك الله الف خير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(قيمة القسم الإسلامي في قلب الشاب المسلم والفتاة المسلمة)
القسم الإسلامي سيقدم لي ولك ولكي ولنا جميعا فرصة في المساهمة
بنشر الحق والخير والصلاح لتسكن التقوى بأنفسنا والإيمان في قلوبنا
هنا لن نستقبل فقط كقراءة كتب عن الدين والإسلام إنما سنقرأ وسنرد
وسنكتب وهنا لن نسمع أقوال بها توجيه وصلاح وخير وفلاح كما نسمع
في الخطب في يوم الجمعة إنما سنعبر ونذكر ونكتب ما هو حقا
وصوابا بإذن الله لننال أجر النقل أو اجر النشر أو اجر المساهمة
بنشر الحق والخير لينتفعوا من منا وننتفع من نحن منهم إن شاء الله
نبني شخصيات تفيد دينها وتستفيد من دنياها
تتبعوا قيمة القسم الإسلامي
ما هي قيمة القسم الإسلامي ؟
ما هي القيمة الأولى
القيمة الأولى
1
المرجع الإسلامي
سيكون هذا القسم الإسلامي مرجعا لك بشكل يومي ودومي من خلاله قد
تصحح معلومة غير صحيحة سابقا أو تنتبه لمسألة هامة غفلت عنها أو
تتذكر عبرة قد نسيتها أو تتأمل موضوع لم تدركه أو تتعمق بقصة لم
تسمع عنها أو تتعرف على قضية دينية هامة وعامة أو تنال فوائد قيمة
من ما تستقبله أو تبدي رائي مكتوم بك عن قضية أو مسألة
أو تتناقش وتتحاور وتصحح مفاهيمك وتجدد معلوماتك وهذه القيمة
ستقودك للقيمة الثانية
ما هي القيمة الثانية ؟
القيمة الثانية
2
الثقافة الإسلامية
في عملية الاستطلاع والمراجعة والقراءة في القسم الإسلامي ستمتلك
المعلومات والمفاهيم والمسائل والأصول والأحاديث والآيات والفوائد
الإسلامية التي تختص في الدين الإسلامي وهذه ستنصهر بعضها
ببعض وتكون لك ثقافة إسلامية تفيدك في دنياك وأخرتك وتصبح
كمواد غذائية لقلبك وفؤادك بتذكرها ستطمئن وسترتاح وفي قولها
ستقنع وتؤثر وتذكر نفسك وللآخرين وستصبح غني بما يثري الآخرين
ويفيدهم من أمور دينهم المؤثر على دنياهم وهذه القيمة ستقودك للقيمة
الثالثة
ما هي القيمة الثالثة ؟
القيمة الثالثة
3
الإبداء الإسلامي
ستعبر وتتكلم وتتحدث عن ما استقبلته وسمعته وقرأته في القسم
الإسلامي أمام أصحابك وأصدقائك في مناسبات لائقة لما تعلمته
وستنال أجر القول منك إليهم وأجر السمع منهم إليك وستظهر قيمتك
في ما تملكه من علم وما هو العلم الأفضل هو علم دينك الدين الإسلامي
كلام رسولك صلى الله عليه وسلم وقول ربك سبحانه وتعالى
معلومات تهمك ستحصل عليها فقط في القسم الإسلامي
1
دخولك للقسم الإسلامي له أجره
لأن دخولك للقسم الإسلامي هو من رحمة ربك بك ومن نعمته عليك
لأنك لن تقرأ إلا ما يرضى عنه ربك ولن تستطلع إلا كل ما يفيدك في
حياتك ليسكن الإيمان بقلبك وتتقرب لخالقك وتلتمس دينك وتعرف
قيمته وتتغذى منه في كل صفحة أو موضوع بمختلف مواضيع الدين
الإسلامي وهذا ستجده بفضل الله بالقسم الإسلامي
2
قرأتك لأحد المواضيع الإسلامية لها أجرها
لأن قرأتك هي لما يستفاد منه في حياتنا وأخرتنا وفي كل حرف ستنال
أجرا لأنك ستقرأ هنا الآيات وهي كلمات ربك وستتثقف في أحاديث
الرسول صلى الله عليه وسلم وستعتبر من القصص المذكورة وستتذكر
الموت القادم وستسعى للجنة والفردوس الأعلى إن شاء الله وفي
حياتك ستنعم في اكتساب ما يفيدك وما به يطمئن قلبك من أذكار
وأحاديث وآيات وتفسير وفقه وتوحيد ودين وعبر وحكم ستنفعك ألان
وستنتفع فيها في ما بعد وستستخدمها لاحقا
3
ردودك على المواضيع لها أجرها
لأنها من أجل الله وتذكر بها جزاك الله خيرا وستنال مثل ما ذكرته
خيرا وستساهم في تجديد الموضوع وتحفيز كاتب الموضوع وكلها
تدور في محور المصداقية والحق لنشر دين الإسلام لتكون هذه
الموضوعات مراجع ينتفع بها ويستفاد منها وسيذكر اسمك مرورا
بردك ولا يتواجد ما هو أفضل من وجود اسمك بصفحة مظهرها
وجوهرها الحق
4
كتابتك المواضيع لها أجرها
لأن كتابتك هي نشر الحق والخير وفي نشر الحق والخير ستتجنب
الوقوع بالإثم والخطأ والذنب والشر لأن هنا تعتبر وتتذكر وتنال العبر
والذكرى والموعظة الحسنة وستقدم الفائدة والمعلومة والمسألة القيمة
النافعة للقارئ لتزيده تقوى وإيمان وصلاح وتوجيه وتذكير في ما هو
مقدم عليه لاحقا من موت ثم قبر ثم حساب ثم جنة أم نار ونسأل الله
الجنة أجمعين
هناك المزيد
تحملني
ماذا ستجد في القسم الإسلامي
في
القسم الإسلامي
ستجد
1
ربك
وذلك في ذكره ووعيده ورحمته وغفرانه وعطائه وابتلائه ودينه
وقوله في قرأنه وآياته
2
رسول الله صلى الله عليه وسلم
وذلك في هديه وقوله وصفاته وسلوكه وتحذيره وتبشيره وأحاديثه
وأعماله وأفعاله وأقواله
3
الخلفاء الراشدين والتابعين والعلماء
ستجد الصالحين المصلحين الذي يقدموا لنا النصح والتوجيه والصلاح
ويرسموا لنا طريق الحق والخير لنتبعه
4
الفائدة والاستفادة والإفادة
ستجد الفائدة والحكمة والمعلومة في ما تستقبله وستنال الاستفادة
والتقوى والإيمان في ما تفهمه وستحقق الإفادة والعلم قولا وكتابة
وفعلا في ما تبديه وتحوله لسلوك وتترجمه لمقالة أو نصيحة أو كلمة
حق
5
العبرة
ستعتبر في حديث أم قول أم حكمة أم معلومة أم قصة لتنال ثمارها
وتستفيد من ما في مكنونها لكي بك وبقلبك تختزنها
6
التذكرة
ستتذكر عذاب القبر والموت والجنة والنار وان الحياة زائلة ليست
باقية ولن تكون بها مخلدا وستقرأ بسير من ماتوا رحمهم الله إن كانوا
على دين الحق وغفر لهم إن كانوا مقصرين هنا ستجد التذكرة دائما
وأبدا في الحياة الأخرى حياة لا موت بها ولا شقاء إنما نعيما وبقاء في
الفردوس الأعلى إن شاء الله في أعالي الجنة معا الأنبياء والمرسلين
والشهداء والصديقين
كلمة أخيرة
في هذا القسم الإسلامي دخولك لوجه الله واستطلاعك لوجه الله
وقرأتك لوجه الله وردودك لوجه الله وكتابتك لوجه الله وبصدقك
ستنال الأجر من الله المنعم عليك والمتفضل وهنا ستوجد لك أعمالا
صالحة بعون وتوفيق الله فهنا العبرة من ما يذكر ويطرح والتذكير في
ما سنمر به لاحقا موت وقبر وحساب وهنا تشويق لما نطمح له نعيم
وبقاء مخلدين بهم في الجنة ولقاء ربنا ورب الجنة وهنا وعيد من
عذاب القبر وفتنة الدنيا والخوف من الحساب وعذاب جهنم فقد خزي
من سقط بها وتلملم فيها نسأل الله أن نكون بعيدين عنها وهنا أيضا
تقوى وصلاح وتغذية روحية وعقلية بما يطمئن به فؤادنا من خير وحق
وصلاح وصدق فهنا اسم الله والدين والرسول والقران والحق والخير
لهذا استثمره
كيفية الاستثمار في القسم الإسلامي ؟
قد ما به ننتفع
1
أحاديث وآيات ومواضيع منقولة أم مكتوبة لها انجذاب لهذا القسم
2
نصائح وعبر وحكم وفوائد وقصص تزيدنا تقوى وإيمان وصلاح
وفلاح وصدق وحق وخير
3
تذكرة وتبشير من عذاب القبر والنار والحساب ونعيم الجنة ورحمة
الرب
ما بعد ذلك
أعمالا صالحة لها أجرها انظر للقراء بها والردود فيها وفكر في رؤية
الله لها واجعلها خالصة لوجهه الكريم
حمود نجر حمود
تذكر الله سيتذكرك الله واذكر الله سيذكرك الله فكن معا الله سيكون الله معك
الموضوع منقووول للافادة رحمنا الله جميعا
شهر رمضان موسمٌ للطاعات عظيم، عظيمٌ في قدره، عظيمٌ في أجره، عظيمٌ في هباته، عظيمٌ في أيامه، عظيمٌ في لياليه.
ينبغي للعاقل أن يغتنم أيامه ويجتهد في لياليه لتحصيل الرصيد الأعلى من الحسنات، وجمع القدر الأكبر من الطاعات.
فرض الله عز وجل صيام نهاره وسن النبي صلى الله عليه وسلم قيام ليله فيه ليلة خيرٌ من ألف شهر.
فيه نزل القرآن، وكانت الانتصارات، والفتوحات والبطولات.
فهو شهرٌ لا ككل الشهور، فينبغي التنبه لعظمته وقدره، وينبغي اغتنام أوقاته.
فلربما عُتِقَتْ رَقَبَتِكْ أخي المسلمة في هذا الشهر الفضيل ولربما غفر لك ما قدمت من الذنوب في هذا الموسم العظيم.
فالوقت هو رأس مال الإنسان، قال الحسن: يا بن آدم إنما أنت أيام مجموعة ، كلما مضى يوم مضى بعضك.
وقال: ابن آدم إنما أنت بين مطيتين يوضعانك، يوضعك النهار إلى الليل ، والليل إلى النهار، وحتى يسلمانك إلى الآخرة .
وقال الحسن: لم يزل الليل والنهار سريعين في نقص الأعمار، وتقريب الأجال .
وكتب الأوزاعي إلى أخ له: أما بعد، فقد أحيط بك من كل جانب، واعلم أنه يسار بك في كل يوم وليلة، فاحذر الله والمقام بين يديه .
وإليكِ أختي المسلمة جملةً من النصائح والتوجيهات لاغتنام هذا الشهر الفضيل واستثمار أوقاتك على الوجه الأمثل حتى تخرجي منه فتكوني من الفائزين:
1- استحضار النية في الصيام والقيام وتصحيح القصد. «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى».
2- تذكر الأجر العظيم من الله عز وجل قال صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه» رواه البخاري ومسلم.
3- تدارس فضائل الشهر الكريم وفضائل الصيام وفوائده. «إن في الجنة بابًا يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحدٌ غيرهم، يقال: أين الصائمون فيقومون لا يدخل منه أحدٌ غيرهم، فإذا دخلوا أُغلق فلم يدخل منه أحد» رواه البخاري ومسلم.
4- تنويع العبادات في أثناء الشهر الكريم: صيام، قيام، قراءة قرآن، إطعام الطعام، إنفاق صدقات، ومع تنوع العبادات يتجدد النشاط.
5- عد الأيام التي تمضي من هذا الشهر الكريم، فإن ذلك يشعرك بالرغبة بمزيد من الاجتهاد، والتشمير للطاعات.
6- تذكر طول الوقت الذي سيمر حتى يأتي هذا الشهر مرةً أخرى، فستمر أشهر طويلة مديدة حتى يأتي الشهر مرةً أخرى، هذا التفكر يبعث على ازدياد النشاط ومضاعفة العبادة وترك الكسل.
7- تفريغ الأوقات للعبادة قدر المستطاع، وذلك بالتنسيق بين الرجل وزوجته، ولا شك أن من يعين زوجته على الخير يكن له نصيبٌ من ذلك.
8- التقليل من المأكولات من أسباب حفظ الصحة، ومن أسباب خفة الجسم ونشاط الروح، ولنتذكر أن الزاد الحقيقي النافع هو التقوى.
9- الإكثار من الأعمال الخيرية ولا سيما إطعام الطعام، في المساجد، وبين ذوي الحاجات.
10- الموازنة بين أوقات الولائم الرمضانية، وأوقات العبادة فتفطير الصائم وإطعام الطعام أمر مطلوب، وكذلك العبادات الأخرى من ذكر لله وقراءة للقرآن، والدعاء لله، والقيام بالليل كل ذلك ينبغي أن يكون له وقته ونصيبه.
11- الحرص على ساعات النزول الإلاهي للسماء الدنيا فإنها أوقات مباركة .
12- تفويض بعض المهام إلى الأبناء أو من يمكنهم المساعدة في الأعمال المنزلية.
13- البعد عن الملهيات ومجالس السمر الطويلة الوقت والقليلة النفع.
وختامًا فهذا موسم من أعظم مواسم الطاعات ففي ذلك فلينافس المتنافسون: {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السموات والأرض أعدت للمتقين} [آل عمران: 133].
ابدعت اختي موضوع مميز
تقبلي خالص تحياتي
شكرا لك انا اعتز بشهادتك
إن الحمد للّه نحمده، ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد بن عبدالله، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً، أما بعد:
أختي المسلمة:
أسألك سؤالاً بسيطاً وعليك الإجابة بصراحة متناهية:
س: هل يقوى جسدك على النار؟
ج: لقد أحسنت يا أختاه، بالطبع لا، والله لا يقوى!!
إذاً لماذا لا تتقين النار التي حرارتها أضعاف أضعاف نار الدنيا حرارة ولهيباً. وما بالك تتقين حرارة الدنيا التي سرعان ما تزول وتندمل وتشفين منها – حتى و لو كان ذلك حرقاً بسيطاً – ولا تتقين حرارة الآخرة والعياذ بالله منها. كأنني أراك إذا وضعت يدك على قدر النار ترجعينها و تقينها بقطعة قماش، فلتعتبري يا أخية ( الأعمال الصالحة ) هي بمثابة قطعة القماش تلك لتتقين بها حرارة نار يوم القيامة.
نعوذ بالله من عذاب النار، ونسأله الجنة مع الأبرار.
وإليك يا أخية عشر نصائح ولنتفق على تسميتها ( فرص ثمينة ):
الأولى:
احرصي على أداء الصلاة في وقتها – وفقك الله – وبإتقان وحرص على أدائها بخضوع وتدبر وعدم السهو عنها، قال الله تعالى: {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ} [الماعون:5،4]. فلم يقل الذين لا يصلون. بل يصلون وهم ساهون عنها، متى ما فرغوا من أشغالهم وأهوائهم أدوها ساهون عنها… والويل: واد من أودية جهنم نعوذ بالله منه.
فأنت مسئولة عن صلاتك يوم القيامة فإن صلحت صلح عملك كله، وإن فسدت فسد سائر العمل، فلماذا تضيعين جهدك هباء منثوراً؟ واغتنمي أربعاً قبل أربع: حياتك قبل مماتك، وشبابك قبل هرمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، قال الرسول صلى اللّه عليه وسلم: «لاتزول قدم ابن آدم يوم القيامة حتى يُسئل عن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيما أنفقه، وعن عمره فيما أفناه» .
الثانية:
احرصي على صلاة الفجر ووقتي المنبه ( الساعة ) كما توقيتها عند حاجتك الدنيوية، أيقظي من حولك، وخاصة زوجك وأبناؤك وجميع محارمك، لكي تأخذي أجرهم، اصبري ولا تتهاوني، وثابري واحتسبي الأجر والثواب من الله عز وجل.
الثالثة:
احرصي – وفقك الله – على أداء السنن الرواتب فهي لا تأخذ منك كثيراً، واحتسبي الأجر من الله عز وجل، وقومي بركعتين قبل صلاة الفجر، وركعتين ثم ركعتين قبل صلاة الظهر، وبعدها كذلك ركعتين لقوله صلى اللّه عليه وسلم : «من صلى قبل الظهر أربعاً وبعدها أربعاً حرم الله وجهه عن النار» [رواه أحمد والترمذي]، وبعد صلاة المغرب ركعتين، وبعد العشاء ركعتين، فتصبح مجموع ركعات السنن الرواتب ( 12 ) ركعة لقوله صلى اللّه عليه وسلم: «مامن عبد يصلي لله تعالى كل يوم إثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير فريضة إلا بنى الله له بيتاً في الجنة» «أو بُنى له بيت في الجنة» [رواه مسلم].
و من النوافل الكثير والكثير كصلاة الوتر، وأقله ثلاث ركعات قبل منامك ركعتين، ثم ركعة واحدة،اطلبي من الله عز و جل كل ما ترجينه في الدنيا و الآخرة. ولا تنسي صلاة الضحى فإنها فضيلة وفي وسعك أن تصلي من ركعتين إلى ما شاء الله. فهذه الصلوات تزيد درجاتك، و تثقل ميزانك يوم القيامة، و تكفر عنك سيئاتك يوم لا ينفع مال و لا بنون.
قال الله تعالى: {فََمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيراً يََرَهُ (7) وَََمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرَّاً يَرَهُ} [الزلزلة:8،7].
السنن والرواتب:
وقت صلاة السنة
قبل الفجر ركعتين، وقبل الظهر أربع ركعات، وبعد الظهر ركعتين، وبعد المغرب ركعتين، وبعد العشاء ركعتين.
الرابعة:
احرصي على الأذكار المأثورة عن النبي صلى اللّه عليه وسلم في كل وقت، والدعاء واللجؤ إلى الله كلما ضاق بك أمر، ولا تلجئي لأي مخلوق،والجئي لرب العباد وحده القادر على أجابتك، وعليك تحري أوقات الإجابة، فمنها ثلث الليل الأخير، فإن الله تعالى ينزل في الثلث الأخير و يقول «هل من داع فأستجب له، هل من سائل فأعطيه» . وكذلك ساعة الإجابة في يوم الجمعة وتحريها حتى وقت الغروب، وبعد كل أذان وعند كل صلاة.فلماذا تضيعين تلك الفرص من بين يديك وفقك الله ورعاك؟
الخامسة:
احرصي بارك الله فيك على الصيام لتنالي الأجر والمثوبة من الله، وطهري نفسك من الذنوب، وابتعدي عن الصيام المحرم.
الصيام المستحب:
1 – صيام يوم الإثنين والخميس.
2 – صيام أيام البيض من كل شهر 15،14،13.
3 – صيام يوم عاشوراء 10 محرم.
4 – صيام يوم عرفة 9 ذو الحجة لغير الحاج.
5 – صيام ستة أيام من شوال.
الصيام المحرم:
1 – صيام يوم الجمعة منفرداً أو يوم السبت منفرداً.
2 – صيام يوم الشك ( قبل دخول رمضان ).
3 – صيام يوم العيد ( الفطر، الأضحى ).
4 – صيام أيام التشريق 11، 12، 13من ذي الحجة.
السادسة:
احرصي على أداء واجباتك على أكمل وجه فإنك مسؤلة عنها وأدي واجباتك نحو والديك وزوجك وأبنائك وبيتك، قال الرسول صلى اللّه عليه وسلم: «كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته» [رواه البخاري ومسلم].
السابعة:
احرصي على الستر، وتستري – سترك اللّّه بالإيمان – عند خروجك من منزلك بعباءتك فاجعليها ساترة من رأسك وحتى أخمص قدميك، وقاطعي كل عباءة جديدة تُخرج المرأة من عفتها وحجابها، واستري وجهك بغطاء ثقيل بحيث ترين ولا يراك أحد، ومن اتقى اللّه أعانه.
ولا تلبسي القصير والضيق والبنطال وابتعدي عن التشبه بالرجال ونساء الكفار، ولا تفسخي الحياء فإن الرسول صلى اللّه عليه وسلم كان أشد حياء من العذراء في خدرها، كما وأنك أيتها الأم مسؤولة عن بناتك عند خروجهن بالقصير أو البنطلون وقد تجاوزن مرحلة الطفولة، ولا تعوديهن ذلك في مرحلة الطفولة لأن من شب على شيء شاب عليه، وصعب التخلص منه حال الكبر.
الثامنة:
ابتعدي عن التعطر عند خروجك من المنزل فقد ورد عن النبي صلى اللّه عليه وسلم: «أيما امرأة خرجت من بيتها متعطرة، ومرت بالرجال لعنتها الملائكة». فاتقي الله وفقك الله ورعاك، فمن اتقى الله كفاه ووفاه.
التاسعة:
ابتعدي – طهرك الله – عن سماع الغناء، ولا تغرسي ذلك في أبنائك، فإن عذابه شديد ولا يجتمع غناء وقرآن، فالغناء من الشيطان والقرآن من الله، وقد روي أنه لما أسري بالرسول صلى اللّه عليه وسلم: «رأى أناساً يعذبون ويصب في آذانهم الرصاص الساخن» فسأل ما بالهم؟ فقالوا: «هؤلاء سامعي المزمار» ( أي أهل الغناء ) فمن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه، نسأل الله من فضله.
العاشرة:
تذكري أختاه أننا في هذه الدنيا عابرون فهي دار ممر وليست بدار مقر، وعندما تذكرين ذلك وتتذكرين أننا كلنا إليه راجعون وميتون.. فذلك يجعلك أكثر حرصاً على تقواه وطاعته، فأين الأحباب والأقارب والأصحاب؟! هم السابقون ونحن اللاحقون جمعنا الله وإياكم في جناته. هذا والله أعلم، ونسأل الله القبول.
اخوكم في اللّه.
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
***1589;***1601;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1601;***1578;***1575;***1577; ***1575;***1604;***1605;***1572;***1605;***1606;***1577; ***1608;***1575;***1604;***1605;***1585;***1571;***1577; ***1575;***1604;***1605;***1587;***1604;***1605;***1577;
***1582;***1604;***1602;***1607;***1575; :
***1575;***1604;***1582;***1604;***1602; ***1575;***1604;***1573;***1587;***1604;***1575;***1605;***1610; ***1575;***1604;***1601;***1575;***1590;***1604;.
***1571;***1583;***1576;***1607;***1575; :
***1575;***1604;***1581;***1610;***1575;***1569; , ***1575;***1604;***1593;***1601;***1577; , ***1575;***1604;***1591;***1607;***1575;***1585;***1577; , ***1575;***1604;***1581;***1580;***1575;***1576;.
***1602;***1583;***1608;***1578;***1607;***1575; :
***1571;***1605;***1607;***1575;***1578; ***1575;***1604;***1605;***1572;***1605;***1606;***1610;***1606; ***1608;***1575;***1604;***1589;***1581;***1575;***1576;***1610;***1575;***1578;.
***1605;***1581;***1576;***1578;***1607;***1575; :
***1604;***1604;***1607; ***1578;***1593;***1575;***1604;***1609; ***1608;***1604;***1585;***1587;***1608;***1604;***1607; ***1575;***1604;***1603;***1585;***1610;***1605; ***1608;***1604;***1605;***1606; ***1571;***1604;***1578;***1586;***1605; ***1576;***1583;***1610;***1606; ***1575;***1604;***1604;***1607;.
***1582;***1604;***1608;***1578;***1607;***1575; :
***1578;***1584;***1603;***1585; ***1583;***1575;***1585; ***1575;***1604;***1570;***1582;***1585;***1577; , ***1608;***1593;***1605;***1604; ***1578;***1602;***1583;***1605;***1607; ***1604;***1592;***1604;***1605;***1577; ***1575;***1604;***1602;***1576;***1608;***1585; ***1608;***1590;***1610;***1602; ***1575;***1604;***1604;***1581;***1608;***1583; .
***1589;***1583;***1610;***1602;***1578;***1607;***1575; :
***1603;***1604; ***1605;***1587;***1604;***1605;***1577; ***1608;***1605;***1572;***1605;***1606;***1577;.
***1593;***1583;***1608;***1607;***1575; :
***1603;***1604; ***1571;***1594;***1606;***1610;***1577; ***1608;***1591;***1585;***1576; ***1608;***1603;***1604; ***1605;***1580;***1604;***1577; ***1578;***1606;***1588;***1585; ***1575;***1604;***1589;***1608;***1585; ***1575;***1604;***1582;***1604;***1610;***1593;***1577; ***1608;***1603;***1604; ***1601;***1604;***1605; ***1601;***1610; ***1575;***1604;***1581;***1576; ***1608;***1575;***1604;***1594;***1585;***1575;***1605; ***1608;***1603;***1604; ***1605;***1575; ***1610;***1594;***1590;***1576; ***1575;***1604;***1604;***1607;
***1581;***1585;***1589;***1607;***1575; :
***1593;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1578;***1608;***1576;***1577; ***1575;***1604;***1589;***1575;***1583;***1602;***1577; ***1604;***1604;***1607;
***1586;***1608;***1575;***1580;***1607;***1575; :
***1573;***1587;***1604;***1575;***1605;***1610; ***1582;***1575;***1604; ***1605;***1606; ***1571;***1610; ***1588;***1576;***1608;***1607;***1575;***1578;
***1571;***1605;***1606;***1610;***1578;***1607;***1575; :
***1578;***1603;***1608;***1610;***1606; ***1571;***1587;***1585;***1577; ***1605;***1587;***1604;***1605;***1577;
***1606;***1586;***1607;***1578;***1607;***1575; :
***1575;***1604;***1578;***1575;***1605;***1604; ***1608;***1575;***1604;***1578;***1601;***1603;***1610;***1585; ***1608;***1575;***1604;***1578;***1583;***1576;***1585; ***1608;***1575;***1604;***1578;***1585;***1608;***1610;***1581; ***1593;***1606; ***1575;***1604;***1606;***1601;***1587; ***1601;***1573;***1606; ***1575;***1604;***1606;***1601;***1608;***1587; ***1578;***1605;***1604;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1573;***1580;***1593;***1604;***1607;***1606; ***1605;***1572;***1605;***1606;***1575;***1578; ***1605;***1587;***1604;***1605;***1575;***1578;
كم هي صفات رقيقة و جميلة تظهر أي فتاة في أوج أنوثتها و هي ترتدي برقع الحياء و العفاف
نسأل الله أن يدلنا على السبيل القويم حتى تكون هذه الصفات سماتنا…آمين
اللهم إجعلنا مؤمنات مسلمات
اللهم آمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
اللهم آمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
شكرا الموضوع رائع
شكرا بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
اشكرك اخي على الموضوع الرائع و الصادق
و اذكر قوله تعالى (ومن يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب)
اسال الله ان ينفع بهذا الموضوع فتيات و نساء اليوم
تحياتي
مدونة المراة المسلمة
الى كل ام مسلمة ان الموضة الجديدة في اللباس و خاصة عند الذكور كاللباس الضيق و هو ما يعرف بالبودي والسراويل الضيقة التي تبين الخصر و تظهر الملابس الداخلية .
هل تعلمين انها من صفاة قوم لوط اللذين كانو ياتون الرجال شهوة من دون النساء فاحذرو الفتن.
فسترك يا رب
اللهم امين شكرا لك على طرح الجيد
جزاك الله خيراا و جعلها في ميزان حسناتك
صحيـــــــــــــــــــــح..يارب باعد عنا الفتن