يتمثّل أمام ناظرينا حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (تسحّروا؛ فإن في السحور بركة) متفق عليه، فهذا الحديث إشارةٌ واضحةٌ إلى ما تمتّعتْ به أكلةُ السحور من البركات والفضائل، سواءٌ ما تعلّق بأمور الدنيا، أو توجّه إلى شئون الآخرة.
إن أوّل بركات هذه العبادة أن المسلم يقوم بها اتباعاً للسنّة واقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم، الذي كان مداوماً عليها، وهذا ما تُشير إليه الأحاديث فقد جاء عن زيد بن ثابت رضي الله عنه أنه قال: "تسحرنا مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قام إلى الصلاة" فقيل له: كم كان بين الأذان والسحور؟ فقال: "قدر خمسين آية" رواه البخاري.
قال ابن أبي جمرة: "كان صلى الله عليه وسلم ينظر ما هو الأرفق بأمته فيفعله؛ لأنه لو لم يتسحر لاتّبعوه فيشقّ على بعضهم، ولو تسحّر في جوف الليل لشق أيضاً على بعضهم ممن يغلب عليه النوم، فقد يفضي إلى ترك الصبح، أو يحتاج إلى المجاهدة بالسهر".
ومن حرص النبي صلى الله عليه وسلم على هذه العبادة كان كثيراً ما يُذكّر أصحابه بها، ويدعوهم إلى فعلها، ويشير عليهم بين الحين والآخر ببركاتها وفضلها حتى ترسخ في أذهانهم، فلا يدعونها، وهذا واضح في حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه، حيث قال: دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السحور في رمضان، فقال: (هلمّ إلى الغداء المبارك) رواه أبو داود والنسائي.
وعن عبد الله بن الحارث أن أحد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: دخلت على رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو يتسحر، فقال: (إنها بركة أعطاكم الله إياها؛ فلا تدعوه) رواه النسائي.
وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (البركة في ثلاثة: في الجماعة، والثريد، والسَّحور) رواه الطبراني.
وجاء عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه مرفوعاً: (السَّحور بركة؛ فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم ماء) رواه أحمد.
وأما ثاني بركات السَّحور وفضائله: أنه مخالفةٌ لأهل الكتاب من اليهود والنصارى، الذين حُرموا من هذه المنحة الإلهيّة، فعن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (فَصْلُ ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السَّحَر) رواه مسلم، فالحديث يدلّ أنهم لم يكونوا يأكلون تعبّداً في مثل هذه الأوقات.
يقول الإمام الخطّابي: "كان أهل الكتاب إذا ناموا بعد الإفطار لم يحل لهم معاودة الأكل والشرب، وعلى مثل ذلك كان الأمر في أول الإسلام، ثم نسخ الله عز وجل ذلك، ورخّص في الطعام والشراب إلى وقت الفجر بقوله: {وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر} (البقرة:187)".
وثالث بركاته: أنه تقويةٌ للعبد على العبادة وزيادةٌ في النشاط، لعموم الاحتياج إلى الطعام، ولو ترك السَّحور لكان في ذلك مشقّة على البعض ممن لا يحتمل طول وقت الإمساك عن الطعام، فقد يُغشى عليه، وقد يفضي ذلك إلى الإفطار في رمضان، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: (لا ضرر ولا ضرار) رواه أحمد وابن ماجه، وزاد الدار قطني: (ومن شاقّ شقَّ الله عليه).
ولعلّ هذا السبب الذي لأجله شُرع تأخير السَّحور؛ ليكون فرصةً للنفس كي تأخذ نشاطها كاملاً، فقد كان عبد الله بن مسعود يعجل الإفطار ويؤخر السحور، ويقول: "هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع" رواه النسائي، وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: "كنت أتسحّر في أهلي، ثم يكون سرعةٌ بي، أن أدرك صلاة الفجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم"، رواه البخاري، وهذا يدلّ على تأخير السَّحور، بحيث أن سهلاً رضي الله عنه كان يسرع بعد تسحّره إلى الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم؛ مخافة أن يفوته شيءٌ منها.
ورابع بركات السحور: اليقظة في وقتٍ مباركٍ يتنزّل فيه الرّب تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا نزولاً يليق بجلاله فيقول: (هل من سائل يعطى؟ هل من داع يستجاب له؟ هل من مستغفر يغفر له؟) حتى يطلع الفجر، كما جاء في "صحيح مسلم"، ومثل هذا الوقت المبارك يملؤه الصالحون بالذكر والتسبيح والاستغفار: {والمستغفرين بالأسحار} (آل عمران:17)، ومثل هذه الأوقات المباركة تكون مظنّة للإجابة.
وخامس بركاتها: أن يكون في التسحّر استحضارٌ لرحمة الله تعالى بعباده، ولو شاء لأمرهم بالوصال، فكان في ذلك مشقّة عظيمةٌ عليهم، ومظاهر الرحمة الإلهيّة تتجلّى في كلّ تشريعاته وأحكامه وأقداره.
وأما سادس بركاتها: فهي صلاة الله تعالى وصلاة الملائكة على العبد، ويدلّ على هذا الفضل حديث أبي سعيد الخدري رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (إن الله وملائكتة يصلون على المتسحّرين) رواه أحمد.
ونذكر في الختام أن أفضل ما يتسحر به المؤمن هو التمر، فقد مدح النبي صلى الله عليه وسلم المتسحرين بالتمر فقال: (نِعْمَ سحور المؤمن التمر) رواه أبو داود، وفضلاً عن الأجر الحاصل من امتثال هذه السنّة، فإن للتمر قيمة غذائيّة عالية، تقوّي البدن وتعينه على تحمّل أعباء الصيام طيلة اليوم كما يقول الأطباء.
مشكور اخي على الافادة
بارك الله فيك
وفيك بركة اختي لولو على المشاركة وفي انتظار جديدك
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك
جزاك الله خيرااااااااا وجعله في ميزان حسناتك
جزاك الله خيرا ……….كل ما شرع الا لحكمة ولله الحمد
بوركتي على الطرح
التاسع من شهر ذي الحجة هو يوم عرفة وهو أفضل يوم في السنة كلها وهذا اليوم المبارك يسن لغير الحاج صومه وهو يوم عظيم القدر عند المسلمين ففي ذلك اليوم يجتمع الحجيج في الموقف في أرض عرفات وتلهج ألسنتهم بذكر الله والإستغفار والدعاء وقول لاإله إلاالله وحده لاشريك له وبعده يكون يوم العيد للناس وللحجاج الذين تزدحم أعمال الخير في ذلك اليوم لديهم ففيه أهم أعمال الحجيج، ففيه يرمون جمرة العقبة ويطوفون بالبيت طواف الإفاضة ويحلقون رؤوسهم ويذبحون هداياهم ويبقون في منى، أما غير الحجاج فإنهم يصلون العيد ويذبحون أضاحيهم ويكبرون ويحمدون.
فحق لهذا اليوم أن تكون له مزيته وشرفه، فلنحمد الله على هذه النعمة ولنجدد الشكر له سبحانه وتعالى و يشرع للجميع الإكثار من التكبير والذكر في هذا اليوم وفي يوم العيد وأيام التشريق، فهي أيام ذكر وشكر كما قال سبحانه: وَأَذّن فِى ***1649;لنَّاسِ بِ***1649;لْحَجّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى***1648; كُلّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلّ فَجّ عَميِقٍ لّيَشْهَدُواْ مَنَـ***1648;فِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُواْ ***1649;سْمَ ***1649;للَّهِ فِى أَيَّامٍ مَّعْلُومَـ***1648;تٍ عَلَى***1648; مَا رَزَقَهُمْ مّن بَهِيمَةِ ***1649;لاْنْعَامِ [الحج:27، 28]، ولقوله سبحانه: وَ***1649;ذْكُرُواْ ***1649;للَّهَ فِى أَيَّامٍ مَّعْدُود***1648;تٍ [البقرة:203 بقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، يقول: الله أكبر الله، أكبر الله أكبر كبيراً. ،ويسن الجهر بها إعلاناً لذكر الله وشكره وإظهاراً لشعائره.
أما العيد والفرح فيه فهو من محاسن هذا الدين وشرائعه، فعن أنس قال: قدم النبي ولأهل المدينة يومان يلعبون فيهما في الجاهلية فقال: ((قدمت عليكم، ولكم يومان تلعبون فيهما في الجاهلية، وقد أبدلكم الله بهما خيراً منهما: يوم النحر ويوم الفطر)) أحمد وأبو داود والنسائي.
ويستحب للمسلم التجمل في العيد بلبس الحسن من الثياب والتطيب في غير إسراف، وصلاة العيد المسلمون يجتمعون لها مثل الجمعة، وقد شرع فيها التكبير.سبع تكبيرات في الركعة الأولى وخمس في الثانية.
ويستحب في عيد الأضحى أن لا يأكل إلا بعد صلاة العيد ويستحب للمصلي يوم العيد أن يأتي من طريق و يعود من طريق آخر اقتداءاً بالنبي فعن جابر قال: (كان النبي إذا كان يوم عيد خالف الطريق) البخاري.
ويستحب له الخروج ماشياً إن تيسر، ويكثر من التكبير حتى يحضر الإمام.
وأيام العيد ليست أيام غفلة، بل هي أيام عبادة وشكر، والمؤمن يتقلب في أنواع العبادة ومن تلك العبادات التي يحبها الله تعالى ويرضاها صلة الأرحام وزيارة الأقارب وترك التباغض والتحاسد، والعطف على المساكين والأيتام، وإدخال السرور على الأهل والعيال، ومواساة الفقراء وتفقد المحتاجين من الأقارب والجيران.
ومن شعائر يوم العيد ذبح الأضاحي تقرباً إلى الله عز وجل لقوله سبحانه: فَصَلّ لِرَبّكَ وَ***1649;نْحَرْ [الكوثر:2]،. ويقول سبحانه: وَ***1649;لْبُدْنَ جَعَلْنَـ***1648;هَا لَكُمْ مّن شَعَـ***1648;ئِرِ ***1649;للَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَ***1649;ذْكُرُواْ ***1649;سْمَ ***1649;للَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُواْ مِنْهَا وَأَطْعِمُواْ ***1649;لْقَـ***1648;نِعَ وَ***1649;لْمُعْتَرَّ كَذ***1648;لِكَ سَخَّرْنَـ***1648;هَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [الحج:36] وجعلها من شعائره.
ثم بين سبحانه الحكمة من ذبح الأضاحي والهدايا بقوله لَن يَنَالَ ***1649;للَّهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَاؤُهَا وَلَـ***1648;كِن يَنَالُهُ ***1649;لتَّقْوَى***1648; مِنكُمْ كَذ***1648;لِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبّرُواْ ***1649;للَّهَ عَلَى***1648; مَا هَدَاكُمْ وَبَشّرِ ***1649;لْمُحْسِنِينَ [الحج:37: " فإن الخالق الله تعالى الرازق فلا يناله شيء من لحومها ولا دمائها، لأنه تعالى هو الغني عما سواه،
وإنما العبد يناله الأجر والثواب بالإخلاص فيها والاحتساب والنية الصالحة، ولهذا قال: وَلَـ***1648;كِن يَنَالُهُ ***1649;لتَّقْوَى***1648; مِنكُمْ
ولذا كان على المسلم أن يستشعر في ذبح الأضاحي التقرب والإخلاص لله تعالى بعيداً عن الرياء والسمعة والمباهاة، وامتثالاً لقوله سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاَتِى وَنُسُكِى وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِى للَّهِ رَبّ ***1649;لْعَـ***1648;لَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذ***1648;لِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ ***1649;لْمُسْلِمِينَ [الأنعام:163
وللأضحية شروط لا بد من توفرها، منها السلامة من العيوب التي وردت في السنة، وقد بين العلماء هذه العيوب مفصلة، ومن شروطها أن يكون الذبح في الوقت المحدد له، وهو من انتهاء صلاة العيد إلى غروب شمس آخر أيام التشريق، وهو اليوم الثالث عشر، والمقام لا يسع للتفصيل في ذلك.
وينبغي أن لاينسى المسلمون أخوان لهم تحت ظلم الأحتلال وخطر الحرب وأيتام وأرامل غيب الهم والحزن عنهم فرحة العيد ، فنسأل الله تعالى أن يفرج عن الأمة شر مانتخوف منه وأن يعيد علينا العيد بالنصر والعزة والأمان وكل عام وأنتم بخير.
بمروركم الطيب تتعطر الصفحات وبردودكم العطر تشرق البسمات
لكم مني شكرا يفوق عدد الصفحات بمعانى الاحترام وارقى التحيات
بارك الله فيك
وجزاك الله الجنة
بارك الله فيك
أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه
وردكم المفعم بالحب والعطاء
بارك الله فيك اخي على الموضوع القيم جعله الله في ميزان حسناتك
شكرااااااااااااااااااااااااا لك على الموضوع القيم
أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه
وردكم المفعم بالحب والعطاء
شكرااااااااااااااااااااااااا لك
بارك الله فيكي وفي ردكي الطيب يا طيبة اللهم اجعلنا هادين مهتدين يارب
اللهم اجمعنا في روضة حبيبك المصطفى
سررت كثيرا بمروكي
الجهاد لابن المبارك
بسم الله الرحمن الرحيم
اقدم لك مهذه
فلاشات جديدة مميزة للتلاوات الخاشعة بمناسبة شهر رمضان المبارك
http://www.tvquran.com/flash.htm
يرجى النشر بالمواقع والمنتديات بقدر المستطاع… حفظكم الله
بارك الله فيك اختي سرور
الله يحفضك ويرعاك ويقبل صيامك وقيامك
شكرا لك
شكرا على المرور
إليكِ 30 نصيحة لاستغلال شهر رمضان:
1. التوبة النصوحة هي أساس البرنامج وأول بنوده ، ومن شروطها الإقلاع عن الذنب والندم عليه وعدم العودة له ، والعمل الصالح مع الإيمان ، ورد الحقوق المادية والمعنوية إلى أصحابها.
2. المحافظة على السنن والنوافل .
3. حفظ السمع والبصر واللسان عن المحرمات في نهار رمضان ولياليه.
4. المحافظة على صلاة الجماعة للفروض الخمسة في المسجد .
5. الحرص على ترديد الآذان ، وتكبيرة الإحرام مع الإمام ، والوقوف في الصفوف الأولى .
6. المحافظة على صلاة التراويح ، وكذلك صلاة الشفع والوتر .
7. المحافظة على قيام الليل .
8. قراءة جزء من القرآن – على الأقل – يومياً .
9. حفظ بعض آيات القرآن يومياً .
10. حفظ حديث شريف أو أكثر يومياً .
11. صلة الرحم ، ومشاركة المسلمين أحوالهم .
12. ذكر الله وتسبيحه في كل وقت ، مع المحافظة على أذكار الصباح والمساء.
13. التبرع بإفطار صائم أو أكثر كل يوم ، ولم بشق تمرة .
14. تقديم صدقة لمسكين أو محتاج كل يوم ، ولو بأقل القليل .
15. المحافظة على صلاة الضحى .
16. صلاة ركعتين بعد كل وضوء .
17. حضور دروس العلم .
18. تعلم باب في الفقه كل يوم .
19. قراءة مختصرة في السيرة النبوية والعقيدة .
20. محاولة إصلاح ذات البين .
21. الدعاء عند الإفطار بجوامع الكلم .
22. الكرم والبذل والسخاء ومساعدة الآخرين .
23. الدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
24. نصرة المسلمين المجاهدين في كل مكان .
25. تعجيل الفطور وتأخير السحور .
26. بر الوالدين والأقربين ، الأحياء منهم والموتى .
27. اعتكاف العشر الأواخر من الشهر .
28. أداء العمرة ، فعمرة رمضان تعدل حجة مع الرسول صلى الله عليه وسلم.
29. المحافظة على أداء صلاة العيد مع المسلمين .
30. صيام الستة البيض من شوال .
تقبل الله منا ومنكم سائر الأعمال وجعلنا من عباده الصائمين الطائعين العابدين له حق العبادة.
جزاك الله خيرا ……ورمضانك مبارك
بارك الله فيك
بارك الله فيك و جزاك خيراا
بارك الله فيك على الموضوع المميز
تحيات سندس
بارك الله فيك
صح عيدكم و كل عام و أنتم بألف ألف خير
بمناسبة عيد الأضحى المبارك أتقدم باسمي و باسم ادارة و ممشرفي بوابة الونشريس بأحر التهاني و اطيب الأماني و أخلص التبريكات الى كل أعضاء البوابة الاعزاء و للعرب و الأمة و الاسلامية ، ففكل عام و أنتم بخير
أعاده الله علينا و عليكم بالخير و اليمن و البركات ان شاء الله
جعل الله حياتكم كلها أعياد
و دمتم بألف خير
بمناسبة عيد الاضحى المبارك أتقدم بأحر التهاني لكل أعضاء و زوار مدونة بوابة الونشريس
صحى عيدكم و كل عام و انتم بخير
[size="6"]صح عيدكم كل عاااااااااااام[color="rgb(255, 0, 255)"][/color][/sizeوانتم باااااااااااااالفخيرررررررررررررررررررر
كل عام و أنتم بخير
صح عيدكم جميعا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
إخواني الأعضاء ، أعزائي المشرفين و طاقم الإدارة ، بمناسبة قدوم شهر رمضان الكريم أتقدم إليكم جميعا بأحر التهاني داعية للمولى أن يكون رمضانا مباركا على الجميع ، و في هذا المجال أردت أن أطلب منكم طلبا ألا و هو أن نضع شعارا موحدا بمناسبة قدوم شهر رمضان و أتمنى من الجميع كتابته في توقيعهم و أنا أقترح أن نضع شعارنا : معا من أجل الدين الإسلامي و الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم..
إن كانت لديكم إقتراحات أخرى من أجل الشعار فأتمنى المشاركة بها ، كما أتمنى أن نضع شعارنا في أول أيام رمضان المبارك . و أدعوا الله أن يغفر ذنوبنا فهو الغفار الرحيم.
أختكم نينـــــــــــــــــــــــــــــــــة.
الظاهر أن الفكرة ماعجبتكمش ، المهم أنا نتمنى تردوا و أن نتوحد بمناسبة هذا الشهر الفضيل.
فكرة رائعة حبيبتي و اكيد اعجبتني
بارك الله فيك
رمضان كريم
شكرا لك أختي بسمة الربيع و أتمنى أن تكون هناك إقبالات أخرى.
معا من أجل الدين الإسلامي و الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم..
بارك الله فيك وشكون لي ما تعجبوش الفكرة
فكرة رائعة اختي نينا بارك الله فيك اختي
شكرا لكما ، لكن أتمنى أن تكتباها في توقيعكما إن لم يكن هناك مانع.
هيا هيا فلنتوحد بقدوم شهر رمضان ، هيا أريد بعض التفاعل.
سامحيني اختي نينة لم ارى الموضوع الا اليوم اي اليوم الثاني من رمضان لذا سالتزم برغبتك الان
و جعله الله في ميزان حسناتك
لقد اعجبتني الفكرة و شكرا لك
تم وضع الشعار
فوج سلمانة الكشفي يحيي ليلة " عيد الأضحى " المبارك .
فوج الشهيد " العربي بن مهيدي " ــ سلمانة ــ تسمسيلت ــ
قام فوج الشهيد " العربي ببن مهيدي " لقرية سلمانة للكشافة الإسلامية الجزائرية بإحياء ليلة "عيد الأضحى المبارك " بتنظيم مسابقات *إنشـــاد وتلاوة القرآن الكريم وإحياء ســــمر ليلي على أنغام البلابل الإنشادية لطلبة كشافة الفوج ، وابتدأ الحفل بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم والقرآن الكريم ،وكان الشيخ المقرء القائد " بومهيريز الديلمي " وكذلك النشيد الوطني والنشيد الفدرالي الكشفي ، كما أحيينا كذلك وجددنا فرحة وفوز المنتخب الوطني على المنتحب المصري ، وتطرقنا في بعض دروس التربية الدينية والإسلامية عن سيدنا إبراهيم وولده إسماعيل في إحياء فرض " عيد الأضحى " المبارك.
ولم يغب عن المشاركة القــــــادة على رأسهم قائد الفوج " عتو مصطفى "وقائد وحدة الكشاف القائد " طويل حسام " وكذلك القائد مسؤول الإعلام في الفوج القائد: عتو لخضر ، كما قدّم القائد " محمد بومنتل "
بعض النكت المضحكة مع نائب قائد الفوج" بوشملة رابح " ولا ننسى الأستاذ الكريم : بوشملة الشيخ ، على دعمه الكبير المتواصل في الفوج وحضوره الدائم وسهره على إنجاح مختلف النشاطات .
نبارك عيد الأضحى ونهنئ أعضاء محافظة ولاية تسمسيلت وعلى رأسهم المحافظ " قروج عبد القادر " وكذلك القائد " ناتش خليفة " و" رابح دلاّل " و " ترقو يحيى " و " علي صاص " و " خوتة محمد " .
كما نهنـئ الشعب الجزائري بعيد الأضحى المبارك وعلى رأسهم الرئيس " عبد العزيز بوتفليقة " وكل الأمة العربية والإسلامية .
عيـــــد سعيــــــــد وعمر مديــــــد.
من اليسار الى اليمين محافظ ولاية تسمسيلت (قروج عبدالقادر)،وقائد فوج ثنية الحد،ونائب قائد الفوج (بوشملة رابح)والقائد (محمد بومنتل)
زهرات فوج " الشهيد العربي بن مهيدي "
القائد "قيلال منصور" مع وحدة الكشاف في حضيرة ثنية الحد(المدّاد).
صورة تذكارية للفوج بـ"مقام الشهيد" بالجزائر العاصمة.
القائد "عتو لخضر" يتقدم الفوج وخلفه مباشرة القائد"طويل حسام"
مع تمنيات قائد الفوج ( عتو مصطفى ) وكل الفوج النجاح والتألق لمنتدى( بوابة الونشريس ).
إعداد وتصوير مسؤول الإعلام :عتو لخضر.
كل عام و أنتم بخير و الكشافة قوية
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضل له،
أما بعد
شعبان هو اسم للشهر ، وقد سمي بذلك لأن العرب كانوا يتشعبون فيه لطلب المياه ، وقيل تشعبهم في الغارات ، وقيل لأنه شَعَب أي ظهر بين شهري رجب ورمضان ، ويجمع على شعبانات وشعابين .
الصيام في شعبان :
عن عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان " رواه البخاري برقم ( 1833 ) ومسلم برقم ( 1956 ) ، وفي رواية لمسلم برقم ( 1957 ) : " كان يصوم شعبان كله ، كان يصوم شعبان إلا قليلا " ، وقد رجح طائفة من العلماء منهم ابن المبارك وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شعبان ، وإنما كان يصوم أكثره ، ويشهد له ما في صحيح مسلم برقم ( 1954 ) عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : " ما علمته – تعني النبي صلى الله عليه وسلم – صام شهرا كله إلا رمضان " وفي رواية له أيضا برقم ( 1955 ) عنها قالت : " ما رأيته صام شهرا كاملا منذ قدم المدينة إلا أن يكون رمضان " ، وفي الصحيحين عن ابن عباس قال : " ما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا كاملا غير رمضان " أخرجه البخاري رقم 1971 ومسلم رقم 1157 ، وكان ابن عباس يكره أن يصوم شهرا كاملا غير رمضان ، قال ابن حجر رحمه الله : كان صيامه في شعبان تطوعا أكثر من صيامه فيما سواه وكان يصوم معظم شعبان .
وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ، فقال : " ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه ، بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " رواه النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425 ، وفي رواية لأبي داود برقم ( 2076 ) قالت : " كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى اللهعليه وسلم أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان " . صححه الألباني أنظر صحيح سنن أبي داوُد 2/461
قال ابن رجب رحمه الله : صيام شعبان أفضل من صيام الأشهر الحرم ، وأفضل التطوع ما كان قريب من رمضان قبله وبعده ، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها وهي تكملة لنقص الفرائض ، وكذلك صيام ما قبل رمضان وبعده ، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق بالصلاة فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بَعُد عنه .
وقوله " شعبان شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان "
يشير إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان – الشهر الحرام وشهر الصيام – اشتغل الناس بهما عنه ، فصار مغفولا عنه ، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر حرام ، وليس كذلك .
وفي الحديث السابق إشارة إلى أن بعض ما يشتهر فضله من الأزمان أو الأماكن أو الأشخاص قد يكون غيره أفضل منه .
وفيه دليل على استحباب عِمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة ، كما كان طائفة من السلف يستحبون إحياء ما بين العشائين بالصلاة ويقولون هي ساعة غفلة ، ومثل هذا استحباب ذكر الله تعالى في السوق لأنه ذكْر في موطن الغفلة بين أهل الغفلة ، وفي إحياء الوقت المغفول عنه بالطاعة فوائد منها :
أن يكون أخفى للعمل وإخفاء النوافل وإسرارها أفضل ، لا سيما الصيام فإنه سرّ بين العبد وربه ، ولهذا قيل إنه ليس فيه رياء ، وكان بعض السلف يصوم سنين عددا لا يعلم به أحد ، فكان يخرج من بيته إلى السوق ومعه رغيفان فيتصدق بهما ويصوم ، فيظن أهله أنه أكلهما ويظن أهل السوق أنه أكل في بيته ، وكان السلف يستحبون لمن صام أن يُظهر ما يخفي به صيامه ، فعن ابن مسعود أنه قال : " إذا أصبحتم صياما فأصبِحوا مدَّهنين " ، وقال قتادة : " يستحب للصائم أن يدَّهِن حتى تذهب عنه غبرة الصيام "
وكذلك فإن العمل الصالح في أوقات الغفلة أشق على النفوس ، ومن أسباب أفضلية الأعمال مشقتها على النفوس لأن العمل إذا كثر المشاركون فيه سهُل ، وإذا كثرت الغفلات شق ذلك على المتيقظين ، وعند مسلم ( رقم 2984 ) من حديث معقل بن يسار : " العبادة في الهرْج كالهجرة إلي " ( أي العبادة في زمن الفتنة ؛ لأن الناس يتبعون أهواءهم فيكون المتمسك يقوم بعمل شاق ) .
وقد اختلف أهل العلم في أسباب كثرة صيامه -صلى الله عليه وسلم – في شعبان على عدة أقوال :
1- أنه كان يشتغل عن صوم الثلاثة أيام من كل شهر لسفر أو غيره فتجتمع فيقضيها في شعبان وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عمل بنافلة أثبتها وإذا فاتته قضاها .
2- وقيل إن نساءه كن يقضين ما عليهن من رمضان في شعبان فكان يصوم لذلك ، وهذا عكس ما ورد عن عائشة أنها تؤخر قضاء رمضان إلى شعبان لشغلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصوم .
3- وقيل لأنه شهر يغفل الناس عنه : وهذا هو الأرجح لحديث أسامة السالف الذكر والذي فيه : " ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان " رواه النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425
وكان إذا دخل شعبان وعليه بقية من صيام تطوع لم يصمه قضاه في شعبان حتى يستكمل نوافله بالصوم قبل دخول رمضان – كما كان إذا فاته سنن الصلاة أو قيام الليل قضاه – فكانت عائشة حينئذ تغتنم قضاءه لنوافله فتقضي ما عليها من فرض رمضان حينئذ لفطرها فيه بالحيض وكانت في غيره من الشهور مشتغلة بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فيجب التنبه والتنبيه على أن من بقي عليه شيء من رمضان الماضي فيجب عليه صيامه قبل أن يدخل رمضان القادم ولا يجوز التأخير إلى ما بعد رمضان القادم إلا لضرورة ( مثل العذر المستمر بين الرمضانين ) ، ومن قدر على القضاء قبل رمضان ولم يفعل فعليه مع القضاء بعده التوبة وإطعام مسكين عن كل يوم ، وهو قول مالك والشافعي وأحمد .
وكذلك من فوائد صوم شعبان أن صيامه كالتمرين على صيام رمضان لئلا يدخل في صوم رمضان على مشقة وكلفة ، بل يكون قد تمرن على الصيام واعتاده فيدخل رمضان بقوة ونشاط .
ولما كان شعبان كالمقدّمة لرمضان فإنه يكون فيه شيء مما يكون في رمضان من الصيام وقراءة القرآن والصدقة ، وقال سلمة بن سهيل كان يقال : شهر شعبان شهر القراء ، وكان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال هذا شهر القراء ، وكان عمرو بن قيس المُلائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن .
الصيام في آخر شعبان
ثبت في الصحيحين عن عمران بن حصين رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل : " هل صمت من سرر هذا الشهر شيئا ؟ قال لا ، قال : فإذا أفطرت فصم يومين " وفي رواية البخاري : أظنه يعني رمضان وفي رواية لمسلم : " هل صمت من سرر شعبان شيئا ؟ " أخرجه البخاري 4/200 ومسلم برقم ( 1161 )
وقد اختلف في تفسير السرار ، والمشهور أنه آخر الشهر ، يقال سِرار الشهر بكسر السين وبفتحها وقيل إن الفتح أفصح ، وسمي آخر الشهر سرار لاستسرار القمر فيه ( أي لاختفائه ) ، فإن قال قائل قد ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقدموا رمضان بيوم أو يومين ، إلا من كان يصوم صوما فليصمه " أخرجه البخاري رقم ( 1983 ) ومسلم برقم ( 1082 ) ، فكيف نجمع بين حديث الحثّ وحديث المنع فالجواب : قال كثير من العلماء وأكثر شراح الحديث : إن هذا الرجل الذي سأله النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أن له عادة بصيامه ، أو كان قد نذره فلذلك أمره بقضائه . وقيل في المسألة أقوال أخرى ، وخلاصة القول أن صيام آخر شعبان له ثلاثة أحوال :
أحدها : أن يصومه بنية الرمضانية احتياطا لرمضان ، فهذا محرم .
الثاني : أن يصام بنية النذر أو قضاء عن رمضان أو عن كفارة ونحو ذلك ، فجوّزه الجمهور.
الثالث : أن يصام بنية التطوع المطلق ، فكرهه من أمر بالفصل بين شعبان ورمضان بالفطر؛ منهم الحسن – وإن وافق صوما كان يصومه – ورخص فيه مالك ومن وافقه ، وفرّق الشافعي والأوزاعي وأحمد وغيرهم بين أن يوافق عادة أو لا ..
وبالجملة فحديث أبي هريرة – السالف الذكر – هو المعمول به عند كثير من العلماء ، وأنه يكره التقدم قبل رمضان بالتطوع بالصيام بيوم أو يومين لمن ليس له به عادة ، ولا سبق منه صيام قبل ذلك في شعبان متصلا بآخره . فإن قال قائل لماذا يُكره الصيام قبل رمضان مباشرة ( لغير من له عادة سابقة بالصيام ) فالجواب أنّ ذلك لمعانٍ منها :
أحدها : لئلا يزاد في صيام رمضان ما ليس منه ، كما نهي عن صيام يوم العيد لهذا المعنى ، حذرا مما وقع فيه أهل الكتاب في صيامهم ، فزادوا فيه بآرائهم وأهوائهم .
ولهذا نهي عن صيام يوم الشك ،قال عمار من صامه فقد عصى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ، ويوم الشك : هو اليوم الذي يشك فيه هل هو من رمضان أم لا ؟ وهو الذي أخبر برؤية هلاله من لم يقبل قوله ، وأما يوم الغيم : فمن العلماء من جعله يوم شك ونهى عن صيامه ، وهو قول الأكثرين .
المعنى الثاني : الفصل بين صيام الفرض والنفل ، فإن جنس الفصل بين الفرائض والنوافل مشروع ، ولهذا حرم صيام يوم العيد ، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم أن توصل صلاة مفروضة بصلاة حتى يفصل بينهما بسلام أو كلام ، وخصوصا سنة الفجر قبلها ، فإنه يشرع الفصل بينها وبين الفريضة ، ولهذا يشرع صلاتها بالبيت والاضطجاع بعدها .
ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يصلي وقد أقيمت صلاة الفجر ، فقال له : " آلصُّبح أربعا " رواه البخاري رقم ( 663 ) .
وربما ظن بعض الجهال أن الفطر قبل رمضان يراد به اغتنام الأكل ؛ لتأخذ النفوس حظها من الشهوات قبل أن تمنع من ذلك بالصيام ، وهذا خطأ وجهل ممن ظنه . والله تعالى أعلم .
منقووووووووووووول للأمانة
كتاب اللحوم – عيد الاضحى المبارك .
و هو كتاب مخصص لاطباق اللحم بمناسبة عيد الاضحى المبارك.
*** رابط التحميل الاول :
http://www.filesin.com/1E3FE292120/download.html
** رابط التحميل الثاني :
http://www.ziddu.com/download/20470727/lesviandes01.rar.html
اختي الزائرة..اخي الزائر اتبع الخطوات التالية :
اولا
ثانيا
ثالثا
***شرح لكيفية التحميل من موقع ziddu
بعد الضغط على رابط تحميل الكتاب فانك تنتقل الى هذه الصفحة
حينها اضغط على كلمة download او telecharger و ستفتح هذه الصفحة
بعد ما تكتب الحروف فى المربع وتضغط على كلمة download او telecharger وبعدها يبدا التحميل