البناء الفكري: 1- بدأ الشاعر مفتخرا، فبم افتخر ………………………………………….. ………………………………………….. ……………………….(1) 2- تحول الشاعر إلى هجاء بني تغلب قوم الأخطل بم هجاهم؟ اشرح………………………………………….. ……..(1) 3- لماذا هجا الأخطل شخصيا؟ وما الصفات التي هجاه بها………………………………………….. ……………………..(1) 4- لم وصفهم بأنهم الآكلون الزاد وحدهم؟ ………………………………………….. ………………………………………….. ……..(1) 5- ما المعنى المستفاد من البيتين 11 و12؟ ………………………………………….. ………………………………………….. ………….(1) 6- لم ذكر رسول الله "ص" وعمر وأبا بكر في آخر القصيدة؟………………………………………….. …………………(1) 7- ما الجديد في هذه القصيدة؟………………………………………….. ………………………………………….. ……………………………..(1)
البناء اللغوي: 1- في البيت السابع صورة بيانية استخرجها واشرحها بالتفصيل وبين أثرها في المعنى………………………(1) 2- أعرب ما تحته سطر إعراب مفردات وما بين قوسين إعراب جمل………………………………………….. ……..(2.5) 3- استخرج من النص اسم مفعول، واسم ممنوع من الصرف بعلة العلمية……………………………………….(1) 4- ما ضرب الخبر في البيت الثامن؟………………………………………….. ………………………………………….. ………………………(1) 5- أدرس البيت 13 عروضيا. وبين التغييرات التي وقعت فيه ………………………………………….. …………………. (1.5) 6- من حيث الألفاظ ما الفرق بين هذا الهجاء والهجاء الجاهلي؟………………………………………….. ……………. (1)
الوضعية الإدماجية: تحدث عن التجديد في الشعر الأموي عموما مستشهدا بما تحفظ مستعملا اسم مفعول وصيغة مبالغة واسم مفعول ………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. ……………………….. (5)
2/2
الإجابة النموذجـــية
البناء الفكري: 1- افتخر بالمجد الذي حققته قبيلته وبالشجاعة التي يتميز بها قومه في ساحة الوغى. 2- تحول شاعرنا إلى هجاء بني تغلب وأول صفة هجاهم بها أنهم عكس قومه ضلوا حياض المكارم، لم ينالوا من مكارم الأخلاق شيئا، وهم قوم لا يعرفون وجهتهم، ولا يعرفون أين يضعوا أقدامهم، وكل هذا كناية عن فساد الرأي والبصيرة، ثم يصفهم بأنهم أهل الشقاء، وأنهم يعتنون بأجساد سوف تأكل أرواح أصحابها النار، ثم وصفهم بالآكلين الزاد الخبيث لوحدهم، وهو كناية عن البخل. 3- هجا الأخطل شخصيا ردا عليه على سبيل المناقضة أو ما نصطلح عليه في النقد الأدبي بالنقائض والتي ظهرت لدى الفرزدق وجرير والأخطل. والصفات التي هجاه بها أن صغّر من اسمه (الأخيطل) وهو تصغير من شأنه، ثم وصفه بالخنزير وذلك ووصف مشين لأن الخنزير رجس في الإسلام ولا يغار على أنثاه. 4- وصفهم بآكلي الزاد لوحدهم كناية عن البخل. 5- في البيت 11 يهجوا بني تغلب بأن وصف أفضل رجل منهم وأتمهم مروءة هو عبد مأجور يسوق إبل غيره أما البيت 12 فيتحول إلى هجاء نساء تغلب، فيصفهن بأنهن لا عقل ولا أصل ولا جمال ولا دين ولا منعة من الرجال بعبارة أخرى زانيات، وهذا يخالف قوله "ص" "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولدينها ولخلقها…". 6- ذكر الشاعر الرسول "ص" وأبا بكر وعمر في آخر القصيدة وقد يكون ذلك تلميحا لزمن الإسلام الحقيقي والخلافة الراشدة، لا خلافة الوراثة، باعتبار أن جرير يميل لآل البيت. ومن جهة ثانية أراد أن يهجوا أهل الأخطل عندما انتكثوا عهد أبي بكر الصديق (ارتدوا)، وقال له أن هذه الردة والكفر لا يضير رسول الله. 7- الجديد في القصيدة أ) الاقتباس من القرآن الكريم والحديث الشريف والإسلام كفكرة، (في النار إذا حرقت أرواحهم سقر)، (خنزير) الذي حرم الإسلام أكله)، (نسوان تغلب لا حلم ولا حسب لا دين…..الخ)، (رسول الله والطيبان أبو بكر وعمر). ب) الرد على شاعرٍ شخصيا وهذا ما نسميه بالنقائض. ج) غياب المقدمة الطللية. د) بساطة اللغة والأسلوب المباشر. البناء اللغوي: 1- الصورة البيانية: في البيت تشبيه بليغ حيث شبه الأخيطل بالخنزير فحذف الأداة ووجه الشبه، وأثر هذا التشبيه هو المبالغة في تصوير ذمامة الأخطل، باعتبار أن الخنزير يعتبر نجسا في الإسلام، إضافة إلى تلك الفطرة الشاذة التي يتميز بها الخنزير وهي عدم الغيرة. 2- الإعراب حوض: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة أرواحهم: مفعول به منصوب وهو مضاف هم: مضاف إليه. (تلفظ موتاهم): جملة فعلية في محل رفع خبر عبد: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة (يرضى رسول الله): جملة فعلية في محل نصب خبر كان. 3- اسم مفعول: مُبتدَر، مُؤتجَر اسم ممنوع من الصرف: تغلب، عمر 4- ضرب الخبر في البيت 8: ابتدائي لعدم وجود مؤكدات. 5- العروض: ما كان يرضا رسول للاه دينهمو وططيبان أبو بكرن ولا عمرو /0/0//0/0//0/0/0/0///0 /0/0//0///0/0/0//0///0 مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن مستفعلن فعلن مستفعلن فعلن بحر البسيط التغيرات: تحول فاعلن إلى فعلن الفرق ألفاظ هذا الهجاء والهجاء الجاهلي هو البساطة والسهولة التي يتميز بها، بحيث أن معظم ألفاظ السند مفهومة، أضف إلى ذلك الاقتباس من الدين الإسلامي (صقر، رسول الله، دين الحق)
رد: اختبار الفصل الاول لمادة اللغة العربية مع الحل النموذجي 2022
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لك
رد: اختبار الفصل الاول لمادة اللغة العربية مع الحل النموذجي 2022
شـــــــــــكرا لك على الموضوع بصح سااااااااهل بزاااااااااف
تحضير نصوص اللغة العربية و آدابها ثالثة ثانوي جميع الشعب – علوم تجريبية – رياضيات – تقني رياضي – تسيير و اقتصاد
المحتوى
النصوص الأدبية وصايا و توجيهات في الطبيعة و النفس الإنسانية أنا أخي ثورة الشرفاء حالة حصار الإنسان الكبير الفراغ منزلة المثقفين في الأمة الطريق إلى قرية الطوب كابوس في الظهيرة "لالة فاطمة نسومر" المرأة الصقر
المطالعة الموجهة إنسان ما بعد الموحدين مثقفونا و البيئة التسامح الديني مطلب إنساني ثقافة أخرى رصيف الأزهار لا يجيب الصدمة الحضارية متى نتخطاها ؟ إشكالية التعبير في الأدب الجزائري المجتمع المعلوماتي و تداعيات العولمة الأصالة و المعاصرة: ازدواجية مفروضة أم اختيار ؟ من رواية الأمير اللغة و الشخصية العلامة "محمد أبو شنب"
النصوص التواصلية نشأة الشعر التعليمي حركة التأليف في عصر المماليك النزعة الإنسانية في الشعر العربي المعاصر الثقافة العربية الالتزام في الشعر العربي الحديث فلسطين في الشعر الجزائري الأوراس في الشعر العربي الأدب و قضايا المجتمع المعاصر المقالة و الصحافة و دورهما في تطور الفكر و الأدب القص الفني القصير في مواجهة التغيير الاجتماعي النص التواصلي افاضل الناس اعراض المسرح في الأدب العربي المسرح الجزائري: الواقع و الآفاق
تحميل جميع تحضيرات دروس اللغة العربية للسنة الثالثة ثانوي من الرابط التالي
اختبار الثلاثي الاول في مادة اللغة العربية للسنة الأولى ثانوي آداب ج م آ مع الحل
قال زهير بن أبي سلمى: 1)- سئمت تكاليف الحياة ومن يعش ثمانين حولا لا ابالك يسأم – 2)- وأعلم ما في اليوم والأمس قبله ولكنّني على علم ما في غد عمّ 3)- رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته ومن تخطئ يعمّر فـيهرم 4)- ومن لايصانع في أمور كثيرة يضرّس بأنياب ويوطأ بـمنسم 5)- ومن يجعل المعروف من دون عرضه يفرّه ومن لايتّق الشتم يــشتم 6- ومن يك ذا فضل فيبخل بـفضله على قومه يستغن عنه فــيذمم 7)- ومن يوف لايذمم ومن يهد قلبه إلى مطمئن البرّ لايـــتجمجم 8)- ومن هاب أسباب المنايا يلقها ولو رام أسباب السّماء بــسلّم 9)- ومن يغترب يحسب عدوّا صديقه ومن لايكرّم نفسه لايكرّم 10)- ومهما تكن عند امرئ من خـليقة وإن خالها تخفى على النّاس تعلم 11) وإنّ سفاه الشيخ لاحلم بعده وإنّ الفتى بعد السّفاهة [يحلم ( 12)- لسان الفتى نصف ونصف فؤاده فلم يبق إلاّ صورة اللّحم والدّم
الأسئلة: *البناء الفكري: 1)-كيف يعلّل الشاعر سآمه من الحياة؟ أيّد إجابتك بشاهد من النص. 2)-كيف ينظر الشاعر إلى الموت ؟ هل تتّفق نظرته والشريعة الإسلامية ؟ علل. 3)-ما رأي الإسلام في الدعوى التي وردت في البيت(4) إبن حكمك بأدلّة قرآنية. 4)-استدل من القصيدة على البيت الذي يؤكد فيه الشاعر حتمية الموت .وبيّن مصدر هذه القناعة 5)-كيف تفسّر تغليب الشاعر أسلوب الشرط على القصيدة. 6)-لخص مضمون التجارب التي استفادها الشاعر من الحياة. 7)-كيف اصطلح على تسمية هذا النوع من الشعر ؟ وما السّمات التي تميّزه عن باقي الأغراض الشعرية؟
البناء اللغوي: 1)-أعرب إعراب مفردات ما تحته خط وإعراب جمل ما بين قوسين؟ 2)-ما نوع الرؤية في عبارة(رأيت المنايا خبط عشواء)؟ علل.
البناء الفني: 1)–تكرّر حرف الواو في معظم أبيات القصيدة. ما وظيفته؟ 2)-كيف تفسّر نذرة البيان في القصيدة؟ علل. 3)-حلل الصورة الواقعة في البيت (3) وبيّن آثرها البلاغي. 4)-قطع البيت (1) وسمّ حروف قافيته.
د) الوضعية المستهدفة: -صادفت –وأنت في طريقك إلى بيتك- أحد معارفك ، فهالك ما ارتسم على محيّاه من علامات الحزن والآسى ، وما إن استفسرته حتّى استرسل يشكو لك غدر الأصدقاء والأحباب ، فتآلمت كثيرا لوجعه ، وتآثرت بقصّته . -المطلوب: حرّر فقرة تحثّ فيها على حفظ الودّ ، وترسيخ قيّم الوفاء والصداقة وتنفّر من الخيانة والغدر ، وتبيّن آثرها السلبي في النفوس والمجتمعات . ضمن أسلوبك ما يناسبه من آساليب إنشاء، وصوّر بيانية.
التصحيح:
البناء الفكري: 1)-كيف يعلل الشاعر سآمه من الحياة؟ أيّد إجابتك بشاهد من النص. ج)-لأنّه عمّر طويلا ، وبلغ من العمر أرذله (ثمانين حولا-لا أبالك يسأم) 2)-كيف ينظر الشاعر إلى الموت؟ هل تتّفق نظرته والشريعة الإسلامية؟ علل. ج)-يراها تضرب بعشوائية ومن غير هدى * لاتميّز في أعمار ولا أقدار، ، فمن تصبه يلق حتفه ومن يسلم يمتدّ عمره، حتّى تبلى عظامه وتشمئز نفسه من الحياة، وهذه النظرة خيالية بعيدة عن منظور الإسلام الذي يربط الموت بنفاد العمر واستيفاء الآجل (إذا جاء أجلهم لا يستقدمون ساعة ولا يستأخرون) صدق الله العظيم. 3)-ما رأي الإسلام في الدعوى التي وردت في البيت(4) أسس حكمك بأدلّة قرآنية. ج)-المداهنة والمصانعة مظاهر يستنكرها ديننا ويؤثّم صاحبها ويتوعده بالعقاب الشديد يقول تعالى في محكم تنزيله: (إنّ المنافقين في الدرك الأسفل من النّار ولن تجد لهم نصيرا) صدق الله العظيم/ ويقول أيضا: (وبشّر المنافقين بأنّ لهم عذابا أليما الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين) صدق الله العظيم.) 4)-استدل من القصيدة على البيت الذي يؤكد فيه الشاعر حتمية الموت .وبيّن مصدر هذه القناعة ج)-البيت(8) قناعة مستمدة من ملاحظته اليومية لواقعه وواقع الأمم والشعوب. 5)-كيف تفسّر تغليب الشاعر أسلوب الشرط على القصيدة. ج)-فلقد ربط ردّ الفعل بالفعل وقيّد النتائج بمقدّماتها ليؤسّس أحكامه ونظرياته المستمدة من ملاحظاته لأحوال الناس والحياة. 6)-كيف اصطلح على تسمية هذا النوع من الشعر ؟ وما السّمات التي تميّزه عن باقي الأغراض الشعرية؟شعر الحكمة، ( طرح حقائق بديهية -الميل إلى الإقناع بالحجة والبرهنة -احتجاب العواطف-نذرة البيان)
البناء اللغوي: 1)-أعرب إعراب مفردات ما تحته خط وإعراب جمل ما بين قوسين؟ ج)-من: أداة شرط وجزم مبنية على السكون تجزم فعلين، في محل رفع مبتدأ -هاب: فعل ماض(فعل الشرط) مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره هو -يلقها: فعل جواب الشرط مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به. -(يحلم)الجملة الفعلية في محل رفع خبر 2)-ما نوع الرؤية في عبارة(رأيت المنايا خبط عشواء)؟ علل. ج)-رؤية اعتقادية لأنّه ينقل إحساسه وتصوّره حول الموت.
البناء الفني: 1)–تكرّر حرف الواو في معظم أبيات القصيدة. ما وظيفته؟ ج)-وصل(حرف الواو) الأبيات ببعضها البعض لتوفير ظاهرة الإتّساق والإنسجام للنص. 2)-كيف تفسّر نذرة البيان في القصيدة؟ علل. ج)-لأنّ الشاعر ينقل حقائق بديهية ومسلّمات متّصلة بالحياة والموت والمعاملات العلاقات . 3)-حلل الصورة الواقعة في البيت (3) وبيّن آثرها البلاغي. ج)-يشبّه المنايا التي تحصد الرؤوس دون تمييز واختيار مؤسّس بالناقة العشواء التي تضرب في الأرض دون هدى.وهذه الصورة البسيطة تجسّد نظرة العربي الساذجة للحياة والموت.
4)-قطع البيت (10) وسمّ حروف قافيته. ج)-ومهما تكن عند امرئ من خليقة وإن خالها تخفى على النّاس تــعلم ومهما تكن عند مرئن من خليقتن وإن خالها تخفى علنناس تـــعلمي //0/0 //0/0/0 //0/0 //0//0 //0/0 //0/0/0 //0/0 //0//0 فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن (تعلمي: /0//0: الروي(الميم)/ الوصل(الياء))
د) الوضعية المستهدفة: -صادفت –وأنت في طريقك إلى بيتك- أحد معارفك ، فهالك ما ارتسم على محيّاه من علامات الحزن والآسى ، وما إن استفسرته حتّى استرسل يشكو لك غدر الأصدقاء والأحباب ، فتآلمت كثيرا لوجعه ، وتآثرت بقصّته . -المطلوب: حرّر فقرة تحثّ فيها على حفظ الودّ ، وترسيخ قيّم الوفاء والصداقة وتنفّر من الخيانة والغدر ، وتبيّن آثرها السلبي في النفوس والمجتمعات . ضمن أسلوبك ما يناسبه من آساليب إنشاء، وصوّر بيانية.
الشائع عند فلاسفة اللغة ان اللغة اداة تعبير تنقل افكارنا وتصوغها وقد اعتقد الكثير من اللغويين ان هناك تناسب بين اللغة والفكر . لكن هذا الطرح رفضه انصار الاتجاه الثنائي . الذي يعتقد ان اللغة عاجزة عن استيعاب كل افكارنا . فاذا اعتبرنا هذه الاطروحة صادقة.فكيف يمكننا اثباتها والدفاع عنها؟ من المواقف الفلسفية التي تعرضت لمشكلة تبادلية اللغة والفكر الاتجاه الثنائي. اذ يعتقد بعض المفكرين الثنائي وعلى راسهم برغسون .ان هناك عدم تناسب بين اللغة والفكر فالانسان يمتلك من الافكار والمعاني والدلالات . ما لا تستطيع الفاظ اللغة استيعابها التعبير عنها . فيبقى الكثير منها مستعصيا عن التعبير لذى قيل اللغة تعرقل الفكر وتجمد حيويته انطلق اصحاب هذه النزعة من المسلمة القائلة :< ان اللغة طابعها مادي منفصل . والفكر طابعه روحي منفصل> مايبرر وجهة نظر هذه النظرية والتي تفصل بين اللغة والفكر ان اللغة مجرد اداة في يد الفكر بدلالة اننا نجد في انفسنا كثير من المعاني العاطفية والجمالية التي تكون مستعصية على التفكير بالاضافة الى ذلك ان كلمات اللغة محدودة بينما المعاني والافكار ممتدة وغير نهائية لذا قيل : الالفاظ قبور المعاني. وتعزيزا للبرهنة السابقة نلاحظ عدم تناسب اللغة مع الفكر تبرره الكثير من الادلة من بينها ان الفكر متقدم عن اللغة اي انه سابق في وجودها عنها ان يعتبر شرطا اساسيا لوجودها . وعليه نلاحظ على مستوى الواقع وجود تفاوت بين قدراتنا على الفهم وقدراتنا على التبليغ فالمرئ يملك الكثير من المعاني والتصورات مالايستطسع التعبير عنه والمثال التالي يوضح ذلك: -فبعض الادباء لديهم ثروة لغوية هائلة لكنهم يجدون صعوبة في التعبير عن افكارهم. يقول برغسون : <اللغة عاجزة عن مسايرة ديمومة الفكر> غير ان وجهة النظر هذه رفضها انصار الاتجاه الاحادي حيث نادى هؤلاء بوجود تناسب بين اللغة والفكر فهما شيئ واحد ولا يمكن ان نفصل بينهما .فهما متداخلان ومتلاحمان . وعلى الرغم من ان اللغة تؤثر في الفكر وتتاثر به والا ان هذا لا يمنع من وجود تمايز بينهما يجعل كثير من الاحيان عاجزة عن استيعابه وهذا مايلاحظ عندما يتردد الكاتب او المتكلم .فيتوقف ليبحث عن الكلمات المناسبة لاداء المعنى المقصود كما ان الكثير من الناس قدرتهم على الفهم لاتتناسب مع قدرتهم على التبليغ حيث نفهم الكثير من المعاني ولكننا لانستطيع التعبير عنها لهذا قيل :<اجمل الاشعار تلك التي لا نكتبها> وعليه نستنتج من خلال تحليلنا السابق ان الاطروحة القائلة:<اللغة عاجزة عن استيعاب افكارنا> صحيحة ومشروعة ويحق لنا الدفاع عنها وتبنيها
رد: مقالة في اللغة والفكر….استقصاء بالوضع
شكرا وجزاكي الله ألف خير أتمني منك المزيد من المقالات
رد: مقالة في اللغة والفكر….استقصاء بالوضع
رد: مقالة في اللغة والفكر….استقصاء بالوضع
السلام عليكم
بارك الله فيك و جعلها في ميزان حسناتك
رد: مقالة في اللغة والفكر….استقصاء بالوضع
انا اعتدر ان لم اوفيكم بباقي المقلات ولكن انا الان منشغلة بالتحضير للبكالوريا
Sujet 1: Lettres et Philo. ****e: Événements climatiques extrêmes et société Les populations humaines ont résisté dans le passé, plus ou moins facilement, à bien des phénomènes hostiles, et notamment aux variations du climat. Certes, les évolutions détaillées, région par région, ne sont connues que pour une période récente : un ou deux milliers d’années ,tout au plus. On connaît aussi, pour quelques milliers d’années supplémentaires, la montée en puissance et le déclin parfois brutal de quelques empires. Si l’on s’en tient d’abord à l’évolution de la population mondiale, certains historiens identifient trois fortes discontinuités, toutes trois à la hausse : la révolution paléolithique tardive a vu la population de la planète passer de 600 000 habitants à 4 millions ; la révolution néolithique, avec le développement de l’agriculture et la sédentarisation des populations qui a amorcé une croissance continue ; et enfin l’explosion démographique commencée au milieu du dernier millénaire, amplifiée à partir du milieu du XXème siècle, et qui s’achèvera vraisemblablement au cours du XXIe. Les variations locales de population ont sûrement été importantes, qu’elles résultent de crises de mortalité (souvent liées à des épidémies incontrôlées) ou, moins brutalement, de mouvements migratoires . A l’échelle de la planète, ces variations paraissent largement amorties. Au total, les aléas du climat n’ont pas empêché la croissance de la population mondiale Les perspectives actuelles d’évolution de la population mondiale sont assez bien cadrées, du moins à l’horizon 2050. Selon les Nations unies, la population devrait passer des 6,5 milliards actuels à 9 milliards environ, et se stabiliser vers 10 milliards à la fin du siècle. Ces projections n’incluent évidemment pas l’hypothèse de catastrophes d’ampleur imprévisible. Quel impact pourrait éventuellement avoir le changement climatique annoncé sur ces prévisions ? Pour la mortalité, les pays développés ont commencé d’expérimenter les conséquences des canicules : elles semblent maîtrisables. Dans les pays en développement, les risques paraissent plus sérieux : catastrophes naturelles plus brutales, faisant en un cours laps de temps des dizaines de milliers de victimes ; désertifications entraînant des famines récurrentes ; surtout, développement d’épidémies, pour des maladies anciennes ou nouvelles. Par ailleurs, on peut s’attendre à de nouveaux déplacements de population. Il ne s’agira plus, comme dans le passé, d’aller occuper des terres plus ou moins vierges, mais soit de migrer vers les pays riches, soit d’occuper des terres que le nouveau régime climatique aurait rendues plus hospitalières. Finalement, il faut avoir en mémoire que la plupart des excédents de mortalité dans le passé ont été moins sûrement liés aux variations climatiques qu’aux effets des guerres et des épidémies… Henri LERIDON, de l’institut national d’études démographiques" INED"
Questions
I. COMPREHENSION DE L’ECRIT : (13 points)
1/ Quelle influence a le climat sur la croissance de la population d’autrefois et celle d’aujourd’hui? Répondez en complétant le tableau suivant:
Influences des changements climatiques sur les populations d’autrefois populations d’aujourd’hui – – – – –
2/ « Selon les Nations unies, la population devrait passer des 6,5 milliards actuels à 9 milliards environ, et se stabiliser vers 10 milliards à la fin du siècle. » a) Pourquoi l’auteur utilise-t-il le conditionnel ? b) Dans la phrase suivante, relevez deux mots ou expressions qui confortent votre réponse.
3/ Relevez du 2ème paragraphe deux mots et deux expressions synonymes de:" explosion démographique"
4/ Quelles sont les conséquences du changement climatique énumérées dans le dernier paragraphe
5/ Proposez un autre titre au ****e. 6/ Résumez en trois lignes le point de vue de l’auteur sur le thème du ****e.
II. PRODUCTION ECRITE : (07 points) Les variations climatiques constituent une grave menace pour l’humanité. Quelles propositions pouvez-vous faire pour diminuer la gravité de cette menace ? Quels conseils pouvez-vous donner à votre entourage immédiat pour préserver la planète.
Corrigé/ barème
I. COMPREHENSION DE L’ECRIT : (13 points)
1/ ***8594; 2.5 pts Les changements climatiques Populations d’autrefois Population d d’aujourd’hui – Les populations humaines ont résisté dans le passé aux variations du climat – les aléas du climat n’ont pas empêché la croissance de la population mondiale – catastrophes naturelles faisant des dizaines de milliers de victimes – désertifications entraînant des famines récurrentes – occuper des terres que le nouveau régime climatique aurait rendu plus hospitalières
2/ a) Il s’agit de prévisions, d’estimation… ***8594; 1 pts b) « ces projections » + « l’hypothèse de catastrophes d’ampleur imprévisible » 1pt = (05+05 pt)
Ou / si l’on avait tenu…….. auraient identifié 3/ la montée en puissance, l’évolution de la population, ***8594; 2pts Amplifié, croissance
4/ Les conséquences du changement climatique: ***8594; 2pts – risque des conséquences des canicules paraissent plus sérieux, dans les pays en développement. – catastrophes naturelles plus brutales, faisant en un cours laps de temps des dizaines de milliers de victimes. – désertifications entraînant des famines récurrentes ; surtout, développement d’épidémies, pour des maladies anciennes ou nouvelles. – nouveaux déplacements de population. (soit de migrer vers les pays riches, soit d’occuper des terres que le nouveau régime climatique aurait rendu plus hospitalières.)
5/ : Un autre titre au ****e. 1,50 pts 6/ Résumé. (pertinence des idées, cohérence, langue) ***8594; 3pts
PRODUCTION ECRITE : 7pts
Propositions de sujets-type de Français au Baccalauréat Année scolaire 2022/2008
Série : Lettres et Philosophie Durée : 2 heures Coefficient :03 ****e : Contre le sport.
Je suis contre. Je suis contre parce qu’il y a un ministre des Sports et qu’il n’y a pas de ministre du Bonheur (on n’a pas fini de m’entendre parler du bonheur, qui est le seul but raisonnable de l’existence). Quant au sport, qui a besoin d’un ministre (pour un tas de raison, d’ailleurs, qui n’ont rien à voir avec le sport), voilà ce qui se passe : quarante mille personnes s’assoient sur les gradins d’un stade et vingt-deux types tapent du pied dans un ballon. Ajoutons suivant les régions un demi-million de gens qui jouent au concours de pronostics, et vous avez ce qu’on appelle le sport. C’est un spectacle, un jeu, une combine ; on dit aussi une profession : il y a les professionnels et les amateurs. Professionnels et amateurs ne sont que vingt-deux ou vingt-six au maximum ; les sportifs qui sont assis sur les gradins, avec des banderoles, des porte-voix et des nerfs sont quarante, cinquante ou cent mille ; on rêve de stades d’un million de places dans des pays où il manque cent mille lits dans des hôpitaux, et vous pouvez parier à coup sûr que le stade finira par être construit et les malades continueront à ne pas être soignés comme il faut par manque de place. Le sport est sacré ; or, c’est la plus belle escroquerie des temps modernes. Il n’est pas vrai que ce soit la santé, il n’est pas vrai que ce soit la beauté ; il n’est pas vrai que ce soit la vertu, il n’est pas vrai que ce soit le signe de la civilisation. […] A une époque où on ne faisait pas de sport, on montait au mont Blanc par des voies non frayées ; les grandes expéditions des sportifs qui vont soi-disant conquérir les Everest ne s’élèveraient pas plus haut que la tour Eiffel, s’ils n’étaient presque portés par des indigènes du pays qui ne sont pas du tout des sportifs. Quand Jazy court (en France, en Belgique, en Suède, en URSS, où vous voudrez, n’importe où, si ça lui fait plaisir de courir, et s’il est agréable à cent mille ou deux cent mille personnes de le regarder courir), qu’est-ce que c’est ? C’est un homme qui court ; et qu’est-ce que ça prouve ? Absolument rien. Quand un tel arrive premier en haut de l’Aubisque , est-ce que ça a changé grand-chose à la marche du monde ? Que certains soient friands de ce spectacle, encore une fois pourquoi pas ? Ca ne me gêne pas. Ce qui me gêne, c’est quand vous me dites qu’il faut que nous arrivions tous premier en haut de l’Aubisque sous peine de perdre notre rang dans la hiérarchie des nations. Ce qui me gêne, c’est quand, pour atteindre soi-disant ce bout ridicule, nous négligions le véritable travail de l’homme. Je suis ******* qu’un tel ou une telle « réalise un temps remarquable » (pour parler comme un sportif) dans la brasse papillon, voilà à mon avis de quoi réjouir une fin d’après-midi pour qui a réalisé cet exploit, mais de là à pavoiser les bâtiments publics, il y a loin.
D’après Jean GIONO, Les terrasses de l’île d’Elbe, Ed. Gallimard, 1976.
****e : Contre le sport de J.Giono
QUESTIONS
I/ COMPREHENSION : (13 Pts) 1- Relevez les marques de la présence de l’auteur dans son écrit et justifiez quelle est sa position par rapport au sport. 2- « Le sport est sacré » (1er §) Relevez, dans le 1er paragraphe, quatre termes ou expressions qui justifient cette affirmation. 3- Dans ce même paragraphe, à quoi se réduit, d’après l’auteur, le sport tel qu’il est pratiqué actuellement ? 4- L’auteur ne semble pas apprécier une catégorie de sportifs des gradins. Qui sont exactement ? Sur quel ton (de quelle manière) l’auteur en parle-t-il ? 5- « Ce qui me gêne, c’est quand vous me dites qu’il faut que nous arrivions tous premier à l’Aubisque sous peine de perdre notre place dans la hiérarchie des Nations »: Contre quel sport l’auteur s’élève-t-il ? 6- Dans la dernière phrase du paragraphe 1, l’auteur utilise 4 fois une forme négative. Relevez cette répétition. Comment la comprenez-vous ?
II/ PRODUCTION ECRITE : (07 Pts)
« Le sport est la santé, il est la beauté et la vertu.» Dans le cadre d’un débat d’idées sur l’utilité du sport, exposez les arguments que les défenseurs du sport pourraient apporter pour justifiez cette affirmation.
****e : Contre le sport de J.Giono.
CORRIGE ET BAREME DE CORRECTION
I/ COMPREHENSION DE L’ECRIT 13 Pts 1-Jean Giono (l’auteur) Les indices qui le montrent : « je », « me », « vous » 0,5 x 4 02 2- « Le sport est sacré car il est la santé, la beauté, la vertu, le signe de la civilisation. 0,5×4 02 3- Le sport est réduit, d’après Giono, à un jeu, un spectacle, une combine, une escroquerie. 0,5×4 02 4- Ces sportifs sont en fait des spectateurs, des supporters. 01×2 02 5- L’auteur s’élève contre le sport de compétition. 02 02 6- Résumé 03 03
II/ PRODUCTION ECRITE
07Pts Critères d’évaluation en relation avec la grille proposée dans les programmes) • Pertinence • Organisation • Formulation 03 02 02
SERIE : Lettres et Philosophie DUREE : 2 Heures COEFFICIENT : 03
****E Ethique
L’éthique fait maintenant partie de notre discours quotidien. On parle de l’éthique de la science, de l’éthique de la médecine, de l’éthique du journalisme, de l’éthique en politique. Le mot désignant ce qui règle les conduites admises et pratiquées dans une société , la morale, est remplacé par celui qui qualifie la discipline chargée de les étudier, l’éthique parce qu’on ne souhaite plus parler de morale. Cela fait vieux jeu. Et on s’en tire à bon compte en utilisant la simple traduction du mot anglo-saxon « ethics »: morale. Il est vrai qu’il est plus désagréable d’entendre dire de sa conduite qu’elle a été immorale plutôt que contraire à l’éthique. L’éthique d’un métier, chacun de ceux qui l’exercent connaît très bien son code : il suffit de demeurer dans les limites de ce qui définit spécifiquement l’objet de cette profession. La science, cela n’a rien d’éthique prétendent d’aucuns. Si ! La vraie science est toujours éthique. Dans son domaine, tout comportement qui s’écarte si peu que ce soit d’une véritable approche scientifique, de l’approfondissement des connaissances, de la découverte de nouvelles données, est un comportement antiscientifique et, par là même non éthique. L’éthique définit la spécificité d’un comportement en rapport avec son objet.Lorsque vous traitez des malades avec des produits qui n’ont fait aucune preuve thérapeutique, vous n’êtes pas un soignant, vous êtes un charlatan.Lorsque pour gagner un tournoi sportif, vous achetez les meilleurs joueurs, que vous ne faites pas jouer mais dont vous empêchez d’autres clubs d’en profiter, vous ne faites pas du sport, vous faites des affaires.Lorsque vous détenez une information que vous ne publiez pas ou que vous « arrangez », vous n’êtes pas un journaliste, vous êtes un censeur, un faussaire ou un courtisan.Lorsque, dans la vie publique, vous vous attachez plus à votre carrière qu’à l’intérêt des citoyens par lesquels et pour lesquels vous avez été élu, vous n’êtes pas un homme politique, vous êtes un imposteur. Quand on s’écarte du chemin de sa vie, on triche. Chaque métier, chaque type d’activité s’accompagne d’une attitude de rigueur qui lui est propre : c’est sur elle que repose la morale d’une conduite, ou (pour reprendre un mot un peu vieux jeu, lui aussi) son honneur. Nous sommes entrés dans l’ère de la « voyoucratie ». Le petit lascar des rues, déluré et mal élevé, pour lequel on pouvait éprouver de la sympathie, est à présent remplacé par la délinquance en costume trois-pièces. La première devise aujourd’hui : « Pas vu, pas pris ». La deuxième : « Tout est permis », puisque d’autres le font aussi. L’attitude des autres guide la mienne. Quels autres ? Ceux qui s’enrichissent. Ceux qui ont le pouvoir. La morale contemporaine ressemble à une partie de ping-pong : j’ai fait cela ? Et toi ? Et lui ? Pourquoi pas moi ? Alors, quand dans ce monde où tant d’individus trichent, se lève et marche un être étranger à ces pratiques, il meurt à petit feu ou bien se suicide.
Léon Schwartzenberg, Face à la détresse, 1994
SERIE : Lettres et Philosophie DUREE : 2 Heures COEFFICIENT : 03
****E : Ethique
QUESTIONS
I/ COMPREHENSION (13 Pts)
1- A qui renvoient le « vous » et le « nous » utilisés par l’auteur ? 2- Relevez, dans le premier paragraphe, la définition du mot « éthique ». 3- « La science n’a rien d’éthique prétendent d’aucuns » (3ème §). L’expression soulignée veut dire : • personne • tout le monde • les chercheurs • certains. 4- Placez, en fonction du sens du ****e, les mots suivants dans la colonne qui convient. Affairiste, sportifs, courtisan, journaliste.
Conforme à l’éthique Contraire à l’éthique
5- D’après le ****e, en deux phrases, dites quelle est la différence entre « morale » et « éthique ». 6- Deux catégories de personnes s’opposent dans le dernier paragraphe. Relevez la phrase de ce paragraphe qui le montre. 7- Que dénonce l’auteur par ce ****e ?
II/ PRODUCTION (07 Pts)
Traitez l’un des deux sujets au choix :
1. Faites le compte- rendu critique du ****e.
2. Vous avez remarqué chez certains de vos camarades, plusieurs comportements contraires à la morale. Vous essayez de les convaincre d’être plus respectueux des valeurs et des personnes. Pour cela, rédigez un ****e, d’une vingtaine de lignes, dans lequel vous présentez trois arguments articulés et illustrés par des exemples.
SERIE : Lettres et Philosophie DUREE : 2 Heures COEFFICIENT : 03
****E : Ethique
CORRIGE ET BAREME DE CORRECTION
I/ COMPREHENSION DE L’ECRIT 13 Pts 1-« Nous » renvoie à tous les contemporains de l’auteur, « Vous » désigne ceux qui transgressent les limites de la morale, de l’éthique 01 01 02 2- « le mot désignant la discipline chargée d’étudier les conduites admises et pratiquées dans une société 01 01 3- certains 02 02 4- Conforme à l’éthique Contraire à l’éthique -sportif -journaliste -Affairiste -courtisan
0, 5 x 4 02 5- La morale est l’ensemble de règles régissant le comportement entre les membres d’une société ou d’un groupe social. L’éthique, quant à elle, définit les limites morales dans lesquelles on pratique un métier. 01 x 2 02 6- Ceux qui trichent et ceux qui sont intègres. La phrase qui le montre : « Alors, quand dans ce monde où tant d’individus trichent, se lève et marche un être étranger à ces pratiques, il meurt à petit feu ou bien se suicide. » 01
01 02 7- L’auteur dénonce les comportements de personnes, hélas nombreuses qui défient les règles morales et éthiques créant ainsi l’ère de la « voyoucratie ». 02 02 II/ PRODUCTION ECRITE 07Pts Critères d’évaluation en relation avec la grille proposée dans les programmes) • Pertinence • Organisation • Formulation 03 02 02