وما اغرب من يعيب على الزمن والعيب في اهل الزمن
غرائب وعجايب نشاهدها في حياتنا ومنها يا احبتي
×?°من باع الثمين بلا ثمن … واشترى الرخيص باغلى ثمن×?°
فما اغرب الانسان وعقلهُ
يكون بيدهِ الثمين فيبيعهُ بالرخيص ضنن منهُ انهُ اشترى الغالي
وهنــاك الكثيــر من الامثلــه
منهم من باع الحب …نعم باع حب من احبها سنيين واحبتهُ هي اكثر من حبهِ لها
باع لماذا لاجل ربما المال او ربما معشوقه اخرا غرتهُ بجماله وضحكت عليه بلذاتها
باع حب تلك الطاهره الانسانه البريئه تلك الغاليه
باع الغاليه بالرخيص لاجل الوهم والمال واجل معشوقه كاذبه
اليس هذا من باع الثمين بلا ثمن ..
واشترى الرخيص باغلى الثمن
وهنـاك اخــر
باع اغلى غاليه نعم باعها
من هي امهُ الغاليه …لاجل زوجتهِ صدقها وكذب امهُ
رماها في دار المسنيين لاجل من لاجل زوجتهِ
نسى انها حملتهُ تسعة اشهر
وارضعته واطعمته وسهرت له اليالي حتى بلغ اشده
نساها
باع تلك الغاليه تلك الثمينه بلا ثمن ….
واشترى بديلها رخيصاً باغلى الثمن
اشتراها وباع امه
وهنــاك اخــر
هناك المصيبة الاكبر
من باع اغلى شيء في الحياه
من كان في حياته مستقيم وكان الفجر يقيم
وصلاتهُ لا يتركها
كان شاباً خلوقاً مسلماً مهذباً
فباع اغلى ما في الوجود
لاجل لذات الحياه لاجل نظره …. لاجل امراه
لاجل اصحاب ورفقاء السوء
اضلوه الطريق فشتراهم وباع الثمين
باع الثمين بلا ثمن ….واشترى الرخيص باغلى الثمن
وهناك الكثير من الامثله
لم اذكرها نسيتها ربما
فمن منكم يذكرنا
حتى لا نبيع الثمين بلا ثمن ….ونشتري الرخيص باغلى الثمن .
شكرا على الموضوع
والله من العيب والجهل والغباء من لا ..
________________________________________
والله من العيب والجهل والغباء من لا يعرف ان السيستاني عميل مزدوج بل اكبر من عميل مزدوج بحيث لا احد يعرف السيستاني الى اين يمتد اياديه ..
لا يخفى على احد انه يوجد في كل المذاهب والمعتقدات شخص ديني يمثل الجهة او المذهب لتلك العقيدة كوناً انه من ابرز شخصيات تلك العقيدة وأحقهم بزمام الأمور وحسب اعتقادي بل يقيني ان المسؤول الاكبر للحاخامات اليهودية هو السيستاني وهو الذي يأمر ويعطي الحلول على حسب عقيدتهِ اليهودية
وبالتالي هو الذي يأمر اجندتها امريكا وبيرطانية الكفر والالحاد بكل المشاريع التي تخدم العقيدة اليهودية واكمال مشروع خارطة الطريق ومن اهم فكرة في عقيدة اليهود هو القضاء على الاسلام والسبب لأنه يوجد في كتبهم أن هلاكهم هو على يد الاسلام والمسلمين .
– صحيح
رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن…..لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي. قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة
وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..اذا استجابت لك والا أقترب 30 قدماً،اذا استجابت لك والا أقترب 20 قدماً،اذا استجابت لك والا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.
وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في اعداد طعام العشاء في المطبخ،
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.فذهب
الى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً،ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية
وسألها :"ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:"ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام"..
ولم تجبه..!!ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:"ياحبيبتي..ماذا
أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!ثم أقترب 10 اقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:"ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:"ياحبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام
".قالت له ……."ياحبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".
المراد من القصة /لماذا نفترض دوماً وجود المشكلة في الغير ولا نفترضها في أنفسنا
اكتر من رائع
دمت مبدع فى اسلوبك واحساسك
ما الابداع الا في ردودكم
مبدع و رائع شكرا على الموضوع الرائع
نتشرف بزيارتكم لموضوعنا المتواضع
إن ارتكاب الإنسان للأخطاء ووقوعه فيها أمر وحالة طبيعية ملازمة له منذ الأزل .. ولهذا جاءت المقولة الشهيرة "جل من لا يخطئ" للبرهنة وللتدليل على أن صدور الأخطاء والوقوع فيها حقيقة ثابتة لا تتغير، تلاحق الإنسان –العادي- أينما ذهب (وجد) حتى وإن حاول جاهداً الهروب منها بتنزيه نفسه عنها، فإنها سوف تدركه لا محالة، لأنه لن يستطيع التخلص منها وتوديعها للأبد، وإنما سيعاود الوقوع فيها المرة بعد الأخرى رغماً عن أنفه !
ومع ذلك، فإن الإنسان قد يتمكن من التقليل أو من منع نفسه عن الوقوع في الأخطاء التي تصدر منه عن إرادة وقصد، وذلك إذا راقب نفسه وحاسبها وجاهدها سعياً منه لتخليصها من هذا العيب .. بيد أنه لن يستطيع أن يمتنع كلياً عن الأخطاء التي تصدر منه من دون قصد وإرادة ووعي، لأن هذه تبقى أموراً طبيعية تدلل على بشريته وضعفه حتى وإن أبى !!
-ولكن يا ترى هل أن العلم بهذه الحقيقة الطبيعية والمتوقعة من الإنسان ستكون مشجعة وموجهة له نحو الاعتراف بأخطائه ؟ أم أنها ستواجه بالمكابرة والمعاندة والطغيان ؟ أم ماذا ؟ وماذا ؟؟
-إن الواقع الذي نعيشه هو المخول بالإجابة على هذه التساؤلات، فنحن إذا استنطقناه أنبئنا عن حالة الإنسان وسلوكه الغريب في هذا الأمر، حيث نجده كثيراً ما يتمرد على واقعه وبشريته ويصور نفسه للآخرين وكأنه لا يخطأ ولا يسهو و لا …….
وحتى وإن كان يدرك جلياً في نفسه أنه على خلاف ذلك، فإنه لن يعترف بأخطائه ولن يعتذر عنها، وسيظل مكابراً معانداً يحاول ابتكار المبررات التي تمكنه من إقناع الآخرين بمشروعيتها، متجاهلاً بأنه هو نفسه ليس مقتنع بها . وقديماً قيل : "ليس العيب أن تخطأ ولكن العيب أن لا تعترف بالخطأ وتستمر فيه" .
ما هي الأسباب والمعوقات التي تحول دون اعتراف الإنسان بأخطائه ؟
قد يكون ذلك لأحد الأسباب التالية :
1- عدم المعرفة بالخطأ :
قد يكون الإنسان ليس على علم بخطئه ويظن بأنه على صواب، وهو في هذه الحالة غير ملام، بشرط أن لا يكون ذلك نتيجة لتقصيره أو لاعتداده الزائد بنفسه وثقته المفرطة بها .
2- استصغار الخطأ :
كثيراً ما يقوم الإنسان باستصغار أخطائه في مقابل تعظيمه لأخطاء غيره، ولهذا دائماً ما نراه يقيم الدنيا ولا يقعدها في سبيل جعل الآخرين يعترفون بأخطائهم وبزلاتهم، خصوصاً إذا كان هو المتضرر منها، بيد أنه غافل أو متغافل عن أخطائه ولا يرى أي ضرورة للاعتراف بها، فهو يبرر لذاته في الوقت الذي لا يجد فيه أي مبرر لغيره .. وينسى أو يغفل أن الآخرين كثيراً ما يكونوا مثله ، يرون في أنفسهم كالذي يراه هو في نفسه !!
3- الخوف على المكانة الاجتماعية :
ربما يظن الكثير بأن الاعتراف بالخطأ يقلل ويحط من مكانتهم ومنزلتهم في أعين الناس، ولهذا يلجئون إلى عدم الاعتراف بأخطائهم حفاظاً على المكانة الاجتماعية التي يتمتعون بها، وبالخصوص إذا كان من أخطئوا بحقه أقل منهم مقاماً ومنزلة اجتماعية . وهم في ذلك مخطئون في حق أنفسهم مثلما هم مخطئون في حق غيرهم، وذلك لأنهم لم يتمكنوا من تقييم الواقع جيداً، لأن مكانتهم في نفوس الناس سوف تنهار في المستقبل (على المدى الطويل) إذا اكتشف الناس بأنهم لم يكونوا على صواب ومع ذلك أصروا وكابروا ولم يعترفوا .
-نعم، بعضهم هكذا نجده إذا أخطأ يكون على استعداد لئن يعترف بخطئه فور وقوعه، ولكن بشرط أن يكون من أخطأ بحقه أعلى منه منصباً أو مكانة اجتماعية، وإلا فإنه لن يعترف بأخطائه وإن كانت في غاية الوضوح !!
ولهذا نادراً ما نرى القيادات السياسية أو الدينية أو الاجتماعية تعترف بأخطائها .. فهم بدلاً من اعترافهم بها وإصلاحها، يحاولون جاهدين تبرير ما وقعوا فيه من أخطاء بشتى الطرق والأساليب، مبينين في ذلك بأنهم لم يخطئوا، وإنما الآخرين هم الذين لم يفهموا أو لم يستوعبوا ما فعلوه !
4-الخوف من المطالبة بتصحيح الخطأ :
بعض الأخطاء كبيرة جداً ويصعب إصلاحها بل قد لا يمكن ذلك في أحيان كثيرة، ولهذا قد يمتنع البعض عن الاعتراف بها خوفاً من أن يطالب بتصحيحها ومعالجتها، لأنه إما لا يريد ذلك أو أنه لا يمكنه القيام به نظراً لما فيها من صعوبة وتعقيد .
5- الخوف من الإحراج وعدم القبول :
إن صعوبة قبول البعض للعذر أو للاعتذار عن الأخطاء هو مما يجعل الإنسان أحياناً يتردد في الاعتراف به أو أنه يجعله لا يفكر به أصلاً، وذلك لكي يحافظ على ماء وجهه، فنحن للأسف كثيراً ما نرى أو نسمع شخصاً يعتذر لشخص آخر عن إساءته وخطيئته، ويقابله الآخر بالرفض وعدم القبول، وأحياناً يحرجه ببعض العبارات مثل "ماذا أستفيد من أسفك" .. "وماذا تعني باعتذارك الآن" . وغيرها من العبارات التي تحرج المعتذر، وتدل على عدم قبول الاعتذار .
كلمة للختام :
إذا اعترف الإنسان بأخطائه واعتذر عنها فإنه حينئذ يعترف بإنسانيته، أما إذا أخذه التكبر والمكابرة والغرور، فإنه يعلن بهذا التمرد على واقعه وبشريته، وكأنه يريد أن يقول بأنه ليس كغيره من بني البشر !!
-وكما انه موضوع في القمة ويتحدث عن عدم الاعتراف بالخطا وارجو ان يثبت الموضوع .
-تحياتي لك اخي الطاهر ودائما كما عاهدناك في انتظار جديدك.
اين انتم يا اعضاء المنتدى بردودكم واعتقد انه موضوع لصالحنا اجمع والمشكل كنت اتوقع ان تكون هذه الردود من طرف مشرفين ولكن للاسف وهذا هو المشكل المطروح بنفسه.
مع كل احتراماتي للجميع.
شكراا على الموضوع
أنا ان اخطئت في حق احد لن اتردد ابدا في طلب السماح منه لانه خطئي وعليا الاعتراف به مهما كانت الاسباب
وان شاء الله ما اكون اخطئت في حق اي شخص منكم اخواني
انت مشكورة اختي ازهار اربيع علبى الاعتراف باخطاءك وهذا هو الشيئ الجميل واتمنى من كل قلبي ان يكون لباقي الاعضاء والمشرفين بنفس التفكير والمحافظة على سمعة المنتدى عامة
تاج المروءة التسامح ……………..
السلام عليكم أخي الطاهر .
والله اني أعبر عن وجهة نظري الخاصة. انك يا الطاهر بموظوعك الجميل أشبه بلاعب دخل في وقت اظافي في المباراة و سجل هدف النصر لفريقه .
موظوع في غاية الروعة أخي الطاهر وخرجاتك ببعض المواظيع المشارك بها تجعل منك عظوا مميزا له حظوره بالمنتدى و محل اعجاب من طرف الأعظاء .أتمنى لك كل الخير و السعادة والعافية .
مشكور على الموظوع الرائع و المتميز في ان واحد
والله موضوع في القمة كلنا إخوة في هذا المنتدى ربي يرزق الطيب بين الأعضاء
وشكراااااااااااااااااااااااااااااا
تقبل مروري
مشكورة أختي همس الليل على مرورك وإطلاعك على الموضوع
أنا الشيئ الذي أفتخر به هو الإعتراف بالخطأ .
شكرا لك أخي الطاهر على الموضوع .
وبالخصوص إذا كان من أخطئوا بحقه أقل منهم مقاماً ومنزلة اجتماعية . وهم في ذلك مخطئون في حق أنفسهم مثلما هم مخطئون في حق غيرهم،
شكرااااا موضوع فاق الروعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما يعلم الكل فإن لكل إنسان عدة صفات تميزه عن غيره من الناس
وبالمقابل لديه عيوب تنفر الناس منه
وهذه العيوب قد تكون فطرية نتيجة الطبع الذي يغلب التطبع كما هو معروف
ولا يستطيع أي أحد تغيير هذه العيوب إلا صاحب العيب نفسه
وقد تكون هذه العيوب نتيجة تأثير الأصدقاء والأهل
وما إلى ذلك من الأسباب التي تجعل الإنسان في حيرة من أمره
فيبدأ بالبحث عن الحلول للتخلص من هذه العيوب في أسرع وقت ممكن
حتى تتغير نظرة الناس له ويصبح أكبر في عيون الناس
وإذا استمع للنصائح جيداً وباهتمام وعزم على قهر العيب الذي يعاني منه
فإنه بلا شك سيتخلص من هذا العيب
وإن رجع لنفس العيب مرة أخرى فهذا يعني أنه قليل الثقة في نفسه
وليس عنده ذلك العزم والإصرار على النجاح والقضاء على هذا العيب إلى غير رجعة
ومنعه من التكرر مرة أخرى في المستقبل
بالنسبة فلدي ميزةة ربما و ليست عيبا ههههه انا خجولة جدا
ثم ثم يحمارو خدودي هههههههه
وعندي عيب اتمنى التخللص منه و هو ان اغضبني شخص فلن اتكلم معه حتى ياتي هو بنفسه طالبا السماح
فصارحونا يا اخوتي و اخواتي بعيوبكم التي تتمنون التخلص منها
اعجبني هذا الموضوع فاردة ان انقله اليكم ارجو ان ينال اعجابكم
بالنسبة فلدي ميزةة ربما و ليست عيبا ههههه انا خجولة جدا
ثم ثم يحمارو خدودي هههههههه
انا ثاني اختي راني كيفك . وثاني نحس روحي حساسة .
شكرااااااااااااا على الموضوع اختي الكريمة
مشكورة اختيعلي الموضوع
عيبي هو ضحكي في المواقف التي لايجب ان يكون في الضحك
لا احب الهزيمة ابدا …………………..حتى لو انهزمت لا اريد الاعتراف به
مشكوووووووووووووووووووور على المرور العطر
ليس عيبا ان لم تمتلك رقة الحديث وعذوبة اللسان واقناع الاخرين بما تريد,,
..ولكن العيب كل العيب ان يكون الكذب والخداع والنفاق هي طباعك…!
* ليس عيباً ان لم تحقق كل اهدافك المنشودة,,
..ولكن العيب كل العيب ان لا تحاول وتستسلم ولا تستفيد من التجارب السابقة…!
* ليس عيباً ان تزل قدمك فتسقط من القمة الى الحضيض ,,
..ولكن العيب كل العيب ان تدهشك السقطة فتظل حيث انت دون ان تحاول الصعود…!
* ليس عيباً ان نحب ونعشق شخص ما ,,
..ولكن العيب كل العيب ان نخدع هذا الشخص بحب لم يكن له وجود في دواخلنا …!
*ليس عيباَ ان تكون فقيراً محتاجاً اوصد الفقر كل الابواب في وجهك,,
..ولكن العيب كل العيب ان تكون صغيراَ في نفسك حقيراَ لا حساب للعزة والكرامه في نفسك…!
* ليس عيباَ ان لم تمتلك عربة فارهة,,
..ولكن العيب ان تمتلك حماراَ ملك لك وتنسى اخوة لك ادمت الصخور اقدامهم وهم يسيرون بجانب الرصيف…!
* ليس عيباً ان تسمع من الاخرين ما لا يرضيك وانت تقول الحقيقة ,,
..ولكن العيب والاثم ان ترضي الناس وتغضب رب الناس …!
*ليس عيباً أن تقرا الموضوع,,
..العيب هو أن تقراه ولا تضع رداً …!
جعلني اكتب ردا اشكرك فيه على كلماتك الخلابة التي جعلتني اقيمك ايضا
فعلا نحن ننظر الى الأشياء بعين ناقصة
ونعتبر العيب صحا والصحيح عيبا
اتمنى ان يسعدك ردي كما اسعدني موضوعك
سلامي
kinda
أشكرك جزيل الشكر الأخت فاطمة الزهراء
اسمحيلي لم أر هذا الموضوع من قبل
ليس عيبا ان لم تمتلك رقة الحديث وعذوبة اللسان واقناع الاخرين بما تريد,,
..ولكن العيب كل العيب ان يكون الكذب والخداع والنفاق هي طباعك…!
كلام في الصميم فاطمة للأسف الشديد أصبحت المجتمعات العربية الإسلامية كلها تشكوا من هذه العيوب لا لسبب إلا لأننا بعيدون كل البعد عن تعاليم ديننا الحنيف
وكذلك حبيبتنا نور اليقين التي اصبحت زياراتها قليلة
ربما لانها تفتقدني ولا تستطيع الدخول بدوني
هههههههههههه
شكرا مجددا
kinda
شكرا لكم مروركم اسعدني كثيرا