التصنيفات
الطب البديل والتداوي بالأعشاب

البكاء يطيل العمر !!!

البكاء يطيل العمر !!!


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم

البكاء يطيل العمر !!!

الونشريس

أثبتت دراسات علمية حديثة أن للبكاء فوائد كثيرة‏‏ فهو يطيل عمرك وينقذك من الضغط العصبي،‏ فمع دموعك يتخلص جسمك من نسبة كبيرة من السموم الضارة‏.
وأشار آرثر فرونك العالم الأمريكي إلى أن حبس الدموع يعني التسمم البطيء‏، فالدموع تخرج المواد السامة من الجسم وبما إن المرأة لديها استعداد فطري للبكاء أكثر من الرجل فإنها تعيش عمراً أطول منه لأنها تتخلص من نسبة السموم التي تخرج عن طريق البكاء.
وينصح العالم الأمريكي المرأة بألا تحاول كبت دموعها وألا تؤجل البكاء عند مواجهة أي مشكلة‏، فقد يكون البكاء في بعض الأحيان هو الحل،‏ أما أطباء العيون فيرون أن الدموع تغسل العيون وتفرغ أيضاً الشحنات السامة التي تحدثها التوترات العصبية والانفعالات المتعددة‏

التوقيع :

الونشريس




التصنيفات
الطب البديل والتداوي بالأعشاب

تحميل كتاب "فن الصحة وطول العمر والتداوي بالألوان"

تحميل كتاب "فن الصحة وطول العمر والتداوي بالألوان"


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكم في هذا الموضوع تحميل كتاب:

فن الصحة وطول العمر والتداوي بالألوان

التحميل من الملفات المرفقة

منقول للفائدة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فن الصحة وطول العمر والتداوي بالألوان.pdf‏  2.53 ميجابايت المشاهدات 64


رد: تحميل كتاب "فن الصحة وطول العمر والتداوي بالألوان"

شكرا جزيلا أختي ام كلثوم كتاب رائع شكرا على مجهوداتك


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
فن الصحة وطول العمر والتداوي بالألوان.pdf‏  2.53 ميجابايت المشاهدات 64


التصنيفات
الالعسكري

تسوية وضعية الشباب البالغين من العمر 30 سنة فأكثر في 31 ديسمبر 2022

تسوية وضعية الشباب البالغين من العمر 30 سنة فأكثر في 31 ديسمبر 2022


الونشريس

قرر رئيس الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة، يوم الاثنين 28 فيفري 2022، تسوية وبصفة نهائية وضعية كل الشباب المسجلين في قوائم الخدمة الوطنية و البالغين 30 سنة فأكثر إلى غاية 31 ديسمبر 2022 حسب ما جاء في بيان لرئاسة الجمهورية. وبموجب هذا تم إصدار أمرية لكل المسؤولين المعنيين بوزارة الدفاع الوطني من أجل اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لتنفيذ هذه التعليمة خلال السنة الجارية. وتبعا لقرار رئيس الجمهورية، أصدرت مديرية الخدمة الوطنية بيانا يوم الخميس 3مارس 2022 دعت فيه كل المواطنين المعنيين للتقرب من مراكز ومكاتب الخدمة الوطنية لاستكمال الإجراءات الإدارية المتعلقة بعملية التسوية. وعلى كل المعنيين التوجه الى المراكز والمكاتب مرفقين بصورة طبق الأصل لبطاقة التعريف الوطنية، صورتان شمسيتان وهذا حسب الرزنامة التالية : من 6الى 17 مارس 2022 بالنسبة للمواطنين المولودين بين 1 جانفي و 31 ديسمبر 1977 والفئات السابقة من 3 إلى 14 افريل 2022 بالنسبة للمواطنين المولودين بين الفاتح من جانفي و31ديسمبر 1978 من 2 ماي إلى 12 ماي 2022 بالنسبة للمواطنين المولودين بين الفاتح جانفي و31ديسمبر 1979. من 29 ماي إلى 9جوان 2022 بالنسبة للمولودين بين الفاتح جانفي الى غاية 31 ديسمبر 1980. ومن 26 جوان الى 7جويلية 2022 بالنسبة للمولودين بين الفاتح جانفي و 31 ديسمبر 1981.




التصنيفات
القضايا و المشاكل الإجتماعية

قاتلان شابان في الـ 22 و 38 سنة من العمر حوالي 70 ألف مواطن شيعوا جنازة إبراهيم وهارون إلى مثواهما

قاتلان شابان في الـ 22 و 38 سنة من العمر.. حوالي 70 ألف مواطن شيعوا جنازة إبراهيم وهارون إلى مثواهما


الونشريس

في جو مهيب ووسط حضور جماهيري بعشرات الآلاف، شيع ظهر أمس سكان المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، جثماني إبراهيم وهارون إلى مثواهما الأخير، في الوقت الذي تمكنت مصالح الأمن من توقيف القاتلين، ويتعلق الأمر بشاب يبلغ من العمر 22 سنة وآخر في الـ 38 من عمره..

ذكر وكيل الجمهورية لدى مجلس قضاء قسنطينة، في ندوة صحفية نشطها نهار أمس، أن الضحيتين – استنادا لتقرير الطب الشرعي – تم شنقهما حوالي الساعة الثامنة صباحا من يوم أول أمس، وأن هذا كان السبب المباشر في وفاتهما، قبل أن يتم العثور عليهما عند الساعة 13 زوالا بالوحدة الجوارية رقم 17، غير بعيد عن مكان اختطافهما، وذلك بعدما قام القاتلان برميهما داخل كيس أسود وحقيبة. وأوضح في ذات الصدد أن المتهمين في القضية ينحدران من نفس المنطقة، وأنهما اعترفا بالجرم المنسوب إليهما بعد إخضاعهما للتحقيق بعدها تم عرضهما على وكيل الجمهورية، الذي أصدر في حقهما أمر بالوضع رهن الحبس في انتظار محاكمتهما لاحقا، موضحا في ذات الصدد أن باقي التفاصيل سيتم الإعلان عنها في وقت لاحق، بعد التعرف على الأسباب الحقيقية والدوافع التي كانت وراء قيام القاتلين بفعلتهما، التي تدخل – حسب ذات المتحدث – في خانة العمل الإجرامي المنفرد ولا علاقة لها بالإجرام المنظم وعصابات الاتجار بأعضاء البشر.

حوالي 70 ألف مواطن شاركوا في تشييع الجنازة

وسط حضور جماهيري غير مسبوق تجاوز الـ 70 ألف مواطن، شيع ظهر أمس سكان مدينة قسنطينة جثماني ابراهيم وهارون إلى مثواهما الأخير بمقبرة زواغي سليمان، وكلهم حسرة على الفعل الإجرامي الذي راح ضحيته طفلين لا يعرفان من الحياة إلا ما هو جميل. الطيب، وهو جار الضحيتين، قال: “لم أستوعب بعد حقيقة ما حصل، إنه ضرب من الخيال وإلا كيف يُقتل طفلان بهذه البرودة؟!”. في الوقت الذي طالب كل من حضر الجنازة بالقصاص العادل من الفاعلين وليس بإدخالهما السجن، وهي النقطة التي علت بشأنها العديد من الشعارات والضحيتان يوضعان داخل القبر على غرار “القصاص.. القصاص..”، بينما كانت عبارات “لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله..” على لسان كل من شارك في الجنازة التي تعد الأجواء التي جرت عليها سابقة أولى في تاريخ الولاية.

هكذا تم العثور على إبراهيم وهاورن

بعد 96 ساعة عن اختفائهما، عاد إبراهيم وهارون للظهور داخل كيس بلاستيكي وحقيبة، تم العثور عليهما من قبل عاملين كان بالقرب من إحدى عمارات الوحدة الجوارية رقم 17، حيث حوالي الساعة الواحدة والربع من ظهر أول أمس توقفت سيارة بيضاء اللون، نزل منها شاب وقام برمي كيس أسود، ثم ابتعد بأمتار ورمى حقيبة وحاول الفرار، غير أن تفطن بعض من كانوا بالمنطقة حال دون تمكنه من الفرار، حيث تم توقيفه بمعية شريكه من قبل شبان الحي الذين هرعوا لتقديم المساعدة بعد سماع طلب النجدة، ليتضح فيما بعد أن من كانا داخل الكيسين هما هارون، الذي يبلغ من العمر 9 سنوات، وصديقه إبراهيم في الـ 10 من عمره.
وقد حال تدخل رجال الأمن الذين سجلوا حضورهم على الفور دون قيام شبان الحي وعائلتي الضحيتين من القصاص منهما، حسبما تم جمعه على لسان الكثير ممن عايشوا الحدث.

السكان يطالبون بالأمن ويهددون بالتصعيد

سكان المدينة الجديدة علي منجلي لم يستوعبوا بعد حقيقة ما حصل بالنظر لحالة الذهول التي يوجدون عليها.. وكأول رد فعل منهم على الفاجعة، طالبوا السلطات المحلية بضرورة الإسراع في إيجاد حل لمشكلة اللاأمن التي تتخبط فيها المدينة الجديدة علي منجلي، وتوفير مراكز أمن كافية ورجال أمن بعدد أكبر من أجل ضمان تنقل أطفالهم، بعيدا عن تربص عصابات الإجرام التي باتت تهدد أمن واستقرار كل من يتجول وسط أحياء وشوارع المدينة الجديدة. وهددوا في ذات السياق بالتصعيد مستقبلا والخروج في مسيرات حاشدة، إن بقيت الأمور على حالها. في الوقت الذي أكد العديد منهم أنه لو كان الأمن متوفرا وتمت الاستجابة لمطلبهم القاضي بالبحث عن الأطفال المختطفين بعد اكتشاف غيابهم فورا، لكان بالإمكان إنقاذهم من مخالب الخاطفين، خاصة أنهم لم يغادروا المدينة الجديدة علي منجلي وظلوا محتجزين بداخلها.
عبد الكريم لونيس