أساتذة أجانب بالجامعات الجزائرية لتحسين ترتيبها العالمي
أقرّت وزارة التعليم العالي والبحث العليم برنامجا خاصا لجلب الأساتذة الأجانب إلى الجامعات الجزائرية، في عدة تخصصات بهدف تحسين ترتيب الجامعات الجزائرية إقليميا ودوليا وتحسين مستوى التكوين العلمي للطلبة، حيث تم تخصيص ميزانية وسكنات وظيفية موجهة لهذا البرنامج.
وقال مدير التعاون بوزارة التعليم العالي أرزقي سعيداني لـ"الشروق" أن ترتيب الجامعة تتدخل فيه عدة عوامل منها الإنتاج العلمي والبيداغوجي وعمليات البحث المختلفة، وكذلك الأساتذة الزائرين أو المقيمين، مشيرا إلى أن الوزارة رصدت ميزانية لهذا البرنامج وخصصت سكنات للأساتذة الأجانب الذين سيتم جلبهم سواء كانوا مقيمين أو زائرين، وهذا لتمكين الجامعة الجزائرية من الانفتاح على الخبرات العالمية والخروج من قوقعة المحلية.
وحسب سعيداني فإن الوزارة أعدت برنامجا يمتد على مدة الأربع سنوات المقبلة (2014 -2017)، سيركز اهتمامه على تحسين مستوى التكوين في اللغات الأجنبية، وخاصة الانجليزية والاسبانية والألمانية والإيطالية وحتى الفرنسية، وتطوير بعض اللغات الأخرى من الروسية والكورية والصينية وحتى الفارسية.
وأضاف المسؤول بأن العمل على تحسين ترتيب الجامعات الجزائرية دوليا عملية مستمرة ودائمة، حيث أن الجامعات الجزائرية تربطها 1200 اتفاقية دولية مع جامعات أجنبية، وخلال العام الماضي مثلا نظمت حوالي 300 ندوة دولية، وزارها أساتذة من مستوى عال من 64 بلدا، فضلا عن منح دراسية لتكوين 200 طالب جزائري في جامعات أجنبية في تخصص اللغات الأجنبية، وتكوين أساتذة مساعدين وأساتذة محاضرين في تخصص اللغات الأجنبية كذلك.
وكانت وزارة التعليم العالي قد أعلنت رغبتها في جلب نحو 1000 أستاذ جامعي من إسبانيا برتبة دكتوراه وماستر للتدريس في الجماعات الجزائرية في اللغتين الاسبانية والانجليزية لرفع مستوى التكوين والتحصيل العلمي في هاتين اللغتين للطلبة الجزائريين، واشترطت معايير صارمة في المستوى العلمي والمعرفي لهم، وكذلك سنوات الخبرة التي لا يجب أن تقل عن 12 سنة خبرة في ذات المجال.
صحيفة الشروق اليومي.
سبحان الله وبحمده.
اليوم العالمي لمرض الإيدز
يعتبر السيدا من أخطرالأمراض التي عرفتها البشرية في أواخر القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين.
وكلمة السيدا SIDA هي اختصار لجملة تتكون من أربع كلمات:
S : SYNDROME
I : IMMUNO
D : DÉFICIENCE
A : ACQUISE
فبعد تفشي السيدا في اميركا بدأ البحث عن المرض وكشفه في العالم اجمع. فتبين ان الوضع الاكثر مأسوية هو السائد الى جنوب الصحراء: عدد المصابين متساو بين الرجال والنساء ونسبة حاملي الفيروس في المدن تصل الى نسبة 10 في المئة من الذين تراوح اعمارهم بين 15 و49 سنة اي الفئة العمرية التي تضم البالغين الناشطين اقتصاديا وجنسيا في حين تقارب هذه النسبة الصفر عند الكبار، مما يعني ان الفيروس انتشر في فترة حديثة. لمواجهة هذه الضربة الصاعقة جرى تنسيق مساعدات دولية عام 1985، فاطلقت برامج وطنية لمكافهة السيدا في رعاية منظمة الصحة العالمية بهدف تنسيق النشاطات الخاصة بهذا المرض في كل بلد من البلدان. لكن الاجراءات العاجلة ادت في الغالب الى ربط هذه البرامج بوزارات الصحة مباشرة دون دمجها في الادارة العامة للصحة مما ابقى نشاطاتها خارج الانظمة الصحية الوطنية من جهة اخرى وباستثناء بعض الحالات النادرة بقيت مبادرات رؤساء الدول اسيرة الشعارات المعهودة. لم يكن من السهل اصلاح النظام الصحي وذلك بسبب بروز وباء آخر او بسبب صعوبة الاصلاح البنيوي مع ما يفرضه من تضييق على موازنات الصحة اضافة الى استمرار وجود امراض يمكن تفاديها او الشفاء منها كالملاريا والحصبة وسوء التغذية والسل وامراض الاسهال ووفيات الامومة والطفولة. كل ذلك يمنع الاستجابة للحاجات الاولية للسكان وفي الوقت نفسه اعطاء الاولوية للوقاية من فيروس فقدان المناعة وتعهد المصابين بمرض السيدا . صحيح ان قطاع الجمعيات تطور بشدة في بلدان الجنوب لكن في مجال الصحة وخصوصا في نطاق يرمز اليه بالجنس والدم، لم يصل هذا القطاع الى ما وصل اليه نظيره في الشمال حيث مارس ضغوطا عالية على السياسات الصحية المعتمدة هناك. بالرغم من تعدد الاطراف الفاعلة فضخامة وسائل الارشاد وبالرغم من تطور العلاقات بين العاملين في قطاع الصحة والقائمين على الجمعيات والجماعات الروحية، فالصمت لا زال سائدا ويمنع فتح نقاش عام حول مرض السيدا.
اضيف بالتالي الى البرامج جانب يتعلق بالدراسة والتأثير على السلوك. هنا ايضا لم يكن امام باحثي الجنوب من خيار سوى القبول برعاية الخبراء الاجانب المرسلين لتنفيذ البرامج. وقد تمخضت هذه الدراسات الحقلية عن ابعاد غير متوقعة لا تمت بصلة الى الجانب الطبي. فمن جهة ان الدخول الى مجال المشاعر والغرائز يصدم الحياء والحساسيات الفردية والجماعية. من جهة اخرى لم تكن خلاصات علماء الاجتماع والاناسة تناسب السياسيين واصحاب القرار في المؤسسات الدولية. لكن هل ان فك رموز مختلف عوامل السلوك الجنسي -الفيزيولوجية، الاجتماعية النفسية، الثقافية او الاقتصادية- يشكل شرطا مسبقا لا غنى عنه عند اقتراح انماط سلوك تؤمن الوقاية من فيروس فقدان المناعة؟ قد يكون علماء الاجتماع والاناسة نسوا ان تراجع معدل الولادات -الداخلة ضمن دائرة الجنس والدم ايضا- في العالم الثالث حاليا لم يتطلب دراسات معمقة بل نتج قبل كل شيء من تحسن ظروف التعليم والعناية الطبية
كماعرفت افريقيا الاستوائية اكبر انفجار للسيدا. وقد دفع فشل برامج الوقاية لدى الفئات المحرومة الرئيس تابو مبكي الى الاعلان بالصوت الصارخ عام 1999 «ان الوضع الخاص للسيدا في افريقيا يتطلب ردا خاصا ومحددا». واعلن الدعوة الى طاولة مستديرة تضم فريقا من الخبراء من مختلف الاتجاهات -بمن فيهم الذين يرفضون الربط بين فيروس فقدان المناعة ومرض السيدا- مهمتها اعادة تأسيس مبادىء مكافحة السيدا في العالم الثالث. في الواقع تواجه هذه المبادرة سيطرة الاحتكارات العلمية واحتكارات الدواء على مكافحة المرض وهي سيطرة ينظر اليها بصفتها تمييزا عنصريا جديدا. يؤمل ان تؤدي الضجة الاعلامية حول المسائل الجدلية هذه الى كسر الصمت عند الضحايا واقاربهم وعند كل من يعتبر ان السيدا مرض يصيب الآخرين فقط.
فالإيدز بالنسبة للكثيرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "غول" يفتك بمجتمعات أخرى نائية، ولا يطالهم إلا بمقدار احتكاكهم بتلك المجتمعات، أو من خلال تسرب بعض ضحاياه الأغراب ولهذا لابد من الخروج من دهليز الصمت وتكون المواجهة لهذا لعدو الفتاك.
ابعد الله عنا وعنكم وعن كل البشرهذا المرض الخبيث ودمتم سالمين
مقدمة
ـ من المواضيع الأكثر اهتمامًا في عصرنا الحالي مرض السيدا الذي نشر خيوطه في المجتمعات العربية والغربية لأّنّه أكثر خطورة من الإدمان ممّا يُلحق أضرار كبيرة بجسم الإنسان إلى حدج الموت وتهديم المجتمعات . لقد حصد هذا المرض الخبيث الكثير من أرواح الناس في أنحاء المعمورة و جعلهم في قائمة الأموات ، لانّ المصاب بهذا المرض لا مفرّ له من الموت لأنّه ينهش جسد الإنسان معنويا و بدنيا و عند ظهور الإيدز حاول الأطباء أن يجدوا له دواء ولكن بدون جدوى. وبالرغم من ذلك لم يفشل هؤلاء الأطباء والعلماء في تجاربهم بل واصلوا محاولتهم مما جعلهم يتوصلون إلى ما يخفّّف من حدّّة المرض و يجعل المصاب في حالة أقل خطورة .
تعريف السيدا أو الإيدز AIDS
السيدا : هو اسم المرض الذي يدخل في جسم الإنسان و يحطم جهاز المناعة و يعطله على أداء
وظيفته الحيوية ، و هو مرض فيروسي ينتسب إلى فيروس يعرف باسم HIV III
يعتبر المسبب الرئيسي لنقص المناعة عند المصاب ويشل الخلايا المقاومة للأمراض مما يجعل جسم الإنسان عرضة لأمراض أخرى كالسرطان و يسمى السيدا بالإيدز AIDS :
A : مكتسب : أي شيء نكتسبه لا يولد معنا .
I: مناعة : أي مقاومة أو حماية ضد الأمراض .
D: نقص : أي عدم وجود القوة الوقائية للجسم .
أين و متى ظهر مرض السيدا
ظهر مرض السيّدا في جوان 1981 في الولايات المتحدة الأمريكية و أول من أصيب بهذا المرض هو : مايكل فوتليت" وحسب المختصين في الفيروسات أنّ الإيدز ظهر قبل 1981 ولكن خطورته لم تظهر بشكل كبير في المجتمعات .
كيف نشأ الإيدز ؟
يقال أن مرض السيدا انتقل إلى الإنسان عن طريق الحيوان و بالضبط من القِردة حيث تقول بعض المصادر بأنّّ عناك قِردة كانت تعيش في وسط إفريقيا ، و ذات مرة هاجمت سكان القرى و هي حاملة للفيروس . مما جعل أهل هذه القرى يصابون بالفيروس و يحملونه معهم على منطقة الكارييب و الولايات المتحدة الأمريكية و أوروبا .
اكتشاف الفيروسات
لقد اكتشف فيروس مرض السيدا سنة 1983م من طرف ثلاث علماء في الطب و هم : مونتاقير و باري و سينوزي . و هذا بمساعدة معهد باستور للبحوث ، و قد تمكن العالم روبرت كالو سنة 1984م من اكتشاف الخلايا المصابة بالإيدز ، و وجود سوائل جسم الإنسان كالدّم والحيوانات المنوية واللعاب ، و أنّ المرض لا ينتقل إلى شخص آخر عن طريق مجالسته أو التحدث معه، و إنّما يتمذ عن طريق السّوائل .
كيف يتطور هذا المرض عند المصاب به
1 – مرحلة المصل الإيجابي Séropositif : و تتمثل في الأجسام المضادة للفيروس أو أمراض أخرى وفي هذه الحالة قد يكون الإنسان مصاب بالمرض و لكن لا يظهر عليه إلّا بالتحاليل الطبية .
2 – مرحلة ماقبل السيدا : في هذه المرحلة يضعف الجهاز المناعة عند المصاب ممّا يجعله عرضة لأمراض أخرى كارتفاع درجة الحرارة و الإسهال و الانطواء وضعف الجسم .
3 – مرحلة الإصابة بمرض السيدا : في هذه المرحلة يتدهور جهاز المناعة تدهورًا كلياً و تتحطّم الخلايا البيضاء المكونة لجهاز المناعة و يستسلم جسم الإنسان إلى جميع الأمراض المؤدية للموت .
أعراض مرض السيدا
من الأعراض التي تظهر على المصاب بمرض السيدا هي :
– نقص في بنية جسم الإنسان و وزنه وتدهور طاقته الحركية من خمسين إلى ستين يومًا .
– فقدان الشهية في الأكل .
– الإحساس بالإرهاق الشديد والتعب المبرح مع عدم [القدرة على]بذل جهد كبير .
– ضيق في التنفس و ارتفاع درجة حرارة الجسم .
– التعرق بغزارة أثناء السيّر .
– الإسهال و الضعف العضلي .
– ظهور بعض البقع البيضاء السّميكة في الفم من الداخل
– ظهور أورام حمراء داكنة في أماكن مختلفة من جسم المصاب .
الإصابات الجلدية التي تحدثها السيدا
– ضخامة العقد الرقبية الخلفية اللمفاوية وهي قابلة لحدوث ورم لمفاوي عند المريض المصاب بالسيّدا .
– الورم العضلي لكايوري ويحدث كثيرا في دورة الأنف .
– انتشار الورم العضلي عند المريض .
– نحول شديد للمريض .
طرق انتقال العدوى بين الأشخاص
لا تنتقل العدوى من المصاب إلى غير المصاب بمجالسته أو التحدّث معه و إنّما هناك عوامل أخرى تؤدي على العدوى ، منها :
1 – الحقن : تلعب المخدّرات دورًا كبيرًا في إصابة الشخص بمرض السيدا و السبب الرئيسي في الإصابة هو السائل الذي يتعاطاه الشخص عن طريق الحقنة ممّا يجعل الفيروس ينتقل من المصاب إلى غير المصاب.
2 – يصاب الأطفال بمرض السيدا بواسطة انتقال الفيروس من الأم الحامل المصابة بالمرض إلى الجنين عن طريق المشيمة التي تنقله عبر الدّم ، و منها يصاب المولود أثناء مروره بالجهاز التناسلي .
3 – ينتقل المرض من شخص لأخر عن طريق الدّم غير المراقب في المستشفيات و المراكز الطبية . كذلك استعمال الأدوات الملوثة أو أدوات الحلاقة أو الجراحة غير المعقّمة .
5– تنتقل العدوى عن طريق العلاقات الجنسية المختلطة [ غير الشرعية ]و غير المحمية .
6 – الشذوذ الجنسي : و تتمثل في العلاقة الجنسية مع نفس الجنس وحسب الإحصائيات أنّ 73 % من المرض هو الشذوذ الجنسي .
7 – لبيوت الدعارة دور كبير في انتشار فيروس السيدا و ذلك ناتج لتردّد عدد كبير من الشباب على بيوت الدعارة قصد إشباع غرائزهم ومنهم من يحمل الفيروس سواء كان من طرف الشباب أو من النساء.
العوامل المساعدة على انتشار السيدا
– عدم تمسّك الشعوب بالقِيم الأخلاقية و الدينية .
– كثرة المال و تنمية الوسائل غير الشرعية
– وسائل الإعلام المشجّعة على الفساد .
– الفراغ عند ذوي المال ، و البطالة عند الفقراء .
– عدم نشر الوعي الاجتماعي و الصحي .
– الحرية المطلقة للبنات .
– الخيانات الزوجية
– انحلال الأسرة و المجتمعات .
– الفقر الشديد عند بعض الناس و عدم الوصول إلى الحاجيات اللازمة . .
– حرية الفرد بعد بلوغه سن 18 في بعض الدول العربية و الغربية .
– انتشار المخدّرات بأنواعها بين صفوف الشباب وجعل الجنس وسيلة للكسب .
كيف يتكاثر فيروس السيدا
عندما يدخل الفيروس جسم الإنسان يمرّ مباشرة إلى الدّم بحثاً عن خليته المفضّلة بحيث يبدأ الاتّصال الغشائي بين الفيروس و الخلية تمهيداً للدخول النهائي للفيروس ، ثمّ يمر إلى نواة الخلية المصابة ، و يسيطر عليها و يستحوذ على نظامها لصالحه. كما تتغذّى على حساب غذائها و بالتالي يتجدّد و يتكاثر الفيروس إلى آلاف الفيروسات . و عندما يحين وقت خروج الفيروس يتمزّق الغشاء الهيولي للخلية و تخرج الفيروسات الجديدة إلى الخارج ثم تتكاثر الدورة الخمجية الفيروسية بانتقال العدوى إلى خلايا ثنائية (T4) أخرى. و بالتالي تتلف معظم الخلايا ، و من خلال ذلك يصاب جهاز المناعة كليًّا . هذا ما نسمّيه من الناحية الاصطلاحية بفقدان المناعة المكتسبة . و يقول الباحث الأمريكي " هسلتاين " من جامعة (هرفارد) الأمريكية أن لفيروس السيدا القدرة العظيمة على التكاثر تعادل نحو ألف مرة القدرة التي تميّز الفيروسات الأخرى .
اكتشف الدكتور ج . سال أن 1 مليمتر من الدم يحتوي على نحو 100.000 وحدة فيروس فعالة و بكل وحدة فيروسية القدرة على إصابة الشخص بالمرض مع توفر الشروط .
السيّدا لا يزال يفتك بالأطفال
يتوقّع أن يصل عدد الأطفال اليتامى في العالم إلى 25مليون يتيم في نهاية العقد الحالي [ 2000-2010 ] بسبب فقدانهم لأحد الوالدين أو الاثنين معا بسبب مرض الإيدز. وحسب التقارير فإنّ هناك أكثر من 2.5مليون طفل تحت سن الخامسة عشر يحملون فيروس الإيدز، و 11.8مليون آخرون من فئة 15 سنة على غاية 24سنة . و لهذا تعمل جمعية الدفاع عن حقوق مرضى السيدا بالدفاع عن الأطفال المصابين ، و نشر الوعي من أجل القضاء أو التقليل من المصابين بالفيروس .
وصول السيّدا إلى الجزائر
كيف وصل المرض إلى الجزائر و متى و في أي منطقة ؟
حسب تقرير وزارة الصحة والسكان فإنّ أول مصاب بمرض السيدا ظهر في ولاية تمنراست في شهر ديسمبر سنة 1985م. و وصل عدد المصابين في الجزائر في جوان 1996م إلى 278حالة . ارتفع عدد المصابين في نهاية شهر ديسمبر 1997م حسب الإحصائيات المقدّمة من المعهد الوطني للصحة العمومية إلى 326مصاب ، و لذلك تعتبر الجزائر عُرضة لهذا المرض حسب موقعها الجغرافي بين القارات . و من أجل التخفيف من حدّة المرض أو القضاء عليه ، و عدم ارتفاع نسبته في الجزائر قامت الدولة بعدّة إجراءات خاصة على مراكز الصحة كفحص الدم قبل نقله من شخص لآخر .كما قامت [ و تقوم ] بحملات توعية حول المرض و خطورته على الإنسان .
كيف نقاوم الإيدز ؟
– نشر الفضيلة في المجتمع من خلال تعاليم ديننا الحنيف الذي حرّم الزنا و ما يؤدي إليها و جعل للإنسان عقلا يميّز به .
– القيام بحملة توعية عن طريق الإعلام و الجرائد و الاجتماعات توضّح فيه خطورة المرض و كيفية الابتعاد عن مسبباته .
– فتح النوادي الثقافية و الاجتماعية و العلمية و الرياضية و تشجيع الشباب على الانضمام فيه، و الابتعاد عن الطّريق المؤدّي إلى الانحراف و بالتاي الوقوع في هذا الدّاء .
– الذهاب عند الطبيب في حالة الشك لإجراء تحاليل طبّية .
– المطالعة و ممارسة الرياضة و البحث عن العمل الذي يشغل الفراغ ، و عدم ترك الفراغ و الذهاب إلى مجالس السوء .
– الابتعاد عن تعاطي المخدّرات و الإدمان و شرب الخمر وكل ما يفسد جسم الإنسان و يسبّب له الأمراض .
أدوية الإيدز و تطورها
تبيّن التقارير التي نشرت مؤخرًا أنّ عدد أدوية الإيدز التي تمّ إعدادها تقدر ب122دواء لقاح ضد المرض و الالتهابات الناجمة عنه . فمنذ ظهور الحالة الأولى سنة 1981 م وافقت المراجع الأمريكية على 42 دواء من بينها 12 دواء عام 1996م .كما جاء في التقرير الصادر عن مجموعة تضمّ مختبرات الأدوية و الشركات البيولوجية الأمريكية . واكتشفت الأدوية الجديدة في السنوات الأربع (1992-1996) .
كما يجري العمل حاليًا على تطوير 41 دواء مضاداً للفيروسات و 37 دواء مضاد للالتهابات و أمراض السرطان المرتبطة بالسيدا إضافة إلى 12 لقاحًا .
إنّ مرض السيدا أدّى إلى وفاة 19 مليون شخص و 13مليون طفل يتيم و 30مليون حاملون لفيروس فقدان المناعة المكتسبة . و في سنة 2000 هناك 10 ألف بالغ وطفل يصابون يوميًا بفيروس فقدان المناعة .
لقد انتشر هذا المرض في غرب الصحراء الإفريقية و جنوب شرق آسيا و تسلّل إلى الصين كخيوط العنكبوت ليفتك بأجسام الناس . كانت البشرية تحسب للأمراض الأخرى كالسرطان و التيفوئيد و غيرها ولكن مرض السيدا أنساهم هذه الأمراض لما له من خطورة كبيرة ، فهو يعبر القارات و يترك في بلدانها مصائبه ، فقد أخفت معظم الدول وجود هذا المرض في ديارها ، و لكن انتشاره كشف عكس ذلك ممّا جعل بعض الدول المسارعة للقضاء عليه بشتى الطرق .
لقد تفشّى مرض السيدا في أمريكا ، و تمّ كشفه في العالم أجمع ، و ظهر أكثر وضوحًا في جنوب الصحراء. بحيث تساوى عدد الرجال و النساء و وصلت نسبة حاملي الفيروس إلى المدن إلى 10 % من الذين يتراوح أعمارهم بين 15 و 49سنة. و تدلّ هذه النسبة والأعمار أنّ المرض يضم البالغين و القادرين على ممارسة العلاقة الجنسية . سارعت الدول و المنظمات العالمية للصحة و الجمعيات لتوعية الشعوب و تقديم المساعدات لبعض الدول و البحث عن الدواء الذي يقضي على هذا المرض .
نصائح للمصابين
– الامتناع عن التبرّع بالدم أو الأعضاء كالكلية وغيرها .
– الامتناع عن الحمل عند المرأة .
– إبلاغ طبيب الأسنان بمرضه عند مراجعته لعلاج الأسنان .
– عدم استعمال الآلات الحادّة التي يستعملها المصاب كالمقص و الفرشاة . …إلخ
الخاتمة
لقد خلق الله الكون و الحياة والإنسان ونظّم الكون وأعطى للإنسان نِعم يتمتع بها في الحياة الدنيا ، من بينها نعمة الصحّة ليعبده حق عبادته و يكابد الحياة ، وجعل في جسمه جنوداً تحارب كل دخيل و تمنعه من الفتك بهذا الجسم ، قال تعالى " ولله جنود السموات والأرض وكان الله عزيزا ًحكيمًا" الفتح الآية [7] . فإذا عرف الإنسان حق هذه النعمة حافظ عليها و إذا لم تعطى لها حقها أضاعها و هدّمها .
و سنّ الله في خلقه الزواج حتى يكون حصنًا للإنسان ، و لهذا يجب علينا أن لا نخالف أوامر الله و نحافظ على حياتنا من الأمراض، ومن طاعون العصر ألا وهو مرض السيدا الفتاك . و يجب أن نقي أنفسنا لأنّ الوقاية خير من العلاج ونحارب هذا المرض بالأخلاق الإسلامية و العقيدة الصحيحة و نلتزم بالسلوكات الدينية التي تبعدنا عن كل ما يلحق بنا من أذى أو دمار.
الأنترنت سبب تقهقر الجامعة الجزائرية في التصنيف العالمي
قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي رشيد حراوبية، الخميس، التصنيفات التي تطلقها بعض الهيئات الدولية على الجامعات الجزائرية، لا يعكس حقيقة الجهود المبذولة وأن المستوي الحقيقي للمؤسسات الجامعية الجزائرية ليس ذالك الذي تعكسه هذه التصنيفات، مشيرا إلى أن الضعف الحاصل مسجل في مجال الأنترنت وهو السبب في تقهقر الجامعة الجزائرية على سلم التصنيفات الدولية.
وأوضح حراوبية في لقاء صحفي عقب زيارته لولاية معسكر أن المعايير المعتمدة من قبل تلك الهيئات والتي تجعل الجامعات الجزائرية في مراتب ليست جيدة لا تعكس جودة التعليم المقدم علي مستوي هذه الأخيرة لاعتماد هيئات التصنيف علي معايير ليست أساسية في التعليم الجامعي .
وأضاف الوزير في هذا السياق أن "عددا من تلك الهيئات تعتمد علي مدي استغلال الجامعات للأنترنت والمواقع الإلكترونية وسهولة الدخول إليها وهو مؤشر مهم ولكن ليس أساسي بالنظر إلي المجهودات الكبيرة التي تبذلها الدولة بالجزائر سواء من حيث إنجاز الهياكل أو تحسين مستوي التأطير البيداغوجي ومع ذلك تولي الوزارة أهمية لربط الجامعات بالأنترنت واستعماله من قبل الإدارة والأساتذة والطلبة".
وأشار حراوبية أن الجزائر أنجزت في قطاع التعليم العالي منذ سنة 1999 ما يعادل ثلاث مرات ما أنجزته قبل هذه الفترة. كما أن عدد الأساتذة من المصف العالي وصل إلي 13 ألف ناهيك عن توفير خدمات اجتماعية و ثقافية و رياضية لم تكن متوفرة للطلبة الجامعيين قبل هذا التاريخ.
وسعيا لتحسين التأطير البيداغوجي وتطوير البحث العلمي يقول حراوبية وضعت الوزارة آليات لتطوير التعليم العالي منها البرنامج الوطني للتكفل بالطلبة النجباء والبرنامج الخاص بالأساتذة المعيدين لتفريغهم لإتمام رسائل الدكتوراه والبرنامج الخاص بأساتذة التعليم العالي.
كما تم إنشاء خلية بكل جامعة تهتم بالجودة وتنصيب لجنة وطنية تختص بتقييم عمل الجامعات ومجلس أعلي لتقييم البحث العلمي يضيف الوزير.
وللإشارة فقد أشرف حراوبية خلال هذه الزيارة علي تدشين 32 قاعة دراسة بالقطب الجامعي القديم تتوفر علي 1000 مقعد بيداغوجي وكذا 50 مسكنا وظيفيا بالقطب الجامعي بحي "سيدي سعيد" وقاعة كبري للمحاضرات تتسع ل 600 مقعد و مكتبة مركزية بطاقة 1000 مقعد.
كما وضع الوزير بالقطب الجامعي حجر الأساس لمقر جديد لرئاسة جامعة معسكر كما عاين مشاريع لإنجاز 130 مسكن وظيفي ينتظر إستلامها بداية السنة المقبلة وإقامتين جامعيتين تضم كل واحدة 2000 سرير ومبنيين لكليتي اللغات والعلوم الإنسانية.
وينتظر أن تكون هذه الهياكل جاهزة للإستلام مع الدخول الجامعي 2022-2015 حسب تصريح والي معسكر أولاد صالح زيتوني.
المصدر الشروق أون لاين.
سبحان الله وبحمده.
السلام عليكم ورحمة الله
اليوم هو اليوم العالمي لمكافحة مرض الإيدز أو السيدا أو مرض فقدان المناعة المكتسبة
تعريف السيدا
يعتبر السيدا من أخطرالأمراض التي عرفتها البشرية في أواخر القرن العشرين وبداية القرن الواحد والعشرين.
وكلمة السيدا SIDA هي اختصار لجملة تتكون من أربع كلمات:I : IMMUNO
D : DÉFICIENCE
A : ACQUISE
فبعد تفشي السيدا في اميركا بدأ البحث عن المرض وكشفه في العالم اجمع. فتبين ان الوضع الاكثر مأسوية هو السائد الى جنوب الصحراء: عدد المصابين متساو بين الرجال والنساء ونسبة حاملي الفيروس في المدن تصل الى نسبة 10 في المئة من الذين تراوح اعمارهم بين 15 و49 سنة اي الفئة العمرية التي تضم البالغين الناشطين اقتصاديا وجنسيا(1) في حين تقارب هذه النسبة الصفر عند الكبار، مما يعني ان الفيروس انتشر في فترة حديثة. لمواجهة هذه الضربة الصاعقة جرى تنسيق مساعدات دولية عام 1985، فاطلقت برامج وطنية لمكافهة السيدا في رعاية منظمة الصحة العالمية بهدف تنسيق النشاطات الخاصة بهذا المرض في كل بلد من البلدان. لكن الاجراءات العاجلة ادت في الغالب الى ربط هذه البرامج بوزارات الصحة مباشرة دون دمجها في الادارة العامة للصحة مما ابقى نشاطاتها خارج الانظمة الصحية الوطنيةمن جهة اخرى وباستثناء بعض الحالات النادرة بقيت مبادرات رؤساء الدول اسيرة الشعارات المعهودة. لم يكن من السهل اصلاح النظام الصحي وذلك بسبب بروز وباء آخر او بسبب صعوبة الاصلاح البنيوي مع ما يفرضه من تضييق على موازنات الصحة اضافة الى استمرار وجود امراض يمكن تفاديها او الشفاء منها كالملاريا والحصبة وسوء التغذية والسل وامراض الاسهال ووفيات الامومة والطفولة. كل ذلك يمنع الاستجابة للحاجات الاولية للسكان وفي الوقت نفسه اعطاء الاولوية للوقاية من فيروس فقدان المناعة وتعهد المصابين بمرض السيدا (4). صحيح ان قطاع الجمعيات تطور بشدة في بلدان الجنوب لكن في مجال الصحة وخصوصا في نطاق يرمز اليه بالجنس والدم، لم يصل هذا القطاع الى ما وصل اليه نظيره في الشمال حيث مارس ضغوطا عالية على السياسات الصحية المعتمدة هناك. بالرغم من تعدد الاطراف الفاعلة فضخامة وسائل الارشاد وبالرغم من تطور العلاقات بين العاملين في قطاع الصحة والقائمين على الجمعيات والجماعات الروحية، فالصمت لا زال سائدا ويمنع فتح نقاش عام حول مرض السيدا.
اضيف بالتالي الى البرامج جانب يتعلق بالدراسة والتأثير على السلوك. هنا ايضا لم يكن امام باحثي الجنوب من خيار سوى القبول برعاية الخبراء الاجانب المرسلين لتنفيذ البرامج. وقد تمخضت هذه الدراسات الحقلية عن ابعاد غير متوقعة لا تمت بصلة الى الجانب الطبي. فمن جهة ان الدخول الى مجال المشاعر والغرائز يصدم الحياء والحساسيات الفردية والجماعية. من جهة اخرى لم تكن خلاصات علماء الاجتماع والاناسة تناسب السياسيين واصحاب القرار في المؤسسات الدولية. لكن هل ان فك رموز مختلف عوامل السلوك الجنسي -الفيزيولوجية، الاجتماعية النفسية، الثقافية او الاقتصادية- يشكل شرطا مسبقا لا غنى عنه عند اقتراح انماط سلوك تؤمن الوقاية من فيروس فقدان المناعة؟ قد يكون علماء الاجتماع والاناسة نسوا ان تراجع معدل الولادات -الداخلة ضمن دائرة الجنس والدم ايضا- في العالم الثالث حاليا لم يتطلب دراسات معمقة بل نتج قبل كل شيء من تحسن ظروف التعليم والعناية الطبية
كماعرفت افريقيا الاستوائية اكبر انفجار للسيدا. وقد دفع فشل برامج الوقاية لدى الفئات المحرومة الرئيس تابو مبكي الى الاعلان بالصوت الصارخ عام 1999 «ان الوضع الخاص للسيدا في افريقيا يتطلب ردا خاصا ومحددا». واعلن الدعوة الى طاولة مستديرة تضم فريقا من الخبراء من مختلف الاتجاهات -بمن فيهم الذين يرفضون الربط بين فيروس فقدان المناعة ومرض السيدا- مهمتها اعادة تأسيس مبادىء مكافحة السيدا في العالم الثالث. في الواقع تواجه هذه المبادرة سيطرة الاحتكارات العلمية واحتكارات الدواء على مكافحة المرض وهي سيطرة ينظر اليها بصفتها تمييزا عنصريا جديدا(6). يؤمل ان تؤدي الضجة الاعلامية حول المسائل الجدلية هذه الى كسر الصمت عند الضحايا واقاربهم وعند كل من يعتبر ان السيدا مرض يصيب الآخرين فقط.
فالإيدز بالنسبة للكثيرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "غول" يفتك بمجتمعات أخرى نائية، ولا يطالهم إلا بمقدار احتكاكهم بتلك المجتمعات، أو من خلال تسرب بعض ضحاياه الأغراب ولهذا لابد من الخروج من دهليز الصمت وتكون المواجهة لهذا لعدو الفتاك.
ابعد الله عنا وعنكم وعن كل البشرهذا المرض الخبيث ودمتم في خير S : SYNDROME
الف شكر لكن احبني عن هدا السؤال
لمادا استقلت …….؟؟
احترم قرارك
شكرا على مرورك أخي الزويتني
شكراااااااااااااااااا على موضوع ربي يعافينا ويعفي كل مؤمنين من هادا المرض
بارك الله فيك يا اخي العزيز حمزة
شكرا جزيلا على المرور سهيلة أكرم بارك الله فيكما
ربي يعافينا من هذا الداء
يعافينا ويعافيك يا خويا
شكراااااا اهلا ابن عمي
تحتفل الأمم المتحدة في يوم الخامس من اكتوبر من كل عام باليوم العالمي للمعلمين، ففي كثير من البلدان، لا تتاح لجميع الأطفال فرصة الدخول إلى قاعة الدرس أو اكتساب المهارات الأساسية للقراءة والكتابة والحساب، وذلك ببساطة للنقص القائم في عدد المعلمين المؤهلين، ولهذا الوضع انعكاسات سيئة ليس على مستقبل الأطفال فحسب، وإنما أيضا على تنمية المجتمعات بمجملها
كما أن النقص المقلق في البيانات الضرورية لتسهيل تخطيط متواصل وفعال، وضرورة وضع بيانات ومعلومات شاملة ومحدثة ومفصلة بشأن المعلمين والمدارس والتلامذة، وإتمامها بـمعلومات بشأن الإستثمارات الصادرة عن الجهات الحكومية والخاصة وتطلعات المعلمين، ونتائج تدريبهم وإعدادهم، لا سيما أثناء الخدمة، والحواجز الماثلة أمام المشاركة الكاملة للمعلمين وهيئاتهم في القرارات الجوهرية في مجال التعليم.
فطبقا لتقديرات اليونسكو، فإن العالم سيحتاج إلى 18 مليون معلم جديد بحلول عام 2022، بما في ذلك أربعة ملايين معلم للقارة الأفريقية وحدها، لتحقيق هدف انتفاع جميع الأطفال بتعليم ابتدائي جيد.
إضافة إلى التحدي الماثل أمامنا الذى لا يتعلق بالأعداد وحدها، فنوعية المعلمين والتعليم عنصر جوهري أيضا لتحقيق نتائج تعليمية جيدة.
كما أن اعتماد التوصية المشتركة بين منظمة العمل الدولية واليونسكو بشأن وضع المعلمين لعام 1966، والتوصية الثانية لليونسكو بشأن وضع معلمي التعليم العالي عام 1997، يوفران توجيهات بشأن أهم السياسات الكفيلة بتحسين أوضاع المعلمين ومهنة التدريس
إن الإحتفال باليوم العالمي للمعلمين في الخامس من أكتوبر من كل عام يعتبر مناسبة لتقييم التحديات المطروحة والنظر في التدابير اللازمة لتوفير تعليم وتعلم جيدين للجميع.
منقول
لم نحتفل أبدا بهذه المناسبة ولم نشعر بها يوما في بلاد العجائب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صورة الغلاف
فهرس الكتاب
نماذج من الاطباق
رابط التحميل
http://www.ziddu.com/download/157456…ghida.rar.html
ظˆط§ظ„طظ…ط¯ ظ„ظ„ظ‡ ظˆطط¯ظ‡ ظ„ط§ط´ط±ظٹظƒ ظ„ظ‡ ظˆط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ† ظ„ط§ظ†ط¨ظٹ ط¨ط¹ط¯ظ‡ ظ…طظ…ط¯ ط§ظ‹ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط£طھظ… ط§ظ„طھط³ظ„ظٹظ… …
ط¨طط«طھ ظˆظˆط¬ط¯طھ ط£ظ† ط§ظ„ظٹظˆظ… ظ‡ظˆ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط±ط¶ ظپظƒط±طھ ظ…ط§ط°ط§ ظ‚ط¯ظ…طھ ط£ظ†ط§ ظ„ظ„ط£ط±ط¶ طںطںطں ظˆظƒظٹظپ ط³ط£طط§ظپط¸ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ططھظ‰ طھط¨ظ‚ظ‰ ظ…ظƒط§ظ†ط§ظ‹ طµطظٹ ظٹط¹ظٹط´ ظپظٹظ‡ ط£ط·ظپط§ظ„ظٹ ظˆط£ط¨ظ†ط§ط،ظ‡ظ… ظˆط§ظ„ط£ط®ط±ظٹظ† طںطںطں ظ‡ظ„ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھط±ظ‰ طھظ„ظˆط« ط¹ظˆط§ط¯ظ… ط§ظ„ط³ظٹط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط®ط§ظ†ظ‚ط© ظˆط£ط¯ط®ظ†ط© ط§ظ„ظ…طµط§ظ†ط¹ , ظˆ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط´ط¬ط§ط± , ظˆطھظ„ظˆظٹط« ظ…طµط§ط¯ط± ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط¨ط§ظ„طµط±ظپ ط§ظ„طµطظٹ ظˆظˆظˆظˆظˆظˆظˆ , ط£ظ„ط§طھطھط£ظ„ظ… ط£ظ…ط§ ظٹظ…ط± ظٹظˆظ…ظƒ ظƒط؛ظٹط±ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظپظ…ط§ط°ط§ ظ†ظپط¹ظ„طں ظˆظ„ظ…ط§ط°ط§ طں ظˆظƒظٹظپ طںظƒط«ظٹط± ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظˆظ‚ظ„ظٹظ„ط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ط£ظپط¹ط§ظ„ , ظˆ ظ‚ط±ط£طھ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ„ط© ظ…ظ† ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط´ط±ظ‚ ط§ظ„ط£ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹ ظپط£ط¹ط¬ط¨ظ†ظٹ ظˆظ†ظ‚ظ„طھظ‡ ظˆظ†طظ† ظ‡ظ†ط§ ظ„ط§ظ†ط¯ط¹ظˆط§ ظ„ظ„ط£ططھظپط§ظ„ ط£ظˆ ط¥ط¨طھط¯ط§ط¹ ط£ظ…ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظٹظ† , ط¨ظ„ ظ‡ط°ط§ ظ…ظ† طµظ…ظٹظ… ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط§ظ„ط£ط³ظ„ط§ظ…ظٹ ط§ظ„ط£ظ†ط³ط§ظ†ظٹ ظˆط¯ظ…طھظ… ط¬ظ…ظٹط¹ط§ ظˆظƒظˆظƒط¨ظ†ط§ ظپظٹ ط£ظ„ظپ ط®ظٹط± ..
ظپط¶ظٹظ„ط© ط§ظ„ط´ظٹط® ط±ظ…ط²ظٹ ط§ظ„ط³ط¹ظٹط¯ ظپظ‚ط¯ ط£ط´ط§ط± ط¥ظ„ظ‰ طظ‚ظٹظ‚ط© ظƒظˆظ† ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹ ط§ظ„طظ†ظٹظپ ظ‡ظˆ ط§ظپط¶ظ„ ظپظƒط± ط¹ط±ظپطھظ‡ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ طظ…ط§ظٹط© ط§ظ„طظٹط§ط© ظˆظ‚ط§ظ„: ط¬ط§ط، ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط§ظ„طظ†ظٹظپ ظ„ظ„طظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طظٹط§ط© ظˆط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… (طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ…) ظٹظ‚ظˆظ„ (ظ„ط§ط¶ط±ط± ظˆظ„ط§ط¶ط±ط§ط±) ظˆط¯ط¹ط§ ط¥ظ„ظ‰ ظ…طط§ط³ط¨ط© ط§ظ„ظ…طھط³ط¨ط¨ ط¨ط§ظ„ط¶ط±ط± ط³ظˆط§ط، ظƒط§ظ† ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط¶ط±ط± ظ‚ط¯ ظˆظ‚ط¹ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³ظ„ظ… ط£ظˆ ط؛ظٹط± ظ…ط³ظ„ظ… ط¥ظ† ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظپظٹ ط£ط±ط¶ ط§ظ„طط±ط¨ ط£ظˆظ‚ط§طھ ط§ظ„ط¬ظ‡ط§ط¯طŒ ظˆط£ظˆط¬ظ‡ ط§ظ„ط¯ط¹ظˆط© ظ„ظ„ظ…طط§ظپط¸ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ظٹط¦ط© ظˆط§ظ„ط¯ظ„ط§ط¦ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظپظƒط± ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹ ظƒط«ظٹط±ط© ظپظ‚ط¯ ظˆط±ط¯ ط¹ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظ…طظ…ط¯ (طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ…) ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط§ظ„ (ظ…ط§ ظ…ظ† ظ…ط³ظ„ظ… ظٹط؛ط±ط³ ط؛ط±ط³ط§ظ‹ ط£ظˆ ظٹط²ط±ط¹ ط²ط±ط¹ط§ظ‹ ظپظٹط£ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط£ظˆ طظٹظˆط§ظ† ط£ظˆ ط·ظٹط± ط¥ظ„ط§ ظˆظƒط§ظ†طھ ظ„ظ‡ ظپظٹظ‡ طµط¯ظ‚ط©) ظˆظ‚ط§ظ„ (طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ…) (ظ…ظ† ط§طظٹط§ ط£ط±ط¶ط§ ظ…ظٹطھظ‡ ظپظ‡ظٹ ظ„ظ‡) ظˆظ…ظ† ظ‡ط°ط§ ظ†ط³طھط´ظپ ط£ظ† ظƒظ„ ظ…ط§ظ‡ظˆ ظ…ط«ظ…ط± ظˆظٹظپظٹط¯ ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹط© ط¹ظ„ظٹظ‡ ط£ط¬ط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨طط§ظ†ظ‡ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ ظ„ظ…ظ† ظ‚ط§ظ… ط¨ظ‡طŒ ظˆظپظٹ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… طھط£ظƒظٹط¯ ظ„ظ„ظ…طط§ظپط¸ط© ط¹ظ„ظ‰ ظƒظ„ ظ…ط§ظٹظ†ظپط¹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظپط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… ظ…ط«ظ„ظ‡ ظƒظ…ط«ظ„ ط§ظ„ظ†ط®ظ„ط© ط§ظ„ظ…طھط¯ظ„ظٹط© ط«ظ…ط§ط±ظ‡ط§ ظ„ظ„ظ†ط§ط³طŒ ظˆط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط¶ط¯ ط£ظٹ طھط¹ظƒظٹط± ظ„ظ„ط¨ظٹط¦ط© ط£ظˆ ظ„ط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظˆط¯ط¹ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط®ط° ط¨ط§ظ„ط§ططھظٹط§ط·ط§طھ ظپظٹ ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨طط§ظ†ظ‡ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ (ظٹط§ ط£ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط°ظٹظ† ط£ظ…ظ†ظˆط§ ط®ط°ظˆط§ طط°ط±ظƒظ…) ظˆط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ† ظƒظٹظ‘ط³ ظپط·ظ†طŒ ظ…ط§ ط¨ط¹ط« ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ط¥ظ„ط§ ظ„ظٹط¹ظ…ط± ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹط© ط¨ط§ظ„ط®ظٹط± ظˆط§ظ„ظ†ظ…ط§ط،طŒ ظˆظ‚ط¯ ظˆط±ط¯ ظپظٹ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ظ‚ظˆظ„ظ‡ ط³ط¨طط§ظ†ظ‡ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ (ظˆط§ط°ط§ طھظˆظ„ظ‰ ط³ط¹ظ‰ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ظ„ظٹظپط³ط¯ ظپظٹظ‡ط§ ظˆظٹظ‡ظ„ظƒ ط§ظ„طط±ط« ظˆط§ظ„ظ†ط³ظ„ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ط§ظٹطط¨ ط§ظ„ظپط³ط§ط¯) ظˆظ‚ط¯ ظ†ط²ظ„طھ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظƒط© ط¨طظ‚ ظٹظ‡ظˆط¯ظٹ ظƒط§ظ† ط§ط°ط§ ظ…ط§ ط؛ط¶ط¨ ظٹظ‚ظˆظ… ط¨ط§ظ‚طھظ„ط§ط¹ ط§ظ„ط§ط´ط¬ط§ط± ظˆظ‚طھظ„ ط§ظ„طظٹظˆط§ظ†طŒ ظˆظپظٹظ…ط§ ظٹط®طµ ط§ظ„طھظ„ظˆط« ط§ظ„ط¨ظٹط¦ظٹ ط§ظ„طط§طµظ„ ظپظ‡ظˆ ظ…ظ…ط§ ظƒط³ط¨طھ ط§ظٹط¯ظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ„ظ‚ظˆظ„ظ‡ ط³ط¨طط§ظ†ظ‡ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ (ط¸ظ‡ط± ط§ظ„ظپط³ط§ط¯ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط± ظˆط§ظ„ط¨طط± ط¨ظ…ط§ ظƒط³ط¨طھ ط§ظٹط¯ظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط³) ظˆط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¦ظƒط© ط¹ظ†ط¯ ط®ظ„ظ‚ ط¢ط¯ظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨طط§ظ†ظ‡ ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ (ط§طھط¬ط¹ظ„ ظپظٹظ‡ط§ ظ…ظ† ظٹظپط³ط¯ ظپظٹظ‡ط§ ظˆظٹط³ظپظƒ ط§ظ„ط¯ظ…ط§ط،) ظ‚ط§ظ„ (ط¥ظ†ظٹ ط£ط¹ظ„ظ… ظ…ط§ ظ„ط§طھط¹ظ„ظ…ظˆظ†)طŒ ظˆظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط°ظ„ظƒ ظ†ط³طھط·ظٹط¹ ط£ظ† ظ†ط¤ظƒط¯ ط£ظ† ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط£ظˆطµظ‰ ط¨ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ظٹط¦ط© ظˆط§ظ„ط£ط±ط¶ ظˆطھظ†ظپط³ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ط§ظ„ظ†ظ‚ظٹ ظˆطھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط·ظٹط¨ط§طھ ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ظ…ظˆط± ط§ظ„ظ…طط¨ط¨ط© ظ„ظ„ط¨ط´ط± ظˆط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط¯ظٹظ† طط±ظٹطµ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظ„ظƒظ„ ط§ظ„ظ…ط®ظ„ظˆظ‚ط§طھ ظˆظ‚ط¯ ط³ط¨ظ‚ ظƒظ„ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ظٹط§طھ ط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط´ط£ظ†.
شكرا لك أخي جزاك الله ألف خير على التوعية
لتحميل البحث اضغط على الملفات المرفقة في الأسفل
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
حقوق الانسان.doc | 39.5 كيلوبايت | المشاهدات 236 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الإعــلان العـالمي لحقـوق الإنسان.doc | 72.5 كيلوبايت | المشاهدات 225 |
شكرا بارك الله فيك
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
حقوق الانسان.doc | 39.5 كيلوبايت | المشاهدات 236 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الإعــلان العـالمي لحقـوق الإنسان.doc | 72.5 كيلوبايت | المشاهدات 225 |
شكرا اخي بارك الله فيكم
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
حقوق الانسان.doc | 39.5 كيلوبايت | المشاهدات 236 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الإعــلان العـالمي لحقـوق الإنسان.doc | 72.5 كيلوبايت | المشاهدات 225 |
مجهود جيد يستفاد منه ان شاء الله
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
حقوق الانسان.doc | 39.5 كيلوبايت | المشاهدات 236 |
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الإعــلان العـالمي لحقـوق الإنسان.doc | 72.5 كيلوبايت | المشاهدات 225 |
http://www.filesin.com/1C771210406/download.html
* رابط ثاني *
http://ul.to/nbrw9fdr
* رابط ثالث *
http://www.ziddu.com/download/192671…ndial.rar.html
الف الف شكر…………………..