تحميل المقالة من الملفات المرفقة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
المقدمة.doc | 25.5 كيلوبايت | المشاهدات 63 |
مشكووووووووووور اخي
مقالة جدلية – هل العادة وليدة التكرار ؟
مشكلات فلسفية : 3 آداب و فلسفة
المقدمة : إن ضرورة التكيف مع العالم الخارجي جعلت الإنسان يكتسب أفعال كثيرة أهمها العادة ، و إذا كنا لا نتعرف على عادات الشخص إلا إذا لاحظناه يكرر نفس الفعل مرات عديدة فهل نستخلص من هذا أن تكوين العادات يتوقف على دور التكرار فقط ، أم هناك عوامل أخرى لها دور في تكوينـــــها ؟ أ– العادة وليدة التكرار ( النظرية الآلية) ب– العادة ليست وليدة التكرار بل وليدة الوعي( النظرية العقلية) ج- العادة وليدة التكرار و الوعي (تركيب) -كتركيب بين الأطروحتين نرى ان اكتساب العادة يحصل في الواقع بالتكرار و بالوعي الذي يرافقه من أجل أن يراقبه ويعدله كلما اقتضت الضرورة . حيث يقول " بول غيوم" في كتابه " تكوين العادات " " إن علم النفس لا يجد صعوبة في استخلاص شرطين في تكوين العادات وهما : من جهة مرات تكرار الفعل ومن جهة أخرى الاهتمام الذي يوليه الشخص لفشله وإنجاحه " الخاتمة ( حل المشكلة) رغم أن التكرار هو الخاصية المميزة للعادة ، إلا انه ليس عاملا كافيا لاكتسابها و تكوينها ، فيجب أن يدعم أيضا بعوامل نفسية ذات صلة كالوعي و الإرادة و الاهتمام *الأستاذ ج-فيصل*
|
رد: مقالة جدلية – هل العادة وليدة التكرار ؟
شكرك لك على المقالة وفي انتضار المزيد من المقالات
|
رد: مقالة جدلية – هل العادة وليدة التكرار ؟
شكررراااا لك استاذ انا حقا كنت في حاجة الى هذه المقالة …………….ارجوا منك ان تمدنا بباقي المقلات التي تخص العادة والارادة ……….فكما تعلم نحن تعودنا على كتابة المقالات في النظريات ونقدها …….ولم نتعلم بعد فكرة كتابة مقالة في الثقافة العامة ……………ارجو ان تلبي لي طلبي …………..ولك جزيل الشكر
|
رد: مقالة جدلية – هل العادة وليدة التكرار ؟
استاذ لدي استفسار .من هو فون دير فيلت…………….؟
|
رد: مقالة جدلية – هل العادة وليدة التكرار ؟
MERCI BOUQOUP POUR L’annformation
| العادة السرية (الاستمناء)
الاستمناء في اللغة: استدعاء خروج المني بغير الجماع، سواء كان باليد أم بغيرها من الطرق المستعملة في ذلك. ويسمى الاستمناء بالخضخضة أيضا، وبجلد عميرة، كما ذكره أبو حيان في البحر المحيط. واشتهر بالعادة السرية لأن الغالب في هذه الخصلة الخبيثة أنها تمارس في السر.
| العادة السرية: حكمها وكيفية علاجها
الحمد لله
| حكم الشرع في العادة السرية (الاستمناء)
حكم الشرع في العادة السرية (الاستمناء)
فعلى الرغم من أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترك شيئًا إلا وضّحه وتحدث فيه فإنه لم يتحدث عن هذا الأمر وسكت عنه مع أنه منتشر بين الناس، وخاصة الشباب في ذلك العصر وفي كل العصور، ولا يتصور أن يسكت الرسول عن أمر واسع الانتشار كهذا الأمر نسيانًا.. وهذا يجعلنا نتعامل مع هذا الأمر على أنه من المسكوت عنه رحمة بالناس وتقديرًا لضعفهم واحتياجاتهم.
أما على مستوى القرآن الكريم فالله تعالى يقول في سورة المعارج: " وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ " (المعارج: 29 – 31). ووردت آيات ثلاث بنفس النص في سورة المؤمنون: "وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ" (المؤمنون: 5 – 7). يقول ابن كثير في تفسير هذه الآيات من سورة "المؤمنون": "أي والذين قد حفظوا فروجهم من الحرام فلا يقعون فيما نهاهم الله عنه من زنا ولواط، لا يقربون سوى أزواجهم التي أحلها الله لهم أو ما ملكت أيمانهم من السراري، ومن تعاطى ما أحله الله له فلا لوم عليه ولا حرج؛ ولهذا قال: "فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك" أي غير الأزواج والإماء "فأولئك هم العادون" أي المعتدون. وقد استدل الإمام الشافعي رحمه الله ومن وافقه على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية الكريمة: "والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم" قال فهذا الصنيع خارج عن هذين القسمين، وقد قال الله تعالى "فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون"، وقد استأنسوا بحديث رواه الإمام الحسن بن عرفة في جزئه المشهور، حيث قال: حدثني علي بن ثابت الجزري عن مسلمة بن جعفر عن حسان بن حميد عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولا يجمعهم مع العالمين ويدخلهم النار في أول الداخلين إلا أن يتوبوا ومن تاب تاب الله عليه: الناكح يده، والفاعل والمفعول به، ومدمن الخمر، والضارب والديه حتى يستغيثا، والمؤذي جيرانه حتى يلعنوه، والناكح حليلة جاره" هذا حديث غريب وإسناده فيه من لا يعرف لجهالته، والله أعلم (ابن كثير، تفسير القرآن العظيم، الجزء الثالث، دار المعرفة، بيروت، صفحة 249، 250). وقد اختلف العلماء حول المقصود من قوله تعالى "ما وراء ذلك" كالتالي: (1) الشافعية والمالكية: رأوا أن العادة السرية (الاستمناء) تدخل في "ما وراء ذلك"، وبالتالي فإن من يرتكبها يكون من "العادون"، وبالتالي فهي حرام.. وهذا الحكم يجعل العادة السرية في مقام الزنا، ولم يقل بذلك أحد، والقول بالتحريم هنا لا يستند إلى دليل صريح. (2) الحنفية: رأوا أن "ما وراء ذلك" يقصد بها الزنا فقط، وبالتالي فإن العادة السرية مكروهة، وإن ممارستها تنتقل من الكراهة إلى الإباحة بثلاثة شروط: 1 – أن يلجأ إليها الشخص خشية الوقوع في الفاحشة. 2 – أن من يقوم بها يكون غير متزوج. 3 – أن يمارسها لتصريف الشهوة إذا غلبته وليس لإثارة الشهوة الكامنة. ويقول الشيخ سيد سابق عن حكم الاستمناء (العادة السرية) في كتابه "فقه السنة" (المجلد الثاني، الطبعة الثامنة، 1407هـ – 1987م، دار الكتاب العربي، بيروت.. صفحة 388 – 390). وأما الذين ذهبوا إلى التحريم في بعض الحالات، والوجوب في بعضها الآخر فهم الأحناف، فقد قالوا: إنه يجب الاستمناء إذا خيف الوقوع في الزنا بدونه، جريًا على قاعدة: ارتكاب أخف الضررين.. وقالوا: إنه يحرم إذا كان لاستجلاب الشهوة وإثارتها، وقالوا: إنه لا بأس به إذا غلبت الشهوة، ولم يكن عنده زوجة أو أمة واستمنى بقصد تسكينها. وأما الحنابلة فقالوا: إنه حرام، إلا إذا استمنى خوفًا على نفسه من الزنا، أو خوفًا على صحته، ولم تكن له زوجة أو أمة، ولم يقدر على الزواج، فإنه لا حرج عليه. وأما ابن حزم فيرى أن الاستمناء مكروه ولا إثم فيه؛ لأن مسّ الرجل ذكره بشماله مباح بإجماع الأمة كلها، وإذا كان مباحًا فليس هنالك زيادة على المباح إلا التعمد لنزول المنى، فليس ذلك حرامًا أصلا؛ لقوله تعالى: "وَقَدْ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ" (الأنعام: 119).. وليس هذا مما فصّل لنا تحريمه، فهو حلال لقوله تعالى: "خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا" (البقرة:29). وقال: وإنما كره الاستمناء؛ لأنه ليس من مكارم الأخلاق ولا من الفضائل، وروى لنا أن الناس تكلموا في الاستمناء فكرهته طائفة وأباحته أخرى، وممن كرهه ابن عمر وعطاء، وممن أباحه ابن عباس والحسن وبعض كبار التابعين، وقال الحسن: "كانوا يفعلونه في المغازي" (انتهى كلام الشيخ سيد سابق). وورد في موسوعة الفقه الإسلامي المعاصر التي يرأس تحريرها الدكتور عبد الحليم عويس (الجزء الثالث – دار الوفاء – الطبعة الأولى 1443هـ – 2022م، صفحة 620، 621 في باب "مشكلات الجاليات الإسلامية في ضوء الفقه الإسلامي" ما يلي: "لا ينكر عاقل أن هذه العادة إنما هي عادة مرذولة، وأنها مما تنفر منه الفطرة السليمة، وقد ذهب كثير من العلماء إلى تحريم الاستمناء باليد، ولا شك أن هذا التحريم هو الأصل خضوعًا لنداء الفطرة التي توجب وضع هذه الطاقة الغالية في مصارفها الصحيحة، وأيضًا لما يفهمه العقل المسلم من قوله تعالى: "وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ" (المؤمنون: 5 – 7)، فلا شك أن الآية تفيد أنه ما وراء الزوجة وملك اليمين حرام، والاستمناء باليد هو مما وراء ذلك. وإلى هذا الرأي ذهب الإمام مالك والجمهور، لكن الإمام أحمد بن حنبل اعتبر المني فضلة من فضلات الجسم، فجاز إخراجه كالفصد وقد أيده في ذلك الإمام ابن حزم، لكن فقهاء الحنابلة قيدوا هذا الجواز بأمرين: الأول: خشية الوقوع في الزنا. الثاني: عدم القدرة على الزواج. ويرى الدكتور يوسف القرضاوي، ويوافقه في ذلك الشيخ محمد الغزالي، والشيخ حسنين مخلوف، والدكتور سعيد رمضان البوطي، رئيس قسم الفقه بجامعة دمشق والدكتور عبد العزيز الخياط عميد كلية الشريعة بالجامعة الأردنية، والشيخ علي الطنطاوي، وغيرهم، يرى كل هؤلاء أنه من الأولى الأخذ برأي الإمام أحمد بن حنبل في حالات ثورات الغريزة وخشية الوقوع في الحرام.. كشاب يتعلم أو يعمل غريبًا عن وطنه في أوروبا أو أمريكا أو غيرها، لا سيما أن أسباب الإغراء أمامه كثيرة وهو يخشى على نفسه العنت، فلا جرم عليه أن يلجأ إلى هذه الوسيلة (غير الطبيعية) يطفئ بها ثوران الغريزة على ألا يسرف فيها أو يتخذها عادة. وينصح هؤلاء الأساتذة الشباب الذين يتعرضون لمثل هذه الحالات باللجوء إلى المراكز الإسلامية، والاندماج في أنشطتها ومجتمعاتها الطيبة والإكثار من صوم أيام الإثنين والخميس، وغيرهما إذا تهيأت لهم الفرصة. othmandoc
|
رد: حكم الشرع في العادة السرية (الاستمناء)
شكرا عثمان موضوع جرئء و جدير بالإهتمام
ننتظر دوما منك المزيد
|
رد: حكم الشرع في العادة السرية (الاستمناء)
merci frere pour ton passage car c un sujet d’actualité surtous pour les jeunes
|
رد: حكم الشرع في العادة السرية (الاستمناء)
بارك الله فيه د.عثمان على التطرق لهاذ الموضوع
الهام والحسآس خآصة لعنصر الشباب ،’ ولكن لو اتبعنا قول نبينا الكريم عليه الصلوات والسلام وفي الاخير تقبل مروري
ودمت بود
|
رد: حكم الشرع في العادة السرية (الاستمناء)
Merci soeur pour ton valeureux passage
| حملة إيقاف العادة السرية….
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم يا شباب نحن شباب الغد صناع الحياة كيف سنبني بلدنا وامتنا ونحن نضعاف بلا قوة ولا طاقة
اخوتي في الله لقد قمنا بعمل حملة للقضاء على عادة وما لها من عادة قبيحة انتشرت بين الشباب كما ينتشر النار في الهشيم ونحتاج اليكم في مساعدتنا في القضاء عليها ليبذل كل واحد منا جهده حتى نقضى عليها فلنضع التوقيعات كالصورة وفلننشرها حتى يتعظ الشباب هيا يا شباب نحن نعتمد عليكم في نشرها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأضرار التى قد تلحق بممارس نكاح اليد (العادة السرية)(جلد عمير):- 1-قلة التركيز الذهني والخمول وعدم القدرة على التحصيل 2-سرعة القذف:- 3- آلام الخصية وآلام أسفل البطن وأسفل الظهر و ألم عند التبول (حرقان) وألم بالشرج وتقطع البول وألم في منطقة العانة نتيجة الاحتقان المتكرر للجهاز التناسلي , وذلك لأن الإفراط في ممارسة العادة سبب تجمعا لدم الوريد، واحتقانا حول الجهاز التناسلي والبروستاتا والمثانة والشرج، ويُحدث كذلك انقباضا للعضلات الموجودة بالحوض، وحول المستقيم والقضيب. 4- خروج دم مع القذف 5-خروج نقاط من البول أثناء العطاس أو الكحة 6– عدم الشعور بالمتعة أثناء الجماع الحلال السوى مع زوجك وتفضيل نكاح اليد عليه 7-فقدان العذرية (للفتيات) الأدلة على حرمة نكاح اليد 1- قول الله سبحانه وتعالى بسم الله الرحمن الرحيم ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ(1)الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ(2)وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ(3)وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ(4)وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ(5)إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ(6)فَمَنْ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْعَادُونَ(7) ) …(أول سورة المؤمنون) 2- وقول الله تعالى ثالنيا: الأدلة من السنة الشريفة: 2- قول النبى صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار) ..صحيح 3-أنه ليس من ضمن الحلول التى ساقتها الشريعة السمحاء للشباب ذوى الشهوة والرغبة دعنى أوضح لك الصورة أكثر """"""""""""""""""""""""""""""""""""" 1- تأكد من نفسك بدون عادة سرية:
2- الصلاة وذكر الله :
3- إما الزواج وإما الصوم : 4– الطريقة الذهبية لترك الذنوب: أ-يجب استقذار الذنب و كرهه ب-اسلوبك فى التعامل :- حاولى قدر الإمكان ألا تقولى كلام قد يفهم منه أنه عرض للنفس عند ذوى القلوب المريضة .. تحلى بالوقار وتزينى بالأدب … واجعلى أحمر خدودك الحياء .. وابتعدى عن الزينة الزائدة خارج البيت… أختى أنا خائف عليك فجرائم الإغتصاب قد كثرت … وأنت على ذلك تشهدين. فرصتك أخى وأختى تقلع عن هذه العادة فاستعن بالله أخى واسأله أن يتوب عليك وأن يخلصك منها وآخر ما أوصيكم به غض البصر و شغل النفس بما يفيد نداء لكل من قرأ هذا الموضوع : انشر موضوع الحملة هذا فى كل مدونة عربى يقابلك و انشرها فى مدونتك الشخصية وضع شعار الحملة فى توقيعك فى المنتديات حتى تنال ثواب فى كل من قرأه ونفعه الله به احفظ الموضوع على جهازك لتنقله إلى أصدقائك عند تناقلكم للملفات والبرامج وغيرها وهذه الصورة الرمزية بامتداد gif وبها الأضرار تمر بالأسفل كشريط الأخبار "اضغط هنا" لمن يريد أن يطبع شعار الحملة ليساهم فى نشرها فهذا رابط شعار الحملة للطبع اضغط هنا اطبع ولو نسخة واحدة وعلقها أمام مدرسة اعدادى أو ثانوى أو فى شارعك وهذا عرض مصغر لها المصادر:- تنبيه:- مصدر الإستشهاد قد يكون فى أى جزء من الصفحة http://55a.net/firas/arabic/index.ph…ow_det&id=1305 http://www.55a.net/firas/arabic/?pag…&select_page=3 http://www.boswtol.com/2006/washwasha/wednak_93_01.html http://www.boswtol.com/2006/washwash…ak_120_01.html http://www.boswtol.com/2006/washwash…ak_124_02.html http://www.boswtol.com/2006/washwash…ak_117_01.html http://www.boswtol.com/2006/washwash…ak_112_01.html http://www.boswtol.com/2006/washwasha/wednak_76_01.html http://www.boswtol.com/washwasha/nwednak_262_01.html http://www.boswtol.com/2006/washwash…ak_113_01.html http://www.hebakotb.net/magazine/ind…etails&nId=228 منقول
|
رد: حملة إيقاف العادة السرية….
شكرااااااااااااااااااااااااااا
| تحميل كتاب "الانتصار على العادة السرية، وسائل علمية للوقاية منها"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم في هذا الموضوع تحميل كتاب الانتصار على العادة السرية وسائل علمية للوقاية منها لصاحبه رامي خالد عبد الله الخضر التحميل من الملفات المرفقة منقول للفائدة
|