التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

مقالة فلسفية في السؤال العلمي و السؤال الفلسفي

مقالة فلسفية في السؤال العلمي و السؤال الفلسفي


الونشريس

السؤال العلمي والسؤال الفلسفي .
الطريقة التي نتبعها هي طريقة المقارنة
-i طرح المشكلة.
مما لا شك فيه أن المعرفة لا تحصل حقيقة إلا بوجود عقل يفكر , و علامة التفكير أنه يتساءل حول ما يشغله كإنسان من قضايا كالحرية ، و كذلك حول ما يحيط به من ظواهر الطبيعة . و بذلك نكون أمام نمطين من الأسئلة : السؤال الفلسفي ذو الطبيعة العقلية و السؤال العلمي ذو الطبيعة الحسية . مما يدفعنا للتساؤل عن طبيعة العلاقة بينهما ؟رغم اختلاف طبيعتهما .
i i-
التحليل
* أوجه الاختلاف.
ــ 1 من حيث طبيعة الموضوع , السؤال العلمي مجاله الحسي المادي (فيزيقا)
أما السؤال الفلسفي فمجاله المعقول (الميتافزيقا)
2_
من حيث التخصص… مثلا السؤال العلمي محدود وجزئي (التخصص) لأنه يتعلق بظاهرة معينة .(سقوط الأجسام)
السؤال الفلسفي كلي شامل لأنه يتعلق بقضية عامة (الحرية مثلا)
السؤال العلمي يستعمل التقدير الكمي (لغة الرياضيات) مثل ماهي قوة الجاذبية ؟
السؤال الفلسفي يستعمل لغة خاصة (الألفاظ الفلسفية كمفهوم الحد و مفهوم الاستقراء ..)
3_
المنهج….السؤال العلمي منهجه تجريبي استقرائي .
أما السؤال الفلسفي فمنهجه عقلي تأملي .
4_
الهدف….السؤال العلمي يهدف إلى الوصول إلى نتائج دقيقة تصاغ في شكل قوانين .
أما السؤال الفلسفي فيهدف الوصول إلى حقائق و تصورات غالبا ما تكون متباينة بتباين المواقف وتعدد المذاهب
5_المبادئ…..السؤال العلمي ينطلق من التسليم بالمبادئ قبل التجربة مثل مبدأ السببية و الحتمية
بينما السؤال الفلسفي ينطلق من التسليم بمبادئ و مسلمات بعد البحث مثل مسلمات الذهب العقلي و المذهب التجريبي .
*
أوجه الاتفاق ….. كلاهما سبيل المعرفة و يساهم في المنتوج الثقافي و الحضاري . و أنهما ينبعان من الشخص الذي يتمتع بالحس الإشكالي .
و بذلك كلاهما يثير الفضول ويدفعا إلى البحث نتيجة الحرج والحيرة الناتجة عن الشعور بوجود مشكلة .
و بذلك تكون صيغته كلاهما استفهامية . مثل تساؤل نيوتن حول سقوط الأجسام و تساؤل ديكارت عن أساس المعرفة .
كلاهما ينفرد بموضوع ومنهج و هدف تفرضه طبيعة الموضوع .
كلاهما يعتمد على مهارات مكتسبة لتأسيس المعرفة .
*
مواطن التداخل :
السؤال العلمي نشأ في رحم السؤال الفلسفي لأن هذا الأخير هو الذي عبر عن حيرة الإنسان تجاه الوجود و مصيره بعد الموت و بعدها انشغل بالظواهر الطبيعية و كيفية حدوثها .أي أن الحيرة الفلسفية تولدت عنها الحيرة العلمية . حيث يقول أوغست كونت أن الفكر البشري مر بثلاث مراحل الرحلة اللاهوتية ثم المرحلة الميتافيزيقية ثم المرحلة العلمية .
إذن السؤال الفلسفي يخدم السؤال العلمي
والسؤال العلمي بدوره ينتهي إلى قضايا قد تثير تساؤلات فلسفية مثل التساؤل عن تفسير النشاط الحيوي هل يكون على أساس الآلية(الحتمية) أو الغائية ؟ إذن السؤال العلمي يخدم السؤال الفلسفي .
فطبيعة العلاقة بينهما علاقة تداخل وتكامل وتلاحم .
iii –
لخاتمة : حل المشكل
رغم ما يوحي به مظهر الاختلاف من تباين قد يجعل البعض يتسرع في الحكم على العلاقة بينهما ، فقد تبين لنا بعد التحليل أن كل من السؤالين لهما علاقة وظيفية فعالة وخدمة متبادلة دوما لا تنقطع فهناك تواصل مفتوح لا نهائي بينهما.




التصنيفات
النقاش الجاد و الحوار الهادف

السؤال الذي لم نجد له جوابا

السؤال الذي لم نجد له جوابا


الونشريس


الونشريسالونشريس

الونشريس
الونشريس

ماذا بعد جفاف آبار النفط ؟

الونشريس
سؤال تعاقبت في طرحه الأجيال المتلاحقة بل إن حلوقنا جفت كما ستجف تلك الآبار التي سترت عوراتنا من كثرة ترديدنا له حتى ليتصوره المرء منا مشعلا
يورث من جيل لأخر بل مسؤولية يتبرأ منها السابق ليتحملها اللاحق ليتدبر أمره فيها .
الونشريس
وكعادتنا دوما مع التحديات المصيرية ، لا نتورع عن إختلاق تساؤلات فرعية أو تفادي الإجابة لنتجاهل التحدي الجوهري فمنا من يرى أن في الأمر تشاؤما وإستباقا للأحداث لا مبرر له أبدا فالنفط نعمة أنعم بها الله علينا فلننعم بها وكفى ولا داعي لمثل تلك السيناريوهات المثبطة وحكمتهم في ذلك كما يقول المثل الجزائري : " كي يزيد نسموه بوزيد " ولا داعي أبدا للحديث عن الإستراتيجية مهما كان مداها فالأفضل والأنسب أن نرجئ الحديث ليوم الجفاف الموعود!!
الونشريس

ومنا من يرى أن الامر لا يعنينا فالغرب أولى بالبحث عن البدائل الطاقوية للنفط فهو أحوج لها منا إن جفت آبارنا فلماذا نؤرق أنفسنا بمثل ذلك التساؤل السابق لأوانه؟
عليه هو أن يجد الحل وسيقدمه لنا كما إعتدنا على طبق من ذهب متناسين ومتجاهلين أن ذلك الحل ثمنه من ذهب ومن أين لنا بالثمن بعد ان يكون النفط قد ولى وذهب ؟
ليبقى التساؤل يبحث عن جواب إلى أجل غير مسمى :
ماذا بعد جفاف آبار النفط ؟
سيناريو أسود بعد نضوب الذهب الأسود .
الونشريس

الونشريسالونشريس




رد: السؤال الذي لم نجد له جوابا

كعادتنا دوما مع التحديات المصيرية ، لا نتورع عن إختلاق تساؤلات فرعية أو تفادي الإجابة لنتجاهل التحدي الجوهري فمنا من يرى أن في الأمر تشاؤما وإستباقا للأحداث لا مبرر له أبدا

ومنا من يرى أن الامر لا يعنينا فالغرب أولى بالبحث عن البدائل الطاقوية للنفط فهو أحوج لها منا إن جفت آبارنا فلماذا نؤرق أنفسنا بمثل ذلك التساؤل السابق لأوانه

وهل بعد هذا جواب
هذا هو الجواب
فليس لنا غيره ..
هل نفكر في مواد جديدة
ومن الذي سيستمع
ومن قال لنفكر فالجواب بين ايدينا وحولنا
لكننا نعمى عنه ونختار ان نستزف ما بيأدينا فعلَّ معجزة تحصل ربما
ولا نحتاج لبديل

..

هاهو الجواب
ليس هناك جواب
ان اردنا جوابا فيه الحل فلننظر حولنا ولنتحـــــــــــرك
**

اشكرك على الموضوع النقاشي
أحسنــــــــــــت الطرح




رد: السؤال الذي لم نجد له جوابا

جميل طرحك اخي الاخضر ، شكرااااااااااااااااااا لك
فلننهض قبل ان تتغير الاحوال ، ونصبح في خبر كان
تقبل مروري
بانتضار جددك




التصنيفات
الفلسفة للشعب العلمية

السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2022

السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009


الونشريس

السؤال بين المشكلة والإشكالية ؟
هل لكل سؤال جواب ؟

هذا يتوقف على طبيعة السؤال ، فان تناول السؤال قضية بديهية ، أو مسألة حسابية أو ظاهرة علمية كان له جواب ، أما اذا تناول مسألة فلسفية لن يكون له جواب ( أمثلة عن كل سؤال) إن السؤال في الفلسفة كما يقول الفيلسوف الالماني كارل يسبرس K.JASPERS أهم من الجواب ، و ينبغي على كل جواب أن يتحول الى سؤال جديد.
*السؤال و المشكلة ؟ يرتبط مفهوم المشكلة بمفهوم السؤال أشد ارتباط ، فوراء كل مشكلة سؤال ، مع أنه ليس بالضرورة أن يكون وراء كل سؤال مشكلة بالمعنى الفلسفي !

ما المشكلة ؟ problème لغة هي الأمر الصعب و الملتبس ، اصطلاحا المشكلة هي القضية الفلسفية التي لا نتوصل فيها الى حل يقيني ،نتناولها بالتأمل و تبقى تثير التساؤل المستمر يقول كانط KANTتبدأ الفلسفة عندما ” نقول “ شيئا ما ، وتبدأ المشكلة الفلسفية عندما نؤكد ذلك إن تناول الفيلسوف لمشكلة ما ، يشبه علاج أحد الأمراض “ فتجنشتين ( 1 ) مثال/ هل بإمكان العقل إدراك جميع الحقائق ؟ هل يستطيع العلم أن يحل كل مشاكل الإنسان ؟
ما الاشكالية Problematique ؟ هي مشكلات تحولت بحكم ترابطها الى معضلة كبيرة يتسع فيها مجال البحث و يمتد الى مواضيع أخرى ذات صلة ، و لا يمكن تصور حل لها الا في اطار شامل و كلي ، فاذا كانت المشكلة تعني صعوبة الحل ، فان الاشكالية تعني الاحتمال و تعذر الاختيار . فمن مشكلة السعادة ، نجد أنفسنا نبحث في مشكلة الاخلاق و العدالة و الاشكالية تثير الجدل ، لأن كل واحد يتصور الحل من زاوية معينة وبطريقة تختلف عن الآخر ، و كلما احتدم الجدل و الاختلاف ازدادت تعقيدا
هل المال يحقق السعادة ؟ رأي 1- المال يحقق السعادة لأنه يمكن الإنسان من تلبية جميع حاجياته . رأي 2- المال لا يحقق السعادة بل هو مصدر كل شر ، يولد الاستغلال و يفسد الاخلاق . رأي 3- المشكلة ليست في المال و انما في صاحب المال ، فلا بد أن نبحث في الاخلاق قبل المال و هكذا تصبح الاشكالية مفتوحة على كل الاحتمالات ،
متى يثير السؤال الفلسفي الدهشة و الإحراج ؟

السؤال الفلسفي ثلاثة أنواع / سؤال يطرح مشكلة ، و سؤال يطرح إشكالية ، و سؤال يطرح مشكلة و اشكالية ، و هو الأصعب و الاكثر تعقيدا ، حيث تذوب المشكلة في الإشكالية: و أي سؤال فلسفي يولد فينا
ا-الدهشة الفلسفية / أو الحيرة الفكرية ، و هي متولدة من كون السؤال الفلسفي يفاجئ السامع ، فيطرح قضية مألوفة في صورة غير مألوفة ، تتعارض مع معارفنا و خبرتنا و عادتنا و معتقداتنا ، و يهز ثقتنا و ايماننا ، فيتحول اليقين الى شك و ، العلم الى جهل ، و ينتابنا شعور بالاضطراب و القلق ، و ندرك جهلنا بالحقيقة قال سقراط Socrate .( كل ما أعرفه هو أني لا أعرف شيئ)
مثلا / هل الشجاعة تعني عدم الخوف ؟ هل الحرية أن تفعل ما تشاء ؟ ما هي السعادة و ما هي الفضيلة و غيرها .و كلما اشتد الحخيرة ازداد الفضول للكشف عن الانفراج و التخفيف من الجهل ، و الوقوف على طريق الحقيقة يقول كارل يسبرس ‘ يدفعني الاندهاش الى المعرفة ، فيشعرني بجهلي’
ب- الإحراج الفلسفي / هو الشعور بالضيق و انسداد المنافذ ، فتزداد المعاناة و يبقى السؤال عالقا يطلب منا الجواب ، محاورة سقراط و السوفسطائي حول قضية النفس . هل هو ساخن أو بارد ؟
***و الإحراج ناتج كذلك من كون السؤال الفلسفي يتضمن تناقضات و مفارقات رغم أن المسألة واحدة ، فيضعنا أمام رأي و رأي آخر مناقض أو معاكس له ، و أمام هذه المفارقات يسعى العقل الى ادراك العلاقة بينها ، و جمعها في سياق منطقي واحد ، مثل قول سقراط الذي جمع بين متناقضين هما العلم و الجهل ، فبلغ رسالة مفادها أن الجهل هو أساس المعرفة ، و أن الحقيقة لا تدرك بأتمها أبدا
و كان الفيلسوف الالماني هيجل Heggel يستعمل هذه الطريقة الجدلية في بنائ فلسفته ، حيث يأخذ بالقضية و يقابلها بنقيضها ، ثم يركب بينهما و هكذا …ففي مسألة الشجاعة مثلا / نجد رأي يقول أن الشجاعة هي عدم الخوف . لكن هناك من يقول من لا يخاف فهو متهور و عديم الوعي ، و عندما نركب بين الرأيين ندرك العلاقة بينهما فنقول أن الشجاعة لا تتعارض مع الخوف الذي يعبر عن صميم الوعي يقول هيجل ( الفلسفة تبحث في المتناقضات الشاملة التي يغوص فيها وجود الانسان )
***- و ما يسبب الإحراج أيضا هو أن السؤال الفلسفي يطرح القضية في صورة فكرية عالمية و إنسانية تتجاوز ما هو فردي و خاص ، لأننا عندما نتحدث عن الشجاعة أو السعادة أو الاخلاق لا نعني بها بها شجاعة الجندي ، و سعادة الامير ، و أخلاق المصلحين ، و انما نعني بها شجاعة و سعادة وأخلاق كل انسان على وجه المعمورة ، و عليه يتوجب أن تتوفر لدينا رؤية واسعة و تأمل عميق ، و أن يتوجه خطابنا الفلسفي الى العالم حتى و ان حركتنا قضية جزئية أو خاصة .

– الفلسفة Philosophie مصطلح يوناني الأصل ، يتركب من لفظين هما فيلو= حب ، صوفيا= حكمة ( حب الحكمة) و الحكمة عند فلاسفة اليونان تعني المعرفة و الرغبة في التماس الحقيقة

فيثاغورس = صاحب مصطلح الفلسفة عندما قال ( لست حكيما لأن الحكمة لا تضاف لغير الآلهة و ما أنا إلا فيلسوف




السلامُ عليكمـْ ورحمةُ الله وبركاتهُ 🙂

الونشريس

~:.:.:~
~::~

في أمان الله

^_^




رد: السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009

مشكور يا استاذ




رد: السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009

الونشريس




رد: السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009

نشكركم على التوضيح الرائعالونشريس




رد: السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009

شكراااااااااااااااااااااااا




رد: السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااا




رد: السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009

بارك الله فييييييييييييييييك




رد: السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009

الونشريس




رد: السؤال بين المشكلة و الاشكالية درس مهم bac2009

مشكووور اخي الكريم جزاك الله خيرا




التصنيفات
النقاش الجاد و الحوار الهادف

ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟


الونشريس

الونشريس الونشريس سوف نعتبر انفسنا في مواجهة صريحة مع النفس ونكتب هنا بصراحة عن رأينا فيما يلي :

اخواني واخواتي مــا هـــو السؤال الذي لاتـــحب ان يسالـــك به احد ؟؟

ولا تحب الا جابة علية؟؟؟

اريد تحديد السؤال !! وبدون احراج !!!!!!!

اي سؤال لا تحبون أن يسألكم احد به … يلا ه ابتدوا … من عنده الشجاعة …

بعض النساء لا تحب ان يسالها احد عن عمرهااااااا؟؟؟ او هل انت على علاقة الآن ؟؟ ومن تفضلين ..الخ

وبعض الرجال لا يحبون ان يسالهم اي شخص مهما كان ( كم راتبك )!!!!!!! او هل تحب زوجتك ؟؟ او اسم زوجتك ؟؟؟ …..الخ

ارجو المشاركه وبصراحة…..




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟


والله يا أخي يونس أنا شخصيا لا يهمني إن سُئِلتُ عن سني, و لا أعتقد أنّ هناك سؤالاً لا أحبِّبُ طرحه علي, و حتى أثبت لك ذلك أترك لك المجال لتطرح علي ما شئت من الأسئلة, و أراهنك أني سأجيب عليها كلها …




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

ما شاء الله نشاطك ملحوظ اخ يونس
بالنسبة لي لا احب الاسئلة الخاصه اي كانت.
اما العامه عادي على الرحب والسعة بارك الله فيك




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

الونشريس




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

هناك أسئلة لا يمكن أن نبوح بها لأي أحد وهنا أسئلة لا نجاوب عليها الا للمقربين وهناك أسئلة لا نجب عليها على الهواء ولكل العالم وهناك اجابات نقولها لكل الناس أما بالنسبة لي لا أحب أبدا الأسئلة الكثيرة والشخصية لأنه في بعض الأحيان السائل يكون فضولي وأنا عن نفسي لا أحب التدخل في حياتي ولا في خصوصياتي




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

لا احب الاسئلة التي لا داعي لطرحها.




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

ليس لدي حرج في دكر عمري ..لااضن ان هناك سؤالا قد يزعجني اصلا

شكرا على الموضوع




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

لا يوجد سؤال لا احب ان اسئل به




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

هناك أسئلة محرجة لا أحبذ اللقاء معها ، وخاصة الشخصية منها لأنها تبقى كذلك ، عمري ليس لدي مشكلة في البوح به ….
أكره أن أرتكب خطأ ما من غير قصد ويسألني أحد ما لماذا فعلت ذلك ؟ لأنني لا أجد إجابة عن هذا السؤال ، حدث والسلام

موضوع جميل شكرااااااااااااااااااااااااا جزيلا




رد: ماهو السؤال الذى لاتحب ان يسالك به احد؟

هناك اسئلة عادية يمكن الاجابة عنها و هناك اسئلة لا احب الاجابة عنها




التصنيفات
الفلسفة للشعب الأدبية

الطبيعة والثقافة نص السؤال : هل ثقافة الإنسان تنسجم مع طبيعته دائما ؟

الطبيعة والثقافة نص السؤال : هل ثقافة الإنسان تنسجم مع طبيعته دائما ؟


الونشريس

* لطريقة الجدلية
كتابة المقالة :
المقدمة : " يولد الولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه " فقد كشف الحديث الشريف عن وجود جانب فطري في الإنسان مثل القدرات الكامنة فيه بالولادة , وجانب مكتسب هو قابلية هذه القدرات للنمو والتطور في ظل ما يقدمه المجتمع , ولكن هذان الجانبان ( الفطري والمكتسب ) هل هما متضدان أم متكاملان ؟ بمعنى آخر هل ما يكتسبه الإنسان " الثقافة " يضاف إلى ما هو موجود لديه بالفطرة " الطبيعية " أم يعارضه ويقاومه ؟ بمعنى آخر هل العلاقة بين الثقافة والطبيعة هي علاقة تضاد وتنافر أم علاقة انسجام وتكامل ؟
التحليل :القضية : ما هو ثقافي يعتبر مكملا لما هو طبيعي عند الإنسان .
الحجة: إن الطبيعة باعتبارها المحيط ( أي الواقع الموضوعي المستقل عن الفرد) أو باعتبارها الطبيعة البيولوجية (أي الفطرة والغريزة عند أفراد النوع البشري ) فإنها قابلة للتأثر والإنسان أدرك منذ القدم قدرته على التأثير في الطبيعة الموضوعية , حيث صنع أدوات ومعدات للعمل مكنته من استغلالها , ومع التطور الفكري والعلمي اكتشف الإنسان ذاتيته بقدراتها و اندفاعاتها فراح يستغل هذه المعرفة المكتسبة في فهم العوائق الموضوعية و الذاتية من أجل إحداث التكيف معها في تحسين الطرق البيداغوجية إلا محاولة لإبراز القدرات الفطرية كالذكاء والموهبة …إلخ . وما التعليم إلا استغلالا لقدرات العقل وما الرياضة إلا استغلالا لقدرات الجسم فالثقافة تعمل على تنمية السلوك في حدود ما تقدمه الطبيعة .
النقد : لكن ما هو ثقافي لا يقبل دائما الانسجام مع ما هو طبيعي فالكثير من العادات والقيم والقوانين تحد من الاستعداد الطبيعي الكامن لدى الفرد .
النقيض :ما هو ثقافي يعتبر معارضا لما هو طبيعي عند الإنسان .
الحجة : وكما أن الإنسان أدرك بقدرته على التأثير في الطبيعة سواء الذاتية أو الموضوعية بما يحقق له التلاؤم والانسجام والتكامل معها فكذلك أدرك قدرته على الحد من تأثيرها عليه فأبدع وسائل للحد من مخاطر الطبيعة وصعوباتها كالسدود و الأنفاق … كما هذب دوافعه و اندفاعاته الطبيعة كالأنانية وحب السيطرة بما أوجده من قوانين وقيم اجتماعية وبما أوحى إليه الله من مبادئ ومثل دينية وأخلاقية فما التربية إلا وضع حد لطغيان الغرائز وبذلك فالثقافة جاءت لتقف في وجه الطبيعة حتى يعيش الإنسان في وفاق مع الآخرين .
النقد : لكن ما هو ثقافي ليس مكملا دائما ولا معارضا دائما لما هو طبيعي .
إن الطبيعة والثقافة باعتبارهما قدرتان كامنتان عند الإنسان فهما متداخلتان إلى درجة الترابط الوثيق إذ لا يمكن الفصل بينهما إلا نظريا وما يتعارضان أحيانا ويتكاملان أحيانا أخرى .
الخاتمة :إن الفطري والمكتسب أي الطبيعة والثقافة شيئان ملازمان لشخصية الفرد أحيانا وفق ما تمليه عليه غرائزه و أحيانا وفق ما تمليه عليه ثقافته وعليه فالصراع بينهما والانسجام بينهما باق وملازم له في حياته وهذا من أجل التكيف.




التصنيفات
النقاش الجاد و الحوار الهادف

لاتتعجب من هذا السؤال

لاتتعجب من هذا السؤال


الونشريس

ربما تتعجب من هذا السؤال ..
وربما تضحك منه بعد استيعابه ..
ولكن تأكد أنك لن تجد من يسألك إياه طوال حياتك ..
ربما هو سؤال علمي ..
ربما هو سؤال فلسفي ..
ربما ..
ربما..
لا أدرِ…

*
*
*
*
*
السؤال هو:
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*

ماهو أقدم حدث تتذكره؟

يعني أول ما خزَّنته ذاكرتك، قد تقول لي: لا أذكر قد تقول لي: أظنه هكذا، ولكن حاول.

سأبدأ أنا:
أقْدَم حدث وقع لي أذكره عندما ذهبت مع امي الى السوق ولكم لااتذكر ماذا اشترينا هههههههههههه

فكرة طريفة والآن جاء دوركم..تذكروا..حاولوا..كاش ما تتذكروا..أتفكروا المشاهد




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

اقدم حدث تذكرته هو انني لم اتذكر شيئا




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

اقدم حدث تذكرته لحد الان هو اني كنت العب كرة القدم بصفة بارعة
شكرا ابتسام على الموضوع الذي اعجبني كثيرا لانه نافذة عن الماضي




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

hhh nhar kont fel primaire w dert l 3elk fel koursi ta3 prof ta3i




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

اقدم حدث تذكرته هو ***9829; انني كنت العب كرة القدم وكنت قاءدة لفريق شكلت من جيراني خخخخ***9829; وكنت لاعبة محترفة ***9827;***9787;***9786; شكرا لك على الموضوع القيم




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

لا اتذكر احداث قديمة بسبب فقدي لجزء من الذاكرة في حادث لكني ساحاول و حينها ساكتب




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة الربيع
اقدم حدث تذكرته لحد الان هو اني كنت العب كرة القدم بصفة بارعة
شكرا ابتسام على الموضوع الذي اعجبني كثيرا لانه نافذة عن الماضي

شكرا غاليتي بسمة افرحني مرورك اذا انت لاعبة كرة قدم ههههههه




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jihan
hhh nhar kont fel primaire w dert l 3elk fel koursi ta3 prof ta3i
شكرا لمرورك اذا كنت شقي في صغرك ههههههههههه




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديمة بشار
اقدم حدث تذكرته هو ***9829; انني كنت العب كرة القدم وكنت قاءدة لفريق شكلت من جيراني خخخخ***9829; وكنت لاعبة محترفة ***9827;***9787;***9786; شكرا لك على الموضوع القيم
شكرا ديمة انت مثل بسومة لابدا راكم في فريق واحد نتاع كرة القدم




رد: لاتتعجب من هذا السؤال

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ران موري
لا اتذكر احداث قديمة بسبب فقدي لجزء من الذاكرة في حادث لكني ساحاول و حينها ساكتب
شكرا ان شاء الله تتذكر كل شيء عن ماضيك




التصنيفات
الفلسفة للشعب الأدبية

مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة

مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة


الونشريس


السلام عليكم و رجمة الله تعالى و بركاته

اليكم في الرابط التالي مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة اتمنى ان تستفيدوا منه

http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=610a75c890

لا تبخلوا علينا بصالح الدعاء




رد: مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة

ربي يجعلها ميزان حسناتك




رد: مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة

شكرا جزيلا وبارك الله فيكم وجعلكم ذخرا للعلم




رد: مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة

شكرا عل المجهودات المبدولة يعطيك الصحة ننتظر الجديد




رد: مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة

رحم الله والديك و جعل مثواك الجنة.




رد: مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة

شكرا لك جزاك الله خيرا




رد: مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة

ربي يجعلها ميزان حسناتك