التصنيفات
قضايا المرأة و الأسرة و الطفل

ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

ما هى مواصفات الزوجة الصالحة


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،
أما بعد:
كثير من الأزواج يشتكون ويكثرون الشكوى:
لا نشعر بسعادة في حياتنا الزوجية..
زوجتي لا تبادلني الشعور بالحب..
زوجتي سريعة الغضب..
زوجتي لا تهتم بمظهرها أمامي..
زوجتي أنانية..
زوجتي كثيرة الطلبات..
زوجتي لا تهتم بالفرائض الدينية..
زوجتي ليست على قدر من العلم والثقافة..
زوجتي تفتعل المشكلات..
زوجتي كثيرة الشكوك والظنون..
زوجتي تتأخر في تلبية طلباتي..
زوجتي لا تهتم إلا بأبنائها..
زوجتي تكره عائلتي…
وهكذا دواليك.. سلسلة من الأسباب التي يجعلها الأزواج سبباً في فشلهم وفقدانهم السعادة الزوجية التي كانوا ينشدونها.
ولو نظرنا في واقع الأمر لوجدنا أن الخطأ ابتدأً هو من الأزواج أنفسهم، إذ لم يحسنوا الاختيار ولم يدققوا في صفات من ستشاركهم حياتهم، وستتحمل مسئولية تنظيم حياتهم وتربية أبنائهم.


* وقد تكون أخطاء الزوجة من صنع الزوج نفسه، بحيث يكون هو المتسبب في حدوث تلك الأخطاء وافتعال تلك المشكلات.
* وقد يكون الزوج من النوع الذي يضخم الأخطاء وينسى المحاسن، فيجعل من الحبة قبة، ويبني من التصرفات العادية تلالاً من الأوهام والظنون الفاسدة والشكوك المدمرة، وعلى من هذا حاله أن يعيد النظر في نفسه أولاً، ويقوم بإصلاحها وتقويمها حتى تكون جديرة بالحكم على الآخرين، فمن لم يستطع قيادة نفسه أنىّ له أن يتمكن من قيادة غيره!
* وعلى كل الأحوال فالصبر على أخطاء الزوجة وهفواتها أمر مطلوب، وكل إنسان معرض للخطأ والزلل والنسيان.


وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن النقص والاعوجاج من طبيعة المرأة، وأن المتعامل معها ينبغي ألا يجهل هذه الطبيعة فيحسن إليها مهما كانت تصرفاتها، قال صلى الله عليه وسلم : "استوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيرا" [متفق عليه].
وفي رواية لمسلم: "إن المرأة خلقت من ضلع، لن تستقيم على طريقة، فإن استمتعت بها استمتعت بها وبها عوج، وإن ذهبت تقيمها كسرتها،. وكسرها طلاقها".

قال النووي رحمه الله: وفي هذا الحديث: ملاطفة النساء، والإحسان إليهن، والصبر على عوج أخلاقهن، واحتمال ضعف عقولهن، وكراهة طلاقهن بلا سبب، وأنه لا يطمع باستقامتها، والله أعلم. [شرح صحيح مسلم]




رد: ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

بوركت يمناك على الموضوع

واثابك الله به خير الثواب




رد: ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

جازاك الله الف خير




رد: ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

العنوان يحمل دلالة والموضوع يحمل دلالة اخرى …يا ريت نتحلى بالموضوعية في الطرح…"ما هى مواصفات الزوجة الصالحة" إعتقدت انها نصائح للمرأة كيف تكون زوجة صالحة …لكنها مجرد كلمات تتحامل على الرجل والاحرى كان توجيهها للزوجة حتى تكون صالحة .




رد: ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

بارك الله فيكم على المرور الطيب

بارك الله فيكم على ارائكم اقبلها مهما كانت

نحن هنا لنتعلم ونعلم

لنستفيد ونفيد

لنصحح اخطاء الاخرين وتصحح اخطاءنا




التصنيفات
قضايا المرأة و الأسرة و الطفل

صفات الزوجة الصالحة !!!

صفات الزوجة الصالحة !!!


الونشريس

صفات الزوجة الصالحة

– طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم ،وأن تكون صالحة .

– أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .

– أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.

– أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.

-الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .

– أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً.

-أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.

– أن تكون ذات خلق حسن .

– أن لا تخرج من المنزل متبرجة.

– أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.

-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياءً .

– أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.

– أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.

– أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.

– أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء .

– أن تبتعد عن الغضب ولانفعال .

– أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .

– أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .

– أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل .

– أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله .

– أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.

– أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.

– أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ( وألفيا سيدها لدى الباب).

– أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها .

– أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.

– أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله .

– أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .

أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .

– أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.

– أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم .

– إذا أعطته شئ لا تمنه عليه.

– أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه .

– أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه .

– أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.

-أن تتصف بالحياء .

– أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه .

– أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها .

– أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها .

– أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها .

– أن تبتعد عن التشبه بالرجال .

– أن لا تنشر أسرار الزوجية

– أن لا تؤذي زوجها .

– يرغب الرجل في زوجتع أن تلاعبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك )

– أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه .

– إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل ، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.

– أن تحفظ عورتها إلا من زوجها .

– أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ،وما هي أكلته المفضلة.

– أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله ، معينة له على طاعة الله ، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.

– أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها ، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري ،فإن نفسه تملها.

– أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.

– أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.

– أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.

– أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها،ومدى تعلقه به.

– إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.

– أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.

– أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.

– إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به .

– أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.

– أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر الزوج عن زرجته .

– أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.

– أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.

– أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .

– أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة .

– أن لا تتباها بما ليس عندها.

– أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.

– أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل .

– أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها .

– أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام.

– أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ، لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولاعكس.

– أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.

– أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة .

– أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً

– أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة .

– أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .

– أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانياً.

– أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها .

– أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي،وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر.

– أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .

– أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.

– إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.

– أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة،وأن تزرع الثقة في زوجها

– أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.

– أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ،والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.

– أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.

– أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ، حتى لوالدها وإخوانها.

– إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين .

– أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.

– أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.

– أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.

– أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.

– أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك صلاح للأسرة.

– أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.

– أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.

– أن تكون واقعية في كل أمورها.

– أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية،وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.

– الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب

ـ اللهــــم ارزقنــــــا الزوجـــــة الصــالحــة ـ




رد: صفات الزوجة الصالحة !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحييك أخي هاديدو على هذا الطرح
الذي يعتبر منهاجاً للمرأة الصالحة
حتى ولو انه من الصعب ان تجد
من يتقيد بما جاء فيه نسأل الله العافية
وننتظر منك صفات الزوج الصالح .
لك تحياتي




رد: صفات الزوجة الصالحة !!!

شكرا على الموضوع القيم والذى يجعل من كل من تأخذ بكل نصيحة جاءت فيه امرأة سعيدة وناجحة فى دنياها وأخرتها

اللهم نسألك هذه الصفات لبلوغ رضاك

امين




رد: صفات الزوجة الصالحة !!!

الونشريس




رد: صفات الزوجة الصالحة !!!

الونشريس




التصنيفات
الأسرة و الحياة الزوجية

من صفات الزوجة

من صفات الزوجة


الونشريس

سُئل أحد الفلاسفة عن الصفات التي يجب أن تتوفر في زوجته,فاجاب :لا يجب أن تكون:
-غنية فتقول مالي و مال أبي.
-بدينة فتتعبني.
-نحيفة فلا تقدر على حمل عودي.
-جميلة فيطمع فيها غيري.
-ذميمة فتشمئز منها نفسي.
-طويلة فتنظر إلى ما فوق.
-قصيرة فأطأطأ رأسي أمامها.
-عالمة فتنافس أوامري.
-جاهلة فلا تفهم ما أقول.




رد: من صفات الزوجة

لو كان هذا الفيلسوف في زماننا هذا لفرح كثيرا لان كل النساء اصبحت تتوفر فيهن هذه الصفات الا بعض الصفات والمهمة جدا والتي يفتقدنها جلهن وهي الحفاظ على أنفسهن وشرفهن ودينهن
اللهم اهدينا وعافينا




رد: من صفات الزوجة

سئل أعرابي عن أحسن النساء فقال: أطولهـــــــن إذا قــــــامت وأعظمهــــن إذا قعــــدت وأصدقهـــــن إذا قـــــالت التي إذا غضبـت.. حلمت وإذا ضحكــت.. تبسمــت وإذا صنعـت شيئاً جودته التـي تـلـــــــــزم بيتـــــها ولا تعصـي زوجــــــــها العــزيــزة فــي قومــــها الذليلـــــــــة في نفســــها الـــودود الــــــولــــــــود وكــــل أمرها محمـــــود:……………… الشرف ثم الشرف وبدون شرف فهي بالنسبة لي…….,……..,………,..




رد: من صفات الزوجة

وأصدقهـــــن إذا قـــــالت التي
تـلـــــــــزم بيتـــــها ولا تعصـي زوجــــــــها العــزيــزة فــي قومــــها الذليلـــــــــة في نفســــها




رد: من صفات الزوجة

وأصدقهـــــن إذا قـــــالت التي
تـلـــــــــزم بيتـــــها ولا تعصـي زوجــــــــها العــزيــزة فــي قومــــها الذليلـــــــــة في نفســــها




رد: من صفات الزوجة

في الحقيقة كل واحد يرى في زوجة المستقبل صفات تناسبه إما من الناحية العلمية أو الدينية أو الإجتماعية… و حتى الصفات الخاصة بالمظهر, و هذه الصفات التي ذكرتها ليست معيارا يقتدى به على الرغم من بعض الصحة فيها.




رد: من صفات الزوجة


*** التي تلتزم بيتها و تطيع زوجها ***

*** الاخ yacin ***




التصنيفات
الأسرة و الحياة الزوجية

إليك 60 نصيحة يا أيتها الزوجة المسلمة .

إليك 60 نصيحة يا أيتها الزوجة المسلمة …..


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم

أخواني … أخواتي … تحية طيبة وبعد..
مجموعة من النصائح الهامة حصلت عليها و وددت أن أنشرها بالمنتدى للفائدة.

الموضوع :
إليك 60 نصيحة يا أيتها الزوجة المسلمة …..

01- أنت ريحانة بيتك فأشعري زوجك بعطر هذه الريحانة منذ لحظة دخوله البيت.

02- تفقدي مواطن راحته سواء بالحركة او الكلمة، واسعي اليها بروح جميلة متفاعلة.

03- كوني سلسة في الحوار والنقاش وابتعدي عن الجدال والاصرار على الرأي.

04- افهمي القوامة بمفهومها الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية، ولا تفهميها على أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة.

05- لا ترفعي صوتك في وجوده خاصة.

06- احرصي ان تجتمعا سويا على صلاة قيام الليل بين الحين والآخر فإنها تضفي عليكما نورا وسعادة ومودة وسكينة، ألا بذكر الله تطمئن القلوب.

07- عليك بالهدوء الشديد لحظة غضبه ولا تنامي الا وهو راض عنك… زوجك جنتك ونارك.

08- الوقوف بين يديه لحظة ارتداء ملابسه وخروجه.

09- اشعريه بالرغبة في ارتداء ملابس معينة واختاري له ملابسه.

10- كوني دقيقة في فهم احتياجاته ليسهل عليك المعاشرة الطيبة دون اضاعة وقت.

11- لا تنتظري او تتوقعي منه كلمة أسف او اعتذار بل لا تضعيه في هذا الموضع الا اذا جاءت منه وحده ولشيء يحتاج اعتذاراً فعلا.

12- اهتمي بمظهره وملبسه حتى ولو كان هو لا يهتم به ويتباسط في الملبس الا انه يشرفه امام زملائه ان يلبس ما يثنون عليه.

13- لا تعتمدي على انه هو الذي يبادرك دائما ويبدي رغبته لك.

14- كوني كل ليلة عروسا له ولا تسبقيه الى النوم الا للضرورة.

15- لا تنتظري مقابلا لحسن معاملتك له فإن كثيرا من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره بدون قصد.

16- كوني متفاعلة مع أحواله ولكن ابتعدي عن التكلف.

17- البشاشة المغمورة بالحب والمشاعر الفياضة لحظة استقباله عند العودة من السفر.

18- تذكري دائما ان الزوج وسيلة نتقرب بها الى الله تعالى.

19- احرصي على التجديد الدائم في كل شيء في المظهر والكلمة واستقبالك له.

20- عدم التردد او التباطؤ عندما يطلب منك شيئا بل احرصي على تقديمه بحيوية ونشاط.

21- جددي في وضع اثاث البيت خاصة قبل عودته من السفر واشعريه بأنك تقومين بهذا من اجل اسعاده.

22- احرصي على حسن ادارة البيت وتنظيم الوقت وترتيب أولوياتك.

23- تعلمي بعض المهارات النسائية بإتقان فإنك تحتاجينها لبيتك ولدعوتك وأداؤها يذكرك بأنوثتك.

24- استقبلي كل ما يأتي به إلى البيت من مأكل واشياء أخرى بشكر وثناء عليه.

25- احرصي على اناقة البيت ونظافته وترتيبه حتى ولو لم يطلب منك ذلك مع الجمع بين الاناقة والبساطة.

26- اضبطي مناخ البيت وفق مواعيده هو ولا تشعريه بالارتباك في ادائك للأمور المنزلية.

27- كوني قانعة واحرصي على عدم الإسراف بحيث لا تتجاوز المصروفات الواردات.

28- مفاجأته بحفل أسري جميل مع حسن اختيار الوقت الذي يناسبه هو.

29- اشعاره باحتياجك دائما لأخذ رأيه في الأشياء المهمة والتي تخصك وتخص الأولاد دون اللجوء إلى عرض الأمور التافهة.

30- تذكري دائما انوثتك وحافظي عليها وعلى اظهارها له بالشكل المناسب والوقت المناسب دون تكلف.

31- عند عودته من الخارج وبعد غياب فترة طويلة خارج البيت لا تقابليه بالشكوى والألم مهما كان الأمر صعبا.

32- اشركي الأولاد في استقبال الأب من الخارج أو السفر حسب المرحلة السنية للأولاد.

33- لا تقدمي الشكوى للزوج من الأولاد لحظة عودته من الخارج أو قيامه من النوم أو على الطعام لأن لها آثارا سيئة على الأولاد والوالد.

34- لا تتدخلي عند توجيهه أو عقابه للأولاد على شيء.

35- احرصي على إيجاد علاقة طيبة بين الأولاد والأب مهما كانت مشاغله ولكن بحكمة دون تعطيل لأعماله.

36- اشعريه رغم انشغاله عن البيت بالدعوة بأنك تتحملين رعاية الأولاد بفضل دعائه لك وباستشارته فيما يخصهم.

37- لا تتعجلي النتائج اثناء تطبيق اي اسلوب تربوي مع ابنائك لأنه ان لم يأخذ مداه والوقت الكافي الذي يتناسب مع سن الطفل يترتب عليه يأس وعدم استمرار في العملية التربوية.

38- اجعلي اسلوبك عند توجيه الأبناء شيقا جميلا يخاطب العقل والوجدان معا ولا تعتمدي على التنبيه فقط حتى تكوني قريبة الى قلوب ابنائك (أي اقناع الولد بالخطأ الذي اقترفه وليس الزجر فقط).

39- أبدعي في شغل وقت فراغهم خاصة في الاجازات وتنمية مهاراتهم وتوظيف طاقاتهم على الاشياء المفيدة.

40- كوني صديقة لبناتك وادركي التغيرات النفسية التي تمر بها الفتاة في كل مرحلة.

41- ساعدي الصبية على اثبات الذات بوسائل عملية تربوية.

42- احرصي على ايجاد روح التوازن بين واجباتك تجاه الزوج والأولاد والبيت والعمل.

43- احترام وتقدير والديه وعدم التفريق في المعاملة بين والديه ووالديك فهما أهديا إليك أغلى هدية وهي زوجك الغالي.

44- استقبلي اهل الزوج بترحيب وكرم وتقديم الهدايا لهم في المناسبات وحثه على زيارتهم حتى وان كان لا يهتم بذلك.

45- الاهتمام بضيوفه وعدم الامتعاض من كثرة ترددهم على البيت او مفاجأتهم لك بالحضور بل احرصي على اكرامهم لأن هذا شيء يشرفه.

46- اهتمي بأوراقه وأدواته الخاصة وحافظي عليها.

47- اجعلي البيت مهيأ لأن يستقبل أي زائر في أي وقت ونسّقي كتبه وأوراقه بدقة وبشكل طبيعي دون أن تتفقدي ما يخصه طالما لا يسمح لك.

48- لا تعتبي عليه تأخره وغيابه عن البيت بل اجمعي بين اشعاره بانتظاره شوقا والتقدير لأعبائه فخرا.

49- لا تضطرينه ان يعبر عن ضيقه من الشيء بالعبارات ولكن يكفي التلميح فتبادري بأخذ خطوة سريعة.

50- اشعريه دائما ان واجباته هي الاولوية الاولى مهما كانت مسؤولياتك وأعمالك.

51- لا تكثري نقل شكوى العمل الدعوي او المهني لزوجك.

52- اعلمي ان من حقه ان يعرف ما يحتاجه عن طبيعة ما تقومين به من عمل دون التعريض لتفاصيل ما يدور بينك وبين اخواتك.

53- اشعريه باهتمامك الشخصي فالزوجة الماهرة هي التي تثبت وجودها في بيتها ويشعر بها زوجها طالما وجدت حتى وان كان وقتها ضيقاً.

54- انتبهي ان تؤثر على طبيعتك الانثوية كثرة الاعمال الدعوية والمهنية.

55- حافظي على اسرار بيتك واعينيه على تأمين عمله بوعيك وادراكك لطبيعة عمله.

56- لا تضعيه ابدا في موضوع مقارنة بينه وبين آخرين بل تذكري الصفات الجميلة التي توجد فيه.

57- تعرفي على الفقه الدعوي الذي يساعدك على التحرك بسهولة وحكمة في الوسط النسائي حتى تحققي الأهداف المطلوبة في الوقت المطلوب دون اضاعة وقت.

58- تعرفي على المقاييس المادية التي تشغل عموم النساء ليسهل عليك اخراجهن منها وتخيري مداخل الحديث المناسب لهن.

59- احرصي عند متابعة عملك مع أخواتك ان تخاطبي القلب قبل العقل لمناسبة ذلك مع الطبيعة النسائية.

60- احرصي على التوريث والتفويض وايجاد الردائف حتى لا تكبر معك أعباؤك ومسؤولياتك فيتوفر من يقوم بها بدلا منك.
دمتم بود




رد: إليك 60 نصيحة يا أيتها الزوجة المسلمة …..

بارك الله فيك حياة على الموضوع دائماً متميزة .




رد: إليك 60 نصيحة يا أيتها الزوجة المسلمة …..

العفو اختي عبير سعدت بمرورك العطر




رد: إليك 60 نصيحة يا أيتها الزوجة المسلمة …..

بارك الله فيك على الموضوع




رد: إليك 60 نصيحة يا أيتها الزوجة المسلمة …..

و فيك بارك الله اخي الزويتني سعدت بمرورك العطر




التصنيفات
الأسرة و الحياة الزوجية

10 أساليب كي يظل الحب ضيفا دائما بين الزوج والزوجة

10 أساليب كي يظل الحب ضيفا دائما بين الزوج والزوجة


الونشريس

السلام عليكم كيفكم….. ها أنت تسعدين ببداية حياتك الزوجية حيث يرفرف الحب فوق عشك الجميل وتتمنين أن تظل تلك اللحظات دائما.
هذه السطور قد تساعدك في ذلك..

1ـ الحب هو تلك الحالة التي تصبح فيها سعادة شخص آخر ضرورية لك…فالزوج يحتاج دائما أن يشعر أن زوجته تثق به وبإمكانياته، وبقدرته على القيام بالأعمال المطلوبة منه.وهو يريد أن يشعر بهذا من خلال العمل والمواقف وليس أيضا من خلال الكلام.
وتتجلى هذه الثقة أيضا من خلال اعتقاد الزوجة أن زوجها يبذل جهده مخلصا في سبيل راحتها وسعادتها.
بينما تحتاج الزوجة أن تشعر أن زوجها يقوم برعايتها من خلال إظهار الاهتمام بمشاعرها وأحاسيسها ، وهي تحتاج أن تشعر أن لها مكانة خاصة عند زوجها..تلبية إحدى هاتين الحاجتين المختلفتين عند أحد الزوجين من شأنه أن يلبّي الحاجة الأخرى عند الطرف الأخر.فعندما تثق الزوجة في قدرة زوجها، فإنه يصبح أكثر رغبة في رعايتها وخدمتها.
وكذلك عندما يقوم الزوج برعاية زوجته فإنها تصبح أكثر قدرة على الثقة العميقة به وبإمكانياته.

2ـ قوما بالتخطيط مسبقا بشأن مستقبل علاقتكما. حيث يذكر الدكتور "جريج جولدنر" ، مدير مركز الدراسات للعلاقات عن بعد: أن الفرق بين الأزواج الذين ينجحون والذين لا ينجحون يكمن في كلمتين" القواعد الأساسية" فوفقا للدراسات فإن 70% من الأزواج لم يتوقعوا النتائج ، أو يتحدثوا عن الخطط المستقبلية وكيفية التعامل معها، خلال الستة أشهر الأولى من العلاقة الزوجية وهذه نقطة مهمة جدا.

3ـ من المهم على الدوام سلوك سبيل احترام الآخرين….دعي شريك حياتك يعلم بشكلٍ واضحٍ تماما أنك تحبّينه وتحترمينه فعلا، فهذا الحب وهذا الاحترام هما الضمان الأكيد لعلاقة سعيدة ومستقرة.

4ـ يتمنّى الأزواج على الدوام التخلص من بضعة أشياء ، من جملتها النكد، والكبت الذي يسلبهم حرياتهم، ويقف على رأس كل تلك الأماني ، أمنية التخلص من عصبية الزوجة، التي يرتفع صراخها – خاصة على الأطفال – لأمور تافهة، وخاصة إذا كانت تلك الزوجة قد قالت لزوجها ذات مرة ،يا ليتني كنت تزوجت فلانا واستشعرت السعادة ،لأن الرجل يشعر بعد هذا الكلام بحالة من الانفصال والابتعاد الدائم عن زوجته.

5ـ محاولة أحد الزوجين فرض السيطرة على الآخر تضر الحياة الزوجية، خاصة عندما تكون الزوجة صاحبة شخصية استقلالية ، ويؤكد علماء النفس أنه في استطاعة كلا الزوجين أن يجعلا حياتهما الزوجية الممتدة تجربة مشتركة يخوضانها معا، ببذلك كل منهما العطاء والحنان من أجل الشريك الآخر ، دون الدخول في مباريات لإثبات من يتمتع بالشخصية القوية ، ومن هو صاحب الكلمة المسموعة في البيت.

6ـ فيما يتعلق بالمشكلات ، يجب التزام الوضوح التام مع النفس ، فعدم التزام الوضوح والشفافية يؤدي إلى تصاعد المشكلات ، مما يؤدي بدوره إلى تدمير العلاقات الحميمة بين الطرفين….إذا شعرتما أن العلاقة لا تسير على ما يرام، فاعلما أنها كذلك، أو عادة ما تكون كذلك، ولا تحاولا إقناع نفسيكما بعدم وجود المشكلات ، هذا يجعلكما أكثر قابلية لمواجهة المشكلات بشجاعة، وعدم المبالغة فيها، أو عدم إعطائها حق قدرها.

7ـ هناك فرق بين الصمت المؤقت والمزمن..فالصمت المؤقت يكون في أوقات الخلافات وهذا شيء حميد..ويُفضَّل ألاّ يطول مثل هذا النوع من الصمت ..ولكن يجب المناقشة وتعرية المشكلة تماما حتى يمكن القضاء على جذورها.. وتستأنف الحياة الزوجية الطبيعية .
أما الصمت المستعصي ( المزمن) فيكون بمثابة المسمار الأول في نعش الحياة الزوجية..هنا يكون القلب قد فقد البوصلة ..فيحتار ويسير أحيانا بمسارات خاطئة قد تزيد من حالة البرود العاطفي بين الزوجين، فيصنع حائلا بينهما، ويحوّل الحب إلى نفور ، ويتحول الزواج من سكن ومودة إلى مباراة من مباريات الضربة القاضية..وتكون الصعوبة في إمكانية عودة الحب من جديد بينهما..فقد فقدت العلاقة بينهما صفة الامتنان والمودة..ولا بد من معرفة سبب هذا النفور الذي أدى إلى هذا الصمت الزوجي بينهما ..فلا بد من جلسة ودية وصافية في مكان مريح ووقت مناسب..حتى يتم تذويب ما علق بالنفوس من تراكمات..

8ـ يقول خبراء علم الاجتماع إن الزوج والزوجة اللذين يشعران أنهما لا يقضيان وقتا كافيا في صحبة أحدهما الآخر يمكنهما إيجاد وسيلة للاندماج، بالقيام بالأعمال المشتركة لصالح أسرتهما، فإحساس الزوجة أن الزوج يشاركها في بعض الأعباء الأسرية يشعرها أنه يتعاطف معها.

9ـ في بداية الزواج أكثر ما يشغل الزوج هو جمال زوجته، ولكن بعد مضيّ مدة قصيرة يركز جُلّ اهتمامه على كلامها.
وإذا أصبح على استعداد للقول أن زوجتي وإن لم تكن جميلة إلا أنها نديمة جيدة وكلامها جميل، فلتعلم الزوجة حينذاك أنها محبوبته ومعشوقته الدائمة

10ـ إذا كان ديننا لا يجيز للزوجة أن تطلب من زوجها ما لا طاقة له على توفيره لها. إلا أن من أهم أسباب الود بين الزوجين أن تطلب الزوجة من زوجها بين الحين والآخر شيئا في حدود طاقاته وإمكانياته. لأن مثل هذا الأمر يعدّ أسلوبا فعالا لإيجاد الألفة والمحبة ويؤدي إلى توطيد أواصر الرحمة .
وفضلا عن ذلك فإن شعور الرجل بحاجة المرأة إليه يرضي طموحه ويرى فيه نوعا من الاعتبار لشخصه ولاهتمام المرأة به. فالمرأة الذكية تعرف كيف ومتى تطلب من زوجها بعض حاجاتها أو مالا لنفقاتها الخاصة.
ولكن من أهم الأمور التي يتميّز بها الأزواج السعداء أنه عندما تتعقد الأمور بينهما لا يتصلان فورا بالأهل لحل المشكلة ، ذلك أنه في بداية العلاقة الزوجية لا يزال الزوجان متعلقين بحياتهما السابقة في منزل العائلة ويشعران بالحاجة إلى الذهاب للزيارة بكثرة، لكن مع الوقت وتوطّد العلاقة تبدأ هذه الزيارات بالتباعد ، ولكن يجب ألاّ يعرف الأهل بدواخل العلاقة الزوجية إلا إذا استعصت الأمور على الحل، وليس من الضروري أن تعرف الأم بكل ما يجري في منزل ابنها أو ابنتها لأن ذلك يزيد من الضغوط على العلاقة




التصنيفات
الكتب و المراجع الإسلامية

لقمان الحكيم والزوجة الصالحة

لقمان الحكيم والزوجة الصالحة


الونشريس

سئل لقمان الحكيم وهو إبن عشر سنوات عن الزوجة الصالحة فقال
لا تنكحن المنانة ولا الحنانة ولا ذات الجلاوذة
= والمنانة هي المرأة الغنية تمن عليك بمالها
= والحنانة هي متخذة الخذل
= وذات الجلاوذة هي أم لأطفال من زوج أول




رد: لقمان الحكيم والزوجة الصالحة

بوركت اخي على الموضوع
شكراااا




رد: لقمان الحكيم والزوجة الصالحة

السلام عليكم
شكرا لك اخيعلى الموضوع
وان شاء الله يستفيد الجميع وبارك الله
فيــــــــــــــكــــــم




التصنيفات
الأسرة و الحياة الزوجية

كيفية تعامل الزوجة مع اهل زوجها

كيفية تعامل الزوجة مع اهل زوجها


الونشريس

يؤكد خبراء السعادة الزوجية أن العلاقة بين الزوجة وبين أهل الزوج تحتاج إلى الكثير من حسن الظن والاستعداد للتغاضي عن الأمور الصغيرة حتى ترسو الحياة الزوجية على بر الأمان . وينصحك الخبراء عزيزتي زوجة بإلتماس العذر لأهل الزوج في أي إجراء يقومون به لأن هذا السلوك يجعلهم آخر الأمر يوقنون بأنك جزء منهم لا دخيلة عليهم، ويكون ذلك بمحاولة نسيان ما جعلك تنفرين من التعامل معهم في أسرع وقت، وذلك بأن تكون البسمة الحانية هي أول ما يروه في وجهك عند لقياك

واليك الارشادات التالية :

ـ تأكدي من أن جانباً كبيراً من عوامل نجاح حياتك الزوجية يتوقف على حسن العلاقة بينك وبين أهله.. حتى يتأكد من أنك أضفت جدياً إلى حياته بدلاً من الإحساس بأنك تحاولين القضاء على صلته الوثيقة بأهله.

ـ إذا حدث أي خلاف بينك وبين زوجك لا تذكري أي شيء يسيء إلى أهله نتيجة لتصرفاتهم معك فيشعر بأنك غريبة عنه.. في حين إنه كان يعتقد أنه بزواجك منه أصبح أهله بمثابة أهلك فلا تجعليه يأسف على ذلك.

ـ إذا حدث خلاف بينك وبين حماتك ( ام الزوج ) لا تجعلي الأمر يتطور إلى أن يجد زوجك نفسه إلى موقف حرج بالمفاضلة بين زوجته وأمه.. وأيهما ينصف وإلى أي جانب ينحاز.. فأمه مهما كان الأمر ومهما قست عليك فهي دائماً على حق.. من وجهة نظره ويتمنى أن تكون كذلك بالنسبة لك.

ـ مهما حدث من زوجك من تصرفات لا ترضين عنها لا تحاولي الشكوى منه لأمه، فهي مهما كانت متعاطفة معك فإنها لا تنسى أنه ابنها وإنها هي المسؤولة عما وصلت إليه أخلاقه وتصرفاته ونظرته إلى الناس، فتعتقد إنك تنقدينها بطريقة خفية وبذلك تخسرين عطفها عليك وشعورها الطيب نحوك، كما أنها قد تظن إنك إذا كنت تشكين زوجك إلى أمه وهي من تكون بالنسبة إليه فماذا تكون شكواك منه للآخرين.. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى غضبها عليك مما يؤدي إلى أن تقف منك موقفاً عدائياً قد يؤثر في علاقتك مع زوجك لأنها بدلاً من أن تتدخل لنصرتك ستعمل على زيادة تأثر علاقته بك.

ـ اعلمي أن الخلافات بينك وبين أهل زوجك تظل عالقة بذهنه مهما بذلت بعد ذلك من جهد لتصفية الأمور.. وهو عندما يشعر بأنك لست على وئام مع أهله ولو لفترة قصيرة يعتقد أن أي صفاء بينك وبينهما لا أساس له من الواقع.. وإلا كان من الأفضل عدم حدوث مثل هذا الخلاف حتى ولو كان بسيطاً.

ـ اعلمي أن مجاملتك الصادقة لأهل زوجك.. تعمل عمل السحر في علاقتك مع زوجك.. بل يجب أن تحثيه على الاتصال بهم من حين لآخر.. والسؤال عن المريض وزيارته إن أمكن.. وعليك أن تسهمي في هذا الشأن حتى ولو بمكالمة تليفونية ومراقبة الأحداث التي تقع في محيطهم فتتقدمين بالتهنئة في المسرات والمواساة في الملمات حتى يشعروا بأنك فرد أصيل من عائلتهم.

ـ اظهري لزوجك إن إنتماءك له مرتبط بإنتماءك لأسرته وذلك بذكر حسناتهم وحسن معاملتهم لك واهتمامك بكل شؤونهم.. كل ذلك دون مبالغة أو مغالاة حتى لا يظن إنك تظهرين غير ما تبطنين.

ـ لا تسيئي أبداً إلى أهل زوجك حتى لو كان زوجك نفسه متبرماً منهم وصدرت منه إساءة إليهم فلا تندفعي في إخراج كل ما يعتمل في نفسك تجاههم وتأخذي في تعديد مساوئهم، فإنه لا يلبث أن ينسى إساءته لأهله ولكنه لن ينسى أبداً إساءتك لهم فالزوجة العاقلة هي التي تفصل بين زوجها وبين تصرفات أهله.. فهو ليس مسؤولاً عن هذه التصرفات فلا يجب معاقبته عليها.

ـ تجنبي أن تتطور المجاملات بينك وبين أهل زوجك إلى الحدث الذي تشعرين فيه أنها أصبحت تشكل عبئاً نفسياً عليك.. يصعب الخلاص منه.. وإذا ما حاولت أن تتوقفي أو تضعي حداً تخشين أن تظهرين في صورة التي كانت تجاملهم من أجل كسب رضاهم.. ولكي تتجنبي هذا الوضع المقلق.. اعملي منذ البداية على أن تكون العلاقة بينك وبين أهل زوجك علاقة متزنة ليست بالفاترة ولا بالمبالغ فيها..

ـ الزوجة العاقلة هي من تتجنب التمسك برأيها في توافه الأمور حتى لا تتسبب في إيجاد فجوة في التعامل مع الأطراف الأخرى بل تجعلهم يوقنون بأنها تحرص على راحة الجميع وتتجنب ما يمكن أن يسيء إليهم.

ـ حاولي أن تكون الخلافات مهما صغرت بينك وبين زوجك محصورة في نطاق بيتك ولا تتعدى شخصيتكما. مع انه على الزوجه صعب تنفيذه..تموت بس ما تخبي شئ

ـ إذا حدث خلاف أو عتاب أمام والديه أو أحد من أفراد أسرته.. لا تظهري له اهتماماً وانهيه أمامهم حتى لا تهيئي الفرصة لتدخلهم وحتى لا تجدين نفسك منساقة للعمل بآرائهم مع إعطاء إنطباعاً بأنك تحرصين على العلاقة بينك وبين زوجك فلا تجعليه يقف منك موقف المدافع عن نفسه أو الناقد لتصرفاتك أمامهم
——–


وتحيـــــــــاتى لكم




رد: كيفية تعامل الزوجة مع اهل زوجها

السلام
زوجتي في حالة نفسية سيئة بسب مشاكل تافه و هي عنيدة و غير مدركة بالامور من حولها.
كانت حامل و منذ شهرين رزقنا بفتاة ، اصبح لدينا 2 ، اتفهم الحالة النفسية ما بعد الولادة و لكن الى متى ؟
قراءة الموضوع سهلة لكن كيف يمكن ان يطبق في الواقع ؟




رد: كيفية تعامل الزوجة مع اهل زوجها

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aliezzeddine
السلام
زوجتي في حالة نفسية سيئة بسب مشاكل تافه و هي عنيدة و غير مدركة بالامور من حولها.
كانت حامل و منذ شهرين رزقنا بفتاة ، اصبح لدينا 2 ، اتفهم الحالة النفسية ما بعد الولادة و لكن الى متى ؟
قراءة الموضوع سهلة لكن كيف يمكن ان يطبق في الواقع ؟
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

مبارك لكما ما رزقتما

إن شاء الله يتربيا في عزيكما و تكونا ذرية صالحة

الأمر كله يحتاج منا إلى بعض التنازلات و كما يقال إلى " ذكاء عاطفي "

المفروض " من عندي و من عندك تنطبع " يعني لا نلقي بالحِمل كله و باللوم على طرف دون الآخر و إلاّ نكون بذلك أنانيين غير مسؤولين




التصنيفات
المرأة المسلمة

كيف تختار الزوجة الصالحة

كيف تختار الزوجة الصالحة


الونشريس

الونشريس
الحمد لله و الصلاة و السلام علا اشرف خلق الله و علا اله وصحبه
امين
الونشريس
الونشريس
اخواني اعضاء و زوار المنتدى الجميل
تحية عطرة كلها ود احترام لما لهادا المنتدى من اثر طيب علا الكثير ممن يزورونه بالهداية و التاثير الطيب
احببت ان اشارك اخوتي بموضوع اجده دو اهمية بالغة وله تاثير كبير علا حياة الافراد و الجماعة
كيف تختار الزوجة الصالحة
حديثي لن يكون خاص بالدكور ولاكن هو عام لكل الجنسين فعملية اختيار الازواج لا تقتصر علا طرف واحد و لاكن لكلى الطرفين علا حد سواء
الونشريس
اخي اعلم بان الطيبون للطيبات و الخبيثون للخبيثات اجارنا الله ان نكون منهم
اخي .. قبل ان تبحث عن دات الدين و الخلق الحسن .. كن انت امام اقرانك في حيك و عشيرتك
اخي
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الدي رواه الامام مسلم عن ابي هريرة رضي الله عنه
(( تنكح المرأة لاربع : لمالها و لجمالها ولدينها , فظفر بدات الدين تربت يداك )).
الزوجة المثالية
يتناول الحديث اربعة مطالب وهي : المال و الحسب و الجمال و الدين , حيث ان الدين هو اهم مطلب ينبغي عليك ان تنصب عينيك عليه . فهي تعينك علا دينك و دنياك و اخرتك و تصون شرفها و عفافها و تحفظ زوجها كرامته فيامن معها ويسكن اليها و تشرق بينهما المودة و الرحمة .. فقد يهلك كل شيئ ويمكن ان تكون المطالب الاخرى سبب في افشال تلك الشراكة ..فقد حدر عليه السلام من لاجل الجمال او المال دون مراعاة الدين حيث رسم عليه السلام الصورة المشرفة للزوجة المثالية في المجتمع الاسلامي فقال صلى الله عليه وسلم
((.. خير النساء من ان نظرت اليها سرتك , وان امرتها اطاعتك , وإدا اقسمت عليها ابرتك , وإدا غبت عنها حفظتك في نفسها و مالك ..))
لدا اخي لا تتنازل عن شرط الدين فهو شرط شرعي سياخد بيدك للجنة
الزوج المثالي
وانتي اختي الكريمة اسرد حديث ابي هريرة (ادا خطب إليكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه إلا تفعلو تكن فتنة في الارض و فساد عريض ))
اظفري اختي بالشاب المتدين يكن لكي خير معين في حياتك و ان احبك اكرمك وان ابغضك لم يظلمك .
اختي لقد اشار النبي عليه السلام الى شيئ لم يدكره عند الزوجة هي مسالة الخلق .. فالزوج الصالح يزيد معنى الرجل الصالح
الملتزم باوامر الله تعالى ظاهرا و باطنا يرتاد المساجد يحرص علا السمت الاسلامي , يجتنب المحرمات.. سهل المعاشرة قليل التدمر كريم في نفقته علا اهله وعياله ..
فالزوج الشكس سريع الغضب , كثير اللوم و العتب قد لا يستحق الحياة معه مهما كان متدينا .
وقد يكون الرجل متدينا حسن الخلق لكن فيه من الصفات مالا يوافقك , فيكون صالحا لغيرك والكنه لايصلح لك . فمثلا قد يكون سكوتا قيل الكلام مهتما بالشعر و الادب علاقاته الاجتماعية محدودة , والمراة عكس دالك تماما اجتماعية جدا تحب الاستكثار من المخالطة من حولها تحب المزاح لا تتدوق لا شعرا و لا ادبا .. اكيد سيكون بداية الاختلاف و الخلاف ,,,,
يقول سبحانه (( وانكحو الايامى منكم و الصالحين من عبادكم و ايمائكم , إن يكونو فقراء يغنهم الله من فضله و الله واسع عليم ))
اختي, العائق المادي ليس عيب في الرجل لو حرصت علا سعادتك و نجاح زواجك فالله من فوق سبع سماوات يضمن رزقك ورزق عيالك ..
الفقر ليس بعائق بشرط ان يكون الزوج دو همة عالية ويسعى للرزق في كل وقت ..
الونشريس
اخوتي صلاة استخارة سنة لايجب ان تغفل عنها
قال صلاة الله عليه و افضل سلام : (( ادا هم احدكم بامر فليصل ركعتين ثم ليقل : اللهم اني استخيرك بعلمك , و استقدرك بقدرك , واسالك من فضلك العضيم .فانك تقدر ولا أقدر و تعلم و لا أعلم و أ نت علام الغيوب . اللهم إن كنت تعلم أن هادا الامر # ويسمي حاجته # خير لي في ديني و معاشي وعاقبة امي فقدره لي . ويسر لي , ثم بارك لي فيه . وإن كنت تعلم أن هادا المر شر لي في ديني و معاشي و عاقبة امري عاجله واجله فاصرفه عني واصرفني عنه , واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به ))
رواه البخاري
خواطر
اخي و اختي .. ان الزواج ليس ضربة حظ كما يقال .. انه توفيق بين الطرفين مند اللحظة الاولى .. و الواقع يقول ان 99 % من ال نجاح ينتج عن كد و جهد متواصلين
ان التقارب بين الزوجين ينشا من خلال التعامل و التعاون و الاخد والعطاء
و التوافق لا يعني التماثل او الاتفاق التام لان لكل واحد منا شخصيته
لامانع ان يكون الرجل ابا لزوجته او طفلا لها و شريكا في كل صغيرة او كبيرة
كل اسرة سعيدة يتميز الزوج فيها بفهم عميق لنفسية زوجته
الصداقة اهم عوامل الرضاء الزوجي
الونشريس الونشريس
اتمنى ان اكون قد وفقت في اثارة الموضوع وسيكون هناك مواضيع اخرى متممة له بحول الله
الونشريسالونشريس




رد: كيف تختار الزوجة الصالحة

شكرا لك الاخ حميد وبارك الله فيك على المعلومات القيمة
جزاك الله بها الحسنات
انت حقيقة تبدع في هذا القسم




رد: كيف تختار الزوجة الصالحة


السلام عليكم
شكرا لك اخي ياســـــر على المرور
اتمنى لك المزيد من التألق
وبارك الله فيك
واتمنى لك زوجة صاحة




رد: كيف تختار الزوجة الصالحة

صدقت المراة حين قالت لابيها عن موسى عليه السلام(يا ابت استاجره ان خير من استاجرت القوي الامين)
و كما في حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم(اذا جاءك من ترضون خلقه و دينه فزوجوه)
و لم يقل جماله .جسمه….
او من غير الظواهر
فيجب حسن الاختيار و الحكمة و ايضا في الزوجة فقد قال حبيبي رسول الله صلى الله عليه و سلم (:"ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود الولود العؤود، التي إذا ظلمت قالت: هذه يدي في يدك، لا أذوق غمضاً حتى ترضى" [رواه الدارقطني والطبراني وحسنه الالباني].

اللهم ارزق ابناء السلمين الازواج الصالحين
شكرا اخي




رد: كيف تختار الزوجة الصالحة

إياك وهؤلاء:
قال بعض العرب: لا تنكحوا من النساء ستة: لا أنانة، ولا منانة، ولا حنانة ولا تنكحوا حداقة، ولا براقة، ولا شداقة.
*والأنانة: هي التي تكثر التشكي والأنين، وتعصب رأسها كل ساعة.
* المنانة: التي تمن على زوجها فتقول: فعلت لأجلك كذا وكذا.
*والحنانة: التي تحن إلى زوج آخر، أو ولدها من زوج آخر.
* والحداقة: التي ترمي إلى كل شيء بحدقتها فتشتهيه، وتكلف الزوج شراءه.
* والبراقة: تحتمل معنيين:
أحدهما: أن تمضي معظم وقتها في تصقيل وجهها وتزيينه ليكون لوجهها بريق محصل بالصنع.
والثاني: أن تغضب على الطعام، فلا تأكل إلا وحدها، وتستقل نصيبها من كل شيء.
*والشداقة: المتشدقة الكثيرة الكلام.




رد: كيف تختار الزوجة الصالحة


السلام عليكم
شكرا لك اختي راحيل على المرور
اتمنى لك المزيد من التألق
وبارك الله فيكوشكرا على المعلومات الاضافية




التصنيفات
الأسرة و الحياة الزوجية

نصائح لأناقة وجمال حواء الزوجة

نصائح لأناقة وجمال حواء الزوجة


الونشريس

1 – لنضارة بشرتك :

– اجعلي الحب هو المحرك الأول لكل تصرفاتك تتعاملين به داخل أسرتك، وابتعدي عن التشاؤم وتفاءلي وتقبلي الواقع بنفس راضية لتحتفظي بإشراقة وجهك طول العمر.

2 – لبريق عينيك:

– انظري إليه مباشرة، إلى هذا الشريك .. إلى زوجك الحبيب وركزي عينيك في النظر لعينيه نظرة حانية، محبة، دققي النظر ليصل إلى قلبه، إلى مركز التأثير لتصل شحنة قلبك الدافئة، عبر عينيك إلى قلبه فيستجيب .

– كرري هذا التمرين النبوي الشريف: ( إن الرجل إذا نظر إلى امرأته ونظرت إليه نظر الله إليهما، فإن أمسك يدها تساقطت ذنوبهما من بين أصابعهما) .
عليك بأداء هذا التمرين مرتين يوميًا على الأقل، قبل خروجه للعمل، وبعد عودته.

3 – لجمال شفتيك:

– استخدمي الكلمات الرقيقة المفعمة بالود، واخفضي صوتك، اقتربي منه قدر استطاعتك عندما تتحدثين معه، ستخرج كلماتك حينئذ ولها تأثير ساحر من بين شفتين جميلتين تزينتا بالرقة والحياء والهمس.

4 – للحفاظ علي يديك وأصابعك من التجاعيد:

– إذا حدث بينكما أي خلاف فقومي ونفذي هذا التمرين النبوي ( ألا أخبركم بنسائكم في الجنة، كل ودود ولود إذا غضبت أو أُسِيء إليها، أو عصت زوجها قالت: هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتي ترضي ).

5 – وأخيرًا .. أذنيك:

– لكي تكوني صاحبة أذن ربانية، استخدمي أذنك المزدوجة التي تستجيب وتنصت للطيب الجميل، وتصم وتغلق نفسها تلقائيًا وتتغاضي عن سماع القبيح الرذيل.

– تعلمي فن الاستماع والإنصات لما يقول، وركزي معه جيدًا وكوني مستمعة جيدة يلقي عندك ما أهمّه وشغله، فإن لكِ أذنين وفمًا واحدًا، فاسمعي أكثر مما تتحدثين.

منقول




التصنيفات
المرأة المسلمة

الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم


الونشريس

الونشريس

الونشريس

الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم
تبهرني العقول المتفتحة التي تفسر لنا ما لا ندركه من كلام الخالق جل شأنه


تعالوا وتعرفوا على البلاغة في القران والدقة في التعبير والبيان
ثم قولوا سبحانك ياعظيم
نحن نعلم أن لفظ الزوج يُطلق على كل من الرجل والمرأة . والزوج في اللغة يدلّ على مقارنة شيء لشيء ، من ذلك : الزوج زوج المرأة ، والمرأة زوج لبعلها .

يُقال لكل واحد من القرينين من الذكر والأنثى في الحيوانات المتزاوجة زوج ، ولكل قرينين فيها وفي غيرها زوج ، كالخفّ والنعل ، ولكل ما يقترن بآخر مماثلاً له أو مضاداً زوج .. وزوجة ، جمعها زوجات ، وجمع الزوج أزواج .

معنى "الزوج" إذن يقوم على الإقتران القائم على التماثل والتشابه والتكامل . فحتى يتمّ الإقتران لا بدّ من وجود صفات بين الطرفين تحقّق التماثل والتشابه عند اجتماعهما وتكاملهما واقترانهما ، وهذا المعنى متحقّق في الزوجين الذكر والأنثى .

والله جعل الذكر ميالا للانثى والعكس كذلك

والإسلام نظّم العلاقة بينهما ، بأن جعلها عن طريق واحد مباح ، هو الزواج الشرعي .

ولكن ! لماذا يُطلق على الرجل زوج للمرأة ؟ ويُطلق على المرأة زوج للرجل؟
الجواب : لأن الرجل يكمل المرأة .
ففي المرأة "نقص" لا يسدّه إلا الرجل ، حيث يلبّي لها حاجاتها النفسية والإجتماعية والإنسانية والجنسية ..
ولأن المرأة تكمل "نقص" الرجل ، وتلبّي له حاجاته النفسية والإجتماعية والنفسية والجنسية ..


إذن المرأة بدون زوج فيها نقص ، فيأتي الرجل زوجاً لها مكمّلاً لإنسانيتها .
والرجل بدون امرأة فيه نقص ، فتأتي المرأة زوجاً له ، مكمّلة لإنسانيته .
ولهذا كل منهما "زوج" لصاحبه ، يقترن معه ويزاوجه .

متى تكون المرأة زوجاً ومتى لا تكون ؟

عند استقراء الآيات القرآنية التي جاء فيها اللفظين ، نلحظ أن لفظ "زوج" يُطلق على المرأة إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقتران والإنسجام تامّاً بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ، ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن القرآن يطلق عليها "امرأة" وليست زوجاً ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي أو جنسي بينهما ..
ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى : "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًالِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ"
، وقوله تعالى : "وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَاوَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا" .

وبهذا الإعتبار جعل القرآن حواءزوجاًلآدم ، في قوله تعالى : "وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ" . وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي صلى الله عليه وسلم "أزواجاً" له ، في قوله تعالى : "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ" .
فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن يسمّي الأنثى "امرأة" وليس "زوجاً" .

قال القرآن :امرأة نوح،وامرأة لوط، ولم يقل :زوج نوح أو زوج لوط، وهذا في قوله تعالى : "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوااِمْرَأَةَنُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا" .

إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست "زوجاً" له ، وإنما هي "امرأة" تحته .

ولهذا الإعتبار قال القرآن :امرأة فرعون، في قوله تعالى : "وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوااِمْرَأَةَفِرْعَوْنَ" . لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي "امرأته" وليست "زوجه" .
ومن روائع التعبير القرآني العظيم في التفريق بين "زوج" و"امرأة" ما جرى في إخبار القرآن عن دعاء زكريا ، عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، أن يرزقه ولداً يرثه . فقد كانت امرأته عاقر لا تنجب ، وطمع هو في آية من الله تعالى ، فاستجاب الله له ، وجعل امرأته قادرة على الحمل والولادة .


عندما كانت امرأته عاقراً أطلق عليها القرآن كلمة "امرأة" ، قال تعالى على لسان زكريا : "وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا" . وعندما أخبره الله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته، فكيف تلد وهي عاقر ، قال تعالى : "قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُوَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاء" .


وحكمة إطلاق كلمة "امرأة" على زوج زكريا عليه السلام أن الزوجية بينهما لم تتحقّق في أتمّ صورها وحالاتها ، رغم أنه نبي ، ورغم أن امرأته كانت مؤمنة ، وكانا على وفاق تامّ من الناحية الدينية الإيمانية .

ولكن عدم التوافق والإنسجام التامّ بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ، والهدف "النسلي" من الزواج هو النسل والذرية ، فإذا وُجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب ، فإن الزوجية لم تتحقّق بصورة تامّة .
ولأن امرأة زكريا عليه السلام عاقر ، فإن الزوجية بينهما لم تتمّ بصورة متكاملة ، ولذلك أطلق عليها القرآن كلمة "امرأة" .

وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحها الله تعالى ، وولدت لزكريا ابنه يحيى ، فإن القرآن لم يطلق عليها "امرأة" ، وإنما أطلق عليها كلمة "زوج" ، لأن الزوجية تحقّقت بينهما على أتمّ صورة . قال تعالى : "وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ" .
والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي "امرأة" زكريا في القرآن ، لكنها بعد ولادتها يحيى هي "زوج" وليست مجرّد امرأته .

وبهذا عرفنا الفرق الدقيق بين "زوج" و"امرأة" في التعبير القرآني العظيم ، وأنهما ليسا مترادفين .

منقووول




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

وانا الأخرى تبهرني العقول المتفتحة التي تفسر وكذا العقول المتفتحة التي تنقل لنا لكي نتفتح فبارك الله فيك وجزاك خيرا




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

شكرا أختي على هذه المعلومات الرائعة التي طلما جهلناها
الآن فقط عرفت لماذا غلبت على دارجتنا امرأة فلان وليست زوج فلان لأنه لا يوجد ولن يوجد توافق على الاطلاق ودائما هناك نقص إما من طرف أو كلا الطرفين
اللهم أصلحنا واعف عنا واغفر لنا خطايا




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

شكرا لك اختى على المرور وعلى الكلمات الطيبة




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

اللهم أصلحنا واعف عنا واغفر لنا خطايانا
امين

شكرا لك نور على المرور




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

سبحان الله
كل شيئ في القران الكريم بقدر و من ورائه حكمة بالغة

و لكن اختي ما هي الحكمة من وراء قوله تعالى اذ قالت امراة عمران ربي اني نذرت لك ما في بطني محررا)
ارجو افادتي

شكراااا على المعلومات




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

شكرا على الموضوع…

جزاك الله خيرا…

وجعله الله لك في ميزان حسناتك…

ننتظر جديدك…




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

الونشريس اقتباس الونشريس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل7
و لكن اختي ما هي الحكمة من وراء قوله تعالى اذ قالت امراة عمران ربي اني نذرت لك ما في بطني محررا)
ارجو افادتي

شكراااا على المعلومات

شكرا اختى على المرور واليك ما اردت من تفسير للاية الكريمة
يقصد الله سبحانه وتعالى بهذه الاية الكريمة امرأة همتها في السماء.. محبة لرب الأرض والسماء.. حملت و وجهت همتها نحو معالي الأمنيات.. وقالتها صريحة: . هي لك يا ربي.. موقوفة منذورة لخدمة دينك ومعبدك والقيام بما أمرتَ به، والانتهاء عما نهيتَ عنه، جليسة محراب، وحليفة دعاء، و دائمة قيام وصيام.


قا ل الله سبحان وتعالى {إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }وهي أم مريم عليهما السلام، فالله سبحانه وتعالى لم يصرح باسمها ، و بذكره سبحانه وتعالى الإناث لم يصرح باسم امرأة منهن سوى امرأة واحدة وهي مريم ، و قد ذكر اسم مريم للتبيين لأولئك الذين قالوا إن عيسى ابن الله ليبين لهم أنه ليس ابنا له وإنما هو ابن لمريم . لذلك ذكر اسمها هذا من جهة ومن جهة أخرىكانوا في شريعتهم يحررون أي ينذرون الأولاد الذكور لخدمة المسجد الأقصى ، فامرأة عمران لا تعلم بحقيقة ما في بطنها ، فنذرت ما في بطنها أن يكون عتيقا لله سبحانه وتعالى وأن يهيأ لخدمة المسجد الأقصى { فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى } فالله أعلم بحال ما في بطنها قبل أن تلد ما في بطنها فذكرت بأنها ولدتها أنثى على سبيل الحزن والألم لأن المعهود في ذلك العصر أن الذي يخدم بيت المقدس خدمة طيبة جليلة هم الذكور ، هم الرجال لأنهم الأقوياء أما هذه فهي امرأة ضعيفة أضف إلى ضعفها ما يعتريها من الحمل والحيض والنفاس وما شابه ذلك { وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى } { فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً } بمعنى أن الله سبحانه وتعالى قبل هذه الأنثى على أن تكون خادمة لبيت المقدس وأنبت الله سبحانه وتعالى بدنها نباتا حسنا فخرجت البنت عفيفة طاهرة، بتولا متبتلة، . لتصل إلى أعلى مرتقى عبادي يرقى إليه الآدمي بكسبه.. أعلى الدرجات على الإطلاق، درجة الصديقية،وعظمها الله بانجاب واحدا من أعظم من عرفت البشرية فأخرجت للدنيا رجلا من أعظم خمسة في التاريخ (أولي العزم) هو نبي الله عيسى ابن مريم، عليهما السلام.




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

نعم فهمت
شكرا نانا على المجهود




رد: الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم

جزاكم الله خيرا