هل تعلم من اول انسان اسلم وامن و صدق برسل االله صلىاالله عليه وسلم هي اول امراة تزوجها النبي عليه الصلاة والسلام التي كامت اسعد زوجة فازت وتمتعت باشرف زوج وكانت من افضل نساء الجنة وهم (خديجة ‘وفاطمة ‘ومريم بنت عمران ‘واسية امراة فرعون)
ارجو اعجابكم
احسنتي و جزاك الله الف خير
السؤال: جزاكم الله خير يقول هذا السائل في سؤاله يا فضيلة الشيخ ما الواجب علينا نحو الصحابة الكرام؟
الجواب :
الشيخ: الواجب علينا محبتهم واحترامهم والذود عن أعراضهم والسكوت عن ما جرى بينهم من القتال واتهام من سبهم بالنفاق وذلك بأنه لا أحد يجرؤ على سب الصحابة رضي الله عنهم إلا من غمسه النفاق والعياذ بالله وإلا فكيف يسب الصحابة وقد قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم) وقال (لا تسبوا أصحابي) ثم إن سب الصحابة قدح في الصحابة وقدح في الشريعة وقدح في الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم وقدح في حكمة الله عز وجل
أما كونه قدح للصحابة فواضح
وأما كونه قدح في الشريعة فلأن الذين نقلوا إلينا الشريعة هم الصحابة وإذا كان ناقل الشريعة على الوصف الذي يسبهم به من سبهم لم يبق للناس ثقة بشريعة الله لأن بعضهم والعياذ بالله يصفهم بالفجور والكفر والفسوق ولا يبالي أن يسب هذا السب على أشرف الصحابة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وأما كونه قدح برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فلأن الصاحب على حسب حال صاحبه بالنسبة لاعتبارهم ومعرفة قدره ولذلك تجد الناس إذا رأوا هذا الشخص صاحبا لفاسق نقص اعتباره عندهم وفي الحكمة المشهورة بل وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال (المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل)
وفي الحكمة المشهورة المنظومة:
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي
وأما كونه طعن في حكمة الله فهل من الحكمة أن يختار الله لأشرف خلقه محمد صلى الله عليه وسلم هؤلاء الأصحاب الفجرة الكفرة الفسقة والله ليس من الحكمة.
فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-
الجواب :
الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد .
سب الصحابة من المنكرات العظيمة ؛ بل ردة عن الإسلام ، من سبهم وأبغضهم فهو مرتد عن الإسلام ، لأنهم هم نقلة الشريعة ، هم نقلوا لنا حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وسنته ، وهم نقلة الوحي ، نقلوا القرآن، فمن سبهم وأبغضهم أو اعتقد فسقهم فهو كافر نسأل الله العافية ، نسأل الله العافية والسلامة .
كتاب (الأسئلة اليامية) السؤال السادس
سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز -رحمه الله –
جاء في كتاب الكبائر للإمام الحافظ شمس الدين الذهبي -رحمه الله- :
سب أحد من الصحابة -رضوان الله عليهم-
ثبت في الصحيحين أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- قال : يقول الله تعالى :" من عادى لي وليًا فقد آذنته بالحرب " ، و قال -صلى الله عليه و سلم- :" لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم و لا نصفيه " (مخرج في الصحيحين) .
و قال -صلى الله عليه و سلم- :" الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضًا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم و من أبغضهم فببغضي أبغضهم ، و من آذاهم فقد آذاني و من آذاني فقد آذى الله ، و من آذى الله فقد أوشك أن يأخذه " أخرجه الترمذي .
ففي الحديث و أمثاله بيان حالة من جعلهم غرضًا بعد رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و سبهم و افترى عليهم و كفرهم و اجترأ عليهم .
و قوله -صلى الله عليه و سلم- : " الله الله" كلمة تحذير و إنذار كما يقول المحذر النار النار أي : احذروا النار ، و قوله : " لا تتخذوهم غرضًا بعدي" أي لا تتخذوهم غرضًا للسب و الطعن ، كما يقال : اتخذ فلانًا غرضًا لسبه أي هدفًا للسب ، و قوله : " فمن أحبهم فبحبي أحبهم و من أبغضهم فببضغي أبغضهم " ، فهذا من أجل الفضائل و المناقب لأن محبة الصحابة لكونهم صحبوا رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و نصروه و آمنوا به و عزروه و واسوه بالأنفس و الأموال ، فمن أحبهم فإنما أحب النبي -صلى الله عليه و سلم- .
فحب أصحاب النبي -صلى الله عليه و سلم- عنوان محبته و بغضهم عنوان بغضه ، كما جاء في الحديث الصحيح :" حب الأنصار من الإيمان و بغضهم من النفاق" ، و ما ذاك إلا لسابقتهم و مجاهدتهم أعداء الله بين يدي رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و كذلك حب علي -رضي الله عنه- من الإيمان و بغضه من النفاق ، و إنما يعرف فضائل الصحابة -رضي الله عنهم- من تدبر أحوالهم و سيرهم و آثارهم في حياة رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و بعد موته من المسابقة إلى الإيمان و المجاهدة للكفار و نشر الدين و إظهار شعائر الإسلام ، و إعلاء كلمة الله و رسوله و تعليم فرائضه و سننه ، و لولاهم ما وصل إلينا من الدين أصل و لا فرع ، و لا علمنا من الفرائض و السنن سنة و لا فرضًا و لا علمنا من الأحاديث و الأخبار شيئًا .
فمن طعن فيهم أو سبهم فقد خرج من الدين و مرق من ملة المسلمين ، لأن الطعن لا يكون إلا عن اعتقاد مساويهم و إضمار الحقد فيهم و إنكار ما ذكره الله تعالى في كتابه من ثنائه عليهم ، و ما لرسول الله -صلى الله عليه و سلم- من ثنائه عليهم و فضائلهم و مناقبهم و حبهم ، و لأنهم أرضى الوسائل من المأثور و الوسائط من المنقول ، و الطعن في الوسائط طعن في الأصل ، و الازدراء بالناقل ازدراء بالمنقول ، هذا ظاهر لمن تدبره و سلم من النفاق و من الزندقة و الإلحاد في عقيدته ، و حسبك ما جاء في الأخبار و الآثار من ذلك كقول النبي -صلى الله عليه و سلم- :" إن الله اختارني و اختار لي أصحابًا ، فجعل لي منهم وزراء و أنصارًا و أصهارًا فمن سبهم فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفًا و لا عدلاً ".
و عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال : قال أناس من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" إنا نُسَبْ ، فقال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" من سب أصحابي فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين ".
و عنه قال : قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" إن الله اختارني و اختار لي أصحابي و جعل لي أصحابًا و إخوانًا و أصهارًا ، و سيجيء قوم بعدهم يعيبونهم و ينقصونهم فلا تواكلوهم و لا تشاربوهم و لا تناكحوهم و لا تصلوا عليهم و لا تصلوا معهم ".
و عن ابن مسعود -رصي الله عنه- قال : قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" إذا ذكر أصحابي فأمسكوا ، و إذا ذكر النجوم فأمسكوا ، و إذا ذكر القدر فأمسكوا " .
قال العلماء : معناه من فحص عن سر القدر في الخلق ، و هو : أي الإمساك علامة الإيمان و التسليم لأمر الله ، و كذلك النجوم و من اعتقد أنها فعالة أو لها تأثير من غير إرادة الله عز و جل فهو مشرك ، و كذلك من ذم أصحاب رسول الله -صلى الله عليه و سلم- بشيء و تتبع عثراتهم و ذكر عيبًا و أضافه إليهم كان منافقًا .
بل الواجب على المسلم حب الله و حب رسوله ، و حب ما جاء به ، و حب من يقوم بأمره ، و حب من يأخذ بهديه ، و يعمل بسنته ، و حب آله و أصحابه و أزواجه و أولاده و غلمانه و خدامه ، و حب من يحبهم و بغض من يبغضهم ، لأن أوثق عرى الإيمان الحب في الله و البغض في الله .
قال أيوب السختياني -رضي الله عنه- :" من أحب أبا بكر فقد أقام منار الدين و من أحب عمر فقد أوضح السبيل و من أحب عثمان فقد استنار بنور الله و من أحب عليًا فقد استمسك بالعروة الوثقى ، و من قال الخير في أصحاب رسول الله -صلى الله عليه و سلم- برئ من النفاق ".
و أما مناقب الصحابة و فضائلهم فأكثر من أن تذكر ، و أجمعت علماء السنة العشرة المشهود لهم ، و أفضل العشرة : أبو بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان ثم علي بن أبي طالب -رضي الله عنهم أجمعين- ، و لا يشك في ذلك إلا مبتدع منافق خبيث .
و قد نص النبي -صلى الله عليه و سلم- في حديث العرباض بن سارية قال : " عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، عضوا عليه بالنواجذ ، و إياكم و محدثات الأمور " الحديث .
و الخلفاء الراشدون هم : أبو بكر و عمر و عثمان و علي -رضي الله عنهم أجمعين- ، و أنزل الله في فضائل أبي بكر -رضي الله عنه- آيات من القرآن ،
قال تعالى : " و لا يَأْتَلْ أُولُوا الفَضْلِ منْكُم و السَّعَة أن يُؤْتُوا أُولِي القُرْبَى و المساكِين". الآية
لا خلاف في ذلك فيه ، فنعَته بالفضل -رضوان الله عليه- و قال تعالى :" ثاني اثنين إذْ هُمَا في الْغَارِ" الآية ، لا خلاف أيضًا أن ذلك في أبي بكر -رضي الله عنه- شهدت له الربوبية بالصحبة ، و بشّره بالسكينة ، و حلاه بثاني اثنين كما قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- :" من يكون أفضل من ثاني اثنين الله ثالثهما ؟"
و قال تعالى :" و الّذي جاءَ بالصِّدْقِ و صَدّقَ به أُولئِكَ هم المُتّقُونَ " .
قال جعفر الصادق : لا خلاف أن الذي جاء بالصدق رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و الذي صدّق به أبو بكر -رضي الله عنه- و أي منقبة أبلغ من ذلك فيهم ؟ رضي الله عنهم أجمعين . أهـ
(الكبائر " 207 .. 210")
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك اخي على الموضوع المهم
وبارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
وجزاك الله الجنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يمتاز طعام الرسول صلى عليه وسلم بالفائدة وقلت العناصر فلا تزيد العناصر عن العنصرين أو الثلاث عناصر في الصنف الواحد . واهم العناصر المستخدمة يومها الماء والزيت والخل والسمن والقليل من الملح والقرع العربي والقرع العسلي والتمر ودقيق البر والعسل والقليل القليل من اللحم فقد كان الرسول لا يحب الإكثار من أكل اللحم اللهم صلي وسلم وبارك على الرسول الحبيب
. من أحب الطعام عند الرسول
وصفه بين الطعام كعائشة بي نسائه .
هو عبارة عن فتة الخبز البر بمسلوق اللحم .
تسلق اللحمة جيداً حتى يقصر مائها قليل ثم تملح .
يقطع الخبز البر قطع صغيرة ويسقى بماء اللحم ثم تضاف اللحمة على الوجه ثم يصب القليل من الخل عليها وتقدم .
هو عبارة عن لحم مجفف ففي عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كان اللحم يجفف حتى لا يفسد فقد كانوا يقومون بتقطيع اللحم إلى قطع صغيرة ورفيعة ثم يملح ويلضم في خيط مثل المسبحة ويعلق ويترك حتى يجف تماماً ثم يحتفظون به لوقت الحاجة .
طريقة صنع القديد .
ينقع القديد في القليل من الماء حتى يطرى ثم يصفي ثم يوضع في القليل من السمنة على النار ويقلب حتى يبيض لونه ثم يضاف إليه الماء ويترك على النار حتى يبدأ في النضج يضاف إليه القليل من الملح ويترك حتى يقصر مائه وتنضج اللحمة تماماً ويوكل بالخبز البر .
يوخذ اللحم بدون العظم ويقطع قطع صغيرة ويوضع في الماء ويوضع على النار ويترك حتى ينضج تماماً ويضاف إليه القليل من الملح ثم يذر عليه القليل من الدقيق حتى يخثر قليل ويترك على النار حتى ينضج ثم يؤكل كالشربة .
اللبن الرائب يمزج بالقليل من الدقيق والملح ويوضع على النار حتى يغلظ ثم يضاف له القليل من السمنة ويترك على نار هادئة حتى ينضج الدقيق ثم تؤكل كالشربة .
وعندما تطبخ باللحم ومرق اللحم واللبن والدقيق فتدعي حريرة .
من أحب الطعام إلى الرسول
وهو العظم إذا نزع منه اللحم وسلق في الماء مع القليل من الملح .
:c lap:
من الحليب بعد غليه وتركه حتى يبرد ثم يضاف له القليل من اللبن الزبادي ثم يترك وقت من الزمن حتى يخمر ويصبح حامض ثم يوضع في قطعة من القماش ويعلق حتى ينشف ماؤه ويصبح كالعجين ثم يكور وتعمل من أقراص صغيرة وتوضع في الشمس حتى تجف وتيبس وتحفظ لوقت الحاجة وهي تضاف إلى بعض الأطعمة أو يحتفظون به لوقت يندر فيه وجود اللبن فيسحق الإقط ويحل مع القليل من الماء ويشرب لبن .
حلو من أطعمة الرسول .
يخلط السمن مع الدقيق البر ويوضع على النار ويحمص ثم يضاف إليه العسل ويقلب حتى يمتزج وتوكل ساخنة لاتخرج حتى تصلي على حبيبنا المصطفى.
شكرا على المعلومات القيمة وجزاك الله خيرا
حمل من هنا
http://www.ouarsenis.com/up//view.php?file=f92e1e95df
جزاك الله خيرا واثابك ونفع بك
بارك الله فيك اختي الفاضلة وجزاك خيرا …..
انشا ء الله تمام . . . اليكم سبب وصاية الرسول " ص " لنا بالنوم على الجانب الايمن
كان النبي صلى الله عليه وأله و سلم إذا أراد أن ينام وضع يده تحت خده الأيمن ويقول " اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك" نعم لقد كانت من عادة نبينا العظيم وضع كفه الايمن تحت خده الأيمن ، لقد اثبت العلماء ان هناك نشاطاً يحدث بين الكف الأيمن والجانب الأيمن من الدماغ يحدث عندما يتم الالتقاء بينهما أي كما ورد عن نبينا العظيم صلى الله عليه وأله سلم فيؤدي الى احداث سلسلة من الذبذبات يتم من خلالها تفريغ الدماغ من الشحنات الزائدة والضارة مما يؤدي الى الاسترخاء المناسب لنوم مثالي ! وبعد 14 قرنا أو يزيد ظهرت الحكمة الإلهية لهذه السنة المطهرة وتجلت للعلماء فوائد كثيرة من النوم على الشق الأيمن . وتوالت الاكتشافات وجاء هذا الاكتشاف على أيدى علماء بريطانيين ونشرته أكبر الصحف البريطانية انتشاراً وهى " التايمز" فى شكل تقرير مطول حول الوضعية الصحيحة لنوم الإنسان .. وقالت الصحيفة : إن الباحثين توصلوا إلى أن النوم على الجانب الأيمن اتباعاً لسنة سيدنا محمد هو الوضع الصحيح للنوم لأن النوم على الجانب الأيمن وفقاً لأحدث الأبحاث فيه حكمه إذ أن الرئة اليسرى أصغر من اليمنى فحين ينام الإنسان على جانبه الأيمن يكون القلب أخف حملاً ويكون الكبد مستقراً وغير معلق ، أما المعدة فإنها تكون مستلقية فوق الكبد بكل راحتها وهو ما يجعلها أسهل فى عملية الهضم والتفريغ التى تتراوح ما بين 2.5 إلى 4.5 ساعة وتمتد فوائد النوم على الجانب الأيمن كذلك إلى القصبة الهوائية اليسرى إذ يعد النوم بهذا الشكل من أفضل الإجراءات الطبية التى تسهل وظيفة القصبة الهوائية فى سرعة تخلصها من الإفرازات المخاطية .. أما القصبات اليمنى فإنها تتدرج فى الارتفاع إلى أعلى نظراً لأنها مائلة قليلاً كما يسهل تخلصها من إفرازاتها بواسطة الأهداب القصبية الأمر الذى يعنى التخلص سريعاً أمراض خراج الرئة والكلى .
تحياتي
و ما ينطق على الهوى عليه الصلاة و السلام
يالها من معلومة رائعة
جزاك الله كل الخير و الثواب
هده معلومة رائعة وخاصة ادا كانت من نبينا المصطفى الحبيب شكرا
عفوا . . .شكرا جزيلا على المرور العطر . . . اسعدني تواجدكم في موضوعي .
بورك فيك على الموضوع المفيد .
وفيك بورك اخي على المرور العطر بالصفحة . . . شكرا على الرد الكريم .
بارك الله فيك سبحان الله العلم كله في ديننا الإسلام
شكرا على المرور العطر بالموضوع . . . نورتــــــــــــي الصفحة .
شكرا على المعلومات المفيدة
شكراااااا ايمان عزيزتي……
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم……
لم يوصينا الله عز و جل و رسوله محمد عليه الصلاة و السلام الا و كانت له فائدة عظمى….
سلمت اناملك ايمان و انتظر بشوق جديدك……..
بسم الله الرحمن الرحيم .
[إليكم جديد البحوث العلمية كان قد اخبرنا بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
لماذا يرى الحمار الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟
(هنا معجزه لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم)
حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه :
(إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا).
كم سمعنا هذا الحديث .. ولم نقف عنده؟؟
و لم نتوقع انه يحمل في طياته اكتشافا علميا أبهر العالم عند اكتشافه
إن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة ..
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ..
والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة ..
وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدود لا ترى ما تحت الأشعة الحمراء ولا ما فوق الأشعة البنفسجية ..
لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك ..
والسؤال هنا ..
كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟
إن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار
أي من الأشعة تحت لحمراء ..
لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ..
أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور
أي من الأشعة البنفسجية ..
لذلك تراها الديكة ..
وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ! ذكر الله ..
والسبب هو: إن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فته رب الشياطين.
لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟
الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة .
بمعنى أخر ..
إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى .
من أخبر محمد بكل هذه المعلومات العلمية قبل 14 قرنا؟؟
لا نملك إلا أن نقول صدقت يا رسول الله
وصدق الله العظيم
‘ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار’
انشرها ولك الأجر والثواب إن شاء الله
سكن للتمليك
يطل على ثلاث جهات
الجهة الاولى : عرش الرحمن –
الجهة الثانية : نهر الكوثر –
الجهة الثالثة : قصر الرسول –
المكان
جنة عرضها السموات والارض
الثمن
بسيط جدا ( 12 ) ركعة فى اليوم
*****
: القبر ينادي كل يوم 5 مرات ويقول
أنا بيت الوحدة فأجعل لك مؤنسا : بقراءة القرآن الكريم –
أنا بيت الظلمة فنوّرني : بصلاة الليل –
أنا بيت التراب فأحمل الفراش :! بالعمل الصالح –
أنا بيت الأفاعي فأحمل الترياق : ببسم الله –
أنا بيت سائل منكر ونكير فأكثر عليّ طهري بقول : الشهادتين -[/color]
ارسلها
لا تدعها تتوقف عندك واحتسب الاجر ان شاء الله
لا اله إلا الله العلي العظيم
لا اله إلا الله رب السماوات السبع
ورب العرش العظيم
منقول لنيل الثواب
***1576;***1610;***1606;***1605;***1575; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1589;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1593;***1604;***1610;***1607; ***1608;***1575;***1604;***1607; ***1608;***1587;***1604;***1605; ***1601;***1610; ***1575;***1604;***1591;***1608;***1575;***1601; ***1573;***1584; ***1587;***1605;***1593; ***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610;***1575;***1611;
***1610;***1602;***1608;***1604;: ***1610;***1575; ***1603;***1585;***1610;***1605;
***1601;***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1582;***1604;***1601;***1607;: ***1610;***1575; ***1603;***1585;***1610;***1605;
***1601;***1605;***1590;***1609; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610; ***1575;***1604;***1609; ***1580;***1607;***1577; ***1575;***1604;***1605;***1610;***1586;***1575;***1576; ***1608;***1602;***1575;***1604;: ***1610;***1575; ***1603;***1585;***1610;***1605;
***1601;***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1582;***1604;***1601;***1607; : ***1610;***1575; ***1603;***1585;***1610;***1605;
***1601;***1575;***1604;***1578;***1601;***1578; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610; ***1575;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1608;***1602;***1575;***1604;: ***1610;***1575; ***1589;***1576;***1610;***1581; ***1575;***1604;***1608;***1580;***1607;, ***1610;***1575; ***1585;***1588;***1610;***1602; ***1575;***1604;***1602;***1583; ,
***1575;***1578;***1607;***1586;***1571;
***1576;***1610; ***1604;***1603;***1608;***1606;***1610; ***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610;***1575;***1611;***1567;
***1608;***1575;***1604;***1604;***1607; ***1604;***1608;***1604;***1575; ***1589;***1576;***1575;***1581;***1577; ***1608;***1580;***1607;***1603; ***1608;***1585;***1588;***1575;***1602;***1577; ***1602;***1583;***1603; ***1604;***1588;***1603;***1608;***1578;***1603; ***1575;***1604;***1609; ***1581;***1576;***1610;***1576;***1610; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1589;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1604;***1607;
***1593;***1604;***1610;***1607; ***1608;***1575;***1604;***1607; ***1608;***1587;***1604;***1605;
***1601;***1578;***1576;***1587;***1605; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1608;***1602;***1575;***1604;: ***1575;***1605;***1575; ***1578;***1593;***1585;***1601; ***1606;***1576;***1610;***1603; ***1610;***1575; ***1575;***1582;***1575; ***1575;***1604;***1593;***1585;***1576;***1567;
***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610; : ***1604;***1575;
***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; : ***1601;***1605;***1575; ***1575;***1610;***1605;***1575;***1606;***1603; ***1576;***1607;***1567;
***1602;***1575;***1604; : ***1575;***1617;***1605;***1606;***1578; ***1576;***1606;***1576;***1608;***1578;***1607; ***1608;***1604;***1605; ***1575;***1585;***1607; ***1608;***1589;***1583;***1602;***1578; ***1576;***1585;***1587;***1575;***1604;***1578;***1607; ***1608;***1604;***1605; ***1575;***1604;***1602;***1607;
***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; : ***1610;***1575; ***1571;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610; , ***1575;***1593;***1604;***1605; ***1571;***1606;***1610; ***1606;***1576;***1610;***1603; ***1601;***1610; ***1575;***1604;***1583;***1606;***1610;***1575; ***1608;***1588;***1601;***1610;***1593;***1603; ***1601;***1610; ***1575;***1604;***1575;***1582;***1585;***1577;
***1601;***1571;***1602;***1576;***1604; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610; ***1610;***1602;***1576;***1604; ***1610;***1583; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1589;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1593;***1604;***1610;***1607; ***1608;***1575;***1604;***1607; ***1608;***1587;***1604;***1605;
***1601;***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610;:
***1605;***1607; ***1610;***1575; ***1575;***1582;***1575; ***1575;***1604;***1593;***1585;***1576;
***1604;***1575; ***1578;***1601;***1593;***1604; ***1576;***1610; ***1603;***1605;***1575; ***1578;***1601;***1593;***1604; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1575;***1580;***1605; ***1576;***1605;***1604;***1608;***1603;***1607;***1575;, ***1601;***1573;***1606; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1587;***1576;***1581;***1575;***1606;***1607; ***1608;***1578;***1593;***1575;***1604;***1609;
***1576;***1593;***1579;***1606;***1610;
***1604;***1575; ***1605;***1578;***1603;***1576;***1585;***1575;***1611; ***1608;***1604;***1575; ***1605;***1578;***1580;***1576;***1585;***1575;***1611;, ***1576;***1604; ***1576;***1593;***1579;***1606;***1610; ***1576;***1575;***1604;***1581;***1602; ***1576;***1588;***1610;***1585;***1575;***1611; ***1608;***1606;***1584;***1610;***1585;***1575;***1611;
***1601;***1607;***1576;***1591; ***1580;***1576;***1585;***1610;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1608;***1602;***1575;***1604; ***1604;***1607;: ***1610;***1575;
***1605;***1581;***1605;***1583;. ***1575;***1604;***1587;***1604;***1575;***1605; ***1610;***1602;***1585;***1574;***1603;
***1575;***1604;***1587;***1604;***1575;***1605; ***1608;***1610;***1582;***1589;***1603;
***1576;***1575;***1604;***1578;***1581;***1610;***1577; ***1608;***1575;***1604;***1575;***1603;***1585;***1575;***1605;, ***1608;***1610;***1602;***1608;***1604; ***1604;***1603; : ***1602;***1604; ***1604;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610;,
***1604;***1575; ***1610;***1594;***1585;***1606;***1607; ***1581;***1604;***1605;***1606;***1575; ***1608;***1604;***1575; ***1603;***1585;***1605;***1606;***1575;,***1601;***1594;***1583;***1575;***1611; ***1606;***1581;***1575;***1587;***1576;***1607; ***1593;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1602;***1604;***1610;***1604; ***1608;***1575;***1604;***1603;***1579;***1610;***1585;,
***1608;***1575;***1604;***1601;***1578;***1610;***1604;
***1608;***1575;***1604;***1602;***1591;***1605;***1610;***1585;
***1601;***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610;: ***1575;***1608; ***1610;***1581;***1575;***1587;***1576;***1606;***1610; ***1585;***1576;***1610; ***1610;***1575; ***1585;***1587;***1608;***1604; ***1575;***1604;***1604;***1607;***1567;
***1602;***1575;***1604; : ***1606;***1593;***1605; ***1610;***1581;***1575;***1587;***1576;***1603; ***1573;***1606; ***1588;***1575;***1569;
***1601;***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610;: ***1608;***1593;***1586;***1578;***1607; ***1608;***1580;***1604;***1575;***1604;***1607;, ***1573;***1606; ***1581;***1575;***1587;***1576;***1606;***1610; ***1604;***1571;***1581;***1575;***1587;***1576;***1606;***1607;
***1601;***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1589;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1593;***1604;***1610;***1607; ***1608;***1575;***1604;***1607; ***1608;***1587;***1604;***1605; : ***1608;***1593;***1604;***1609; ***1605;***1575;***1584;***1575; ***1578;***1581;***1575;***1587;***1576; ***1585;***1576;***1603; ***1610;***1575; ***1575;***1582;***1575;
***1575;***1604;***1593;***1585;***1576; ?
***1602;***1575;***1604; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610; : ***1573;***1606; ***1581;***1575;***1587;***1576;***1606;***1610; ***1585;***1576;***1610; ***1593;***1604;***1609; ***1584;***1606;***1576;***1610; ***1581;***1575;***1587;***1576;***1578;***1607; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1594;***1601;***1585;***1578;***1607;, ***1608;***1573;***1606;
***1581;***1575;***1587;***1576;***1606;***1610;
***1593;***1604;***1609; ***1605;***1593;***1589;***1610;***1578;***1610;
***1581;***1575;***1587;***1576;***1578;***1607; ***1593;***1604;***1609;
***1593;***1601;***1608;***1607;,
***1608;***1573;***1606; ***1581;***1575;***1587;***1576;***1606;***1610; ***1593;***1604;***1609; ***1576;***1582;***1604;***1610; ***1581;***1575;***1587;***1576;***1578;***1607; ***1593;***1604;***1609; ***1603;***1585;***1605;***1607;
***1601;***1576;***1603;***1609; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610; ***1581;***1578;***1609; ***1573;***1576;***1578;***1604;***1578; ***1604;***1581;***1610;***1578;***1607;
***1601;***1607;***1576;***1591; ***1580;***1576;***1585;***1610;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1606;***1576;***1610;
***1608;***1602;***1575;***1604; : ***1610;***1575; ***1605;***1581;***1605;***1583;, ***1575;***1604;***1587;***1604;***1575;***1605; ***1610;***1602;***1585;***1574;***1603; ***1575;***1604;***1587;***1604;***1575;***1605; , ***1608;***1610;***1602;***1608;***1604;
***1604;***1603;
: ***1610;***1575; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1602;***1604;***1604; ***1605;***1606; ***1576;***1603;***1575;***1574;***1603; ***1601;***1602;***1583; ***1575;***1604;***1607;***1610;***1578; ***1581;***1605;***1604;***1577; ***1575;***1604;***1593;***1585;***1588; ***1593;***1606; ***1578;***1587;***1576;***1610;***1581;***1607;***1605;
***1608;***1602;***1604; ***1604;***1571;***1582;***1610;***1603; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1585;***1575;***1576;***1610; ***1604;***1575; ***1610;***1581;***1575;***1587;***1576;***1606;***1575; ***1608;***1604;***1575; ***1606;***1581;***1575;***1587;***1576;***1607; ***1601;***1573;***1606;***1607; ***1585;***1601;***1610;***1602;***1603; ***1601;***1610; ***1575;***1604;***1580;***1606;***1577;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1573;***1594;***1601;***1585; ***1604;***1603;***1604; ***1605;***1606; ***1606;***1602;***1600;***1604;***1607;***1575; ***1608;***1606;***1588;***1585;***1607;***1575; ***1608;***1608;***1575;***1604;***1583;***1610;***1607; ***1608;***1604;***1575; ***1578;***1581;***1585;***1605;***1607;***1605; ***1575;***1604;***1571;***1580;***1600;***1585; ***1610;***1575;
***1603;***1585;***1610;***1605;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1588;***1603;***1585;***1575; ***1604;***1603;
***1588;***1603;***1585;***1575; ***1610;***1575; ess-con
__________________
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1589;***1604; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1581;***1605;***1583; ***1608;***1570;***1604; ***1605;***1581;***1605;***1583;
***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1571;***1592;***1604;***1606;***1610; ***1578;***1581;***1578; ***1592;***1604; ***1593;***1585;***1588;***1603; ***1610;***1608;***1605; ***1604;***1575;***1592;***1604; ***1573;***1604;***1575; ***1592;***1604;***1603; ………………………………….. ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1571;***1587;***1602;***1606;***1610; ***1605;***1606; ***1581;***1608;***1590; ***1606;***1576;***1610;***1603; ***1589;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1593;***1604;***1610;***1607; ***1608;***1587;***1604;***1605; ***1588;***1585;***1576;***1607; ***1604;***1575; ***1571;***1592;***1605;***1571; ***1576;***1593;***1583;***1607;***1575; ***1571;***1576;***1583;***1570;……… .. ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1571;***1587;***1571;***1604;***1603; ***1575;***1604;***1601;***1585;***1583;***1608;***1587; ***1605;***1606; ***1575;***1604;***1580;***1606;***1607; ………………………………………….. ……. ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1571;***1580;***1593;***1604;***1606;***1610; ***1605;***1605;***1606; ***1578;***1608;***1603;***1604; ***1593;***1604;***1610;***1603; ***1601;***1603;***1601;***1610;***1578;***1607; ***1608;***1571;***1587;***1578;***1607;***1583;***1575;***1603; ***1601;***1607;***1583;***1610;***1578;***1607; ***1608;***1571;***1587;***1578;***1606;***1589;***1585;***1603; ***1601;***1606;***1589;***1585;***1578;***1607; .. ….. ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1571;***1580;***1593;***1604;***1606;***1610; ***1605;***1606; ***1575;***1604;***1587;***1576;***1593;***1610;***1606; ***1570;***1604;***1601;***1570; ***1575;***1604;***1584;***1610;***1606; ***1610;***1583;***1582;***1604;***1608;***1606; ***1575;***1604;***1580;***1606;***1607; ***1576;***1604;***1575;***1581;***1587;***1575;***1576; ***1608;***1604;***1575;***1593;***1584;***1575;***1576; .. …………. ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1573;***1606;***1610; ***1571;***1587;***1571;***1604;***1603; ***1593;***1610;***1588; ***1575;***1604;***1587;***1593;***1583;***1575;***1569; ***1608;***1605;***1608;***1578; ***1575;***1604;***1588;***1607;***1583;***1575;***1569; ***1608;***1605;***1585;***1575;***1601;***1602;***1577; ***1575;***1604;***1571;***1606;***1576;***1610;***1575;***1569; ***1608;***1575;***1604;***1606;***1589;***1585; ***1593;***1604;***1609; ***1575;***1604;***1575;***1593;***1583;***1575;***1569;. .. ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1573;***1606;***1610; ***1571;***1593;***1608;***1584; ***1576;***1603; ***1605;***1606; ***1593;***1604;***1605; ***1604;***1575;***1610;***1606;***1601;***1593; ***1608;***1605;***1606; ***1602;***1604;***1576; ***1604;***1575;***1610;***1582;***1588;***1593; ***1608;***1605;***1606; ***1606;***1601;***1587; ***1604;***1575;***1578;***1588;***1576;***1593; ***1608;***1605;***1606; ***1583;***1593;***1608;***1577; ***1604;***1575; ***1610;***1587;***1578;***1580;***1575;***1576; ***1604;***1607;***1575; .. ………………………………………….. …………………………. ***1585;***1576;***1610; ***1573;***1606;***1610; ***1604;***1605;***1575; ***1571;***1606;***1586;***1604;***1578; ***1573;***1604;***1610; ***1605;***1606; ***1582;***1610;***1585;***1601;***1602;***1610;***1585;……………………………………. ……………. .. ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1602;***1606;***1610; ***1593;***1584;***1575;***1576;***1603; ***1610;***1608;***1605; ***1578;***1576;***1593;***1579; ***1593;***1576;***1575;***1583;***1603; ………………………………………….. …… .. ***1585;***1576;***1606;***1575; ***1570;***1578;***1606;***1575; ***1601;***1610; ***1575;***1604;***1583;***1606;***1610;***1575; ***1581;***1587;***1606;***1607; ***1608;***1601;***1610; ***1575;***1604;***1570;***1582;***1585;***1577; ***1581;***1587;***1606;***1607; ***1608;***1602;***1606;***1575; ***1593;***1584;***1575;***1576; ***1575;***1604;***1606;***1575;***1585; ……………………..
***1587;***1574;***1604; ***1575;***1604;***1573;***1605;***1575;***1605; ***1571;***1581;***1605;***1583;***1567;***1567;…………………………………….. ……………………………. ***1603;***1605; ***1576;***1610;***1606;***1606;***1575; ***1608;***1576;***1610;***1606; ***1593;***1585;***1588; ***1575;***1604;***1585;***1581;***1605;***1606; ***1602;***1575;***1604; ***1583;***1593;***1608;***1577; ***1589;***1575;***1583;***1602;***1607;:…………………………………….. .. ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1604;***1610; ***1571;***1581;***1576;***1577; ***1603;***1575;***1604;***1583;***1585; ***1575;***1604;***1605;***1606;***1579;***1608;***1585; ………………………………………….. …………… ***1608;***1589;***1575;***1604;***1607;***1605; ***1610;***1586;***1610;***1583; ***1602;***1604;***1576;***1610; ***1587;***1585;***1608;***1585; ………………………………………….. ………………… ***1601;***1571;***1587;***1603;***1606;***1607;***1605; ***1580;***1606;***1577; ***1608;***1602;***1589;***1608;***1585;……………………………………… ………………………… ***1608;***1590;***1575;***1593;***1601; ***1604;***1607;***1605; ***1575;***1604;***1571;***1580;***1608;***1585;…………………………………….. ……………………………. ***1608;***1608;***1601;***1602;***1607;***1605; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1585; ***1575;***1604;***1593;***1589;***1608;***1585; ………………………………………….. ……………….. ***1608;***1575;***1580;***1605;***1593;***1606;***1610; ***1576;***1607;***1605; ***1593;***1604;***1609; ***1605;***1606;***1575;***1576;***1585; ***1605;***1606; ***1606;***1608;***1585; . ………………………………………….. ……… ***1575;***1604;***1604;***1607;***1605; ***1570;***1570;***1570;***1570;***1605;***1610;***1606;……………………………………. …………………………………….
***1588;***1603;***1585;***1575; ***1610;***1575; ghalia
__________________
اللهم صلي على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
شكرا جزيلا على الموضوع
شكرا يا fadila
__________________
بســــــــم الله الرحمن الرحيم
كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
يجاوره جار يهودي
وكان اليهودي يحاول
ان يؤذي الرسول (صلى الله عليه وسلم)
ولكن لايستطيع خوفا
من بطش اصحاب النبي(صلى الله عليه وسلم)
فماذا يفعل؟؟
في الليل والناس جميعا
نيام كان ياخذ الشوك والقاذورات
ويرمي بها عند بيت النبي (صلى الله عليه وسلم)
ولما يستيقظ رسولنا الكريم
فيجد هذه القاذورات كان
يضحك (صلى الله عليه وسلم) ويعرف ان
الفاعل جاره اليهودي فكان
نبينا الكريم(صلى الله عليه وسلم) يزيح
القاذورات عن منزله
ولم يمل اليهودي عن
عادته حتى جاءته حمى
خبيثة فظل ملازما الفراش
يعتصر ألما من الحمى
حتى كادت توشك بخلاصه
وبينما كان اليهودي بداره
سمع صوت الرسول (صلى الله عليه وسلم)
يضرب الباب يستأذن في
الدخول فأذن له اليهودي
فدخل صلوات الله عليه وسلموسلم على جاره اليهودي
وتمنى له الشفاء
فسأل اليهودي الرسول(صلى الله عليه وسلم)
وماأدراك يامحمد اني مريض؟؟
فضحك الرسول (صلى الله عليه وسلم)وقال له:
( عادتك التي انقطعت يقصد نبينا الكريم القاذروت التي يرميها اليهودي امام بابه
فبكى اليهودي بكاء حارا
من طيب أخلاق الرسول
الكريم(صلى الله عليه وسلم).
فنطق الشهادتين ودخل في دين الاسلام.
شفتوو طيييييييب اخلاق رسوولنآ صلى الله عليه وسلم؟؟؟
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
قصة رائعة جزاك الله خير
دائما مواضيعك مميـــــــــــــــــــــــــــــزة
مشكوووووووووووووووووور اخي الكريم
الحكمة من التعدد:
كثير من الناس مسلمين و غير مسلمين شغلهم هذا الأمر , و ما يزالون شغوفين لمعرفة حكمة التعدد بالنسبة للنبى من مصادرها العربية و أيضاً الشباب المسلم فى أيامنا هذة مازال مشتاقاً لمعرفة الحقيقة الصحيحة و الحكمة المقصودة فى تعدد زوجات النبى , نبدأ بسم الله فى عرض الحقيقة لشبابنا المسلم :
, المشكلة هى
: لماذا تزوج النبى هذا العدد من النساء
؟ الإجابة :
1- إعداد كوادر جديدة من الدعاة عن طريق المصاهرة لنشرالدعوة الإسلامية بين مشركى مكة
. 2- الزواج بالمصاهرة إحدى طرق نشر الدين الجديد بين القبائل و الناس فى جميع أنحاء العالم
. 3- بالزواج أنقذ النبى أزواج بعض الزوجات من انتقام و تعذيب العائلة عاجلاً او آجلاً
. 4- وزوجات أخرى كافأهن الرسول لتمسكهن بالإسلام
. 5- جعل النبى كل زوجة من زوجاته داعيه للإسلام و عاملة بتعاليم الإسلام فى حياتها اليومية مبيناً الأحكام الشرعية والغير شرعية لتجيب على ردود السائلات .
6- إن حياة النبى الزوجية لا تسير برغبتة كسائر البشر و إنما كانت بتقدير الوحى و رب القدرة ( الله عز و جل ) .
7- إن التاريخ الإسلامى مدين إلى زوجات النبى رضى الله عنهم لأنهم كانوا دائماً فى صحبته فى جميع غزواته حيثما يذهب إرضاء لإنسانيته , و عوناً له على الشدائد مجددين نشاطه لكى يتحمل الأعباء الثقيلة . , و بالطبع وضحت الأن حكمة تعدد زوجات النبى و أحب أن الخصها لكم فى هذة الأيات , قال تعالى {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَااللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا} (37) سورة الأحزاب ,
و قال تعالى ايضاً { لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا} (52) سورة الأحزاب
, و قال تعالى {عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا} (5) سورة التحريم
و يروى عنه انه قال : ما زوجت شيئاً من بناتى إلا بوحى جاءنى به جبريل عن ربى عز و جل
, ومما هو جدير بالذكر أن حياه النبى كان يحكمها منهج قرآنى ,فلكل فرد داخل بيت النبى حقوق وواجبات و سلوك يجب أن يتبعنه و لهن الثواب و إن خالفنه فعليهن العقاب كما قال تعالى فى كتابه العزيز{ يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا} (32) سورة الأحزاب .
(منقوووول للإفادة)
شكرا لك راحيل على الموضوع الهادف
جعله الله فى ميزان حسناتك
الملكية في عصر الرسول (صلى الله عليه وسلم)
آمنة محمود ابراهيم أبو حطب
بأشراف
الدكتور جمال محمد داود جودة –
لجنة المناقشة
1.أ. د. جمال جوده/ رئيسا 2. د. سعيد البيشاوي/ ممتحنا خارجيا 3. د. عدنان ملحم/ ممتحنا داخليا
111 صفحة
الملخص:
تناول البحث الملكية لدى العرب عشية ظهور الاسلام، وموقف الرسول (ص) من الأراضي سواء الأراضي الاسلامية وغير الإسلامية، والضرائب التي فرضت عليها. ثم وجوه الملكيات ايام رسول الله : الأقطاع، والغنائم والفيء، واحياء الموات والاحباس والشراء والوراثة.
ساد لدى العرب في الجاهلية الملكيات الجماعيّة والملكيات الخاصة، فقد ظهر لدى عرب الشمال نظام الحمى، وهي الأراضي التي يسيطر عليها من خلال النفوذ والغلبة، وكانت الأحماء على نوعين، أحماء جماعيّه أو ما عرف بديار القبيلة، وأحماء خاصة كانت لشيوخ القبائل وللمتنفذين منهم، ولدى عرب الجنوب عرف ما سميّ بأرض المشاع. وهي ملكيات جماعية للشعوب والقبائل، وظهرت كذلك الأحماء الخاصة للملوك وشيوخ القبائل. وعرف كذلك لدى عرب الجنوب الأحباس التي كانت تشكل ملكيات للمعابد والآلهة.
وبالمقابل فقد سادت الملكية الشخصية لدى المجتمعات المستقرة سواء في المدن أو الواحات، ففي اليمن كانت الأرض ملكاً للآلهة في الأصل، وكان الملوك، خلفاء الآلهة، لهم حق التصرف في جميع الأراضي فيهبونها لشيوخ القبائل مقابل ضرائب وخدمات عسكريّة يقدمونها للدولة، لقد شكل الملوك وأفراد الأسر الحاكمة ورجالات الدولة وشيوخ القبائل كبار الملاكين في اليمن وتظهر الملكيات الخاصة لدى عرب الشمال، في الواحات وعند المكيين اللذين إمتلكوا أراضٍ واسعة في الطائف، ناهيك عن ملكيات لسكان الطائف وسكان المدينة من اليهود والأوس والخزرج.
ولمّا جاء الإسلام أقر َّ أشكال الملكية هذه ولم يلغِ أياً منها وأعلن للجميع أن الضمان الوحيد للإحتفاظ بالملكية هو الدخول بالإسلام فقط هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فقد أقرّ ملكيات أهل الذمة لهم مقابل جزية وخدمات يقدمونها لدولة الإسلام، وخيّر الوثنيين بين الإسلام، وحينها يحتفظون بأملاكهم، وبين القتل والسيطرة على أراضيهم هذا وقد وقف الرسول الى جانب الملكيات الإسلامية عندما فرض عليها عشر الإنتاج بينما فرض على ملكيات أهل الذمة جزية ثابتة بغض النظر عن الإنتاج.
شكل الإقطاع أكبر وجوه وتكوين الملكيات أيام رسول الله "ص"، فقد أقطع الرسول الداخلين في الإسلام من أراضي لبناء دور للسكن وأراضي عامرة وغير عامرة " موات"، ولم يحدد مساحة لهذه الأراضي، وأقطع آبار المياه وكذلك مناجم المعادن حتى أنه خصص مبلغاً من المال من واردات الدولة الفتية لإشخاص ما داموا أحياء . والملاحظ أن هذه الإقطاعات كلها إقطاعات تمليك ولم تكن إقطاعات إستغلال.
والملاحظ أن الجماعات التي أقطعها الرسول هي من الخاصة أي من الملوك وشيوخ القبائل ورجالات الأعمال والشعراء وخاصة عند دخولهم الإسلام. وفي المدينة خص المهاجرين " قريش" دون غيرهم من الأنصار في الإقطاعات، هذا وقد شكل كل من الفيء والغنائم وجهاً كبيراً من وجوه الملكيات للرسول ولصحابته من المهاجرين والانصار. أما أراضي الفيء فقد خصّ الرسول المهاجرين منها وأقطعهم معظمها من أراضي بني النضير وخيبر. أما فدك فبقيت ملكاً خاصاً بالرسول. والملاحظ أن الرسول خصَّ أقاربه من بني هاشم وبني المطلب عن باقِ المهاجرين، وهكذا رفع الرسول " ص" من مركزهم الإقتصادي الإجتماعي على حساب أراضي الفيء.
وشكلت غنائم خيبر ووادي القرى مصدراً هاماً للملكية حاز من خلالها المهاجرون على أراضٍ جديدة وزادت ملكيات الأنصار من خلالها. ولا بُدَّ من الإشارة أن هذه الأراضي كانت مملوكة لليهود، وكانت تشكل غالبية الأراضي المنتجة في المدينة وضواحيها، ومع إجراءات الرسول (ص) هذه تحولّت هذه الملكيات إلى ملكيات إسلاميّة وحلَّ بذلك الملاكون المسلمون مكان الملاكين اليهود في الحجاز.
هذا وقد شجع الرسول " ص" إحياء الموات وأقطع كثيراً من أراض الموات وأقرَّ قاعدة تقول : من أحيا أرضاّ ميتة فهي له. واستغل رجال الأعمال من صحابة الرسول " ص" هذه القاعدة وقاموا بإحياء كثير من الاراضي في ضواحي المدينة ويأتي في مقدمتهم الزبير بن العوام.
وبالإضافة إلى الاحماء التي أقرّها الرسول "ص" عمل على حماية أراضٍ للدولة في المدينة وضواحيها لإبل الصدقة والجزيّة. وشكلت هذه بدورها إحدى الملكيات الجماعية، كما أنه أقرّ نظام الأحباس " الصدقات المحبَّسة " والتي شكلت ملكيات جماعية أو ما عرف فيما بعد بالوقف الذري.
وامام هذا كله يمكن القول ان الرسول "ص" أقر َّ أشكال الملكيات ووجوه تكوينها التي سادت لدى العرب قبل ظهور الإسلام ، لكنه ربط بين الملكية وتثبيتها وبين الإسلام، ووقف الرسول بشكل واضح إلى جانب الملاّكين القدامى ودعم ملكياتهم بل زاد منها ولم يحدد مساحة معينة للملكية، وهكذا كسب الرسول "ص" لسياسته هذه مراكز القوى وأصحاب القرار في المجتمع العربي هذا من جهة، ومن جهة اخرى منح الملكيات في المدينة وضواحيها للمهاجرين وخاصةً أقاربه، وازدادت ملكيات الأنصار، وقد تشكلت هذه الملكيات في المدينة على حساب أراضي اليهود في الحجاز.
وهكذا يبدو واضحاً أن سياسة الرّسول " ص" تجاه الملكية خدمت المسلمين وبالتحديد الخاصة منهم ولا شك أنّ هذا ساعد على إنتصار إلإسلام وقلّل من المعارضة ضده.