السلام عليكم يا جماعة انا محتاجة الى ملخص نص الحرية الااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان من فضلكم
شوفي دوك نبعثهولك
تلخيص النص:
الحرية هي الحياة ولولاها الحياة الانسان اشبه بالعبة متحركة في ايدي الاطفال.
الحرية شمس يجب ان تشرق في كل نفس فمن عاش محرما منها عاش في ظلمة حالكة.
ولاسبيل الى السعادة في الحياة الا اذا عاش الانسان فيها حرا طليقا.
فالحرية حق واوجب على كل انسان صغيرا ام كبيرا ام عجوز.فهي ليست في التاريخ.
حادثا جديدا ولكن هي فطرة شب عليها مند ان كان في بطن امه جنينا.والخرية عموما ليست في التصرفات فقط ولكن في كل شيء في الكتابة مثلا.الاكل.وفي الملبس.ولكن يجب على الانسان مادام يطلب في الحرية ان يستخدمها وان لاتكون اذا ء.
لغيره ولا تؤدي الي الضرر بمشاعر الاخرين او ضرر بسلوكياته حتى يكون المجتمه على اسس واخلاق رائعة والحسنة.يرضى عنه الله ورسوله (ص).والحرية ليست مقصورة الى على الانسان كذلك الكائن الحي فعليه كدلك هو ان يعيش حرا طليقا.
ولننطلق مثلنا فلا يصح ان نحبس عصفور او قطا او اي كائن……وقد قال رسول الله (ص).دخلت امراءة نار في هرة حبستها ولم تطعمها ولم تدعها تاكل من خشاش الارض
يعطيييييييييييييك الصحة
شكرا لك اخت مروة لقد استفدنا منه وان شاء الله يضاف الى ميزان حسناتك
لا شكر علي الواجب يا حبيبتي
شعر عن الحرية
أخبرنا أستاذي يوماً عن شيء يدعى الحرية
فسألت الأستاذ بلطف أن يتكلم بالعربية
ما الحرية ؟!
هل هي مصطلح يوناني عن بعض الحقب الزمنية ؟!
أم أشياء نستوردها أو مصنوعات وطنية؟!
فأجاب معلمنا حزناً وانساب الدمع بعفوية
قد أنسوكم كل التاريخ وكل القيم العلوية
أسفي أن تخرج أجيال لا تفهم معنى الحرية
لا تملك سيفاً أو قلماً ، لا تحمل فكراً وهوية
***
وعلمت بموت مدرسنا في الزنزانات الفردية
ونذرت لئن أحياني الله وكانت في العمر بقية
لأجوب الأرض بأكملها بحثاً عن معنى الحرية
وقصدت نوادي عروبتنا أسألهم أين الحرية ؟
فتواروا عن بصري هلعاً وكأن قنابل ذرية
ستفجر فوق رءوسهم وتبيد جميع البشرية
فدنا رجل يبدو أن ذاق عذاب الشُرَط السرية
لا تسأل عن هذا أبداً أحرف كلماتك شوكية
هذا رجس ، هذا شرك في دين دعاة الوطنية
ارحل؛ فتراب مدينتنا يحوي آذاناً مخفية
تسمع مالم يحك أبداً وترى قصصاً بوليسية
ويكون المجرم حضرتكم والخائن حامي الشرعية
ستبوء بكل مؤامرة وبقلب نظام الثورية
وببيع روابي بلدتنا يوم الحرب التحريرية
وبأشياء لا تعرفها وخيانات للقومية
وتساق إلى ساحات الموت عميلاً للصهيونية
واختتم النصح بقولته وبلهجته التحذيرية
لم أسمع شيئاً لم أرَكُمْ ما كنا نذكر حرية
هل تفهم ؟ عندي أطفال كزغاب الطير البرية
***
وسألت جموع المغتربين أناشدهم ما الحرية ؟
فأجابوا بصوت قد دوى : فَجَّرت هموماً منسية
لو ذقناها ما هاجرنا وتركنا الشمس الشرقية
بل طالعنا معلومات في المخطوطات الأثرية
أن الحرية أزهار ولها رائحة عطرية
كانت تنمو بمدينتنا وتفوح على الإنسانية
ترك الحراس رعايتها فرعتها الحمر الوحشية
***
وسألت أديباً من بلدي هل تعرف معنى الحرية ؟.
فأجاب بآهات حرّى : لا تسألنا ، نحن رعية!
ووقفت بمحراب التاريخ وقلت له ما الحرية؟
فأجاب بصوت مهدود يشكو من وقع الهمجية
الـحــريــة :
أن يحيا الناس كما شاء الرحمن لهم بالأحكام الربانية
وفق القرآن ووفق الشرع ووفق السنن النبوية
لا وفق قوانين الطغيان وتشريعات أرضية
وضعت كي تحمي أشخاصاً تقفو الأهواء الشخصية
الـحــريــة :
ليست نصباً تذكارياً يغسل في الذكرى المئوية
الحرية لا تستجدى من سوق النقد الدولية
الحرية لا تمنحها هيئات البر الخيرية
الحرية نبت ينمو بدماء حرَّى وزكية
الحرية تنزع نزعاً
تؤخذ قسراً
تبنى صرحاً
فأجاب معلمنا حزناً وانساب الدمع بعفوية
قد أنسوكم كل التاريخ وكل القيم العلوية
أسفي أن تخرج أجيال لا تفهم معنى الحرية
لا تملك سيفاً أو قلماً ، لا تحمل فكراً وهوية
شكرا على الشعر القيم