أجمل رفيق في الدنيا ….التسبييح
واعظم صديق……….القرآن
واكبر قلب …………قلب المؤمن
…
واعظم شجاعة ……..الخوف من الله عز وجل
واصدق حب …………….حب الخالق
واجمل فرض ………. فرض الصلاة
واجمل دمعه ……دمعه من خشية الله
واجمل حب……… الحب في الله
وأجمل جملة ….عليك أفضل الصلاة والسلام يارسول الله
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر و لا حول ولا قوة الا بالله
سبحان الله و بحمده سبحان الله العضيم
بارك الله فيك و جعل الله مثوانا الجنة
تحيــــــــــــــــــــــاتي
thanks very very much for the interesting information may god bless you
وصف الجنة
وصف الجنة ل الإمام ابن القيم رحمه الله:
وكيف يقدر قدر دار غرسها الله بيده وجعلها مقراً لأحبابه، وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه، ووصف نعيمها بالفوز العظيم، وملكها بالملك الكبير، وأودعها جميع الخير بحذافيره، وطهرها من كل عيب وآفة ونقص.
فإن سألت: عن أرضها وتربتها، فهي المسك والزعفران.
وإن سألت: عن سقفها، فهو عرش الرحمن.
وإن سألت: عن ملاطها، فهو المسك الأذفر.
وإن سألت: عن حصبائها، فهو اللؤلؤ والجوهر.
وإن سألت: عن بنائها، فلبنة من فضة ولبنة من ذهب، لا من الحطب والخشب.
وإن سألت: عن أشجارها، فما فيها شجرة إلا وساقها من ذهب.
وإن سألت: عن ثمرها، فأمثال القلال، ألين من الزبد وأحلى من العسل.
وإن سألت: عن ورقها، فأحسن ما يكون من رقائق الحلل.
وإن سألت: عن أنهارها، فأنهارها من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذة للشاربين، وأنهار من عسل مصفى.
وإن سألت: عن طعامهم، ففاكهة مما يتخيرون، ولحم طير مما يشتهون.
وإن سألت: عن شرابهم، فالتسنيم والزنجبيل والكافور.
وإن سألت: عن آنيتهم، فآنية الذهب والفضة في صفاء القوارير.
وإن سألت: عن سعت أبوابها، فبين المصراعين مسيرة أربعين من الأعوام، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام.
وإن سألت: عن تصفيق الرياح لأشجارها، فإنها تستفز بالطرب من يسمعها.
وإن سألت: عن ظلها ففيها شجرة واحدة يسير الراكب المجد السريع في ظلها مئة عام لا يقطعها.
وإن سألت: عن خيامها وقبابها، فالخيمة من درة مجوفة طولها ستون ميلاً من تلك الخيام.
وإن سألت: عن علاليها وجواسقها فهي غرف من فوقها غرف مبنية، تجري من تحتها الأنهار.
وإن سألت: عن إرتفاعها، فانظر إلى الكوكب الطالع، أو الغارب في الأفق الذي لا تكاد تناله الأبصار.
وإن سألت: عن لباس أهلها، فهو الحرير والذهب.
وإن سألت: عن فرشها، فبطائنها من استبرق مفروشة في أعلى الرتب.
وإن سألت: عن أرائكها، فهي الأسرة عليها البشخانات، وهي الحجال مزررة بأزرار الذهب، فما لها من فروج ولا خلال.
وإن سألت: عن أسنانهم، فأبناء ثلاثة وثلاثين، على صورة آدم عليه السلام، أبي البشر.
وإن سألت: عن وجوه أهلها وحسنهم، فعلى صورة القمر.
وإن سألت: عن سماعهم، فغناء أزواجهم من الحور العين، وأعلى منه سماع أصوات الملائكة والنبيين، وأعلى منهما سماع خطاب رب العالمين.
وإن سألت: عن مطاياهم التي يتزاورون عليها، فنجائب أنشأها الله مما شاء، تسير بهم حيث شاؤوا من الجنان.
وإن سألت: عن حليهم وشارتهم، فأساور الذهب واللؤلؤ على الرؤوس ملابس التيجان.
وإن سألت: عن غلمانهم، فولدان مخلدون، كأنهم لؤلؤ مكنون.
وإن سألت: وإن سألت عن عرائسهم وأزواجهم، فهن الكواعب الأتراب، اللائي جرى في أعضائهن ماء الشباب، فللورد والتفاح ما لبسته الخدود، وللرمان ما تضمنته النهود، وللؤلؤ المنظوم ما حوته الثغور، وللدقة واللطافة ما دارت عليه الخصور.
فحيى على جنات عدن فإنها *** منزلك الأولى وفيها المخيم
ولكننا سبي العدو فهل ترى *** نعود إلى أوطاننا ونسلم
اللهم نسألك الجنة التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على بال بشر
اللهم آمين
اللهم نسألك الجنة التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على بال بشر
اللهم آآآآمين يا رب العالمين
بارك الله فيك أختي على المعلومات القيمة
وفيك يبارك الرحمن أختي عفاف …………….شكرا لمرورك المعطر بكلماتك الطيبة
أسعدني تواجدك واهتمامك……الذي نور الصفحة وزادها بهجة
الله يخليك …ومن نعمه يعطيك …وبالجنة يجازيك
وفيك يبارك الرحمن أختي عفاف …………….شكرا لمرورك المعطر بكلماتك الطيبة
أسعدني تواجدك واهتمامك……الذي نور الصفحة وزادها بهجة الله يخليك …ومن نعمه يعطيك …وبالجنة يجازيك |
اللهم آآمين يا رب العالمين … " لينا و ليك أختي خولة "
و الله ابداع … مواضيعك ابداع ….ردودك ابداع " ما شاء الله عليك "
حفظك الله و أثابك و نفع بك ان شاء الله .
تقبلي فائق احترامي .
شكرا لك على مرورك اللطيف ووصفك الجميل
و الشكر موصول لك………….على التواجد الطيب و الكلمات الأطيب
الله يجازيك بالجنة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله، قالوا, ولا أنت يا رسول الله, قال, ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمته, وروي بمغفرتة )وهذا لا يعني أن الأعمال ليس لها قيمة ولا تأثير في دخول الجنة، وإلا فقد قال الله تعالى( وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون)وقال(جزاءّ بما كانوا يعملون)والجمع بين هذه الآيات والحديث ,أن العمل سبب لدخول الجنة، وإنما يدخلها من يدخلها برحمة الله إذا أخذ بالسبب الذي جعله الله سبباّ لدخولها، فإن رحمة الله لا ينالها إلا من اجتهد في طاعة الله وأحسن العمل، كما قال تعالى(إن رحمة الله قريب من المحسنين)فعلى العبد أن يقف في مساقط رحمة الله تعالى مجتهدا في العمل الصالح غير راكن إلى هذا العمل عالما أنه إنما يدخل الجنة ويستحق المثوبة بفضل الله ومنته,وقوله صلى الله عليه وسلم,لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله، لا يناقض قوله تعالى(جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) فالعمل لا يقابل الجزاء وإن كان سببا للجزاء؛ ولهذا من ظن أنه قام بما يجب عليه وأنه لا يحتاج إلى مغفرة الرب تعالى وعفوه، فهو ضال،وأما عذاب القبر فإن من مات وهو مستحق له فهو تحت مشئية الله فإن شاء ناله شيء منه وإن شاء غفر له فلم يصبه شيء منه بل هو في نعيم وسرور،عن النبي صلى الله عليه وسلم قال,العبد اذا وضع في قبره,وتولي وذهب أصحابه حتى إنه ليسمع قرع نعالهم أتاه ملكان فأقعداه، فيقولان له ما كنت تقول في هذا الرجل محمد صلى الله عليه و سلم,فيقول أشهد أنه عبد الله ورسوله فيقال,انظر إلى مقعدك من النار أبدلك الله به مقعدا من الجنة قال النبي صلى الله عليه وسلم فيراهما جميعا، وأما الكافر أو المنافق فيقول,لا أدري كنت أقول ما يقول الناس فيقال,لا دريت ولا تليت ثم يضرب بمطرقة من حديد ضربة بين أذنيه فيصيح صيحة يسمعها من يليه إلا الثقلين,وزاد فيه مسلم,قال قتادة,وذكر لنا أنه يفسح له في قبره سبعون ذراعا يعني المؤمن ويملأ عليه خضرا إلى يوم يبعثون,وقال صلى الله عليه وسلم,إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقفال إلى الآخرة نزل إليه ملائكة من السماء بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس معهم كفن من أكفان الجنة وحنوط من حنوط الجنة حتى يجلسوا منه مد البصر، ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس المطمئنة اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان,قال فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من في السقاء فيأخذها، فإذا أخدها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخدوها فيجعلوها في ذلك الكفن وفي ذلك الحنوط ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض، فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا ما هذه الريح الطيبة فيقولون فلان ابن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا حتى ينتهوا به إلى السماء الدنيا، فيستفتحون له فيفتح له فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها حتى ينتهي بها إلى السماء السابعة فيقول الله عز وجل اكتبوا كتاب عبدي في عليين وأعيدوه إلى الأرض فإني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى,قال فتعاد روحه فيأتيه ملكان فيجلسانه فيقولون له من ربك فيقول ربي الله، فيقولون له ما دينك فيقول ديني الإسلام، فيقولون له ما هذا الرجل الذي بعث لكم فيقول هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقولان له وما علمك,فيقول,قرأت كتاب الله تعالى فآمنت به وصدقت فينادي مناد من السماء أن صدق عبدي فأفرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة وافتحوا له بابا إلى الجنة، فيأتيه من روحها وطيبها ويفسح له في قبره مد البصر,قال ويأتيه رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح فيقول أبشر بالذي يسرك هذا يومك الذي كنت توعد,فيقول له من أنت فوجهك الوجه الذي يجيء بالخير فيقول أنا عملك الصالح فيقول رب أقم الساعة رب أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي, وهذا واضح الدلالة على أن المؤمنين ينعمون في قبورهم,
عليك أن تجتهد في طاعة الله وتستمر في طريق الاستقامة راجي من الله تعالى أن يجعلك من أهل الإيمان الذين ينعمون في قبورهم ويخرجون بالموت من سجن الدنيا إلى سعة الآخرة ونعيمها,عليك أن تحسن ظنك بربك تعالى,وأن تجمع بين الخوف والرجاء في طريق سيرك إلى الله ,
اللهم انى اسألك الجنه وما قرب اليها من قول وعمل, واستعيذ بك من النار وما قرب اليها من قول وعمل.
أين الردود يا عباد الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد علمنا بالمبشرين بالجنة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هل هناك مبشرات بالجنة ؟
هل ساوت المرأة الرجل في هذا الجانب ؟
هل نافسته ؟
هل سبقته ؟
نعم لقد نافست المرأة الرجل في دخولها الجنة.
فهذه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها قال النبي صلى الله عليه وسلم:
(أمرت أن أبشر خديجة ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه و لا نصب ).
*الراوي: عبدالله بن جعفر و عائشة و أبو هريرة و عبدالله بن أبي أوفى – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 1368
وهذه فاطمة رضي الله عنها يقول لها النبي صلى الله عليه وسلم :
( أما ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة نساء هذه الأمة )
*الراوي: عائشة – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح – الصفحة أو الرقم: 6285
وهذه أم سليم ـ رضي الله عنها ـ قال عنها صلى الله عليه وسلم:
( دخلتُ الجنة فسمعت خشفةً بين يدي فإذا هي العميصاء بنت ملحان أم أنس بن مالك )
*الراوي: أنس بن مالك – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح – الصفحة أو الرقم: 2456 .
فرضي الله عنها سبقت النساء والرجال إلى الجنة اللهم ارض عنها وعن كل صحابيات رسول الله صلى الله عليه وسلم.
*قال لي ابن عباس : ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ قلت : بلى ، قال : هذه المرأة السوداء ، أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إني أصرع ، وإني أتكشف ، فادع الله لي ، قال : ( إن شئت صبرت ولك الجنة ، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك ) . فقالت : أصبر ، فقالت : إني أتكشف ، فادع الله أن لا أتكشف ، فدعا لها .
*الراوي: عطاء بن أبي رباح – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح – الصفحة أو الرقم: 5652
بشرت بالجنة لصبرها على قدر الله، ومع بشارتها بالجنة فهي لا تريد أن يرى أحد شيئاً من جسدها، ولو حصل ذلك فهي معذورة لكنها تكرهه
فلا إلـه إلا الله ما أتقاهن لله !!
والسلام عليكـــــــــــــــــــــــــم
الله الله دايما مواضيع مشرقة وقيمة جزاك الله كل خير ……..باركك الله وزادك من زاده وعطائه
لا إلـه إلا الله محمد رسول الله
شكراً لك أخي موضوعك رائع بارك الله فيك .
السلام عليكم
شكرا لكما اختايا على المرور
اتمنى لك المزيد من التألق
وبارك الله فيك
السلام عليكم
بارك الله فيك اخ حميد
ننتظر جديد ابداعك
السلام عليكم
شكرا لك اختي راحيل على المرور
والله يوفقك واتمنى لك المزيد من التالق
اخوكم في الله حميـــــــــــد
ردد هذه الكلمات فلن تندم:
هل تعلم انك تستطيع كسب بيت في الجنة
إقراء سورة الإخلاص 10 مرات يبني لك الله بيت في الجنة
قال رسول الله صلا الله عليه و سلام ,,,
من قرأ *{* قل هو الله أحد *}* عشر مرات بنى الله له بيتا في الجنة )
رواه أحمد صححه الألباني انظر حديث رقم 6472 في صحيح الجامع
* كيف يكون لك بيت في الجنة .. فردد .. سورة الاخلاص 10 مرات
* كيف يكون لك كنزا في الجنة … فردد ..لا حول ولا قوة الا بالله 10 مرات
* كيف تغرس لك نخلة في الجنة … فردد … سبحان الله العظيم وبحمده 10 مرات
* كيف يكون لك في كل كلمة شجرةفي الجنة .. فردد … سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله أكبر
10مرات
* كيف تغفر لك ذنوبك وان كانتكزبد البحر .. فردد … سبحان الله مرة 100
* كيف يكفيك الله ما أهمك . فردد . حسبي الله الذي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم 7 مرات
* كيف يرضيك الله .. فردد . رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا و رسولا 3مرات
* كيف يغفر الله لك ذنوبكفرددأستغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه 3مرات
* كيف تكسب ألف حسنة وتحط عنكألف سيئة… فردد … سبحان الله 100 مرة
* كيف تكسب مثل عرش الرحمنحسنات … فردد … سبحان الله وبحمده زنة عرشه
* كيف تكسب أجر عدد الخلق وثقلالعرش ورضاء الله … فردد … سبحان الله وبحمده عدد خلقه ومداد كلماته ورضاء نفسهوزنة عرشه 3 مرات
· كيف تكسب عن كل مسلم ومسلمةومؤمن ومؤمنة حسنة… فردد … اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات المؤمنين والمؤمناتالأحياء منهم والأموات
اذا عجبك هذا الإميل ارسله لأحبائك لا تقصر فيهم ….
ان شاء الله ان كون من اصحاب الجنة ونفوز بها يالله شكرااااااااااااا على النصائح والقيم وان شاء الله الامتثال بهاااااااااا ميرسي
بارك الله فيك
و جزاك الفردوس الاعلى
فمن نعم الله على خلقه أن شرع لهم أعمالاً وأقوالاً من أتى بها حصل له الفضل والأجر والثواب ، وفي هذه الرسالة جملة من هذه الأبواب التي ينبغي للمسلم أن يكثر منها ليزداد رصيده من الحسنات ويثقل موازينه ، والله الموفق والهادي إلى السبيل .
(1) الإخلاص :
قال الله تعالى : { وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة } [ البينة : 5 ] .
(2) تجريد التوبة لله تعالى :
(( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه )) [ رواه مسلم ] (( إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر )) [ رواه الترمذي ] .
(3) العمرة :
(( العمرة في رمضان تعدل حجة ، أو حجة معي )) [ رواه البخاري ومسلم ] .
(4) قراءة القرآن وتلاوته :
(( اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه )) [ رواه مسلم ] .
(5) تعلم القرآن وتعليمه :
(( خيركم من تعلم القرآن وعلمه )) [ رواه البخاري ] .
(6) ذكر الله تعالى :
(( ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، وأزكاها عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من لإنفاق الذهب والفضة ، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا : بلى . قال : ذكر الله تعالى )) [ رواه مسلم ].
(7) الاستغفار :
(( من لزم الاستغفار جعل الله من كل هم فرجاً ، ومن كل ضيق مخرجاً ، ورزقه من حيث لا يحتسب )) [ رواه أبو داود والنسائي ]
(8) إسباغ الوضوء :
(( من توضأ فأحسن الوضوء ، خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره )) [ رواه مسلم ]
(9) الشهادة بعد الوضوء :
((من توضأ فأحسن الوضوء ، ثم قال : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، اللهم اجعلني من التوابين ، واجعلني المتطهرين ، فتحت له أبواب الجنة يدخل أيها شاء )) [ رواه مسلم ]
(10) المحافظة على الوضوء :
(( استقيموا ولن تحصوا ، واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ، ولن يحافظ على الوضوء إلا مؤمن )) [ رواه ابن ماجة ] .
(11) السواك :
(( لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة )) [ رواه البخاري ومسلم ].
(12) صلاة ركعتين بعد الوضوء :
(( ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء ، ويصلي ركعتين يقبل بقلبه ووجهه عليه ، إلا وجبت له الجنة )) [رواه مسلم]
(13) الدعاء بعد الأذان :
(( من قال حين يسمع النداء : اللهم ربَّ هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ، آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته ، حلت له شفاعتي يوم القيامة )) [ رواه البخاري ].
(14) الدعاء بين الأذان والإقامة :
(( الدعاء بين الأذان والإقامة لا يُرد )) [ رواه أبو داود والترمذي ] . وزاد : (( قالوا يا رسول الله ؟ قال : سلوا الله العفو والعافية )) .
(15) المحافظة على الصلوات الخمس :
((ما من امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها ، إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة وذلك الدهر كله )) [ رواه مسلم ] .
(16) المحافظة على الصلاة في وقتها :
(( سئل الرسول صلى الله عليه وسلم : أي العمل أفضل ؟قال الصلاة لوقتها )) [ رواه البخاري ومسلم ].
(17) المحافظة على صلاة الفجر والعصر :
(( من صلى البُردين دخل الجنة )) [ رواه البخاري ] .
(18) المحافظة على صلاة الجمعة :
(( الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان ، مكفرات ما بينهم إذا اجتنبت الكبائر )) [ رواه مسلم ] .
(19) تحري ساعة الإجابة يوم الجمعة :
(( فيها ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه )) [ رواه البخاري ومسلم ] .
(20) قراءة سورة الكهف يوم الجمعة :
(( من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين )) [ رواه النسائي والحاكم ] .
(21) الذهاب إلى المساجد :
(( من غدا إلى مسجد أو راح أعد الله له نزلاً في الجنة كلما غدا أو راح )) [ رواه البخاري ومسلم ].
(22) الصلاة في المسجد الحرام :
(( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام . وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة في هذا )) [ رواه أحمد وابن خزيمة ]
(23) الصلاة في المسجد النبوي :
(( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام )) [ رواه مسلم ] .
(24) الصلاة في بيت المقدس :
((لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ومسجد الأقصى)) [ رواه البخاري ] .
(25) الصلاة في قباء :
(( من صلى فيه كان كعدل عمرة )) [ رواه ابن حبان ] .
(26) المحافظة على صلاة الجماعة :
(( صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد بسبع وعشرين درجة )) [ رواه البخاري ومسلم ] .
(27) الحرص على الصف الأول :
(( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا لاستهموا )) [ رواه البخاري ومسلم ]
(28) المداومة على صلاة الضحى :
(( يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة ، فكل تسبيحة صدقة ، وكل تحميدة صدقة ، وكل تهليلة صدقة ، وكل تكبيرة صدقة ، وكل أمر بالمعروف صدقة ، ونهى عن المنكر صدقة ، و يجزىء من ذلك كله ركعتان يركعهما في الضحى )) [ رواه مسلم ] .
(29) المحافظة على السنن الراتبة :
((ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم اثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير الفريضة ، إلا بنى الله له بيتاً في الجنة )) [ رواه مسلم ] .
(30) التطوع في البيت :
(( اجعلوا في بيوتكم من صلاتكم ، ولا تتخذوها قبوراً )) [ رواه البخاري ] .
(31) كثرة السجود :
(( أقرب ما يكون العبد إلى ربه وهو ساجد ، فأكثروا الدعاء )) [ رواه مسلم ] .
(32) الجلوس في المصلى بعد صلاة الصبح للذكر :
(( من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ، ثم صلى ركعتين ، كانت له كأجر حجة و عمرة )) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تامَّة ، تامَّة ، تامَّة )) [ رواه الترمذي وحسنه ]
(33) الصلاة على الميت واتباع الجنائز :
(( من شهد الجنائز حتى يصلي عليها فله قيراط ، ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان ، قيل وما القيراطان ؟ قال : مثل الجبلين العظيمين )) [ رواه البخاري ومسلم ] .
(34) صلاة المرأة في بيتها :
(( لا تمنعوا نساءكم المساجد ، وبيوتهن خير لهن )) [ رواه أبو داود ] .
(35) الحرص على صلاة العيد في المصلى :
(( كان رسول الله يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى )) [ رواه البخاري ] .
(36) تعويد الأولاد على الصلاة :
(( مروا أبناءكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين ، واضربوهم عليها لعشر ، وفرقوا بينهم في المضاجع )) [ رواه أبو داود]
(37) تعويد الأولاد على الصيام :
عن الربيع بنت معوذ قالت : (( فكنا نصومه بعد ، ونصوم صبياننا ، ونجعل لهم اللعبة من العهن )) [ رواه البخاري ] .
(38) ذكر الله عقب الفرائض :
(( من سبح دير كل صلاة ثلاثاً وثلاثين ، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين ، وكبر الله ثلاثاً وثلاثين ، فتلك تسعة وتسعون . ثم قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ؛ غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر )) [ رواه مسلم ] .
(39) الدعاء مطلقاً :
(( إن الله يقول أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا دعاني )) [ رواه البخاري ومسلم ] .
(40) حمد الله تعالى بعد الأكل والشرب :
(( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها ، أو يشرب الشربة فيحمده عليها )) [ رواه مسلم ] .
(41) الزكاة :
قال الله تعالى : { وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة } [ البينة : 5 ] .
(42) زكاة الفطر :
(( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر للصائم من اللغو والرفث ، وطعمة للمساكين. من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة ، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات )) [ رواه أبو داود ] .
(43) الإنفاق في سبيل الله :
(( وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله إن الله بما تعملون بصير)) [ البقرة : 11]
(44) الصدقة :
(( الصدقة تطفىء الخطيئة كما يطفىء الماء النار )) [ رواه الترمذي ]
(45) صدقة المقل :
(( يا رسول الله ، أي الصدقة أفضل ؟ قال جهد المقل ، وابدأ بمن تعول )) [ رواه أبو داود وابن خزيمة و الحاكم ] .
(46) صدقة السر :
(( صنائع المعروف تقي مصارع السوء ، وصدقة السر تطفىء غضب الرب ، وصلة الرحم تزيد في العمر )) [ رواه الطبراني ]
(47) فضل العامل على الصدقة :
(( إن الخازن المسلم الأمين الذي ينفذُ ما أمر الله به فيعطيه كاملاً موفراً ، طيبة به نفسه ، فيدفعه إلى الذي أُمر به ، أحد المتصدقين )) [ رواه البخاري ومسلم ] .
(48) بناء المساجد :
(( من بنى مسجداً يبتغي به وجه الله بنى له مثله في الجنة )) [ رواه البخاري ] .
(49) إفشاء السلام وإطعام الطعام :
((أيها الناس ، أفشوا السلام ، وأطعموا الطعام وصلوا الأرحام ، وصلوا بالليل والناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام )) [ رواه الترمذي ] .
(50) إماطة الأذى عن الطريق :
(( لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق ، كانت تؤذي الناس )) [ رواه مسلم ] .
(51) بر الوالدين وطاعتهما :
(( رغم أنفه ، ثم رغم أنفه ، ثم رغم أنفه ، قيل : من يا رسول الله ؟ قال من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كليهما ، ثم لم يدخل الجنة )) [ رواه مسلم ] .
(52) طاعة المرأة لزوجها :
(( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، و أطاعت بعلها – أي زوجها – دخلت من أي أبواب الجنة شاءت )) [ رواه أبن حبان ] .
(53) كسب الحلال والعمل باليد:
(( سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الكسب أطيب ؟ قال : عمل الرجل بيده ،وكل كسب مبرور )) رواه الحاكم
(54) النفقة على الزوجة والعيال :
(( إذا أنفق المسلم نفقة على أهله وهو يحتسبها كانت له صدقة )) رواه البخاري.
(55) النفقة على الأرملة والمسكين :
(( الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله )) وأحسبه قال : وكالقائم لا يفتر ، وكالصائم لا يفطر )) [ رواه البخاري ] .
(56) كفالة اليتيم والنفقة عليه :
(( أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا ، وقال بإصبعيه : السبابة والوسطى )) [ رواه البخاري ].
(57) مسح رأس اليتيم والشفقة عليه :
(( شكا رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قسوة قلبه فقال ( أمسح راس اليتيم و أطعم المسكين ))رواه أحمد.
(58) قضاء حوائج الإخوان :
(( لأن يمشي أحدكم مع أخيه في قضاء حاجة – وأشار بإصبعه – أفضل من أن يعتكف في مسجدي هذا شهرين)) رواه الحاكم.
(59) زيارة الإخوان في الله :
(( النبي في الجنة ،والصديق في الجنة ، والرجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله في الجنة ))[رواه الطبراني].
(60) زيارة المريض :
(( من عاد مريضاً لم يزل في خرفة الجنة ، قيل يا رسول وما خرفة الجنة قال : قال جناها )) [ رواه مسلم ] .
(61) صلة الأرحام وإن قطعوه :
(( الرحم معلقة بالعرش ، تقول : من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله )) [ رواه البخاري ومسلم ] .
(62) إدخال السرور على المسلم :
(( من لقي أخاه المسلم بما يحب يسره بذلك سره الله عز وجل يوم القيامة )) [رواه الطبراني ] .
(63) التيسير على المعسر :
(( من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة )) [ رواه مسلم ] .
(64) التخفيف على الخدم والعمال في رمضان :
من خفف عن مملوكه فيه غفر الله له ، وأعتقه من النار )) [ رواه ابن خزيمة مطولاً ].
(65) الشفقة على الضعفاء ورحمتهم والرفق بهم :
(( الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء )) [رواه أبو داود والترمذي ]
(66) الإصلاح بين الناس :
ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام و الصلاة والصدقة ، قالوا بلى يا رسول الله قال : إصلاح ذات البين )) [ رواه أبو داود والترمذي ] .
(67) حُسن الخلق :
((سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟ فقال : تقوى الله وحسن الخلق )) [ رواه الترمذي ] .
(68) الحياء :
(( الحياء من الإيمان ، والإيمان في الجنة ، والبذاء من الجفاء ، والجفاء في النار )) [ رواه أحمد وابن حبان والترمذي ، وقال : حسن صحيح ].
(69) الصدق :
(( عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة )) رواه البخاري ومسلم .
(70) الحلم والصفح وكظم الغيظ:
قال تعالى { والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين } [ آل عمران 134 ]
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للأشج : (( إن فيك خصلة يحبها الله تعالى الحلم والأناة )) [ رواه مسلم ] .
(71) المصافحة :
(( ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر الله لهما قبل أن يفترقا )) [ رواه أبو داود والترمذي وقال :حسن ].
(72) طلاقة الوجه :
(( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق )) [ رواه مسلم ] .
(73) السماحة في البيع والشراء :
(( رحم الله رجلاً سمحاً إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى )) [رواه البخاري ].
(74) غض البصر عن محارم الله تعالى :
(( النظرة سهم مسموم من سهام إبليس ، من تركها من مخافتي أبدلته إيماناً يجد حلاوته قي قلبه )) [ رواه الطبراني ] .
(75) الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر :
(( من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان )) رواه مسلم.
(76) الجلوس مع الصالحين الأخيار :
(( لا يقعد قوماً يذكرون الله عز وجل إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده )) [ رواه مسلم ] .
(77) حفظ اللسان والفرج :
(( من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة )) [ رواه البخاري ومسلم ] .
(78) الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم :
(( من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشراً )) [ رواه مسلم ] .
(79) اصطناع المعروف والدلالة على الخير :
(( كل معروف صدقة والدال على الخير كفاعله )) [ رواه البخاري ومسلم ] . و (( من دل على خير فله مثل أجر فاعله )) [ رواه مسلم ] .
(80) الدعوة إلى الله :
(( من دعا إلى هدي كان من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً )) [ رواه مسلم ] .
(81) الستر على الناس :
لا يستر عبدٌ عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة )) [ رواه مسلم ] .
(82) الصبر :
(( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه )) رواه البخاري .
(83) كفارة المجلس :
(( من جلس جلسة فكثر لغطه فقال قبل من مجلسه ذلك : سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك )) [ رواه أبو داود والترمذي ] .
(84) صلاة ركعتين إذا أذنب ذنباً :
(( ما من عبد يذنب ذنباً فيحسن الطهور ثم يقوم فيصلي ركعتين ثم يستغفر الله إلا غُفر له )) [ رواه أبو داود ]
(85) تربية البنات وإعالتهن :
(( من كن له ثلاث بنات يؤوهن ويرحمهن ويكفلهن وجبت له الجنة البتة )) [ رواه أحمد ] .
(86) الإحسان إلى الحيوان :
(( أن رجلاً رأى كلباً يأكل الثرى من العطش ، فأخذ الرجل خفَّه فجعل يغرف له به حتى أرواه فشكر الله له فأدخله الجنة )) [رواه البخاري ].
(87) عدم سؤال الناس شيئاً :
(( من تكفل لي ألا يسأل الناس شيئاً أتكفل له بالجنة )) [ رواه أصحاب السنن ] .
(88) التهليل والتسبيح :
(( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، في يوم مائة مرة ، كانت له عدل عشر رقاب ، وكتبت له مائة حسنة ، ومحيت عنه مائة سيئة ، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه )) . زمن قال (( سبحان الله وبحمد في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر )) [رواه البخاري ومسلم ].
(89) الصدقة الجارية :
((إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة : إلا من صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له )) [رواه مسلم ].
(90) حث النساء على الصدقة :
(( تصدقن يا معشر النساء ولو من حليكن )) [رواه البخاري ومسلم ].
(91) تصدق المرأة من بيت زوجها :
(( إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة ، كان لها أجرها بما أنفقت ، ولزوجها أجره بما كسب ، وللخازن مثل ذلك ، لا ينقص بعضهم أجر بعض شيئاً )) [رواه البخاري ومسلم ].
(92) اليد العليا خير من اليد السفلى :
((اليد العليا خير من اليد السفلى ، فاليد العليا هي المنفقة ، واليد السفلى هي السائلة )) [رواه البخاري ومسلم ].
(93) الصدق في البيع والشراء :
(( البيِّعان بالخيار ما لم يتفرقا ، فإن صدقا وبيَّنا بورك لهما في بيعهما ، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما )) [رواه البخاري ].
(94) إغاثة المسلمين :
(( من نفَّس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة )) [رواه مسلم ].
(95) عدم إيذاء المسلمين :
(( سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الإسلام أفضل ؟ فقال : من سلم المسلمون من لسانه ويده )) [ رواه البخاري ومسلم ].
(96) مساعدة الغير وإعانتهم :
(( كل سُلامى عليه صدقة كل يوم ، يعين الرجل في دابته يحامله عليها ، أو يرفع عليها متاعه صدقة ))[رواه البخاري].
(97) الشفاعة للمسلمين لقضاء حوائجهم :
(( اشفعوا تؤجروا ، ويقضي الله على لسان نبيه ما شاء )) [رواه البخاري ومسلم ].
(98) صلة أصدقاء الوالدين والبر بهم :
(( إن أبر البر صلة الولد أهل ود أبيه)) [ رواه مسلم ]
(99) طيب الكلام :
(( اتقوا النار ولو بشق تمرة ، فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة )) [رواه البخاري ومسلم ].
(100) الرفق بالرعية والعمال ونحوهم :
(( اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشقَّ عليهم فاشقق عليهم ، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به )) [رواه مسلم ].
(101) المداومة على العمل الصالح وإن قل :
(( أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل )) [رواه مسلم ].
(102) الإحسان إلى الجار :
(( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره )) [رواه مسلم ].
(103) إكرام الضيف :
(( ليلة الضيف حق على كل مسلم ، فإن أصبح بفنائه فهو عليه دين ، فإن شاء اقتضى ، وإن شاء ترك )) [ رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة ]
(104) الدعاء للوالدين :
((إن الله عز وجل ليرفع الدرجة للعبد الصالح في الجنة ، فيقول : يا رب ، أنى لي هذا ؟ فيقول :باستغفار ولدك لك)) [ رواه أحمد ]
(105) الدعاء للأخ بظهر الغيب :
(( ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك : ولك بالمثل )) رواه مسلم.
(106) الدعاء والاستغفار للمسلمين .
قال تعالى : { والذينَ جَاءَوا مِنْ بَعدهِم يَقُلونَ رَبَّنَا اغْفر لَنَا وَلإخْوَانِنَا الذيِن سَبَقُونَا بَالإيمَانَ وَلا تَجعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً للَّذِين آمَنُوا إنْكَ رَءُوفٌ رَّحِيمُ } الحشر-26.
(107) تنظيف المسجد .
قال تعالى { وطَهِر بَيْتَي لِلطَّائِفِينَ والَقائَمينَ وَالرُكَّعِ السُجُود } الحج-26.
(108) الإحسان إلى الزوجة .
(( خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي)) رواه ابن حبان وغيره.
(109) تيسير الصداق للمتزوجين .
((خير النكاح أيسره )) رواه ابن حبان .
(110) الغيرة على النساء .
قال سعد بن عبادة : لو رأيت رجلاً مع امرأتي لضربته بالسيف غير مصفح . فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال (( أتعجبون من غيرة سعد ، لأنا أغير منه ، والله أغير مني )) رواه البخاري .
(111) تعليم الرجل أهله .
(( ثلاثة لهم أجران … ورجل كانت عنده أمة فأدبها فأحسن تأديبها ، وعلمها فأحسن تعليمها ، ثم أعتقها فتزوجها فله أجران )) رواه البخاري .
(112) رد المظالم والتحلل من أصحاب الحقوق .
(( من كانت عنده مظلمة لأخيه فليتحلله منها ، فإنه ليس دينار ول درهم من قبل أن يؤخذ لأخيه من حسناته ، فإن لم يكن له حسنات أُخذ من سيئات أخيه فطرحت عليه )) رواه البخاري.
(113) إتباع السيئة الحسنة .
(( اتق الله حيثما كنت ولأتبع السيئة الحسنة تمحها ،وخالق الناس بخلق حسن )) رواه أحمد والحاكم .
(114) البر بالخالة والخال .
(( الخالة بمنزلة الأم )) رواه البخاري .
(115)أداء الأمانة والوفاء بالعهد.
(( لا إيمان لمن لا أمانة له ، ولا دين لمن لا عهد له )) رواه احمد.
(116) رحمة الصغير وإكرام الكبير .
((ليس منا من لم يرحم صغيرنا ، ويعرف حق كبيرنا )) رواه أحمد والترمذي .
(117) التعاطف والتراحم مع المسلمين والاهتمام بأمورهم .
(( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى،له سائر الجسد بالسهر والحمى )) رواه البخاري ومسلم .
(118) الصمت وحفظ اللسان إلا من خير .
((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت )) رواه البخاري .
(119) الذب عن أعراض المسلمين .
(( من ردَّ عن عرض أخيه ردَّ عن وجهه النار يوم القيامة )) رواه الترمذي .
(120) سلامة الصدر وترك الشحناء .
((تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس ، فيغفر الله لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً ، إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال : أنظروا هذين حتى يصطلحا ، أنظروا هذين حتى يصطلحا ، أنظروا هذين حتى يصطلحا)) رواه مسلم
(121) العدل بين الناس .
(( كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس ، يعدل بين الناس صدقة )) رواه البخاري .
(122) التعاون مع المسلمين فيما فيه خير .
قال تعالى: {وتَعَاونُوا عَلَى الْبِرِ وَالتَّقوَى وَلا تَعَانُوا عَلَى الإثْمِ والٍعُدْوَانِ }. وفي الحديث ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا .ثم شبك بين أصابعه )) رواه البخاري
(123) إغاثة الملهوف .
((على كل مسلم … )) الحديث.وفيه . (( فيعين ذا الحاجة الملهوف )) رواه البخاري .
(124) إجابة الداعي إلى الخير وإعطاء السائل .
(( من استعاذ بالله فأعيذوه ومن سأل بالله فأعطوه ومن دعاكم فأجيبوه ومن صنع إليكم معروفاً فكافئوه )) رواه أحمد وأبو داود والنسائي .
(125) شكر المعروف ومكافأة فاعله .
((من صنع إليه معروف فليجزه فإن لم يجد ما يجزيه فليثن عليه فإنه إذا أثنى عليه فقد شكر وإن كتمه فقد كفره )) رواه البخاري في الأدب المفرد .
(126) توزيع الكتاب والشريط الإسلامي النافع
على الأسرة أو الأصدقاء في العمل أو المدرسة أو النادي ونحوه .
(127) الاستفادة من هواة المراسلة
الذين ترد أسماءهم عبر المجلات أو الإذاعات العربية والأجنبية وذلك بمراسلتهم بأسلوب تربوي رقيق مؤثر .
(128) تقصي أخبار الجيران
الملاصقين والمجاورين وتبني ملف دعوي يهتم بأمورهم الدينية والدنيوية .
(129) التنسيق مع التجار
وأصحاب المحلات لشراء ملابس وما يلزم من أمور العيد وتوزيعها في آخر رمضان على الفقراء والمحتاجين لتعم الجميع فرحة العيد .
(130) حث كل بيتعلى المساهمة في إفطار الصائم كل بما يستطيع وإرسال ما تيسر لهم من طعام إلى مسجد الحي أو التنسيق مع المطاعم من أجل ذلك .
(131) تبني المسجد حلقةلتعليم أبناء الحي القرآن العظيم وتخصيص مدرس لذلك مع تنمية روح التسابق إلى الخير بين الأطفال بإقامة مسابقات دورية ثم تشجيعهم بالجوائز .
(132) إقامة درسي أسري أسبوعي أو نصف شهري يشارك فيه جميع أفراد الأسرة كل حسب قدرته .
(133) الاستفادة من حملات العمرةالتي تقام في شهر رمضان المبارك بتنظيم جملة من البرامج الدعوية والعلمية والثقافية للمشاركين مع الحرص على أن يكون مع كل رحلة شيخ يستفاد من علمه أو طالب علم إن تعذر الأول .
(134) ترتيب كلماتتلقى خلال شهر رمضان أثناء صلاة التراويح وتعلن في لوحة المسجد على شكل جدول بين وواضح .
(135) القيام بزيارة المرضىفي المستشفيات وتشجيعهم وحثهم على الصبر والاحتساب مع إهدائهم مجموعة من الهدايا الدعوية المفيدة.
وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
م ن ق و ل للفائدة
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اضمنوا لي ستاً أضمن لكم الجنة
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على إمام المرسلين نبينا محمد،
وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد :
فإن من المعروف لدى الجميع أن لغة الضمان تجد في أوساط الناس
اهتماماً بالغاً وعناية كبيرة في بيعهم وشرائهم وعموم تجارتهم، فليست
السلع المضمونة، والبضائع التي عليها ضمانات، في المكانة لدى
الناس، كالسلع التي ليس عليها ضمان، وهذا يؤكد شدة اهتمام الناس
بالشيء المضمون، أكثر من غيره مما ليس كذلك على تفاوت كبير
فيها من حيث مصداقيتها، ولهذا يشتد اهتمام الناس بهذا الأمر أكثر، إذا
كان صاحب الضمان معروفا بالصدق ،متحلياً بالوفاء والأمانة،
وكانت الأمور التي ينال بها الضمان أموراً يسيرة سهلة، لا تلحق
الناس شططاً، ولا تكلفهم عنتاً.
فكيف إذا كان الضامن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الصادق
المصدوق، الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، وكيف إذا
كان المضمون جنة عرضها السماء والأرض ، فيها مالا عين رأت،
ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، وكيف إذا كانت الأمور
التي ينال بها هذا الضمان أمور سهلة وأعمالا يسيرةً لا تتطلب جهداً
عظيماً ولا كبير مشقة .
فتأملوا ـ رعاكم الله ـ نص هذا الضمان العظيم :
روى الإمام أحمد في مسنده وابن حبان في صحيحه والحاكم في
مستدركه وغيرهم عن عبادة بن الصامت ـ رضي الله عنه ـ
عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال
« اضمنوا لي ستاً من أنفسكم أضمن لكم الجنة : اصدقوا إذا حدثتم ،
وأوفوا إذا وعدتم ، وأدوا إذا ائتمنتم ، واحفظوا فروجكم ،
وغضوا أبصاركم ، وكفوا أيديكم »
انظر السلسلة الصحيحة للألباني رحمه الله رقم ( 1470) .
إنه ضمان بضمان ووفاء بوفاء
« اضمنوا لي ستاً من أنفسكم أضمن لكم الجنة »
ستاً من الأعمال ما أيسرها ، وأموراً من أ بواب الخير ما أخفها
وأسهلها ، من قام بها في حياته ، وحافظ عليها إلي مماته ، فالجنة له
مضمونة ، وسبيله إليها مؤكدة مأمونة
{ وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد * هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ *
من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب * ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود *
لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد } [ ق : 31- 35 ]
فأما الخصلة الأولى· من هذه الخصال فهي :
الصدق في الحديث ،
فالمؤمن صادق في حديثه ، لا يعرف الكذب إليه سبيلا ، ولا يزال
محافظا على الصدق في حياته إلي أن يفضي به صدقه إلي الجنة ، وفي
الحديث « عليكم بالصدق ، فإن الصدق في يهدي إلي البر، والبر يهدي إلي الجنة ، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ». رواه مسلم .
وأما الخصلة الثانية فهي·
الوفاء بالوعد والالتزام بالعهد ،
وهي سمة من سمات المؤمنين ، وعلامة من علامات المتقين ، فهم لا
يعرفون خلفاً في الوعود ولا نقضاً للعهود ، والوفاء صفة أساسية في
بنية المجتمع المسلم ، حيث تشمل سائر المعاملات ، فالمعاملات كلها
والعلاقات الاجتماعية والوعود والعهود تتوقف على الوفاء ، فإذا أنعدم
الوفاء انعدمت الثقة وساء التعامل وساد التنافر .
وأما الخصلة· الثالثة فهي
أداء الأمانة ،
وهي من أعظم الصفات الخلقية التي مدح الله أهلها وأثنى على القائمين
بها ، وهي من كمال إيمان المرء وحسن إسلامه ، وبالأمانة يحفظ الدين
والأعراض والأموال والأجسام والأرواح والعلوم وغير ذلك ،
وفي الحديث « المؤمن من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم » رواه
أحمد . وإذا سادت الأمانة في المجتمع عظم تماسكه ، وقوي ترابطه،
وعم فيه الخير والبركة .
وأما الخصلة الرابعة· فهي
حفظ الفروج ،
أي : من أن تفعل الحرام أو تقع في الباطل { والذين هم لفروجهم
حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ،
فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون } [المؤمنون : 5 – 7 ] . وفي
حفظ الفروج حفظ للنسل ، ومحافظة على الأنساب ، وطهارة للمجتمع
، وسلامة من الآفات والأمراض .
الخصلة· الخامسة من هذه الخصال العظيمة هي
غض البصر
أي من النظر إلي الحرام ، والله يقول
{ قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم
إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن
ويحفظن فروجهن } الآية [ النور : 30 ،31 ] .
وغض البصر فوائده عظيمة ، فهو يورث العبد حلاوة الإيمان ونور
الفؤاد ،وقوة القلب ، وزكاء النفس وصلاحها ، وفيه وقاية من التطلع
للحرام والتشوف للباطل .
وأما الخصلة السادسة فهي·
كف الأيدي ،
أي عن إيذاء الناس أو الاعتداء عليهم أو التعرض لهم بسوء ، والمؤذي
لعباد الله يمقته الله ويمقته الناس وينبذه المجتمع ، وهو دليل علي سوء
الأخلاق وانحطاط الآداب ، وإذا كف الإنسان أذاه عن الناس دل ذلك
على نبيل أخلاقه وكريم آدابه وطيب معاملته ، وحظي بعظيم موعود
الله في ذلك ، فكيف إذا سما خلق الإنسان وعظم أدبه ولم يكتف بذلك ،
حتى أماط الأذى عن سبيل المؤمنين وجادتهم ، روى مسلم في
صحيحه عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ
صلى الله عليه وسلم ـ : « مر رجل بغصن شجرة على ظهر الطريق
فقال: والله لأنحيّن هذا عن المسلمين لا يؤذيهم فأدخل الجنة » رواه
مسلم .
فهذه أبواب الجنة مشرعة ، ومنارتها ظاهرة ، وسبيلها ميسرة ، فلنغتنم
ذلك قبل الفوات ولنستكثر لأنفسنا من الخير قبل الممات .أعاننا الله
جميعاً على القيام بذلك، ووفقنا لكل الخير ، وصلى الله وسلم على نبينا
محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
موضوع في القمة اخي بارك الله فيك وتقبل مرور ي وتحياتي
شكرا لكما على مروركما
بارك الله فيك موضوع في القمة
مشكوووووووووووووووووور
ما أكثر الذنوب التي أرتكبناها ونرتكبها في حياتنا اليومية سواءا ً أعلمنا أم لم نعلم وديننا ورسولنا الهادي قد بيَن لنا أننا تستطيع أن نجعل هذه الذنوب طريقا ً نلتمس فيه الجنَة حيث قال بعض السلف الصالح ( رحمهم الله ) ,قد يعمل العبد ذنبا ً , فيدخل به الجنة !وقد يعمل الطاعات فيدخل بها النار !قال كيف ذلك ؟قال يعمل الذنب فلا يزال يذكر ذنبه فيُحدِث انكسارا ً وذلاً وندما ًفيكون ذلك سبب نجاته من النار.فيعمل الحسنات وما تزال نصب عينه كلَما ذكرها أورثته عجبا ً وكبراً ومنَة ًفتكون سبب هلاكهوروي عن الامام مالك ( رحمه الله ) انه قال ,," لا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب وانظروا إلى ذنوبكم كأنكم عبيدفارحموا أهل البلاء..واحمدوا الله على العافيةوإياك أن تقول : هذا من أهل النار وهذا من أهل الجنة.. لا تتكبر على أهل المعصية..بل ادع الله لهم بالهداية والرشاد أسأل الله أن يجعلنا ممن يعمل الحسنات ودون أن يتكلم بها استكبارا ومنة ً منقـوول للأمانـة والافادة
بارك الله فيك أختي جعلها الله في ميزان حسناتك
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكي
شكرا لكن على المرور العطر .نورتو
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
مفتاح الجنة
الجنة مفتاحها لا آله الا اللهمحمد رسول الله والأعمال الصالحة هو أسنان المفتاح التى بها يعمل
وأول من يدخلهاسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن يشفع للمؤمنين بدخولها
أبــوابالــجــنــة وأســمـــائــهــا :
1.
باب محمد صلى الله عليه وسلم وهو باب ( التوبة)2.
باب الصلاة3.
باب الصوم وهو باب ( الريان )4.
باب الزكاة5.
باب الصدقة6.
باب الحج والعمرة7.
بابالجهاد8.
باب الصلةوقــــيــــل
اولا : دار الجلال : وهي منلؤلؤ ابيض
ثانيا : دار السلام : وهي من ياقوت احمر
ثالثا : جنةالماوى : وهي من زبرجد اخضر
رابعا : جنة الخلد : وهي من مرجان احمرواصفر
خامسا: جنة النعيم : وهي من فضة بيضاء
سادسا : جنة الفردوس : وهي من ذهب احمر
سابعا : جنة عدنٍ : وهي من درة بيضاء
ثامنا : دارالقرار : وهي من ذهب احمر وهي مشرفة على الجنان كلها
ولها بابان مصراعان من ذهبومصرع من فضة
مابين كل مصراع كما بين السماء والارض ( سبحان الله )
امابناؤها : فلبنة من ذهب ولبنة من فضة – وطينها المسك – وترابها العنبر – وحشيشهاالزعفران
وقصورها اللؤلؤ – وغرفها من الياقوت – وابوابها من الجواهر – وفيهاالانهار
ونهر الرحمة وهو يجري في جميع الجنان – حصباؤها اللؤلؤ اشد بياضا منالثلج – واحلى من العسل
وفيها نهر الكوثر وهو نهر سيدنا محمد عليه الصلاةوالسلام – واشجاره من الدر واليواقيت وفيها نهر الكافور
ونهر التسليم ونهرالسلسبيل ونهر الرحيق المختوم ومن وراء ذلك انهار لا يحصى عددها واللهاعلم
اللهم ارزقنا الجنة واسكنا دارالقرار
أمـــيـــن
فعلا …..ما اجل الجنة ….ربي يرزقنا اياها قرب حوض نبينا المصطفى …..شكرا على الموضوع …جزاك الله الجنة
اللهمارزقنا الجنة
اميييييييييييييييييييييييييين اجمعين