خطأ في امتحان اللغة العربية وأساتذة يطالبون بعدم احتساب الإجابات
اكتشف أساتذة اللغة العربية خطأ فادحا يضاف لسلسة الأخطاء الواردة في مواضيع الإمتحانات الرسمية لقطاع التربية الوطنية بعد أن أجبر التلاميذ على الإجابة عن سؤال ورد بصياغة خاطئة،
* حيث طلب منهم شرح عبارة خاطئة جملة وتفصيلا تتمثل في العبارة التالية "إن الأشجار هي رئة العالم" ليطرح عليهم السؤال التالي: في هذه العبارة استعارة بين نوعها، مما أحدث ضجة لدى أساتذة اللغة باعتبار أن هذه العبارة خالية تماما من "الإستعارة" حيث لا توجد استعارة مكنية ولا تصريحية، بل أن العبارة التالية تحمل الصورة البيانية المتمثلة في
* التشبيه.
* آثار هذا الخطأ ردود أفعال الأسرة التربوية من نقابيين وأساتذة وبالخصوص أساتذة اللغة العربية التي طالبت الوزارة بالتحرك لتصحيح الخطأ وقبول إجابات التلاميذ جميعا، حيث دفعهم هذا السؤال الذي تمنح له نقطتين إلى الإجابة خطأ وقال هؤلاء الأساتذة والنقابيون للشروق اليومي أن معامل مادة اللغة العربية مقدّر بخمس علامات كاملة مما يعني أن التلميذ إذا احتسبت إجابته خاطئة سيفقد 10 نقاط كاملة.
* هذا وأثار الخبر ردودا أخرى على مواقع الأنترنت المتخصصة في الشؤون التربوية استهجان الأساتذة ممن طالبوا بوضع حد للاستخفاف بالإمتحانات الرسمية، وطالبوا الوزارة بالعمل أكثر على مراقبة وتفتيش مواضيع الإمتحانات قبل نشرها وتوزيعها على التلاميذ، ونشر موقع "غليزان" هذه الفضيحة على صفحات الموقع الإلكتروني، حيث شارك أكثر من 400 أستاذ في مدونة ما سمي بالخطأ الفادح.
* من جهة أخرى، اتصل أمس عشرات الأساتذة بالشروق اليومي ممن طالبوا بضرورة أن تراعي الوزارة عملية التصحيح لإجابات التلاميذ المترشحين لشهادة التعليم المتوسط باعتبار أن مادة اللغة العربية هي من المواد الأساسية في الشهادة، ولا يمكن الاستخفاف بأي سؤال حتى وإن كان تنقيطه نصف نقطة من عشرين.
mankoul
ou est vos réponse
?
نعم ميمي مشكورة اختي وانا جاوبت صحيح اي تشبيه بليغ وذلك لان لي اساتذة رائعين رغم ان السؤال طلب مني استعارة الا اني تجاهلت الامر لانه خطا وشكرا لاستاذي الرائع الذي لولاه لما جاوبت صح
نطلب منكم احتساب السؤال وعدم تجاهله لان الخطا لم يكن من طرفنا لذا لا يمكنهم تجاهل الجواب الذي اعطيناه
تناولت الصحافة السعودية، أمس، حادثة وفاة المعتمرة الجزائرية سارة الخطيب ذات الـ14 ربيعا، حيث أجمعت على أن التحقيقات ما تزال جارية لمعرفة ملابسات الحادثة، بعد أن تم القبض على ثلاثة وافدين يتم التحقيق معهم.
ووفقا لصحيفة ”الرياض” اليومية، فقد طالب عدد من المعتمرين الجزائريين ذوي الفتاة بالقصاص الفوري، وتم إفهامهم من قبل رجال الأمن أن التحقيقات لاتزال جارية لكشف ملابسات القضية وسيأخذ كل معتد جزاءه الرادع، وإذا ثبت تورط أحد منهم في سقوط الفتاة ستتم محاكمته شرعا، وتمت إحالة أوراق القضية على هيئة التحقيق والادعاء العام وفق الاختصاص.
من جهتها، ذكرت صحيفة ”الوطن” السعودية أن الجهات الأمنية تمكنت من تهدئة مجموعة الجزائريين، بعد أن طالبوا بحضور السلطات الأمنية والسفير الجزائري في المملكة.
وقال والد الفتاة، الحاج بومدين الخطيب، إن ابنته القادمة من فرنسا تدرس بالمرحلة الثانوية، وعقب العشاء أخبرته أنها تريد الذهاب لتناول الطعام مع إحدى قريباتهم في الفندق، وبعد ساعات قابل قريبتهم وسألها عنها فأخبرته أنها لم تحضر.
ووفقا لصحيفة ”الرياض”، فقد أكد والد الفتاة أن ابنته بالتبني محافظة على أداء الصلوات وقراءة القرآن، وملتزمة بكل الآداب والأخلاق الفاضلة.
وذكر الحاج الخطيب أنه بعد البحث عنها لم يعثـر عليها، فسارع لإبلاغ الجهات الأمنية عن ابنته، وفوجئ بأحد المعتمرين يخبره أنه تم العثور على فتاة متوفاة بسطح الفندق المقابل، وسارع إلى هناك فوجدها متوفاة وليس عليها ضربات في رأسها أو تفتت في عظامها، وإنما هناك أثـر ضربة في قدمها، ونقلها إلى الفندق المقابل، لأنه لو سقطت من أعلى الفندق ذي العشرة طوابق لتقطعت إلى أشلاء، لأن المسافة تزيد عن سبعين مترا ووزن الفتاة كبير.
وذكر الحاج الخطيب أن الفترة الزمنية بين فقدانها والعثور عليها في الفندق المقابل هي أقل من نصف ساعة.
وأضاف الحاج الخطيب، في تصريحاته للصحف السعودية: ”ابنتي تجيد رياضة التايكواندو، ومنذ أن كان عمرها أربعة أعوام وهي تتدرب، وأجزم بأنها لو دخلت في عراك مع آخرين لما تمكنوا منها.. لذا فإنني أنتظر بفارغ الصبر وكلي ثقة في الأجهزة الأمنية في المملكة كي تكشف ملابسات القضية وإيضاح الحقائق”.
من جهته، أكد صالح عطية، قنصل الجزائر في جدة، في حديثه لـ” الاقتصادية”، أنه توجه إلى العاصمة المقدسة فور علمه بالأحداث في الصباح الباكر، ووقف شخصيا لمتابعة الإجراءات المتبعة في القضية، كاشفا في الوقت ذاته أن أسرة الفتاة المتوفاة قد غادرت السعودية إلى فرنسا محل إقامتها، وذلك لاضطرارها للتواجد هناك بسبب وجود ابنها صغير السن للدراسة، مشيرا إلى أن القنصلية تولت أمر القضية ومتابعة إجراءاتها وتفاصيلها مع السلطات السعودية.
وأفاد القنصل أن تجمهر أفراد البعثة الجزائرية كان للتضامن مع والد الفتاة وليس للاعتراض، مشيرا إلى أن القنصلية تقدم ما هو مطلوب منها تجاه أسرة المتوفاة من حيث التضامن والدعم المعنوي حتى يتم الانتهاء من هذه القضية: ”وهذا من واجبنا كقنصلية جزائرية الدفاع عن حقوق الجزائريين واحترام الأنظمة في البلدان التي تقيم فيها”.
وكانت فرق الأدلة الجنائية والطبيب الشرعي قد انتقلت إلى موقع الحادث، وتمت معاينة جثة الفتاة التي سقطت أثناء تواجد اثنين من العمال الآسيويين كانا يقومان بأعمال الصيانة، تعرض أحدهما إلى كسور فيما أصيب الآخر إصابات طفيفة بعد سقوطها عليهما.
وتمكنت الجهات الأمنية في شرطة العاصمة المقدسة من القبض على الأشخاص الذين كانوا موجودين أثناء وقوع الحادثة، ونقلهم إلى قسم القرارة للتحقيق معهم في ملابسات القضية.
شي طبيعي يقصون اللي قتلها
لان مو غريب على السعوديه القصاص
السعوديه قصت كثيير
بسب القتتل