عن أبي يعلى شداد بن أوس رضي الله تعالى عنه عن رسول الله صلى الله على اله وسلم قال:
-ان الله كتب الاحسان على كل شيئ فاذا قتلتهم فأحسنوا القتلة واذا ذبحتم
فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته.
-رواه مسلم-
ان يتفقد الة القصاص، ولا يقتل بالة كالة اي غير مسنونة،وكذلك يحد الشفرة عند الذبح ويريح البهيمة، ولا يقطع
منها شيئا حتى تموت، ولا يحد السكين قبالها، وان يعرض عليها الماء قبل الذبح، ولا يذبح اللبون ولا ذات الولد
حتى يستغني عن اللبن، وألا يستقصي في الحلب، ويفلم أظفره عند الحلب. قالوا ولا يذبح واحدة قدام الأخرى.
– من شرح الاربعين النووية –
– للأمام النووي –
شكراااااااااااااااااااا مواضيعك رااااااااائعة
عيد الأضحى أحد أهم مناسبتين عند المسلمين ، يصادف هذا اليوم العاشر من ذي الحجة بعد انتهاء وقفة عرفة ، الموقف الذي يقف فيه حجاج بيت الله الحرام لتأدية أهم مناسك حج البيت ، يعتبر هذا العيد أيضا ذكرى لقصة إبراهيم عليه السلام عندما أراد التضحية بابنه اسماعيل تلبية لأمر ربه لذلك يقوم العديد من المسلمين بالتقرب إلى الله في هذا اليوم بالتضحية بأحد الأنعام (خروف ، أو بقرة ، أو ناقة) و توزيع لحم الأضحية على الأقارب و الفقراء و أهل بيته ، ومن هنا جاء اسمه " عيد الأضحى
يصادف عيد الأضحى المبارك في العاشر من ذي الحجة، حيث يحتفل العالم الأسلامي بهذه المناسبة في كل أنحاء الأرض.
الثاني عشر من ذي الحجة هو آخر الأيام التي يتم بها الحجيج مناسكهم، حيث تكون ذروة هذه المناسك يومي التاسع من ذي الحجة الذي يصعد به الحجاج إلى جبل عرفات تمشيا مع الحديث: النبوي الشريف "الحج عرفة"
اما العالم الاسلامي فيحتفل تضامنا مع هذه الوقفة في ذلك الموقف الشريف اما أول ايام العيد فيقوم الحجاج هناك في "منى" بتقديم الاضحيات لوجه الله تعالى. ومعهم كل قادر من المسلمين في كافة بقاع الارض. من هنا كانت تسمية هذا العيد بعيد الاضحى، واما ذلك العدد الضخم من الاضحيات التي تذبح وتقدم اضحية فهي تيمنا بسيدنا ابراهيم الخليل الذي اوشك ان يذبح ابنه اسماعيل تلبية لطلب الله تعالى والذي افتدى اسماعيل بكبش ذبح لوجه الله.
تبدأ احتفالات عيد الاضحى باداء صلاة العيد فجر اليوم الاول من العيد الذي يستمر اربعة ايام. وتصلى هذه الصلاة في مصلى خارج "المساجد" كما انها تجوز داخل المساجد. ايضا وبعد اداء الصلاة ينتشر المسلمون ليقوموا بذبح اضحياتهم تطبيقا للآيةالكريمة: "انا اعطيناك الكوثر ،فصلّ لربك وانحر"
لايام عيد الاضحى اسماء مختلفة منها (تسعة ذي الحجة يوم عرفة (عشرة ذي الحجة يوم النحر) (الحادي عشر – الثالث عشر من ذو الحجة ايام التشريق). وغيرها… اما بالعامية فيسمى عيد الاضحى بالعيد الكبير او عيد اللحم. في ايام العيد تتوجه عيون العالم الاسلامي باكمله نحو مكة المكرمة حيث يقوم ملايين المسلمين بتادية خامس اركان الاسلام وخاتمها الا وهو حج بيت الله الحرام والذي يأتي تلبية لنداء الله في القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى: "وأذّن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق"
هذه الملايين من الناس تطوف بالبيت العتيق مكبرة داعية الله تعالى
اعتاد المسلمون تحية بعضهم البعض فور انتهائهم من اداء صلاة العيد حيث يقوم: كل مسلم بمصافحة المسلم قائلا "تقبل الله منا ومنك" ثم يقول له. "كل عام وانتم بخير" ويرى البعض من المسلمين في يوم العيد يوم حساب للنفس حيث تكون فترة السنة الماضية هي محور التقييم وكأن المسلم بحلول العيد يكون قد طوى سنة وفتح اخرى جديدة.
تتسم ايام العيد بالصلوات وذكر الله، والفرح، والعطاء، والعطف على الفقراء وتزدان المدن والقرى الاسلامية بثوب جديد كما ان الاطفال يلبسون اثوابا جديدة، وتكثر الحلوى والفواكه في بيت المسلمين
اما البالغون فيقومون بزيارة أقاريبهم ومعايدتهم، حيث يتوجب على المسلم أن يقوم بزيارة الاقاربه والاهله وصلة للارحام ومباركتهم بالعيد.
* * عيــــد مبـــــارك سعيــــد للجميـــــــع * *
وعيدك مبارك أعاده الله عليك وعلى الجميع
بالمغفرة وحسن الأجر.
اسأل الله أن يعيده علينا وعالمسلمين كافه بالصحه والعافيه
** جزاك الله خيرآ اخي الكريم ** .
– هاقد جاءت المناسبة السعيدة * عيد الأضحى * التي تلم شمل العائلات وتربط صلة الرحم بين الأهل والأنساب .لقد شغلتنا أعمالنا وضعفت العلاقة بين أفراد العائلة , وإنعدمت صلة الرحم , ولم نعد نشعر بلدفىء الحميمي للعائلة .
– صلة الرحم يجب ان تكون في كل الأيام , وفي المناسبات أكثر وألزم , لذا علينا ان نحث بعضنا على زيارة الأقارب والأحباب , ونمحوا كل الخلافات والنزاعات , لنتخذ هذه المناسبة فرصة لتسامح والصفح عن بعضنا ……….
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "الرحم متعلقة بالعرش تقول من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله"..
شكرا أخي الكريم وعيدك مبارك إنشاء الله
مشكور وكل عام وانتم يا اعضاء المنتدى بالف خير
وانا اهيد هذا الىكل الاحباب والاصدقاء واليك يا هيديدو
مشكور وكل عام وانتم يا اعضاء المنتدى بالف خير
وانا اهدي هذا الى كل الاحباب والاصدقاء واليك يا هديدو |
أشكر الجميع على المرور الرائع,كما أتمنى للجميع عيد سعيد مبارك وكل عام والأمة العربية والإسلامية بألف ألف خير
أحكام وآداب عيد الأضحى المبارك
عرض بور بوينت عن أحكام وآداب عيد الأضحى المبارك
لرؤيته اضغط اسفلا
http://saaid.net/PowerPoint/385.pps
عيدكم مبروووووووووووووك وكل عام وانتم بالف خير
تقبل الله طاعتكم ودعائكم وغفر لكم ولنا
و عيــــدك مبآرك
لآ حرمنا الله من مشآركاتك الطيبة النيّرة في المنتدى
جزآك اللّــــــــع عنّا خيرا
جزاك الله خيرا
طفل يحتفل بالعيد
وقته:
يصادف عيد الأضحى في العاشر من ذي الحجة، حيث يحتفل العالم الأسلامي بهذه المناسبة في كل أنحاء الأرض.
الثاني عشر من ذي الحجة هو آخر الأيام التي يتم بها الحجيج مناسكهم، حيث تكون ذروة هذه المناسك يومي التاسع من ذي الحجة الذي يصعد به الحجاج إلى جبل عرفات تمشيا مع الحديث: النبوي "الحج عرفة"
اما العالم الإسلامي فيحتفل تضامنا مع هذه الوقفة في ذلك الموقف اما أول ايام العيد فيقوم الحجاج هناك في "منى" بتقديم الاضحيات لوجه الله. ومعهم كل قادر من المسلمين في كافة بقاع الأرض. من هنا كانت تسمية هذا العيد بعيد الاضحى، واما ذلك العدد الضخم من الاضحيات التي تذبح وتقدم اضحية فهي تيمنا بسيدنا إبراهيم الذي اوشك ان يذبح ابنه سيدنا إسماعيل تلبية لطلب الله والذي افتدى سيدنا إسماعيل بكبش ذبح لوجه الله.
تبدأ احتفالات عيد الاضحى باداء صلاة العيد فجر اليوم الأول من العيد الذي يستمر اربعة ايام. وتصلى هذه الصلاة في مصلى خارج "المساجد" كما أنها تجوز داخل المساجد. أيضا وبعد اداء الصلاة ينتشر المسلمون ليقوموا بذبح اضحياتهم تطبيقا للآية الكريمة من قول الله تعالى : "انا اعطيناك الكوثر ،فصلّ لربك وانحر"
لايام عيد الاضحى أسماء مختلفة منها (تسعة ذي الحجة يوم عرفة (عشرة ذي الحجة يوم النحر) (الحادي عشر – الثالث عشر من ذو الحجة أيام التشريق)). وغيرها… اما بالعامية فيسمى عيد الاضحى بالعيد الكبير، ويسمى في إيران بعيد القربان. في ايام العيد تتوجه عيون العالم الإسلامي باكمله نحو مكة المكرمة حيث يقوم ملايين المسلمين بتادية خامس اركان الإسلام وخاتمها الا وهو حج بيت الله الحرام والذي ياتي تلبية لنداء الله في القرآن الكريم، حيث قال الله في القراَن الكريم "وأذّن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق"
اعتاد المسلمون تحية بعضهم البعض فور انتهائهم من اداء صلاة العيد حيث يقوم: كل مسلم بمصافحة المسلم قائلا "تقبل الله منا ومنك" ثم يقول له. "كل عام وانتم بخير" ويرى البعض من المسلمين في يوم العيد يوم حساب للنفس حيث تكون فترة السنة الماضية هي محور التقييم وكأن المسلم بحلول العيد يكون قد طوى سنة وفتح أخرى جديدة.
تتسم ايام العيد بالصلوات وذكر الله، والفرح، والعطاء، والعطف على الفقراء وتزدان المدن والقرى الإسلامية بثوب جديد كما أن الاطفال يلبسون اثوابا جديدة، وتكثر الحلوى والفواكه في بيت المسلمين
اما البالغون فيقومون بزيارة أقاريبهم ومعايدتهم، حيث يتوجب على المسلم أن يقوم بزيارة الاقاربه والاهله وصلة للارحام ومباركتهم بالعيد.
معايدة
قال جبير بن نفير:
كان أصحاب رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك
وقد جرت العادة في كثير من الدول العربية بالتهنئة بقول: عيدكم مبارك، أو كل عام وانتم بخير.
التكبير
فالتكبير في العيد سنة عن النبي محمد وقد ذكر القرآن في آيات الصيام: "ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم " سورة البقرة : 185
والتكبير في عيد الأضحى يبدأ من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق وهو الثالث عشر من شهر ذي الحجة سواء كان ذلك في المساجد أوالمنازل والأسواق. وصيغته: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، ولله الحمد؛ ويمكن أن يزاد عليه: الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرة وأصيلاً.لا اله الا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين، ولو كره الكافرون. اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً.
[عدل] الغسل
والغسل للعيد سنة مؤكدة في حق الجميع الكبير، والصغير الرجل، والمرأة على السواء. ويجوز الغسل للعيد قبل الفجر في الأصح على خلاف غسل الجمعة.
جاء في كتاب المغني لابن قدامة الحنبلي: يستحب أن يتطهر بالغسل للعيد، وكان ابن عمر يغتسل يوم الفطر، روى ابن عباس، "أن رسول الله كان يغتسل يوم الفطر والأضحى."
وروي أيضا "أن النبي قال في جمعة من الجمع : إن هذا يوم جعله الله عيدا للمسلمين، فاغتسلوا، ومن كان عنده طيب فلا يضره أن يمس منه، وعليكم بالسواك. " رواه ابن ماجه. ويستحب أن يتنظف، ويلبس أحسن ما يجد، ويتطيب، ويتسوك.
ذبح الأضحية والأكل منها
ويكون ذلك بعد صلاة العيد لقول رسول الله صلى عليه وسلم: "من ذبح قبل أن يصلي فليعد مكانها أخرى، ومن لم يذبح فليذبح" رواه البخاري ومسلم. ووقت الذبح أربعة أيام، يوم النحر وثلاثة أيام التشريق، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "كل أيام التشريق ذبح".و كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يطعم حتى يرجع من المصلى فيأكل من أضحيته.
صلاة العيد
من السنة أيضا يوم العيد أن يشارك المسلمون جميعاً في حضور صلاة العيد حتى ولو لم يؤد البعض الصلاة لعذر شرعي. روت أم عطية: أمرنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن نخرج في الفطر والأضحى العواتق والحيّض وذوات الخدور، فأما الحيض فيعتزلن الصلاة ويشهدن الخير، ودعوة المسلمين.
ويصف لنا جابر بن عبد الله ـ ـ صلاة العيد مع الرسول فيقول: شهدت مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الصلاة يوم العيد، فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بغير آذان ولا إقامة ثم قام متوكئًا على بلال، فأمر بتقوى الله وحث على طاعته، ووعظ الناس وذكرهم، ثم مضى حتى أتى النساء فوعظهن…. إلى آخر الحديث.
ويسنّ كذلك أن يذهب إلى صلاة العيد من طريق، ويعود إلى بيته من طريق آخر؛ لتكثر الخطوات، ويكثر من يشاهده فعن جابر—قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق" رواه البخاري.
وصلاة العيد ركعتان، يكبر في الأولى سبعًا سوى تكبيرة الإحرام يرفع يديه فيها، وفي الثانية خمسًا سوى تكبيرة القيام، وتجوز جماعة، وعلى انفراد، ووقتها ما بين طلوع الشمس وزوالها. ويجهر بالقراءة فيهما، ويسن أن يقرأ فيهما بعد الفاتحة بقاف والقمر، أوبسبح والغاشية. ويخطب الإمام بعدهما خطبتين، يكبر ندبًا في افتتاح الخطبة الأولى تسعًا، ويكبر في افتتاح الثانية سبعًا. أما حكم صلاة العيد فهي فرض كفاية، وقيل سنة مؤكدة.
أخي المسلم: الخير كل الخير في اتباع هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في كل أمور حياتنا، والشر كل الشر في مخالفة هدي نبينا صلى الله عليه وسلم؛ لذا أحببنا أن نذكرك ببعض الأمور التي يستحب فعلها أو قولها في ليلة عيد الأضحى المبارك ويوم النحر وأيام التشريق الثلاثة، وقد أوجزناها لك في نقاط هي:
التكبير
يشرع التكبير من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق وهو الثالث عشر من شهر ذي الحجة، قال تعالى: {وَاذْكُرُواْ اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَات} [البقرة:203]. وصفته أن تقول: ((الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد)) و جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت وأدبار الصلوات، إعلاناً بتعظيم الله وإظهاراً لعبادته وشكره.
ذبح الأضحية
ويكون ذلك بعد صلاة العيد لقول رسول الله صلى عليه وسلم: «من ذبح قبل أن يصلي فليعد مكانها أخرى، ومن لم يذبح فليذبح» [رواه البخاري ومسلم].
ووقت الذبح أربعة أيام، يوم النحر وثلاثة أيام التشريق، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «كل أيام التشريق ذبح». انظر (السلسلة الصحيحة برقم 2476).
الاغتسال والتطيب للرجال
ولبس أحسن الثياب بدون إسراف ولا إسبال، ولا حلق لحية فهذا حرام، أما المرأة فيشرع لها الخروج إلى مصلى العيد بدون تبرّج ولا تطيب، فلا يصح أن تذهب لطاعة الله والصلاة ثم تعصي الله بالتبرج والسفور والتطيب أمام الرجال.
الأكل من الأضحية
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يطعم حتى يرجع من المصلى فيأكل من أضحيته. (زاد المعاد 1/ 441).
الذهاب إلى مصلى العيد ما شياً أن تيسر
والسنة الصلاة في مصلى العيد إلا إذا كان هناك عذر من مطر، مثلاً، فيصلى في المسجد لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم.
الصلاة مع المسلمين واستحباب حضور الخطبة
والذي رجحه المحققون من العلماء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية أن صلاة العيد واجبة لقوله تعالى: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَر} [الكوثر:2]، ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيَّض والعواتق، وتعتزل الحيَّض المصلى.
مخالفة الطريق
يستحب لك أن تذهب إلى مصلى العيد من طريق وترجع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم.
التهنئة بالعيد
لثبوت ذلك عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
واحذر أخي المسلم من الوقوع في بعض الأخطاء التي يقع فيها الكثير من الناس والتي منها:
– التكبير الجماعي بصوت واحد، أو الترديد خلف شخص يقول التكبير.
– اللهو أيام العيد بالمحرمات كسماع الأغاني، ومشاهدة الأفلام، واختلاط الرجال بالنساء اللاتي لسن من المحارم، وغير ذلك من المنكرات.
– أخذ شيء من الشعر أو تقليم الأظافر قبل أن يضحي من أراد الأضحية لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك.
– الإسراف والتبذير بما لا طائل تحته، ولا مصلحة فيه، ولا فائدة منه لقول الله تعالى {وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأنعام:141].
وختاماً: لا تنس أخي المسلم أن تحرص على أعمال البر والخير من صلة الرحم، وزيارة الأقارب، وترك التباغض والحسد والكراهية، وتطهير القلب منها، والعطف على المساكين والفقراء والأيتام ومساعدتهم وإدخال السرور عليهم.
نسأل الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضى، وأن يفقهنا في ديننا، وأن يجعلنا ممن عمل في هذه الأيام، أيام عشر ذي الحجة، عملا ًصالحاً خالصاً لوجهه الكريم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
موضوع جيد ومفيدددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددد دددددددددددددددددددددد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاه والسلام على رسول الله
أخي الحبيب: نحييك بتحية الإسلام ونقول لك: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونهنئك مقدماً بقدوم عيد الأضحى المبارك ونقول لك: تقبل الله منّا ومنك، ونرجوا أن تقبل منا هذه الرسالة التي نسأل الله – عز وجل – أن تكون نافعة لك ولجميع المسلمين في كل مكان.
أخي المسلم: الخير كل الخير في اتباع هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في كل أمور حياتنا، والشر كل الشر في مخالفة هدي نبينا صلى الله عليه وسلم لذا أحببنا أن نذكرك ببعض الأمور التي يستحب فعلها أو قولها في ليلة عيد الأضحى المبارك ويوم النحر وأيّام التشريق الثلاثة، وقد أوجزناها لك في نقاط هي:
التكبير:
يشرع التكبير من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق وهو الثالث عشر من شهر ذي الحجة، قال تعالى: {وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي اَيَّامٍ مَعْدُودَات} [البقرة:203]، وصفته أن تقول: ((الله أكبر الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد)) و جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت وأدبار الصلوات، إعلاناً بتعظيم الله وإظهاراً لعبادته وشكره.
ذبح الأضحية:
ويكون ذلك بعد صلاة العيد لقول رسول الله صلى عليه وسلم: «من ذبح قبل أن يصلي فليعد مكانها أخرى، ومن لم يذبح فليذبح» [رواه البخاري ومسلم]، ووقت الذبح أربعة أيام، يوم النحر وثلاثة أيام التشريق، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنّه قال: «كل أيام التشريق ذبح»، انظر: (السلسلة الصحيحة برقم 2476).
الاغتسال والتطيب للرجال:
ولبس أحسن الثياب بدون إسراف ولا إسبال ولا حلق لحية فهذا حرام. أمّا المرأة فيشرع لها الخروج إلى مصلى العيد بدون تبرج ولا تطيب، فلا يصح أن تذهب لطاعة الله والصلاة ثم تعصي الله بالتبرج والسفور والتطيب أمام الرجال.
الأكل من الأضحية:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يطعم حتى يرجع من المصلى فيأكل من أضحيته. (زاد المعاد 1/ 441).
الذهاب إلى مصلى العيد ما شياً إن تيسر:
والسنة الصلاة في مصلى العيد إلاّ إذا كان هناك عذر من مطر مثلاً فيصلى في المسجد لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم.
الصلاة مع المسلمين واستحباب حضور الخطبة:
والذي رجحه المحققون من العلماء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية أن صلاة العيد واجبة لقوله تعالى: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَر} [الكوثر:2] ولا تسقط إلاّ بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيَّض والعواتق، وتعتزل الحيَّض المصلى.
مخالفة الطريق:
يستحب لك أن تذهب إلى مصلى العيد من طريق وترجع من طريق آخر لفعل النبي صلى الله عليه وسلم.
التهنئة بالعيد:
لثبوت ذلك عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
واحذر أخي المسلم من الوقوع في بعض الأخطاء التي يقع فيها الكثير من الناس والتي منها:
– التكبير الجماعي بصوت واحد، أو الترديد خلف شخص يقول التكبير.
– اللهو أيّام العيد بالمحرمات كسماع الأغاني، ومشاهدة الأفلام، واختلاط الرجال بالنساء اللاتي لسن من المحارم، وغير ذلك من المنكرات.
– أخذ شيء من الشعر أو تقليم الأظافر قبل أن يضحي من أراد الأضحية لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك.
– الإسراف والتبذير بما لا طائل تحته، ولا مصلحة فيه، ولا فائدة منه لقول الله تعالى: {وَلَا تُسْرِفُوا اِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِين} [الأنعام: 141].
وختاماً: لا تنس أخي المسلم أن تحرص على أعمال البر والخير من صلة الرحم، وزيارة الأقارب، وترك التباغض والحسد والكراهية، وتطهير القلب منها، والعطف على المساكين والفقراء والأيتام ومساعدتهم وإدخال السرور عليهم، نسأل الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضى، وأن يفقهنا في ديننا، وأن يجعلنا ممّن عمل في هذه الأيام – أيام عشر ذي الحجة – عملا ًصالحاً خالصاً لوجهه الكريم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
شكرا جزيلا لك و بارك الله تعالى فيك
انشاء الله
ان شاء الله
السلام عليكم …بارك الله فيك
كنت احسبه في الربع من اكتوبر على حسب ما هو متداول ,,,,
عيدكم مبارك والله يتقبل منا ومنكم
ان شاء الله
التاسع من شهر ذي الحجة هو يوم عرفة وهو أفضل يوم في السنة كلها وهذا اليوم المبارك يسن لغير الحاج صومه وهو يوم عظيم القدر عند المسلمين ففي ذلك اليوم يجتمع الحجيج في الموقف في أرض عرفات وتلهج ألسنتهم بذكر الله والإستغفار والدعاء وقول لاإله إلاالله وحده لاشريك له وبعده يكون يوم العيد للناس وللحجاج الذين تزدحم أعمال الخير في ذلك اليوم لديهم ففيه أهم أعمال الحجيج، ففيه يرمون جمرة العقبة ويطوفون بالبيت طواف الإفاضة ويحلقون رؤوسهم ويذبحون هداياهم ويبقون في منى، أما غير الحجاج فإنهم يصلون العيد ويذبحون أضاحيهم ويكبرون ويحمدون.
فحق لهذا اليوم أن تكون له مزيته وشرفه، فلنحمد الله على هذه النعمة ولنجدد الشكر له سبحانه وتعالى و يشرع للجميع الإكثار من التكبير والذكر في هذا اليوم وفي يوم العيد وأيام التشريق، فهي أيام ذكر وشكر كما قال سبحانه: وَأَذّن فِى ***1649;لنَّاسِ بِ***1649;لْحَجّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى***1648; كُلّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلّ فَجّ عَميِقٍ لّيَشْهَدُواْ مَنَـ***1648;فِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُواْ ***1649;سْمَ ***1649;للَّهِ فِى أَيَّامٍ مَّعْلُومَـ***1648;تٍ عَلَى***1648; مَا رَزَقَهُمْ مّن بَهِيمَةِ ***1649;لاْنْعَامِ [الحج:27، 28]، ولقوله سبحانه: وَ***1649;ذْكُرُواْ ***1649;للَّهَ فِى أَيَّامٍ مَّعْدُود***1648;تٍ [البقرة:203 بقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، يقول: الله أكبر الله، أكبر الله أكبر كبيراً. ،ويسن الجهر بها إعلاناً لذكر الله وشكره وإظهاراً لشعائره.
أما العيد والفرح فيه فهو من محاسن هذا الدين وشرائعه، فعن أنس قال: قدم النبي ولأهل المدينة يومان يلعبون فيهما في الجاهلية فقال: ((قدمت عليكم، ولكم يومان تلعبون فيهما في الجاهلية، وقد أبدلكم الله بهما خيراً منهما: يوم النحر ويوم الفطر)) أحمد وأبو داود والنسائي.
ويستحب للمسلم التجمل في العيد بلبس الحسن من الثياب والتطيب في غير إسراف، وصلاة العيد المسلمون يجتمعون لها مثل الجمعة، وقد شرع فيها التكبير.سبع تكبيرات في الركعة الأولى وخمس في الثانية.
ويستحب في عيد الأضحى أن لا يأكل إلا بعد صلاة العيد ويستحب للمصلي يوم العيد أن يأتي من طريق و يعود من طريق آخر اقتداءاً بالنبي فعن جابر قال: (كان النبي إذا كان يوم عيد خالف الطريق) البخاري.
ويستحب له الخروج ماشياً إن تيسر، ويكثر من التكبير حتى يحضر الإمام.
وأيام العيد ليست أيام غفلة، بل هي أيام عبادة وشكر، والمؤمن يتقلب في أنواع العبادة ومن تلك العبادات التي يحبها الله تعالى ويرضاها صلة الأرحام وزيارة الأقارب وترك التباغض والتحاسد، والعطف على المساكين والأيتام، وإدخال السرور على الأهل والعيال، ومواساة الفقراء وتفقد المحتاجين من الأقارب والجيران.
ومن شعائر يوم العيد ذبح الأضاحي تقرباً إلى الله عز وجل لقوله سبحانه: فَصَلّ لِرَبّكَ وَ***1649;نْحَرْ [الكوثر:2]،. ويقول سبحانه: وَ***1649;لْبُدْنَ جَعَلْنَـ***1648;هَا لَكُمْ مّن شَعَـ***1648;ئِرِ ***1649;للَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَ***1649;ذْكُرُواْ ***1649;سْمَ ***1649;للَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُواْ مِنْهَا وَأَطْعِمُواْ ***1649;لْقَـ***1648;نِعَ وَ***1649;لْمُعْتَرَّ كَذ***1648;لِكَ سَخَّرْنَـ***1648;هَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [الحج:36] وجعلها من شعائره.
ثم بين سبحانه الحكمة من ذبح الأضاحي والهدايا بقوله لَن يَنَالَ ***1649;للَّهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَاؤُهَا وَلَـ***1648;كِن يَنَالُهُ ***1649;لتَّقْوَى***1648; مِنكُمْ كَذ***1648;لِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبّرُواْ ***1649;للَّهَ عَلَى***1648; مَا هَدَاكُمْ وَبَشّرِ ***1649;لْمُحْسِنِينَ [الحج:37: " فإن الخالق الله تعالى الرازق فلا يناله شيء من لحومها ولا دمائها، لأنه تعالى هو الغني عما سواه،
وإنما العبد يناله الأجر والثواب بالإخلاص فيها والاحتساب والنية الصالحة، ولهذا قال: وَلَـ***1648;كِن يَنَالُهُ ***1649;لتَّقْوَى***1648; مِنكُمْ
ولذا كان على المسلم أن يستشعر في ذبح الأضاحي التقرب والإخلاص لله تعالى بعيداً عن الرياء والسمعة والمباهاة، وامتثالاً لقوله سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاَتِى وَنُسُكِى وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِى للَّهِ رَبّ ***1649;لْعَـ***1648;لَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذ***1648;لِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ ***1649;لْمُسْلِمِينَ [الأنعام:163
وللأضحية شروط لا بد من توفرها، منها السلامة من العيوب التي وردت في السنة، وقد بين العلماء هذه العيوب مفصلة، ومن شروطها أن يكون الذبح في الوقت المحدد له، وهو من انتهاء صلاة العيد إلى غروب شمس آخر أيام التشريق، وهو اليوم الثالث عشر، والمقام لا يسع للتفصيل في ذلك.
وينبغي أن لاينسى المسلمون أخوان لهم تحت ظلم الأحتلال وخطر الحرب وأيتام وأرامل غيب الهم والحزن عنهم فرحة العيد ، فنسأل الله تعالى أن يفرج عن الأمة شر مانتخوف منه وأن يعيد علينا العيد بالنصر والعزة والأمان وكل عام وأنتم بخير.
بمروركم الطيب تتعطر الصفحات وبردودكم العطر تشرق البسمات
لكم مني شكرا يفوق عدد الصفحات بمعانى الاحترام وارقى التحيات
بارك الله فيك
وجزاك الله الجنة
بارك الله فيك
أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه
وردكم المفعم بالحب والعطاء
بارك الله فيك اخي على الموضوع القيم جعله الله في ميزان حسناتك
شكرااااااااااااااااااااااااا لك على الموضوع القيم
أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه
وردكم المفعم بالحب والعطاء
شكرااااااااااااااااااااااااا لك
بارك الله فيكي وفي ردكي الطيب يا طيبة اللهم اجعلنا هادين مهتدين يارب
اللهم اجمعنا في روضة حبيبك المصطفى
سررت كثيرا بمروكي
***1589;***1581; ***1593;***1610;***1583;***1603;***1605; ***1608; ***1603;***1604; ***1593;***1575;***1605; ***1608;***1575;***1606;***1578;***1605; ***1576;***1582;***1610;***1585; ***1608;***1588;***1603;***1585;***1575;
صح عيدكم و كل عام و أنتم بألف ألف خير
بمناسبة عيد الأضحى المبارك أتقدم باسمي و باسم ادارة و ممشرفي بوابة الونشريس بأحر التهاني و اطيب الأماني و أخلص التبريكات الى كل أعضاء البوابة الاعزاء و للعرب و الأمة و الاسلامية ، ففكل عام و أنتم بخير
أعاده الله علينا و عليكم بالخير و اليمن و البركات ان شاء الله
جعل الله حياتكم كلها أعياد
و دمتم بألف خير
بمناسبة عيد الاضحى المبارك أتقدم بأحر التهاني لكل أعضاء و زوار مدونة بوابة الونشريس
صحى عيدكم و كل عام و انتم بخير
[size="6"]صح عيدكم كل عاااااااااااام[color="rgb(255, 0, 255)"][/color][/sizeوانتم باااااااااااااالفخيرررررررررررررررررررر
كل عام و أنتم بخير
صح عيدكم جميعا