التحليل الفني هو متابعة ودراسة احوال السوق عن طريق الرسوم البيانية والمؤشرات التحليلية ويتم الإعتماد على هذه الطريقة بنسبة 70 % اما التحليل الاساسي فهو متابعة اخبار السوق والنشرات الإخبارية والإقتصادية .
علمت "الشروق" من مصادر مطلعة، أن نسبة النجاح في امتحان شهادة نهاية المرحلة الابتدائية قد قدرت في حدود 72 بالمئة على المستوى الوطني. وأضافت نفس المصادر، أن التصحيح الأول قد أسفر عن نسبة نجاح تراوحت بين 67 و72 بالمئة على المستوى الوطني، في حين قدرت أعلى نسبة نجاح بـ70.32 بالمئة وأقل نسبة نجاح قد قدرت في حدود 52 بالمئة، على أن يتم الإعلان عن النتائج بصفة رسمية في 15 جوان الجاري أي السبت المقبل عبر الأنترنت، بحيث يقوم الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، بإرسال قوائم الناجحين عبر البريد الإلكتروني لمديريات التربية، والتي تقوم بدورها بطبع ونشر النتائج في نفس اليوم، علما أن النسبة الإجمالية للنجاح في الدورة الأولى لامتحان شهادة نهاية المرحلة الابتدائية السنة الماضية قدرت بين 80 و85 بالمئة.
رد: 72 بالمئة.. نسبة النجاح في شهادة التعليم الأساسي
أساتذة التعليم الأساسي يطالبون بابا أحمد بإدماجهم كأساتذة تعليم متوسط
لازالوا محرومين منهم رغم إنهائهم التكوين الخاص به أساتذة التعليم الأساسي يطالبون بابا أحمد بإدماجهم كأساتذة تعليم متوسط
دعا العشرات من أساتذة التعليم الأساسي الذين تلقوا تكوينا من أجل إدماجهم في رتبة أستاذ تعليم متوسط وزير التربية الوطنية عبد اللطيف بابا أحمد إلى التدخل لإدماجهم في هذه الرتبة الجديدة بعد تأخر العملية لعدة شهور.
قال الأساتذة المعنيون بهذه القضية ”تلقينا تكوينا في إطار الاتفاقية المبرمة بين وزارة التربية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتوجنا بشهادة من المدارس العليا القبة وبوزريعة دفعة 2022 لكن استلمناها في 11 فيفيري 2022، وهذا التأخر الفاضح في استلام شهاداتنا حرمنا من الإدماج إلى رتبة أستاذ تعليم متوسط حتى أوت الجاري”.
وكشف الأساتذة الذين خضعوا لهذا التكوين في إطار برنامج الوزارة الهادف إلى حصول جميع الأساتذة على شهادة الليسانس وتحسين مستواهم أنهم راسلوا مصالح عبد اللطيف بابا أحمد في عدة مرات، وكذا مديريات التربية ومختلف نقابات القطاع، مضيفين أن هذه المراسلات لم تثمر أي نتيجة لحد الآن وهو ما يتخوفون منه أن يستمر، وأن يبدأوا الدخول المدرسي المقبل برتبتهم السابقة رغم التزامهم بمدة التكوين ومراحله ونجاحه فيه، ومنهم من تحصل على علامات جيدة.
وأشار الأساتذة إلى ضياعهم بين مختلف الإدارات التابعة لوزارة التربية التي توافيهم بكل مرة برواية جديدة للاستفادة من الإدماج رغم أن الاتفاقية المبرمة بين وزارتي التربية والتعليم العالي توضح تمكينهخم من الإدماج فور إنهائهم التكوين ليصبحوا أساتذة تعليم متوسط.
وأوضح الأساتذة أن مديريات التربية أعلمتهم مؤخرا أنهم باستطاعتهم الإدماج من خلال حساب سنوات الخبرة، مبرزين أن ذلك يبقى مجرد كلام، وتساءلوا في هذا الإطار عن تماطل وزارة التربية بتمكينهم من حقهم في الإدماج، خاصة وأنها من شجعتهم سابقا على الانخراط في عمليات التكوين الذي باشرته لرفع مستوى الأساتذة وعمال القطاع. وتجدر الإشارة أن أساتذة التعليم الأساسي صنفوا وفق القانون الخاص المعدل في خانة ”الآيلين للزوال”، وهو ما استنكرته نقابات التربية التي طالبت الوزارة بضرورة مراجعة هذا التصنيف ،لكن الأساتذة الذين خضعوا لتكوين سيتم إدماجهم كأساتذة تعليم متوسط ، غير أن تأخر العملية قد يتسبب في احتجاجات جديدة تهز الطور المتوسط ن في ظل وعيد هؤلاء وغيرهم من موظفي القطاع بدخول مدرسي مضطرب، بالنظر إلى رفض الوزارة لمطلبهم المتمثل في تعديل القانون الخاص من جديد.
المصدر صحيفة الفجر.
رد: أساتذة التعليم الأساسي يطالبون بابا أحمد بإدماجهم كأساتذة تعليم متوسط
بابا أحمد: من غير الممكن مراجعة القانون الأساسي الجديد
توزيع 60 مليون كتاب.. و4 ملايين تلميذ يستفيدون من مجانية الكتب بابا أحمد: من غير الممكن مراجعة القانون الأساسي الجديد
استقبال 8 ملايين و470 ألف تلميذ في الدخول المقبل فصل وزير التربية الوطنية، بابا أحمد عبد اللطيف، في ملف القانون الأساسي الجديد لمستخدمي القطاع، المعدل والمتتم، بحيث قال بأنه لا يمكن إعادة النظر في قانون جديد لم تطبق كل نصوصه في أرض الواقع. بالمقابل أعلن عن استقبال 462 مؤسسة تربوية جديدة في الدخول المدرسي 2022/2014.
وأكد المسؤول الأول عن القطاع، خلال الكلمة التي ألقاها لدى إشرافه على افتتاح أشغال الندوة الوطنية لمديري التربية للتحضير للدخول المدرسي، بثانوية الرياضيات بالقبة الجزائر، بخصوص نتائج التقييم المرحلي للتعليم الإلزامي، أن الإجراءات المتخذة قابلة للتطبيق في الدخول المقبل، وعلى الأمد المتوسط والبعيد، خاصة ما تعلق بتكوين المكونين والدعم المدرسي، غير أن الشق لمتعلق بالمناهج والوسائل التعليمية لا يزال قيد الدراسة والنقاش بحكم ثقله وعمقه.
وبلغة الأرقام، قال الوزير بابا أحمد عبد اللطيف، بأنه يرتقب استقبال 8 ملايين و470 ألف تلميذ، بارتفاع يقدر بـ321.978 تلميذ مقارنة بالسنة الماضية، ما يعادل 3.95 بالمائة، من بينهم أزيد من 170 ألف تلميذ بالطور الابتدائي، بزيادة تقدر بـ4.76 بالمائة، أكثر من 41 ألف تلميذ في المتوسط وأزيد من 106 ألف تلميذ في الثانوي بزيادة تقدر بـ7.14 بالمائة، مؤكدا بأنه سيتم التكفل بأكثر من 424 ألف طفل في التربية التحضيرية.
وأعلن، بابا أحمد، أنه سيتم استقبال 462 مؤسسة جديدة، من بينها 254 مدرسة ابتدائية، ليصل عدد الابتدائيات إلى 18344 مدرسة، 99 متوسطة ليرتفع عددها إلى 5210 متوسطة، مقابل استقبال 109 ثانوية جديدة ليصل عددها إلى 2092 ثانوية عبر الوطن، مضيفا بأنه سيتم استقبال 267 مطعم مدرسي، مما سيسمح بالتكفل بأزيد من 50 ألف مستفيد جديد من الوجبات المدرسية، وكذا استقبال 167 نصف داخلية و13 داخلية.
وبخصوص تكييف المؤسسات التربوية لولايات الجنوب، أكد الوزير بابا أحمد بأنه قد تم اقتناء وتوصيل وتشغيل 3900 جهاز تكييف في 145 مؤسسة مدرسية، من بينها 38 مدرسة، 86 متوسطة و21 ثانوية، معلنا عن رصد غلاف مالي يقدر بـ5.4 مليارات دينار لصيانة واقتناء أجهزة التدفئة لفائدة 709 مدرسة ابتدائية، 324 متوسطة و155 ثانوية.
وأكد بابا أحمد أنه قد وُضع تحت تصرف جميع المؤسسات التعليمية 60 مليون كتاب مدرسي، مشددا على ضرورة منح الأولوية في التوزيع لولايات الجنوب، بحيث انطلقت عملية البيع شهر ماي الماضي عبر المكتبات الخاصة والمعتمدة الـ130، ونقاط البيع الـ13 التابعة للديوان الوطني للمطبوعات المدرسية. مجددا تأكيده بأن أكثر من 4 ملايين تلميذ يستفيدون من مجانية الكتاب وهم تلاميذ السنوات الأولى والتحضيري وتلاميذ الأسر المعوزة وأبناء العاملين في القطاع.
المصدر الشروق أون لاين.
رد: بابا أحمد: من غير الممكن مراجعة القانون الأساسي الجديد
حملّت التنسيقية الوطنية لمعلمي وأساتذة التعليم الأساسي وزير التربية الوطنية عبد اللطيف بابا احمد مسؤولية خرق قوانين الجمهورية و الاستيلاء على حقوقهم التي وصفوها بأنها مشروعة وان إنصاف هذه الفئة حق مشروع ومؤسس ،مهددين بذلك بالعودة الى الحركة الإحتجاجية وتفجير الوضع. كما حذرت التنسيقية الإثنين في بيان لها تحصلت "الشروق أون لاين" على نسخة منه النقابيين بأن الدور الذي يلعبه بعضهم للقفز والاستيلاء على حقوقهم قد تجاوزه الزمن ،مؤكدين أنّ المبادرة بيد أصحابها ولعب الأدوار قد ولى زمنه و أن استعمال قضيتهم للضغط من أجل فتح القانون امر مفضوح يرسخ مبدأ التميز ،كما طالبت التنسيقية الوطنية لمعلمي وأساتذة التعليم الأساسي الالتزام بمقاطعة أي تكوين أو أي شرط للإدماج في رتب هي حق لهم دون أي شرط أو قيد ،كما تؤكد التنسيقية في بيانها رفضها القاطع لأيّ حيلة قد تجعل التكوين أمرا واقعا ظاهره التكوين للجميع في حد ذاته وباطنه التّخلص من مأزق وضع مهندسو القانون الخاص أنفسهم فيه حين أسسوا رُتبتين وسلكين لوظيفة واحدة،وأنّ مطلب الرتبة القاعدية قد تجاوزه الزمن قبل إعتماد التعديل 240/12. وطالبت التنسيقية بدورها بالادماج في الرتب التي استحدثها المرسوم 240/12 في مادتيه 60 و60 مكرر بالإدماج حسب الصفة لا التسمية بنص المادتين السالفتي الذكر لكل من استوفى 10 سنوات كأستاذ رئيسي (الصنف13)و20 سنة كأستاذ مكون (الصنف 15) وهذا بأثر رجعي ابتداء من 03 جوان 2022،و إيجاد آلية أولا لتسديد المقابل المالي لما أدينا من وظيفة منذ 2022 الى 2022 ولم نتقاض ما يقابلها من أجر إضافة لفتح الترقية للمناصب الإدارية والتفتيش بما أنّها حق مكتسب للموظف لا يحق لأيّ أحد تجاوزه ،بالإضافة الى إدماج كل الأساتذة المجازين و المهندسين كأساتذة مكونين،وفتح الترقية الآلية مستقبلا اعتمادا على الخبرة المهنية دون أي شرط أخر.
جريدة الشروق يوم 2022/09/24
رد: معلمو وأساتذة التعليم الأساسي يهددون بتفجيرالوضع
لجنة أساتذة التعليم الأساسي والمتوسط تنتفض وتطالب: إدماج أساتذة الأساسي دون قيود
جددت اللجنة الوطنية لأساتذة التعليم الأساسي والمتوسط، المنضوية تحت لواء نقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، مطالبة وزارة التربية الوطنية، بإدماج أساتذة التعليم الأساسي دون قيد أو شرط، وتمكينهم من حقهم المكتسب في الترقية إلى منصبي "مدير" و "مفتش".
اجتمع أعضاء اللجنة الوطنية لأساتذة التعليم الأساسي والمتوسط، من أجل مناقشة المستجدات الوطنية، وفي ظل تجاهل السلطات العمومية لمطالب الأساتذة المتمثلة أساسا في معالجة اختلالات القانون الأساسي315 / 08 المعدل والمتمم بالمرسوم 240 / 12 من القانون الأساسي لمستخدمي التربية الوطنية، حيث طالبوا باعتماد سنوات الخبرة المهنية للترقية لرتبتي أستاذ رئيسي ــ أستاذ مكون، مع الترقية الآلية للأجيال المستقبلية في الرتب المستحدثة. بالإضافة إلى إنصاف المجازين سابقا في الطور المتوسط في الحصول على رتبة أستاذ مكون مثل زملائهم في الطور الابتدائي.
وحمّلت اللجنة وزارة التربية المسؤولية الكاملة في حال تجاهل مطالبهم التي وصفوها بالمشروعة، معلنة عن تجنّدها واستعدادها التام للدخول في حركات احتجاجية في القريب العاجل، كما استنكرت اللجنة ونددت بشدّة بالتضييق على الحريات النقابية من طرف السلطات، وتعتبر ما تعرض له الزملاء الأساتذة مؤخرا في اعتصامهم بالعاصمة "بسابقة خطيرة" .