البطالة مشكل من المشاكل التي تحاول الدولة جاهدة من أجل القضاء عليها سواءا عن طريق العقود المنتهية الصلاحية بمجرد انقضاء المدة: تشغيل الشباب، الشبكة الاجتماعية، ماقبل التشغيل وعقود الادماج المهني.
كما أن الدولة تحاول خلق مناصب عمل كل سنة حسب الميزانيات والتي لانعتبرها مناصب مؤقتة عن طريق مسابقات على مختلف الوزارات والولايات حسب الاحتياجات والامكانيات.
لكن ما نراه اليوم هو أن هذه المناصب تتحكم بها إدارات طبعا محلية حيث يتم اختيار المسابقة لتكون داخلية أو خارجية، فأصبح الموظفون يرغبون في الترقية عن طريق هذه المناصب ويحبذون أن تكون المسابقة داخلية حتى لا يتسنى للجميع المشاركة من أجل تحسن مستواهم المادي متجاهلين تماما أن هناك أشخاص بطالون حالتهم المادية والمعنوية متدهورة .أليست هذه أنانية؟؟
بل ما نراه أيضا أن الموظفين الرسميين ( المترسمين) يسعون إلى تغيير أماكن عملهم بحجة أنه ليس مرتاح في وظيفته، أو من أجل زيادة الأجر القاعدي بالرغم من أنه موظف لسنوات بهذه الوظيفة متجاهلين تماما أن هناك من هو أحق منهم بهذه الوظيفة.
حيث أنهم يشاركون في المسابقات خاصة إذا كانت لديهم شهادات مختلفة بغض النظر عن الشهادة التي يعملون بها في منصبهم وطبعا قانون الوظيف العمومي لايمنعهم بتاتا من المشاركة وفي حالة نجاحهم يتخلون عن الوظيفة الأولى.
فاليوم البطال يعاني من البيروقراطية، الرشوة، المحسوبية وكذلك أنانية الموظفين الرسميين
برأبكم من الأحق بمنصب العمل اليوم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الموظف الرسمي الذي يسعى إلى تحسين مستواه المادي؟؟؟؟
أو البطال الذي هو بحاجة لبناء قاعدة يرتكز عليها لبداية حياته؟؟؟؟
أنتظر ردودكم
لي كتب مكتوبو عندو الحق
حتى ولو انتقل ذلك الموظف من منصب لآخر أو من منطقة لأخرى فانه سيترك منصبه خال
المشكل أظن ليس هنا
المشكل من الأحق بالوظيفة المرأة أم الرجل……..؟؟؟؟
شكرا على مرورك الأخت نور اليقين
أما عن فكرة المرأة والرجل التي طرحتها فأعتقد أن المساواة قائمة اليوم حتى في المناصب السياسية خاصة بعد التعديل الأخير للدستور
شكرا على مرورك الأخت نور اليقين
أما عن فكرة المرأة والرجل التي طرحتها فأعتقد أن المساواة قائمة اليوم حتى في المناصب السياسية خاصة بعد التعديل الأخير للدستور |
العفو أختي موضوعك فعلا يستحق المرور
أين المساوات التي تتكلمين عنها
ربما لا تعلمين ما الذي يحدث في الادارات
هل تصدقين بأن هناك مساوات
أين هي المساوات بالله عليكم
وبالنسبة للسياسة أنا من الناس الذين لا يقبلون أن تحكمهم امرأة هذا بالنسبة للرئاسة الدولة أما للمناصب السياسية العادية سمعنا الكثير والكثير ووقائع حية من النهب والسرقة خلف حكم نساء يخافون التهديدات
وللحديث بقية
ونقل من مكان لآخر