الروائح المعطرة تبعث الشعور بالانتعاشة والارتخاء
* النظافة تعزز توازن السلوك الأخلاقي *
أظهرت دراسة جديدة أن الروائح النظيفة تعزز السلوك الأخلاقي ،وهو ما قد يؤكد المثل القائل "النظافة من الإيمان".
وأفادت الدراسة التي نشرت في مجلة "علم النفس" أن الأشخاص يكونون أكثر عدلاً وأكثر كرماً حين يتواجدون في بيئة نظيفة.
وقال باحثون من جامعات بريغهام يونغ وتورنتو ونورث ويسترن أنهم لاحظوا تحسناً دراماتيكيا في السلوك الأخلاقي بعد رش القليل من منظف الزجاج برائحة الليمون.
وأعلن معهد الدراسة هاتي ليجنكويست أن الشركات تلجأ عادة إلى أساليب قاسية للسيطرة على تصرف الموظفين، قد تكون مكلفة أو ظالمة، غير أن الروائح النظيفة أسلوب فعال وبسيط لضمان السلوك الأخلاقي.
وشملت الدراسة عدة أشخاص طلب منهم إنجاز مهمات مختلفة والفارق الوحيد بينهم أن بعضهم عمل في غرفة معطرة بمنظف الزجاج، والبعض الآخر عمل في غرفة غير معطرة.
وتبين أن الأشخاص الذين عملوا في الغرفة المعطرة كانوا أكثر اهتماماً بالأعمال التطوعية، وأبدى 22% منهم رغبتهم في التب%
النظافة من الايمان…
ننتظر جديدك…
دمت بــ ود…
مشكورة على الإفادة
والامر لا يقتصر على العاصمة وحدها فظاهرة تراكم القمامات ـ والاوساخ اكرمكم الله ـ موجودة في اكثر من مكان عندنا في وقت أصبح فيه الحديث عن قمامات متجمعة في الشوارع بل وفي الاماكن العامة عيب بالنظر إلى التطور الذي الذي تعرفه الدول والمجتمعات لا نقول اننا بعيدون عنه نحن نسايره في أغلب الأمور إلا ثقافة النظافة .
قد يقول لي البعض ان السبب الرئيسي لهذا التأخر هو المسؤولين كما تعودنا في الكثير من الحالات التي نتخلص فيها من مسؤولياتنا البسيطة وتتحمل البلدية عاتق التنظيف وحمل الاوساخ التي يرميها إخوانهم لعلي أتعجب أن ترمى انواع الفضلات والزبالة ـ أكرمكم الله ـ دون الإهتمام بمن سيتولى حملها ؟! وتفريغها كأنهم ليسو بشر .
انا من هنا لا أخلص البلديات والجهات المسؤولة عن هذه المهمة لكنني أركز على ضرورة تعاون الناس بكل شرائحهم ومستوياتهم للقيام بمدن نظيفة يسر الزائر وهو يتجول حتى بين أزقتها الضيقة وأحيائها النائية ،فبتعاون الجميع لا نصل إلى هذا الوضع وذلك عن طريق تدعيم ثقافة النظافة داخل الأسرة والمدرسة والكشافة والجمعيات الفاعلة فكلنا تعلم أن النظافة من الإيمان والوسخ من الشيطان ونحن أمة يعدها نبيها بالجنة :{تنظفوا فإنه لا يدخل الجنة إلا نظيف}.
تحياتي للجميع .
مسألة البلديات و التربية و ثقافة النظافة حيث أنه إذا كانت البلديات تقوم بتنظيف الأماكن و كل فرد يحتفظ على هذه الأماكن سترون النتيجة و شكرا.
لو حذفت كلمة ""عندنا" فقط لكنت اجبتك بان النظافة هي ثقافة وتربية في المقام الأول
وبعدها لا حاجة لنا الى البلديات لتقوم بتنظيف اوساخنا
ولكن بما انك تتسائلين عن القضية "عندنا"نحن في الجزائر فسأجيبك بانها ليست مسؤولية احد
لأن الثقافة عندنا تنعدم فنحن مجرد توابع في كل شيء وهذا ما يجعلنا نترفع عن تنظيف اوساخنا ورمي المهمة على الغير
اما البلدية هي الاخرى فحدث ولا حرج فرغم ان عملية التنظيف بالنسبة الينا هي واجب الا انها على البلدية اكثر من ذلك ورغم هذا لا احد منا يقوم بواجبه
انا شخصيا اعتبر مدينتي من انظف المدن
تحياتي
المسؤولية هي مسؤولية الشعب بالدرجة الاولى
الدولة لا يمكنها تنظيف اوساخ اكثر من اربع ملايين شخص!!
بفرض اننا جندنا الاف الاشخاص للقيام بتنضيف الشوارع
فسنجد بالمقابل الملايين من يفعلون العكس
ثقافة وتربية
لا غيــــــــر
ربما للبلديات دور ولكنه ليس بالفعال بقدر ما تهم الثقافة
ركي قلتي رنا في المستوى الاخر
شكرا