أين الفروووووووووووووووووووووووووووووض:creep :[
بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
Mobile:
كيفية المراجعة
– مواجهة الامتحان :
إن الساعات التي يُمتحن فيها التلميذ قد تكون ثمرة سنة أو سنوات كاملة من العمل المتواصل و الجاد ، إلا أن الكـثير مـن الطلبـة لا يـدركون أهمية ذلك،
إذ لا يواجهون الامتحان بتحضير جاد وخاص .
أكيد أنهم قد درسوا جيدا لكن من النادر أن تجدهم يحسنون اختيار طريقة المراجعة ، و ماهي العملية الأولى التي يقومون بها عندما يتحصلون على الأسئلة
أو كيف ينظمون عملهم أثناء الامتحان .
إذن فهذه الفترة الحاسمة التي يُثبتون من خلالها درجة تحكمكم و استيعابكم هي الأقل تحضيرًا ، فالدروس أنستهم في كل شيء ولا يفكروا البتة في الامتحان غير
داركين أن معرفتهم لمضمون الدرس في مادة معينة ليس بالضرورة هو التمكن من عرضها بشكل منظم ومنسّق .
ينبغي عليك أن تبحث و بشكل سريع ضمن المعلومات المخزنة في الذاكرة و إيجاد كل المعلومات المتعلقة بالأسئلة المطروحة ، ثم تقوم بتنظيمها و عرضها ، مثلا:
خصص جزء من الفترة المسائية للقيام بمجموعة من التمارينات ، كالإجابة على أسئلة امتحانات السنة السابقة (بشكل فردي أو جماعي) وتصور مجموعة من
الأسئلة التي يمكن أن تُطرح .
الامتحان الكتابي : أثناء الامتحان عليك أن تتبع الخطوات التالية :
1 ? الجانب الإداري :
أ- ينبغي احترام التعليمات المعطاة كترتيب الأسئلة ، وضع أو شكل الورقة ووضوحها الخ…
ب- ينبغي الإشارة إلى جميع المعلومات المطلوبة ووضْعِها في مكانها المحدد ، كالاسم و اللقب ، القسم الشعبة إلخ…
2 ? جانب القراءة :
أ- قراءة الأسئلة وإعادة قراءتها قبل الإجابة .
ب- حاول أن تتعرف على الكلمة أو الكلمات المهمة .
ج- تصور بسرعة هيكلا للأجوبة ثم عُد إلى مضمون الأسئلة لترى إن كانت تلك الهيكلة تتماشى مع ما هو مطلوب أم لا .
3 ? جانب التوقيت :
أ- حدّد الترتيب الذي يسمح لك بالإجابة على الأسئلة .
ب- ضع لكل سؤال توقيتا معينا ، انطلاقا من صعوبته وطوله . وإن تحكمك في مضمون السؤال أمر مهم .
ج- خصص وقتًا لقراءة الأسئلة كاملة في بداية الامتحان ووقتًا لمراجعة الأجوبة وتصحيحها في نهايته .
د- احترم التوقيت ، فإذا لم تنه الإجابة عن سؤال في وقته المحدد انتقل إلى السؤال الموالي .
4 ? جانب الكتابة :
ينبغي تحرير الإجابة على مرحلتين :
أ- بناء مخطط للإجابة وتعيين جميع العناصر الضرورية ، ولابد أن تكون إجابتك مهيكلة و أَن تَظهر بشكل مترابط ومتناسق .
ب- أجب بشكل دقيق على الأسئلة وتجنب الإجابات الطويلة فليس المهم أن تكتب بإسهاب حول الموضوع فما يهم الأستاذ هو فهمك للموضوع ويفضل النوعية على الكمية .
5 ? جانب مراجعة الأجوبة :
وهي مرحلة كثيرًا ما يهملها الطالب على الرغم من أهميتها :
أ- راجع الأجوبة وصحح الأخطاء النحوية أو صيغة العبارات مع التأكد من تسلسل الأفكار.
ب- تَأكد من تنظيم الورقة ، (هل رقم السؤال مثلا يظهر بوضوح ؟ الخ..).
ج- أَكمل الإجابة على سؤال كنت قد أهملته بسبب ضيق الوقت، و في هذه الحالة لابد أن تهتم بالأهم و لا تدخل في التفاصيل .
II- تصميم الإجابة:
1- تحليل أسئلة الامتحانات :
ينبغي عليك عدم التسرع في الإجابة ، وعرض كل ما تعرفه عن موضوع السؤال ، لأن ذلك قد يجعلك تجيب بشكل عشوائي والخروج عن الموضوع…لهذا عليك أخذ الوقت الكافي لقراءة نص السؤال و تحديد العناصر الأساسية التالية :
أ- موضوع السؤال :
وفيه يتم تحديد الإشكالية التي يدور حولها السؤال و ما هو المطلوب بدقة .
ب- ضبط الإجابة في حدود المطلوب و عدم إضافة المعلومات غير الضرورية .
ج- التحليل :
ماذا ستفعل بالضبط بمضمون الإجابة الذي تم تحديده؟ .هل تضعه كما هو في الأصل ؟ هل تقوم بالمقارنة ؟الخ… ولذا فإن العناصر أو الأفكار الأساسية التي يتضمنها
السؤال تسمح لك بتحديد شكل التحليل ومضمونه و منهجيته .
2- وضع أو بناء الأجوبة :
بعد أن تكون قد حاصرت السؤال و حددت بشكل واضح مضمونه ، تنقل بعد ذلك إلى تصميم خطة الإجابة. وقد تساعدك مجموعة من المصطلحات و الكلمات الوارد في
السؤال على القيام بهذه الاجابة ومنها مثلا: قارن ، اشرح ، ناقش ، علق ، حلل.
من الناحية الشكلية قد يطلب منك الأستاذ مثلا ، القيام بعملية خاصة .و قد يكون التحليل مُشَخَصا باستعمال مصطلحات : قارن، حدّد، أثبت ، الخ…وقد يطلب منك تحديد
محتوى فكرة معينة أو نظرية الخ …
مع الإشارة إلى أن العمل في الوضع الأول أصعب ،لأنه يتطلب منك إنجاز هيكلة و محتوى لم تتعرض له أثناء مراجعتك . وهنا نوضح لك بعض الاحتمالات الواردة
من خلال بعض المصطلحات المستعملة :
* التعليق : يضم شرح نص أوتقديم اقتراح من خلال وضع ملاحظات وأحكام ، تعزيز فكرة معينة بتحليلها وإعطاء أمثلة للاثبات أو النفي .
* المقارنة : أن تقارن بين مجالين أو ظاهرتين لاستنتاج النقاط المتشابهة و النقاط المختلفة .
* الوصف : أن تذكر خصائص ظاهرة ما و إعطاء نتيجة أو فكرة من خلال ما لوحظ .
* البرهنة : أن تصل إلى نتيجة دقيقة بواسطة الاستدلال ، و هنا تكون الإجابة على سؤال : لماذا؟
*المناقشة : أن تصل إلى تحديد السلبيات و الاجابيات .
3 ? اختيار الإجابة :
في بعض الحالات يمكنك اختيار الأجوبة ضمن عدة اختيارات أو اقتراحات ويسمى هذا الشكل من الامتحانات " أسئلة ذات اختيارات متعددة ، QCM " . وإحدى
صعوبات هذا النوع من الأسئلة هو التداخل الذي يمكن أن يحدث بين المعلومات المعروضة في السؤال و تلك المخزنة في ذاكرتك .
و لهذا من المستحسن قبل الإجابة على هذا النوع من الأسئلة ، قراءتها بدقة أولا ، ثم وضع المعطيات الخاصة بموضوع السؤال على ورقة خارجية و بعدها تقرأ
الإجابة المقترحة بشكل دقيق و تقارنها بالأجوبة المقترحة لاختيار الإجابة الصحيحة .
III- تنظيم الوقت:
1 ? لماذا نضع مخططات عمل ؟ : إن تنظيم الوقت يسمح لنا بكسب المزيد منه . وفي كثير من الأحيان يضيع الوقت على الطلبة الذين لا يعملون وفق مخطط أو
منهجية معينة ، لذلك فهم عندما يستعدون للمراجعة يجدون أنفسهم متردِّدين حول تحديد أولويات الدروس أو المواد التي عليهم مراجعتها ، وبهذا السلوك فإنهم
يضيّعون الكثير من الوقت ، لذلك فمن الضروري تنظيم العمل بشكل واضح و منهجي و تحديد الأولويات في العمل .
إن وضع مخطط العمل هو الإدراك الواعي للاستعمال الجيد للوقت ، كما يُمَكِنُكَ من توزيع نشاطاتك اليومية و بشكل ذكي .
2- كيف تنجز مخططات العمل ؟ :
أ- مخططات بعيدة المدى : العملية الأولى تتمحور حول وضع مخطط سنوي للواجبات التي عليك القيام بها و الخاصة بكل درس ، وهذا من بداية السنة لأنه سيحدد لك الأولويات
عليك أن تعرف في البداية نوعية الانجاز أو العملية التي ستحققها في نهاية السنة (فروض ، امتحانات، بحوث، أعمال تطبيقية…) ثم بعد ذلك تحلل الوثائق
المتوفرة لديك كالإضبارة (Polycopi***40751;span>) أو خطة الدروس ثم تحدد بعد ذلك نوعية السند المستعمل للمراجعة ، (رؤوس أقلام دروس ،إضبارة ، تلخيص).
و انطلاقا مما سبق يمكن أن تحدد الأعمال أو المهام الواجب إنجازها خلال السنة كانجاز بطاقات لهذا الدرس أو انجاز تلخيص لذلك المحور أو شيء آخر . وبهذه
الطريقة يكون في مقدورك أن تنجز مخططا بعيد المدى : متى يمكنك إتمام الأعمال التطبيقية لمختلف الدروس؟ ( انطلاقا من الفروض والامتحانات) ، ماهي
الأعمال اليومية التي يجب أن تقوم بها؟ ماهي الدروس أو الأعمال التي تحتاج إلى يوم أو أكثر للمراجعة ؟ فهذا المخطط سيوجهك طيلة السنة.
ب ? مخطط قريب المدى :
و هو المخطط الذي يحدد الأعمال التي ستنجزها خلال الأسبوع الواحد ، وإن لم تتقيد به لسبب أو لآخر فسيمنعك من تضييع الوقت .
نوعية المخطط : إن المخطط الجيد لابد أن يتوفر على :
* التباين : خذ بعين الاعتبار جميع النشاطات الضرورية لتوازنك : الدراسة ، الراحة ، الترفيه ، الصلان الاجتماعية ، وعليك أن تخصص وقتًا للنشاط الرياضي للتخفيف من الضغط اليومي .
* التوازن : التوازن بين جميع تلك النشاطات أمر ضروري .
* المرونة : بحيث أن المخطط الذي وضعته يمكن أن يتغير إن جدت ظروف معينة .
* الواقعية : أنجز مخططا بحيث يمكنك أن تحققه و تجسِّده في الواقع .
* قابل للمراقبة : حدد لنفسك أهدافا دقيقة بحيث يمكنك أن تتحقق من انجازها في نهاية كل أسبوع.
كيفية انجاز مخطط قريب المدى :
يمكن أن تنظم وقتك لفترات تتراوح بين 40 إلى 45 دقيقة تفصل بينها فترات استراحة . و من المستحسن أن تكون فترات قصيرة لأنه بعد تلك المدة من الدراسة
المركزة، ينقص التركيز ويزداد التعب وتتقلص القدرة على التَذَكُر ومن الأفضل أن تحاول تَذَكُر ماقمت بمراجعته وهذا قبل فترة الامتحان كاستعداد له .
لابد أن يوزع مخطط المراجعة على اليوم بين الفترة الصباحية التي تخصصها مثلا ، لمراجعة المحاور الصعبة أو فقرة لم تحلل محتواها أو انجاز ملخص مهم .
أما بداية الفترة المسائية فيمكن أن تخصصها لتنظيم رؤوس الأقلام والمعلومات التي جمعتها أو التحقق منها مع زميل لك أو بالأحرى جميع العمليات التي لا تتطلب
تركيزًا كبيرًا .
و في نهاية الفترة المسائية بإمكانك أن تستغل وقتك للقيام ببعض الواجبات الصعبة لكن دون أن تمتَّدَ إلى وقت متأخر حتى تتمكن من الاستراحة ليلا .
اين الردود
شكــــــــــــــــــرا منال
شكراا جزاك الله ال خير
ههههههههههههههههه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من أكثر ما يشتكي منه طلابنا اليوم وخاصة الذين سيجتازون امتحان الباكالوريا…"النسيان"
لذلك ارتأيت بتوفيق من الله أن أعرض عليكم هذا الموضوع بارك الله في صاحبه والذي يتضمن حقائق عن الذاكرة والنسيان وطرق المعالجة..
النسيان عند الطلاب مشكلة لها حل..
بقلم:رضا مدبولي.
لقد خلق الله -سبحانه وتعالى- الإنسان وفطره علي النسيان وأمرنا -جل وعلا- أن نستعيذ من ذلك.
حقائق ثابتة:
80 % مما تقرؤه بدون عزم التذكر؛ يختفي من الذاكرة بعد 28 يومياً من قراءته.
90 % مما تسمعه يتبخر من الذاكرة بعد 14 يوماً فقط من سماعه.
90% من النسيان ينتج عن قصور في طريقة الاستذكار.
أنواع الذاكرة:
تنقسم الذاكرة من حيث القوة إلى:
الذاكرة الذهبية:
وهي الذاكرة الراسخة طويلة الأجل لا يدخل إليها إلا كل مرتب مصنّف. ولو دخل؛ فإنه يبقى ويعيش.
الذاكرة الزئبقية:
وهذه الذاكرة لا تتبخر بسرعة مثل الأحداث شديدة الفرح أو الفزع لنا، ولها طبيعة الزئبق لا يسهل الإمساك بها.
الذاكرة الطيارة :
أو قصيرة الأجل سريعة التبخر والطيران وهذه نستعملها في أمورنا السريعة مثل مشاهدة منظر طبيعي أو مناقشة قصيرة.
وطريقك إلى النجاح مرهون بأن تكتسب مهارة ملء ذاكرتك الذهبية. وأول الطريق إلى هذا هو القدرة على التركيز والإلمام بطرق دفع المعلومات إلى الذاكرة الذهبية.. طويلة الأجل.
وهناك تقسيمة أخرى لأنواع الذاكرة كالآتي :
الذاكرة الذاتية:
هذه الذاكرة تتعامل مع المواد التي يجب استخدامها في الحال، وبعد استعمالها يقوم المخ بإزالتها ومحوها بسرعة.
الذاكرة قصيرة المدى:
التركيز هو مفتاح هذه الذاكرة، فإذا قرأنا أو سمعنا رقم هاتف أو كلمة مهمة وكانت تعني لنا شيئاً؛ فإننا سنقوم بطبعها في ذاكرتنا، ونستطيع تذكر الرقم أو الكلمة بعد مرور فترة زمنية لا تتعدى اللحظات.
الذاكرة طويلة المدى:
تتم في هذه الذاكرة عمليات أكثر تعقيداً من غيرها، حيث يتم تسجيل المعلومات مع إعطاء وقت مناسب لتخزين هذه المعلومات لاسترجاعها وقت الحاجة إليها، وهى قادرة على الاحتفاظ بمقادير كبيرة من المعلومات ولفترات زمنية طويلة، قد تصل إلى عدة سنوات، وتتميز هذه الذاكرة بأن المعلومات المخزونة فيها أقل عرضة للتداخل مع المدخلات الجديدة في الذاكرة قصيرة المدى.
ذاكرة (الريموت):
تخزن هذه الذاكرة المعلومات الأساسية غير القابلة للنسيان في الظروف الطبيعية، مثل معرفتنا لأسمائنا وأسماء أصدقائنا الدائمين، وبعض سور القرآن التي حفظناها صغاراً، فهذه الذاكرة كالصخرة، لا ننسى محتوياتها بسهولة.
أعداء الذاكرة:
العدو الأول: عدم الاستعمال
إذا لم يتم استخدام معلومة معينة، أو تذكرها على فترات زمنية معينة، فإن المسارات العصبية بين الخلايا العصبية تضعف تدريجياً، ويصبح تذكر هذه المعلومة غير ممكن وتفقد بطبيعة الحال لعدم استعمالها أو تذكرها.
العدو الثاني: الشرود الذهني
هو أحد أشكال الفشل في إبداء الانتباه، ويحدث الشرود الذهني في حال انشغالنا بأمر ما، أو استغراقنا في أحلام اليقظة، فحاول مقاومة الشرود الذهني بالتركيز في الشرح والمشاركة مع بقية الطلبة بصورة فعالة.
الحلول:
ولكي تتخلص من هؤلاء الأعداء عليك بالآتي:
أ- الفهم الجيد الذي يجعلك قادرًا على شرح الموضوع بأسلوبك.
ب- التحليل من مختلف الزوايا. بأن تتخيل نفسك عالماً في هذا الموضوع.
ج- ربط المعلومة مع معلومات أخرى معروفة مسبقاً من نفس المنهج أو غيره أو من حياتك مثل: ربط دراسة معلومات فلكية بما قرأت في القرآن الكريم عن الشمس والقمر والسماء والأرض.
ولإتقان هذه الخطوات الثلاث ( الفهم – التحليل – الربط ) إليك عشرة مبادئ للتعامل مع الذاكرة:
1- الاهتمام المشوق والمحفز: فالاشتياق إلى تعلم المادة يعتبر حافزاً أكيداً على سرعة تعلمها وبدونه تكون المهمة شبه مستحيلة.
2- الاختيار: لو أصررت على تذكر كل كلمة فلن تذكر شيئاً وعليك انتخاب ما يجب حفظه منها لدفعه إلى أعماق الذاكرة المستديمة.
3- عقد النية على التذكر: مثال على ذلك.. قد تجلس مدة طويلة مع أخيك الأصغر تساعده في حفظ نشيد وقد تقرؤه وتكرره معه عشرات المرات وفي النهاية هو يحفظه وأنت لا؛ وذلك لأنه عقد النية على أن يحفظ وأنت لم تعقدها.
4- خلفية المعلومات الأساسية: فلا يعتبر – أبداً – قراءتك الصحف والمجلات وذهابك إلى المكتبة مضيعات للوقت فهي إثراء للغتك التي بها تتلقى العلم وإثراء لمعلوماتك.
5- التنظيم المعبر:حاول – دائماً- ترتيب المعلومة التي يجب عليك تذكرها بمنطق ما يسهل عليك تذكره لتعيد سردها مرة أخرى؛ لأن البديل عن هذا هو أن تظل تقرؤها وتكررها؛ حتى تحفظها. وهي طريقة مملة ومجهدة ومضيعة للوقت ولكن للأسف الجميع يلجأ إلى هذه الطريقة أي طريقة التكرار.
6- الإلقاء: هو من أنجح طرق النقل إلى الذاكرة الدائمة. فلو حاولت إعادة إلقاء المعلومة على نفسك أو على غيرك بأسلوبك؛ فسيضيف هذا عمقاً أكبر في الذاكرة ويعطيك ثقة أكبر في تمكنك من المادة.
7- زمن الوصول للذاكرة: خمس ثوان وخمس عشرة دقيقة. حتى تصل المعلومة إلى الذاكرة في أمان وسرعة ولتثبيتها يكون إما بالإلقاء وإما بالكتابة بعد تلقيها مباشرة. فهذا يثبتها في مراكز المخ العصبية.
8- التدريب الموزع: ينصح بفترة لا تتجاوز خمساً وخمسين دقيقة والراحة خمس دقائق
.
أخطاء يجب تفاديها
الخطأ الأول : العمل في المواد ذات المعاملات المرتفعة فقط
يمكن أن ينتج عن هذا : الرسوب في الامتحان أو الحرمان من التقدير
يمكن الرسوب حتى ولو حصلت على المعدل في المواد ذات المعاملات المرتفعة. وهذا لأنّ مجموع النقاط المحصل عليها محدود جدا. و نجاح المترشح يتعلق بالحصول على معدل يساوي أو يفوق10 في الامتحان. فالمواد الثانوية" تمكنك من :ب
الحصول على مجموع نقاط أكثر.ي
تنجح وقد تتفوق.ي
تحصل على تقدير يرفع من فرص تحقيق اختيارك للدراسة الجامعية.ي
تدخل إلى الجامعة وتختار الشعبة التي تفضلها.ي
الخطأ الثاني : الاهتمام ببعض الفصول وإهمال غيرها. ت
لا تركز عملك ومجهوداتك على بعض الدروس دون الأخرى، ضاناً أنّ المواضيع التي أعطيت في السنة الماضية لا تعطى في السنة الحالية، أو اعتماداً على حدس البعض.ي
تساءل عن طبيعة عملك
يمكنك أن تتساءل عن عملك وتكتشف الحلول.ي
خذ الكشف الفصلي وتساءل :ي
ي- ما هي نتائجي ؟
ي- ما هي المادة أو المواد التي لم أعمل فيها ؟ لماذا ؟
ي- هل قصرت في بعض المواد ؟ ما هي ؟
ي- هل طريقتي في العمل غير مناسبة ؟
ي- هل بذلت الجهود اللازمة ؟
ي- هل العمل صعب ؟
ي- هل أنا متعب ؟
ي- هل هناك شيء أو سبب منعني من العمل الجيد ؟ ما هو ؟
ي- ما هو السبب أو المشكل الذي جعلني لم أركز جيدا ؟
ي- هل أحتاج إلى مساعدة ؟
بعد هذه التساؤلات كلها والاستنتاجات حاول أن تصحح الأخطاء، وغيّر ما يجب تغييره، وأصلح ما يجب إصلاحه.ي
في هذا الإطار سنساعدك ببعض الإرشادات والنصائح حتى تتجاوز مشاكلك وتحسّن نتائجك وتستعد استعدادا جيدا للامتحان النهائي وكان الله في عونك.ي
نظّم نفسك
اضمن لنفسك ساعات النوم اللازمة، وتجنب السهر بدون سبب. فالنوم المريح هو نوم الليل وليس نوم الصباح.ي
نظم وقت العمل.ي
نظم عملك في اليوم بالتناوب مع أوقات الراحة.ي
نظم مراجعتك
راجع دروسك موضوعا بعد موضوع بالتسلسل.ي
أنجز بطاقات المراجعة.ي
احفظ ملخصاتك.ي
رتب بطاقاتك متبعا ترتيب الدروس حتى تسهل عليك المراجعة العامة الأخيرة قبل الامتحان.ي
أنجز عدة تمارين تطبيقية لكل موضوع.ي
ابحث عن مواضيع البكالوريا للسنوات الماضية، في جميع المواد عند أصدقائك، أو يرانك، أو أقاربك …ي
كيف تنظم نفسك ؟
تنظيم العمل والوقت ضروريان.ي
يختلف تنظيم الوقت من شخص لآخر وهذا حسب إمكاناته، وقدراته ورغبته وظروفه.ي
هناك من يفضل العمل أثناء النهار وهناك من يفضل العمل في السهرة أو اللّيل.ي
المهم : أنْ تخصص وقتا كافيا للقيام بعملك.ي
العمل نهاراً
فترة الصباح (لمن استطاع) هي أحسن وقت لاستيعاب المعلومات لأن المخ مرتاح، فالتركيز يكون جيدًا والتذكر سهلاً، وهذا على شرط، أن تعمل مدّة ساعتين أو ثلاث متتالية : لأن هناك أشخاصا يبدأون العمل ببطء وترتفع مردوديتهم بعد ساعة أو ساعة ونصف من جهة أخرى، استغل فترة الصباح لدراسة المواد التي تتطلب تفكيراً وتركيزاً كبيرين واترك المواد السهلة لفترة المساء.ي
العمل ليلاً
إن العمل في اللّيل هو عمل مكثف وشاق لا يناسب إلا التلاميذ الذين يتغلبون على النعاس ويتحملون العمل الكثير في مدّة طويلة. لأن العمل بالليل عمل متتالي لمدة 5 أو 6 ساعات.ي
إن أحسست بالتعب بعد مدة من العمل توقف لبعض الدقائق كما يجب تناوب أوقات العمل وأوقات الراحة. ي
إذا فضلت العمل في السهرة ارتح (نم) في النهار حتى تتمكن من السهر. حدد بنفسك الساعة المتأخرة التي تناسبك، حسب قدرتك على السهر. ولا ترهق نفسك.ي
إن نقص النوم يسبب التعب والسّهو وضعف التركيز والتذكر.ي
عوّد نفسك على المثابرة
حاول أن تعمل مدّة 3 ثلاث ساعات متتالية حتى تتعود على التفكير والتركيز والعمل طيلة هذه المدة كما في الامتحان.ي
لأنك إذا تعودت على فترات تتكون من ساعتين، فيوم الاختبار النهائي، يتلاشى تركيزك وانتباهك بعد ساعتين من العمل وتبدأ تشعر بالتعب. فدّرب نفسك على التحمّل.ي
اعتمد على دراسة كيفية وليس كمية
إن عبء العمل المطلوب من المترشح لشهادة البكالوريا ثقيل لكن احتماله ممكن فعليك أن تتقدم إلى الامتحان وأنت مستوعباً برامج السنة كلّها وفي جميع المواد. الكثير منكم يرتبك ويفشل وبالتالي يكون عمله سطحيا أي يحفظ ويستعد قليلاً في كلّ مادة ويظن أنّه عمل بما فيه الكفاية.ي
إنّ العمل السطحي يؤدي إلى الفشل
حفظ كلّ الدروس بالتفصيل يبدو صعباً إلا إذا كنت منطقيا ومنظمًا. ي
لذا ولكي تراجع كلّ البرامج في آخر السنة ننصحك بتنظيم ما يسمى ببطاقات المراجعة لتستعملها كلما أردت وخاصة في المراجعات الأخيرة. ي
حضّر بطاقات للمراجعة
استعمل ورقة بيضاء وقصها إلى جزأين أو وثيقة من الورق المقوى.ي
أنجز سلسة من البطاقات لكل مادة.ي
رقم كل بطاقة.ي
رتبها في نظام تسلسلي.ي
استعمل ألوانًا مختلفة لكّل مادة.ي
كلّ بطاقة تحتوي على درس أو باب فقط.ي
سطر ما هو مهم.ي
استعمل الكتابة المختصرة لربح الوقت.ي
كل بطاقة تتضمن
ملخص الدرس أو الأفكار المهمة مختصرة (تُتوسع فيها فيما بعد).ي
كلّ التواريخ المتعلقة بالدرس.ي
الرسومات والخرائط…الخ.ي
القوانين.ي
كيف تربح الوقت ؟
تمهل وكن حذرا !ي
يعتبر الوقت هاجس للمترشحين باعتباره من العوامل الهامة لإتمام العمل.ي
لا تخف : إذا استعددت جيدا للامتحان فالوقت المعطى لك كاف لإنهاء العمل.ي
في انتظار المواضيع، هيئ ورقة الامتحان (كتابة الاسم، الرقم، …). ي
حضر لوازمك على الطاولة.ي
لا ترتبك عند توزيع المواضيع.ي
لا تضيع الوقت في ملاحظة ردود أفعال الآخرين.ي
اقرأ الموضوع جيدا قراءة إجمالية. ي
اختر ولا تتردد كثيرا.ي
ركز جيدا.ي
أنجز تصميما (إن كان ضروريا).ي
اكتب أفكارك في المسودة (في الفلسفة مثلا).ي
إذا كنت متأكداً من سهولة السؤال، أجب مباشرة على ورقة الامتحان.ي
حسن خطك، اكتب جيدا وفكر قبل الكتابة حتى لا تخطىء وتعيد الورقة.ي
أثناء الامتحان ركز في عملك ولا تهتم بما يجري حولك أو خارج القسم.ي
لا تعط تفاصيل تافهة.ي
كلما أكملت تمرينا أو سؤالا وتأكدت من صحته انقله على ورقة الامتحان حتى لا تختلط الإجابات في الأخير.ي
التمهل في العمل شيء جميل فهو يسمح بالقراءة الجيدة للموضوع، والتفكير فيه مليا والتحقق من صحة الإجابات، أما الإفراط فيه فضار جدا، لأنه مضيعة للوقت.ي
طريقة العمل، تنظيم الوقت، العمل الجماعي والفردي…إلخ.
البرنامج كثيف والوقت محدود
ها قد مرّ فصلان من السنة الدراسية، بمعنى أن ثلثي البرامج السنوية أو أكثر درست في القسم، وامتحنتم فيها عن طريق الاختبارات والفروض.
الفصل الثالث هو أقصر الفصول زماناً وأكثرها عملاً، تكملة للبرنامج والمراجعات العامة.
الوقت محدود، لذا يجب أن تكون أيها الطالب موضوعياً، ومنظما لتأدية الواجب كاملا، أي دراسة برامج الفصل الثالث ومراجعة دروس الفصلين السابقين دون تقصير في أية مادة أو نشاط.
الخطأ الأول : العمل في المواد ذات المعاملات المرتفعة فقط.
يمكن أن ينتج عن هذا : الرسوب في الامتحان أو الحرمان من التقدير.
يمكن الرسوب حتى ولو حصلت على المعدل في المواد ذات المعاملات المرتفعة. وهذا لأنّ مجموع النقاط المحصل عليها محدود جدا. و نجاح المترشح يتعلق بالحصول على معدل يساوي أو يفوق10 في الامتحان. فالمواد الثانوية" تمكنك من :
·الحصول على مجموع نقاط أكثر.
·تنجح وقد تتفوق.
·تحصل على تقدير يرفع من فرص تحقيق اختيارك للدراسة الجامعية.
· تدخل إلى الجامعة وتختار الشعبة التي تفضلها.
الخطأ الثاني : الاهتمام ببعض الفصول وإهمال غيرها.
لا تركز عملك ومجهوداتك على بعض الدروس دون الأخرى، ضاناً أنّ المواضيع التي أعطيت في السنة الماضية لا تعطى في السنة الحالية، أو اعتماداً على حدس البعض.
تساءل عن طبيعة عملك
راجع نتائج عملك خلال الفصلين السابقين، واستعد للباقي أي برنامج الفصل الثالث والمراجعة.
يمكنك أن تتساءل عن عملك وتكتشف الحلول.
خذ الكشف الفصلي وتساءل :
-ما هي نتائجي؟
-ما هي المادة أو المواد التي لم أعمل فيها ؟ لماذا ؟
-هل قصرت في بعض المواد ؟ ما هي؟
-هل طريقتي في العمل غير مناسبة ؟
-هل بذلت الجهود اللازمة ؟
-هل العمل صعب ؟
-هل أنا متعب ؟
-هل هناك شيء أو سبب منعني من العمل الجيد ؟ ما هو ؟
-ما هو السبب أو المشكل الذي جعلني لم أركز جيدا ؟
-هل أحتاج إلى مساعدة ؟
بعد هذه التساؤلات كلها والاستنتاجات حاول أن تصحح الأخطاء، وغيّر ما يجب تغييره، وأصلح ما يجب إصلاحه.
في هذا الإطار سنساعدك ببعض الإرشادات والنصائح حتى تتجاوز مشاكلك وتحسّن نتائجك وتستعد استعدادا جيدا للامتحان النهائي وكان الله في عونك.
نظّم نفسك
– اضمن لنفسك ساعات النوم اللازمة، وتجنب السهر بدون سبب. فالنوم المريح هو نوم الليل وليس نوم الصباح.
-نظم وقت العمل.
– نظم عملك في اليوم بالتناوب مع أوقات الراحة.
نظم مراجعتك
· راجع دروس الفصل الأول ثم الثاني فيما بعد.· راجع دروسك موضوعا بعد موضوع بالتسلسل.· إن لم تنجز بطاقات المراجعة، فهذا هو الوقت المناسب لذلك، استغل فرصة العطلة لقراءة دروسك، وتلخيصها، وكتابتها على بطاقات مستقلة للحفظ.· أحفظ ملخصاتك.· رتب بطاقاتك متبعا ترتيب الدروس حتى تسهل عليك المراجعة العامة الأخيرة قبل الامتحان.·
أنجز عدة تمارين تطبيقية لكل موضوع.· ابحث عن مواضيع البكالوريا للسنوات الماضية، في جميع المواد عند أصدقائك، أو جيرانك، أو أقاربك…·استلف حوليات البكالوريا أو اشتريها ستجدها في المكتبات.
كيف تنظم نفسك ؟
تنظيم العمل والوقت ضروريان.
يختلف تنظيم الوقت من شخص لآخر وهذا حسب إمكاناته، وقدراته ورغبته وظروفه.
هناك من يفضل العمل أثناء النهار وهناك من يفضل العمل في السهرة أو اللّيل.
المهم: أنْ تخصص وقتا كافيا للقيام بعملك.
العمل نهاراً
فترة الصباح (لمن استطاع) هي أحسن وقت لاستيعاب المعلومات لأن المخ مرتاح، فالتركيز يكون جيدًا والتذكر سهلاً، وهذا على شرط، أن تعمل مدّة ساعتين أو ثلاث متتالية : لأن هناك أشخاصا يبدأون العمل ببطء وترتفع مردوديتهم بعد ساعة (1h) أو ساعة ونصف (1h 30).
من جهة أخرى، استغل فترة الصباح لدراسة المواد التي تتطلب تفكيراً وتركيزاً كبيرين واترك المواد السهلة لفترة المساء.
العمل ليلاً
إن العمل في اللّيل هو عمل مكثف وشاق لا يناسب إلا التلاميذ الذين يتغلبون على النعاس ويتحملون العمل الكثير في مدّة طويلة. لأن العمل بالليل عمل متتالي لمدة 5 أو 6 ساعات.
إن أحسست بالتعب بعد مدة من العمل توقف لبعض الدقائق كما يجب تناوب أوقات العمل وأوقات الراحة.
إذا فضلت العمل في السهرة ارتح (نم) في النهار حتى تتمكن من السهر. حدد بنفسك الساعة المتأخرة التي تناسبك، حسب قدرتك على السهر. ولاترهق نفسك.
إن نقص النوم يسبب التعب والسّهو وضعف التركيز والتذكر.
عوّد نفسك على المثابرة
حاول أن تعمل مدّة 3 ثلاث ساعات متتالية حتى تتعود على التفكير والتركيز والعمل طيلة هذه المدة كما في الامتحان.
لأنك إذا تعودت على فترات تتكون من ساعتين، فيوم الاختبار النهائي، يتلاشى تركيزك وانتباهك بعد ساعتين من العمل وتبدأ تشعر بالتعب. فدّرب نفسك على التحمّل.
اعتمد على دراسة كيفية وليس كمية
إن عبء العمل المطلوب من المترشح لشهادة البكالوريا ثقيل لكن احتماله ممكن فعليك أن تتقدم إلى الامتحان وأنت مستوعباً برامج السنة كلّها وفي جميع المواد. الكثير منكم يرتبك ويفشل وبالتالي يكون عمله سطحيا أي يحفظ ويستعد قليلاً في كلّ مادة ويظن أنّه عمل بما فيه الكفاية.
إنّ العمل السطحي يؤدي إلى الفشل
حفظ كلّ الدروس بالتفصيل يبدو صعباً إلا إذا كنت منطقيا ومنظمًا.
لذا ولكي تراجع كلّ البرامج في آخر السنة ننصحك بتنظيم ما يسمى ببطاقات المراجعة لتستعملها كلما أردت وخاصة في المراجعات الأخيرة.
حضّر بطاقات للمراجعة
·استعمل ورقة بيضاء وقصها إلى جزأين أو وثيقة من الورق المقوى. ·أنجز سلسة من البطاقات لكل مادة.·رقم كل بطاقة.
·رتبها في نظام تسلسلي.·استعمل ألوانًا مختلفة لكّل مادة.·كلّ بطاقة تحتوي على درس أو باب فقط.·سطر ما هو مهم.·استعمل الكتابة المختصرة لربح الوقت.
كل بطاقة تتضمن
·ملخص الدرس أو الأفكار المهمة مختصرة (تُتوسع فيها فيما بعد).
·كلّ التواريخ المتعلقة بالدرس.
·الرسومات والخرائط…الخ.
·القوانين.
كيف تربح الوقت ؟
تمهل وكن حذرا !
يعتبر الوقت هاجس للمترشحين باعتباره من العوامل الهامة لإتمام العمل.
لا تخف: إذا استعددت جيدا للامتحان فالوقت المعطى لك كاف لإنهاء العمل.
· في انتظار المواضيع، هيئ ورقة الامتحان (كتابة الاسم، الرقم، …).
· حضر لوازمك على الطاولة.
· لا ترتبك عند توزيع المواضيع.
· لا تضيع الوقت في ملاحظة ردود أفعال الآخرين.
· اقرأ الموضوع جيدا قراءة إجمالية.
· اختر ولا تتردد كثيرا.
· ركز جيدا.
· أنجز تصميما (إن كان ضروريا).
· اكتب أفكارك في المسودة (في الفلسفة مثلا).
· إذا كنت متأكداً من سهولة السؤال، أجب مباشرة على ورقة الامتحان.
· حسن خطك، اكتب جيدا وفكر قبل الكتابة حتى لا تخطىء وتعيد الورقة.
· أثناء الامتحان ركز في عملك ولا تهتم بما يجري حولك أو خارج القسم.
· لا تعط تفاصيل تافهة.
· كلما أكملت تمرينا أو سؤالا وتأكدت من صحته انقله على ورقة الامتحان حتى لا تختلط الإجابات في الأخير.
التمهل في العمل شيء جميل فهو يسمح بالقراءة الجيدة للموضوع، والتفكير فيه مليا والتحقق من صحة الإجابات، أما الإفراط فيه فضار جدا، لأنه مضيعة للوقت.
كيف تنفذ عملك ؟
افهم المطلوب لتجيب جيّدَا.
لإعطاء جواب صحيح حاول أنّ تفهم، أولا وقبل كلّ شيء السؤال، أو النص …
تمهل وخذ الوقت الكافي لفهم الموضوع.
قراءة جيدة للموضوع هي مرحلة أساسية لإنجاز عمل جيّد.
يجب عليك :
·قراءة إجمالية أولا وثانيًا.
·قراءة الفقرة تلو الأخرى للاستيعاب والفهم.
·وضع خطًا تحت الكلمات الهامة.
·قراءة الموضوع فقرة فقرة تمكنك من الجواب تدريجيًا حتى لا تنسى أي شيء.
· إعادة قراءة النص كلما اقتضى الأمر ذلك، ففي الإعادة إفادة.
· قراءة نهائية لتتأكد من الجواب على كلّ سؤال.
حتى يكون عملك مفيدًا
لا تعمل بصفة عشوائية أو فوضوية لان عملك يكون ناقصا ويبدو غير جاد.
أنجز تصميمًا تتبعه حتى يساعدك على :
· وضوح هدفك وتحقيقه.
· تجنّب الغموض.
· ترتيب أفكارك وترابطها.
· التفكير في كل مرحلة مع مراعاة التسلسل.
· تفادي التكرارات.
· منهجية التحليل وسلامته.
· موضوعية براهينك وتماسكها.
· لتحقق من صحة نتائجك.
كيف تختار موضوع الإمتحان ؟
كيف تختار الموضوع ؟
يعتبر اختيار الموضوع يوم الامتحان، قرارًا هامًا جدًا لضمان النجاح
لا تختار الموضوع عشوائيا بدون تفكير، اختر جيدًا ولا تتردد بعد الاختيار.
ما يجب تجنب فعله
· اختيار الموضوع على الفور لأن نصّه قصير.
· اختيار الموضوع دون الاطلاع على المواضيع الأخرى.
· أن تختار موضوعًا، تدرسه مدة ساعة ثم تتوقف وتتراجع عنه وتأخذ موضوعًا آخرًا لأنك تضيع الوقت فلتحذر.
ما يجب فعله
· اقرأ كلّ المواضيع المقترحة جيدًا.
· استبعد الموضوع الذي يبدو لك أصعب.
· فيما يخص الموضوعات الأخرى : اقرأ كلاّ منهما، وضع علامة أمام كلّ سؤال يمكنك الجواب عنه.
· ثم اختر الموضوع الذي يحتوي على عدد أكبر من العلامات.
· اقرأ الموضوع جيدًا لتتأكد من حسن اختيارك، ثم اشرع في العمل دون تضييع للوقت
قلق الامتحانات
الكاتب: د.محمد المهدي
على الرغم من أن قلق الامتحانات ظاهرة عامة تصيب كل الناس تقريباً بدرجات مختلفة، وربما يعتبر القلق بدرجاته المعقولة حافزاً للدراسة والإجادة،فنجد بعض الطلاب المتميزين يضعف أداؤهم إلا انه في بعض الأحيان يتجاوز هذه الحدود المفيدة والمحفزة ويصبح عائقاً أمام عملية التعلم ويؤثر تأثيراً شديداً على الأداء في الامتحانات في الامتحانات بسبب هذا القلق رغم أنهم يكونون قد بذلوا جهوداً هائلة في المذاكرة طوال العام . والقلق ليس قاصراً على الطلاب فقط بل يشمل أيضاً الآباء والأمهات وربما يكون الأخيرين هم أحد مصادر القلق الهامة لدى أبنائهم دون أن يدروا، فما الذي يجب أن نفعله تجاه هذا القلق؟ ليس هدفنا إزالة قلق الامتحانات، فقد ثبت أنه مفيد في درجاته المعقولة، ولكن الهدف هو تخفيض حدته وتعلم مهارات السيطرة عليه حين يتجاوز حدوده المفيدة. فالقلق يمكن أن يكون أحد احتمالين :
1 – إشارة تحذير لكي نقوم بفعل أشياء يتوجب علينا فعلها أو حل مشاكل تتطلب المواجهة
2 – تشويش للعقل وتعطيل لملكاته .
ما هي أعراض قلق الامتحانات ؟
تنقسم الأعراض إلى ثلاث مجموعات رئيسية :
1 – أعراض نفسية : مثل التوتر ، الانزعاج لأسباب بسيطة ، أفكار سلبية حول الذات ( الشعور بالدونية وعدم القدرة على تحقيق النتائج ) ،توقعات سيئة للمستقبل ، الشعور بعدم الارتياح ، الشعور بالخوف والترقب ، الشعور بزيادة الضغوط وتراكم المسئوليات وعدم القدرة على الاحتمال ، سرعة الاستثارة ، العصبية ، الرغبة في الصراخ ، الشعور بأن العقل في حالة تسارع متزايد أو في حالة تجمد وانحسار .
2 – أعراض جسمانية : مثل الشعور بالتعب والإرهاق ، الصداع ، شد في العضلات ، اضطرابات في البطن ، غثيان ، قيء ، الرغبة في التبول والتبرز مرات كثيرة ، الدوخة ، سرعة التنفس ، الإحساس بالاختناق ، سرعة ضربات القلب ، رعشة وبرودة في الأطراف ، زيادة إفراز العرق ، الإحساس بالسخونة أو البرودة الزائدة .
3 – أعراض تفادي وسلوكيات تعويض : مثل عدم الذهاب للمدرسة ، الاعتذار عن مواعيد الدروس الخصوصية أو التهرب منها ، الخوف من المواجهة ، الخوف من دخول الامتحانات والرغبة في تأجيلها ، كثرة النوم ليلاً ونهاراً ، محاولة الانشغال بأشياء أخرى ( مشاهدة التليفزيون ، قراءة القصص والمجلات ، الخروج مع الأصدقاء ) .
ما هو تأثير القلق على العمليات العقلية ؟
1 – التأثير على الذاكرة: تنقسم الذاكرة إلى ثلاث عمليات رئيسية هي الاستقبال والتخزين والاسترجاع، والقلق هنا يؤثر على كفاءة العمليات الثلاث، لذلك حين نكون قلقين نشعر بأننا لا نستطيع التركيز ولا نستطيع الاحتفاظ بالمعلومات الواردة للمخ، ولا نستطيع استعادة المعلومات المختزنة
2 – التأثير على التفكير : بما أن التفكير عملية معقدة تحتاج لقدرات عقلية متعددة فإن القلق يؤثر كثيراً في القدرة على التفكير السليم ، لذلك يمكن أن تحدث حالة تسارع للتفكير (Racing) دون سيطرة ، أو تحدث حالة انغلاق وتوقف (Blank out ) .
3 – ظاهرة فراغ العقل : بعض الطلاب يبذلون جهداً كافياً في المذاكرة ، ولكنهم في بعض الأوقات وخاصة قبل الامتحان بأيام قليلة أو أثناء الامتحان يشعرون وكأن عقلهم أصبح فارغاً تماماً من المعلومات، وهذا يؤدي إلى حالة من الانزعاج وأحياناً تصل إلى درجة الهلع ، وبعضهم ينظر إلى ورقة الأسئلة وكأنها مكتوبة بلغة لا يفهمها أو أنها بيضاء تماماً أو سوداء تماماً ، وتحدث حالة من فقد الذاكرة المؤقت وانغلاق التفكير هذه الحالة هي نتيجة لدرجة عالية من القلق ، وهي شعور كاذب بفقد الذاكرة وفقد القدرة على التفكير ، ويكفي الشخص أن يجلس لبعض الوقت ويحاول استعادة هدوئه وسوف يجد أن باب الذاكرة ينفتح بالتدريج وأنه أصبح قادراً على قراءة بعض الأسئلة ، وأصبح قادراً على استرجاع المعلومات الخاصة بها شيئاً فشيئاً ، فالأسئلة نفسها تعتبر مفاتيح للذاكرة المختزنة .
وأحد أسباب هذه الظاهرة أيضاً هو أن الطالب يحاول قبل الامتحان بأيام أن يتذكر المادة أو المواد التي درسها دفعة واحدة فيعجز العقل عن ذلك ( ومثال لذلك إذا حاول شخص يجلس أمام الكمبيوتر أن يفتح كل النوافذ وكل البرامج دفعة واحدة ) ، فالعقل لا يستطيع أن يعمل بهذا الشكل ( وكذلك الكمبيوتر ) ، ولكنه قادر على التعامل مع مفاتيح معينة بشكل مبسط ومحدد ، ولذلك فالطالب الذي كان يشعر بفقد كل المعلومات قبل الامتحان بأيام قليلة يصبح قادراً على التذكر حين يجلس في لجنة الامتحان ويتناول ورقة الأسئلة ، حيث تعتبر الأسئلة هنا مفاتيح نوعية لأبواب الذاكرة المختزنة .
والسبب الأخير هو أن بعض الطلاب حين يقرؤون موضوعاً يعتقدون أنهم قد فهموا المقصود من هذا الموضوع ، ولكن هذا الفهم وحده غير كاف لتذكر الموضوع وكتابته في الامتحان لذلك لابد من محاولة الاسترجاع ( التسميع ) أثناء المذاكرة وذلك بإغلاق الكتاب ومحاولة استعادة النقاط الأساسية في الموضوع واستعادة التفاصيل المتضمنة في هذه النقاط ، وبذلك نتأكد أن الموضوع قد تم حفظه في الذاكرة فعلاً ( والمثال المقابل لذلك هو الشخص الذي يجلس أمام الكمبيوتر لساعات طويلة يقرأ ويشاهد أشياء كثيرة ، ولكن لن يتبقى على الكمبيوتر بعد إغلاقه إلا ما قد تم إعطاء الأمر بحفظه ) .
كيف نعدل أفكارنا واتجاهاتنا نحو القلق ؟
حين تشعر بالقلق أو زيادة الضغوط حاول أن تتبنى أو تمارس النقاط التالية :
1 – إنه من المتوقع أن أشعر بالقلق في هذه الظروف ، لذلك فأنا لا اشعر بالفزع تجاه قلقى الحادث الآن .
2 – أريد أن أمر بهذه الخبرة وأواجه أعراض القلق لكي أتعلم كيف أتعامل مع هذه الأعراض ، وليس هناك حاجة للخوف من كل ذلك .
3 – إن تعاملي مع الموقف الحالي هو مجرد تجربة ( بروفة ) لتعاملي مع مواقف أخرى، ونجاحي في هذه التجربة يعطيني ثقة في نفسي وفي مستقبلي ، وعدم نجاحي يحفزني لمحاولات أخرى أكثر فاعلية .
4 – إنه من المهم أن أحاول وأن أبذل جهداً ، وسوف أستمر – بعون الله – في المحاولة والتعلم منها ومن أخطائي .
5 – أنا أستطيع التحكم في بذل الجهد ولا أستطيع في كل الأحوال التحكم في النتائج .
كيف نتغلب على قلق الامتحانات ؟
ربما يكون هذا هو السؤال الأهم في هذا الموضوع وسوف نوجزه في النقاط المحددة التالية
1 – اهتم بإعداد نفسك جيداً للامتحان من أول السنة الدراسية .
2 – تعامل مع الامتحان بثقة وانظر إليه على أنه فرصة لإظهار جهدك وتعبك طوال العام .
3 – مارس عملية الاختبار الذاتي من خلال الإجابة على أسئلة أو حل امتحانات .
4- حافظ على نمط حياة صحي بأن تأخذ قسطاً كافياً من النوم ، وتتناول غذاءً متكاملاً وتمارس الرياضة البدنية ، وتمارس بعض الهوايات الشخصية المحببة ، وتحتفظ بقدر معقول من العلاقات الاجتماعية .
5 – تعود على ممارسة وقف التفكير السلبي خاصة حين تجد أفكاراً انهزامية تقتحم عقلك مثل: " الامتحانات ستكون صعبة جداً هذا العام .. أنا سأكون أقل من زملائي .. أنا فهمي بطيء وقدرتي على التفكير ليست مثل بقية زملائي .. أسرتي سوف تلومني على تقصيري .. حين تظهر النتيجة سينظر إلي الجميع باحتقار … " .
6 – تعود على التفكير الإيجابي كأن تقول : " لقد أديت ما في استطاعتي وذاكرت بشكل جيد وسيكون أدائي جيداً في الامتحان .. هذا ليس أول امتحان ولا آخره ، دائماً هناك فرصة للتعويض " .
7 – حين تشعر قبل الامتحان بأيام قليلة أن رأسك خالية تماماً من المعلومات التي ذاكرتها ، لا تنزعج فهذا شعور غير حقيقي (كما قلنا من قبل) وهو يدل على أن درجة القلق لديك عالية ، وكل ما تحتاجه هو أن تهدئ نفسك وسوف ينفتح باب الذاكرة في الوقت المناسب ، وتذكر أن هذا الشعور يساور الكثير من الطلاب وعلاجه هو مواصلة المذاكرة مع محاولة استعادة الهدوء
8 – قبل الذهاب للسرير في الليلة السابقة للامتحان قم بجمع الأدوات التي سوف تحتاجها مثل القلم الجاف والقلم الرصاص والمسطرة والممحاة والآلة الحاسبة ……الخ .
9 – تأكد من وقت الامتحان ومكانه .
10 – اضبط المنبه ثم استلق في السرير واترك نفسك للنوم ولا تشغل نفسك بموعد دخولك في النوم بل دعه يأتي تلقائيا في أي وقت ، وحتى لو تأخر بعض الوقت فيكفي أنك في حالة استرخاء على السرير. وكلما حاولت الأفكار والمخاوف أن تقتحم وعيك انشغل عنها بمزيد من الاسترخاء والتنفس الهادئ المنتظم وتخيل أنك تسدل ستارة بينك وبين هذه الأفكار والمخاوف .
11 – تجنب تناول أي منبهات في المساء ليلة الامتحان حتى تستطيع أن تحصل عل نوم هادئ . تجنب أيضاً تناول المهدئات والمنومات ( إلا باستشارة طبيب متخصص في الطب النفسي ) حيث أن بعض المنومات والمهدئات قد تؤثر على الذاكرة والتركيز .
12 – لا تذهب إلى الامتحان وبطنك خاوية ، حاول تناول إفطار خفيف ومناسب . تذكر أن الخضروات والفواكه الطازجة تقلل من التوتر ، في حين أن الأطعمة المحفوظة والمملحة والمخزونة ، والمشويات والشيكولاتة ، والمشروبات الغازية، والأطعمة المحتوية على شطة أو توابل كثيرة كلها تزيد من التوتر النفسي .
13 – اذهب للامتحان في وقت مناسب بحيث لا يكون مبكراً جداً ولا متأخراً جداً .
14 – لا تتحدث مع أصدقائك عن موضوعات الامتحان بل الأفضل قضاء اللحظات التي قبل الامتحان في أحاديث ودية مرحة وخفيفة .
15 – حين يتم توزيع ورقة الأسئلة حاول تهدئة نفسك بأخذ نفس هادئ وعميق ومنتظم مع قراءة بعض الأدعية الدينية تستجلب بها العون والتوفيق من الله .
16 – حين تتسلم ورقة الأسئلة اقرأ التعليمات جيداً واقرأ الأسئلة بإمعان ، وركز في الامتحان فقط ولا تنشغل بما يدور حولك من كلام الزملاء أو حركاتهم ، ولا تفكر في الامتحانات السابقة ولا في الأهداف المستقبلية ، فقط ركز انتباهك في الامتحان .
17 – ربما تمر لحظات وأنت تشعر أن عقلك ممسوح تماماً وأنك غير قادر على تذكر أي شيء .. لا تقلق واحتفظ بهدوئك وسوف يعود نشاطك العقلي بعد قليل من الوقت .
18 – إذا شعرت بالتوتر أثناء الامتحان خذ راحة لبضع دقائق وحاول تهدئة نفسك . قم بشد يديك ورجليك للأمام ثم دعهما بعد ذلك يسترخيان ، وكرر ذلك مرتين . خذ أنفاس هادئة وعميقة ، وقم بترديد بعض العبارات الإيجابية داخل نفسك مثل : " أنا بحالة جيدة والحمد لله وسوف أقوم بحل الامتحان " . تذكر دائماً أنه كلما انخفض مستوى القلق ارتفع مستوى الذاكرة والتفكير .
19- إذا وجدت أن الامتحان أصعب مما توقعت ، حاول فقط أن تركز وأن تبذل ما في وسعك في هذه اللحظات .
20- حين تنتهي من الامتحان تماماً عالج آثار القلق الذي أصابك أثناءه بأن تخرج في نزهة أو تقضي بعض الوقت مع الأصدقاء أو تمارس هواية محببة . أما إذا كانت هناك امتحانات تالية فيمكنك أخذ أوقات قصيرة تفعل فيها ذلك لتجديد نشاطك ثم تعود للمذاكرة مرة أخرى .
21 – تعتبر مهارات الاسترخاء شيئاً أساسياً للتعامل مع ضغوط المذاكرة والامتحانات ، فمن خلال الاسترخاء نتعلم كيفية التخلص من التوتر وكيفية تهدئة إيقاع النفس والجسم .
22 – إذا لم تفلح كل هذه المحاولات في تخفيض درجة القلق، ووجدت أنه يؤثر في ذاكرتك وقدرتك على التفكير فلا مانع من استشارة طبيب نفسي.
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني المقبلين على شهادة البكالوريا اولا اتمنى لكم جميعا النجاح في نيل الشهادة التي تعتبر حاجزا صعبا في وجه الجزائريين
انصح بالثقة بالنفس ووضع برنامج منظم مع الالتزام به و عدم التفكير في النتيجة لانك تضيع وقت المراجعة في حين ستكون لك 2 اسبوع للتفكير فيها
و هذه بعض الادعية سوف تحسون بالراحة و الاطمئنان
دعاء قبل الحفط:
اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا فانت ان شئت جعلت الصعب سهلا. اللهم انى اسئلك فهم النبيين و حفظ المرسلين والملائكه المقربين .اللهم اجعل السنتنا عامره بذكرك وقلوبنا بخشيتك واسرارنا بطاعتك يا ارحم الراحمين.
دعاء بعدالحفظ:
اللهم انى استودعك ما حفظت وما قرات وما فهمت وما تعلمت فردّه اليّ عند حاجتي اليه انك على كل شئ قدير .
دعاء التوجه الى الامتحان:
اللهم انى توكلت عليك وسلمت امرى اليك لا ملجأ ولا منجى منك الا اليك
دعاء دخول اللجنة:
ربى ادخلنى مدخل صدق واخرجنى مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
دعاء عند بداية الاجابه:
ربى اشرح لى صدرى ويسر لى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى ..بسم الله الفتاح اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا وانت ان شئت جعلت الصعب سهلا يا ارحم الراحمين.
دعاء تعسّر الاجابه:
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين يا حى يا قيوم برحمتك استغيث ان يمسنى الضر وانت ارحم الراحمين ..
دعاء النسيان:
اللهم يا جامع الناس في يوم لا ريب فيه اجمع بيني وبين ضالّتي … والاكثار من الاستغفار ..
دعاء نهاية الاجابه:
الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله.
—–
اتمنى ربنا يستجيب لدعواتنا .. ويسهل علينا امتحان الدنيا وامتحان الاخر
و الله الموفق
شكرااااااااااااااااااااا والله كنت نحوس كيفاش الندير للنسيان معرفتش شكرا مرة اخرا
لا شكر على واجب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته((سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاة نفسه وزنة عرشه))
كيف تذاكر وتنجح … بإذن الله
يشكو كثير من الطلبة من عدم قدرتهم على المذاكرة،
وجهلهم بالطرق السليمة لتحقيق أفضل نتيجة من
عملية الاستذكار، ولذلك رأيت أن أضع هذه الإرشادات
العملية والتربوية بين أيديكم لكى تنير لكم طريق النجاح والتفوق،
وتعرفكم بأفضل الطرق وأصلحها لتحقيق الاستذكار الفعال
والوصول إلى أفضل النتائج آخر العام بإذن الله،
وهذه الإرشادات نتاج خبرة طويلة وخلاصة جهود وتجارب
ودراسات علماء النفس والتربية … راجيةً الله أن ينفعكم بها وتأخذ بأيديكم إلى قمة النجاح والتفوق.
معوقات الاستذكار الجيد.(سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاة نفسه وزنة عرشه))
هناك بعض الصعوبات التى يمكن أن تعوقك عن المذاكرة
والتى يجب عليك أن تكتشفها وتحاول التغلب عليها،
حتى تستطيع أن تدخل فى المذاكرة الفعالة،
وأهم هذه الصعاب:
1- عدم القدرة على التركيز أثناء المذاكرة،فتفقد
وقتك فى التنقل من درس إلى آخر ومن مادة إلى
أخرى دون أن تذاكر شيئاً.
2-تراكم الدروس وعدم القدرة على تنظيم وقتك للانتهاء منها.
3-كراهية بعض المواد الدراسية، وتصديق الفاشلين
الذين يخوفونك منها ويصورونها لك على أنها (بعبع)
لا يمكن التغلب عليه.
4-أصدقاء السوء الذين يضيعون وقتك فى اللهو والهراء
دون تقدير لأى مسئولية.
5-القلق والتوتر الناتجان عن المشكلات السرية
أو العاطفية والتى تشتت الذهن وتضعف من
قدرتك على الاستذكار الجيد والتقدم الدراسى.
كيــف تـذاكـــر ؟؟!!
لتحقيق المذاكرة الفعالة التى تقودك بإذن الله
إلى قمة النجاح والتفوق يجب أن تمر بالمراحل
الثلاث التالية: القراءة الإجمالية للدرس /
الحفظ والمذاكرة / التسميع / المراجعة.
وفيما يلى كل مرحلة بشىء من التفصيل.
أولاً: القراءة الإجمالية للدرس. (سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاة نفسه وزنة عرشه))
يجب أن تبدأ مذاكرتك بقراءة الدرس قراءة عامة بصورة
إجمالية وسريعة للإلمام بمحتوياته وموضوعه، ويجب
عليك اتباع الإرشادات التالية:
1- تقسيم الدرس إلى عناوين كبيرة رئيسية،
وتقسيم كل عنوان رئيسى إلى عناوين فرعية أصغر منه،
وحفظها لتكوين صورة إجمالية عامة عن الدرس فى ذهنك
وتحقيق الترابط بين أجزائه.
2- قراءة الدرس إجمالياً وبسرعة قبل الشروع فى
قراءته تفصيلياً ودراسته بإمعان،
مما يساعد على سرعة الحفظ ويزيد القدرة على التركيز.
3-الاهتمام بدراسة الرسوم التوضيحية والمخططات
والجداول التلخيصية، ومحاولة الإجابة عن بعض
التدريبات العامة والأسئلة المباشرة حول الدرس.
ثانياً: الحفظ والمذاكرة.
القاعدة الذهبية لتحقيق أعلى الدرجات وأفضل النتائج
فى أى مادة هى: (أحفظ ثم أحفظ ثم أحفظ)، فرغم
أهمية الفهم فى عملية المذاكرة إلا أنه مهما كانت
قدرتك على الفهم فلابد أن تحفظ المعلومات التى
سوف تضعها فى الامتحان، وكثير من الطلبة الأذكياء
يرجع فشلهم إلى اعتمادهم على الفهم فقط دون الحفظ،
بعكس بعض الطلبة متوسطى الذكاء الذين استطاعوا
التفوق فى الامتحانات معتمدين على قدرتهم الفائقة
على الحفظ وقليل من الفهم حتى فى أدق المواد
مثل الرياضيات!!؟… وفيما يلى إرشادات هامة تساعدك
على الحفظ الجيد للمعلومات
1- تعرف على النقاط الرئيسية فى الدرس وضع
خطاً تحتها وكرر قراءتها حتى تثبت فى ذهنك وذاكرتك.
2-افهم القوانين والقواعد والمعادلات والنظريات
…الخ فهماً جيداً ثم احفظها.
3-ضع أسئلة تلخص أجزاء الدرس المختلفة،
ثم أجب عنها كتابة وشفاهية.
4-قسم المواد الطويلة إلى وحدات متماسكة يسهل
فهمها وحفظها كوحدة مترابطة.
5-ثق فى نفسك وفى ذاكرتك واحفظ بسرعة.
كيف تقاوم النسيان وتقوى ذاكرتك ؟؟ (سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاة نفسه وزنة عرشه))
اهتم علماء النفس بدراسة ظاهرة النسيان خاصة
لدى الطلاب، وحددوا بعض القواعد التى تساعد
على التغلب على النسيان وتعمل على تقوية القدرة
على التذكر، وأهمها:
1-تعرف على النقاط الرئيسية فى الدرس وضع خطاً
تحتها وكرر قراءتها حتى تثبت فى ذهنك وذاكرتك.
2- لا تذاكر وأنت مرهق فالتعب لا يساعد على تثبيت
المعلومات فتنساها بسرعة
3-قسم المواد الطويلة إلى وحدات متماسكة
يسهل فهمها وحفظها كوحدة مترابطة.
4-ثق فى نفسك وفى ذاكرتك واحفظ بسرعة.
ثالثاً: التـسـميـع.
يعتقد كثير من الطلبة أن قراءة الدرس وفهمه ومحاولة
حفظه تكفى، لكنه عندما يحاول إجابة أحد الأسئلة
فى الامتحانات فإنه يقف حائراً ويقول:
(إنى أعرفها وأفهمها) لكنه لا يستطيع الإجابة …
ويرجع ذلك إلى إهماله لعملية التسميع وعدم إدراكه
لأهميتها القصوى، وتتمثل أهمية التسميع فيما يلى:
1-التسميع يكشف لك مواضع ضعفك والأخطاء التى
تقع فيها، فهو مرآة لذاكرتك.
2-هو الوسيلة القوية لتثبيت المعلومات وزيادة القدرة
على تذكرها لفترة أطول.
3-أنه علاج ناجح للسرحان … فالطالب الذى يذاكر
بدون تسميع ينسى بعد يوم واحد كمية تساوى
ما ينساه الطالب الذى يقوم بالتسميع بعد 36 يوماً.
وتختلف طرق التسميع باختلاف مادة الدراسة
وطريق كل طالب فى المذاكرة، ولكن أفضل طرق التسميع
هى التى تشبه الطريقة التى سوف تستخدمها
فى الامتحان، ومن أهم طرق التسميع ما يلى:
التسميع التحريرى
التسميع الشفوى
1- وذلك بكتابة النقاط الرئيسية والقوانين والقواعد
والرسوم التوضيحية وبياناتها الخ، وينم التأكد مما تكتبه
بالرجوع إلى الكتاب، ويجب عند الكتابة للتسميع ألاّ تهتم
بتحسين الخط أو الترتيب والتنظيم، وإنما اكتب بسرعة
وبخط كبير حتى تعتاد الجرأة فى الكتابة والقدرة
على تصحيح أخطائك.
وهو أسهل وأسرع الطرق، ويجب ملاحظة مايلى لتحقيق
أفضل النتائج: إذا كنت تسمع لنفسك يجب الرجوع إلى
الكتاب فى الأجزاء التى لا تتأكد منها.
2-التسميع مع أحد الزملاء أفضل
من التسميع لنفسك.
3-التسميع فى صورة مناقشة ومحاولة لشرح
الدرس يعطى نتيجة أفضل
كم من الوقت تقضيه فى التسميع ؟؟؟ (سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاة نفسه وزنة عرشه))
يتوقف ذلك على طبيعة المادة التى تستذكرها،
وذلك وفقاً للقواعد التالية:
1- إذا كانت المادة مفككة وغير واضحة فأنت
تحتاج إلى 90 % من وقت المذاكرة للتسميع
2- إذا كانت المادة عبارة عن نظريات، معادلات،
مصطلحات، تواريخ، قوانين، أسماء …الخ.
فالتسميع هو العملية الأساسية فى المذاكرة.
3- إذا كانت المادة أدبية كالاقتصاد والفلسفة
وعلم النفس …الخ. فأنت تحتاج إلى 50 %
من وقت المذاكرة للتسميع.
رابعاً: المـــراجـعـــة.
للمراجعة فوائد كثيرة جداً أهمها تثبيت المعلومات،
وسهولة استرجاعها مرة أخرى عندما تسأل فيها،
كما أن مراجعة الدروس السابقة بانتظام يساعدك
على فهم ما يستجد منها فهماً كاملاً وفى وقت
أقل من سابقتها.
كيف تراجع ؟؟
1- لا تحاول مراجعة جميع الدروس دفعة واحدة
وانما قسمها إلى مراحل متتابعة.
2- تصفح العناوين الكبيرة أولاً ثم العناوين الفرعية،
مع محاولة تذكر النقاط الهامة.
3- حاول كتابة النقاط الرئيسية فى الدرس والقوانين
والمعادلات والقواعد وما شابهها.
4- أجب عن بعض الأسئلة الشاملة، ويفضل أن تكون
من أسئلة الامتحانات السابقة.
5- يمكن أن تكون المراجعة فى صورة جماعية من خلال
طرح أسئلة والإجابة عليها مع بعض الزملاء مما يزيد من حماسك وقدرتك على التذكر والاسترجاع.
متى تراجـــع ؟؟(سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاة نفسه وزنة عرشه))
قد يظن البعض أن المراجعة تكون فى آخر العام أو قبل
الامتحانات فقط، ولكن ذلك غير صحيح،
فالمراجعة من أول العام الدراسى هامة جداً للتأكد
من تثبيت المعلومات والقدرة على تذكرها،
ولذلك يجب عليك اتباع الآتى:
1- مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع
بحيث تستكمل مراجعة جميع المواد مرة كل شهر.
2- تخصيص يوم الإجازة الأسبوعى للمراجعة.
3- المراجعة قبل الامتحانات هامة جداً وضرورية
لأنها مفتاح التفوق
الامتحـــــانات ؟؟
تأكد من جدول الامتحانات قبل موعده بوقت كاف.
لا تجهد نفسك قبل الامتحان وأهتم بغذائك.
لا تجهد نفسك قبل الامتحان وأهتم بغذائك.
لا تكثر من المنبهات ولا تتناول الأدوية المسهرة
فهى تضرك أكثر مما تفيدك.
أعد أدواتك كل ليلة طبقاً لامتحان الغد.
وخذ قسطاً كافياً من النوم قبل الامتحان لترتاح
جسمياً ونفسياً وذهنياً وتركز فى الامتحان.
بكر فى الذهاب إلى لجنة الامتحان، وقد أخذت
ما يلزمك من أدوات، ولا تنس رقم جلوسك،
وأدخل الامتحان مستريح الجسم ، مطمئن النفس،
واثقاً من النجاح.
أقرأ ورقة الأسئلة كلها جيداً بإمعان وهدوء ولا تتعجل
فى الإجابة،ولا تتردد عند الإجابة أو الاختيار حتى لا يضيع وقتك.
قسم زمن الإجابة بين الأسئلة المطلوب الإجابة
عليها، واترك بعض الوقت للمراجعة، ولا تغادر لجنة
الامتحان قبل انتهاء الوقت.
اترك فراغاً بعد إجابتك عن كل سؤال فربما تحتاج إلى
زيادة شيئاً ما عند المراجعة.
ابدأ بالإجابة عن الأسئلة السهلة، وتأكد من الأسئلة
الإجبارية والاختيارية.
يفضل أن تكتب مسودة للإجابة، وتأكد أن المصحح
يرجع إليها أحياناً ويحتسب لك درجاتها.
حدد المطلوب من السؤال بالضبط، وأجب على قدره،
ورتب إجابتك فى شكل عناصر وفقرات.
إذا تذكرت نقطة متعلقة بسؤال آخر وأنت تجيب
فسارع بكتابتها فى المسودة قبل أن تنساها.
لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون أن تكتب فيه،
وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال كله فأجب عن الجزء
الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب لك فى الدرجات.
لا تخرج من لجنة الامتحان قبل أن تراجع إجاباتك
فربما تكون قد نسيت شيئاً أو تتذكر شيئاً جديداً
تضيفه للإجابة.
اعتمد على نفسك ولا تحاول الغش، فمن غشنا ليس
منا كما قال رسول الله، كما أن محاولاتك للغش
تزيد من توترك واضطرابك، وتشتت أفكارك،
وتعرضك لإلغاء امتحانك والرسوب فأحذر أن تضيع نفسك.
لا تترك أى سؤال مطلوب منك إجابته دون
أن تكتب فيه، وإذا لم تستطع الإجابة عن السؤال
كله فأجب عن الجزء الذى تعرفه منه،فإن ذلك يحتسب
لك فى الدرجات.
تذكر أن وضوح خطك ونظافة كراسة الإجابة،
وحسن تنظيم الإجابات وعرضها من أهم عوامل النجاح والتفوق.
وأخيراً … نصـائح عامة للتفوق. (سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاة نفسه وزنة عرشه))
حسّن علاقتك مع الله وتعرف إليه فى أوقات رخائك
حتى يقف بجانبك فى أوقات شدتك وعند حاجتك إليه.
1- ثق فى نفسك وفى عقلك وقدراتك، وتأكد أنك
قادر على النجاح والتفوق فأنت لست أقل ممن سبقوك
على طريق النجاح.
2- اجتهد فى مذاكرتك وتأكد أن كل مجهود تبذله
سيعود عليك بالنفع والخير لأن الله لا يضيع أجر من
أحسن عملاً.
3- حدد هدفك فى الحياة وضعه نصب عينيك،
واجتهد فى الوصول إليه بكل قوتك وإمكانياتك،
حتى تنفع نفسك وأهلك ووطنك.
4- استعن بالله ولا تعجز، وأعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطأك،
وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك، وأن الدنيا لو اجتمعت
على أن يضروك بشىء لم يضروك إلا بشىء قد كتبه
الله عليك، وأن الدنيا لو اجتمعت على أن ينفعوك بشىء
ما نفعوك إلا بشىء قد كتبه الله لك.
والزم هذه الادعية فانها عظيمة ونفعها عظيم
{{{{ اللهم أني توكلت عليك وسلمت أمري إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك }}}}
{{{{اللهم أني أسألك فهم النبيين وحفظ المرسلين والملائكة المقربين، اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك إنك على كل شيء قدير حسبنا الله ونعم الوكيل}}}}
{{{{رب أشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقه قولي }}}}
واذا وجدت سؤالا صعبا فقل
{{{{اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا، يا أرحم الراحمين }}}}
(سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاة نفسه وزنة عرشه))
شكرا يااستاذ
شكرا جزيلا
شكرا شكرا جزيلا