الوسم: المدير

اغتيل قبل منتصف نهار اليوم العقيد علي تونسي المدير العام للأمن الوطني في مكتبه بطلقات نارية غادرة وجهها إليه مسؤول وحدة عتاد الطيران بجهاز الشرطة حيث لفظ العقيد تونسي أنفاسه مكان الحادثة متأثرا بجراحه البليغة.
قال شهود عيان للواقعة التي اهتزت لها المديرية العامة للأمن الوطني وباقي مؤسسات الدولة أن الجاني هو عقيد متقاعد في الجيش الوطني الشعبي تم توظيفه من طرف المديرية العامة للامن الوطني كمسؤول على وحدة الطائرات العمودية التابعة لجهاز الشرطة، حيث اغتنم هذا الأخير طلب لقاء خاص بالضحية قبل انطلاق اجتماع كان مزمعا عقده في مكتب علي تونسي هناك بعد مناوشات كلامية حول ما كان سينتظر هذا المسؤول من عقوبات بعد تحقيقات حول تجاوزات ارتكبها الجاني أخرج هذا الأخير مسدسه ووجه للضحية أكثر من خمس طلقات نارية.
وقالت المصادر التي أوردت الخبر للشروق أون لاين أن القاتل بعد إطلاقه عدة رصاصات على الضحية حاول الانتحار بمسدسه ويوجد الآن في حالة غيبوبة في مستشفى عين النعجة، فيما نُقل جثمان الفقيد علي تونسي إلى شاطوناف "الأبيار" حيث هياكل المديرية العامة للأمن الوطني.

ان الله وان اليه راجعون لا حول ولا قوة الا بالله

إن لله وإن إليه راجعون
فعلا كان الخبر كالصاعقة
ما هذا إلا إساءة للجزائر دولة وسياسة واقتصادا
كيف لجلسة عمل مغلقة بها سلاح

انا لله وانا اليه راجعون

تصفية حسابات

سلام

إن لله وإن اليه راجعون الموت هكدا يعني شيء واحد

ان لله وان اليه راجعون رحمه الله وادخله فسيح جنانه واهلهم اهله الصبر والسلوان ان شاء الله
شكرا وهذا هو حال كل من اراد الرقي بالبلاد

شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــرا جــــــــــــــــــــــــــــــــــــزيلا

شكرا جزيلا لك

مشكورا جدا جدا على هذا العمل

شكر ا على المجهود الطيب

شكرا لك اختي ام كلثوم فعلا انك عضو فعال وبارز ونشك كل مايريده العضو يجده عندك
كل عام وانت والامة الاسلامية بخير تقبل الله صيامكم وقيامكم واعاده الله علينا بالخير والثواب الحسن اخوكم صالـــــــــــــــح

شكر جزيلا وبارك الله فيك

التحميل من المرفقات في الاسفل

شكرا لك سوف ارسل الموضوغ لأبي لانه يعاني ضغوطات العمل

تحدث أكثر المشاكــــل بسبب حب التحكم في شؤون الغير .قد يبدو الأمرغريبا و لكن لنذهب معا إلى أي مكان تريد و سترى.
ففي البيت مثلا، تحدث الشجارات بين الحماة و زوجة الإبن بسبب اتهام الأولى أن الثانية تريد أن تتحكم في كل كبيرة و صغيرة في البيت و تحدث بين الزوجين حين ترى المرأة رأيا يخالف رأي زوجها الذي هو "سيد البيت" ، بل يتعدى الأمر إلى توتر العلاقة بين الآباء و الأبناء حين يبدي أحدهم رأيا يراه صوابا – حتـــى و لوكان سنه يتعدى الثلاثين فيكون رد فعل أحد الوالدين -قوله " لقد كبرت و أصبحت تعرف الكلام ، ألا تتذكر حين كنت ترتدي الحفاظات؟ "و يكون الأمر أسوء إذا كانت بنتا وقد تجد الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى تتدخل في كل صغيرة و كبيرة في أمور إخوانها الأقل سنا بحجة المرتبة المميزة في العائلة .
أما في بيت القصيد(المنتدي) ، تجد التناطح و الشجارات من أجل منصـــب مشرف او مشرف عام ، بل في كثير من الأحيان قد يكون لك زميل تربطك به علاقة طيبة فيكــــفي أن يرتقي ، فيمر كأنه لا يعرفك و تجده يتشدق أينما حل أنه هو"الكـــل في الكــل " كما يجيد التعبير عنه أهل المشرق، فيقــــترح على هذا أن يغير اسمه و على تلك أن تغير توقيعها فيعلو شأنه و يصبح مفخرة أهل المنتدي ولكن سرعان ما ينجلي لهم الأمر و يصدق قول الشاعر
ستعرف إذا اجلى الغبار أفرس تحتك أم حمار !
إن الكثير ممن يلهثون وراء تقلد المناصب لا يرون فيها إلا جانب إصدار الأوامر أو الحصول على بعض الامتيازات فقط و حين يجد الجد ،تجدهم يكيلون الأمر إلى من هم أكفأ منهم و يسطون بالنتائج الجيدة لأنفسهم ويقدمونها على أنهم هم وحدهم من سهروا في الحصول عليها.
و الأغرب في الأمر أن أكثر الذين يركضون وراء المسؤولية في أى مكان لا يملكون الكفاءات اللازمة لذالك و تجد من هم أهل لها يهربون من تقلد أعلى المناصب لأنهم يعلمون العبئ الذي سيحملونه بها .
إن أكثر المسؤولين النزهاء هم من الذين رفضوا تقلد أية مسؤولية و فرضت عليهم فرضا .
بل حــــــتى بيوت الله و الجمعيات لم تسلم من هذه الآفة ، فقد كنت منذ مدة شاهد عيان في أحد بيوت الله طرد إمام وضرب ومنع من رفع الآذان و عوض لأنــــه لم يعجب لجنة المسجد ، فثار المصلون وغضبوا لأنهم يحــبون ذالك الإمــــــــــــــام و يستمعون إلى دروسه المفيدة القيمة و كانت ردة فعلهم أن انتقــــلوا للصلاة في مسجد آخر احتجاجا على الأمر . هل نحتج ونذهب الي منتدي اخر….
و في الأخير يحضرني حديث الصادق المصدوق محــــمد صلى الله عليه و سلم " إذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر الساعة

قال لقمان الحكيم لولده: يا بني.. إذا افتخر الناس بحسن كلامهم فافتخر أنت بحسن صمتك.

يقولو شهر المغفرة اواخر شعبان ودخول رمضان الله يهدينا ويهدي الجميع راكم تحتو فلدنوب منضروك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المهم مرحبا بك اخي بيبرس من جديد للنقاش والله مواضيعك دائما هادفة
مااتمناه هو ان لا يفهمه احد من الجانب السلبي وانما الاستفادة والتغير
صدقني اخي والله مرات نحس كل الجزائريين تمشي في دمهم حب المسؤولية ليس من باب الفائدة وانما من باب التسلط
دائما عندما الاحظ هذا اربطها بالاستعمار
اعرف انكم ستقولون لماذا الاستعمار وما دخله مثلما يقول الكل……؟؟؟؟؟
سأجيبكم حسب رأي…..
هذا الشعب اعني الجيل الماضي لم يعرف للحرية طعم فهو عبد عند سيده القوي ودائما يحلم ان يكون سيدا متى يكون سيدا……..؟؟؟؟؟
لما تحرر الوطن طبعا حرره من اراد حياتنا نحن وماتو هم شهداء فهم احسن منا
طبعا القوي أكل الضعيف ومن وجد رغيفا أذل الجائع
ومن لم يجد على من يتسيد ويظلم ظلم زوجته وأبناءه
وجيلا بعد جيل أصبحنا هكذا ولما كره الضعيف والفقير من الذل أراد أن يكون مسؤولا ولو على حمار ليضربه ويظلمه فقط من أجل أن يتلذذ وهو ظالم
تعرفون هذا المثل الشعبي
أنا مير وأنت مير وشكون لي يسوق الحمير
والله هذا يذكرني بواحد حكاولي عليه وحقيقة 100%
واحد حارس في مدرسة ابتدائية ماهوش قاري ولا حرف المدير تاع هديك الابتدائية دخل في التقاعد
تخيلو الحارس واش دار
راح لمديرية التربية وقالهم حطوني في مكانو يعني مدير كي قالولو وانت واش قاري قالهم وعلاش المدير ياك يوقع وخلاص أنا ثاني نتعلم التوقيع ونولي مدير
تعرفون لماذا الناس تحب المسؤولية لأنهم يرونها أنها مجرد اصدار الأوامر وتوقيع الوثائق وليست مسؤولية يعني المسؤولية ظلم للغير وكم يتلذذون وهم يظلمون
مع العلم أن المدير عنده مستوى السنة السادسة
هذا هو حال الجزائر مستوى السنة السادسة مدير ويقولون عنده خبرة ولي شاب وكبر مع القرايا حاكم الحيطان ويقولو ماعندكش خبرة والخبرة كيفاش يجيبها إذا بلعتو قاع البيبان في وجهو ودرتو سنة سادسة خير منو

حديث الصادق المصدوق محــــمد صلى الله عليه و سلم " إذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر الساعة"
اقتربت وكيف لا