الوسم: المثيرة

قررت كتابة الموضوع لاستوضاح بعض الأمور و معرفة رأيكم

و لتكن بدايتنا مع الكائنات الفضائة أو ما يعرف بالألينز و الصحون الطائرة:

علميا:

كتبت المقالات و أنتجت البرامج الوثائقية حول هده الكائنات و مدى احتمال تواجدها
و لنبدأ أولا بقوله تعالى**و جعلنا من المائ كل شيء حي**
نفهم من هده الآية أنه مع الماء تدب الحياة…فلندهب الى كوكب المريخ و الدي في أدهاننا يرتبط ارتباطا وثيقا بهده الكائنات هنالك أيضا تم اكتشاف آثار للماء و لمزيد من التفاصيل تفضلو الموضوع التالي

http://www.ouarsenis.com/vb/showthread.php?t=47557

تاريخيا:

يرجع تاريخ ظهور هذة المخلوقات الى الحضارات القديمة مثل حضارة الفراعنة المصريين
القداما حيث وجدوا رسومات تدل على صحون طائرة ويشير اليها الفرعون بأصابعة ووجدت هذة الرسومات على الجدران حيث يشير ان وجود اجسام طائرة غير معروفة
ويظهر ان هذة الاجسام الطائرة تثير الفزع بين الناس
هل الفراعنة لديهم علم بذلك ؟

دينيا:

فقد قال تعالى : ( ولقد كرمنا بني آدم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا )
(سورة الإسراء /آية70)
و الآية الكريمة تقول : (ممن) خلقنا و ليس (مما) و هناك فرق شاسع بين الكلمتين , إذ أن
كلمة (ممن) تفيد للعاقل , في حين أن (مما) تفيد لغير العاقل .
ليس هذا فحسب , فقد وردت في الآية كلمة (كثير) و هذه الكلمة تفيد ما هو أكثر من (9) -لاحظ أن المخلوقات العاقلة المعروفة هي الإنس و الجن و الشياطين و الملائكة فقط – لأن الأعداد من (3 – 9) تسمى (بضع) و ليس (كثير) , و من المؤكد أن الله (سبحانه و تعالى) لم يذكر تلك الكلمات بالتحديد عبثاً , لذا يرى الكثيرون أن تلك الآية تحمل دليلاً واضحاً على وجود مخلوقات عاقلة غير التي نعرفها .
و هناك أيضاً آية أخرى حيث قال تعالى
(ويخلق ما لا تعلمون)
(سورة النحل/8)
و يرى البعض أن تلك الآية تبين لنا وجود مخلوقات أخرى نجهلها , فهل المخلوقات الفضائية هي المقصودة بالآيات التي ذكرناها !؟
الله وحده سبحانه و تعالى أعلم بذلك .

قال تعالى"ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من داية وهو على جمعهم اذا يشاء قدير(الشورى: 30)

ان كلمة دآبة تشمل كل حيوان يزحف أو يمشي على سطح الأرض, ولا تنطبق على الحيوانات التي تطير في الهواء أو التي تسبح في الماء, وهي يقينا لا تنطبق على الحياة الروحية. ففي اللغة العربية لا يطلق لفظ " دآبة" أبدا على الأشباح ولا على الملائكة. والجزء الثاني من الآية الكريمة لا يتحدث عن امكانية وجود الحياة في الكون فحسب, بل يؤكد على وجودها, وهو تأكيد لا يستطيع معظم الباحثين العلميين في عصرنا الحديث أن يتحدث عنه بأي درجة من اليقين. غير أن هذا ليس كل ما تكشف عنه هذه الآية الكريمة والفريدة. بل اننا نرى اعجازا حين نقرأ في نهاية اللآية أن الله تعالى سوف يجمع بين الحياة على الأرض والحياة التي في جنبات الكون حينما يشاء ذلك سبحانه وتعالى, اذ يقول ….وهو على جمعهم اذا يشاء قدير) (الشورى 30).

الآن لننتقل لوسيلة تنقلهم ان وجدو طبعا
الأطباق الطائرة

شاهدها الكثير أو ربما ادعو مشاهدتها أو هم فعلا شاهدوها لكن ما شاهدوه كان مزيفا
لأننا لطالما رأئنا أشرطة توضح كيفية صنع طبق طائر عن طريق رمي طبفللأكل مثلا و تصويره فيظهر كأنه طبق طائر

لكن المحير في الأمر هي الحقول أو ما يعرف بcrop circls
اليكم بعض الصور

تخيلو هده الحقول الغريبة و هده النقول البديعة كاتن في ليلة واحدة
شاهدت شريطا يعالج الظاهرة ثم يقول أن هنالك أخوين اعترفا بفعل دلك لكن الطريقة التي يفعلان بها دلك تكون ببسط السنابل في اتجاه واحد
لكن الحقول المكتشفة كانت فيها السنابل مبسوطة في شكل طبقات كل طبقة تعاكس الأخرى

دوائر المحاصيل هي تشكيلات هندسية تظهر على الحقول الزراعية كالقمح والشعير والصويا والشوفان، كان الباحث كولين أندروز أول من استخدام مصطلح "دوائر الحقول" أو Crop Circles ليصف تشكيلات الدوائر الغامضة على الحقول الزراعية. شهدت بداية التسعينيات تشكيلات هندسية معقدة أكثر حيث اختلفت النظريات في تفسير تلك الظاهرة و راحت تتراوح التفسيرات بين علماء الطبيعة وبين الآخروين ممن وجد أنها رسائل من المخلوقات القادمة من الفضاء الخارجي !

مع كل هدا تبقى هده كلها شكوكا و توقعات ما دام العلم لم يصرح بحقيقة وجودها
فهل هي مجرد ألعاب أمريكية اسرائيلية للتلاعب بنا أم هي فوق تراقبنا؟؟