مرحبا بكل الونشريسيين . . . انشاء الله تمام . . .
– – هل لديكم اعظم من هذه الكلمة ؟
– – هل توجد كلمة تساوي هذه الكلمة ؟
– – هل في هذه الحياة شيئ اكبر من هذه الكلمة ؟
اظن انه لا احد يعلم بشيئ في هذه الدنيا يساوي هذه الكلمة العظيمة . . .
سبحان الله* * الله اكبر * * الحمد لله * * استغفر الله * * لله الحمد
اتمنى ان يروقكم الموضوع . . .
بارك الله فيك
اعجبني وراقني كثيرا
و الاجمل مرورك العطر . . . بوركتي . . . مرسي .
رووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة
وما زاد الموضوع روعة مرورك الجميل . . . مرسي .
أنا حبيت أطرح هذا الموضوع النقاشي المتجدد لما لمست فيه من فائدة
والفكرة هي أنه أنا رح أبدأ وأضع كلمة وأول من يرد يعطي تعريف تلك الكلمة حسب رأيه
ثم هو بدوره يترك كلمة يعرفها اللي رح يرد بعده وهكذا
الكلمة هي: الصداقة
الصداقة
الصداقة من الصدق ، والصدق عكس الكذب. والصديق هو من صدقك .
الصداقة قيمة إنسانية أخلاقية ودينية عظيمة سامية المعاني والجمال تنشأ بين شخصين أو اكثر .
السعــــــــــــــــــــــــــــــادة
السعادة هي الشعور بالبهجة وهي تختلف باختلاف الأعمار . ففي العشرينات هي الحب , وفي الأربعينات هي الطموح , وفي الستينات هي المجد , وبعد ذلك الراحة , فالحياة منتظمة لدرجة أنك لا تجد شخصاً يسعى دائماً وراء نوع واحد من السعادة حتى مماتـه .
**********************الحياه ********************
الحياة = الحرقة
البطالة
البطالة ضاهرة اجتماعية يصنعها الشاب حين يبررها بعدم وجود مناصب الشغل متناسيا ان هنالك مئات الاشياء غير الرسمية والادارية تنتظره كما ان البطالة مشكل اجتماعي خطير يهدد مستقبل البلاد هيا اعطيني معنى الحقيقة
الحقيقة هي
الحياة الصافية النقية
الزواج
الصداقة شيء جميل واللسان لايعطيها حقها….مهما قال..
شكرا على الموضوع أختاهـ…
الله يوفقك….
عم نستنى جديدك…
دمت بــود….
اخلا وسهلا بكل من الاخت برقوقة والأخ خليفة نورتو الموضوع
موضوع رائــــــــــــع منكِ سهى ..
بارك الله فيـــــــــك ..
شكرااا لكــِ ..
***
الزواج:
هو العمل من اجل بناء جيــــــــــل صالـــح يُكمل المسيرة ..
ودالك بإرتباط دكر وانثى على توافق بينهمــــا ..
**~°-* ـــــــــ الحـــــــب ــــــــ *-°~**
***
*
الصداقة
هي الثقة
باسم الله الرحمان الرحيم
عندما أقول للشخص أعرفه أنت صديقي هل فعلا كلمة صديق تحمل معنى الصداقة الحقيقية أم هي كلمة في غير محلها؟
الصداقة الحقيقية هي من أجمل العلاقات الإنسانية وهي عبارة عن مواقف. فالصديق هو الذي أمد له يدي ويمد لي يده عند الحاجة فالذين يعطون بلا مقابل يأخدون كثيرا جدا والذين ينتظرون المقابل يصابون بخيبة أمل. للصداقة قوانين أهمها أن تكون معطاءا مع الأخرين قبل أن تتوقع منهم عطاء لك.
فأين هو الصديق الذي يمد لصديقه ذراعيه ويفتح له قلبه ,يستقبله بابتسامة ويصافحه بمرح, أين هو الصديق الذي يستر صديقه, أين هو الصديق الذي يتواضع مع صديقه ولا يتكبر عليه, أين هو الصديق الذي ينشر محاسن صديقه ويذكر فضائله, ويحب له الخير ويشجعه دائما على التقدم والنجاح.
فالصدقة أشبه بمضلة كلما اشتد المطر كلما زادت الحاجة لها. قد تكون الصداقة بين شخصين في هذا الزمن للفترة محدودة تتداخل فيها المصالح والأهداف فإذا ما قضيت هذه المصالح والأهداف تتبعثر هذه الصداقة وهذا ما يجعل احتمال أحد الطرفين الصادق في صداقته يشعر بالحزن والآسى والألم عندما يكتشف حقيقة صاحبه وهذا مانره في عصرنا الحاضر حيث تلعب المصالح وحب الوصول والإنتفاع وحب المظاهر أدورا هامة في ماهية الصداقة وأهدافها.
مارايكم اخواني اخواتي في رايي
ارجو التفاعل
و الله لم تخطئي اختي في قولك ان الصداقة مصلحة لا اكثر ولا اقل
ففي وقتنا هذا لا يوجد معنى للصداقة بين الناس بل للاسف الشديد استبدل بالمصلحة
و لكن هذا لا يعني انه لا يوجد اصدقاء في هذه الحياة فانا لي صديقة عزيزة بكل ما للكلمة من معنى حبيبة هذه الصديقة الحقيقية التي املك و اوجه لها حبي الكبير بما اننا نتحدث عن الصداقة
مشكوووووووووورة
موضوع رااائع
شكرااا جزيلا لك على المرور الطيب دنيا
مع تمنياتي لك بان تستمر صداقتك مع *الصديقة التي تكلمتي عنها* لما فيه خير لك
شكرا على المشاركة
والفكرة هي أنه سأبدأ وأضع كلمة وأول من يرد يعطي تعريفها حسب رأيه
ثم هو بدوره يترك كلمة يعرفها اللي يرد بعده وهكذا
الكلمة هي :الغيرة
شاروكني بارائكم الطيبة
..
سنصطحب قلم " الجليد " لِتقديم المعلومة فَارتدوا الصوف
و .. تمتعوا بـ "دفء" الزاوية ،..
يأبى الجليد الانصهار في درجة حرارة تساويه قدراً ..
فكذلك النفس البشرية تأبى طواعية من
يكابرها بذات المستوى وبذات الحجم ،
ولكن الجليد فور شعوره بدفء ما حوله فسينصهر طوعاً
مهما كبر حجمه وجمدت مكوناته ،
فكذلك النفس البشرية تنصهر " قناعة " فور شعورها بِدفء "الكلمة" ..
وفي الحقيقة ، إتباع هذا المبدأ "تدفئة الكلمة قبل تقديمها " هي من سنن رسولنا الكريم محمد
صلّ الله عليه وسلم، حيث قال عليه أفضل الصلاة والسلام :
" .. والكلمة الطيبة صدقة " .
وليكن فِكرنا على يقين بأن الكلمة لن تكون صدقة ما لم تُنمق
و" تُسخّن لِ إذابة جليد الطرف الآخر "
فكلما ازدادت ملامح كلماتنا بالقسوة وبدا على محياها الشحوب ،
فسيكبر " جليد قلوبنا " وسيندثر التنازل وبالتالي ستتراكم الأغبرة حول
هذه السنة الصغيرة بِفعلها العظيمة في نتائجها ..!
ولهذا الأمر _ تدفئة الكلمة قبل تقديمها_ أكبر الأثر على الطرفين ،
فلفعلها العديد من النقاط ذو اللون الأخضر تُحسب لرصيده ، فأولها أنه أحيا سنة من سنن الرسول ..
حيث يقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم :
" من أحيا سنة من سنتي فعمل بها الناس كان له مثل أجر من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئاً " ،
وثانيها أن هذا الفعل يدل على مدى ذكاء المرء
حيث استطاع أن يُقنع الآخر و " هو في مكانه " ..!
خُلاصة القول ، بأنه من المستحيل أن تُزال بقعة " عنيدة " على ثوبٍ ما بِإضافة
بُقعة " عنيدة " أُخرى فسوف يتنافران ولن يأتلفا ..
ولكنها تُزال بِدفءالماء وحرارة مسحوق الغسيل .. ولنَقِس عليها " كلماتنا "
.. ولنضع بعين الاعتبار بأن " التنازل " والبدء في " تدفئة الكلمة "
هي من أسمى معاني الإنسانية ، فلا يوجد إنسان في هذا الكون مهما
زاد طغيانه لا يتأثر بالكلمة الدافئة ، فحتماً ستُلامس شغاف قلبه
وستطرق على وريده لترقد هانئة .. فكما يُقال
" الكلمة الحلوة تذوب الحديد " ..
عِنْدَمَا يَنْصَهِرُ الجَلِيد طَوْعاً ..!
كلام جميل اختي بارك الله فيك
خيي الزويتني نورت موضوعي
خُلاصة القول ، بأنه من المستحيل أن تُزال بقعة " عنيدة " على ثوبٍ ما بِإضافة بُقعة " عنيدة " أُخرى فسوف يتنافران ولن يأتلفا ..
ولكنها تُزال بِدفءالماء وحرارة مسحوق الغسيل .. ولنَقِس عليها " كلماتنا "
.. ولنضع بعين الاعتبار بأن " التنازل " والبدء في " تدفئة الكلمة " |
" الكلمة الحلوة تذوب الحديد " ..
صدق نبينا الكريم ومشكورة على المواضيع الجميلة التي تقدمينها
نورتو الموضوع
فَارتدوا الصوف مشكوووووووووووووووووووورة مرة اخرى نورت انت المنتىد
فَارتدوا الصوف مشكوووووووووووووووووووورة مرة اخرى نورت انت المنتىد |
تسلم الزويتني انت المنور
قال الله تعالى
(17) مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت ومن كل قلبي ان اضع بين ايديكم هذا الموضوع الذي
وبصراحة لفت انتباهي بشكل غير طبيعي.. وهو عبارة عن كلمه صغيرة
يمكن نقول عنها تافهة وهي كلمة
(( باي ))
طبعا كلنا عارفين الكلمة هذه وعارفين مدى
انتشارها هذه الايام , وبدأنا
نستعملها بشكل ملفت للنظر, ومن شهرتها صارت ختام لكل مكالمة, وختام لأي
محادثة صارت شىء رسمي جدا وأساسي.
لكن للأسف نستعمل كلمة نحن لا نعرف معناها , غير أننا نمشي مع التيار
وللاسف معنى هذه الكلمه اثم كبيييييييييييييييييييييير
ومعناها للاسف
(في حفظ البابادمتم)
أرأيتم نختم كلامنا بحفظ البابا الذي هو لا يستطيع أصلا أن يحفظ نفسه!!ولا شك في أن هذه اللفظة خطيرة جداً لأن فيها شرك بالله!!! والعياذ بالله
فالافضل أن نقول كما عودنا ديننا الحنيف مثلا /
في أمان الله –في حفظ الله—
فهذه هي الكلمات التي يختم فيها أحدنا كلامه..!!
هل رأيت الأن الفرق ورأيتم ما الذي نقول بدون ما ندري وانظروا الفرق
بينالكلمتين .. المهم أحبتي في الله رأيت أن من واجبي كمسلمة أن أنصح إخواني واخواتي
في
الله ,لأنه موضوع مهم من وجهة نظري وياريت نبدأ في التطبيق من هذي اللحظة
ولا نتأخر, ونضع دائما أمام أعيننا قول الله تبارك وتعالى:
(17) مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18)
شكرا على الموضوع المفيد نعم هذه الكلمة منتشرة جدا
من اختك وداد
الله يحفضك حقيقة انا اقولها كثيرا ان شاء الله ان اقولها من اليوم فصاعدا
شكرااااااااااااا على الردود
merciiiiiiiiiiiii bcp bcp ma chérie
شكرا اختي منال
شكرااااااااااااااا اختي رانية
شكراااااااااا على الردود اضفتوا للموضوع روعة وتمييزا بردودكم
شكرا على الطرح
فهذا ماهو إلا انعكاس لبعدنا عن ديننا و عن قيمه
كتابة الحروف في اول -وسط/آخر الكلمة مادة اللغة العربية القسم التحضيري
السنة الرابعة ابتدائيطريقة إعراب الكلمة و خطواتها
لإعراب كلمة أتبع الخطوات التالية:
قراءة الجملة التي تشمل الكلمة المطلوبة.
تسطير الكلمة المراد إعرابها و تحديد نوعها(إسم ،فعل،حرف).
أذا كانت فعلا أحدّد زمنها:
أ-الفعل الماضي:مثل الأفعال التي تنتهي بياء ساكنة،…..ت.
– الفعل المضارع: يبدأ بحروف المضارعة:أنـيـت.
وهنا أقرا ما قبله إذا كان :
حرف جزم فالفعل المضارع مجزوم به .
حرف نصب فالفعل المضارع منصوب به.
فعل أمر: مثل الأفعال التي تدل على أسم.مثل:أكتب، قم, أو طلب مثل ساعدوني…. .
ب-إذاكانت حرفا:تكون دائما مبنية:حروف النصب، حروف الجر، حروف الجزم .
ج- إذا كان إسما.
في بداية جملة إسمية هو المبتدأ
إذا كان أخبر عن المبتدأ هو خبر.
في جملة فعلية :
إذا طرحت السؤال:من……..؟ـــــــــ الفاعل.
إذا طرحت السؤال ماذا…….؟ـــــــ المفعول به.
إذا طرحت السؤال كيف……؟ـــــــــ الحال.
إذا كانت الجملة تبدأ بكان و أخواتها.
الإسم الذي جاء بعد"كان"وكان مرفوعا هو أسمها.
الإسم الذي أخبر عن إسم كان هو خبرها .
إذا بدأت الجملة بإن و أخواتها:
الإسم الذي جاء بعد "إن"و أخواتها:
الاسم الذي جاء بعدان و كان منصوبا هو أسمها.
الأسم الذي يخبر عن أسم إن هو خبرها.
لايمكن إتباع هذه المراحل إلا بحفظ
كان و أخواتها.
إن و أخواتها.
حروف الجر، النصب، الجزم.
علامات الإعراب في لمثنى و الجمع.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الكلمة التي تتوسط القران الكريم هي ((((( وليتلطف)))))
وهي في سورة الكهف الأية 19
قال تعالى:
(( وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم قال قائل منهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوما او بعض يوم قالوا ربكم أعلم بما لبثتم فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاما فليأتكم برزق منه وليتلطف و لا يشعرن بكم أحدا)) 19
لماذا ؟ أن الله-سبحانه- لا يريد أن يعنت رسوله والمؤمنين معه. إنما هو-سبحانه- يعلم أن هذا ليس هو الطريق،ليس الطريق أن تخلص الأرض من يد جبروت روماني او جبروت فارسي، إلى يد جبروت عربي. فالطاغية… كله طاغية! إن الأرض لله، ويجب أن تخلص لله. ولا تخلص لله إلا أن ترفع كلمة (لا اله إلا الله). وليس الطريق أن يتحرر الناس في هذه الأرض من طاغيةروماني او فارسي، إلى عربي.كلهم طاغية ! أن الناس عبيد لله وحده، ولا يكونون عبيداً لله إلا أن ترتفع راية(لا اله إلا الله)-لا اله إلا الله كما يدركها العربي العارف بمدلولات لغته،: لا حاكمية إلا الله، ولا شريعة إلا من الله، ولا سلطان لأحد على احد، لان السلطان كله لله، ولان( الجنسية) التي يريدها الإسلام للناس هي جنسية العقيدة، التي يتساوى فيها العربي والروماني والفارسي وسائر الأجناس والألوان تحت راية الله.
إنها قضية عقيدة ومعركة عقيدة . . وهذا ما يجب أن يستيقنه المؤمنون حيثما واجهوا عدواً لهم . فإنه لا يعاديهم لشيء إلا لهذه العقيدة " إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد " ويخلصوا له وحده الطاعة والخضوع !
وقد يحاول أعداء المؤمنين أن يرفعوا للمعركة راية غير راية العقيدة ، راية اقتصادية أو سياسية أو عنصرية ، كي يموَّهوا على المؤمنين حقيقة المعركة ، ويطفئوا في أرواحهم شعلة العقيدة . فمن واجب المؤمنين ألا يُخدعوا ، ومن واجبهم أن يدركوا أن هذا تمويه لغرض مبيت ، وأن الذي يغير راية المعركة إنما يريد أن يخدعهم عن سلاح النصر الحقيقي فيها ، النصر في أية صورة من الصور ، سواء جاء في صورة الانطلاق الروحي كما وقع للمؤمنين في حادث الأخدود ، أو في صورة الهيمنة – الناشئة من الانطلاق الروحي – كما حدث للجيل الأول من المسلمين .
ونحن نشهد نموذجاً من تمويه الراية في محاولة الصليبية العالمية اليوم أن تخدعنا عن حقيقة المعركة ، وأن تزور التاريخ ، فتزعم لنا أن الحروب الصليبية كانت ستاراً للاستعمار . . كلا . . إنما كان الاستعمار الذي جاء متأخراً هو الستار للروح الصليبية التي لم تعد قادرة على السفور كما كانت في القرون الوسطى ! والتي تحطمت على صخرة العقيدة بقيادة مسلمين من شتى العناصر ، وفيهم صلاح الدين الكردي ، وتوران شاه المملوكي ، العناصر التي نسيت قوميتها وذكرت عقيدتها فانتصرت تحت راية العقيدة !
{ وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد } .
وصدق الله العظيم ، وكذب المموهون الخادعون !