التلاوات مقسمة على مجموعتين
التلاوات بدون ضغط يمكن تحميل أي تلاوة بصورة منفصلة
المجموعة الأولى
http://www.archive.org/details/NawaderGroup-1
المجموعة الثانية
http://www.archive.org/details/NawaderGroup-2
مشكوووور أخي …
بارك الله فيك…
وجعله في ميزان حسناتك…
سلاميـ…
السلام عليكم شكرا لك امين ان شاء الله يوفقنا
القارئ فارس عباد
نضع بين يديك اخي المسلم هذه القراءة الكاملة للشيخ فارس عباد كاملة
ما عليك سوى فتح الصفحة ووضعها في المفضلة والاحتفاظ بها
عندك بجهازك وافتح اي سورة واستمع مباشرة للشيخ بصوته الجميل
اليكم الرابط
http://www.islamway.com/?iw_s=Quran&iw_a=view&id=104
لا تنسونا بالدعاء
انا ماتفتحلي ليش؟
لا يوجد رابط اين هو شكرا على اية حال للمجهودات
نرجو نسخ العنوان الى الاعلى ثم التاكيد http://arbkit.info/Quran/Quran/
*
***
**~°-*السلام عليكم ورحمة اله وبركاته*-°~**
.اقــرأ مايًطــرح وماتجـــود به اقلام المبــدعين تلك النصـــوص الادبيـــة الخــواطر والشعـــر اجــد المتعــــة في تــذوق كلمات وحروف وتراتيــل موسيــقية ،، فنحن العرب وخاصة ابنــاء الخليـــج اهل اللغـــة العربيـــة ،، ومن بيننا بزغ وابــدع من يكتب الجـــــزل من الكلمات والفصيـــح من الشعــــر .. وآخــــر يجد القصيـــده الحــرة ملاذه العذب الجميـــل ..
اليــس من شـــأن هذا الأبـــداع ،، وهذا الطرح الشفـــاف المتناغم ان يسمـــو بالنفس ؟ فالقــارئ الكــريم لايجد إلا وأنــاملة ترقــص نشــــوة وإعجـــاباً ، فـ.. تنســـاق اللكلمــــات مثــل للحــن وهــذا من شـــانه ان يُشــعل جــذوة حــب من الكاتـب والقارئ المعجـــب !
انت ايها الكاتب المبــدع في سماء الكلمة العــذبة هل تجد في تلك الردود مايثير ويلهب حمــاس القلم في كتابة نص آخــــر ؟
ايضاً انت ايها الكاتب وايتها الكاتبه كيف تجد تلك الردود في صياغتكم الأدبية هل تثير الاشمئزاز او [ … ] ، وكيف تُقيم النقــد في تلك الردود اعطِ درجة للنقــد من [ 1 _ 10 ]
وأخيرا
فهـل يقع الحــــب بين كاتب النص والقــارئ المعجــب ؟!
وقفه أخيره
الكتابة في هذه الـزاوية جميلة ولها وقعها الخاص والخاص جداً
فهذه دعــوة من اختكم إلى طـــرح يناقش قضايانا نحن كمستخدمين وتمس مجتمعنا ونبتعد عن طرح لايليق بأذواقنا
أنتظر مشــاركــاتكم العطـــــرة
ـــــــ AnGeL sOuL ـــــــ
***
*
فهـل يقع الحــــب بين كاتب النص والقــارئ المعجــب ؟!
وقفه أخيره
الكتابة في هذه الـزاوية جميلة ولها وقعها الخاص والخاص جداً
فهذه دعــوة من اختكم إلى طـــرح يناقش قضايانا نحن كمستخدمين وتمس مجتمعنا ونبتعد عن طرح لايليق بأذواقنا
احتمال أن يكون حب ، لكن قد يكون أقل منه بقليل قد يكون إعجابا بشخصية الكاتب الذي يصل إلى قلب القارئ ويلهمه ويجعله ينهال على المواضيع ويقرأها ، كما قد يدمن عليها إدمانا وينتظر كل جديد منه ….
كما صرحت فهو يجــد المتعــــة في تــذوق كلمات وحروف وتراتيــل موسيــقية في شعره أو كتاباته بأنواعها لأنها تعبر عن نفسه وعن ما يجول بخاطره …………خاصة إذا كان الكاتب يعبر بحق عن الواقع ويصل إلى قلب القارئ فلما لا يعجب به ؟؟؟؟؟ولماذا لا يحب أعماله وينهال عليه …..
ربما تعبيري ناقص لكن هاته وجهة نظر حسب ما فهمت من طرحك ، تقبلي مروري
الله عليك يسرى….
كنت حاب أنا نحط مثل هذا الموضوع….
بـــــــــــــس شو عليه….
أنا ولا أنتِ ما في فرق المهم أنه طرح….
أولا المواضيع على حد علمي تعبر عن رأي صاحبها…
أو بالاحرى عن شخصيته…..
ثانيا القارىء يعجب بالموضوع ….
بالتالي يعجب بصاحبه…..
أما سؤالكِ….
فهـل يقع الحــــب بين كاتب النص والقــارئ المعجــب ؟!
أظن أن هذه على حسب القارىء ..
وفهمه أبعاد الموضوع..
أنا عن رأيي ممكــــــــــن….
شكرا على الموضوع يسرى….
تقبلي مروري…..
دمت متألقة…
*
***
شكـرا لكِ اختي "حكمة القدر "على الرد العـــطر ..
زيـــنتِ الصفحة ..
"خليـــفة "لا عليــك (سرقتلك الموضوع)وكما قلتَ المهم انه يُعرض (حتى انا قد صادفت ان كتبتَ أنت مواضيع كنت سأطرحها)
أشكـرك جزيـل الشكر على مشاركتك ..
نـــورتْ ..
***
أنا عن نفســـي فإنه ممكــــن جداااااا وليس من الغرابــة ان يقع ..
خاصـة ادا تشاركة الافكـار وتوافقت الاحاسيـــــس وكان هناك تواصــــــل
الله لا يحرمني منــــكم
***
*
من هي «نجمة»؟ لعل هذا هو السؤال الذي سيطرحه أي قارئ بعد أن ينتهي من رائعة كاتب ياسين الأولى والأخيرة «نجمة» بعد أن نقلت أخيراً الى العربية بترجمة جزائرية، أنجزها القاص والجامعي السعيد بوطاجين وصدرت حديثاً عن منشورات الاختلاف.
من هي «نجمة»؟ من قصد بها كاتب ياسين: هل هي حقاً تلك المرأة التي يُستعصى القبض عليها والتي يقع في حبها الجميع من دون أن ينالها أحد؟ هل هي الجزائر كما ذهب البعض الى ذلك، وهم يحاولون تفسير هذه المرأة اللغز؟ هل هي اللحظة التي يتحلل فيها العالم المزور والمزيف ويصير حالة شعرية منفتحة على أكثر من أفق، حالة البحث عن وجود في سياق لم تكن فيه الجزائر موجودة كأمة، ولكن كلحظات صراع، كواقع كولونيالي بائس، كثورة تنتظر قيامتها، كتاريخ بعيد وأسطوري.
ليس ثمة إجابة شافية مانعة لأن «نجمة» هي بكل هذه الأبعاد الأسطورية والرمزية، هي الكائن والاستحالة، هي العشق القائم، والمحرم، وغير الممكن تحققه لأنها تبقى حلماً ورؤياً، سراباً أقرب الى الحقيقة، جزءاً مما يعذب الجميع ويتلف أعصابهم ويثير فيهم الخواطر الأكثر فانتازماتية، الأكثر شراسة، والأكثر ألماً وسعادة.
يقول رشيد أحد أشخاص الرواية وهو في حالة هذيانية: «الشعاع الذي أبهرتني به جعل آلامي مبرحة أكثر.. نعم كنت أدخن مثل وبيل بفعل الفشل… مثبط الهمة بفعل الحلم السيئ… لم تكن سوى علامة خسارتي… أمل الهرب العابث. لم استطع لا الاستسلام لضوء النهار ولا العثور على نجمتي، لأنها فقدت ألقها العذري».
وبينما يسرد مصطفى في دفاتره عن شخصية «نجمة» كما يبصرها «برمائية آهلة بالصياح الليلي، مختفية مع أول شعاع حرارة، ضفدعاً على حافة المعادلة، مبدأ الكهرباء المجبول لإشعال كل الأوجاع، بعد أن أضاء صرخ، قفز في وجه العالم وروع الجيش الذكوري الذي تتعقبه المرأة مثل ظل يكفيها عبوره لبلوغ السمت».
«نجمة» التي تحمل الصورة الأكثر مأسوية والأكثر شاعرية هي كما يقول مصطفى دائماً: «أرض الشمس الغاربة التي رأت ولادة نجمة، عاقراً ومتوحشة، خسارتنا نجمة، نجمة السوء لقبيلتنا».
عندما ننتهي من رواية كاتب ياسين «نجمة» نعرف أننا لا ننتهي بالفعل، مثلما يعرف الكاتب أنه لم ينته منها قط، روايته الوحيدة، فريدته الثمينة، نشأت في ذهنه ووجدانه كقصيدة شعرية. لقد أعطى لها عنواناً فرعياً هو «القصيدة أو السكين»، وهي بدأت تختمر كنص شعري لتتحول من ثم رواية غريبة، مثيرة وشرسة، يصعب الإمساك بخيوطها المتناثرة، وتفهم جغرافياتها وتضاريسها المفككة. يشرح الكاتب في احدى الحوارات التي كانت أجريت معه أن الكاتب عندما يستعمل عنصر الذاكرة لا يستطيع أن يكتب رواية خطية، لأن الذكريات تسترجع مشوشة وغامضة. ولكن للنقاد وجهة نظر أخرى، فهم يربطون كل ذلك بأثر فولكنر وجويس على كاتب ياسين الذي عرف كيف يستلهم التقنية الفولكنرية في شكل بارع من دون أن يقلده في شيء، فتبدو «نجمة» كأنها عمل مفتوح على أكثر من طبقة، وفي كل طبقة عالم يؤول في أوجه مختلفة.
كان ظهور «نجمة» في منتصف الخمسينات صدمة للقارئ الفرنسي الذي لم ينتظر كتابة من هذا القبيل تأتي على يد جزائري في مقتبل العمر ولد عام 1929 ولم يكن قد نشر إلا مجموعة شعرية واحدة في دار صغيرة في عنابة، وألقى محاضرة وهو في السابعة عشرة في باريس عن «الأمير عبدالقادر واستقلال الجزائر». كاتب خارج من رماد العنف الذي شهده الواقع الاستعماري الذي أدخله السجن فجأة بعد حوادث الخامس من أيار (مايو) 1945، ثلاثة أيام في السجن كانت كافية لتقلب جذرياً وعي ياسين وتنقل اليه جذوة الثورة والكتابة. يهجر الدراسة بعدها، وينخرط في الحياة الجديدة التي يغلب عليها الشقاء والبؤس وكذلك الرغبة المجنونة في كتابة الشعر بخاصة، حتى جاءت ولادة «نجمة» كعمل مخلص بتفككها وهلاميتها وغموضها اللانهائي.
ما أصعب تلخيص حكاية تحكى بطريقة غير منظمة، تسترجع فيها محطات أساسية من الماضي البعيد الذي يعيد ياسين اختراعه وإعطاءه صبغة الأسطورة والرمز. الجزائر لم تولد بعد ولهذا يبحث الروائي عن شجرة نسب في قبيلة كبيرة اسمها «كبلوت» من خلال أبناء عمومة يلتقون في ليلة غامضة في مغارة مهجورة ويغتصبون امرأة فرنسية يهودية هي التي تنجب في ما بعد «نجمة». يقتل أحدهم ليلتها من دون أن يُعرف من قتله ويتحمل ابنه «تركة» البحث عن القاتل ولن يعرف من هو أبو «نجمة». ويرث الأبناء تلك العقدة أو تلك العلاقة الغريبة، ولن يعرف أحد من شخصيات هذه الرواية من يكون أخ نجمة الحقيقي وكلهم يعشقونها حتى الهذيان ولكن من دون أن يستطيع نيلها أحد. يختطفها أحد حراس القبيلة وهو زنجي اسود البشرة ويدخلها في نساء «كبلوت» التي يحرم على الغرباء عن القبيلة المساس بها.
على ضوء هذه العقدة تسير الرواية وكأنها مجموعة من الأصدقاء هم أبناء عمومة، ومن أصل «كبلوتي» واحد، لكل قصته مع الحياة وبحثه عن طريقة للعيش على الهامش بلا أمل حقيقي في العثور على حرية ممكنة في ظل وضع كولونيالي يحرمهم من العيش بكرامة. حياتهم حياة السكر والشرب وتعاطي الحشيشة وعدم الاستقرار وهم يقضون جل وقتهم في الفنادق الرخيصة، ومع ذلك تجمعهم تلك العلاقة القوية التي تربط بين كل من نظر الى تلك المرأة الخطرة، الحب المحرم، الأخت والحبيبة.
هذا هو المستوى الأكثر قوة في الرواية التي تقوم على مقاطع متباينة، فلاشات عابرة، تأملات غير منطقية، صور شعرية كثيفة، استعارات وهذيانات متكررة، حوارات مبهمة، جمل ناقصة، كلمات ليس لها معنى، أحلام وكوابيس، حيوانات وحشرات تظهر وتختفي.
رواية يصعب القبض عليها، يصعب حتى فهمها تمام الفهم، وهي على كثرة الشراح والمؤولين لها تظل غير متاحة، غير مروضة. كأي عمل روائي كبير استطاعت «نجمة» الصمود كقصيدة روائية تنفر الكسالى وتعجز المفسرين السطحيين. تقــول أشياء كثيرة من دون أن تتضح الرؤية، ومن دون أن يفهم الكثير منها. إنها «نجمة» التي لا تتكلم في الرواية بقدر ما تترك الآخرين يُسحرون بها، يتألمون من أجلها، بل يقتلون بسببها.
الجزائر – بشير مفتي الحياة – 27/04/08//
شكرا جزيلا على الموضوع
و إني لفخور بأن الدكتور السعيد بوطاجين درسني في الجامعة و هو نعم الرجل فهو متواضع في خلقه و عبقري في فكره
و الله المستعان
شكرا جزيلا على المرور