الأسلوب بنوعيه: 1-خبري: اذا كان الكاتب يصف , يخبر , يسرد الوقائع , يقرر (يخبر عن تقرير). 2-انشائي: اذا ورد في النص تعجب , نداء , امر , نهي . الاستفهام , التعجب , النهي , التاكيد , اسلوب النداء , اسلوب الاغراء , اسلوب المدح , اسلوب المدح,اسلوب الندم. الصور البيانية: الاستعارة: تشبيه حذف فيه احد طرفيه (المشبه المشبه به). الاستعارة المكنية: هي التي يحدف فيها المشبه به و ترك مايدل عليه. الاستعارةالتصريحية: هي التي يصرح فيها بالمشبه به و يحذف منها المشبه . التشبيه: شيئان يشتركان في صفة واحدة. ادواته:الكاف , كان , مثل , يشبه. اركانه:المشبه , المشبه به , الاداة , وجه الشبه. انواعه: التشبيه البليغ: حذفت منه الاداة و وجه الشبه . التشبيه المرسل: ذكرت الاداة و بقي وجه الشبه محذوف . التشبيه التمثيلي: تشبيه صورة بصورة . الكناية: و تشتمل على معنين معنى قريب و معنى بعيد . مثال: تلميذ لسانه طويل . المعنى القريب: دلالة على طول لسانه. المعنى البعيد: دلالة على ثرثرته. أما التشبيه الذي تذكر فيه كل اركانه فيسمى تشبيها مفصلا (تام) مثال الذهب كالشمس صفرة. المجاز المرسل:عبارة غير معقولة في معناها الظاهري و عند اعادتها الى المعنى المعقول نكشف لفظين في احدهما مذكور في الكلام والاخر محذوف مثال :ينزل لكم من السماء زرقا . المحسنات البديعية: الطباق :تضاد بين عبارتين متتاليتين . الجناس :توافق في اللفظ و اختلاف في المعنى . انواعه :جناس تام وجناس ناقص . السجع:انتهاء فواصل الكلمات (الحرف الاخير) بنفس الحرف .
رد: البناء الفني – للمراجعة –
وينكم يا 4متوسط مفيد جدا لكم تعالووووووو وينكم
رد: البناء الفني – للمراجعة –
شكراااااااااااااا جزيلا على الموضوع يارب تتكتب في ميزان حسناتك
تحضير نص زرياب مبتكر الموسيقى الاندلسية مع البناء الفني
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته انا عضوة جديدة وهذه اول مشاركة لي اتمنى ان تستفيدو من تحضير نص زرياب مع اليناء الفني
الفكرة العامة: بيان الكاتب مكانة زرياب في المجال الفني ودوره في ابتكار الموسيقى الاندلسية وتطويرها
الافكار الاساسية : 1/ ظهور موهبة زرياب الفذة والاستثنائية وتربعه عى عرش الفن
2/ زرياب يغادر بغداد الى الاندلس ويأسس الموسيقى الاندلسية
3/ ابتسام الحظ في وجه زرياب في الاندلس وجعله يبدع في شتى المجالات
المغزى العام : الموسيقى الاندلسية تخلد زرياب في صفحات التاريخ
البناء الفني
1) شبه الكاتب الفنان ابراهيم الموصلي يالنجم الفريد واسحاق الموصلي بالملك حيث هو تشبيه بليغ ، حيث حذف وجه الشبه والاداة والدلالة على ان المشبه به هو نفسه المشبه لكن التشبيه الاول اجمل من التشبيه الثاني والاقوى في المعنى لان النجم ارفع مكانة من الملك
2) ( تربع على عرش الغناء) هي استعارة مكنية حيث حذف المشبع به الملك وذكرت القرينة الا وهي تربع والجملة ايضا كناية
الكناية : هي اراد عبارة تحمل معنى اصلي ظاهر ومعنى خفي وهو المراد فب الغالب وينقسم حسب المراد الى 3 اقسام :
1) كناية عن صفة : طاهر الثوب
2) كناية عن موصوف : طويل الباع هي كناية عن اقتدار
3) كناية عن نسبة : المجد يمشي في ركابه : مراده الممدوح ولكنه نسب المجد الى ركابه
مع تحياتي وانتظر ردودكم
اتمنى ان تكونو قد استفدتم
رد: تحضير نص زرياب مبتكر الموسيقى الاندلسية مع البناء الفني
تعريف التركيب الفني هو التويع المحكم للعناصر من حيث الشكل و اللون و الخط التركيب التقليدي هو المثلثي .الدائري المائل العمودي الافقي التركيب الحديث ويضم العشوائي التناضري التعاكسي التقابلي
تعريف التركيب الفني هو التويع المحكم للعناصر من حيث الشكل و اللون و الخط التركيب التقليدي هو المثلثي .الدائري المائل العمودي الافقي التركيب الحديث ويضم العشوائي التناضري التعاكسي التقابلي:
تحضير نص القص الفني القصير في مواجهة التغيير الاجتماعي
نص تواصلي: القص الفني القصير في مواجهة التغيير الاجتماعي
اكتشاف معطيات النص: – الواقعان هما: الواقعة النقدية – الواقعة الاشتراكية – يرى عبد الله الركيبي أن الكاتب يعمل على تطوير أسلوبه و يؤمن بالإنسان البسيط كما يلمس الصدق في الأديب مما يجعله يبتهج بما يضيفه للفن و الأدب
لابدّ من التذكير، بين الحين والحين، بقيمة الخطاب الأدبي والفني قبالة الجفوة والإهمال اللذين تعّرضا لهما، ولا يزالان، عبر العقود الأخيرة من قبل العديد من الإسلاميين.
إنهم يعتبرون الأدب، والفن، أمراً ثانوياً، وعبثاً، وتضييعاً للوقت، بل إن بعضهم يمضي إلى ما هو أبعد من ذلك، فيرى في الآداب والفنون بوابات للفساد ومزالق تقود إلى حافات المروق والضلال. وهم ينظرون بدهشة إلى كل أولئك الذين يبدون اهتماماً بالقصة والرواية والمسرح، والفنون السمعية والبصرية عموماً، ويحكمون عليهم بأنهم قد اختاروا الأدنى وفرطوا بأولويات التعامل المعرفي التي تحتّم على المسلم ألاّ يقرأ أو يدرس إلا العلوم الشرعية التي تفقّهه في أمور دينه وتزيده قرباً من الله سبحانه.. وهكذا يصير النشاط الأدبي والفني في نظرهم أحبولة يمدها الشيطان؛ لإبعادهم عن هذه المطالب وإيقاعهم في شرَك الغواية والضلال. وزادهم اقتناعاً برؤيتهم هذه أنهم يجدون مساحات واسعة من الآداب والفنون يشغلها ويمتطيها محترفو الإفساد والتخريب الفكري والنفسي والأخلاقي في العصر الحديث، وأن معطياتها تعكس أقصى حالات التفكك والرذيلة والخراب. هذا حق.. وحق أيضاً أن الأدب والفن هي في أساسها تقنيات حيادية يمكن توظيفها لخدمة هذا المذهب أو ذاك، وأن الخطاب الأدبي والفني يظل واحداً من أكثر الصيغ قدرة على الإثارة والإقناع والتأثير، وصوتاً يملك إمكانية اختراق سمع الإنسان المعاصر وعقله ووجدانه، والوصول إلى عمقه الفكري والذوقي والروحي لتقديم قناعاته وتصوراته. لقد أفاد (الآخر) من هذه الفرصة المفتوحة، ووظفها إلى الحد الأقصى من قدراتها المتاحة، ومارس بواسطتها دوراً مزدوجاً، فأكد بمعطياتها ذاته وموقفه وفلسفته وتصوراته ومنظوره للحياة والإنسان والعالم.. وهاجم في الوقت نفسه رؤى الآخرين وتصوراتهم وقناعاتهم، فعرّضها لسلسلة متواصلة من الهزات والأعاصير، مستهدفاً تدمير ثقة الخصم بقيمه وخصوصيته، ووضعه في منطقة الفراغ أو الانخفاض الجوي، وتجريده من سلاحه، وقطع جذوره بعقيدته وتراثه وتاريخه، وجعله في نهاية الأمر يتقبل كل ما تأتي به رياح التشريق والتغريب. وشبابنا لا يزال يتجادل في الظاهرة الأدبية والفنية: هل هي حلال أم حرام؟ وإذا كانت حلالاً فهل الأجدر أن تستنزف جهودنا وأوقاتنا على حساب القراءات والمطالب الشرعية؟ ألا يعد ذلك نوعاً من البذر الذي يتحتم أن نتجاوزه، من أجل ألا يبعدنا عن الضرورات الأشد إلحاحاً؟ تركنا لهم المساحات فصالوا وجالوا، وفرّطنا بهذه الفرصة القيمة التي كان يمكن أن تمنحنا وسائل وتقنيات فاعلة مؤثرة في تقريبنا من الأهداف وأعانتنا عليها. وكلّنا يعرف كيف أن الغرب اعتمد هذه الأداة في غزوه الفكري، وراح هذا الاعتماد يزداد اتساعاً في الكم والنوع، ويمثل بمرور الوقت ضغطاً متزايداً على عقل المسلم المعاصر ووجدانه وذوقه، بل على حريته واختياره.. إنهم يشدّدون حصارهم أكثر فأكثر، يعينهم على ذلك.. هذا التقدم الأسطوري في تقنيات الخطاب الأدبي والفني، وبخاصة السينما والمسرح والتلفزيون والكاسيت والفيديو والأقمار الصناعية، فضلاً عن التفنن في إخراج الكلمة المكتوبة والفكرة المصورة، عبر الكتب والمجلات والدوريات، في عالم متقارب يزداد التصاقاً يوماً بعد يوم، ويغدو قرية صغيرة لا يستطيع أحد أن يهرب من مرئياتها وخبراتها ومسموعاتها التي تطرق على رأس الإنسان المعاصر وسمعه وبصره صباح مساء.
اخوتي الأفاضل بمجلة الابتسامة الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية نجدها شعارنا بالقول لا بالفعل , مجرد جملة في قوانين النقاشات , تنتهي بالضرب بها عرض الحائط …
اخوتي الأفاضل هي بداية بدأتها لأبدأ حديثا صادق من القلب إلى القلب على أمل أن يصل لكل من أراد أن يرتاد هذا الصرح , ليرقى به للأفضل ..
اخوتي .. لتكن لدينا فكرة , نبنيها بناءً متكاملاً , ولا ننظر إليها من جانب واحد فنجحفها حقها .. لا ننظر لأفكار الغير بدافع التشدد لأفكارنا وأجناسنا , بل ببصيرة العدل والإنصاف , ولنضيف ما نراه مكملاً بصدق , دون هجوم .. يفضي لخلاف غير مستحب ..
كثيرون ,, ما إن يروا أفكاراً غير أفكارهم ,, و وجهات نظر مختلفة عما يرون , ما يلبثوا إلا برد ليس إلا ( تفريغ انفعالات ) وهنا رأي الغاضب وليس رأي التعقل ولا الحق , وما أدراك ما رأي الغاضب !! هجوم لا أكثر ..
فلنعلم أن كل كلمة نسطرها هي في موازيننا لنا أو علينا , نسطرها بأيدينا لتشهد علينا يوم الحساب ,تحفظ على صحائف أعمالنا عدا عن صحائف الدنيا التي قد لا ينساها الناس و لا تمحيها الذاكرة ..
الأقلام شواهد ,, فلنحذر منها ,, و نجعلها حجة لنا لا علينا,, هنا على صرح الصراحة .. كل منا يطرح ما يحب كما يرى .. و يفكر .. كما يعيش .. كما هي ظروفه وبيئته .. و استقلاليته الشخصية .. وطبيعته المختلفة ..
فهل يعقل أن يرى كل من حولنا أفكارنا .. بالمنظار الذي نرى ؟!!! فليكن لكل منا منظاراً شفافاً ,, هو منظار الحق والصدق ..و لنعلم أن لكل قضية أطراف .. قد نغفل عن الإلمام بها لأي سبب كان .. فإذا نظر الكاتب من جهة فلك الحق أن تنظر من جهة أخرى .. تضيف ما تضيف .. بود وصدق لنخرج من نقاشنا بصفاء كما دخلناه .. ولا يملك أحدنا أدنى حق في تجاوز حد ( الذوق والأدب والرقي في التعامل و الأخوة ) و لك أن تخالف برأيك ..
فالصدق والحرية متطلبات الصراحة .. لكن يظل حسن التعامل زينة الفكر .. بصمة لإسم كلاً منا في نظر أخيه هاهنا .. فنحن لانرى من أخوتنا سوى هذه البصمة… فليطبع كل منا بصمته .. برقي و صراحة و لنسعد بأقلام تبحر بلا حدود
التحليل الفني هو متابعة ودراسة احوال السوق عن طريق الرسوم البيانية والمؤشرات التحليلية ويتم الإعتماد على هذه الطريقة بنسبة 70 % اما التحليل الاساسي فهو متابعة اخبار السوق والنشرات الإخبارية والإقتصادية .