السلام عليكم ورحمة الله
اريد منكم اخوتي الاساتذة لمن يعرف عناوين مدراس ابتدائية خاصة بالجزائر العاصمة ان يعطيها لي متجاجتها ضروي من فضلكم
.الجريمة تلاحق تلاميذنا في المدارس
تلميذ يطعن زميله في ثانوية بالعاصمة
الأساتذة يضربون عن العمل
دخل أمس، أساتذة ملحقة ثانوية سعيد حمدين بالعاصمة، في إضراب عن العمل، احتجاجا على انعدام الأمن الذي راح ضحيته التلميذ “صهيب.خ”، إثر تعرضه لطعنة سكين على يد زميل له داخل المؤسسة، وأمام
هذا الوضع لم تجد الإدارة من حل إلا السماح للتلاميذ بالتغيب إلى غاية الأحد المقبل.
خيّم السكون والهدوء على محيط ملحقة ثانوية سعيد حمدين، صباح أمس، وغابت حركة التلاميذ والفوضى التي يصنعونها عادة وهم يهمّون للالتحاق بأقسامهم، حيث عادوا أدراجهم إلى منازلهم، لأن إدارة المؤسسة أخبرتهم بتوقف الدراسة إلى إشعار آخر، في انتظار ما سيسفر عنه التحقيق في حادثة الاعتداء على التلميذ صهيب، ذو السابعة عشر عاما، الذي يرقد في مصلحة الإنعاش بمستشفى مصطفى باشا. كانت أبواب الثانوية موصدة، طرقناها لأكثر من ربع ساعة دون أن نجد ردا، فحتى الحارس بدا أنه غائب، “لا تتعب نفسك، لا يوجد أحد”، قال تلميذ يدرس في المؤسسة كان مارا برفقة زملائه من المكان، ليردف قائلا “حتى الحارس غادر بعد أن أعلمنا بأن الدراسة مؤجلة إلى الأحد المقبل”، وهذا بخلاف باقي المؤسسات التربوية التي استقبلت التلاميذ بعد عطلة عيد الأضحى.
دراسة مؤجلة
“يبدو أن توقيف الدراسة هو الحل في الوقت الحالي، فالتلاميذ لا يزالون تحت وقع الصدمة بعد الحادثة التي كانوا شهودا عليها”، يقول أحدهم.
ولم يكن صعبا استدراج التلاميذ لرواية ما حدث بالضبط يوم الخميس الماضي عشية العيد في الثانوية، والتي كان أكرم والمدعو “رويال” شاهدين عليها، “كانت الساعة تشير إلى العاشرة، دق جرس الاستراحة فهمّ صهيب مسرعا إلى المرحاض، ولأنه كان مسرعا دفع زميله “ق.أ” 15 سنة، الذي كان يقف أمام بوابة المرحاض دون أن ينتبه، فلحق به هذا الأخير ونهره لأنه لم يطلب منه العفو عندما دفعه، قبل أن يوجّه إليه طعنة على مستوى الصدر واليد”.
ونحن نستمع لرواية محدثينا، التحق بنا تلميذين آخرين زميلين أيضا للضحية صهيب، أكدا على صحة رواية زميليهما، وواصلا “صهيب تمكّن من السير إلى غاية السلالم قبل أن يسقط أرضا، فحمله زملاؤه إلى الإدارة ثم قام ثلاثة أساتذة بأخذه إلى المركز الصحي، ومنه إلى مستشفى مصطفى باشا. وخلفّ الحادث صدمة في نفوس التلاميذ بعد أن بلغ مسامعهم نبأ تعرّض زميلهم إلى الطعن داخل جدران المؤسسة، كما أن مشهد دماء صهيب في المرحاض وعلى السلالم وفي الساحة تسبب في فقدان الكثير من التلميذات وحتى الأساتذة للوعي.
تلميذ هادئ
وفيما كان الجميع ملتفا حول الضحية، تمكّن الجاني “ق.أ” من الهرب عبر تسلق الجدار القصير الفاصل بين الثانوية والابتدائية، ليفر خارجا دون أن يظهر له أثر منذ الحادثة، وقبل أن يغادر أسوار المؤسسة تخلى عن أداة جريمته، وهو سكين من نوع “كلانداري” وجده أحد التلاميذ وسلّمه إلى إدارة الثانوية.
وفي حديثهم إلينا، ألح التلاميذ على أن زميلهم الضحية تلميذ هادئ مسالم وبعيد كل البعد عن المشاكل، رغم أنه أعاد السنة، يواصل زميله أكرم “نتمنى أن يعود إلينا سالما، لا يستحق ما حدث له، من جانبا لن نعود إلى مقاعد الدراسة قبل أن يستتبّ الأمن في المؤسسة”. تزامن وجودنا في المكان مع خروج تلاميذ الابتدائية المجاورة للثانوية، الخوف بدا واضحا على وجوه الأولياء المرافقين لأبنائهم، إحدى الأمهات خاطبتنا وهي ممسكة بيد ابنتها “كان هذا متوقعا، الحارس يعاني يوميا الأمرّين معهم كل صباح بسبب عدم ارتدائهم المآزر أو لتسكعهم أمام المؤسسة دون الالتحاق بأقسامهم، هذا دون الحديث عن سلوك الكثير منهم”.
أم أخرى كانت ترافق طفلتها أيضا، أكدت على حديث سابقتها، لتواصل”الوضع أصبح مقلقا، صحيح أن الأجواء المحيطة بالمدرسة ليست مطمئنة، فالكثير من المنحرفين يترددون على المكان وربما بعضهم من تلاميذ الثانوية، لكن أن يطعن تلميذ في الـ 15 من عمره زميل له فهذا مرعب، نرسل أبناءنا للدراسة معتقدين أنهم في آمان، فيما يتربص بهم الموت داخل جدران المؤسسة.. ربي يجيب الخير”.
ويعتزم التلاميذ تنظيم وقفة احتجاجية اليوم أمام ملحقة الثانوية للمطالبة باستعادة الأمن، وللتضامن مع زميلهم الذي يرقد في مستشفى مصطفى باشا بعد خضوعه لعملية جراحية في انتظار خضوعه لأخرى.
جريدة الخبر 08اكتوبر2014
شفاه الله وعافاه واعاده سالما لاهله وذويه …مثل هذه الاحداث تكررت في مؤسساتنا ولكن لاحياة لمن تنادي لان الاجراءات الصارمة غير موجودة …اصبحت بالفعل المدارس غير امنة تربويا واخلاقيا …لو لم تكن الورقة التي يخرج بها التلميذ في نهاية مشواره الدراسي تحدد مصيره لاصبح كل الناس عصاميين في تعليمهم وهذا افضل واامن
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
أخوكم ahzanne يطلب من الإخوة الترحيب به فهو قد رحل عن الونشريس و هو رضيع و لا يعرف عنها إلا الإسم و بعض المعلومات التي قدمها له صديق و زميل في العمل يقطن بمدينة ثنية الحد و قد زوده ببعض الصور عن المنطقة بأكملها و أريد من الإخوة أن يزودنني ببعض المعلومات عن المنطقة و الصور و أنتم مشكورون فقط اسمحوا لي بالمغادرة لأن الأجواء قرب عمارتنا مليئة بالفرحة و السرور و سأخرج لأحيي فريقانا الوطني لأنه سيعبر من خلال شارعنا إلى اللقاء أنتظروني قريبا.
مرحبااااااااااااااا
مرحبا بك أخي أحزان في وطنك الأم فأينما كنت وحيثما وجدت لا بد أن يجذبك الحنين إلى مسقط رأسك فأهلا وسهلا بك ضيفا علينا في مدونة بوابة الونشريس الذي أتمنى أن تكون بوابة مرورك أو دخولك إلى مدينة الونشريس,نحن في انتظار تواصلك وابداعك في هذا الصرح الثقافي والعلمي وأتمنى من خلاله التعرف أكثر على بلدك العزيز ومرحبا بزيارتك الشخصية للمنطقة وإليك هذا الرابط لبعض الصور للتعرف على منطقة الونشريس .
صورة قديمة من مدينة البليدة
صورة قديمة لعين الحجل
شكرا لك على هذا الابداع
لم اتمكن من مشاهدة الصورة
اريد مظهر صورة قديمة من العاصمة
يشرفني اليوم ان ادعوكم الى رحله سياحية
الى مدينه اعتز بها جدا و يارب تنال اعجابكم
انها الوردة البيضاء
الجزائر العاصمة
هي عاصمة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. وهي مركز سياسي واقتصادي وثقافي للبلاد. يبلغ تعداد سكانها حوالي 3 ملايين و 917 ألف نسمة (إحصائيات 2022) أي حوالي عشر سكان الجزائر. تُعرف بالجزائر البيضاء لغلبة اللون الأبيض على مبانيها كما يحلو لأهلها تسميتها البهجة، العاصمة، جزائر بني مزغنة كما تسمى الدزاير بالدارجة العاصمية. ويوجد في المدينة مطار دولي يسمى مطار هواري بومدين الدولي.
تقع الجزائر العاصمة على شاطئ المتوسط في منتصف الطريق الساحلي الذي يربط تونس شرقا بالمغرب وهي من أجمل مدن ساحل البحر الأبيض المتوسط الجنوبي، وتنتشر أحياؤها ومبانيها فوق مجموعة من التلال المطلة على البحر، كما تنتشر على منحدراتها وسفوحها وفي السهل المنبسط تحتها غابات النخيل وأشجار الليمون والبرتقال والزيتون، تتربع المدينة علي مساحة 230 كم مربع وللجزائر أو بالأحرى جزائر ما قبل عام 1830 وهو تاريخ احتلالها من طرف الاستعمار الفرنسي 5 أبواب وهي :
باب جديد
باب دزيرة
باب عزون
باب الواد
باب البحر
كانت الأبواب تغلق عند غروب الشمس ولا تفتح إلا عند طلوعها.
تتميز مدينة الجزائر بقسميها الإسلامي القديم والاوروبي الحديث، ويعرف القديم باسم «القصبة» بشوارعها الضيقة ومساجدها العديدة وقلعتها التي بنيت في القرن السادس عشر. والقصبة تعد تراثا معماريا تاريخيا هاما وسجلت من قبل منظمة اليونسكو كتراث عالمي سنة 1992. ومن معالمها: الحدائق، المرصد الفلكي، والمتحف الوطني، ودار الكتب الوطنية و جامعة الجزائر التي تأسست عام 1909. وفي القصبة كثير من القصور والمنازل الفاخرة ذات الطراز العربي الإسلامي ومن ابرز مساجدها الجامع الكبير و جامع كتشاوة.
بنيت القصبة على مرتفعات، تتخللها شوارع ضيقة ومنحنية. تشكلت قصبة المدينة مع قدوم الأندلسيين ابتداءً من القرن الخامس عشر.
عرفت المدينة بعدها تحولات جذرية مع بداية الاحتلال الفرنسي. هدم شطر كبير من القصبة القديمة لفسح المجال للمدينة الأوروبية الجديدة. تحوي المدينة عدة مساجد على غرار الجامع الكبير الذي شرع في بناءه سنة 1018 م.، الجامع الجديد، مسجد سيدي عبد الرحمن الثعالبي والذي قام بتشييده الداي أحمد العلج سنة 1669 م. على ضريح الوالي المشهور ثم جامع كتشاوة الذي يعود إلى عهد الدولة الجزائرية الأولى1792 م.
معالمها:
1 – رياض الفتح
2 – مقام الشهيد
3 – البريد المركزي
4 – حديقة التجارب الحامة
5 – الجامع الكبير
6 – كنيسة السيدة الإفريقية
7 – جامع كتشاوة
8 – المكتبة الوطنية
9 – ساحة الأمير عبد القادر.
10- القصبة
11- جامعة الجزائر: أنشأت سنة 30 سبتمبر 1909
12- المتحف الوطني للفنون الجميلة
سوف اترككم مع الصور لتعبر اكثر عن جمال هذه الوردة البيضاء
هذه صوره بالطائرة للجزائر من فوق
شارع ديدوش مراد بالجزائر العاصمه
حي القصبه اعرق حي في الجزائر العاصمه
و هذه صور لساحه الشهداء
اما هذا فهو جامع كتشاوة
و هذا الجامع الجديد
هذه مناضر من سحر حديقه الحامة في قلب الجزائر العاصمه و هي 3 اكبر حديقة في العالم
من اللون الاخضر الى اللون الازرق
ساحل العاصمة
القرية السياحيه سيدي فرج
من الازرق الى الابيض
ومن الصيف و البحر الى الشتاء و الثلج
و هذا مقام الشهيد اهم معالم الجزائر و رمز من رموزها..(رياض الفتح)
هو مجمع تجاري وثقافي يضم أسواقا حديثة ومطاعم وقاعات للسينما وفيه متحف المجاهدين الذي تعكس محتوياته المراحل التاريخية التي عرفتها الجزائر وفيه قرية لأرباب الصناعات والحرف الشعبية التقليدية وتتخلله المساحات الخضراء الجميلة، وهذا المجمع (المتحف) مبني تحت الأرض.
ومن معالم الجزائر نصب الشهيد الذي يشرف على مينائها، وهو مبني على شكل نخلة طولها 92 مترا وحولها ثلاث شعب من البازلت ترمز إلى النهضة الجزائرية في مجالاتها الثلاثة، الصناعية والزراعية والثقافية.
يارب اكون قدمتها صح و كانت رحله جميله و موفقة
و هذا الفيديوا يكمل ماقلته ان نسيت اي مكان منك يا البهجه يا دزاير
]
شكرا جزيلا مريومة بارك الله فيك بنت العاصمة
العفو يا ججلية
شكرا على مرورك
مشكورة مريم على الموضوع المميز
لكن يا ليت لو تقومي برفع الصور من مركز تحميل البوابة
وإلاّ سيتم حذف الموضوع
شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـرا مريم القصبة والجزائر العاصمة مكان ككل روعة
اعتذر سوف احوال رفعها اتمنى الا يتكرر الخطا
هذه صور بلدي وانا افتخر بالجنسية الجزائرية
موضوع جميل
شكرا جزيلا لك مريم على الموضوع المميز والقيم
بارك الله فيك
رائع ……..رائع…………رائع……….هذا كل ما استطيع ان اصف به ما رايت من صور مدهشة ……
…شكرا لك….