التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

بابا احمد يحقق في صفقات مشبوهة لإعادة تزفيت أسقف المدارس بشرق العاصمة

بابا احمد يحقق في صفقات مشبوهة لإعادة تزفيت أسقف المدارس بشرق العاصمة


الونشريس

اثر تلقيه معلومات تكشف عن تضخيم الفواتير.. بابا احمد يحقق في صفقات مشبوهة لإعادة تزفيت أسقف المدارس بشرق العاصمة

فتحت وزارة التربية الوطنية، مؤخرا، تحقيقا بمديرية التربية لشرق العاصمة وعدد من مديريات الوطن، حول صفقات مشبوهة تخص إعادة تزفيت أسقف المؤسسات التربوية وتجهيزها، حيث يحتمل أن يكون مدراء بعض الثانويات والمتوسطات متورطين في العملية.

حسبما أسرت به مصادر مسؤولة بوزارة التربية الوطنية، فإن الوزير بابا احمد قرر فتح تحقيقات في بعض مديريات التربية، على غرار مديرية التربية لمقاطعة الجزائر- شرق، حول صفقات مشبوهة تخص إعادة تزفيت أسقف عدد من المؤسسات التربوية. وجاء قرار الوزير، حسب مصادرنا، إثر تلقيه معلومات تفيد وجود تضخيم في الفواتير وغيرها من الخروقات في عملية إعادة تزفيت أسطح المدارس، ويحتمل أن هذه الخروقات تمت بمعية وتواطؤ بعض مدراء الثانويات والمتوسطات والمقاولين. وأضافت مصادرنا أن عملية التحقيق التي باشرتها الوصاية ستمس ثانويات بالدار البيضاء وعين طاية بشرق العاصمة، وعملية التحقيق هذه – حسب مصادرنا – ستتوسع لتشمل بعض مديريات التربية عبر الوطن، على غرار مديرية التربية لولاية البويرة التي شهدت في السنوات الاخيرة أيضا تجاوزات بشأن تزفيت أسطح المؤسسات التربوية، وقد وصلت القضية إلى العدالة وتم اتخاذ إجراءات عقابية في حق المتسببن فيها.

وتعرف المئات من المؤسسات التربوية عبر الوطن مشاكل في الأسقف بسبب عدم التكفل الجيد بها عند التزفيت، والذي يشكل خطرا كبيرا على سلامة التلاميذ بالنظر لإمكانية حدوث شرارات كهربائية في فصل الشتاء.
المصدر الجزائر نيوز




التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

أكثر من 14 ألف مترشح لشهادة البكالوريا بمديرية شرق العاصمة

أكثر من 14 ألف مترشح لشهادة البكالوريا بمديرية شرق العاصمة


الونشريس

بينهم 91 نزيلا من مؤسسة إعادة التربية بالحراش
أكثر من 14 ألف مترشح لشهادة البكالوريا بمديرية شرق العاصمة

ضبطت مديرية التربية لشرق ولاية الجزائر قوائمها النهائية للمترشحين الأحرار والنظاميين والنزلاء وكذا ذوي الاحتياجات الخاصة المقبلين على امتحانات نهاية الموسم الدراسي، وتم تسخير أكثر من 10 آلاف مؤطر بين تربوي وإداري للإشراف على الامتحانات.

وفي لقاء بـ"الشروق اليومي" كشف محمد الصالح عوار الأمين العام بمديرية التربية لشرق ولاية الجزائر عن رزنامة الامتحانات المشتركة لنهاية الموسم الدراسي 2022 / 2022، والمتضمنة عدة ترتيبات هامة من شأنها وضع المتر شح في حالة نفسية جيدة وتوفير كافة الإمكانات لمساعدة الممتحنين على تخطي الخوف والضغط النفسي.

وضعت مديرية التربية لشرق ولاية الجزائر اللمسات الأخيرة لامتحانات التعليم الابتدائي التي تنطلق رسميا في 28 ماي، حيث تم تسجيل 20243 مترشح عبر كامل مدارس المقاطعة.

من جهة أخرى تمّ تحديد قوائم المترشحين لشهادة التعليم المتوسط الذين وصل عددهم إلى 19830 مترشح.

وكشف محمد الصالح أن عدد الإناث في هذه المرحلة قد تزايد مقارنة بالتعليم الابتدائي الذي كان عدد الذكور المترشحين فيه أكثر من عدد الإناث، حيث تقلص عدد الذكور بشكل ملحوظ مقارنة بالإناث في التعليم الثانوي، كما تم ضبط قائمة المترشحين من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تم تسجيل 03 حالات من بينها إعاقة بصرية واحدة ومترشحين اثنين إعاقة حركية. ويقوم هؤلاء بالإجابة عن أسئلة الامتحانات بواسطة البراي الذي توفره المديرية.

وانتهت مديرية التربية لشرق ولاية الجزائر، حسب محمد الصالح عوار، من وضع القائمة النهائية للمترشحين في شهادة البكالوريا دورة 02 جوان 2022، حيث سجل 14138 مترشح، منهم 5843 ذكور و 8295 إناث، إلى جانب 06 مترشحين من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب فئة الطلبة المترشحين الأحرار، الذين وصل عددهم هذا العام إلى3162 مترشح، إضافة إلى 91 مترشحا من مركز إعادة التربية بالحراش، منهم 89 ذكور و02 إناث، وخُصّص لهذه الفئة مركز واحد داخل المؤسسة العقابية بالحراش، فيما تمّ تجنيد نحو 3738 مؤطر تربوي وإداري موزعين على 43 مركز إجراء و43 مركزا آخر للاحتياط.

وأعطى رشيد بولقرون مدير التربية لشرق ولاية الجزائر تعليماته إلى كافة رؤساء مراكز الإجراء للأطوار الثلاثة للتكفل الأمثل بالممتحنين، لا سيما مراعاتهم نفسيا وإبعادهم عن القلق والتوتر من أجل الوصول إلى السير الحسن لهذه الامتحانات.
.




التصنيفات
أخبار قطاع التربية و التعليم

مطاردات واعتقالات للراسبين في ”الباك” في شوارع العاصمة

مطاردات واعتقالات للراسبين في ”الباك” في شوارع العاصمة


الونشريس

مطاردات واعتقالات للراسبين في ”الباك” في شوارع العاصمة

محاولات انتحار.. توقيفات ومشادات عنيفة، هي الأجواء التي ميّزت أمس الوضع في محيط الثانويات وبمقر ديوان الامتحانات والمسابقات، إلى جانب مديريات التربية الثلاث بالعاصمة، أين نشبت مواجهات بين الشرطة والتلاميذ الذين تم إقصاؤهم من قوائم الناجحين في شهادة البكالوريا دورة جوان 2022، عقب الإعلان عن النتائج، وهي المشادات التي استمرت إلى غاية ساعات متأخرة من يوم أمس. وشهدت عملية الإعلان عن النتائج مشادات عنيفة ومطاردات بوليسية بين رجال الأمن وتلاميذ شعبة الآداب والفلسفة، وذلك فور الإعلان عن نتائج ”الباك”، والذين ظلوا يلاحقون التلاميذ المحتجون في كل تنقلاتهم، لا سيما بعد أن قرر التلاميذ التوجه من مقر الديوان الوطني للامتحانات إلى البريد المركزي في العاصمة من أجل الاحتجاج، وفي سياق ذي صلة، اعتقلت مصالح الشرطة المئات من التلاميذ الذين احتجوا لإقصائهم من قوائم الناجحين، مطالبين من وزارة التربية الوطنية التدخل الفوري ومراجعة قرار الإقصاء، معتبرين أن هذا القرار فيه إجحاف في حقهم، لاسيما أن القرار لم يشمل التلاميذ الذين غشّوا في مادة الفلسفة وإنما شمل كل التلاميذ.ولم تسلم مديريات التربية بالعاصمة من موجة الغضب التي مسّت التلاميذ المقصيين، والذين قاموا بالتهجم على مقر المديريات، حيث أنه و لولا تدخل الشرطة في الوقت المناسب لوقع ما لا يحمد عقباه، لاسيما وأن الاحتجاجات عرفت تدخل بعض المنحرفين الذين كانوا مدجّجين بالأسلحة البيضاء.كما قرّر التلاميذ مواصلة موجة الاحتجاج التي انطلقت أمس إلى غاية تراجع وزارة التربية عن قرارها، موضحين أن الديوان أقصى فقط التلاميذ الذين حصلوا على شهادة البكالوريا من خلال تدوين ملاحظة محاولة غش، وهو ماذهبت إليه ”مروى.ن” من ثانوية سعيد تواتي، والتي أقسمت أنها لم تغش، وأنها حصلت على شهادة البكالوريا بمعدل 10 من 20، داعية وزارة التربية الوطنية إلى التراجع عن قرارها، في الوقت الذي أضاف ”أحمد” أنه حاول الانتحار لولا تدخل زملائه لاسيما وأنه حصل على معدل 11 /20 ووزارة التربية الوطنية حرمتهم من فرحة النجاح في ”الباك”. وصدم العشرات من المترشحين من المواضيع الذي احتواها الامتحان، امتحان مادة الفلسفة لشعبة الآداب والفلسفة، حيث لم يستوعبوا منذ الدقائق الأولى مواضيع الامتحان، وقاموا بالاحتجاج وإحداث فوضى في بعض القاعات ببعض مراكز الإجراء عبر عدة ولايات على غرار العاصمة.

عن صحيفة النهار.




رد: مطاردات واعتقالات للراسبين في ”الباك” في شوارع العاصمة

سبحان الله وبحمده.




التصنيفات
النقاش التربوي و التعليمي

عناوين المدارس الابتدائية الخاصة الجزائر العاصمة

عناوين المدارس الابتدائية الخاصة الجزائر العاصمة


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله
اريد منكم اخوتي الاساتذة لمن يعرف عناوين مدراس ابتدائية خاصة بالجزائر العاصمة ان يعطيها لي متجاجتها ضروي من فضلكم




التصنيفات
النقاش التربوي و التعليمي

تلميذ يطعن زميله في ثانوية بالعاصمة

تلميذ يطعن زميله في ثانوية بالعاصمة


الونشريس

.الجريمة تلاحق تلاميذنا في المدارس
تلميذ يطعن زميله في ثانوية بالعاصمة
الأساتذة يضربون عن العمل
دخل أمس، أساتذة ملحقة ثانوية سعيد حمدين بالعاصمة، في إضراب عن العمل، احتجاجا على انعدام الأمن الذي راح ضحيته التلميذ “صهيب.خ”، إثر تعرضه لطعنة سكين على يد زميل له داخل المؤسسة، وأمام
هذا الوضع لم تجد الإدارة من حل إلا السماح للتلاميذ بالتغيب إلى غاية الأحد المقبل.
خيّم السكون والهدوء على محيط ملحقة ثانوية سعيد حمدين، صباح أمس، وغابت حركة التلاميذ والفوضى التي يصنعونها عادة وهم يهمّون للالتحاق بأقسامهم، حيث عادوا أدراجهم إلى منازلهم، لأن إدارة المؤسسة أخبرتهم بتوقف الدراسة إلى إشعار آخر، في انتظار ما سيسفر عنه التحقيق في حادثة الاعتداء على التلميذ صهيب، ذو السابعة عشر عاما، الذي يرقد في مصلحة الإنعاش بمستشفى مصطفى باشا. كانت أبواب الثانوية موصدة، طرقناها لأكثر من ربع ساعة دون أن نجد ردا، فحتى الحارس بدا أنه غائب، “لا تتعب نفسك، لا يوجد أحد”، قال تلميذ يدرس في المؤسسة كان مارا برفقة زملائه من المكان، ليردف قائلا “حتى الحارس غادر بعد أن أعلمنا بأن الدراسة مؤجلة إلى الأحد المقبل”، وهذا بخلاف باقي المؤسسات التربوية التي استقبلت التلاميذ بعد عطلة عيد الأضحى.
دراسة مؤجلة
“يبدو أن توقيف الدراسة هو الحل في الوقت الحالي، فالتلاميذ لا يزالون تحت وقع الصدمة بعد الحادثة التي كانوا شهودا عليها”، يقول أحدهم.
ولم يكن صعبا استدراج التلاميذ لرواية ما حدث بالضبط يوم الخميس الماضي عشية العيد في الثانوية، والتي كان أكرم والمدعو “رويال” شاهدين عليها، “كانت الساعة تشير إلى العاشرة، دق جرس الاستراحة فهمّ صهيب مسرعا إلى المرحاض، ولأنه كان مسرعا دفع زميله “ق.أ” 15 سنة، الذي كان يقف أمام بوابة المرحاض دون أن ينتبه، فلحق به هذا الأخير ونهره لأنه لم يطلب منه العفو عندما دفعه، قبل أن يوجّه إليه طعنة على مستوى الصدر واليد”.
ونحن نستمع لرواية محدثينا، التحق بنا تلميذين آخرين زميلين أيضا للضحية صهيب، أكدا على صحة رواية زميليهما، وواصلا “صهيب تمكّن من السير إلى غاية السلالم قبل أن يسقط أرضا، فحمله زملاؤه إلى الإدارة ثم قام ثلاثة أساتذة بأخذه إلى المركز الصحي، ومنه إلى مستشفى مصطفى باشا. وخلفّ الحادث صدمة في نفوس التلاميذ بعد أن بلغ مسامعهم نبأ تعرّض زميلهم إلى الطعن داخل جدران المؤسسة، كما أن مشهد دماء صهيب في المرحاض وعلى السلالم وفي الساحة تسبب في فقدان الكثير من التلميذات وحتى الأساتذة للوعي.
تلميذ هادئ
وفيما كان الجميع ملتفا حول الضحية، تمكّن الجاني “ق.أ” من الهرب عبر تسلق الجدار القصير الفاصل بين الثانوية والابتدائية، ليفر خارجا دون أن يظهر له أثر منذ الحادثة، وقبل أن يغادر أسوار المؤسسة تخلى عن أداة جريمته، وهو سكين من نوع “كلانداري” وجده أحد التلاميذ وسلّمه إلى إدارة الثانوية.
وفي حديثهم إلينا، ألح التلاميذ على أن زميلهم الضحية تلميذ هادئ مسالم وبعيد كل البعد عن المشاكل، رغم أنه أعاد السنة، يواصل زميله أكرم “نتمنى أن يعود إلينا سالما، لا يستحق ما حدث له، من جانبا لن نعود إلى مقاعد الدراسة قبل أن يستتبّ الأمن في المؤسسة”. تزامن وجودنا في المكان مع خروج تلاميذ الابتدائية المجاورة للثانوية، الخوف بدا واضحا على وجوه الأولياء المرافقين لأبنائهم، إحدى الأمهات خاطبتنا وهي ممسكة بيد ابنتها “كان هذا متوقعا، الحارس يعاني يوميا الأمرّين معهم كل صباح بسبب عدم ارتدائهم المآزر أو لتسكعهم أمام المؤسسة دون الالتحاق بأقسامهم، هذا دون الحديث عن سلوك الكثير منهم”.
أم أخرى كانت ترافق طفلتها أيضا، أكدت على حديث سابقتها، لتواصل”الوضع أصبح مقلقا، صحيح أن الأجواء المحيطة بالمدرسة ليست مطمئنة، فالكثير من المنحرفين يترددون على المكان وربما بعضهم من تلاميذ الثانوية، لكن أن يطعن تلميذ في الـ 15 من عمره زميل له فهذا مرعب، نرسل أبناءنا للدراسة معتقدين أنهم في آمان، فيما يتربص بهم الموت داخل جدران المؤسسة.. ربي يجيب الخير”.
ويعتزم التلاميذ تنظيم وقفة احتجاجية اليوم أمام ملحقة الثانوية للمطالبة باستعادة الأمن، وللتضامن مع زميلهم الذي يرقد في مستشفى مصطفى باشا بعد خضوعه لعملية جراحية في انتظار خضوعه لأخرى.
جريدة الخبر 08اكتوبر2014




رد: تلميذ يطعن زميله في ثانوية بالعاصمة

شفاه الله وعافاه واعاده سالما لاهله وذويه …مثل هذه الاحداث تكررت في مؤسساتنا ولكن لاحياة لمن تنادي لان الاجراءات الصارمة غير موجودة …اصبحت بالفعل المدارس غير امنة تربويا واخلاقيا …لو لم تكن الورقة التي يخرج بها التلميذ في نهاية مشواره الدراسي تحدد مصيره لاصبح كل الناس عصاميين في تعليمهم وهذا افضل واامن