المزاح بين الشباب والفتيات في المنتديات
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض
السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أردت من فضيلتكم بارك الله فيكم ونفع بعلمكم
كلمة توجيهيه أضعها بمنتدانا ، الأعضاء يكثرون من مواضيع التماسيح والسحالي والسب والشتم فيما بينهم على سبيل المزاح فالشباب يطلقون ع الفتيات سحالي والفتيات يطلقون على الشباب تماسيح فما توجيهكم لهم
نفع الله بكم وجُزيتم خيرا ً
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك .
أولاً : هذا خلاف التأدّب مع الله تبارك وتعالى ، فإن الله تعالى كَرَّم الإنسان ، فقال تعالى : (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) ، وقال عزّ وَجَلّ : (لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) .
وقد روى ابن أبي شيبة من طريق الأعمش عن إبراهيم قال : كانوا يقولون : إذا قال الرجل للرجل : (يا حمار .. يا كلب .. يا خِنْزِير) قال الله له يوم القيامة : أتراني خلقتُ كلبا ، أو حمارا ، أو خنزيرا ؟
وروى أيضا من طريق العلاء بن المسيب عن أبيه قال : لا تَقُل لصاحبك يا حمار ، يا كلب ، يا خنزير ، فيقول لك يوم القيامة : أتراني خلقت كلبا ، أو حمارا ، أو خنزيرا ؟
وهذه مثلها ..
فهل خَلَق الله الشاب تِمساحا ؟!
وهل خَلَق الفتاة سِحليَّة ؟!
حتى وإن كان على سبيل المزاح ..
كما أن مثل هذه الألفاظ يعتبرها العلماء من الجِنايات التي لو قيلت لشخص وَجب تعزير القائل !
وقد سُئل الإمام مالك : أَرَأَيْتَ إنْ قَالَ : يَا حِمَارُ أَوْ يَا ثَوْرُ أَوْ يَا خِنْزِيرُ ؟ قَالَ : يُنَكِّلُهُ عَلَى قَدْرِ مَا يَرَى الإِمَامُ فِي رَأْيِي .
وقال ابن مُفلح في " الفروع " : وَيُعَزَّرُ فِي : يَا كَافِرُ ، يَا فَاجِرُ ، يَا حِمَارُ ، يَا تَيْسُ ، يَا ثَوْرُ ، يَا رَافِضِيُّ !
وفي " تكلمة المجموع " : ومن الألفاظ الموجبة للتعزير قوله لغيره : يا فاسق ، يا كافر ، يا فاجر ، يا شقي ، يا كلب ، يا حمار ، يا تيس ، يا رافضي ! يا خبيث ، يا كذاب .
قال الإمام النووي في " الأذكار " : ومن الألفاظ المذمومة المستعملة في العادة قوله لمن يخاصمه : يا حمار ، يا تيس ، يا كلب ، ونحو ذلك ، فهذا قبيح لوجهين :
أحدهما : أنه كذب .
والآخر : أنه إيذاء .
وهذا بخلاف قوله : يا ظالم ، ونحوه ، فإن ذلك يُسَامَح به لضرورة المخاصَمَة ، مع أنه يَصْدُق غالبا ، فقلَّ إنسان إلاَّ وهو ظالم لنفسه ولغيرها . اهـ .
ثانيا : أنّ هذا أيضا خلاف الأدب في التعامل بين الرجل والمرأة إذا كانا أجنبيين عن بعضهما .
فماذا لو كان رجلا أجنبيا يُخاطِب أختك بمثل هذا .. أترضاه لأختك ؟!
وما لا ترضاه لأختك فلا تتعامل به مع بنات الآخَرِين ، وعامِل الناس كما تُحِبّ أن يُعامِلوك ، لقوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ أَحَبَّ أَنْ يُزَحْزَحَ عَنْ النَّارِ وَيُدْخَلَ الْجَنَّةَ فَلْتَأْتِهِ مَنِيَّتُهُ وَهُوَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ، وَلْيَأْتِ إِلَى النَّاسِ الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى إِلَيْهِ . رواه مسلم .
والله تعالى أعلم .
اتمنى لكم الاستفادة
منقول من هذا الرابط:http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/fatwa/245.htm
الشباب والبطالة
الشباب والبطالة
البطالة مشكلة اقتصادية ، كما هي مشكلة نفسية ، واجتماعية ، وأمنية ، وسياسية ، وجيل الشباب هو جيل العمل والإنتاج ، لأنه جيل القوة ، والطاقة ، والمهارة ، والخبرة .
فالشاب يفكّر في بناء أوضاعه الاقتصادية والاجتماعية بالاعتماد على نفسه ، من خلال العمل والإنتاج ، لا سِيَّما ذوي الكفاءات ، والخِرِّيجين الذين أمضوا الشطر المهم من حياتهم في الدراسة والتخصص ، واكتساب الخبرات العملية .
كما ويعاني عشرات الملايين من الشباب من البطالة ، بسبب نقص التأهيل ، وعدم توفّر الخبرات لديهم ، لتَدنِّي مستوى تعليمهم وإعدادهم من قبل حكوماتهم ، أو أولياء أمورهم .
وتؤكّد الإحصاءات أنَّ هناك عشرات الملايين من العاطلين عن العمل في كل أنحاء العالم من جيل الشباب ، وبالتالي يعانون من الفقر والحاجة والحرمان ، وتخلف أوضاعهم الصحية ، أو تأخّرهم عن الزواج ، وانشاء الأسرة ، أو عجزهم عن تحمُّل مسؤولية أُسَرِهِم .
أضرار البطالة :
تفيد الإحصاءات العلمية أنَّ للبطالة آثارها السيئة على الصحة النفسية ، كما لها آثارها على الصحة الجسدية .
إنَّ نسبة كبيرة من العاطلين عن العمل يفتقدون تقدير الذات ، ويشعرون بالفشل ، وأنهم أقلُّ من غيرهم .
كما وُجِد أن نسبة منهم يسيطر عليهم الملل ، وأنَّ يقظتهم العقلية والجسمية منخفضة .
كما أن البطالة تُعيق عملية النمو النفسي بالنسبة للشباب الذين ما زالوا في مرحلة النمو النفسي .
كما وجد أن القلق والكآبة وعدم الاستقرار يزداد بين العاطلين ، بل ويمتد هذا التأثير النفسي على حالة الزوجات ، وأنَّ هذه الحالات النفسية تنعكس سلبياً على العلاقة بالزوجة والأبناء ، وتزايد المشاكل العائلية .
وعند الأشخاص الذين يفتقدون الوازع الديني ، يقدم البعض منهم على شرب الخمور ، بل وَوُجد أن 69% ممّن يقدمون على الانتحار ، هم من العاطلين عن العمل .
ونتيجة للتوتر النفسي تزداد نسبة الجريمة ، كالقتل والاعتداء بين هؤلاء العاطلين .
ومن مشاكل البطالة أيضاً هي مشكلة الهجرة ، وترك الأهل والأوطان التي لها آثارها ونتائجها السلبية ، كما لها آثارها الإيجابية .
والسبب الأساس في هذه المشاكل بين العاطلين عن العمل هو الافتقار إلى المال ، وعدم توفّره لِسَد الحاجة .
إن تعطيل الطاقة الجسدية بسبب الفراغ ، لا سيما بين الشباب الممتلئ طاقة وحيوية ، ولا يجد المجال لتصريف تلك الطاقة ، يؤدِّي إلى أن ترتدَّ عليه تلك الطاقة لتهدمه نفسياً ، مسببة له مشاكل كثيرة .
وتتحول البطالة في كثير من بلدان العالم إلى مشاكل أساسية معقَّدة ، ربما أطاحت ببعض الحكومات .
فحالات التظاهر والعنف والانتقام توجَّه ضد الحكّام وأصحاب رؤوس المال ، فهم المسؤولون في نظر العاطلين عن مشكلة البطالة .
الإسلام والبطالة :
وقد حلَّل الإسلام مشكلة الحاجة المادية والبطالة تحليلاً نفسياً ، كما حلَّلها تحليلاً مادياً .
فمنها ما روي عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم) قوله :
( إنَّ النفسَ اذا أحرزت قُوَّتها استقرَّت ) .
وعن الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) أنه قال :
( إنَّ النفسَ قد تلتاثُ على صاحِبِها ، إذا لم يكن لها من العيش ما تعتمد عليه ، فإذا هي أحرزت قُوَّتها اطمأنَّت ) .
وهذا النص يكشف العلمية التحليلية للعلاقة بين الجانب النفسي من الإنسان وبين توفّر الحاجات المادية ، وأثرها في الاستقرار والطمأنينة ، وأن الحاجة والفقر يسببان الكآبة والقلق وعدم الاستقرار .
وما يستتبع ذلك من مشاكل صحية معقَّدة ، كأمراض الجهاز الهضمي ، والسكر ، وضغط الدم ، وآلام الجسم ، وغيرها .
والبطالة هي السبب الأوَّل في الفقر والحاجة والحرمان ، لذلك دعا الإسلام إلى العمل ، وكره البطالة والفراغ ، بل وأوجب العمل من أجل توفير الحاجات الضرورية للفرد ، لإعالة من تجب إعالته .
العلاج :
ولكي يكافح الإسلام البطالة دعا إلى الاحتراف ، أي إلى تعلّم الحِرَف ، كالتجارة ، والميكانيك ، والخياطة ، وصناعة الأقمشة ، والزراعة ، وإلى آخره من الحِرف .
فقد جاء في الحديث الشريف : ( إنَّ الله يُحبُّ المحترف الأمين ) .
ولقد وجَّه القرآن الكريم الأنظار إلى العمل والإنتاج ، وطلب الرزق ، فقال :
( فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ) الملك 15 .
وقال أيضاً : ( فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ ) الجمعة 10 .
واعتبر الرسول الكريم ( صلى الله عليه وآلهوصحبه وسلم ) العمل كالجهاد في سبيل الله ، فقد روي عنه ( صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم) قوله :
( الكَادُّ عَلى عِيَاله كالمُجاهد في سَبيلِ الله ) .
وروي عن الإمام علي ( عليه السلام ) قوله :
( إنَّ الأشياء لما ازدَوَجَت ، ازدوَجَ الكسلُ والعجز ، فنتجَ بينهُما الفقر ) .
وفي التشديد على التحذير من البطالة والكسل والفراغ ، نقرأ ما جاء في رواية الإمام الرضا عن أبيه الإمام الكاظم ( عليهما السلام ) ، قال :
( قالَ أبي لِبَعض وِلده : إيَّاكَ والكسل والضجر ، فإنَّهما يمنعانك من حَظِّك في الدنيا والآخرة ) .
وقد جسَّد الأنبياء والأئمة ( عليهم السلام ) والصالحون ( رضوان الله عليهم ) هذه المبادئ تجسيداً عملياً ، فكانوا يعملون في رعي الغنم ، والزراعة ، والتجارة ، والخياطة ، والنجارة .
وقد وضّح الإمام علي الرضا ( عليه السلام ) ذلك ، فقد نقل أحد أصحابه ، قال : رأيت أبا الحسن ( عليه السلام ) يعمل في أرضه ، قد استنقعت قدماه في العرق ، فقلت له : جُعلت فداك ، أين الرجال ؟
فقال ( عليه السلام ) :
( رَسولُ الله ( صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ) وأمير المؤمنين وآبائي ، كُلّهم كانوا قد عَمِلوا بأيديهم ، وهو من عَمَل النبيِّين والمُرسلين والأوصِياء والصَّالحين ) .
إنَّ كل ذلك يوفّر لجيل الشباب وعياً لِقِيمَة العمل ، وفهماً عميقا لأخطار البطالة ، مما يدعوهم إلى توفير الكفاية المادية ، والكرامة الشخصية بالعمل والإنتاج ، والابتعاد عن البطالة والكسل .
ومن أولى مستلزمات العمل في عصرنا الحاضر ، هو التأهيل الحِرَفي والمِهَني ، واكتساب الخبرات العملية ، فالعمل يملأ الفراغ ، وينقذ الشباب من الأزمات النفسية ، ويُلبِّي له طموحه في توفير السعادة ، وبناء المستقبل .
وكم تجني الأنظمة والحكومات لا سيما الدول الرأسمالية ، والشركات الاحتكارية ، على أجيال الشباب في العالم الثالث ، باستيلائها على خيراته وثرواته ، واشعال نيران الحروب والصراعات والفتن ، واستهلاك مئات المليارات بالتسليح والاقتتال ، مما يستهلك ثروة هذه الشعوب ، ويضعها تحت وطأة البطالة والفقر ، والتخلف والحرمان .
لذا يجب أن نتسلح بالوعي السياسي والاجتماعي ، ونعمل على استثمار ثرواتنا ، وتنمية الإنتاج والخدمات لأجيال الحاضر والمستقبل .
ـــــــــــــــــــــ
طرحت لكم هذا الموضوع لأنني أريد آرائكم حول ظاهرة البطالة
أبدوا آرائكم وأضيفوا ردودكم حول هذه الظاهرة وما هي أسبابها
لكم أرق تحياتي
كلاونا لبنات ماخلاوناش نخدمو وشباب سكان الريف المدعوون (بوبران او النزوح الريفي) باش يخدمو في بلادهم كالفلاحة مثلا
جاو باش يشاركونا في حقوقنا الله يستر منهم
أظهرت دراسة شملت شبانا من بوسطن من بيئة فقيرة أن المشروبات الغازية تماما كالتدخين والكحول مرتبطة بالسلوك العنيف لدى الشبان، من دون تحديد أية علاقة سببية في هذا السياق.ولاحظ باحثون أميركيون في معرض دراستهم للعلاقة المحتملة بين المشروبات الغازية التي تحتوي على السكر والبدانة وجود رابط ليس بين هذه المشروبات والوزن الزائد بل بينها وبين العنف.
أما الذين يستهلكون 14 عبوة أو أكثر أسبوعيا، ف43% منهم يملكون سلاحا أو سكينا ونحو 27% يعاملون صديقاتهم بعنف و58% يعنفون زملاءهم. أما العنف تجاه الأشقاء والشقيقات فارتفع في الحالتين من 35% إلى 58%.
ويعزى ذلك إلى أسباب عدة منها نسبة الغلوكوز المنخفضة جدا في الدم والتي ترتبط عادة بالسلوك العنيف وتدفع الشخص المعني إلى استهلاك السكر. ومن التفسيرات الأخرى أن الشبان الذين يشربون الكثير من المشروبات الغازية يستهلكون أطعمة غير صحية تفتقر إلى المغذيات الصغرى، ما يدفعه إلى ممارسة العنف.
مهم جدا تقبل تحياتي
بارك الله فيكم
((وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )) من هذ المنطلق أحباب الله وأحباب رسول الله أحببت أن أنقل هذا الموضوع أرجو أن نفيد ونستفيد
أحب الله
إذا أحب المحب محبوبه: سهر الليالي يحلم باللقاء, ويمني نفسه الأماني , إذا أحب المحب محبوبه, حام حول مكانه, لا يمل , ولا يكل , آملا في أن ينال نظرة رضا.
إذا أحب المحب محبوبه: قرأ رسالاته مرات, ومرات, حتى يحفظها عن ظهر قلب.
إذا أحب المحب محبوبه: لبس له أجمل الثياب , ووضع له أحسن العطور.
إذا أحب المحب محبوبه: سافر الساعات الطوال من أجل أن يراه مستمتعا بمشقة الطريق آملا في اللقاء .
إذا أحب المحب محبوبه : تفانى في حبه, وضحى بالغالي, والرخيص من أجله.
إن من يفعل هذه الأشياء ,ويدعي أنه يحب الله ,فهو يغش نفسه,ولكن الله يصبر علينا ’وصبر الله علينا رحمة لنا.
فلا تترك رحمة الله تضيع منك
………………………
في النهاية نسألكم الدعاء ولا تنسوا إخواننا في غزة بلد العزة
نسأل الله أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه, وأن يثبتنا على الحق حتى نلقاه, اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم ..
م ن ق و ل
نسأل الله أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه, وأن يثبتنا على الحق حتى نلقاه, اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم ..
((وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ))
كيـفكـم ان شـاء الله تـمـام؟
طـبـعاً هـنـاك أمـور يـكرهـها الـرجـل فـي الـمـرأه,,
وهنـاك امـور تـكـرهـهـا المـرأه فـي الــرجل,,
وسوف نقـوم في هـذا الـحـوار بتـسليـط الـضـوء عـلى
كـل ما لا يـعـجـبـنـا فـي الـجنـس الأخـر بــكــل صــراحــه ,,
وذلـك بـعـيـداً عـن الـتـعـصـب حـتـى نخـرج بـفـائده ايـجـابـيـه,,,
/
بـدايـه الــحــوار,,,
سيقوم فريق الشبـاااب بطرح تساؤل عن أمر معين لا يعجبه في البنــاات ,,,
وسيقوم فريق البنااات بالرد وتبرير الموقف ,,,
وبـعد اعـطـاء الاجـابـات والــمـبـررات,,
يقوم فـريق الـبنـات فـي وضـع الـهـجـوم ,,
وطـرح الـسؤال علـى فـريـق الشـباب,,
وهكـذا يـستـمر الحـوار,,
/
يـحـق للـجمـيع الـمـشاركـه وعـرض ارائـهم,,
,,,,
اللـي بــعدي هو اللي راح يطرح السؤال ,,,
سـواء كـان بنت او ولـد
يا شباب لماذا الرجال بطبعهم مغروووووووووووروورييييييييييييييييييييييين…..؟؟؟ ؟؟
و الله سؤال مليح
والله سؤال هام و في الصميم ..يعطيك الصحة غالية
جذب النساء الرجال، وتثيرهم فيعبرون عن إعجابهم بصديقتهم بشتى الطرق، لكن كثيرا ما يواجهون أمورا لا يمكن تجاهلها تثير سخطهم وانزعاجهم منها.. إليكم 10 أمور يكرهها الرجال في المرأة وقد تؤدي إلى إنهاء العلاقة في كثير من الأحيان!
ما تعملي حالك قديسة…
الادعاء بأنها قديسة: غالبا ما تحاول العديد من النساء أن تظهر بمظهر الحمل الوديع أو القديسة الخالية من العيوب، حتى عيوب البشرة، ولكن الرجل يكره الفتاة التي تتحدث عن فضائلها وكأن أمها كسرت القالب بعد ولادتها.
انتقاد النساء الأخريات: الرجل ينتبه بالفعل إلى أسلوب تشويه صورة النساء الأخريات، ويكره هذه الصفة، ويعتبرها نقطة ضعف في شخصية المرأة، وتنقص من قيمتها.
الغيرة: غالبا ما تستشيط معظم النساء غضبا لمجرد ذكر الرجل لاسم امرأة أخرى. وهذا أمر يزعج الرجال أحيانا، خصوصا إذا لم يكن هناك شيء يربطه بتلك السيدة، ولكن النساء لا يرحمن في هذه الجزئية، فالغيرة المفرطة تقلل قيمة المرأة بنظر الرجل، بل وتخنق الرجل، عوضا أن تشعره بالاهتمام والرضا.
الشعور بالاحتياج: بعض النساء يشعرن بحالة جدية من عدم الشعور بالأمان، إما بسبب حدث في حياتهن أو بسبب نقطة ضعف لديهن. ولكن الرجل لا يحب السيدة التي تأتي باكية شاكية تطلب الدعم العاطفي بشكل مستمر، بل يحب المرأة الواثقة من نفسها، التي تجابه مشكلاتها بنفسها، لا تأبه لكلام الاخرين، لا تتذمر باستمرار.
التحدث بالرموز: وهذا يعني سؤال واحدا يزعج الرجل، ويجعله في مزاج سيئ، وهو "ماذا يدور في ذهنك؟" تحب النساء أن تسأل هذا السؤال لتعرف ماذا يدور في ذهن الرجل، في حين أن الرجل يفكر في العديد من الأشياء التي قد لا تعني المرأة، والتي قد يستغرق شرحها ساعات، ولا تصل إلى إجابة بالنهاية.
مرتي قالبتلي حياتي…
قلب حياة الرجل: تملك النساء تصرف لاإرادي بالفطرة، يجعلهن يرغبن في تعديل وإعادة ترتيب، وتنظيم شكل الرجل وحياته، وخزانة ثيابه وأوقات فراغه، وأصدقائه، وهذا الأمر يخنق الرجل ويجعله يشعر بأنه مقيد في منزله.
العاطفة المفرطة: تبكي النساء لرؤية مشهد عاطفي، وعندما تكسر ظفرها، أو عندما لا تعجبها قصة شعرها، والأسوأ من هذا أنها تتوقع من الرجل أن يغير كل شيء بحركة واحدة وكأنه ساحر، بالطبع يحب الرجل المرأة العاطفية، ولكنه لا يحب سيل الدموع المنهمر، لأنه ببساطة غير مبرمج على التعامل مع هذه المواقف، ولا يدري كيف يعزي قلب الفتاة أو يشفي دموعها لأي مشهد محزن كان.
التسوق الجائر والمبالغ به: يكره الرجل التسوق الجائر، الذي لا يبقى ولا يذر، والذي يعني بأنه سيلازم المرأة حتى تغلق المحلات أبوابها، وهذا كثير على الرجل، الذي اعتاد أن يدخل محل ثياب واحد، ويشتري ما يريه إياه البائع، ويمضي. وقد يكون التسوق والتبذير، والتنقل من دكان لاخر، لشراء أي حاجة كانت من أكثر الأمور كرها على الرجال.
التحدث قبل الاستماع: يكره الرجال النساء اللواتي يتحدثن ويعلقن على كل المواضيع دون وجود داع. خصوصا أمام الأصدقاء، فهو يحب المرأة المتروية، التي تتكلم بعد أن تستمع جيدا للقصة وتأخذ فترة للتفكير، وتعبر بعدها عن رأيها، وتعلق كما تريد.
استعمال الجنس كورقة ضغط: يكره الرجل في حربه مع المرأة، استعمالها كل أسلحتها بما فيها الجنس، وهذا أمر يعتبره الرجل قاسيا، فلماذا تتدخل الاحتياجات الطبيعية في المشاكل المنزلية. فهو يرى أنه من الواجب ترك المشاكل خارج غرفة النوم.
اعرف حدودك وقف عندها ، فإنّك لن تتجاوز قدرك مهما فعلت (لا تمشِ في الأرض مرحاً فإنّك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا )
الغالية الغرور مرض موجود ولا ينحصر عندا الشباب فقط
احيانا و احيانا كثيرة نجد الغرور عند البنات
و لكن اذا سالت اقول لماذا الرجال متسلطون؟
قوامون اي بمعني انهم هم اصحاب سلطة
انا اسأل سؤال لماذا الرجال بخلاء؟
المرجع: مجموعة خطب سعد زغلول باشا (جمعها محمد فؤاد)
نوع النص: خطبة
طبيعة النص: أدبية ( نثر اجتماعي )
نمط النص: إخباري
موضوع النص: هذا النص خطبة وجها القائد المصري سعد زغلول إلى الشباب ليبين دوره في حرب تحرير الأمة من التبعية ومشاركته في معركة ومشاركته في معركة البناء والتشييد ويزوده يتوجيهات ونصائح قيمة مستمدة من تجربته وخبرته في حياته .
محتوى النص ( الأفكار ):
1 ـ تبيان الخطيب فرحته وإحساسه بالنشاط والحماس عند التقائه بالشباب .
2 ـ تذكير الخطيب بمكانة الشباب من الأمة ودوره في تخليصها من الاستعمار .
3 ـ حث الخطيب الشباب على طلب العلم والتحلي بالخلق الحسن لرفع مكانة الأمة .
4 ـ حث الخطيب الشباب على خدمة الوطن بالجد والاجتهاد والإخلاص له .
5 ـ تبيان الخطيب أن توجيهه للشباب نابع عن محبة ورغبة في إفادته بخبرة الشيوخ .
أهمية النص ( المغزى العام من النص):
بقوة الشباب وحماسه وعمله وأدبه وتوجيهات الشيوخ له تنهض الأمة وتتقدم وتسعد .
نبذة عن حياة الكاتب سعد زغلول :
هو زعيم نهضة مصر السياسية، وأكبر خطبائها في عصره. ولد في «أبيانة» من قرى «الغربية» بمصر سنة 1857 م، وتوفي أبوه وهو في الخامسة، فتعلم في كتاب القرية. ودخل الأزهر سنة 1290 هـ فمكث نحو أربع سنين. واتصل بالسيد جمال الدين الأفغاني، فلازمة مدة. واشتغل بالتحرير في جريدة الوقائع المصرية مع الإمام الشيخ محمد عبده، سنة 1298 هـ. ونقل منها إلى وظيفة «معاون بنظارة الداخلية» ونشبت الثورة العرابية (سنة 1298 هـ ـ 1881 م) فكان ممن اشتركوا بها. وقبض عليه (سنة 1299 هـ) بتهمة الاشتراك في جمعية سرية، قيل: إنها تسعى لقلب نظام الحكومة، فسجن شهوراً، وأفرج عنه مبرءاً. وحصل على إجازة الحقوق، فاشتغل بالمحاماة سنة 1301 هـ. ونبه ذكره، فاختير قاضياً، فمستشاراً. وتولى وزارة المعارف، فوزارة «الحقانية» فوكالة رياسة الجمعية التشريعية. وانتخب سنة 1337 هـ ـ 1919 م رئيساً للوفد المصري، للمطالبة بالاستقلال، فنفاه الإنجليز إلى مالطة (في 8 مارس 1919) فأصبح اسمه رمزاً للنهضة القومية. وعاد من المنفى، بعد مدة قليلة. ثم نفوه إلى جزيرة سيشل سنة 1922 وتولى رياسة مجلس الوزراء (سنة 1924) ورياسة مجلس النواب سنة 1925 و1926 وتوفي بالقاهرة. انفرد بقيادة الحركة الوطنية وتنظيمها ما بين سنتي 1919 و1927 فكان رجل مصر، ولسانها، وموضع ثقتها، وقبلة أنظارها. وعمل المحتلون البريطانيون على إبعاد الجمهور المصري عنه، ففشلوا. وخالفه أنصار له، وعارضه آخرون، فما ازداد إلا شدة وقوة. وهو أول سياسي مصري أسمع الغرب صوت «الجامعة العربية» فقال ـ وهو بلندن ـ يهدد الإنجليز: «إن مصر تملك زراً كهربائياً، إذا ضغطت عليه لبتها بلاد العروبة جميعاً» وكان يحسن الفرنسية، تعلمها كبيراً، كما فعل أستاذاه جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده، قبله، وله إلمام بالألمانية والإنكليزية. وألف في شبابه كتاباً في «فقه الشافعية ـ ط» وجمعت في أواخر أعوامه «خطبه ومختارات منها» في كتابين مطبوعين.
شكراااااااااااااااا
مفيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييد جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااا
باركـــــــــــــــــــــــــ الله فيـــــــــــــــــــــــــــــــــــك
وفيك بارك أختي
شكرا لك الأخت الغالية على هاته النصائح
اللهم ثبت قلبي على دينك
بارك الله فيك
بارك الله فيـــــــــــــــــــــــــــك
شكرراااااااا اختي
وفيكم بارك الله شكرا على مروركم الرائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
**
قرات هذا الموضوع باحد المنتديات ورايته جديرا بالمناقشة فاتمنى ان تشاركونني بارائكم
لو أنك سألت شاباً من أبناء هذا الزمان عن طموحه في الحياة فسيقول لك على الفور إنه يتمنى أن يكون لاعباً لكرة القدم أو مطرباً ، وهى إجابة لم تخطر على بال جيل أبائنا الذي تعلم أن الجامعة رمز له هيبته ، وأن هناك شيئاً اسمه كليات القمة ، وكان الأهل يتمنون لأبنائهم وبناتهم أن يكون الواحد والواحدة طبيباً أو مهندساً أو ضابطاً أو قاضياً ، لكن الدنيا تغيرت بحيث لم يعد شيء فيذلك كله يثير حماس الأجيال الجديدة أو يداعب خيالاتها .
قرأت قبل أيام حواراً مع شاب سعودي من المتقدمين لمسابقة " ستار أكاديمي " للغناء اسمه " عبد الله الدوسرى " قال فيه إن أكثر شيء يندم عليه أنه تخصص في مجال الكمبيوتر ، ووقعت على رسالة منشورة فى بريد الأهرام ، روى فيما صاحبها قصة لقاء تم بينه وبين جار قديم له فى أحد نوادى الإسكندرية :
وفى اللقاء تبادلا السؤال عن أحوال الأولاد والبنات ، قال صاحب الرسالة إنه سأل جاره القديم عن ابنته التى عرفها صبية صغيرة ،فرد الجار قائلا إنها لم تكمل تعليمها بعد الثانوية العامة ، والتحقت بأحد محلات تصفيف الشعر (كوافير) ، وبمضى الوقت أجادت المهنة ، وفتح الله عليها فاستقلت واستأجرتمحلاً خاصاً بها، وزاد الإقبال عليها فاشترت محلاً آخر، الأمر الذى حقق لها دخلاً وفيراً مكنها من شراء شقة وسيارة ، وتفكر الآن فى أن تتوسع أكثر فى مشروعها ، سأله صاحب الرسالة عن شقيقها الذى كان أصغر منما ، فعلم منالجار أنه التحق بأحد النوادى الرياضية فى القاهرة ، وبدوره فتح الله عليه فتم ضمه الى فريق النادى، وأصبح يتقاضى راتباً معقولاً مكنه من أن يشترى شقة فى العاصمة ، يقوم بتأثيثها الآن .
كان الطبيعى أن يرد الجار السؤال ، فيستفسر بدوره عن ابنة صاحب الرسالة وابنه ، وحسب كلامه فإنه استشعرحرجاً وقال بصوت خفيض ان الابنة تخرجت فى كلية الطب ، بعد دراسة استمرت فيما سبع سنوات ، وتعمل الآن طبيبة بإحدى الوحدات الصحية ، أما شقيقها فقد درس فى كلية التجارة قسم اللغة الإنجليزية ، وبعد تخرجه وجد عملاً بصعوبة بالغة ، وأن الاثنين يعيشان مستورين مع الأب والأم فى بيت الأسرة القديم …. ما لم يقله صاحب الرسالة لجاره أن الاثنين يتقاضيان راتبأ شهريأ قدره 600جنيه ( أكثر بقليل من مائة دولار ) .
وهو يبدى هذه الملاحظة ذكر أن جاره سعيد الحظ أصر على أن يدعوه هو وزوجته لتناول المرطبات والسندوتشات والحلوى ، وأن قيمة فاتورة هذه الدعوة كانت فى حدود 300 جنيه ، وهو مبلغ يعادل نصف ما يتقاضاه الطبيبة والابن المحاسب فى شهركامل .
لك أن تتصور شعور الأب والأم بالانكسار والهزيمة أثناء عودتهما صامتين إلى البيت ، الذى ما إن دخلاه حتى انفجرت الأم نادبة بختها المائل ، الذى جعلها هى وزوجها يتعبان على تربية البنت لكى تصبح طبيبة وعلى الولد ليكون محاسباً ، فى حين أن الذى أفلح حقاً هو من صارت ابنته مصففة شعر وصار ابنه لاعباً لكرة القدم .
من بين ما تلقيت من رسائل فى أعقاب المهرجان الكبير الذى أقيم فى مصر_(الامر لا ينطبق على مصر لوحدها) بسبب فوز فريقها بكأس أفريقيا الذى أدى إلى إغراقهم بالمكافآت المالية التى أسالت لعاب الكثيرين ، واحدة بعث بها باحث مصرى اسمه " محمود لطفى السيد " ، وصف فيها ما لقيه من ظلم وإهانة لأن لديه أفكاراً ومشروعات تهم مستقبل التنمية فى مصر وبعد أن يئس من أن يفعل شيئا مفيداً للبلد ، فإنه طلب منى أن أتوسط له لكى يضمه الكابتن حسن شحاتة مدرب الفريق إلى طاقم مساعديه ، ويبدى استعداده لأن يعمل أى شىء يكلف به ، من نفخ كرة القدم الى تلميع أحذية اللاعبين .
إن انقلاباً حدث فى منظومة القيم السائدة ، فلم تعد قيمة الإنسان تقاس بمقدار نفعه وابداعه ، وإنما بمقدار فهلوته ونجوميته وحضوره فى وسائل الإعلام وعلى شاشة التليفزيون ، وإذا كان ذلك يبهر الجمهور ، فإنه لا ينبغى أن تفقد مؤسسات الدولة وجهات القرار توازنها . ولو أن مؤسسات الدولة إعتنت وقدرت النافعين والمنتجين بمثل عنايتها وتقديرها للنجوم لاعتدل الميزان ، لأن الدول تنمو وتكبر بعقول أبنائها وليس ببراعة أرجلهم … إننى لست ضد الحفاوة بالنجوم ، ولكننى ضد الإزدراء بالنافعين والمنتجين .
برايكم متى يستفيق شبابنا وينظرون الى المستقبل على اساس الجد؟
وكيف لنا ان نغير من هذا التفكير الذي طغى على شبابنا
****
الموضوع منقول بتصرف
اولا السلام عليكم أختي أزهار الربيع وعاش من تنور بقرأة مواضيعك والحمد لله أني وجدتك لا تزالي ركيزة من ركائز المنتدى العزيز
أما بخصوص الموضوع فالعيب ليس في تفكيرالشباب الى الإتجاه الى كرة القدم او الغناء وإنما في الضروف والوقائع والسياسات التى جعلته يفكر على هذا النحو
وكما يقول المثل الشعبي القرايا ما توكل الخبز
والأكيد أن حال طالب العلم لن يتغير في حاله شيء مع مرور الزمن وانما تتغير ترتيب الحروف في اسم طالب وتغير معها الوضع من السيء الى الأسوأ وهو في عمر 18- 23 يسمى طالب
ومن 23-30 يسمى بطال
ومن 30 الى ان يأتيه الأجل يسمى طلاب
وحتى لو افترضنا انو كان سعيد الحظ وتحصل على وظيفة بعد تخرجه مباشرة وكان راتبه مثلا 27000 دج فما سيكون دخله السنوي
الإجدابة هي 274 مليون سنتيم وهذا مبلغ يتحصل عليه المغنى في حفلة واحدة وقد يتحصل عليه لاعب كرة القدم في غلاوة لمقابلة واحدة
ولك ان تري الفرق فشتان بين الثرى والثريا
السلام عليكم عندي تعليق إذا كان ممكن أرى أن أي شخص هو المسؤؤل عن كل ما يحدث له فعلى حسب شخصيته .فالدنيا في هذا الوقت صعبه لذا عليه فرض تواجده في الساحة سواء الإعلام أو غيره وليست الدراسة هي من تجعله يفرض نفسه فالشخصية هي التي تجعلك مسيطر وأنت أعطيت مثالا لذلك فكم من جاهل ذاع صيته اكثر من عالم وكم عالم دفن تحت الجاهل شكرااااااااااااااا
اولا السلام عليكم أختي أزهار الربيع وعاش من تنور بقرأة مواضيعك والحمد لله أني وجدتك لا تزالي ركيزة من ركائز المنتدى العزيز
أما بخصوص الموضوع فالعيب ليس في تفكيرالشباب الى الإتجاه الى كرة القدم او الغناء وإنما في الضروف والوقائع والسياسات التى جعلته يفكر على هذا النحو وكما يقول المثل الشعبي القرايا ما توكل الخبز والأكيد أن حال طالب العلم لن يتغير في حاله شيء مع مرور الزمن وانما تتغير ترتيب الحروف في اسم طالب وتغير معها الوضع من السيء الى الأسوأ وهو في عمر 18- 23 يسمى طالب ومن 23-30 يسمى بطال ومن 30 الى ان يأتيه الأجل يسمى طلاب وحتى لو افترضنا انو كان سعيد الحظ وتحصل على وظيفة بعد تخرجه مباشرة وكان راتبه مثلا 27000 دج فما سيكون دخله السنوي الإجدابة هي 274 مليون سنتيم وهذا مبلغ يتحصل عليه المغنى في حفلة واحدة وقد يتحصل عليه لاعب كرة القدم في غلاوة لمقابلة واحدة ولك ان تري الفرق فشتان بين الثرى والثريا |
وانا اسعد يرؤيتك من جديد اخي تومي
نور الموضوع ،فشكرااا لكــ.
وجهة نظرك واقعية وربما عايشت هكذا امور او رايتها ،فقد تكون محقا في الكثير من كلامك الجوهري
ايضا لا ننسى ان طموحات كل شخص قد تحدد مستقبله فهناك من يضيع وقته في اوقات الجد على اشياء تافهة ،وهناك من يتعب ويدرس ..وعندما يحين وقت الحصاد يجد نفسه يتجول من شارع الى اخر-ربما هنا ينحرف عن طريقه – وهناك من يصبر الى ان يجد ما يصبو اليه (اعرف شخصا 12 سنة متخرج بشهادة دكتوراه لا يجد عملا ولكنه صبر ولاالن هو مدرس بجامعة )
ورغم كل هذا تبقى الاسباب تنفتح على عدة مجالات
***
شكراا لمشاركتك الرائعة
سلامي…
السلام عليكم عندي تعليق إذا كان ممكن أرى أن أي شخص هو المسؤؤل عن كل ما يحدث له فعلى حسب شخصيته .فالدنيا في هذا الوقت صعبه لذا عليه فرض تواجده في الساحة سواء الإعلام أو غيره وليست الدراسة هي من تجعله يفرض نفسه فالشخصية هي التي تجعلك مسيطر وأنت أعطيت مثالا لذلك فكم من جاهل ذاع صيته اكثر من عالم وكم عالم دفن تحت الجاهل شكرااااااااااااااا
|
اشكر للاخت اشراقة امل على تعليقها وعلى مشاركتها
بارك الله فيك
سلامي…
السلام عليكم
ان الموضوع الذي طرحته مهم جدا خصوصا في عصر شاعت الكثير مثل هذه المضاهر التي ذكرتيها
فا النسبة لشباب اليوم كل ما يهم هو المال والشهرة…………..
حيث اهملوا مبادئهم واخلاقهم
وشكرا على هذا الموضوع
ودمتي بخير
الصديقة اميرة