التصنيفات
علم الإجتماع

الاتصال السياسي

الاتصال السياسي


الونشريس

ارجو ان تفودني في بحث الاتصال السياسي وشكرا .




التصنيفات
العلوم السياسية والعلاقات الدولية

كتب وأبحاث في الاقتصاد السياسي .للتحميل

كتب وأبحاث في الاقتصاد السياسي…….للتحميل


الونشريس

كتب وأبحاث في الاقتصاد السياسي…….للتحميل
اضغط على الرابط أدناه

http://www.4shared.com/dir/4404022/2099d87f/M-__.html




التصنيفات
العلوم السياسية والعلاقات الدولية

المجتمع المدني والمجتمع السياسي

المجتمع المدني والمجتمع السياسي


الونشريس

ان مفهوم المجتمع المدني هو من الافكار الجوهرية التي عرفها هدا التغير في براديغمات التفكير التي جاءت

بهاالحداثة .وهو مفهوم يجبرنا عتى اعادة التفكير واعادة تقيم الكثير من الحقائق التي نسلم بهاعلى صعيد

الفكر السياسي والاجتماعي .واهم هذه الحقائق المسلمة بها تحتاج لاعادة التفكير هي سلطة الدولة في العالم

النامي ونجد ارتباطا وثيقا بين مشاكل التنمية على الصعيد الاجتماعي والانساني والطريقة التي يمكن فهم

المجتمع المدني من خلالها .انها مشاكل تقودنا لطرح العديد من الاسئلة التي تحتاج لاجوبة واضحة غير قابلة

للتاويل :
1. كيف يمكن ادراك العلاقة وفهمها بين المجتمع المدني وسلطة الدولة في عالم تطحن فيه العولمة

ثقافات وشعوب دون ان يرف لها جفن؟
.ماهو الشكل الذي نصالح من خلاله بين مفهوم سلطة الدولة والمجتمع المدني بطريقة تؤدي الى

خدمة النفعة العامة ؟
2. وكبف تكون عملية التصالح هذه مصدرا للتنمية الاجتماعية والانسانية في منطقة مازالت

تعيش الفقر .الجهل .والتاخر السياسي والثقافي ؟

• اية محاولة للاجابة على هذه الاسئلة تحتاج من الناحية العلمية للارتكاز على محورين :

1. بحث في تعريف مفهوم المجتمع المدني
2. تعريف سلطة الدولة

• والاشكالية المطروحة ماهية حدود امكانات المجتمع المدني في خلق ثقافة مجتمعية? .

***61693; الفصل الاول : اطار المفاهيمي للمجتمع المدني والمجتمع السياسي

***61558; المبحث الاول ***61514;

أ‌) تعريف المجتمع المدني :

يعرف الدكتور سعد الدين ابراهيم المجتمع المدني بانه:" مجموعة التنظيمات التطوعية الحرة الغير

الحكومية والغير الارتية التي تملا المجال العام بين الاسرة والدولة لتحقيق مصالح افرادها من اجل قضية

او مصلحة او التعبيرعن مصالح جماعية ملتزمة في ذلك بقيم ومعايير الاحترام والتراضي والتسامح

والادارة السلمية للتنوع والاخنلاف .

ب.خصائصه .

• ان منظمات الجتمع المدني تتسم بعدة خصائص منها .

1. لها هيكل رسمي وتهدف للبقاء.
2. غير هادفة للربح بشكل عام
3. ليست لها علاقة هيكلية مؤسسية مع الحكومة.وان كان بامكانها الحصول على مساعدات مالية من طرفها .
4. ذاتية التسير
5. قائمة اساس المشاركة الطوعية
6. لا تباشر نشاط سياسيا رغم قد يكون لها من مواقف بشان بعض قضايا السياسية وخاصة في التاتير على السياسات العامة.

***61558; المبحت التاني : المجتمع المدني والمجتمع السياسي .

• تكون العلاقة بين المجتمع المدني والمجتمع السياسي علاقة جدلية تستمد الدولة عبرها المشروعية

من خلال عمل اليات السيطرة والتحكم والتوجيه من جهة وعبر الاقناع والقبول والرضا من جهة تانية .

• حيث ان المجتمع المدني يضم الاحزاب السياسية .اضافة الى المنظمات والنقابات والمؤسسات

الاخرى .اي ان له بعدا سياسيا وهو يحتوي على التنظيم السياسي وللمجتمع ككل .

• ففي الوقت الذي يشتمل المجتمع المدني على الاحزاب والتنظيمات السياسية يختص المجتمع

السياسي بالسلطة السياسية بمعناها الممارس.

***61693; الفصل الثاني : علاقة المجتمع المدني بسلطة الدولة

***61558; المبحث الاول : الجسر الرابط بين المجتمع المدني وسلطة الدولة

في المجتمعات الديمقراطية لا تنحصر السلطة السياسية باتلاف الحاكم واحزابه حيث تشكل معارضة ما شبه

حكومة الظل وتمارس سلطة سياسية بطرق غيلر مباشرة لكنها غير فعالة في احيان كثيرة والمهم هو تنظيم

العلاقة بين المجتمع المدني والمجتمع ككل .

فالمجتمع السياسي يوجه قطاعات المجتمع المدني المختلفة عبر الالية القانونية والقضائية للدولة بما يكفل

حق افراده وحريتهم في المبادرة والعمل وفقا لاحكام الدستور في الوقت الذي يمنح المجتمع المدني الشروعية

للسلطة السياسية وهي احدى اهم اسباب بقائها واستمرارها بصيغة اخرى لابد من رصد التفاعل المتزايد بين

المدني والسياسي وبند جميع الاحتواء والتهميش او الاقصاء لاي منهما على حساب الاخر .

***61558; المبحث الثاني : علاقة المجتمع المدني بسلطة الدولة في فلسطين .

• نشات مؤسسات المجتمع المدني بسلطة الدولة في فلسطين كاستجابة طبيعية لسد حاجيات السكان

التنموية والاجتماعية والسياسية في ظل عدم وجود حكومات فلسطينية وطنية منذ عام 1948م وخضوع

سكان الضفة الغربية للحكم الاردني وقطاع غزة للحكم المصري .

كانت الحكومات الاردنية والمصرية ترعى مصالح الناس بالحد الادنى للمتطلبات الاساسية للحياة اليومية مما

دفع بالعديد من الافراد الفلسطنين للمبادرة بتاسيس جمعيات ومنظمات اجتماعية تهتم بتقديم الخدمات للسكان

في المجلات التي لا تتوافر ها الحكومات وغلب على هذه الجمعيات الطابع الخدمي في المجالات الرياضية

الصحية والجتماعية وبرعاية شخصيات اجتماعية اعتبارية تمثل الطبقة البرجوازية او بعض التيارات الفكرية

اليسارية والقومية .

• انواع المنظمات الاهلية الفلسطينية .
1. منظمات اهلية صحية
2. منظمات اهلية مخنية (نقابية)
3. منظمات اهلية اجتماعية (اغاثية .تربوية .ايتام .ارامل.اسرى)
4. منظمات اهلية ثقافية
5. منظمات اهلية (بحثية .سيلسية .)
6. منظمات اهتية (مدنية .حقوقية )
7. منظمات اهلية متعددة الاهداف (تعمل في كل شيء حسب توفر التمويل ).

• القيد والعوئق التي تصنعها السلطات امام مؤسسات المجتمع المدني .

1. القانون.

القانون رقم (1) لسنة 2000 المعمول به في فلسطين لاعتبار متقدما وايجابيا بالمقارنة مع الدول

المجاورة وينسجم مع القانون الاساسي (الدستور ).في منح الحق للافراد والجماعات تشكل منظمات

تعني بمصالحهم.

2.تطبيق القانون .

يشترط لاي منظمة للحصول على ترخيص موافقة ثلاث جهات وهي:

1. وزارة الشؤون الاجتماعية.
2. جهاز المخبرات العامة
3. جهاز الامن الوقائي .
3.ضعف القضاء .

يعتبر القصاء في فلسطين ضعيفا ولا يستطيع مواجهة نفوذ الاجهزة الامنية حال رفض الاخيرة منح الموافقة

للتاسيس وذلك تان رد الرفض لا يكون عادة مكتوبا وبالتالي لا يوجد مستند رسمي يفيد بالرفض واسبابه .

4.تدخل وزارة الداخلية .

يعتبر تدخل وزارة الداخلية احد العوائق في الحصول على الترخيص وذلك من خلال التدخل في اسم المنطقة

وغاياتها والتدرع بتضارب الاهداف وتكلالها .ةاسباب غير واضحة للرفض والمماطلة حيث يستغرق احيانا

الحصول على التراخيص اكثر من سنة .

5.مرسوم رئاسي باعادة التسجيل .

في الشهر 07_2007م وبعد الانقسام السياسي النابعة للحكومة والرئاسة كالمخبرات العامة والامن الوقائي

والاستخبارات العسكرية بزيارات متكررة للمنظمات ومطالبتها بنسخ عن مقترحات المشاريع ومصادر التمويل

واسماء العاملين …الخ وبشكل متكرر وغير منتظم .وفي بعض الاحيان بشكل استفزازي .

• عوائق امام تنفيذ الانشطة .

1. الزيارات الامنية المزعجة .
2. محاولات الاختراق
3. التشتيت وحرق المسار لمنظمات المجتمع المدني.
4. التشكيك والتشويه
5. حجز الاموال والتدخل فيها تحت ذرائع متعددة
6. تاسيس وزارة المنظمات الاهلية
7. الاقتحام والاغلاق والمصادرة
8. التطبيق والاعتداء والسجن (2).
• القيد والعوئق التي تصنعها السلطات امام مؤسسات المجتمع المدني .

1. القانون.

القانون رقم (1) لسنة 2000 المعمول به في فلسطين لاعتبار متقدما وايجابيا بالمقارنة مع الدول

المجاورة وينسجم مع القانون الاساسي (الدستور ).في منح الحق للافراد والجماعات تشكل منظمات

تعني بمصالحهم.

2.تطبيق القانون .

يشترط لاي منظمة للحصول على ترخيص موافقة ثلاث جهات وهي:

4. وزارة الشؤون الاجتماعية.
5. جهاز المخبرات العامة
6. جهاز الامن الوقائي .
3.ضعف القضاء .

يعتبر القصاء في فلسطين ضعيفا ولا يستطيع مواجهة نفوذ الاجهزة الامنية حال رفض الاخيرة منح الموافقة

للتاسيس وذلك تان رد الرفض لا يكون عادة مكتوبا وبالتالي لا يوجد مستند رسمي يفيد بالرفض واسبابه .

4.تدخل وزارة الداخلية .

يعتبر تدخل وزارة الداخلية احد العوائق في الحصول على الترخيص وذلك من خلال التدخل في اسم المنطقة

وغاياتها والتدرع بتضارب الاهداف وتكلالها .ةاسباب غير واضحة للرفض والمماطلة حيث يستغرق احيانا

الحصول على التراخيص اكثر من سنة .

5.مرسوم رئاسي باعادة التسجيل .

في الشهر 07_2007م وبعد الانقسام السياسي النابعة للحكومة والرئاسة كالمخبرات العامة والامن الوقائي

والاستخبارات العسكرية بزيارات متكررة للمنظمات ومطالبتها بنسخ عن مقترحات المشاريع ومصادر التمويل

واسماء العاملين …الخ وبشكل متكرر وغير منتظم .وفي بعض الاحيان بشكل استفزازي .

• عوائق امام تنفيذ الانشطة .

1. الزيارات الامنية المزعجة .
2. محاولات الاختراق
3. التشتيت وحرق المسار لمنظمات المجتمع المدني.
4. التشكيك والتشويه
5. حجز الاموال والتدخل فيها تحت ذرائع متعددة
6. تاسيس وزارة المنظمات الاهلية
7. الاقتحام والاغلاق والمصادرة
8. التطبيق والاعتداء والسجن (2).

• استراتيجيات المجتكع المدني لتخطي هذه العوائق :

1. ضرورة تشكيل جسم وطني مستقل لمؤسسات المجتمع المدني في فلسطين للتضامن ضد الحكومة

وتلاعبها في تنفيذ القانون من ناحية وتطوير اداء مؤسسات المجتمع المدني .

2. ضرورة النهوض لتكوين اطر مرجعية اخلافية للمجتمع المدني تحكم سلوك المنظمات بدلا من حالة

اللامعيارية التي تنظم سلوكها .

3. ضرورة تحديد مجالات العمل لمنظمات المجتمع المدني ضمن خطة تنموية شاملة ومدى اسهام هذه

المنظمات والدور الذي تلعبه في خطة التنمية العامة .

4. ضرورة تحديد اطار منايب للتمويل من قبل مؤسسات المجتمع المدني وتقديمه للممولين الاقليمين

والدوليين .

خاتمة .
• ان جميع اعضاء المجتمع في النهاية هم مسؤولون عن ممارسة هذه السلطة .بالمقابل من المفترض

ان تكون سلطات الدولة الثلاث (التشريعية _التنفيذية _القضائية )مستقلة عن بعضها وذلك في دولة

ديموقراطية .

• هذا الشكل من سلطة الشعب هو الاكثر ارتباطا وقربا من المجتمع المدني .فالديموقراطية

ديموقراطية الدولة .يعني اعطاء خيارات متددة للشعب لالن الدولة هي في جوهرها موجودة بهذا

الشعب ومن اجله.

ان مفهوم المجتمع المدني هو من الافكار الجوهرية التي عرفها هدا التغير في براديغمات التفكير التي جاءت

بهاالحداثة .وهو مفهوم يجبرنا عتى اعادة التفكير واعادة تقيم الكثير من الحقائق التي نسلم بهاعلى صعيد

الفكر السياسي والاجتماعي .واهم هذه الحقائق المسلمة بها تحتاج لاعادة التفكير هي سلطة الدولة في العالم

النامي ونجد ارتباطا وثيقا بين مشاكل التنمية على الصعيد الاجتماعي والانساني والطريقة التي يمكن فهم

المجتمع المدني من خلالها .انها مشاكل تقودنا لطرح العديد من الاسئلة التي تحتاج لاجوبة واضحة غير قابلة

للتاويل :
1. كيف يمكن ادراك العلاقة وفهمها بين المجتمع المدني وسلطة الدولة في عالم تطحن فيه العولمة

ثقافات وشعوب دون ان يرف لها جفن؟
.ماهو الشكل الذي نصالح من خلاله بين مفهوم سلطة الدولة والمجتمع المدني بطريقة تؤدي الى

خدمة النفعة العامة ؟
2. وكبف تكون عملية التصالح هذه مصدرا للتنمية الاجتماعية والانسانية في منطقة مازالت

تعيش الفقر .الجهل .والتاخر السياسي والثقافي ؟

• اية محاولة للاجابة على هذه الاسئلة تحتاج من الناحية العلمية للارتكاز على محورين :

1. بحث في تعريف مفهوم المجتمع المدني
2. تعريف سلطة الدولة

• والاشكالية المطروحة ماهية حدود امكانات المجتمع المدني في خلق ثقافة مجتمعية? .

***61693; الفصل الاول : اطار المفاهيمي للمجتمع المدني والمجتمع السياسي

***61558; المبحث الاول ***61514;

أ‌) تعريف المجتمع المدني :

يعرف الدكتور سعد الدين ابراهيم المجتمع المدني بانه:" مجموعة التنظيمات التطوعية الحرة الغير

الحكومية والغير الارتية التي تملا المجال العام بين الاسرة والدولة لتحقيق مصالح افرادها من اجل قضية

او مصلحة او التعبيرعن مصالح جماعية ملتزمة في ذلك بقيم ومعايير الاحترام والتراضي والتسامح

والادارة السلمية للتنوع والاخنلاف .

ب.خصائصه .

• ان منظمات الجتمع المدني تتسم بعدة خصائص منها .

1. لها هيكل رسمي وتهدف للبقاء.
2. غير هادفة للربح بشكل عام
3. ليست لها علاقة هيكلية مؤسسية مع الحكومة.وان كان بامكانها الحصول على مساعدات مالية من طرفها .
4. ذاتية التسير
5. قائمة اساس المشاركة الطوعية
6. لا تباشر نشاط سياسيا رغم قد يكون لها من مواقف بشان بعض قضايا السياسية وخاصة في التاتير على السياسات العامة.

***61558; المبحت التاني : المجتمع المدني والمجتمع السياسي .

• تكون العلاقة بين المجتمع المدني والمجتمع السياسي علاقة جدلية تستمد الدولة عبرها المشروعية

من خلال عمل اليات السيطرة والتحكم والتوجيه من جهة وعبر الاقناع والقبول والرضا من جهة تانية .

• حيث ان المجتمع المدني يضم الاحزاب السياسية .اضافة الى المنظمات والنقابات والمؤسسات

الاخرى .اي ان له بعدا سياسيا وهو يحتوي على التنظيم السياسي وللمجتمع ككل .

• ففي الوقت الذي يشتمل المجتمع المدني على الاحزاب والتنظيمات السياسية يختص المجتمع

السياسي بالسلطة السياسية بمعناها الممارس.

***61693; الفصل الثاني : علاقة المجتمع المدني بسلطة الدولة

***61558; المبحث الاول : الجسر الرابط بين المجتمع المدني وسلطة الدولة

في المجتمعات الديمقراطية لا تنحصر السلطة السياسية باتلاف الحاكم واحزابه حيث تشكل معارضة ما شبه

حكومة الظل وتمارس سلطة سياسية بطرق غيلر مباشرة لكنها غير فعالة في احيان كثيرة والمهم هو تنظيم

العلاقة بين المجتمع المدني والمجتمع ككل .

فالمجتمع السياسي يوجه قطاعات المجتمع المدني المختلفة عبر الالية القانونية والقضائية للدولة بما يكفل

حق افراده وحريتهم في المبادرة والعمل وفقا لاحكام الدستور في الوقت الذي يمنح المجتمع المدني الشروعية

للسلطة السياسية وهي احدى اهم اسباب بقائها واستمرارها بصيغة اخرى لابد من رصد التفاعل المتزايد بين

المدني والسياسي وبند جميع الاحتواء والتهميش او الاقصاء لاي منهما على حساب الاخر .

***61558; المبحث الثاني : علاقة المجتمع المدني بسلطة الدولة في فلسطين .

• نشات مؤسسات المجتمع المدني بسلطة الدولة في فلسطين كاستجابة طبيعية لسد حاجيات السكان

التنموية والاجتماعية والسياسية في ظل عدم وجود حكومات فلسطينية وطنية منذ عام 1948م وخضوع

سكان الضفة الغربية للحكم الاردني وقطاع غزة للحكم المصري .

كانت الحكومات الاردنية والمصرية ترعى مصالح الناس بالحد الادنى للمتطلبات الاساسية للحياة اليومية مما

دفع بالعديد من الافراد الفلسطنين للمبادرة بتاسيس جمعيات ومنظمات اجتماعية تهتم بتقديم الخدمات للسكان

في المجلات التي لا تتوافر ها الحكومات وغلب على هذه الجمعيات الطابع الخدمي في المجالات الرياضية

الصحية والجتماعية وبرعاية شخصيات اجتماعية اعتبارية تمثل الطبقة البرجوازية او بعض التيارات الفكرية

اليسارية والقومية .

• انواع المنظمات الاهلية الفلسطينية .
1. منظمات اهلية صحية
2. منظمات اهلية مخنية (نقابية)
3. منظمات اهلية اجتماعية (اغاثية .تربوية .ايتام .ارامل.اسرى)
4. منظمات اهلية ثقافية
5. منظمات اهلية (بحثية .سيلسية .)
6. منظمات اهتية (مدنية .حقوقية )
7. منظمات اهلية متعددة الاهداف (تعمل في كل شيء حسب توفر التمويل ).

• القيد والعوئق التي تصنعها السلطات امام مؤسسات المجتمع المدني .

1. القانون.

القانون رقم (1) لسنة 2000 المعمول به في فلسطين لاعتبار متقدما وايجابيا بالمقارنة مع الدول

المجاورة وينسجم مع القانون الاساسي (الدستور ).في منح الحق للافراد والجماعات تشكل منظمات

تعني بمصالحهم.

2.تطبيق القانون .

يشترط لاي منظمة للحصول على ترخيص موافقة ثلاث جهات وهي:

1. وزارة الشؤون الاجتماعية.
2. جهاز المخبرات العامة
3. جهاز الامن الوقائي .
3.ضعف القضاء .

يعتبر القصاء في فلسطين ضعيفا ولا يستطيع مواجهة نفوذ الاجهزة الامنية حال رفض الاخيرة منح الموافقة

للتاسيس وذلك تان رد الرفض لا يكون عادة مكتوبا وبالتالي لا يوجد مستند رسمي يفيد بالرفض واسبابه .

4.تدخل وزارة الداخلية .

يعتبر تدخل وزارة الداخلية احد العوائق في الحصول على الترخيص وذلك من خلال التدخل في اسم المنطقة

وغاياتها والتدرع بتضارب الاهداف وتكلالها .ةاسباب غير واضحة للرفض والمماطلة حيث يستغرق احيانا

الحصول على التراخيص اكثر من سنة .

5.مرسوم رئاسي باعادة التسجيل .

في الشهر 07_2007م وبعد الانقسام السياسي النابعة للحكومة والرئاسة كالمخبرات العامة والامن الوقائي

والاستخبارات العسكرية بزيارات متكررة للمنظمات ومطالبتها بنسخ عن مقترحات المشاريع ومصادر التمويل

واسماء العاملين …الخ وبشكل متكرر وغير منتظم .وفي بعض الاحيان بشكل استفزازي .

• عوائق امام تنفيذ الانشطة .

1. الزيارات الامنية المزعجة .
2. محاولات الاختراق
3. التشتيت وحرق المسار لمنظمات المجتمع المدني.
4. التشكيك والتشويه
5. حجز الاموال والتدخل فيها تحت ذرائع متعددة
6. تاسيس وزارة المنظمات الاهلية
7. الاقتحام والاغلاق والمصادرة
8. التطبيق والاعتداء والسجن (2).
• القيد والعوئق التي تصنعها السلطات امام مؤسسات المجتمع المدني .

1. القانون.

القانون رقم (1) لسنة 2000 المعمول به في فلسطين لاعتبار متقدما وايجابيا بالمقارنة مع الدول

المجاورة وينسجم مع القانون الاساسي (الدستور ).في منح الحق للافراد والجماعات تشكل منظمات

تعني بمصالحهم.

2.تطبيق القانون .

يشترط لاي منظمة للحصول على ترخيص موافقة ثلاث جهات وهي:

4. وزارة الشؤون الاجتماعية.
5. جهاز المخبرات العامة
6. جهاز الامن الوقائي .
3.ضعف القضاء .

يعتبر القصاء في فلسطين ضعيفا ولا يستطيع مواجهة نفوذ الاجهزة الامنية حال رفض الاخيرة منح الموافقة

للتاسيس وذلك تان رد الرفض لا يكون عادة مكتوبا وبالتالي لا يوجد مستند رسمي يفيد بالرفض واسبابه .

4.تدخل وزارة الداخلية .

يعتبر تدخل وزارة الداخلية احد العوائق في الحصول على الترخيص وذلك من خلال التدخل في اسم المنطقة

وغاياتها والتدرع بتضارب الاهداف وتكلالها .ةاسباب غير واضحة للرفض والمماطلة حيث يستغرق احيانا

الحصول على التراخيص اكثر من سنة .

5.مرسوم رئاسي باعادة التسجيل .

في الشهر 07_2007م وبعد الانقسام السياسي النابعة للحكومة والرئاسة كالمخبرات العامة والامن الوقائي

والاستخبارات العسكرية بزيارات متكررة للمنظمات ومطالبتها بنسخ عن مقترحات المشاريع ومصادر التمويل

واسماء العاملين …الخ وبشكل متكرر وغير منتظم .وفي بعض الاحيان بشكل استفزازي .

• عوائق امام تنفيذ الانشطة .

1. الزيارات الامنية المزعجة .
2. محاولات الاختراق
3. التشتيت وحرق المسار لمنظمات المجتمع المدني.
4. التشكيك والتشويه
5. حجز الاموال والتدخل فيها تحت ذرائع متعددة
6. تاسيس وزارة المنظمات الاهلية
7. الاقتحام والاغلاق والمصادرة
8. التطبيق والاعتداء والسجن (2).

• استراتيجيات المجتكع المدني لتخطي هذه العوائق :

1. ضرورة تشكيل جسم وطني مستقل لمؤسسات المجتمع المدني في فلسطين للتضامن ضد الحكومة

وتلاعبها في تنفيذ القانون من ناحية وتطوير اداء مؤسسات المجتمع المدني .

2. ضرورة النهوض لتكوين اطر مرجعية اخلافية للمجتمع المدني تحكم سلوك المنظمات بدلا من حالة

اللامعيارية التي تنظم سلوكها .

3. ضرورة تحديد مجالات العمل لمنظمات المجتمع المدني ضمن خطة تنموية شاملة ومدى اسهام هذه

المنظمات والدور الذي تلعبه في خطة التنمية العامة .

4. ضرورة تحديد اطار منايب للتمويل من قبل مؤسسات المجتمع المدني وتقديمه للممولين الاقليمين

والدوليين .

خاتمة .
• ان جميع اعضاء المجتمع في النهاية هم مسؤولون عن ممارسة هذه السلطة .بالمقابل من المفترض

ان تكون سلطات الدولة الثلاث (التشريعية _التنفيذية _القضائية )مستقلة عن بعضها وذلك في دولة

ديموقراطية .

• هذا الشكل من سلطة الشعب هو الاكثر ارتباطا وقربا من المجتمع المدني .فالديموقراطية

ديموقراطية الدولة .يعني اعطاء خيارات متددة للشعب لالن الدولة هي في جوهرها موجودة بهذا

الشعب ومن اجله.

ان مفهوم المجتمع المدني هو من الافكار الجوهرية التي عرفها هدا التغير في براديغمات التفكير التي جاءت

بهاالحداثة .وهو مفهوم يجبرنا عتى اعادة التفكير واعادة تقيم الكثير من الحقائق التي نسلم بهاعلى صعيد

الفكر السياسي والاجتماعي .واهم هذه الحقائق المسلمة بها تحتاج لاعادة التفكير هي سلطة الدولة في العالم

النامي ونجد ارتباطا وثيقا بين مشاكل التنمية على الصعيد الاجتماعي والانساني والطريقة التي يمكن فهم

المجتمع المدني من خلالها .انها مشاكل تقودنا لطرح العديد من الاسئلة التي تحتاج لاجوبة واضحة غير قابلة

للتاويل :
1. كيف يمكن ادراك العلاقة وفهمها بين المجتمع المدني وسلطة الدولة في عالم تطحن فيه العولمة

ثقافات وشعوب دون ان يرف لها جفن؟
.ماهو الشكل الذي نصالح من خلاله بين مفهوم سلطة الدولة والمجتمع المدني بطريقة تؤدي الى

خدمة النفعة العامة ؟
2. وكبف تكون عملية التصالح هذه مصدرا للتنمية الاجتماعية والانسانية في منطقة مازالت

تعيش الفقر .الجهل .والتاخر السياسي والثقافي ؟

• اية محاولة للاجابة على هذه الاسئلة تحتاج من الناحية العلمية للارتكاز على محورين :

1. بحث في تعريف مفهوم المجتمع المدني
2. تعريف سلطة الدولة

• والاشكالية المطروحة ماهية حدود امكانات المجتمع المدني في خلق ثقافة مجتمعية? .

***61693; الفصل الاول : اطار المفاهيمي للمجتمع المدني والمجتمع السياسي

***61558; المبحث الاول ***61514;

أ‌) تعريف المجتمع المدني :

يعرف الدكتور سعد الدين ابراهيم المجتمع المدني بانه:" مجموعة التنظيمات التطوعية الحرة الغير

الحكومية والغير الارتية التي تملا المجال العام بين الاسرة والدولة لتحقيق مصالح افرادها من اجل قضية

او مصلحة او التعبيرعن مصالح جماعية ملتزمة في ذلك بقيم ومعايير الاحترام والتراضي والتسامح

والادارة السلمية للتنوع والاخنلاف .

ب.خصائصه .

• ان منظمات الجتمع المدني تتسم بعدة خصائص منها .

1. لها هيكل رسمي وتهدف للبقاء.
2. غير هادفة للربح بشكل عام
3. ليست لها علاقة هيكلية مؤسسية مع الحكومة.وان كان بامكانها الحصول على مساعدات مالية من طرفها .
4. ذاتية التسير
5. قائمة اساس المشاركة الطوعية
6. لا تباشر نشاط سياسيا رغم قد يكون لها من مواقف بشان بعض قضايا السياسية وخاصة في التاتير على السياسات العامة.

***61558; المبحت التاني : المجتمع المدني والمجتمع السياسي .

• تكون العلاقة بين المجتمع المدني والمجتمع السياسي علاقة جدلية تستمد الدولة عبرها المشروعية

من خلال عمل اليات السيطرة والتحكم والتوجيه من جهة وعبر الاقناع والقبول والرضا من جهة تانية .

• حيث ان المجتمع المدني يضم الاحزاب السياسية .اضافة الى المنظمات والنقابات والمؤسسات

الاخرى .اي ان له بعدا سياسيا وهو يحتوي على التنظيم السياسي وللمجتمع ككل .

• ففي الوقت الذي يشتمل المجتمع المدني على الاحزاب والتنظيمات السياسية يختص المجتمع

السياسي بالسلطة السياسية بمعناها الممارس.

***61693; الفصل الثاني : علاقة المجتمع المدني بسلطة الدولة

***61558; المبحث الاول : الجسر الرابط بين المجتمع المدني وسلطة الدولة

في المجتمعات الديمقراطية لا تنحصر السلطة السياسية باتلاف الحاكم واحزابه حيث تشكل معارضة ما شبه

حكومة الظل وتمارس سلطة سياسية بطرق غيلر مباشرة لكنها غير فعالة في احيان كثيرة والمهم هو تنظيم

العلاقة بين المجتمع المدني والمجتمع ككل .

فالمجتمع السياسي يوجه قطاعات المجتمع المدني المختلفة عبر الالية القانونية والقضائية للدولة بما يكفل

حق افراده وحريتهم في المبادرة والعمل وفقا لاحكام الدستور في الوقت الذي يمنح المجتمع المدني الشروعية

للسلطة السياسية وهي احدى اهم اسباب بقائها واستمرارها بصيغة اخرى لابد من رصد التفاعل المتزايد بين

المدني والسياسي وبند جميع الاحتواء والتهميش او الاقصاء لاي منهما على حساب الاخر .

***61558; المبحث الثاني : علاقة المجتمع المدني بسلطة الدولة في فلسطين .

• نشات مؤسسات المجتمع المدني بسلطة الدولة في فلسطين كاستجابة طبيعية لسد حاجيات السكان

التنموية والاجتماعية والسياسية في ظل عدم وجود حكومات فلسطينية وطنية منذ عام 1948م وخضوع

سكان الضفة الغربية للحكم الاردني وقطاع غزة للحكم المصري .

كانت الحكومات الاردنية والمصرية ترعى مصالح الناس بالحد الادنى للمتطلبات الاساسية للحياة اليومية مما

دفع بالعديد من الافراد الفلسطنين للمبادرة بتاسيس جمعيات ومنظمات اجتماعية تهتم بتقديم الخدمات للسكان

في المجلات التي لا تتوافر ها الحكومات وغلب على هذه الجمعيات الطابع الخدمي في المجالات الرياضية

الصحية والجتماعية وبرعاية شخصيات اجتماعية اعتبارية تمثل الطبقة البرجوازية او بعض التيارات الفكرية

اليسارية والقومية .

• انواع المنظمات الاهلية الفلسطينية .
1. منظمات اهلية صحية
2. منظمات اهلية مخنية (نقابية)
3. منظمات اهلية اجتماعية (اغاثية .تربوية .ايتام .ارامل.اسرى)
4. منظمات اهلية ثقافية
5. منظمات اهلية (بحثية .سيلسية .)
6. منظمات اهتية (مدنية .حقوقية )
7. منظمات اهلية متعددة الاهداف (تعمل في كل شيء حسب توفر التمويل ).

• القيد والعوئق التي تصنعها السلطات امام مؤسسات المجتمع المدني .

1. القانون.

القانون رقم (1) لسنة 2000 المعمول به في فلسطين لاعتبار متقدما وايجابيا بالمقارنة مع الدول

المجاورة وينسجم مع القانون الاساسي (الدستور ).في منح الحق للافراد والجماعات تشكل منظمات

تعني بمصالحهم.

2.تطبيق القانون .

يشترط لاي منظمة للحصول على ترخيص موافقة ثلاث جهات وهي:

1. وزارة الشؤون الاجتماعية.
2. جهاز المخبرات العامة
3. جهاز الامن الوقائي .
3.ضعف القضاء .

يعتبر القصاء في فلسطين ضعيفا ولا يستطيع مواجهة نفوذ الاجهزة الامنية حال رفض الاخيرة منح الموافقة

للتاسيس وذلك تان رد الرفض لا يكون عادة مكتوبا وبالتالي لا يوجد مستند رسمي يفيد بالرفض واسبابه .

4.تدخل وزارة الداخلية .

يعتبر تدخل وزارة الداخلية احد العوائق في الحصول على الترخيص وذلك من خلال التدخل في اسم المنطقة

وغاياتها والتدرع بتضارب الاهداف وتكلالها .ةاسباب غير واضحة للرفض والمماطلة حيث يستغرق احيانا

الحصول على التراخيص اكثر من سنة .

5.مرسوم رئاسي باعادة التسجيل .

في الشهر 07_2007م وبعد الانقسام السياسي النابعة للحكومة والرئاسة كالمخبرات العامة والامن الوقائي

والاستخبارات العسكرية بزيارات متكررة للمنظمات ومطالبتها بنسخ عن مقترحات المشاريع ومصادر التمويل

واسماء العاملين …الخ وبشكل متكرر وغير منتظم .وفي بعض الاحيان بشكل استفزازي .

• عوائق امام تنفيذ الانشطة .

1. الزيارات الامنية المزعجة .
2. محاولات الاختراق
3. التشتيت وحرق المسار لمنظمات المجتمع المدني.
4. التشكيك والتشويه
5. حجز الاموال والتدخل فيها تحت ذرائع متعددة
6. تاسيس وزارة المنظمات الاهلية
7. الاقتحام والاغلاق والمصادرة
8. التطبيق والاعتداء والسجن (2).
• القيد والعوئق التي تصنعها السلطات امام مؤسسات المجتمع المدني .

1. القانون.

القانون رقم (1) لسنة 2000 المعمول به في فلسطين لاعتبار متقدما وايجابيا بالمقارنة مع الدول

المجاورة وينسجم مع القانون الاساسي (الدستور ).في منح الحق للافراد والجماعات تشكل منظمات

تعني بمصالحهم.

2.تطبيق القانون .

يشترط لاي منظمة للحصول على ترخيص موافقة ثلاث جهات وهي:

4. وزارة الشؤون الاجتماعية.
5. جهاز المخبرات العامة
6. جهاز الامن الوقائي .
3.ضعف القضاء .

يعتبر القصاء في فلسطين ضعيفا ولا يستطيع مواجهة نفوذ الاجهزة الامنية حال رفض الاخيرة منح الموافقة

للتاسيس وذلك تان رد الرفض لا يكون عادة مكتوبا وبالتالي لا يوجد مستند رسمي يفيد بالرفض واسبابه .

4.تدخل وزارة الداخلية .

يعتبر تدخل وزارة الداخلية احد العوائق في الحصول على الترخيص وذلك من خلال التدخل في اسم المنطقة

وغاياتها والتدرع بتضارب الاهداف وتكلالها .ةاسباب غير واضحة للرفض والمماطلة حيث يستغرق احيانا

الحصول على التراخيص اكثر من سنة .

5.مرسوم رئاسي باعادة التسجيل .

في الشهر 07_2007م وبعد الانقسام السياسي النابعة للحكومة والرئاسة كالمخبرات العامة والامن الوقائي

والاستخبارات العسكرية بزيارات متكررة للمنظمات ومطالبتها بنسخ عن مقترحات المشاريع ومصادر التمويل

واسماء العاملين …الخ وبشكل متكرر وغير منتظم .وفي بعض الاحيان بشكل استفزازي .

• عوائق امام تنفيذ الانشطة .

1. الزيارات الامنية المزعجة .
2. محاولات الاختراق
3. التشتيت وحرق المسار لمنظمات المجتمع المدني.
4. التشكيك والتشويه
5. حجز الاموال والتدخل فيها تحت ذرائع متعددة
6. تاسيس وزارة المنظمات الاهلية
7. الاقتحام والاغلاق والمصادرة
8. التطبيق والاعتداء والسجن (2).

• استراتيجيات المجتكع المدني لتخطي هذه العوائق :

1. ضرورة تشكيل جسم وطني مستقل لمؤسسات المجتمع المدني في فلسطين للتضامن ضد الحكومة

وتلاعبها في تنفيذ القانون من ناحية وتطوير اداء مؤسسات المجتمع المدني .

2. ضرورة النهوض لتكوين اطر مرجعية اخلافية للمجتمع المدني تحكم سلوك المنظمات بدلا من حالة

اللامعيارية التي تنظم سلوكها .

3. ضرورة تحديد مجالات العمل لمنظمات المجتمع المدني ضمن خطة تنموية شاملة ومدى اسهام هذه

المنظمات والدور الذي تلعبه في خطة التنمية العامة .

4. ضرورة تحديد اطار منايب للتمويل من قبل مؤسسات المجتمع المدني وتقديمه للممولين الاقليمين

والدوليين .

خاتمة .
• ان جميع اعضاء المجتمع في النهاية هم مسؤولون عن ممارسة هذه السلطة .بالمقابل من المفترض

ان تكون سلطات الدولة الثلاث (التشريعية _التنفيذية _القضائية )مستقلة عن بعضها وذلك في دولة

ديموقراطية .

• هذا الشكل من سلطة الشعب هو الاكثر ارتباطا وقربا من المجتمع المدني .فالديموقراطية

ديموقراطية الدولة .يعني اعطاء خيارات متددة للشعب لالن الدولة هي في جوهرها موجودة بهذا

الشعب ومن اجله.




التصنيفات
التاريخ والجغرافيا للسنة الثانية متوسط

التطور الإداري والسياسي للدولة الإسلامية للسنة الثانية 2 متوسط

التطور الإداري والسياسي للدولة الإسلامية للسنة الثانية 2 متوسط


الونشريس

1 / النزاع على الخلافة: وهي صراع قديم بين أبناء العمومة من قبيلة قريش قبل الإسلام وبعده بين بني أمية بن عبد شمس وعمه هاشم بن عبد مناف، وبرز بوضوح هذا الخلاف بعد مقتل الخليفة الراشدي عثمان بن عفان 35هـ حيث نتج عنه معارك طاحنة بين المسلمين ، انتهى بتنازل الحسن بن علي عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان حفاظا على دماء المسلمين ، وبذلك تأسست الدولة الأموية.
2/ تأسيس الدولة الأموية: تنتسب إلى أمية بن عبد شمس بن عبد مناف أحد زعماء قريش في الجاهلية ، نشأت دولتهم سنة 41هـ الموافق لـ 661م على يد معاوية بن أبي سفيان الذي كان واليا على الشم في عهد الخليفة عثمان بن عفان وقد تعاقب على حكم الدولة الأموية 14 خليفة أشهرهم : معاوية بن أبي سفيان عبد الملك بن مروان وعمر بن عبد العزيز العادل ….سقطت دولتهم سنة 132هـ الموافق لـ 750م .
3/ مجالها الجغرافي : تمتد من تركستان شرقا إلى حصون القسطنطينية شمالا والى شمال أفريقيا والأندلس غربا.
6/ تنظيم الدولة الأموية:
– الجانب الإداري:تحول مركز الخلافة من المدينة إلى دمشق
* إحداث دواوين عديدة مثل :
الرسائل والبريد الجند والخراج الخطابة الحسبة المظالم ….
* تقسيم الدولة إلى ولايات وعلى رأسها والي.
* تعريب الإدارة والعملة.
الجانب السياسي : تحول الحكم من شوري إلى وراثي حيث أجبر المسلمون على مبايعة يزيد بن معاوية .
الجانب العسكري : للدولة الأموية جيشان دائم واحتياطي كما اعتنت بالأسطول البحري .




التصنيفات
اللغة العربية وادابها للشعب العلمية

تحضير درس من شعر النضال السياسي

تحضير درس من شعر النضال السياسي


الونشريس

السلام عليكم اريد تحضير درس اللغة العربية من شعر النضال السياسي 1 ثانوي ( علوم) ارجوكم احتاجه غداا




رد: تحضير درس من شعر النضال السياسي

plzzzzzzzzz




رد: تحضير درس من شعر النضال السياسي

قال عليه الصلاة و السلام : كلمتان ثقيلتان في الميزان حبيبان الى الرحمان
– سبحان الله و بحمده -سبحان الله العظيم




رد: تحضير درس من شعر النضال السياسي

اريد تحضير درس سعر النضال السياسي




رد: تحضير درس من شعر النضال السياسي

ارجووووووووووووووكم




التصنيفات
التاريخ والجغرافيا للشعب الأدبية

العام الاسلامي مجاله الجغرافي و السياسي

العام الاسلامي مجاله الجغرافي و السياسي


الونشريس

الونشريس


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الإسلامي مجاله الجغرافي والسياسي 1453ـ 1914 (1).doc‏  60.0 كيلوبايت المشاهدات 104


رد: العام الاسلامي مجاله الجغرافي و السياسي

ادعوا لنا بالتوفيق


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الإسلامي مجاله الجغرافي والسياسي 1453ـ 1914 (1).doc‏  60.0 كيلوبايت المشاهدات 104


رد: العام الاسلامي مجاله الجغرافي و السياسي

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
الإسلامي مجاله الجغرافي والسياسي 1453ـ 1914 (1).doc‏  60.0 كيلوبايت المشاهدات 104


التصنيفات
السنة الأولى ثانوي

مميزات المجال السياسي والجغرافي للعالم الإسلامي

مميزات المجال السياسي والجغرافي للعالم الإسلامي


الونشريس

أ/ المجال الجغرافي:
يمتد العالم الإسلامي من المحيط الهادي شرقا إلى المحيط الأطلسي غربا ومن البحر المتوسط شمالا إلى جنوب إفريقيا الاستوائية جنوبا ومن أواسط أسيا وجنوب شرقها إلى سواحل المحيط الهندي.وكذا بعض أطراف أوربا. هذا الموقع أكسبه مميزات لا تتوفر لأي كتلة دينية أو سياسية، اقتصادية
1- استراتيجيا :
– يمثل مركز العالم
–يشرف على اغلب المسطحات المائية
–يتحكم في معظم المضايق والمنافذ
2- اقتصاديا:
-امتلاك خيرات سطحية وباطنية
-ملتقى الطرق التجارية العالمية مما أهله ليكون سوق تجاري مهم
3- حضاريا:
– مهد الحضارات الإنسانية
–مهبط الأديان ومولد الانبيياء و الرسل
– ملتق الثقافات المختلفة
ب/ المجال السياسي للعالم الإسلامي: يتربع العالم الإسلامي على ثلاث قارات: إفريقيا، أسيا ، أوروبا، حيث نجد في قارة إفريقيا28 دولة إسلامية، في قارة أسيا 25 دولة إسلامية، وفي قارة أوروبا دولتان، مع تواجد أقليات إسلامية موزعة بشكل متفاوت على بقية العالم.ومجمل هذه الدول هو 55 دولة إسلامية وهي أعضاء في المؤتمر الإسلامي.

ـ الواقع السياسي للعالم الإسلامي قبل 1453 م

في البداية تشكل العالم الإسلامي نتيجة بداية الوحي وانتقال النبي ص الى المدينة أين انشأ الدولة الإسلامية الفتية وانتهت بنهاية النبي ص، ثم جاء عهد الخلفاء الراشدين11 ـ 40 هـ الموافق ل 632 ـ 660 م، ومباشرة بعدهم جاءت الدولة الأموية 41هـ الموافق لـ661م والتي تعتبر إحدى الدول الإسلامية الكبرى التي قامت في العصور الوسطى، سقطت على يد بني عباس سنة132هـ/750م وقيام الدولة العباسية والتي خلفت الأمويين في تولي شؤون المسلمين ودامت 5قرون ونصف، وسقطت سنة1258م أمام ضربات المغول، هذا بالإضافة الى الحروب الصليبية وحروب الاسترداد في الأندلس قد حولت العالم الإسلامي الى مجموعة من الدولة المتفرقة.
أهم الدول المشكلة للعالم الإسلامي
1ـ دولة المماليك: 1250 ـ 1517 م هم في الأصل رقيق جلبهم ولاة مصر الإسلامية من مختلف الأجناس والتحقوا بالجيش مما أهلهم لتولي مناصب قيادية وحكم مصر،اتسعت لتشمل جانب من مصر والشام والحجاز وسواحل اليمن وبرقة وبلاد السودان وجزيرتي قبرص ورودس كانت نهايتها على يد الدولة العثمانية ( معركتي مرج دابق 1516 و الريدانية 1517)
2ـ الدولة العثمانية: 1299 ـ 1924 م تأسست على يد الأتراك العثمانيين، الذين قدموا من أسيا الوسطى،كانت في أول الأمر مقتصرة على الأناضول ثم توسعت تدريجيا وشملت السواحل الشرقية والجنوبية من البحر المتوسط بإستثناء المغرب الأقصى
ـ ومن أهم المحطات التاريخية للدولة العثمانية
– فتح القسطنطينية سنة 1453م
– ضم مصر والشام التي كانت تابعة إلى دولة المماليك بعد معركة مرج دابق ومعركة الريدانية شمال القاهرة .
تنازل الخليفة العباسي عن لقب الخلافة الإسلامية للعثمانيين 1517 وهكذا أصبحت تمثل العالم الإسلامي
كانت نهايتها بموجب معاهدة لوزان 24 جويلية 1923
3ـ الدولة الصفوية:1501/1785 تنسب إلى مؤسسها إسماعيل الصفوي الذي ينحدر من أسرة إيرانية حاكمة أبرز شيوخها هو صفي الدين الصفوي، ـ ظهرت في اول الأمر في أردبيل ثم توسعت الى شيروان وأذربيجان والعراق وسائر بلاد الفرس، كانت نهايتها بإعتلاء الشاه نادر الحكم سنة 1737 م
لقد قامت الدول الإسلامية في جنوب شرق آسيا بداية من القرن 14 والفضل في ذلك يعود إلى التجار والدعاة الذين حملوا الإسلام ومبادئه وعمل على نشره بداية من القرن 9م، ومن بين إمارات الإسلامية م

4 – الدويلات المغولية :
ظهرت الدويلات المغولية بعد تفكك إمارة تمورلنك الذي حاول تأسيس الإمبراطورية المغولية ومن خصائص هذه الدويلات التناحر فيما بينها وعدم استقرار ومن بينها:
ا/ إمارة وسط آسيا والقوقاز: أشهرها نوجاي خان شمال القوقاز (1430-1783) والتي شملت جزء من بلاد الروس وشرق أوربا حتى بلغاريا.
ب/ إمارة شبه القارة الهندية(1414-1449): أشهرها إمارة هضبة الدكن وشملت إقليمي بومباي وحيدر أباد.
5- جنوب شرق آسيا :
لقد قامت الدول الإسلامية في جنوب شرق آسيا بداية من القرن 14 والفضل في ذلك يعود إلى التجار والدعاة الذين حملوا الإسلام ومبادئه وعمل على نشره بداية من القرن 9م، ومن بين إمارات الإسلامية مملكة اتشية التي ضمت كل من جاوة سومطرة الملايو وبعد تفكك سلطنة أتشية نتج عنها قيام عدة ممالك منفصلة منها مملكة جاوة ، مملكة سومطرة ومملكة بورنيو.

6- المغرب الإسلامي :
كان المغرب الإسلامي من منتصف القرن 12 إلى غاية القرن 13م تحت حكم الدولة الموحدية (1147- 1269) بقيادة زعيمها الروحي المهدي بن تومرت وتلميذ ومؤسسها عبد المؤمن بن علي وقد شملت هذه الدولة أجزاء كبيرة ( من شمال غرب إفريقيا والأندلس ) وبحكم موقعها كانت تشكل قوة اقتصادية وعسكرية، كانت بداية الانهيار في الأندلس في معركة حصن العقاب 1212 وبذلك تراجع الدور الذي لعبته هذه الدولة وبدأت الصراعات الداخلية وانقسم الموحدون إلى ثلاث دول:
1- الدولة الحفصية: المغرب الأدنى " تونس "
2- الدولة الزيانية: بالمغرب الوسط " الجزائر"
3- الدولة المارنية: بالمغرب الأقصى
7- المماليك الإسلامية في إفريقيا جنوب الصحراء :
يعود الفضل في قيام المماليك الإسلامية في إفريقيا إلى العامل الديني ( الإسلام ) الذي وصل إلى المنطقة بفضل التجارة أولا ثم فتوحات المرابطين ثانيا في أواخر القرن الأول للهجرة ومطلع القرن الثامن ميلادي وتوسع وانتشر خلال القرن الخامس للهجرة والقرن 11م مما جعل المنطقة إقليما إسلاميا ظهرت بها عدة مماليك إسلامية من بينها
أ/ إمبراطورية مالي 1225-1488 ( مـالي )
ب/ مملكة سنغاي 1493- 1591 قامت على أنقاض إمبراطورية مـالـي
ج/ مملكة الهوسا ق14/ق19 ( نيجيريا)
د/ مملكة برنيو 1507/1819 ( تشاد)
و/ مملكة الفونج من القرن 13/16م ( السودان)
الديـن : الإسلام دين رسمي مع التعايش مع ديانات أخرى
المجتمع : * المسلمون يشكلون الأغلبية وأهل الذمة الأقلية
* الناحية الاقتصادية ينقسم إلى مزارعين وتجار وصناع
العادات والتقليد: متنوعة بفعل انصهار الثقافات
اللغة والثقافة: متعددة والرسمية هي اللغة العربية




التصنيفات
المرأة المسلمة

دور المرأة السياسي في الإسلام

دور المرأة السياسي في الإسلام


الونشريس

من خلال هذه الدراسة حول دور المرأة السياسي في الإسلام أستنتج ما يلي:
إن نظرة الإسلام للمرأة منبثقة من نظرة الإسلام للإنسان المكرم فلا تمايز ولا اختلاف، وأحكام الشريعة تقرر فيها المساواة وتحقيق العدالة ولا تخصيص لأحد إلا بمخصص لأن الشريعة شاملة متكاملة "وما كان ربك نسيا " ومن خلال ما درسته من أحكام النظام السياسي في الإسلام ونظرة الإسلام نحو المرأة تبين لي ما يلي:
1- الأصل هو تساوي المرأة والرجل في أصل الخلقة والتكاليف الشرعية، وما اختلف بينهما هو استثناء للأصل، وما كان استثناء فإنه لا يصح القياس عليه.
2- السياسة في الإسلام جزء لا يتجزأ من الشريعة التي تشمل مظاهر الحياة جميعا، ولا يجدر هنا أن نقول أنها لا سياسة إلا ما ورد به الشرع والأصح هنا أن نقول أنه لا سياسة إلا ما وافق الشريعة ولم يرد ما يعارضه فيها كما قال ابن القيم رحمه الله.
3- معظم مجالات العمل السياسي سوى الخلافة للمسلمين كلهم هي من فروض الكفايات تحتاج إلى أهليه خاصة حتى يقام بأعبائها، وليست هذه الأهلية متعلقة بذكورة أو أنوثة إنما تتعلق بالكفاية والقدرة على تحمل أعباء ذلك الموقع، والتأهيل الخاص لذلك، وأصل الأهلية لأي وظيفة عامة متحققة في الرجل والمرأة، ولكن ينظر إلى اعتبارات الأهلية الخاصة بالوظيفة العامة وكل ما يتعلق بها.
4- من الناحية الفقهية لم أطلع على أدلة قوية تمنع المرأة من تولي الولايات كالقضاء والحسبة والإفتاء، وغير ذلك، فأن الأدلة التي استدل بها المانعون لدخول المرأة مجال السياسة ليست بالقوة التي تحرم من خلالها نساء هن أهل لتحمل المسئولية من توليها فقط لأنهن نساء وليس هذا هو منطق الفقه ولا منطق الشريعة في التعامل مع فئات المجتمع المختلفة.
5- مجالات العمل السياسي كافة يباح شرعا أن يتولاها من هو أهل لها رجلا كان أو امرأة، ويبقى السؤال أي امرأة ولأي مكان، ويحدد ذلك قانون الدولة فمثلا الرئيس يحدد الوزراء رجالا ونساء، والانتخابات تحدد أعضاء المجلس النيابي رجالا ونساء ولا تحديد فقهي يحدد هذه الأمور، فالسياسة الشرعية هي ما يوافق مصلحة الأمة.
6- القضاء والإفتاء وظيفتان عامتان ينطبق عليهما وصف فروض الكفايات كذلك، وتحتاج أولاهما علما بالشريعة ومداركها وقدرة على الاجتهاد، وهذا لم يختلف فيه الفقهاء، والقضاء إلزام بحكم الله وهذا الفارق ليس له تأثير في تعدية القياس من الإفتاء إلى القضاء حيث إن الإفتاء أشد خطرا، وأعم تأثيرا إذ هو متعلق بأحكام الله التي هي سبيل النجاة في الدنيا والآخرة وليس بقضية عابرة ينتهي أثرها الدنيوي بموت أصحابها.
وعلى ذلك يتبين أن الشريعة لم تحرم أي فئة من فئات المجتمع من حقها في بناء الدولة المسلمة وخوض جميع المجالات فيها، ولكنها في المقابل لم توجب أن تكون نسبة معينة للنساء من المشاركة السياسية فالأمر متعلق بحاجة الدولة والمجتمع المسلم، وهو متعلق بأصل الإباحة التي يحدد كل فرد قدرته وإرادته في خوضها لا الوجوب الملزم بقدر معين.

http://www.najah.edu/thesis/213.pdf




رد: دور المرأة السياسي في الإسلام

السلام عليكم شكرا لك




رد: دور المرأة السياسي في الإسلام

دراسة ووجهة نظر مبررة جدا من الناحية الفقهية لم أطلع على أدلة قوية عدم اطلاعك ليس حجة.
وتبقى أزمة المرأة المسلمة في فتاوي الفقهاء واجتهاداتهم,وهي ذات طابع ذكوري سلطوي …
وأتفق معك في الأطروحة ,مع ان صياغة بعض الحجج لم يكن مقنعا:مثل :فإذا فصلنا بين شرع الله ,واجتهادات الفقهاء أمكن إدراك ,أم ماكان من الله مطلق ,وماكان من الناس نسبي.
لك جزيل الشكر




رد: دور المرأة السياسي في الإسلام

الونشريس




التصنيفات
تاريخ الجزائر

تحميل كتاب تاريخ الجزائر السياسي

تحميل كتاب تاريخ الجزائر السياسي


الونشريس

تحميل كتاب تاريخ الجزائر السياسي

فصول الكتاب :

( كل فصل يحتوي عدة مباحث )

الفصل الاول : التاريخ السياسي للجزائر في عهد الفينيقيين والرومان الفصل الثاني : الفتح العربي الإسلامي

الفصل الثالث : التواجد العثماني بالجزائر

الفصل الرابع : بداية الاحتلال الفرنسي للجزائر

الفصل الخامس : المقاومة الشعبية ضد الغزاة الفرنسيين

الفصل السادس :فرض الحكم العسكري على الجزائر (1830-1870 )

الفصل السابع :المقاومة الشعبية ضد الحكم المدني تنتشر في كل مكان

الفصل الثامن :السياسة الجديدة للمستوطنين الاوربيين في الجزائربعد سنة 1870

الفصل التاسع : إعطاء الاستقلال الذاتي للاوربيين في الجزائر

الفصل العاشر : الأمير خالد والمثقفون يدخلون في صراع سياسي ضد الاوربيين

الفصل الحادي عشر : حزب فرحات عباس يتزعم الإصلاحات السياسية

الفصل الثاني عشر : حركة جمعية العلماء تتحدى الغزو الاوربي للجزائر

الفصل الثالث عشر : النضال السياسي للحزب الشيوعي في الجزائر

الفصل الرابع عشر : حزب نجم شمال افريقيا يمهد الطريق لمعركة الحرية

الفصل الخامس عشر: تحويل المنظمة الخاصة الى جبهة التحرير الوطني

الفصل السادس عشر : الإنطلاقة القوية لثورة اول نوفمبر 1954

الفصل السابع عشر : مؤتمر الصومام والاستراتيجية الجديدة لجبهة التحرير الوطني

الفصل الثامن عشر : ردود فعل السلطات الفرنسية بعد ثورة اول نوفمبر 1954

الفصل التاسع عشر : ديغول يحبذ سياسة تقرير المصير

الفصل العشرون :الابعاد السياسية لمعركة الجزائر

الفصل الواحد والعشرين :إنشاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية

الفصل الثاني والعشرين : الإحتكام الى القادة العسكريين

الفصل الثالث والعشرين :المسار الدبلوماسي للمفاوضات الجزائرية -الفرنسية

الفصل الرابع والعشرين : وضعية اللاجئين الجزائريين خلال حرب التحرير وبداية الاستقلال

الفصل الخامس والعشرين : خصائص الثورة الجزائرية مقارنة بالثورات الكبرى في القرن العشرين

التحميل




التصنيفات
العلوم الإقتصادية

تحميل كتاب " مبادئ الاقتصاد السياسي " ج1 لـ د. محمد دويدار

تحميل كتاب " مبادئ الاقتصاد السياسي " ج1 لـ د. محمد دويدار


الونشريس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكم في هذا الموضوع تحميل كتاب

مبادئ الاقتصاد السياسي

الجزء الأول

لصاحبه الدكتور محمد دويدار

التحميل من الملفات المرفقة

منقول للفائدة


الملفات المرفقة
اسم الملف نوع الملف حجم الملف التحميل مرات التحميل
11.pdf‏  4.20 ميجابايت المشاهدات 486