
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لفتت انتباهي هذه القصة التي سمعتها من أحد الشيوخ فأحببت أن أنقلها لكم:
يقول الشيخ أنها حصلت مع سيدنا موسى عليه السلام
حيث سأل الله تعالى أن يريه حكمته
فأجابه تعالى بأن يراقب جدول الماء
أخذ سيدنا موسى عليه السلام يراقب الجدو حتى رأى فارسا على صهوة جواده مدججا بالسلاح فاغتسل الفارس و شرب من الجدول فسقطت منه حزمة نقود لم ينتبه لها
ثم تابع طريقه. بعد ذلك لمح سيدنا موسى شابا يتجه صوب الجدوليسقي غنمه فوجد الحزمة فأخذها ثم تابع طريقه. و بعده جاء شيخ طاعن في السن و هنا كان الفارس قد رجع الى الجدول ليستعيد ماله الذي أضاعه
فسأل الشيخ أن يرده ماله غير أن الشيخ أخبره بأنه لم يجد شيئا و لا علم له فكذبه الفارس و قتله ثم ركب جواده و غادر المكان
فتعجب سيدنا موسى عليه السلام من حكمة الله و أي حكمة في شيخ قتل و مال أخذ فأجابه تعالى
بحكمة ما لا تعلم
اما الراعي فكان له دين عند الفارس ولم يستقرضه منه فكلما طلب دينه ارعبه بالسيف
فارجعنا له حقه ( و البعض يقول بأن الفارس سرق من والد الشاب المال فأرجعه الله بحكمته) واما الحطاب عندما كان في كامل قوته وشبابه كان بطاشا متسلطا على رقاب الناس
وقد قتل والد ذاك الفارس وهو لا يعلم فانتقمنا له
فهذه من حكمي الخفية التى لا تعلمها
سبحان الله شكرا أختي درصاف جزاك الله خيراا
لله في خلقه شؤون …كل الشكر والتقدير على الطرح القيم
شكرا جزيلا لك
قصــــــــة بارعة ومفيدة
بــــــــــــــــــــارك الله لك
ونطمــــــــــــــــع بالمزيد
قصة ذكية مفيدة
بارك الله فيك
والجياع لأكثر
جزاك الله كل خير

يقول الله عز وجل في كتابه العزيز:
***64831;لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ***64830;
(التوبة: 128).
يالها من كلمات بديعةمن رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنةوياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميلبأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام
فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها
فكيف لانلتمس من هذه المحبة ونسير على خطاه ونهتدي بهدية صلى الله عليه وسلم.
الحمد لله بكرمه و فضله تم الانتهاء من موقع رسول الله
§ زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم هنا
o يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث
o لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_هنا_
o حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين
الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به
o لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك _هنا_
o لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_هنا_
o لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس هنا
o لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة _هنا_
o جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _هنا_
لمادا ندرس السيرة؟
الرسول كأنك تراه
شمائل الرسول
الرسول زوجا
الصلاة على الرسول
o الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق
وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم
o سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل
o
ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر
قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه…
إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيعقُبيل وفاته،سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا»قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي،وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » (رواه النسائي
أرأيتمكيف تشوّق رسول الله إلينا؟أفلا نُبادله شوقاً بشوق،أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ !
إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !
وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام.
يقول الله عز وجل
:***64831;قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ***64830;( آل عمران: 31)
،***64831;قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي***64830;
أي فاتبعوا رسول الله،لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل:
«أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ***64831;مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ***64830;( النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم.
تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا
المصطفى ولا نبدّل ولا نغير،
بارك الله فيك
و جعلها في ميزان حسناتك

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد:
فإن السلام سنة قديمة منذ عهد آدم – عليه السلام – إلى قيام الساعة، وهي تحية أهل الجنة وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ
[يونس:10] وهي من سنن الأنبياء، وطبع الأتقياء، وديدن الأصفياء وفي هذه الأيام أصبح بين المسلمين وحشة ظاهرة وفرقة واضحة! فترى أحدهم يمر بجوار أخيه المسلم ولا يلقي عليه تحية الإسلام. والبعض يلقي السلام على من يعرف فقط، وآخرون يتعجبون أن يلقى عليهم السلام من أُناس لا يعرفونهم! حتى استنكر أحدهم من ألقى إليه السلام وقال متسائلاً: هل تعرفني؟!
وهذا كله من مخالفة أمر الرسول حتى تباعدت القلوب، وكثرت الجفوة، وزادت الفرقة. يقول
: { لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا. ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم } [رواه مسلم].
وفي الحديث المتفق عليه أن رجلاً سأل رسول الله : أي الإسلام خير؟ قال: { تطعم الطعماء، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف }.
وفي هذا حثّ على إشاعة السلام بين المسلمين، وأنه ليس مقتصراً على معارفك وأصحابك فحسب! بل للمسلمين جميعاً.
وكان ابن عمر رضي الله عنهما يغدو إلى السوق ويقول: ( إنما نغدو من أجل السلام، فنسلم على من لقيناه ).
والسلام يدل على تواضع المسلم ومحبته لغيره، وينبئ عن نزاهة قلبه من الحسد والحقد والبغض والكبر والاحتقار، وهو من حقوق المسلمين بعضهم على بعض، ومن أسباب حصول التعارف والألفة وزيادة المودة والمحبة، وهو من أسباب تحصيل الحسنات ودخول الجنات، وفي إشاعته إحياء لسنة المصطفى .
قال عليه الصلاة والسلام: { خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام، وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، وإتباع الجنائز } [رواه مسلم].
والواجب على من ألقي عليه السلام أن يرد امتثالاً لأمر الرسول ، فعن أبي سعيد الخدري
أن النبي
قال: { إياكم والجلوس في الطرقات } فقالوا: يا رسول الله: ما لنا من مجالسنا بدّ نتحدث فيها، فقال: { إذا أبيتم إلا المجلس، فأعطوا الطريق حقه } قالوا: وما حق الطريق يا رسول الله؟ قال: { غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر } [متفق عليه].
قال الإمام النووي رحمه الله: ( واعلم أن ابتداء السلام سنة ورده واجب، وإن كان المُسلم جماعة فهو سنة كفاية في حقهم، وإذا سلم بعضهم حصلت سنة السلام في حق جميعهم، فإن كان المسلم عليه واحد تعين عليه الرد، وإن كانوا جماعة كان الرد فرض كفاية في حقهم، فإن رد واحد منهم سقط الحرج عن الباقين، والأفضل أن يبتدئ الجميع بالسلام وأن يرد الجميع ).
صيغ السلام:
قال النووي: ( وأفضل السلام أن يقول: ( السلام عليكم ) فإن كان المُسلم عليه واحداً فأقله ( السلام عليك ) والأفضل أن يقول: ( السلام عليكم ) ليتناوله وملكيه، وأكمل منه أن يزيد ( ورحمة الله ) وأيضاً ( وبركاته )، ولو قال: ( سلام عليكم ) أجزأه.
رد السلام:
يقول الإمام النووي: ( وأما صفة الرد، فالأفضل والأكمل أن يقول: ( وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ) فيأتي بالواو ( التي تسبق عليكم ) فلو حذفها جاز وكان تاركاً للأفضل، ولو اقتصر على ( وعليكم السلام ) أو ( عليكم السلام ) أجزأه، ولو اقتصر على ( عليكم ) لم يجزأه بلا خلاف، ولو قال: ( وعليكم ) بالواو، ففي إجزائه وجهان لأصحابنا ).
مراتب السلام:
السلام ثلاث مراتب: أعلاها وأكملها وأفضلها: ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) ثم دون ذلك ( السلام عليكم ورحمة الله ) وأقله ( السلام عليكم ). والمسلم إما أن يأخذ أجراً كاملاً، وإما أن يأخذ دون ذلك، على حسب السلام، ولذلك ورد أن رجلاً دخل المسجد ورسول الله جالس وأصحابه عنده فقال الداخل: ( السلام عليكم )، فقال
: { وعليكم السلام، عشر} ثم بعد ذلك دخل رجل آخر فقال: ( السلام عليكم ورحمة الله )، فقال
: { وعليكم السلام ورحمة الله، عشرون } ثم بعد ذلك دخل رجل آخر فقال: ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) فقال رسول الله
: { وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ثلاثون } [ رواه أبو داود والترمذي]، أي عشر وعشرون وثلاثون حسنة.
من آداب السلام:
1 – السنة إذا تلاقى إثنان في طريق، أن يسلم الراكب على المترجل، والقليل على الكثير، والصغير على الكبير، قال : { يسلم الراكب على الماشي، والماشي على القاعد، والقليل على الكثير } [رواه مسلم].
2 – ينبغي للمسلم أن تكون تحيته للمسلمين السلام، وليس " صباح الخير" أو "مرحبا" أو " ألو". وإنما يبدأ بالسلام ثم يرحب بعد ذلك بما شاء من الترحيب الجائز.
3 – يستحب إذا دخل المسلم بيته أن يسلم فإن البركة تنزل بالسلام قال : { إذا دخلت على أهلك فسلم يكن بركة عليك وعلى أهل بيتك } [رواه الترمذي]. وإن لم يكن فيه أحد ليقل: { السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين } [رواه مسلم].
4 – ينبغي أن يكون التسليم بصوت مسموع لا يزعج المستمع ولا يوقظ النائم، عن المقداد قال: (.. كنا نرفع للنبي
نصيبه من اللبن، فيجيء من الليل، فيسلم تسليماً لا يوقظ نائماً ويسمع اليقظان ) [ رواه مسلم].
5 – استحباب إعادة السلام وتكراره للرجل إذا فارق أخاه ولو لفترة وجيزة، فعن أبي هريرة عن النبي
قال: { إذا لقي أحدكم أخاه فليسلم عليه، فإن حالت بينهما شجرة أو جدار أو حجر ثم لقيه فليسلم عليه } [رواه أبو داود].
6 – أجاز كثير من العلماء سلام الرجل على المرأة، والمرأة على الرجل إذا أمنت الفتنة، فتسلم المرأة على محارمها، ويجب أن ترد عليهم السلام، كما يسلم الرجل على محارمه ويجب أن يرد عليهم السلام، وإن كانت المرأة أجنبية فلا بأس من إلقاء السلام عليها، وإن سلمت يرد عليها السلام، إذا أمنت الفتنة، وبدون مصافحة ولا ريبة، ولا خضوع بالقول.
7 – مما شاع بين الناس أن يكون السلام إيماءة وإشارة باليد. فإن كان المسلم بعيداً ونطق مع الإشارة بالسلام فلا بأس ما دام لا يسمعك، لأن الإشارة حينئذ دليل السلام وليست نائبة عنه، وكذلك يقال في الرد.
8 – يستحب للجالس أن يسلم إذا قام من المجلس لقوله : { إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم، فإذا أراد أن يقوم فليسلم، فليست الأولى بأحق من الآخرة } [رواه أبو داود].
9 – استحباب المصافحة عند السلام، وبسط اليد لأخيك المسلم قال : { ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يفترقا } [ر اوه أبو داود والترمذي].
وعن أنس بن مالك قال: ( كان النبي
إذا استقبله الرجل فصافحه لا ينزع يده من يده حتى يكون الرجل الذي ينزع.. ) [رواه الترمذيٍ].
10 – احرص على البشاشة وطلاقة الوجه والابتسامة عند السلام حيث يقول : { وتبسمك في وجه أخيك صدقة }، وقوله
: { لا تحقرنّ من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق } [رواه مسلم].
11 – استحباب السلام على الصبيان كما كان رسول الله يفعل ذلك، وفي هذا تبسط لهم، وزرع للثقة في نفوسهم، وغرس لتعاليم الإسلام في قلوبهم.
12 – عدم بداءة الكفار بالسلام لقوله : { لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام، فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه الى أضيقه } [رواه مسلم]. وقال
: { إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا: وعليكم } [متفق عليه].
فأحيوا – عباد الله – هذه السنة العظيمة بين المسلمين لتتقارب القلوب وتتآلف الأرواح ويحصل الأجر والمثوبة، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. منقول/المصدر موقع كلمات

ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطىء بحر
فبصر بنملة تحمل حبة قمح تذهب بها نحو البحر
فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت الماء
فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء
ففتحت فاها فدخلت النملة وغاصت الضفدعة فى البحر ساعات طويلة
وسليمان يتفكرفى ذلك متعجباً !!!
ثم خرجت الضفدعة من الماء وفتحت فاها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة
فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها
وأين كانت ؟
فقالت : يا نبىّ الله ، إن فى قعر البحر الذى تراه صخرةمجوَّفة وفى جوفها دودة عمياء
وقد خلقها الله تعالى هنالك ، فلاتقدر أن تخرج منها لطلب معاشها
وقد وكلنى الله برزقها . فأناأحمل رزقها
وسخر الله تعالى هذه الضفدعة لتحملنى فلا يضرنىالماء فى فيها
وتضع فاها على ثقب الصخرة وأدخلها ،
ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فيه الضفدعه فتخرجنى من البحر
فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعتِ لها من تسبيحة ؟
قالت :نعم
تقول:
يا من لا ينسانى فى جوف هذه اللجة برزقك لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك
***1587;***1576;***1581;***1575;***1606; ***1575;***1604;***1604;***1607; ***1575;***1604;***1582;***1575;***1604;***1602; ***1575;***1604;***1585;***1586;***1617;***1575;***1602;
سبحان الله وبحمده ………….. كل شيء صخر له شيء لإطعامه حتى تستمر الحياة .
سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم
شكرا لك اخي
بوركت أخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ماشاء الله ، سبحان الله وبحمده
سبحان الله و بحمده شكرا اخي موضوع رائع
هايلة ……..يعطيك الصحة
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا اللله والله أكبر
السلام عليكم

السلام عليكم
ضيفة جديدة هل من مرحب
يا اهلين وسهلين ومرحبتين بحبيبتنا غيثة وبكل اهل المغرب الشقيق نتمنى لك طيب الاقامة معنا اعتبري نفسك في بيتك الثاني…………………..مرررررررررررررررررررر ررحبا
bienvenue ma soeur raytha
السلام عليكم ورحمة الله

السلام عليكم ورحمة الله
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
اهلا و سهلا بك اختي
سررنا بانضمامك الينا اتمنى ان تفيدينا بمشاركاتك و تستفييييدي
اختك هبة الرحمان
مرحبا بك في المنتدى اختاه.نرجوا لك الافادة والاستفادة
هلا وغلا بيك بمنتدى الونشريس
اتمنى لكي اقامة ممتعة وشكرا اختك في الله ماجدة الرحمن
شكرا لكٌن جميعا
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
نرجوا لك اقامة طيبة
ونتمنى لك الاستفادة
كما نتمنى رؤية ابداعاتك

إذا كنت ترى في غيرك جمالا دوما و كان أكثر شيء يهمك هو البحث عن الصورة الجمالية التي تزرع المحبة ، و تشجعهم قدما دوما بعيدا عن تلك المشاحنات القاهرة، النقائص ، الخلل، و العيوب التي تحبط الآخرين و تربك المبدعين و تشنق الماهرين و تخنق رقبة المتطلعين و المتفوقين ونكون بذلك نقتلهم برصاصة الجيفة من أول مرة ، لأننا لا نتعلم أبدا من أنه يجب علينا أن نعتنق ثقافة التشجيع للمهارة و التحفيز للابداع و التنوير للتطلع و الإقبال لزرع روح العطاء و التقديم ، و نساهم في خراب نكون نحن أول أسبابه ، أشبه لو أننا نجهض جنينـا كان مقبلا على حياة وسط المجتمع ، لأن الإبداع و العطاء الذي تضفيه جهود الساهرين قد يكون سببا في تنوير العديد و يروي عطش العطشان و يسد حاجيات اللهفان و لكن بصراحة إن ما يعيشه كل شخص فينا الآن و هو كسر جرّة الجمال حتى لو كانت على صواب ما دام لم يقف على عتبتها ولم يكن المساهم الأول ، فليس الإبداع المقدم المكتنز يكون بذوقك أو برأيك فلا يشترط أن تكون قناعاتنا بخير و آراؤنا على صواب فلماذا إذن نرفض دائما أن يعطي غيرنا مساهمات تكون منا أرقى مستوى و مجهودا ، و على رأي الشاعر كن جميلا ترى الوجود جميلا ، هي مسالمة من نوع آخر لا بسلاح ولا ببندقية ولا بدرع بالعكس ، فهناك من الناس من مرّ بوضع خسوف و كسوف ، خسف ابداعه و كسف ميوله ، وقتل تطلعه ، فيتمنى كل الناس في حزبه و يضع المقياس على نفسه التي انهزمت و تناثرت و هذا لا يعقل و الناس فيما يعشقون مذاهب ، فجميل أن نهدي سلامنا لبعضنا ، تحية حارة ليست بالأيادي و لكنها بالرضى لما ينفقه أولئك الساهرون و المتميزون و سلاما عميقا لكل نتيجة تشجمت عن تظافر جهود عتيدة ، فليس الاشكالية أن لا تمتلك إبداعا أو تكون مستثنى من دائرة التألق و العطاء و المساهمة بل الأعظم من ذلك أن تحذف كل إبداع و تعتنق مبدأ الرفص و الكراهية و الجرم لكل ما ينضج في الساحة البارزة لكل مجهود شخصي يحتاج منا التشجيع و المبادرة و التقبل و الطموح.
السلام عليكم
ما اروع فصاحة لسانك
و ما اجمل موضوعك احسنت الاختيار
بارك الله فيك و جزاك كل خير
و الله الموفق

اهلا بكم اعضاء و زوار منتديات
الونشريس الكرام ..كيف حالكم؟
اعلم انكم تنتظرون نتائج الشهادة على احر من الجمر
اما بعد …
بينما انا جالس اتصفح الونشريس خطرت لي فكرة و هي جمع و ترتيب معدلات شهادات تلاميذ منتديات الونشريس من الأكبر للأصغر لهذه السنة
وتكون الطريقة كالتالي يوم صدور النتائج يوم السبت 30جوان ارجو من الاعضاء كتابة اسمائهم ومعدلاتهم انعرف مع بعض
مستوى كل واحد
الموافق يرد علي
انا موافقة…
انا موافقة…
انا موافق …

رابط تحميل المذكرة

سأل إبراهيم الخليل عليه السلام ربّه أن يهبه ولدا صالحا، وذلك عندما هاجر من
بلاد قومه، فبشّره الله عز وجل بغلام حليم، وهو إسماعيل عليه السلام، الذي ولد
من هاجر، بينما كان إبراهيم الخليل عليه السلام، في السادسة والثمانين من عمره،
فهو أي إسماعيل، أول ولد لإبراهيم عليه السلام وهو الولد البكر يقول الله
: عز وجل
"وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين، ربّ هب لي من الصالحين، فبشّرناه بغلام حليم"
وعندما كبر إسماعيل عليه السلام، وشبّ، وصار بمقدوره، أن يسعى ويعمل كما
يعمل ويسعى أبوه عليه السلام، رأى إبراهيم الخليل عليه السلام، في المنام أن الله
." عز وجل يأمره أن يذبح ولده، ومعلوم أن "رؤيا الأنبياء وحي
: يقول الله تعالى
"فلما بلغ معه السّعى قال يابنيّ إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى"
. إنه لأمر عظيم، واختبار صعب، للنبي إبراهيم عليه السلام، فإسماعيل هذا
الولد العزيز البكر، والذي جاءه على كبر، سوف يفقده بعدما أمره الله عز وجل أن
يتركه مع أمه السيدة هاجر، في واد ليس به أنيس، ها هو الآن يأمره مرة أخرى
. أن يذبحه
ولكنّ إبراهيم الخليل عليه السلام، امتثل لأمر ربه واستجاب لطلبه وسارع
إلى طاعته. ثم اتجه إلى ابنه إسماعيل، وعرض الأمر عليه، ولم يرد أن يذبحه قسرا،
فماذا كان ردّ الغلام إسماعيل عليه السلام؟
"قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين"
إنه ردّ يدل على منتهى الطاعة وغايتها للوالد ولرب العباد، لقد أجاب إسماعيل
بكلام فيه استسلام لقضاء الله وقدره، وفيه امتثال رائع لأمر الله عز وجل، وأيّ
أمر هذا! إنه ليس بالأمر السهل، وحانت اللحظة الحاسمة بعد أن عزم إبراهيم
عليه السلام على ذبح ابنه، انقيادا لأمر الله عز وجل، فأضجعه على الأرض،
: والتصق جبين إسماعيل عليه السلام بالأرض، وهمّ إبراهيم أن يذبح ابنه
فلما أسلما وتلّه للجبين، وناديناه أن يا إبراهيم، قد صدّقت الرؤيا إنا كذلك نجزي"
المحسنين، إن هذا لهو البلاء المبين، وفديناه بذبح عظيم، وتركنا عليه في
." الآخرين، سلام على إبراهيم، كذلك نجزي المحسنين
ولكنّ السكين لم تقطع، بإرادة الله عز وجل، عندها فداه الله عز وجل، بكبش عظيم
. من الجنة، ابيض الصوف ذي قرنين كبيرين
ماذا نستنتج من هذه القصه
1-الخضوع التام لله
2-طاعة الله اوجب لك من حب الولد
3-اليقين الكامل لله
4-السمع والطاعه لاحكام الله
5-الصبر على البلاء
6-الله سبحانه وتعالى يجزي الصابرين افضل جزاء