التصنيفات
قضايا المرأة و الأسرة و الطفل

ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

ما هى مواصفات الزوجة الصالحة


الونشريس

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،
أما بعد:
كثير من الأزواج يشتكون ويكثرون الشكوى:
لا نشعر بسعادة في حياتنا الزوجية..
زوجتي لا تبادلني الشعور بالحب..
زوجتي سريعة الغضب..
زوجتي لا تهتم بمظهرها أمامي..
زوجتي أنانية..
زوجتي كثيرة الطلبات..
زوجتي لا تهتم بالفرائض الدينية..
زوجتي ليست على قدر من العلم والثقافة..
زوجتي تفتعل المشكلات..
زوجتي كثيرة الشكوك والظنون..
زوجتي تتأخر في تلبية طلباتي..
زوجتي لا تهتم إلا بأبنائها..
زوجتي تكره عائلتي…
وهكذا دواليك.. سلسلة من الأسباب التي يجعلها الأزواج سبباً في فشلهم وفقدانهم السعادة الزوجية التي كانوا ينشدونها.
ولو نظرنا في واقع الأمر لوجدنا أن الخطأ ابتدأً هو من الأزواج أنفسهم، إذ لم يحسنوا الاختيار ولم يدققوا في صفات من ستشاركهم حياتهم، وستتحمل مسئولية تنظيم حياتهم وتربية أبنائهم.


* وقد تكون أخطاء الزوجة من صنع الزوج نفسه، بحيث يكون هو المتسبب في حدوث تلك الأخطاء وافتعال تلك المشكلات.
* وقد يكون الزوج من النوع الذي يضخم الأخطاء وينسى المحاسن، فيجعل من الحبة قبة، ويبني من التصرفات العادية تلالاً من الأوهام والظنون الفاسدة والشكوك المدمرة، وعلى من هذا حاله أن يعيد النظر في نفسه أولاً، ويقوم بإصلاحها وتقويمها حتى تكون جديرة بالحكم على الآخرين، فمن لم يستطع قيادة نفسه أنىّ له أن يتمكن من قيادة غيره!
* وعلى كل الأحوال فالصبر على أخطاء الزوجة وهفواتها أمر مطلوب، وكل إنسان معرض للخطأ والزلل والنسيان.


وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن النقص والاعوجاج من طبيعة المرأة، وأن المتعامل معها ينبغي ألا يجهل هذه الطبيعة فيحسن إليها مهما كانت تصرفاتها، قال صلى الله عليه وسلم : "استوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيرا" [متفق عليه].
وفي رواية لمسلم: "إن المرأة خلقت من ضلع، لن تستقيم على طريقة، فإن استمتعت بها استمتعت بها وبها عوج، وإن ذهبت تقيمها كسرتها،. وكسرها طلاقها".

قال النووي رحمه الله: وفي هذا الحديث: ملاطفة النساء، والإحسان إليهن، والصبر على عوج أخلاقهن، واحتمال ضعف عقولهن، وكراهة طلاقهن بلا سبب، وأنه لا يطمع باستقامتها، والله أعلم. [شرح صحيح مسلم]




رد: ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

بوركت يمناك على الموضوع

واثابك الله به خير الثواب




رد: ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

جازاك الله الف خير




رد: ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

العنوان يحمل دلالة والموضوع يحمل دلالة اخرى …يا ريت نتحلى بالموضوعية في الطرح…"ما هى مواصفات الزوجة الصالحة" إعتقدت انها نصائح للمرأة كيف تكون زوجة صالحة …لكنها مجرد كلمات تتحامل على الرجل والاحرى كان توجيهها للزوجة حتى تكون صالحة .




رد: ما هى مواصفات الزوجة الصالحة

بارك الله فيكم على المرور الطيب

بارك الله فيكم على ارائكم اقبلها مهما كانت

نحن هنا لنتعلم ونعلم

لنستفيد ونفيد

لنصحح اخطاء الاخرين وتصحح اخطاءنا




التصنيفات
قضايا المرأة و الأسرة و الطفل

صفات الزوجة الصالحة !!!

صفات الزوجة الصالحة !!!


الونشريس

صفات الزوجة الصالحة

– طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم ،وأن تكون صالحة .

– أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .

– أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.

– أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.

-الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .

– أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً.

-أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.

– أن تكون ذات خلق حسن .

– أن لا تخرج من المنزل متبرجة.

– أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.

-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياءً .

– أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.

– أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.

– أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.

– أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء .

– أن تبتعد عن الغضب ولانفعال .

– أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .

– أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .

– أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل .

– أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله .

– أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.

– أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.

– أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ( وألفيا سيدها لدى الباب).

– أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها .

– أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.

– أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله .

– أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .

أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .

– أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.

– أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم .

– إذا أعطته شئ لا تمنه عليه.

– أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه .

– أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه .

– أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.

-أن تتصف بالحياء .

– أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه .

– أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها .

– أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها .

– أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها .

– أن تبتعد عن التشبه بالرجال .

– أن لا تنشر أسرار الزوجية

– أن لا تؤذي زوجها .

– يرغب الرجل في زوجتع أن تلاعبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك )

– أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه .

– إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل ، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.

– أن تحفظ عورتها إلا من زوجها .

– أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ،وما هي أكلته المفضلة.

– أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله ، معينة له على طاعة الله ، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.

– أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها ، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري ،فإن نفسه تملها.

– أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.

– أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.

– أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.

– أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها،ومدى تعلقه به.

– إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.

– أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.

– أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.

– إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به .

– أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.

– أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر الزوج عن زرجته .

– أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.

– أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.

– أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .

– أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة .

– أن لا تتباها بما ليس عندها.

– أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.

– أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل .

– أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها .

– أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام.

– أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ، لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولاعكس.

– أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.

– أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة .

– أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً

– أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة .

– أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .

– أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانياً.

– أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها .

– أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي،وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر.

– أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .

– أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.

– إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.

– أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة،وأن تزرع الثقة في زوجها

– أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.

– أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ،والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.

– أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.

– أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ، حتى لوالدها وإخوانها.

– إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين .

– أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.

– أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.

– أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.

– أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.

– أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك صلاح للأسرة.

– أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.

– أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.

– أن تكون واقعية في كل أمورها.

– أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية،وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.

– الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب

ـ اللهــــم ارزقنــــــا الزوجـــــة الصــالحــة ـ




رد: صفات الزوجة الصالحة !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحييك أخي هاديدو على هذا الطرح
الذي يعتبر منهاجاً للمرأة الصالحة
حتى ولو انه من الصعب ان تجد
من يتقيد بما جاء فيه نسأل الله العافية
وننتظر منك صفات الزوج الصالح .
لك تحياتي




رد: صفات الزوجة الصالحة !!!

شكرا على الموضوع القيم والذى يجعل من كل من تأخذ بكل نصيحة جاءت فيه امرأة سعيدة وناجحة فى دنياها وأخرتها

اللهم نسألك هذه الصفات لبلوغ رضاك

امين




رد: صفات الزوجة الصالحة !!!

الونشريس




رد: صفات الزوجة الصالحة !!!

الونشريس