الزلازل عبارة عن هزات أرضية تحدث من وقت لآخر نتيجة تقلصات في القشرة الأرضية ، و عدم إستقرار باطنها ( المائع الناري )، و تحدث في اليابسة أو في الماء أو كليهما و قد تكون أفقية أو رأسية .
و يتساءل الإنسان عن مصدر هذه الحرارة الهائلة المنبعثة من باطن الأرض ، و يعلل ذلك الدكتور ( هرشل Herschel ) فيقول : " عندما بدأ كوكب الأرض في التشكل كان في حالة غازية تشبه حالة ( السدم Nebulae ) و أن القوة الطاردة المركزية و سرعة الدوران أعطياها هذا الشكل الكروي .
نظرية الحرارة الباطنية:
صاحب هذه النظرية هو الأستاذ ( هوبكنر Hopekiner ) ، و هو يفترض أن الحرارة الشديدة في باطن الأرض ناجمة عن مواد شبه سائلة و أن الأدلة تشير إلى تغيرات كيميائية تحدث فيها فتسبب تلك الحرارة .
كلنا نعرف أن القشرة الأرضية مكونة من مركبات من الصخور و المعادن ، و يدخل فيها مركبات عضوية وغير عضوية و أن أي تغيير يحدث لتلك المواد في باطن الأرض يعمل على زيادة الحرارة زيادة قوية ، ويرى الأستاذ ( ليمري Lemery )أن عنصري الحديد و الكبريت إذا إتحدا ثم تعرضا إلى بخار الماء ، يعملا على زيادة الحرارة لا سيما في باطن الأرض حيث الحرارة و الضغط الشديدين ، كما أن عنصر إيودين النتروجين له تأثير في زيادة حرارة نواة الأرض.
هل الغازات المحبوسة في باطن الأرض هي السبب في حدوث الزلازل ؟
يعتقد العلماء أن الغازات المحبوسة في باطن الأرض ، سواء كانت سائلة أم غازية لها تأثير كبير في إحداث إهتزازات عنيفة في قشرة الأرض أو إنفجارات بركانية ، و هذه الغازات تنكمش أحيانا و تتمدد أحيانا أخرى ، و في هذه الحالة تحدث موجة من المد تخترق طبقات الصخور في قشرة الأرض ، في إتجاه أفقي أو رأسي ، ينتتج عنها الهزة الأرضية .
الأسباب الرئيسية لحدوث الزلازل:
يمكن تلخيص الأسباب الرئيسية فيما يلي :
أولا – عامل الحرارة الباطنية الكامنة في باطن الأرض.
ثانيا – تقلصات القشرة الأرضية نبعا لانكماش المائع الناري و تمدده .
ثالثا – الحرارة تزداد باستمرار كلما تعمقنا في باطن الأرض و اقتربنا من المواد الباطنية المسماة (Magma) وهي المسؤولة عن حدوث الزلازل و البراكين عندما تتمدد .
رابعا – تتمدد المواد الباطنية تحت تأثير الحرارة الناتجة عن التفاعلات الكيماوية المستمرة في نواة الأرض.
خامسا – الموجات الكهربية التي تحيط بالأرض .
سادسا – علاقة الموجات الكهربية بالتفاعلات الكيماوية .
سابعا – المواد الإشعاعية ( Radeoactive ) الموجودة في باطن الأرض ، و الطاقة النووية الهائلة المنبعثة من تحطم الذرات في اليورانيوم و الثيوريوم .
ثامنا – وجود الغازات المحبوسة داخل الأرض و تسخينها يساعد أيضا في حدوث الزلازل.
طبيعة الزلازل و أعراضها و قياسها:
أمثلة على الأعراض :
1 – حدوث إضطرابات جوية أو عواصف تعقبها فترة هدوء .
2 – سقوط أمطار غزيرة .
3 – إحمرار قرص الشمس .
4 – سماع أصوات من داخل الأرض .
5 – زيادة الأبخرة في الجو لدرجة لدرجة كبيرة .
6 – الشعور بدوار في الرأس .
الزلازل و نمو النباتات:
تساعد الزلازل في إنفلاق بذور النباتات و سرعة نموها و إزدياد خضرة المراعي و يرجع ذلك إلى الأسباب التالية :
1 – كثرة تولد غاز ثاني أكسيد الكربون .
2 – إنتشار السوائل المعدنية في التربة .
3 – إزدياد تولد الكهربية في التربة ، و هذا ملاحظ بصفة خاصة في كاليفورنيا .
قياس الزلازل ( سيسموغراف Seismography )
تقاس الزلازل بجهاز خاص رصد خاص يسمى ( السيسموغراف Seismograph ) و هو آلة أوتومانيكية حساسة لتسجيل الهزات و عددها و وقت حدوثها .
التوزيع الجغرافي العالمي للزلازل:
1 – منطقة ( الحلقة النارية Ring of fire ) ، و هي تمر بسواحل المحيط الهادي الشرقية و الغربية ، و هذه المنطقة من أشد جهات العالم عرضة للهزات الأرضية و كوارثها ، و من أهم مناطق ضعف القشرة الأرضية .
2 – المنطقة الثانية العالمية ، هي التي تمتد من جزر الهند الغربية و هي مناطق خطيرة للغاية ، و توجد فيها وتوجد فيها سلاسل جبال الأنديز و تشمل جزر المارتينيك و سان دييغو و جمايكا و بورتوريكو و هاييتي و الأنتل في البحر الكاريبي .
علاقة الهزات الزلزالية بالجزر البحرية:
منذ ملايين السنين ، تقوم البراكين ببناء جبال ترتكز على قاع المحيطات فترتفع بالتدريج حتى تتجاوز سطح الماء فتبرز قممها كجزر من (اللافا) ، كجزيرة بورمودا .
و يختلف البركان الغارق في الماء ، عن البركان الموجود على السطح فبينما نجد الأول يتعرض إلى ثقل الماء الذي يبطئ نموه إلا أنه يسبب موجات مد كلما ثار ، نجد الآخر يلقي بحممه و صخوره المنصهرة من حوله و تنطلق غازاته في الجو إلى ارتفاعات شاهقة .
و من أحدث الجزر البركانية الكبيرة في العالم ، جزيرة ( أسنشينغ Ascensiang ) في جنوب الأطلسي ، و هذه الجزيرة هي الأرض الوحيدة الواقعة بين البرازيل و أفريقيه .
الأمواج الزلزالية البحرية:
هناك فارق بين الأمواج البحرية الزلزالية المسماة ( تسونامس Tsunams ) و الأمواج البحرية العادية ، فالأولى تنتجها الزلازل العنيفة التي تحدث في أعماق البحر و هي في غاية الخطورة ، بينما الثانية تحدثها الرياح .
أغلب أمواج ( تسونامس Tsunams ) و هذا هو إسمها باليابانية ، تتولد في أعماق أخادبد في قاع المحيط و قد تتسبب بالقضاء على آلاف البشر ؛ و قد تؤدي إلى تخريب السواحل و ما عليها من منشآت ، و هي أمواج ترتفع فجأة مسببة الكوارث ، فقد ارتفعت الأمواج عام 385 ميلادية على طول سواحل البحر البيض المتوسط الشرقية فهلك من جرائها آلاف البشر ،و في الإسكندرية تركت سفنا و أسماكا فوق أسطح المنازل .
الزلازل خلال العصور الجليدية:
يقول الأستاذ النمساوي الكبير الدكتور سويس( Dr.Suess )أن الكرة الأرضية خلال تاريخها الجيولوجي الطويل تعرضت إلى هزات و تقلصات كثيفة كانت تستمر لمدد طويلة أحيانا نتيجة لتمدد السيما ( Sima ) أو الماغما ، نتيجة نشاط المواد المشعة في باطنها ، و كانت على أشدها في الحقبة الثالثة لمولد الأرض عندما كانت قشرة الأرض لم تكتمل .
و يستدل العلماء على ذلك من خلال دراسة الصخور و المعادن و الحفريات الطبقية ، و يقولون أن عصورا من الهدوء و أخرى من الإضطراب كانت تتعاقب على الأرض .
هل للزلازل من فوائد ؟
يعتقد الدكتور سويس ، أن للزلازل بعض الفوائد ، فهي تشكل سطح الأرض فترفع الجبال و تخرج المعادن الثمينة من باطن الأرض ، و يعتقد الدكتور ( آرثر هلمز ) أن هذه الدورات الزلزالية و ما صحبها من إلتواءات في قشرة الأرض (Orogenesis ) هي التي كونت الجبال العالية كالهيمالايا و القوقاز في آسيا ؛ و البريناس و الألب في أوربا ؛ و الروكي في أمريكا الشمالية ؛ و الأنديز في أمريكا الجنوبية .
أيهما أشد ضررا على البشر الزلازل أم الأبنية التي تهدمها
يرى علماء الجيولوجيا و المختصون بمتابعة الزلازل ، أن الأبنية هي التي تقتل الناس أثناء و بعد الزلازل ؛ و أكبر دليل على هذا الرأي ما حدث مؤخرا في تركيا ؛ و يرجع ذلك إلى الأسباب التالية :
1 – استخدام مواد غير مناسبة في البناء ، كاستخدام رمال الشواطئ في تكوين الخرسانة ، و هذه الرمال تحتوي على كثير من الشوائب و الأملاح و الماء ، التي تسبب للخرسانة فيما بعد شقوقا تسمح للمؤثرات الجوية كالرطوبة العالية أن يصيب الصدأ حديد التسليح مما يقلل من تماسكه و اتصاله بالإسمنت من حوله ، و هذا من شأنه إضعاف قدرة الكتلة الخرسانية على تحمل الضغوط العالية .
2 – الأبنية ذات الطوابق المتعددة تكثر فيها الفتحات ( كالنوافذ و الأبواب ) مما يجعل البناء غير مترابط .
3 – عدم مراعاة المواصفات الفنية المفروضة بالنسبة للأبنية الواقعة على خطوط الزلازل .
4 – إضافة طوابق جديدة ، مما يشكل أعباء إضافية على الأعمدة و الجسور و الأساسات ، مما يؤدي إلى هبوط كلي حالما تبدأ الهزة الأرضية .
و هناك إجراءات متعددة للتقليل من مخاطر الزلازل :
1 – تخطيط مبني على دراسة جيولوجية قبل السماح بالبناء مع تقوية الأبنية الضعيفة ؛ في مناطق النشاط الزلزالي.
2 – إزالة المنشآت الخطرة من الأماكن التي من المحتمل أن تتعرض للزلازل .
3 – إصدار القوانين و التشريعات الضرورية لدعم التخطيط البيئي و المدني .
بعد حدوث الزلزال
1 – تصميم خطط الطوارئ ، و تحديد الأماكن التي يمكن استخدامها في حالة حدوث الكوارث الزلزالية ، و التدريب الكافي على عمليات الإنقاذ و الإخلاء السريع و إقامة الملاجئ و المستشفيات الميدانية ، يشارك فيها مدنيون وعسكريون
2 – الحرص على توعية الناس بالثقافة الزلزالية .
هل يمكن التنبؤ بحدوث زلزال ؟
مكنت الخبرات و التجارب التي اكتسبها علماء الزلازل من التنبؤ بوقوع عدد من الهزات الأرضية ، بعضها أصاب و أغلبها خاب .
أنجح التنبؤات كانت في الصين عام 1973 ، فقد تجمعت في أحد مراكز الرصد معلومات نقلها السكان والمختصون في علم الجيوفيزياء ، تشير كلها إلى حدوث ظواهر فير عادية ، كتبدل مستويات الماء في الآبار و مد وجزر غير عاديين على شواطء شبه جزيرة ( ليا ) و حدوث ذبذبات غريبة في المجال المغناطيسي ، و في منتصف اليوم الرابع من شهر شبا / فبراير لوحظ ظهور أعداد كبيرة من الثعابين تخرج من جحورها فوق حقول يغمرها الثلج . و اعتبر مركز الرصد أن هذه الظواهر كافية فأعلن حالة الطوارئ ،و قد أخليت البيوت و أطلق سراح الحيوانات ، و مرت بضع ساعات ثقيلة في انتظار المجهول ، و في الساعة السابعة و النصف مساء ، ضرب الزلزال المنطقة بقوة سبع درجات و ثلاثة أعشار ، فهدم 90% من المنازل و السدود و الجسور و لكن دون خسائر بشرية .
و من حالات التنبؤ الفاشلة : فقد أخفق علماء الزلازل بالتبؤ بزلزال تموز/ يوليو سنة 1976 بقوة سبع درجات ، حيث تسبب بمقتل أعداد كبيرة من البشر .
و في روسيا تنبأ العلماء بحدوث زلزال في وادي ( فرغانه ) و لكنه حدث على بعد 40 كيلومتر ، و كذلك حدث نفس الشيء في اليمن ، فخرج الناس من بيوتهم في صنعاء و لكن الزلزال لم يحدث أبدا .
و في آخر سنة 1980 تنبأ العلماء في أمريكا الجنوبية بحدوث أعنف زلزال في التاريخ المعاصر ، إلا أنه لم يحدث.
المقدار الزلزالي Earthquake Magnitude
قياس مطلق لاتساع الموجات الزلزالية التي تعتمد على كمية الطاقة المنطلقة من الزلزال ، و يحدد مركزه ، و ذلك باستخدام ( سيسموغراف Seismography ) و هو جهاز حساس جدا لأي إهنزاز في قشرة الأرض .
و قد بدئ باستخدام مقياس ( المقدار الزلزالي Earthquake Magnitude ) على المستوى العالمي سنة 1931 على يد العالم الياباني ( واداتي wadati ) ثم تطور على أيدي آخرين و الجدول التالي يوضح مقارنة بين مقياس ( ميركالي ) و( ريختر )
قوة الزلزال مقياس ميركالي مقياس ريختر شكل التأثير
1- بالغ الضعف أقل من 3.5 لا تشعر به سوى أجهزة القياس و بعض الطيور و الحيوانات .
2- ضعيف جدا 3.5 يشعر به الناس في طبقات الأبراج السكنية العليا
3- ضعيف 4.2 يشعر به الناس في البيوت
4- متوسط 4.4 تهتز الأبواب و النوافذ و المعلقات
5- قوي نسبيا 4.8 تهتز الأبواب بشدة و يتكسر الزجاج
6- قوي 5 يشعر به كل الناس و تتساقط محتويات المنازل
7- قوي جدا 6 يجري الناس في الشوارع و يصعب الوقوف على الأرض و تظهر أمواج في برك السباحة
8- مدمر 6.5 تتصدع المباني القديمة و قد تنجم خسائر في الأرواح
9- مدمر جدا 6.9 تتصدع الطرقات و تتلف الخزانات و أنابيب التديدات الصحية و المجاري
10- شديد التدمير 0 7 تنهار كثير من المباني و تتشقق الأرض و تحدث فيها الإنزلاقات ، و ينجم عنه خسائر كبيرة في الأرواح
11- بالغة التدمير 8. تنهار المباني بصورة شاملة و كذلك السدود ، و تتلوى خطوط السكك الحديدية ، مع خسائر كبيرة بالأرواح
12- كارثي 9 تتطاير كل المباني بلا استثناء ، و تغطس الشواطئ و ما عليها في البحر
من آثار الزلازل
1 – حدوث تموجات و تشوهات فوق سطح الأرض قرب مركز الزلزال ، و ارتفاع منسوب المياه و ظهور أمواج عاتية رغم هدوء الرياح و خاصة إذا كان مكز الزلزال قريبا من الشاطئ
2 – تغير في مناسيب مياه الآبار على امتدادا خط الصدع .
3 – تغير في درجة التوصيل الكهربائي للصخور و تغير في المجال المغناطيسي .
ظهور تغيرات واضحة في سلوك الحيوانات كالحركات العشوائية للفئران بعد خروجها من جحورها ، و استمرا طيران الحمام و عدم رجوعه إلى أعشاشه و نباح الكلاب بشكل ملفت .
4 – حدوث هزات أولية تتزايد بشكل تدريجي ، قبل حدوث الزلزال .
الخلاصة
تتفاوت درجات الزلازل و تتفاوت تأثيراتها ، و مع وجود بعض المؤشرات على قرب حدوثها فإنه لا زال من الصعب توقعها ؛ و الأمر الوحيد الممكن حاليا في مواجهتها هو تقوية الأبنية على طول خطوط الزلازل و تدريب فرق عالية الكفاءة على أعمال الإنقاذ ، و التعاون الدولي في حالات الكوارث الكبرى
شكرا لك على المعلومات
الزلازل… ماذا تعرف عنها ؟
الزلازل
اسباب الزلازل
اسباب طبيعية:
1- أسباب ترجع للحركات الارضية، و التي تعرض الصخور الى قوى شد او ضغط او ازدواج
2- اندفاع المواد البركانية خارج الارض
3- الانهيارات الارضية
4- حركة الامواج في البحار و ارتطامها بالشواطئ-هزات خفيفة-
اسباب صناعية يمكن التحكم بها:
1- التفجيرات المختلفة
2- وسائل النقل و المصانع و خلافه
اسباب صناعية لا يمكن التحكم بها:
1- ضخ المياه في ابار البترول
2- سقوط المياه خلف خزانات المياه
3- النشاط الانساني في مناطق المناجم
تعريف الزلزال: انطلاق الطاقة المخزونة في الصخور على هيئة طاقة صوتية و طاقة حركية و طاقة حرارية
– طاقة صوتية تكون على هيئة موجات زلزالية، يمكن ان تصل الى مراكز الرصد مباشرة او منعكسة او منكسرة، او انها تتداخل قرب سطح الارض لتكون موجات زلزالية مدمرة تسمى بالموجات السطحية
– طاقة حركية تحرك احدى الكتل الصخرية بالنسبة للاخرى في منطقة وقوع الزلزال
– طاقة حرارية ناشئة من احتكاك الكتل المتحركة وهذه تمتص في الصخور، وتتراكم الطاقة الزلزالية خلال فترة من الزمن، وزيادة هذه الطاقة عن تحمل صخور المنطقة تتسبب في تكرار حدوث زلزال لنفس المنطقة، و تسمى الفترة بين كل زلزالين متعاقبين بفترة " التواتر الزلزالي".
توزيع الزلازل: يتوافق توزيع الزلازل مع حواف الالواح التكتونية التي تغطي سطح الارض، و يمكن ان تحدث بعض الزلازل داخل الالواح " المجهدة داخلها" مثل مناطق الاخدود الافريقي الواقع شرق افريقيا
الموجات الزلزالية: حين وقوع الزلزال تتولد طاقة صزتية تنتقل على هيئة موجات زلزالية وتقسم الى الانماط التالية:
1- الموجات الاولية (لانها الاسرع و تصل اولا) او التضاغطية (لان شكل انتقالها إلى هيئة موجات تضاغط يليه تخلخل يليه تضاغط اخر وهكذا) او الطولية (لان اهتزاز جزيئات الارض في نفس اتجاه الموجة و على طوله)
2- الموجات الثانوية ( لانها تصل بعد الموجات الاولية) او القصية او المستعرضة( لان اتجاه اهتزاز جزيئات الارض اثناء سفر هذه الموجات عمودي على اتجاه سفر الموجات
3- تداخل الموجات المنعكسة من الموجات الاولية و الموجات الثانوية قرب سطح الارض يسمى بالموجات السطحية، وتتميز بصغر ترددها وهي اخطر الموجات تأثيرا علي المنشأت المدنية
الرصد الزلزالي:
يتم رصد جميع انماط الموجات الزلزالية، التي تصل مباشرة او التي تكون قد انكسرت او انعكست، يتم اولا التقاط الموجات الزلزالية بواسطة مستقبلات خاصة تسمى سيزموميترات تول الطاقة الحركية الى نبضات كهربائية ثم ترسل الى جهاز التسجيل المسمى سيزموجراف
تحليل السجلات الزلزالية:
تستعمل السجلات لرسم العلاقة بين زمن وصول الموجات (الاولية و الثانوية و السطحية كل على حدى) الى المرصد و بين بعد المصدر او البؤرة الزلزالية
تحديد بؤرة الزلزال:
يتم قراءة الفارق الزمني بين نوعين محددين من الموجات على السيزموجراف(السجل الزمني للزلزال) و مضاهاته بعلاقة الزمن و المسافة بين هذه الموجات، و نحصل بذلك على بعد بؤرة الزلزال عن مركز الرصد، ولكن يبقى الاتجاه مبهما.
لتحديد بؤرة الزلزال (البعد و الاتجاه) يتم الاستعانة بثلاثة مراصد على الاقل لتجميع ثلاثة فروق لأزمنة وصول نوعين محددين من الموجات، وبناءا على ذلك ترسم دوائر أنصاف اقطارها تساوي أبعاد كل مرصد عن بؤرة الزلزال.
تحديد قوة الزلزال:
للقوة الزلزالية مقياس يسمى مقياس ريختر (ريشتر) ويعبر عن الطاقة المنطلقة من الزلزال. اصغر زلزال يمكن الإحساس به (بالسيزموجراف) قوتة تساوي 1.5 ، و اصغر زلزال يمكن ان يسبب دمارا في منطقته البؤرية تكون قوتة تساوي 5 إلى مقياس رختر.
الشدة الزلزالية:
تقاس الشدة الزلزالية علي اساس مايحدثه الزلزال من التشوه الدائم للصخور او درجات الدمار للمنشات المدنية، وقسمت الشدة الزلزالية إلى 12 (1-12) درجة على اساس مقياس مركالي المعدل، شدة (1) لا يشعر به إلا عدد قليل من الناس، و شدة 12 يؤدي إلى دمار كلي
التنبؤ بالزلزال:
1- التنبؤ على اساس احصائي: عدد الزلازل التي وقعت خلال فترة زمنية محددة
2- التنبؤ على اساس فيزيائي
1- العلاقة بين سرعة الموجات الاولية و الثانوية مع الزمن
2- الزيادة في ارتفاع المنطقة النشطة زلزاليا
3- زيادة اتساع المسافة بين نقاط ثابتة في الاماكن النشطة زلزاليا
4- ارتفاع مستوى المياه في الابار
3- التنبؤ على اساس بيولوجي فيزيائي: مراقبة سلوك الحيوانات التي تتأثر بالزلازل
الأثر التدميري للزلزال على المنشآت المدنية:
يرتكز الاثر التدميري للمنشات المدنية على ثلاثة عوامل او محاور اساسية:
1- الشدة الزلزالية: و يستعاض عنها بالعجلة او التسارع الناشئة عن الموجات الزلزالية، حيث تكون اكبر ما يمكن عند منطقة البؤرة
2- طبيعة الرواسب و الصخور و مستوى الماء الجوفي
3- طبيعة المنشآت ودرجة جودتها
————–
شكرررررررررررررررررررا
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا أدامك الله لنا
c’est bien
bonne abriv éation
شكرا جججججججججججججججججججججججججججججججججججججججججززززززززز ززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززيييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل لللللللللللللللللللللللللللللللللللااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااا لكم
عفوا اشكركم
شكرا أختي على المعلومات
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااا
السلام عليكم و الرحمة .
1- تعريف الزلزال .
الزلزال هو ظاهرة طبيعية عبارة عن اهتزاز أرضي سريع يعود إلى تكسر الصخور وإزاحتها بسبب تراكم إجهادات داخلية نتيجة لمؤثرات جيولوجية ينجم عنها تحرك الصفائح الأرضية. قد ينشأ الزلزال كنتيجة لأنشطة البراكين أو نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات الأرض.
تؤدي الزلازل إلى تشقق الأرض ونضوب الينابيع أو ظهور الينابيع الجديدة أو حدوث أمواج عالية إذا ما حصلت تحت سطح البحر ( تسونامي )فضلا عن آثارها التخريبية للمباني والمواصلات والمنشآت وغالبا ينتج عن حركات الحمل الحراري في المتكور الموري ( Asthenosphere) والتي تحرك الصفائح القارية متسببة في حدوث هزات هي الزلازل. كما أن الزلازل قد تحدث خرابا كبيراو تحدد درجة الزلزال بمؤشر وتقيسه من 1 إلى 10:من 1 إلى4 زلازل قد لا تحدث اية اضرار أي يمكن الاحساس به فقط، من4 إلى 6 زلازل متوسطة الاضرار قد تحدث ضررا للمنازل و الاقامات، اما الدرجة القصوى أي من 7الى10 فيستطيع الزلزال تدمير المدينة باكملها وحفرها تحت الأرض حتى تختفي مع اضرار لدى المدن المجاورة لها .
2- كيف تتكون الزلازل
أثناء عملية الاهتزاز التي تصيب القشرة الأرضية تتولد ستة أنواع من موجات الصدمات، من بينها اثنتان تتعلقان بجسم الأرض حيث تؤثران على الجزء الداخلي من الأرض بينما الأربعة موجات الأخرى تكون موجات سطحية، ويمكن التفرقة بين هذه الموجات أيضا من خلال أنواع الحركات التي تؤثر فيها على جزيئات الصخور، حيث ترسل الموجات الأولية أو موجات الضغط جزيئات تتذبذب جيئة وذهابا في نفس اتجاه سير هذه الأمواج، بينما تنقل الأمواج الثانوية أو المستعرضة اهتزازات عمودية على اتجاه سيرها.
وعادة ما تنتقل الموجات الأولية بسرعة أكبر من الموجات الثانوية، ومن ثم فعندما يحدث زلزال، فإن أول موجات تصل وتسجل في محطات البحث الجيوفيزيقية في كل أنحاء العالم هي الموجات الأولية سسسس.
نظريات نشأة الزلازل
كانت الأرض منذ نشأتها جسمًا ساخنًا كسائر الكواكب، وحينما برد كوّن الغلاف المائي وجذب له الغلاف الهوائي، ومع زيادة البرودة.. تكوَّنت الطبقة الصلبة الخارجية المعروفة باسم القشرة، لكن باطن الأرض ظل ساخنًا حتى الآن، ويحتوى على صهارة للمعادن يموج بظاهرة تعرف بتيارات الحمل الداخلية، التي تعمل بالاشتراك مع الحرارة المرتفعة جدًّا على تآكل الصخور الصلبة في القشرة الصلبة وتحميلها أو شحنها بإجهادات وطاقات عظيمة للغاية تزداد بمرور الوقت، والقشرة نفسها مكوّنة من مجموعة من الألواح الصخرية العملاقة جدًّا، ويحمل كل لوح منها قارة من القارات أو أكثر، وتحدث عملية التحميل أو الشحن بشكل أساسي في مناطق التقاء هذه الألواح بعضها مع بعض، والتي يطلق عليها العلماء الصدوع أو الفوالق التي تحدّد نهايات وبدايات الألواح الحاملة للقارات، وحينما يزيد الشحن أو الضغط على قدرة هذه الصخور على الاحتمال لا يكون بوسعها سوى إطلاق سراح هذه الطاقة فجأة في صورة موجات حركة قوية تنتشر في جميع الاتجاهات، وتخترق صخور القشرة الأرضية، وتجعلها تهتز وترتجف على النحو المعروف، في ضوء ذلك.. نشأت على الأرض مجموعة من المناطق الضعيفة في القشرة الأرضية تعتبر مراكز النشاط الزلزالي أو مخارج تنفس من خلالها الأرض عما يعتمل داخلها من طاقة قلقة تحتاج للانطلاق، ويطلق عليها "أحزمة الزلازل" وهي: حزام المحيط الهادي يمتدّ من جنوب شرق آسيا بحذاء المحيط الهادي شمالاً. وحزام غرب أمريكا الشمالية الذي يمتدّ بمحاذاة المحيط الهادي. وحزام غرب الأمريكتين، ويشمل فنزويلا وشيلي والأرجنتين، وحزام وسط المحيط الأطلنطي، ويشمل غرب المغرب، ويمتدّ شمالاً حتى إسبانيا وإيطاليا ويوجوسلافيا واليونان وشمال تركيا، ويلتقي هذا الفالق عندما يمتدّ إلى الجنوب الشرقي مع منطقة "جبال زاجروس" بين العراق وإيران، وهي منطقة بالقرب من "حزام الهيمالايا". وحزام الألب، ويشمل منطقة جبال الألب في جنوب أوروبا. وحزام شمال الصين والذي يمتدّ بعرض شمال الصين من الشرق إلى الغرب، ويلتقي مع صدع منطقة القوقاز، وغربًا مع صدع المحيط الهادي. وهناك حزام آخر يعتبر من أضعف أحزمة الزلازل، ويمتدّ من جنوب صدع الأناضول على امتداد البحر الميت جنوبًا حتى خليج السويس جنوب سيناء، ثم وسط البحر الأحمر فالفالق الأفريقي العظيم، ويؤثر على مناطق اليمن وأثيوبيا ومنطقة الأخدود الأفريقي العظيم. إن الكرة الأرضية وحدة واحدة، لكن من الثابت أن براكين القشرة الأرضية، والضغوط الواقعة عليها في المناطق المختلفة منها تؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي لا يمكن الربط بينه وبين حدوث نشاط زلزالي في منطقة أخرى، وفي ضوء ذلك.. اكتسب كل حزام زلزالي طبيعة خاصة تختلف عن الآخرى من حيث الطبيعة الاراضية (الجيولوجية) والتراكيب تحت السطحية، والتي يمكن معها القول: إن نشاطها الزلزالي يكون خاصًّا بهذه المنطقة، ولا يعني تقارب زمن حدوث النشاط الزلزالي على أحزمة الزلازل المختلفة أن هناك توافقًا في زمن حدوثها بعضها مع بعض، إنما يرجع ذلك إلى عوامل كثيرة داخل باطن الأرض ما زالت محل دراسة من الإنسان. إن الكرة الأرضية وحدة واحدة، لكن من الثابت أن براكين القشرة الأرضية، والضغوط الواقعة عليها في المناطق المختلفة منها تؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي لا يمكن الربط بينه وبين حدوث نشاط زلزالي في منطقة أخرى، وفي ضوء ذلك.. اكتسب كل حزام زلزالي طبيعة خاصة تختلف عن الآخرين من حيث الطبيعة الجيولوجية والتراكيب تحت السطحية، والتي يمكن معها القول: إن نشاطها الزلزالي يكون خاصًّا بهذه المنطقة، ولا يعني تقارب زمن حدوث النشاط الزلزالي على أحزمة الزلازل المختلفة أن هناك توافقًا في زمن حدوثها بعضها مع بعض، إنما يرجع ذلك إلى عوامل كثيرة داخل باطن الأرض ما زالت محل دراسة من الإنسان. بناءً على نظريات نشأة الزلازل.. فإن التنبؤ يتم على 3 مستويات؛ الأول: وهو أين تقع الزلازل، ومن خلال الشرح السابق يمكن ملاحظة أنه يسهل إلى حد كبير تحديد مناطق واسعة من العالم تصنَّف على أنها أماكن محتملة لوقوع الزلازل، وهي التي تقع في نطاق أحزمة الزلازل، والمستوى الثاني: هو القوة المتوقعة للزلازل التي ستقع بهذه المناطق، وبناء على ما سبق أيضًا.. يمكن القول: إن هذا المستوى يعدّ أصعب من المستوى الأول، فلا أحد باستطاعته تقدير حجم الطاقة الكامنة في الأرض التي ستنطلق مع الزلزال، وكل ما يوضع من تنبّؤات في هذا الصدد مجرد تقديرات تقريبية حول المتوسط العام للزلازل بكل منطقة، لثالث: هو التنبّؤ بموعد حدوث الزلازل، وهذا في حكم المستحيل حاليًا، ولا توجد هناك وسيلة تستطيع القيام بذلك . ومعظم الأضرار التي تحدث للإنسان تنجم من الزلازل القريبة من سطح الأرض؛ لأنها تعتبر من أكثر الزلازل تكرارًا، أما الزلازل التي تحدث بين هذين العمقين (600 كم و60 كم) تعتبر زلازل متوسطة من حيث تكرارها وعمقها والضرر الناجم عنها، وتسمّى النقطة التي يبدأ من عندها الزلزال بعين أو بؤرة الزلزال، أما النقطة الموجودة فوقها تمامًا فوق سطح الأرض فتسمى بالمركز السطحي للزلزال. وتنتقل الطاقة المنبعثة من زلزال من البؤرة إلى جميع الاتجاهات على هيئة موجات سيزمية (زلزالية). وتنتقل بعض الموجات أسفل الأرض، وينتقل بعضها الآخر فوق سطح الأرض، وتنتقل الموجات السطحية بصورة أسرع من الموجات الداخلية. ويمكن تسجيل الموجات الصادرة عن زلزال كبير على أجهزة رصد الزلازل في المنطقة المقابلة للزلزال من العالم، وتصل تلك الموجات إلى سطح الأرض في غضون 21 دقيقة
3- قياس شدة الزلزال
تقاس الزلازل عادة بمقياسين مهمين؛ الأول هو "شدة الزلزال" Intensity ، وتُعرف شدة الزلزال بأنها مقياس وصفي لما يحدثه الزلزال من تأثير على الإنسان وممتلكاته، ولما كان ذلك المقياس مقياسًا وصفيًّا يختلف فيه إنسان عن آخر في وصف تأثير الزلزال طبقًا لاختلاف أنماط الحياة في بلدان العالم المختلفة، ولتدخّل العامل الإنساني فيه بالقصد أو المبالغة فقد ظهرت الصور العديدة لهذا المقياس وأهمها مقياس "ميركالي المعدل"، وهذا المقياس يشمل 12 درجة، فمثلاً.. الزلزال ذو الشدة "12" فإنه مدمِّر لا يبقي ولا يذر، ويتسبَّب في اندلاع البراكين، وخروج الحمم الملتهبة من باطن الأرض، وتهتزّ له الأرض ككل وسط المجموعة الشمسية. أما المقياس الثاني فهو مقياس "قوة الزلزال" Magnitude ، وقد وضعه العالم الألماني "Richter" وعُرف باسمه، ويعتمد أساسًا على كمية طاقة الإجهاد التي تسبّب في إحداث الزلزال، وهذا مقياس علمي تحسب قيمته من الموجات الزلزالية التي تسجلها محطات الزلازل المختلفة، وعليه.. فلا يوجد اختلاف يذكر بين قوة زلزال يحسب بواسطة مرصد حلوان بمصر أو مرصد "أبسالا" بالسويد.
شكرا على الموضوع الجميل
ماغسي على المرور أختاه
merci beaucoup mon amis
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii ( + _+)
شكررررررررررررررررررا
2- يمكنها أن ترفع أو تخفض أجزاء من قاع البحر كما حدث في خليج ساجامي باليابان في عام 1923 فقد ارتفعت أجزاء منه (نحو 250 م ) وانخفضت أجزاء أخرى (نحو 400 م ).
3- تستطيع أن ترفع أو تخفض مناطق ساحلية كما حدث في ألاسكا (عام 1899)، ففي حال خفض السواحل تغطى تلك السواحل بالماء وتصبح جزءاً من البحر، وفي حال رفعها ينحسر عنها الماء وتصبح جزءاً من اليابس بعد أن كانت مغمورة بالماء. .
4- قد تسبب انزلاقات أرضية خطيرة كما حدث في شمال الصين في عامي 1920 و 1927، وقد تكون هذه الانزلاقات من الخطورة بحيث تدفن قرى بأكملها
5- تنشأ عن الزلازل التي تحدث في قيعان المحيطات أمواج عاتية تحدث تدميراً كبيراً في السواحل التي تتعرض لها، وتسمى تلك الأمواج بالسونامي ، ولعل خير مثال
6- تدمر الزلازل التي تحدث في المناطق الآهلة بالسكان الكثير من المنشآت وتتسبب في إحداث خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات.
7- قد تحدث الزلازل شقوقاً في سطح الأرض، قد تكون هذه الشقوق محدودة الاتساع وقد تتسع بحيث نبتلع السيارات والشاحنات والمباني ، بل قد تبلغ مدى تبلع فيه قرى بأكملها
8- قد تختفي بعض الأ،ها نتيجة تسرب مياهها داخل الشقوق وتظهر في مناطق غير التي كانت تجري فيها.
9- قد تختفي مياه بعض البحيرات حيث تتسرب داخل الشقوق.
جزاك الله خيرا ما تفعلين
بارك الله فيك ونفع بك
الفكرة العامة
ضرورة الصبر على الماسي التي يخلفها الزلزال
الافكار الساسية
1مدينة بومرداس تحت رحمة القدر
2الوقفة التضامنية للشعب الجزائري
3جسامة الكارثة و قوة ايمان الشعب الجزائري
المغزى العام =قال الرسول صلى الله عليه و سلم
مثل المؤمنين في توادهم و تعاطفهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى سائر الجسد بالسهر والحمى
الافكار الاساسية :
ف1:اصطدام الصفيحة الافريقية و الصفيحة الاوروآسيوية ادى الى زلزال زموري
ف2:الناس يصابون بالهرع ويتدافعون الى الشوارع و الساحات
ف3:السكان يهرعون للاطمئنان على ذويهم و مساعدة المتضررين
ف4:الناجون يفضلون المبيت في العراء خوفا من الهزات الارتدادية
الفكرة الرئيسية:الموت قضاء و قدر لكن على الانسان ان ياخذ بالاسباب
تحضير اخر لدرس الزلازل
الفكرة العامة :
ضرورة الصبر على المآسي التي يخلفها الزلزال
الفكرة الاساسية
الاولى: مدينة بومرداس تحت الزلزال
الثانية: الوقفة التضامنية الشجاعة للشعب الجزائري
الثالثة: جسامة الكارثة وقوة ايمان الشعب الجزائري
المغزى العاممن النص :
(.. مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى سائر الجسد بالسهر والحمة..)
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
اين الردود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ردودكم تهمني
merrrrrrrciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
شكرا لك
قدر الله أن تعتمد الحياة على الماء ، تلك المادة الحيوية
التي تتكون من عنصرين عجيبين :
<V<°q***230;…‚é ]<†’***223;***194;<V<***217;***230;ù]
الذي يتفجر بمجرد تعرضه لدرجة حرارة تكفي لتفجيره
ويتولد عنه طاقة هائلة تستخدم في كثير من الأغراض .
V<°r***352;***210;ù]<V<ê***222;^n***214;]
الذي تشتعل الأشياء عند وجوده ، ويندر أن يشتعل جسم ما
في جو خال من الأكسجين .
وباتحادهما معا ينتج مادة عجيبة ، تستخدم في إطفاء الحرائق ،
وتبريد الأجسام الساخنة ، وفي تلطيف أجواء الصيف الملتهبة
، وهي المادة التي لا يمكن لإنسان أو حيوان أو نبات أن
يتذوق طعم الحياة بدو***59413;ا ، إ***59413;ا الماء فسبحان من قدرته تحول
مصدر الخطر إلى مصدر أمن وسلام وحياة .
إن القدرة الإلهية التي حولت خاصيتي الانفجار والإحراق
للهيدروجين والأكسجين إلى خاصية الماء هي التي ***59424; ست ***59426; سُلب
الماء خاصيته قبيل يوم القيامة وتحوله إلى كتلة ملتهبة .
قال تعالى : ***64831;وإ َ ذا الِب ***59424; حا ***59425; ر ***59425; س ِ ج ***59424; ر ***59426; ت ***64830;
****** فسبحان الله القدير على كل شيء ******
ا
إ ***1740; ا
ا ا
ور؟ ا
؟ "
#$ ا ا ا % دد) ( ا ا ا
ل ؟
‘( ا ا
)* اس
: ,- ا
: ا
:
* ***1740;
الحساسية الشاقولية × التوتر الأعظمي
= عدد التدريجات
U max = n × S v
U max = ….. × ……. = : نجد
U max = 10v
ور : ا
:
* ***1740;
23 ا س
– ا × ت
ر***1740; د ا ور = ا
T = n × S h
T = …….×…… : ن
T =0.0012s
: ا ا
U max = 1,414 × U eff
* ***1740; ل :
‘( ا ا
U eff = : 6* و
U eff = 7.09 v : ن
بالتوفيق
*****
القيمة القصوى للتوتر
لتوثر متناوب جيبي أكبر قيمة (U max)
وتحسب بالعلاقة: ،(V)
الحساسية الشاقولية × عدد التدريجات
U max = n × S v
U max = 3 × 2V = 6V
القيمة الفعالة
:
هي تلك القيمة التي يشير إليها (U eff)
جهاز الفولطمتر عند ربطه بين قطبي مولد تيار متناوب جيبي
العلاقة بين التوتر القصوي والتوتر الفعال هي:
U max = 1,414 × U eff
شكراااااا على التحضير الرائع
مشكووور اخي