-عليك أن تقرأ كل يوم على الأقل 30 دقيقة ،وتسمع أشرطة سمعية مفيدة
تعلمك خبرات ومهارات جديدة تفيدك في حياتك، ففي المواصلات العامة
يمكنك أن تقرأ وتستفيد من هذا الوقت، وتستغل مسافة الطريق في شئ مفيد
وعليك أن تحرص على تعلم المهارات التي تجعلك متفوقا في عملك ،وتقودك إلى التميز.
-احرص على الإلمام بالجديد في مهنتك ،وطور نفسك باستمرار.
-مارس موهبة تشعر فيها بالسعادة وتقدر بها ذاتك،وخصص لها وقتا من يومك أو أسبوعيا على حسب وقتك.
فممارسة الأنشطة المختلفة يجعلك متميزا.
-مارس رياضة تناسبك كي تكون نشيطا باستمرار،فحركة الجسد ونشاطه تساعدك على التفكير والتخطيط السليم.
همسة لك
أنه كلما امتلكت مهارات او إمكانات متعددة ومتجددة
فهذا يجعلك مؤثرا أكثر في العالم من حولك.
مشكور يا أخي
شكرا على الموضوع
رسومات تخطيطية توضح دور البروتينات في الدفاع عن الذات
مع كل الشكر والتقدير لصاحب الموضوع Kader EL Khayat
حمل من
اليكم بعض الاختيارات من كتاب أستمتع بحياتك للشيخ محمد العريفي
تجلس مع بعض الناس وعمره عشرون سنة .. فترى له أسلوباً ومنطقاً وفكراً معيناً ..
ثم تجلس معه وعمره ثلاثون .. فإذا قدراته هي هيَ .. لم يتطور فيه شيء ..
بينما تجلس مع آخرين فتجدهم يستفيدون من حياتهم ..
إذا أردت أن تعرف أنواع الناس في ذلك .. فتعال نتأمل في أحوالهم واهتماماتهم ..
القنوات الفضائية مثلاً ..
من الناس من يتابع ما ينمي فكره المعرفي .. ويطور ذكاءه .. ويستفيد من خبرات الآخرين من خلال متابعة الحوارات الهادفة .. يكتسب منها مهارات رائعة في النقاش .. واللغة .. والفهم .. وسرعة البديهة .. والقدرة على المناظرة .. وأساليب الإقناع ..
ومن الناس من لا يكاد يفوته مسلسل يحكي قصة حب فاشلة .. أو مسرحية عاطفية .. أو فيلم خيالي مرعب .. أو أفلام لقصص افتراضية تافهة .. لا حقيقة لها ..
تعال بالله عليك .. وانظر إلى حال الأول وحال الثاني بعد خمس سنوات .. أو عشر ..
أيهما سيكون أكثر تطوراً في مهاراته ؟ في القدرة على الاستيعاب ؟ في سعة الثقافة ؟ في القدرة على الإقناع ؟ في أسلوب التعامل مع الأحداث ؟
لا شك أنه الأول ..
بل تجد أسلوب الأول مختلفاً .. فاستشهاداته بنصوص شرعية .. أو أرقام وحقائق ..
أما الثاني فاسشهاداته بأقوال الممثلين .. والمغنين ..
حتى قال أحدهم يوماً في معرض كلامه .. والله يقول : اِسْعَ يا عبدي وأنا أسعى معاك !!
فنبهناه إلى أن هذه ليست آية .. فتغير وجهه وسكت ..
ثم تأملت العبارة .. فإذا الذي ذكره هو مثل مصري انطبع في ذهنه من إحدى المسلسلات !!
نعم .. كل إناء بما فيه ينضح ..
بل تعال إلى جانب آخر ..
في قراءة الصحف والمجلات .. كم هم أولئك الذين يهتمون بقراءة الأخبار المفيدة والمعلومات النافعة التي تساعد على تطوير الذات .. وتنمية المهارات .. وزيادة المعارف ..
بينما كم الذين لا يكادون يلتفتون إلى غير الصفحات الرياضية والفنية ؟!
حتى صارت الجرائد تتنافس في تكثير الصفحات الرياضية والفنية .. على حساب غيرها ..
قل مثل ذلك في مجالسنا التي نجلسها .. وأوقاتنا التي نصرفها ..
فأنت إذا أردت أن تكون رأساً لا ذيلاً .. احرص على تتبع المهارات أينما كانت .. درِّب نفسك عليها ..
كان عبد الله رجلاً متحمساً .. لكنه تنقصه بعض المهارات .. خرج يوماً من بيته إلى المسجد ليصلي الظهر .. يسوقه الحرص على الصلاة ويدفعه تعظيمه للدين ..
كان يحث خطاه خوفاً من أن تقام الصلاة قبل وصوله على المسجد ..
مر أثناء الطريق بنخلة في أعلاها رجل بلباس مهنته يشتغل بإصلاح التمر ..
عجب عبد الله من هذا الذي ما اهتم بالصلاة .. وكأنه ما سمع إذاناً ولا ينتظر إقامة ..!!
فصاح به غاضباً : انزل للصلاة ..
فقال الرجل بكل برود : طيب .. طيب ..
فقال : عجل .. صل يا حمار !!
فصرخ الرجل : أنا حمار ..!! ثم انتزع عسيباً من النخلة ونزل ليفلق به رأسه !!
غطى عبد الله وجهه بطرف غترته لئلا يعرفه .. وانطلق يعدو إلى المسجد ..
نزل الرجل من النخلة غاضباً .. ومضى إلى بيته وصلى وارتاح قليلاً .. ثم خرج إلى نخلته ليكمل عمله ..
دخل وقت العصر وخرج عبد الله إلى المسجد ..
مرّ بالنخلة فإذا الرجل فوقها ..
فقال : السلام عليكم .. كيف الحال ..
قال : الحمد لله بخير ..
قال : بشر !! كيف الثمر هذه السنة ..
قال : الحمد لله ..
قال عبد الله : الله يوفقك ويرزقك .. ويوسع عليك .. ولا يحرمك أجر عملك وكدك لأولادك ..
ابتهج الرجل لهذا الدعاء .. فأمن على الدعاء وشكر ..
فقال عبد الله : لكن يبدو أنك لشدة انشغالك لم تنتبه إلى أذان العصر !! قد أذن العصر .. والإقامة قريبة .. فلعلك تنزل لترتاح وتدرك الصلاة .. وبعد الصلاة أكمل عملك .. الله يحفظ عليك صحتك ..
فقال الرجل : إن شاء الله .. إن شاء الله ..
وبدأ ينزل برفق .. ثم أقبل على عبد الله وصافحه بحرارة .. وقال : أشكرك على هذه الأخلاق الرائعة .. أما الذي مر بي الظهر فيا ليتني أراه لأعلمه من الحمار !!
. لا تبك على اللبن المسكوب ..
بعض الناس يعتبر طبعه الذي نشأ عليه .. وعرفه الناس به .. وتكونت في أذهانهم الصورة الذهنية عنه على أساسه .. يعتبره شيئاً لازماً له لا يمكن تغييره .. فيستسلم له ويقنع .. كما يستسلم لشكل جسمه أو لون بشرته .. إذ لا يمكنه تغيير ذلك ..
مع أن الذكي يرى أن تغيير الطباع لعله أسهل من تغيير الملابس !!
فطباعنا ليست كاللبن المسكوب الذي لا يمكن تداركه أو جمعه .. بل هي بين أيدينا ..
بل نستطيع بأساليب معينة أن نغير طباع الناس .. بل عقولهم – ربما – !!
ذكر ابن حزم في كتابه طوق الحمامة :
أنه كان في الأندلس تاجر مشهور .. وقع بينه وبين أربعة من التجار تنافس .. فأبغضوه .. وعزموا على أن يزعجوه .. فخرج ذات صباح من بيته متجهاً إلى متجره .. لابساً قميصاً أبيض وعمامة بيضاء ..
لقيه أولهم فحياه ثم نظر إلى عمامته وقال : ما أجمل هذه العمامة الصفراء ..
فقال التاجر : أعميَ بصرُك ؟!! هذه عمامة بيضاء ..
فقال : بل صفراء .. صفراء لكنها جميلة ..
تركه التاجر ومضى ..
فلما مشى خطوات لقيه الآخر .. فحياه ثم نظر إلى عمامته وقال : ما أجملك اليوم .. وما أحسن لباسك .. خاصة هذه العمامة الخضراء ..
فقال التاجر : يا رجل العمامة بيضاء ..
قال : بل خضراء ..
قال : بيضاء .. اذهب عني ..
ومضى المسكين يكلم نفسه .. وينظر بين الفينة والأخرى إلى طرف عمامته المتدلي على كتفه .. ليتأكد أنها بيضاء .. وصل إلى دكانه .. وحرك القفل ليفتحه .. فأقبل إليه الثالث : وقال : يا فلان .. ما أجمل هذا الصباح .. خاصة لباسك الجميل .. وزادت جمالك هذه العمامة الزرقاء ..
نظر التاجر إلى عمامته ليتأكد من لونها .. ثم فرك عينيه .. وقال : يا أخي عمامتي بيضااااااء ..
قال : بل زرقاء .. لكنها عموماً جميلة .. لا تحزن .. ثم مضى .. فجعل التاجر يصيح به .. العمامة بيضاء .. وينظر إليها .. ويقلب أطرافها ..
جلس في دكانه قليلاً .. وهو لا يكاد يصرف بصره عن طرف عمامته ..
دخل عليه الرابع .. وقال : أهلاً يا فلان .. ما شاء الله !! من أين اشتريت هذه العمامة الحمراء ؟!
فصاح التاجر : عمامتي زرقاء ..
قال : بل حمراء ..
قال التاجر : بل خضراء .. لا .. لا .. بل بيضاء .. لا .. زرقاء .. سوداء ..
ثم ضحك .. ثم صرخ .. ثم بكى .. وقام يقفز !!
قال ابن حزم : فلقد كنت أراه بعدها في شوارع الأندلس مجنوناً يحذفه الصبيان بالحصى !! ( )
فإذا كان هؤلاء بمهارات بدائية غيروا طبع رجل .. بل غيروا عقله ..
فما بالك بمهارات مدروسة .. منورة بنصوص الوحيين .. يمارسها المرء تعبداً لله تعالى بها ..
فطبق ما تقف عليه من مهارات حسنة لتسعد ..
وإن قلت لي : لا أستطيع ..! قلت : حاول ..
وإن قلت : لا أعرف .. !! قلت : تعلم ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنما العلم بالتعلم ، وإنما الحلم بالتحلم "..
اختيار من كتاب أستمتع بحياتك
بارك الله لك في ذوقك الرفيع
لكن اعلم ان حسن اختيارك لتطوير ذاتك قد يكون سببا في مشاكلك خاصة اذا كان اغلب من يشاركونك حياتك من النوع الذي لا يسعى الى تطوير ذاته وان كانوا من اصحاب المستوى العالي فتضطر عندما لا تستطيع النزول بمستواك الى مستواهم الفكري تجنبهم وعدم الدخول معهم في النقاش وان كان علي رضي الله عنه يقول انزلوا الناس منازلهم ، لكنك تشعر بالغصة عندما تراهم شهادة جدارية لا علمية عملية ويطالبونك بعدم الذهاب بعيدا بافكارك لانك مثالي لا واقعي
فمثلا في اخر لقاء لنا باقاربنا كان نهاية الشهر الفارط فجلسنا نتسامر وكلهن كن جامعيات كانت في ذلك الوقت تبث حصة البيوت السعيدة بقناة اقرا من تقديم الدكتور جاسم مطوع تخليت عن تتبعها من اجل الجلسة وكان الحديث مقتطفات من هنا وهناك عن مشاكل الدراسة الاولاد والزواج حتى انتهى بهن المطاف للتحدث عن المسلسلات التركية فتحمسن طلبت منهن تغيير الموضوع وان الحديث عن الرسوم المتحركة افضل ولما رفضن نهضت لمتابعة الحصة فتفرقت الجلسة فحملني الجميع مسؤولية تفريقها لاني لا اتنازل واخذن يعاتبنني بانهن لا يجتمعن دائما وعندما اجتمعن افسدت عليهن الامر فما كان عليهن الا ان يفسدن عني الحصة
وهذا جزء من قليل ضريبة محاولة تطوير ذاتك
بارك الله لك في ذوقك الرفيع
لكن اعلم ان حسن اختيارك لتطوير ذاتك قد يكون سببا في مشاكلك خاصة اذا كان اغلب من يشاركونك حياتك من النوع الذي لا يسعى الى تطوير ذاته وان كانوا من اصحاب المستوى العالي فتضطر عندما لا تستطيع النزول بمستواك الى مستواهم الفكري تجنبهم وعدم الدخول معهم في النقاش وان كان علي رضي الله عنه يقول انزلوا الناس منازلهم ، لكنك تشعر بالغصة عندما تراهم شهادة جدارية لا علمية عملية ويطالبونك بعدم الذهاب بعيدا بافكارك لانك مثالي لا واقعي فمثلا في اخر لقاء لنا باقاربنا كان نهاية الشهر الفارط فجلسنا نتسامر وكلهن كن جامعيات كانت في ذلك الوقت تبث حصة البيوت السعيدة بقناة اقرا من تقديم الدكتور جاسم مطوع تخليت عن تتبعها من اجل الجلسة وكان الحديث مقتطفات من هنا وهناك عن مشاكل الدراسة الاولاد والزواج حتى انتهى بهن المطاف للتحدث عن المسلسلات التركية فتحمسن طلبت منهن تغيير الموضوع وان الحديث عن الرسوم المتحركة افضل ولما رفضن نهضت لمتابعة الحصة فتفرقت الجلسة فحملني الجميع مسؤولية تفريقها لاني لا اتنازل واخذن يعاتبنني بانهن لا يجتمعن دائما وعندما اجتمعن افسدت عليهن الامر فما كان عليهن الا ان يفسدن عني الحصة وهذا جزء من قليل ضريبة محاولة تطوير ذاتك |
تعمدني بنصحك في انفرادي ….. وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع ….. من التوبيخ لا أرضى استماعه
وإن خالفتني وعصيت قولي ….. فلا تجزع إذا لم تعط طاعه
شكرا أخي أديب الموضوع في القمة……………شكرا
بروتيك لحلول التدريب والإستشارات
Mobile:
أشباح الذات
أشباح الذات هي كل ما يهدد الذات العميقة في دواخلنا
أشباح تسكننا وتحفر فينا العجز، تباعد بين أحلامنا وواقعنا
وحوش تستوطن النفس، ترعب ليل الطفولة فينا وتحجب
عن أعيننا نور النهار لتقعدنا أخيرا عن تحقيق طموحاتنا.
***9679; شبح الخوف ***9679;.
الخوف من أي شيء ..من كل شيء .. والخوف من لا شيء !!
ربما يكون أخطر شبح يهدد ذواتنا
يصور لنا المستقبل كابوسا والاحلام وحشا يطاردنا
تثقل عواصفه خطواتنا نحو تحقيق الأحلام
وتتحطم بسبب رياحه ذرات الشجاعة فينا
لتتآكل أجسادنا ودواخلنا .. ونصبح على غفلة منا
أضعف مانكون عليه
.***9679; شبح الكسل ***9679;.
الكسل شبح بل أفعى سامة تنفث سمومها في أجسادنا
سموم تضعف قوانا لتركن أجسادنا في نهاية الأمر إلى الراحة والدعة والخمول
حتى تهون علينا أنفسنا ونهون على الأخرين فنلحق بالأموات ونحن أحياء نرزق
.***9679; شبح اليأس ***9679;.
اليأس شبح يحجب نور النهار عن أعيننا، ويجعلنا ضبابه نسير في درب
مظلم ممتد بلا نهاية فتصبح أحلامنا سرابا ويصبح تحقيقها حبيس أسواره
اليأس عاصفة تتهدد مراكبنا في بحر الحياة فنغرق في ظلماته بعد
تتكسر تلك المراكب بين أمواجه
.***9679; شبح الأنانية ***9679;.
حين يصبح شبح الأنا القائد الأعلى لكل تحركاتنا، أنفاسنا
بل وأبسط تفاصيل حياتنا !
نحتقر الأخر لنكبر في أعيننا نجرح أقرب المقربين إلينا لنشبع
رغبة السيطرة عند ذلك الشبح الذي سيطر على أنفسنا
.***9679; شبح التشاؤم ***9679;.
شبح يحجب عنا ألوان الحياة فلا نرى إلا جانبها القاتم سواده
أو قد لا نرى إلا اللون الباهت وتغفل أبصارنا عن كل لون ناصع مشرق
ننظر إلى الحياة بمنظار السلبية فلا نرى إلا صفحات الظلام أمام أعيننا
.***9679; شبح الإنطوائية ***9679;.
شتاء العزلة يغلق أبواب قلوبنا لتحاصرنا تلال جليده في قوقعة ضيقة
لا سبيل إلى الخروج منها .. فتسكن أنفاسنا إلى أشباح الوحدة
وننعزل عمن حولنا لنواجه عواصف الإنغلاق دون أسلحة
.***9679; شبح الطمع ***9679;.
الطمع شبح يهجم على مراعي ضمائرنا فتفتك ذئابه بها
ونبيعها في نهاية المطاف بأبخس الأثمان يستعبدنا المال وتشعرنا
أشباحه بفقر دائم .. لا نشبع إلا بالحصول على المزيد منه
وإن إستدعى ذلك أن نفقد جميع من حولنا !
نعم لا تستسلم لأشباح ذاتك فتفتك بك
بدّدها بإيمانك قبل أن تتجسد وتفترسك
إزرع في قاموس حياتك جملا غير الخوف واليأس
والطمع والأنانية جملا تبث فيك الشجاعة والقناعة والأمل
وحب الحياة إرفع عينيك إلى السماء ترى للحياة بريقا
ولا تنحني برأسك تسقي تربة اليأس بدموعك
شككككككككككرا لك على الموضوع
.***9679; شبح التشاؤم ***9679;.
شبح يحجب عنا ألوان الحياة فلا نرى إلا جانبها القاتم سواده
أو قد لا نرى إلا اللون الباهت وتغفل أبصارنا عن كل لون ناصع مشرق
ننظر إلى الحياة بمنظار السلبية فلا نرى إلا صفحات الظلام أمام أعيننا
.***9679; شبح اليأس ***9679;.
اليأس شبح يحجب نور النهار عن أعيننا، ويجعلنا ضبابه نسير في درب
مظلم ممتد بلا نهاية فتصبح أحلامنا سرابا ويصبح تحقيقها حبيس أسواره
اليأس عاصفة تتهدد مراكبنا في بحر الحياة فنغرق في ظلماته بعد
تتكسر تلك المراكب بين أمواجه
هيد هو اصعب شبح في نظري
بارك الله فيك على تميز في اختيار المواضيع
مشكور اخي هديدو على الموضوع
وفي انتظار المزيييييد منك
إليكم في هذا الموضوع مذكرة تخرج لنيل شهادة الماجستير في علم النفس بعنوان:
تقدير الذات وعلاقته بقلق المستقبل
لدى الجالية العربية المقيمة بمدينة أوسلو في النرويج
التحميل من الملفات المرفقة
منقول للفائدة