السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اليكم في هذا الموضوع ملخص لدرس الجزائر و المنظمات الدولية في مادة التاريخ للسنة 4 متوسط
تحميل الموضوع من الرابط التالي :
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الجزائروالمنظمات الدولية.doc | 30.0 كيلوبايت | المشاهدات 28 |
بارك الله تعالى فيك أختي الغالية على الموضوع المفيد
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
الجزائروالمنظمات الدولية.doc | 30.0 كيلوبايت | المشاهدات 28 |
المقاولة الدولية من الباطن
هو أحد عقود الانشاءات العامة الدولية التي يتناولها التحكيم.
– تعريفه: عقد يسند فيه المقاول الأصلي تنفيذ العمل المكلف بانجازه أو بقسم منه الى طرف آخر((هو المقاول من الباطن)) غير أطراف العقد نيابة عن المقاول الأصلي.
– المقاول الاصلي مسؤول عن أعمال المقاول من الباطن تجاه رب العمل ويمكن القول بأن العلاقة بين المقاول من الباطن ورب العمل هي علاقة غير مباشرة ويمكن لرب العمل مطالبة المقاول من الباطن بأنجاز وتسليم العمل بموجب دعوى غير مباشرة يقيمها باسم المقاول الأصلي.
– أهم المبادئ والقواعد لصياغة عقد المقاولة من الباطن:
1- يجب أن يتضمن العقد بنودا توضح النطاق المسموح به للتعاقد من الباطن وكيفية اختيار المقاولين من الباطن والتزاماتهم.
2- أن يتضمن عقد الأشغال طبيعة العلاقة القانونية بين رب العمل والمقاول من الباطن.
3- تحديد الحالات التي يجوز فيها للمقاول الأصلي أن يسند لطرف آخر((المقاول من الباطن)) بتنفيذها كلا أو جزءا لأنها قائمة على الاعتبار الشخصي.
4- يجوز لرب العمل والمقاول الأصلي الاتفاق اما أن يختار المقاول الأصلي المقاولين من الباطن بمفرده أو بالاشتلراك معه.
5- يمكن لرب العمل والمقاول الأصلي الاتفاق على تحديد اسماء المقاولين من الباطن قبل تنفيذ عقد الاشغال أو تحديد قائمة من المقاولين من الباطن المحتملين المقبولين من كليهما.
6- اذا نص العقد على أن يتم اختيار المقاولين من الباطن بمشاركة رب العمل بعد ابرام العقد فيجوز لرب العمل حق الاعتراض المعقول على المقاول من الباطن أو الزام المقاول الأصلي بالتعاقد مع احدى الشركات التي يرشحها رب العمل كمقاول من الباطن مع مراعاة حق المقاول الأصلي في الاعتراض على الشركات لأسباب محددة.
7- أن تنفيذ الالتزامات من قبل المقاول من الباطن التي تقع على عاتق المقاول الأصلي بموجب عقد الاشغال لا تعفي المقاول الأصلي من المسؤولية في حال الاخلال بالتزامات وعليه التعويض وتحمل المسؤولية تجاه رب العمل.
8- يمكن أن يفوض عقد الاشغال رب العمل في أن يدفع مستحقات المقاول من الباطن مباشرة اليه ويسترد من المقاول من الباطن المبالغ المدفوعة أو التعاون المباشر بين رب العمل والمقاول من الباطن.
9- يمكن أن يتضمن العقد تعهد من المقاول من الباطن يتيح لرب العمل الرجوع عليه اذا أخل بهذه الالتزامات .
10- يفضل أن تكون آحكام عقد المقاولة من الباطن متوافقة مع عقد الاشغال.
– ونوضح بأنه تتوقف صحة عقد المقاولة من الباطن على تحقيق شرطان هما:
أ- الا يكون هناك شرط بعقد الاشغال يمنع ذلك.
ب – الا يكون العمل محل العقد يعتمد تنفيذه على الكفاءة الشخصية للمقاول الأصلي.
مشكووووووووووووووووووووورة يا أخي فريال الحنونة
القضية الجزائرية في المؤتمرات الدولية:
المؤتمر المكان والزمان قراراته م. باندونغ (إندونيسيا) 18 أفريل 1955
مساندة ثورة الجزائر ماديا وسياسيا.
مطالبة الأمم المتحدة بإدراج قضية جزائر في جدول الدورة العاشرة
م. القاهرة 26 ديسمبر 1957 / جانفي 1958
تصويت 44 دول أفرو أسيوية على ضرورة استقلال الجزائر ومنح المجال للتفاوض مع جبهة التحرير الوطني. م. أكرا (غانا) 15 أفريل 1958
الحق في استقلال الجزائر، تقرير المصير، تشكيل لحنة إفريقية لدى الأمم المتحدة لصالح جبهة التحرير الوطني. م. طنجة 27- 30 أفريل 1958
انفراد جبهة التحرير بتمثيل الجزائر، المطالبة بتشكيل حكومة مؤقتة.
م. منروفيا (ليبيريا) 04- 08 أوت 1959
انضمام وفد الحكومة المؤقتة كعضو رسمي في منظمة الوحدة الإفريقية المستقلة التسع (انتصار دبلوماسي). م. القاهرة فيفري – مارس 1961
مساندة الجزائر في قضية فصل الصحراء (وحدة التراب الجزائري).
نجاح الدبلوماسية الجزائرية أفقد فرنسا اعتبارها أمام هيئة الأمم المتحدة بسبب عنادها في عدم تطبيق مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها، واتهمت بالمناورة والمراوغة خاصة بشأن تقسيم الجزائر وفصل الصحراء.
قاد الدبلوماسية الجزائرية هيئات:
القسم المكلف بالتنسيق بين الثورة في الداخل والخارج بقيادة محمد يزيد.
قسم الشؤون الخارجية: ابتداءً من 1958 بإشراف محمد الأمين دباغين.
وزارة الشؤون الخارجية: ممثلة ب: محمد الأمين دباغين، سعد دحلب، عبد الحميد مهري.
كما لعبت المنظمات الشعبية التابعة لجبهة التحرير (الاتحاد للطلابي، الاتحاد النسوي، اتحاد العمال … دورا في التعريف بثورة الجزائر والترويج لها، وحشد المنظمات الدولية على مساندة ثورة الجزائر.
نظام النقد الدولي ومؤسسات التمويل الدولية والاقليمية
للتحميل اضغط على الرابط أدناه
adnanنظام النقد الدولي ومؤسسات التمويل الدولية والاقليمية.rar
للقياس والأوزان سبع وحدات أساسية في جملة الوحدات الدولية (SI)، والتي تعتمد على النظام العشري.
يستخدام النظام المتري العشري الذي يعتمد على سبع و حدات أساسية والذي نطلق عليه اسم جملة الوحدات الدولية،
الوحدات السبع الأساسية في جملة ال حدات الدوليةهى :
2- الوحدات المشتقة :
تُكتب هذه الواحدات على شكل عبارات جبرية بدلالة الوحدات الأساسية (مثلاً: تُقدَّر السرعة بالمتر على الثانية م/ثا). يمكن أن يكون لهذه الوحدات اسم محدّد (مثلاً : يُقَدَّر الضغط بالباسكال حيث أن 1 باسكال = 1 نيوتن على متر مربع : نيوتن/م2) أو أن تكون هذه الو حدات عبارة عن دمج لواحدات أساسية و واحدات مشتقة (مثلاً: تُقَدَّر الإضاءة بالواط على المتر المربع : واط/م2) .
الوحدات القانونية لكنها خارج الجملة الدولية :
يعتبر اعتماد بعض الو حدات خارج الجملة الدولية قانونياً بسبب أهمية هذه الوحدات وبسبب استخدامها في مجالات محدّدة
فئات الوحدات
الحرارية درجة الحرارة – températureالسعة الحرارية – الأنتروبية – الاعتلاج – Capacité thermique – entropieالحرارة الكتلية – الانتروبية الكتلية – Chaleur massique – entropie massiqueالناقلية الحرارية – Conductivité thermiqueالانتالبية – الطاقة الداخلية – الطاقة الحرة – Enthalpie – énergie interne – énergie libre
شكرا جزيلا بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
المقدمة :
يطلق على التجارة الدولية في كثير من الأحيان بأنها محرك النمو ، كونها تساهم بشكل كبير في زيادة النشاط الإقتصادي لدول العالم ، كما أن النمو الإقتصادي الذي يحدث في دولة ما يمكن أن يؤثر على نمط السلع والخدمات التي تتدخل فيها التجارة الدولية .
وإذا كان نمو إقتصاد الدولة يعتمد على زيادة التجارة الدولية ، فإن الأمر يتطلب إزالة العوائق التي تواجهها ، لضمان إستمرار هذه العقود وضمان تنفيذها، إذ أن فعالية النظام القانوني الذي ينظم عقود التجارة الدولية لا شك أن لها أثر في زيادة حجمها واتساع نطاقها. لذا نجد أن إقرار المستثمر الأجنبي بالإقدام أو الإحجام عن التعاقد والإستثمار في بلد ما لا يتوقف على تقدير الأوضاع السياسية و الإقتصادية السائدة في ذلك البلد فحسب، وإنما يتأثر أيضاً بمدى فعاية القواعد القانونية السائدة فيه، بحسبان أن تلك القواعد عادة ما تحدد ضمان حقوق والتزامات الأطراف المتعاقدة .
ومن هنا تعد مسألة القانون الواجب التطبيق على عقود التجارة الدولية من أهم المسائل القانونية التي تثيرها داراسة هذه العقود، بوصف أن تحديد قانون معين لتنظيم وحكم العقد ليس مجرد تفضيل قانون على آخر يتم على نحو نظري دون أن يأخذ بحسبان النتائج المترتبة على هذا التحديد، فالدارسة العلمية تكشف أن تحديد القانون الواجب التطبيق يرتب نتائج وآثاراً في غاية الأهمية على مجمل العملية العقدية، إذ يتوقف تنفيذ العقد أو عدم تنفيذه، وتقويم الإلتزامات المتقابلة في العقد، ومدى إمكانية تعديل شروط العقد، وتطبيق نظرية الظروف الطارئة، وتحديد القواعد الواجبة التطبيق فيه بصدد التعويض المستحق للطرف المتضرر، وهل يتعلق الأمر بالتعويض عن الخسائر الفعلية التي لحقت به أم أن الأمر يتجاوز ذلك إلى تعويض ما فاته من كسب، ومدى إمكانية تطبيق نظرية الغش نحو القانون، والدافع بالنظام العام …
لذا تبقى دراسة تنازع القوانين في عقود التجارة الدولية من أهم موضوعات البحث التي أثارت وتثير جدلاً وخلافاً في نطاق الدراسات الفقهية والقضائية والتشريعية المتعلقة بها ، نظراً للتطور والتنوع الكبيرين الذين أصابا أنماط هذه العقود ، والذين أديا إلى أن أصبحت غالبية التشريعات الوطنية عاجزة عن مجاراة هذا التطور بقواعد ونصوص تعالجها ، إذ لم تعد هناك قيود تقف أمام تطورها الذي يلاحق التطور العلمي والتكنولوجي .
ولقد ازدادت أهمية هذه المسألة بظهور أنماط جديدة من العقود التي لم تعد التشريعات الوطنية قادرة على تنظيمها ، فضلاً عن تطور وسائل الإتصالات ووسائل النقل ، الذين أديا إلى تطور التبادل التجاري الدولي وإزدهار الحياة الإقتصادية ، فزادت أهمية المدن التجارية والصناعية ، والمناطق الحرة ، وتعددت المعارض التجارية الدولية التي يتهافت عليها التجار من جميع أنحاء العالم بغية إبرام العديد من العقود ، علاوة على ذلك تكمن أهمية هذه الدراسة فيما تثيره من مشاكل قانونية وفنية بالغة الدقة والتعقيد ، وعدم التوازن القانوني والاقتصادي لأطرافها ، وتعدد المناهج التقليدية والحديثة التي حاولت معالجتها .
وليس بعيداً عن الفطنة صعوبة البحث في مسائل تنازع القوانين ، بالنظر إلى غموض عدد من المفاهيم القانونية المتصلة به والتي يتضمنها ، وصعوبة ودقة العديد منها ، وإذا كان هذا هو حال تنازع القوانين بصورة عامة ، فما بال البحث في تنازع القوانين في عقود التجارة الدولية الذي يعد من أدق موضوعات القانون الدولي الخاص ، إن لم يكن أدقها على الإطلاق ، وأكثرها مشقة على الباحث ، يكشف ذلك تعدد المناهج وتضارب الحلول وعدم إستقرارها ، فعقود التجارة الدولية تثير صعوبات قانونية ليس لها حلول واحدة مستقرة في التشريعات الوطنية ، وفي مقدمة هذه الصعوبات تحديد القانون الوجب التطبيق ، إذ نجد أن القضاء الوطني عند إجرائه هذا التحديد يلتزم بقواعد الإسناد في قانونه ، هذه القواعد تؤدي إلى تطبيق قانون وطني قد يكون غريباً على أحد الخصمين إن لم يكن غريباً عليهما معاً ، وقد يكون صالحاً للعقود الوطنية ولكنه لا يتناسب مع عقود التجارة الدولية ، زيادة على ذلك فإن التشريعات الوطنية تباينت فيما بينها تبايناً يتعذر معه على اطراف العقد الإطمئنان على مصير حقوقهم المتعلقة بالعقد كما أدى التطور العلمي والتكنولوجي إلى إتساع نطاق عقود التجارة الدولية وظهور أنماط من العقود المستحدثة بالغة التعقيد ، سريعة التطور ، معضمها يمتد تنفيذها خلال فترة طويلة من الزمن ، تقوم خلالها علاقات متبادلة بين أطراف متعددة . لذا تأتي المنازعات المتعلقة بهذه العقود في غاية الصعوبة من الناحيتن القانونية والفنية ، وتواجه مسائل بالغة الدقة ، وقد تكون محكومة بإعراف وعادات التجارة الدولية.
وعلى الرغم من أن موضوع هذه الدراسة قد حظي بإهتمام كبير في الفقه الغربي ، إلا أن هذا الموضوع لم يحظ بنفس القدر من الاهتمام في الفقه العربي ، وإن ظهرت مؤخراً بعض المؤلفات العربية التي تناولته بالدراسة ، إلا أن الحاجة تبقى ملحة لمتابعة التطورات التي طرأت على هذه العقود سواء من حيث أنماطها المختلفة أو من حيث المناهج التي أعتمدها الفقه والقضاء والتحكيم بشأنها. فالتطورات المتلاحقة التي تصاحب هذه العقود ، تجعل من الصعوبة بمكان أن تستوعب أي دراسة تمت في إطار زمني الإحاطة بكل مستجد يطرأ على هذه العقود , لذا فإن الدراسات الخاصة بهذه العقود مهما بلغ عددها وعمقها تظل غير قادرة على الإلمام بهذا الموضوع المتغير بشكل مستمر .
ومما يزيد صعوبة هذه الدراسة أن كثير من منازعات عقود التجارة الدولية يتم حسمها عن طريق التحكيم التجاري الدولي بسرية كاملة ، الأمر الذي يجعل مهمة الباحث صعبة في معرفة الأسباب التي تتأسس عليها قرارات التحكيم .
علاوة على ذلك فإن دراسة هذا الموضوع تدعونا – بلاشك – للبحث والتنقيب عن الأحكام التي لها صلة به في فروع القانون العام والخاص ، لا سيما القانون الدولي الخاص والقانون الدولي العام ، والقانون المدني ، وقانون المرافعات والتحكيم ، ومن ثم فإن الوقوف على كل فرع من هذه الفروع على الأحكام المتعلقة بموضوع الدراسة يلقي على كاهل الباحث عبئاً ليس بالهين ، إذ أن صعوبة هذه الدراسة واتساعها وتشعب نطاقها يتطلب من الباحث جهداً لا يستهان به في تحليل كل ما يتصل بها من أحكام .
وفي ضوء ما تقدم تقتصر هذه الدراسة – بصفة عامة – على النظرية العامة لتنازع القوانين في عقود التجارة الدولية ، لعلها تسهم بإلقاء بصيص ضوء في هذا المجال ، لتكون امتدادا لما بدأه غيري ، أو بداية جادة سيكملها أو يضيف إليها المهتمون بهذا الأمر مستقبلاً ، وقد تم تناول هذه الدراسة – بعون الله – من خلال خطة اشتملت على خمسة فصول وخاتمة .
الفصل الأول تناول طبيعة عقود التجارة الدولية وقسم إلى أربعة مباحث . الأول تناول مفهوم عقود التجارة الدولية ، والثاني أكد على دولية العقد بوصفها مسألة أولية لازمة لتطبيق قواعد القانون الدولي الخاص ، والثالث تناول الاتجاهات الفقهية والقضائية في تحديد صفة الدولية في عقود التجارة الدولية ، أما المبحث الرابع فتناول مسألة خضوع مسألة عقود التجارة الدولية لقانون الإرادة .
أما الفصل الثاني فقد تناول تحديد القانون الواجب التطبيق على عقود التجارة الدولية بين النظرية الشخصية والنظرية الموضوعية . وقسم إلى مبحثين : المبحث الأول تناول النظرية الشخصية ، من حيث مضمونها ، والنتائج المترتبة عليها ، وإتجاه القضاء المؤيد لها ، ثم تقديرها ، أما المبحث الثاني فتناول النظرية الموضوعية ، من حيث تعدد المناهج الفقهية والقضائية المؤيدة لها ، ومضمونها والنتائج التي يرتبها كل منهج ، ثم تقديرها .
وتناول الفصل الثالث القانون الواجب التطبيق وفقاً لإتفاقية روما لسنة 1980م والتشريعات المقارنة ، وقسم إلى مبحثين الأول تناول القانون الواجب التطبيق وفقاً لاتفاقية روما التي تعد القانون الدولي الخاص لدول الإتحاد الإقتصادي الأوربي ، والثاني تناول القانون الواجب التطبيق وفقاً للأحكام المقررة في التشريعات المقارنة .
أما الفصل الرابع فتناول أزمة قاعدة التنازع وخضوع عقود التجارة الدولية للقواعد الموضوعية للتجارة الدولية . وقسم إلى مبحثين ، المبحث الأول تناول أزمة قاعدة التنازع ، وأما الثاني فقد تناول خضوع عقود التجارة الدولية لمنهج القواعد الموضوعية في القانون الدولي الخاص .
وتناول الفصل الخامس القانون الواجب التطبيق على عقود التجارة الدولية في قرارات هيئات ومراكز التحكيم . وقسم إلى مبحثين , الأول تناول أنواع التحكيم وطبيعته القانونية ، والثاني تناول دور الإرادة في تحديد القانون الواجب التطبيق أمام محاكم التحكيم . ثم خاتمة سجل فيها أهم النتائج والتوصيات التي انتهت إليها الدراسة .
ومن باب العمل بالأسباب كان علي بذل العناية المطلوبة على نحو جعلني أعتقد بأني قدمت كل ما بوسعي في الحصول أو الإطلاع على ماهو جديد من مصادر وأحكام قضائية وقرارات تحكيم تتعلق بموضوع الدراسة للاستفادة منها . فان كنت قد أصبت في ذلك هدفي ، فإنما هو فضل من الله يؤتيه من يشاء ، وإن كان هناك هنة أو تقصير في محتوى هذه الدراسة فان أي جهد بشري لا يخلو من ذلك ، ولا ضير فيه ، وحسبي أني لم ألُ جهداً في الوصول إلى هدف الدراسة والأمر متروك بلا شك للمزيد من الدراسات المستقبلية
منقووووووووول
أزمة برلين الثانية 1961 التي انتهت ببناء جدار برلين 1961
أزمة كوريا 1950-1953 بسبب تدعيم الروس عسكريا لكوريا الشمالية و تدخل الو ،م،أ تحت غطاء الأمم المتحدة ووقعت الحرب التي انتهت بتقسيم كوريا إلى قسمين تفصلهما دائرة عرض 38 درجة شمالا
أزمة السويس 1956 التي سببها العدوان الثلاثي على مصر و تدخل الإتحاد س وبروز سياسة ملء الفراغ الامريكية في عهد ايزنهاور 1957
أزمة كوبا 1960-1962 ( أزمة الصواريخ) كادت أن تحدث المواجهة المباشرة و انتهت بترسيخ النظام الشيوعي بها وطهور الانفراج الدولي