Ould Abdel-Hamid Ben Badis in Constantine 05 December 1889 from a family well off their assets to the Ministers, which was built belongs to the founder of the city of Algiers Bolekin Menad Ben, received his first city of Constantine by Sheikh Hamdan Onnici and to memorize the holy Koran as a youngster. Badis Ben moved in 1908 to Tunisia to continue his education at the University of Zaytouna, with schooled by Sheikh al-Tahir ibn Ashur, and get after 04 years Zaytouna leave. Tunisia is deported to Saudi to perform the pilgrimage and settled the city of Medina where he met his mentor, the first Hamdan Onnici and continued there until he received the degree of science world, and in the way of his return to Algeria, he stopped at the Cairo and schooled by Sheikh Rashid Rida.
2 – reform activity
Stability after Constantine began, Sheikh Abdel-Hamid Ben Badis his reform after the maturity of the Islamic consciousness and has been influenced by the ideas of the Islamic University, and I realize that the path of reform begins with education because it can not be ignorant of the people to understand the meaning of freedom and the fight against colonialism and, therefore, proceeded to Ben Badis and the establishment of schools, took himself the task of education, focused on adult learning to open their own schools, literacy, and care of women through the education of girls, as the claimant has established the first school for girls in 1918 Constantine, considering the conditions of women’s education community, but the renaissance of women’s education does not go beyond the Islamic tradition and ethics . Ben Badis his position to inaugurate several schools in different parts of the home frame of the Senate reform such as the Brahimi al-Bashir and Mubarak meal … and others also contributed to the opening of cultural clubs such as the capital club career, and helped to set up the play and sports associations.
3 – approach to reform
Ben Badis adopted the mentality of persuasion in his call to reform the conditions of the community, and fought the road and Sufism, which resulted in the negative habits and superstitions are not consistent and the correct teachings of Islam, and rejection of the marginal differences between the Senate called for the angles and a correct understanding of Islam away from hypocrisy and superstition, and refused to mimicry and association management and has shortened the colonial project in the reform: "Islam is our religion, our language, Arabic, Algeria and our homeland." . The halt in the face of advocates of integration and thought he struggled and his writings and lectures, and expressed his views in a newspaper and an outspoken and Shehab Foresights took Ben Badis and the deployment of Islamic culture through the construction of mosques and schools and the expansion of activity and advocacy of cultural and journalist, to work with peers, such as Sheikh Brahimi al-Bashir, the Arab Altbsi Alaaqbi the good and the establishment of Algerian Muslim Scholars Association in the 05 May 1931 and was elected as its chairman until his death on 16 April 1940, in the fifty-one years of age. participated in the delegation of the Islamic Conference in 1936 and traveled to Paris to make demands to the Government Conference French, and delivered a speech after returning a distinct grouping in the Conference organized by the delegation on 02 August 1936 to present the results of his trip, and he has a letter of Abdul-Hamid Ben Badis reflect the demands of the Algerians.
ارجوكم اريد جدول او بحث احسن حول تصنيف الحيوانات و النباتات انا في امس الحاجة اليه
رد: اريد تصنيف الكائنات الحية
انا صديقتك و يمكنك الاعتماد عليك اليك هذا انت 2 متوسط
رد: اريد تصنيف الكائنات الحية
تصنيف المملكة الحيوانية
جولة فى المملكة الحيوانية :
حاول كثير من العلماء تصنيف الكائنات الحية على أساس تشابه بعض الصفات كاللون ـ نوع الغذاء ـ نوع البيئة وغيرها إلا أن هذا التصنيف غير علمى حيث أقترح تصنيف الحيوانات الى حيوانات أرضية ـ حيوانات مائية وحيوانات هوائية وذلك تبعاً لنوع البيئة التى تعيش فيها أو حيوانات آكلات العشب وحيوانات أكلات اللحوم وذلك تبعاً لنوع الغذاء الذى تتناوله . كما صنفت أيضاً الى حيوانات ذات الدم وحيوانات عديمة الدم وتم تمييزها أيضا إلى حيوانات ولودة وحيوانات بيوضة . ثم تلى ذلك محاولة العالم الإنجليزي جون راى عام 1627-1705 والتى تعتبر إلى حد ما محاولة قريبة إلى التصنيف العلمى السليم . فقد أعتمد فى تصنيفه على التشابه فى الصفات المورفولوجية . وقد وضع تعريف للنوع الذى يعتبره الوحدة الأساسية فى تقسيم الكائنات الحية وهو عبارة عن مجموعة من الأفراد المتشابهة من حيث الشكل الخارجى ولها القدرة على التزاوج فيما بينها وعادة لا تتزاوج مع الأنواع الأخرى ولكن إذا حدث وتزاوجت مع أنواع أخرى تنتج أفراد عقيمة وأخيراً قام العالم السويدى كارل لينيوس ( 1707- 1778 ) بوضع أسس على التصنيف المتبع حالياً حيث قسم الكائنات الحية طبقاً لتشابهها مرفولوجيا وتشريحياً ووضع طريقة للتسمية العلمية المزدوجة وفيها يتكون الاسم العلمى للحيوان أو النبات من كلمتين من أصل لاتينى أو أغريقى تدل الكلمة الأولى على اسم الجنس والثانية تدل على النوع . وحديثاً لا يعتمد علم التصنيف على التشابه الخارجى أو التشريح الداخلى فقط ولكن يعتمد أيضاً على الصفات البيوكيميائية والوراثية والجينية والفسيولوجية المتشابهة بين الأفراد . ولوصف الوضع التقسيمى لأى كائن حى توضع الأنواع المتشابهة فى جنس واحد والأجناس المتشابهة فى طائفة واحدة وتكون الطوائف المتشابهة شعبة أو قبيلة وتكون الشعب فى مجموعها المملكة . وقد أضاف العلماء كلمة تحت الى المراتب التقسيمية وكلمة فوق أيضاً فيقال تحت عائلة وفوق عائلة .
وقد تمكن العالم بوراديل عام 1958 من تقسيم المملكة الحيوانية إلى ثلاث تحت مملكات وهى : ـ
* النباتات هي : مخلوقات حية ذات نواة حقيقية . مكونة من عديد من الخلايا تقوم بعملية البناء الضوئي لاحتوائها على اليخضور وخلاياها لها جدر مركبة من مادة السليلوز وعديمة الحركة في أغلب الأحيان ( الحركة الظاهرية ) .
معيشتها : اليابسة ، المياه العذبة والمالحة
* تصنيف المملكة النباتية : تضم المملكة النباتية ثلاثة أقسام ( شعب ) هي : * قسم الطحالب عديدة الخلايا * قسم الحزازيات * قسم النباتات الوعائية
النباتية – قسم النباتات الوعائية
ثالثا : قسم النباتات الوعائية : يضم هذا القسم مجموعة من النباتات المختلفة ، تجمع بينها صفات عامة أهمها : 1- احتوائها على أنسجة وعائية ( خشب ولحاء ) 2- النبات ( الجيل ) البوغي هو السائد على النبات المشيجي . 3- يتمايز النبات البوغي إلي جذور وسيقان وأرواق حقيقية . 4- النباتات التي تراها في بيئتك مثل شجرة النخيل والعرعر والبرتقال ما هي إلا الجيل البوغي للنباتات الوعائية . * تصنيف النباتات الوعائية : 1- نباتات غير بذرية وتشمل طائفة واحدة هي طائفة النباتات السرخسيو ( السراخس ) . 2- نباتات بذرية وتشمل طائفتين هما طائفة معراة ( عاريات ) البذور وطائفة مغطاة ( كاسيات ) البذور .
1 – طائفة النباتات السرخسية ( السراخس ) . – هي نباتات وعائية بسيطة التركيب لا تحتوي على الكامبيوم . – أغلبها نباتات عشبية والقليل منها شجيرية أو شجرية وتكثر الأخيرة في المناطق الاستوائية من العالم كشجرة السياثيا .( في أمريكا الوسطي ) .
– السراخس نباتات واسعة الانتشار توجد في بيئات عديدة ومتنوعة :- أ – الأماكن الرطبة ب- بعضها بالقرب من البحار وبعضها مائية . جـ – كما يمكن لبعضها النمو في الصحاري . د – في منطقة الخليج العربي فتكثر السراخس على جدران الآبار والوديان الرطبة الظليلة .
بسم الله الرحمن الرحيم لعبت الفلسفة دورا أساسيا في تقديم تفسير عام للوجود و فهم شامل لعلاقة الإنسان بالطبيعة، فتحولت مع مرور الزمن إلى أداة لفتح مجاملات جديدة أمام الفكر، مما أدى إلى ظهور علوم مختلفة اتبعت منهجها التأملي العقلي و لغتها التي تعتمد على الوصف، و سارت على خطاه، و لكن مع تقدم العلوم الطبيعية و تطور الحياة الاجتماعية كان حافزا أساسيا لاستقلال الكثير من مجالات المعرفة عن الفلسفة في شكل علوم مختصة قائمة بذاتها كانفصال الفيزياء عنها على يد نيوتن و الكيمياء على يد لافوازييه، و اتبعت المنهج التجريبي الذي يقوم على الملاحظة ، الفرضية و التجربة و يعتبر (فرنسيس بيكون) أول من وضع أسس المنهج التجريبي في العصر الحديث و أقام هذا المنهج على المادة الجامدة، حيث بفضله تقدمت العلوم الفيزيائية الكيميائية تقدما كبيرا و هذا النجاح الكبير الذي حققته يرجع لاستخدامها المنهج التجريبي الشيء الذي رغب علماء البيولوجيا في استعارة نفس المنهج من أجل تحقيق نفس النتائج. فهل ستنجح البيولوجيا في استعارة المنهج التجريبي و تطبيقه ؟ أو بمعنى آخر هل يمكن للمنهج التجريبي الذي وضع خصيصا على المادة الجامدة أن يطبق على المادة الحية بالرغم من العوائق التي يطرحها موضوعها ؟؟
إن المنهج التجريبي الذي وضع أساسا للمادة الجامدة يصعب تطبيقه على المادة الحية و ذلك للصعوبات التي تعترض علم البيولوجيا في تطبيق خطوات المنهج التجريبي و هي صعوبات تتصل بطبيعة موضوعها ذاته الذي يختلف عن المادة الجامدة و هذه العراقيل تعرف بالعراقيل تعرف بالعوائق الابستيمولوجية، إذ أننا لا نستطيع تقسيم المادة الحية إلى أجزاء لأنها تمثل وحدة عضوية متكاملة فإذا كان التجريب على المادة الجامدة لا يطرح أي إشكال فان ذلك يشكل صعوبة في المادة الحية فلو فصلنا أحد أعضاء الجسم للتجريب عليه فإننا نفسد طبيعته و نفقده وظيفته لذلك يقول (كوفييه ): " إن محاولة فصل أي عضو عن الجسم هو موت الجسم " أي أن تشابك وظائف أعضاء الجسم يصعب إمكانية فصلها قصد التجريب عليها و هذا العائق يطرح مشكلة دقة الملاحظة عند علماء البيولوجيا لأن معرفة وظيفة أي عضو تقتضي ملاحظته أثناء قيامه بوظيفته و هذا أمر ليس سهلا. كما أن الكائنات الحية ليست متجانسة كما هو الشأن في المادة الجامدة، الأمر الذي يجعل تعميم النتائج فيه نوع من التعسف خاصة بعد التجربة التي قام بها (لويس أغاسيز) على الأصداف حيث انه من بين 27000 صدفة لم يعثر على صدفتين متشابهتين، بالإضافة إلى مشكلة أخلاقية تتمثل في تحريم أو منع التشريح على الإنسان بحجة الدفاع عن كرامته و هذا كله من شأنه أن يؤخر تقدم العلوم البيولوجية مقارنة مع العلوم التي لا تعاني مثل هذا المشكل الأخلاقي ( الفيزياء و الكيمياء مثلا ) . هذه العوائق و غيرها تكفي لتبرير تطبيق المنهج التجريبي على الظواهر الحية . لكن هذه المشاكل يمكن وضعها في إطارها الزمني فقط لأن التطور التكنولوجي ووسائل البحث مهد لإمكانية استخدام التجربة على المادة الحية كما ساهم كثيرا في تخفيف بعض العوائق و تجاوزها خاصة بالنسبة للملاحظة و التجربة، فملاحظة نمو نبتة مثلا كان أمرا صعبا لأنه كان من غير الممكن تتبع أدق التفاصيل و ملاحظة أهم الظواهر التي تمر بها أثناء نموها، و لكن اليوم مع تطور الأجهزة الكاشفة كالكاميرا يمكن معرفة كل مراحل نمو هذه النبتة و مميزات كل مرحلة عن طريق مشاهدة المونتاج. و بهذا لا يمكن الاستسلام لهذه العوائق لأن العلم قائم على التجربة مما يجعل علم البيولوجيا محكوما عليه باستخدامها لتفسير ظواهره تفسيرا صحيحا، فهل سينجح هذا العلم في تطبيق المنهج التجريبي؟
يرى (كلود بر نار) انه ينبغي لعلم البيولوجيا أن يستخدم في تطبيق المنهج التجريبي حيث يقول : " يجب على علم البيولوجيا أن يأخذ من العلوم الفيزيائية الكيميائية المنهج التجريبي لكن مع الاحتفاظ بحوادثه الخاصة و قوانينه الخاصة " و لذلك يمكن إقامة خطوات المنهج التجريبي من ملاحظة، فرضية و تجربة حسب ما تسمح به طبيعة المادة الحية أي أن التجريب ممكن بل ضروري في المادة الحية و لكن مع مراعاة طبيعتها أي التكيف معها، و من ذلك تجربة برنار الشهيرة على الأرانب و التي بدأت بملاحظته أن بول الأرانب الموجودة في مخبره حامضي و ذلك لأنها تركت بقعا على الرخام مع أنها آكلات أعشاب و من المفروض أن يكون بولها قاعديا، استعمل برنار ورق ph للتحقق من حموضة هذا البول فوجده كذلك، و لهذا افترض برنار أن الأرانب لما جاعت استهلكت بروتين جسمها المدخر، و للتأكد من صحة فرضيته كان عليه أن يصطنع الظاهرة و ذلك بتجويع الأرانب للحصول على البول الحامضي، و فعلا عندما جوع الأرانب حصل على البول الحامضي ثم كرر التجربة عدة مرات مستعملا قاعدة التلازم في الحضور و الغياب و التي تنص على أن حدوث الظاهرة (أ) متبوعة دوما بحدوث الظاهرة (ب) فانه يستلزم أن الظاهرة (أ) هي سبب الظاهرة (ب) و غياب الظاهرة (أ) متبوعا دائما بعياب الظاهرة (ب) يستنتج منه أن الظاهرة (أ) هي سبب الظاهرة (ب) طبق برنار هذه القاعدة و لا حظ أن صيام الأرنب يعطي بولا حامضيا و أن غياب الصيام يعطي بولا قاعديا كذلك تغذية الأرنب تغذية عشبية أعطت بولا قاعديا و غياب التغذية العشبية أعطى غياب البول القاعدي و للتأكد أكثر من فرضيته غير مدة الصيام و قاس في كل مرة نسبة الحموضة في بول الأرانب فوجد انه كلما زادت مدة الصيام زادت نسبة الحموضة في بول الأرانب و عليه فقد استنتج أن سر البول الحامضي يكمن في التغذية المقدمة للأرنب و لو كانت فرضيته صحيحة فهذا يعني أن الأرانب تملك آليات تساعدها على هضم البروتين مع أن الاعتقاد الشائع على آكلات الأعشاب أنها لا تملك آليات لهضم البروتين و لذلك قرر أن يجرب طبخ قطعة من اللحم و طحنها و مزجها مع العشب حتى تتمكن الأرانب من أكلها و بعد أن تغذت هذه الأرانب انتظر (برنار) مدة تعادل دورة هضم الغذاء، ثم التقط بول هذه الأرانب فوجده يحوي على نسبة من الحموضة و عليه فقد استنتج أن البول الحامضي سببه التغذية البروتينية و لكي يستطيع تعميم نتائجه أعاد التجربة على الحصان فحصل على نفس النتائج المحصل عليها عند التجريب على الأرانب، فصاغ القانون الذي ينص على أن كل آكلات الأعشاب إذا ما جاعت استهلكت بروتين جسمها المدخر. لقد كانت تجربة (برنار) رائدة في تاريخ البيولوجيا و فتحت الأبواب أمام هذا العلم لدراسة واقعية و موضوعية من يومها و المحاولات تتوالى لتطبيق الدراسة التجريبية، لكن رغم ذلك نلاحظ أن هذه التجربة سطحية و بسيطة، إذ تتميز بخصائص كيميائية يسهل السيطرة عليها و تفسيرها، غير أن المادة الحية معقدة و متشابكة و لهذا فان تطبيق المنهج التجريبي عليها ليس دوما سهلا و بسيطا، فالتشريح لا يزال من لا يرغب فيه أما لأسباب أخلاقية أو دينية، كما أن الملاحظة رغم إمكانياتها فهي لا تبلغ درجة الدقة الموجودة في المادة الجامدة نظرا لتشابك و تعقيد المادة الحية ذاتها، و لهذا لا يزال العلماء إلى يومنا هذا يحاولون تكييف المنهج وفق الخصائص حتى نتمكن من فهم المادة الحية.
مما سبق تحليله ، نستنج أن جهود (كلود برنار) و علماء البيولوجيا بعده قد مكنت هذا العلم من استخدام التجريب كما أن نجاح دخول المنهج التجريبي على المادة الحية أمر واضح و غير قابل للتكذيب لكن طبيعة المادة الحية و ارتباطها بالأبعاد الأخلاقية جعل التجريب نسبيا لذلك لم تصل بعد إلى نفس درجة تطور علوم المادة الجامدة، و هذا يدل على ضرورة مواصلة البحث في الدراسة العلمية للبيولوجية و عليه يمكن القول انه يمكن التجريب في البيولوجيا لكن في حدود تقتضيها طبيعة المادة الحية ذاتها
جدلية: هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية المقدمة: إذا كانت الرياضيات تدرس المفاهيم المجردة،فإن العلوم الطبيعية تدرس الاشياء الحسية الواقعية أي الظواهر الطبيعية عن طريق المنهج التجريبي،وهو المنهج الذي استخدمته في البداية العلوم التجريبية في المادة الجامدة والذي كان وراء نجاحها و تقدمها وزهذا مايجعل العلوم المبتدئة في الطموح الى هذا الهدف كعلوم المادة الحية "البيولوجيا" تحاول تقليدها في تطبيق المنهج العلمي الأمر الذي كان موقع خلاف بين الفلاسفة و العلماء فكان البعض منهم يؤمن بإمكانية تطبيق المنهج التجربيي على المادة الحية بنفس الكيفية المطبقة في المادة الجامدة ، و يذهب آخرون إلى عدم إمكانية تطبيقه على المادة الحية لأن لها خصوصياتها التي تمنع ذلك والإشكال الذي يطرح نفسه:هل يمكن فعلا تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية على غرار المادة الجامدة ؟ محاولة حل المشكلة: أ- الاطروحة :يرى البعض ، أنه لا يمكن تطبيق المنهج التجرببي على الظواهر الحية بنفس الكيفية التي يتم فيها تطبيقه على المادة الجامدة ، إذ تعترض ذلك جملة من الصعوبات و العوائق ، بعضها يتعلق بطبيعة الموضوع المدروس ذاته و هو المادة الحية ، و بعضها الاخر الى يتعلق بتطبيق خطوات المنج التجريبي عليها ب- الحجة : و يؤكد ذلك ، أن المادة الحية – مقارنة بالمادة الجامدة – شديدة التعقيد نظرا للخصائص التي تميزها ؛ فالكائنات الحية تتكاثر عن طريق التناسل للمحافظة على النوع و الاستمرار في البقاء . ثم إن المحافظة على توازن الجسم الحي يكون عن طريق التغذية التي تتكون من جميع العناصر الضرورية التي يحتاجها الجسم . كما يمر الكائن الحي بسلسلة من المراحل التي هي مراحل النمو ، فتكون كل مرحلة هي نتيجة للمرحلة السابقة و سبب للمرحلة اللاحقة هذا ، و تعتبر المادة الحية مادة جامدة أضيفت لها صفة الحياة من خلال الوظيفة التي تؤديها ، فالكائن الحي يقوم بجملة من الوظائف تقوم بها جملة من الاعضاء ، مع تخصص كل عضو بالوظيفة التي تؤديها و اذا اختل العضو تعطلت الوظيفة و لا يمكن لعضو آخر أن يقوم بها . و تتميز الكائنات الحية – ايضا – بـالوحدة العضوية التي تعني ان الجزء تابع للكل و لا يمكن أن يقوم بوظيفته الا في اطار هذا الكل ، و سبب ذلك يعود الى أن جميع الكائنات الحية – باستثناء الفيروسات – تتكون من خلايا، و بشكل عام ، فإن التجريب يؤثر على بنية الجهاز العضوي ، ويدمر أهم عنصر فيه وهو الحياة. و من العوائق كذلك ، عائق التصنيف و التعميم ؛ فإذا كانت الظواهر الجامدة سهلة التصنيف بحيث يمكن التمييز فيها بين ما هو "غازي ،سائل ،وصلب" وبين أصناف الظواهر داخل كل صنف ، فإن التصنيف في المادة الحية يشكل عقبة نظرا لخصوصيات كل كائن حي التي ينفرد بها عن غيره، ومن ثـمّ فإن كل تصنيف يقضي على الفردية ويشوّه طبيعة الموضوع مما يؤثر سلبا على نتائج البحث وهذا بدوره يحول دون تعميم النتائج على جميع افراد الجنس الواحد ، بحيث ان الكائن الحي لا يكون هو هو مع الانواع الاخرى من الكائنات ، ويعود ذلك الى الفردية التي يتمتع بها الكائن الحي فما يبطبق على الفئر في المختبر لا ينطبق على كائن حي آخر فلكل مميزاته و خصائصه التي تميزه عن غيره من الحيوانات يقول لايبينتز لايوجد فردان متشابهان ). بالاضافة الى الصعوبات المتعلقة بطبيعة الموضوع ، هناك صعوبات تتعلق بالمنهج المطبق و هو المنهج التجريبي بخطواته المعروفة ، و أول عائق يصادفنا على مستوى المنهج هو عائق الملاحظة ؛ فمن شروط الملاحظة العلمية الدقة و الشمولية و متابعة الظاهرة في جميع شروطها و ظروفها و مراحلها ، لكن ذلك يبدو صعبا ومتعذرا في المادة الحية ، فلأنها حية فإنه لا يمكن ملاحظة العضوية ككل نظرا لتشابك و تعقيد و تداخل و تكامل و ترابط الاجزاء العضوية الحية فيما بينها ، مما يحول دون ملاحظتها ملاحظة علمية ، خاصة عند حركتها أو اثناء قيامها بوظيفتها . كما لا يمكن ملاحظة العضو معزولا ، فالملاحظة تكون ناقصة غير شاملة مما يفقدها صفة العلمية ، ثم ان عزل العضو قد يؤدي الى موته ، يقول أحد الفيزيولوجيين الفرنسيين وهو كوفييني : " إن سائر اجزاء الجسم الحي مرتبطة فيما بينها ، فهي لا تتحرك الا بمقدار ما تتحرك كلها معا ، و الرغبة في فصل جزء منها معناه نقلها من نظام الاحياء الى نظام الاموات" و دائما على مستوى المنهج ، هناك عائق التجريب الذي يطرح مشاكل كبيرة ؛ فمن المشكلات التي تعترض العالم البيولوجي مشكلة الفرق بين الوسطين الطبيعي و الاصطناعي ؛ فالكائن الحي في المخبر ليس كما هو في حالته الطبيعية ، إذ أن تغير المحيط من وسط طبيعي الى شروط اصطناعية يشوه الكائن الحي و يخلق اضطرابا في العضوية و يفقد التوازن "كالعصفور مثلا في الطبيعة ليس هو نفسه في القفص"فالإضطرابات النفسية التي تصيبه تأثر كثيرا على النتائج المتوصل إليها في التجربة ومعلوم ان التجريب في المادة الجامدة يقتضي تكرار الظاهرة في المختبر للتأكد من صحة الملاحظات و الفرضيات ، و اذا كان الباحث في ميدان المادة الجامدة يستطيع اصطناع و تكرار الظاهرة وقت ما شاء "كأن نجرب مثلا على معدن من المعادن كالحديد مثلا فنجده يتمدد بالحرارة،فنعيد التجربة مرات و مرات ثم نصل إلى نتيجة عامة مفادها أن الحديد يتمدد بالحرارة و نعمم هدا الحكم على جميع المعادن"، ففي المادة الحية يتعذر تكرار التجربة لأن تكرارها لا يؤدي دائما الى نفس النتيجة ، مثال ذلك ان حقن فأر بـ1سم3 من المصل لا يؤثر فيه في المرة الاولى ، و في الثانية قد يصاب بصدمة عضوية ، و الثالثة تؤدي الى موته ، مما يعني أن نفس الاسباب لا تؤدي الى نفس النتائج في البيولوجيا ، و هو ما يلزم عنه عدم امكانية تطبيق مبدأ الحتمية بصورة صارمة في البيولوجيا ، علما ان التجريب و تكراره يستند الى هذا المبدأ. ويضاف الى كل هذه الصعاب مجموعة الموانع الدينية والخلقية والقانونية التي تحرم وتمنع التجريب على الأحياء، فهناك العديد من الهيئات الدينية و الإنسانية ترفض إستخدام المنهج التجريبي على المادة الحية ،خصوصا مع ظهور فكرة الإستنساخ،فالإنسان كائن مقدس لايمكن تشبيهه بالمادة الجامدة. جـ- النقد : لكن هذه مجرد عوائق تاريخية لازمت البيولوجيا عند بداياتها و محاولتها الظهور كعلم يضاهي العلوم المادية الاخرى بعد انفصالها عن الفلسفة ، كما ان هذه العوائق كانت نتيجة لعدم اكتمال بعض العلوم الاخرى التي لها علاقة بالبيولوجيا خاصة علم الكمياء .. و سرعان ما تــمّ تجاوزها. أ- نقيض الاطروحة : وخلافا لما سبق ، يعتقد البعض أنه يمكن اخضاع المادة الحية الى المنهج التجريبي ، فالمادة الحية كالجامدة من حيث المكونات ، وعليه يمكن تفسيرها بالقوانين الفيزيائية- الكميائية أي يمكن دراستها بنفس الكيفية التي ندرس بها المادة الجامدة، يقول غوبلو ( لاشيء مستحيل في العلم) . ويعود الفضل في ادخال المنهج التجريبي في البيولوجيا الى العالم الفيزيولوجي ( كلود بيرنار ) في كتابه "المدخل الى علم الطب التجريبي" متجاوزا بذلك العوائق المنهجية التي صادفت المادة الحية في تطبيقها للمنهج العلمي حيث يقول:" إن إنكار تحليل الكائنات الحية عن طريق التجربة هو إنكار للمنهج التجريبي و إيقاف للعلم" ب- الادلة : و ما يثبت ذلك ، أنه مادامت المادة الحية تتكون من نفس عناصر المادة الجامدة كالاوكسجين و الهيدروجين و الكربون و الكالسيوم و الفسفور … فإنه يمكن دراسة المادة الحية تماما مثل المادة الجامدة هذا على مستوى طبيعة الموضوع. أما على مستوى المنهج فقد صار من الممكن القيام بالملاحظة الدقيقة على العضوية دون الحاجة الى فصل الاعضاء عن بعضها ، أي ملاحظة العضوية وهي تقوم بوظيفتها ، و ذلك بفضل ابتكار وسائل الملاحظة كالمجهر الالكتروني و الأشعة و المنظار، بالاضافة الى اكتشاف الكثير من العلوم المساعدة للبيولوجيا مثل : علم الوراثة ،علم التشريح ،علم الخلية. كما أصبح على مستوى التجريب القيام بالتجربة دون الحاجة الى ابطال وظيفة العضو أو فصله ، و حتى و إن تــمّ فصل العضو الحي فيمكن بقائه حيا مدة من الزمن بعد وضعه في محاليل كميائية خاصة وخير دليل على ذلك التطور الكبير الذي عرفه مجال الطب من خلال زراعة الأعضاء "كزراعة القلب،الكلى،الكبد،…".وتجارب التهديم و التي تقوم على قطع العضو و استئصاله قصد التعرف على وظيفته و تأثيره على بقية الأعضاء "كقطع الأعصاب مثلا" وماتاريخ العلم إلا دليل على أنه من الممكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية من خلال التجارب التي قام بها كلود برنار حول بول الأرانب حيث بين بأن المادة الحية تخضع لمبدأ الحتمية كالظواهر الجامدة و بالتالي يمكن دراستها دراسة تجريبية و تفسيرها تفسيرا سببيا للوصول الى القوانين التي تتحكم فيها:" جميع الحيوانات الآكلة العشب إذا ما فرغت بطونها تغذت على المواد المدخرة في أجسامها وهي عبارة عن بروتينات" و كذلك التجارب التي قام بها مندل حول نبات البازلاء و التي أدت إلى ظهور علم الوراثة الذي وصل إلى أعلى درجات العلم ،و الشيء نفسه في الأبحاث التي قام بها باستور بإكتشاف داء الكلب و الجمرة الخبيثة التي كانت تصيب الماشية ،وكذا التفنيد التجريبي لفكرة النشوء العفوي للجراثيم. بالإضافة إلى كل هذا تطور الوعي الإنساني عموما الذي سمح بالتشريح والتجريب في البيولوجيا إلى الحد الذي جعل بعض الأفراد يهبون أجسامهم و أعضائهم بعد وفاتهم لمراكز البحث العلمي للتجريب عليها بل و الإستفادة منها إذا أمكن ذلك. جـ- النقد : ولكن لو كانت المادة الحية كالجامدة لأمكن دراستها دراسة علمية على غرار المادة الجامدة ، غير ان ذلك تصادفه جملة من العوائق و الصعوبات تكشف عن الطبيعة المعقدة للمادة الحية . كما انه اذا كانت الظواهر الجامدة تفسر تفسيرا حتميا و آليا ، فإن للغائية إعتبار و أهمية في فهم وتفسير المادة الحية ، مع ما تحمله الغائية من اعتبارات ميتافيزيقية قد لا تكون للمعرفة العلمية علاقة بها. . التركيب : و بذلك يمكن القول أن المادة الحية يمكن دراستها دراسة علمية ، لكن مع مراعاة طبيعتها وخصوصياتها التي تختلف عن طبيعة المادة الجامدة ، بحيث يمكن للبيولوجيا ان تستعير المنهج التجريبي من العلوم المادية الاخرى مع الاحتفاظ بطبيعتها الخاصة كما يذهب عليه أستاذ علم الوراثة الفرنسي فرنسوا جاكوب الذي يرى بأن المادة الحية تخضع للتجريب كما هو الشأن في المادة الجامدة و لكن هذا مع مراعاة خصوصياتها . وحسب رأيي الشخصي فإن الظواهر الحية قابلة للمنهج التجريبي إذا تمكنا من معرفة طبيعة هذه الظواهر و خصائصها،والقوانين التي تحكمها و ما يظهر من عوائق من حين لآخر في ميدان البحث،فهذا لا يعود إلى الظاهرة،بل يرتد إلى قصور و سائل البحث. الخاتمة: وهكذا يتضح ان المشكل المطروح في ميدان البيولوجيا على مستوى المنهج خاصة ، يعود اساسا الى طبيعة الموضوع المدروس و هو الظاهرة الحية ، والى كون البيولوجيا علم حديث العهد بالدراسات العلمية ، و يمكنه تجاوز تلك العقبات التي تعترضه تدريجياوعليه فالتجريب في البيولوجيا أمر ممكن و واقع و لكنه محدود مقارنة بالعلوم الفيزيائية و الكيميائية بالطبيعة المعقدة للكائنات الحية و الإعتبارت الأخلاقية و العقائدية و الإديويولوجية.
دروس مظاهر نمو الكائنات الحية للسنة أولى ثانوي ج م ع ت
الحصة التعلمية:مظاهر نمو الكائنات الحية.
1- المعارف المبنية:يتمثل النمو في تزايد كتلة و قد العضوية
طرح الإشكالية:
– مــا هـي مظــاهر النمــو عند الكــائن الحي؟
ب-3- صياغة الفرضيات:(توقعات إجابة التلاميذ). – الزيادة في الطول و الوزن، الزيادة في العدد، تغير في الملامح.
– الخلاصة:– النمو هو الزيادة في كتلة و قد العضوية
الحصة التعلمية:مناطق النمو عند النبات. 1- المعارف المبنية:– المرستيم القمي هو المسؤول على النمو الطولي في الجذرو الساق
– طرح الإشكالية:
– أيــن تـوجد منــاطق النــمو عنـد النــبات؟
ب-3- صياغة الفرضيات: – في الجذر أو في الساق، في الخلايا أو في أنويتها. – الخلاصة:
– المرستيم القمي هو المسؤول على النمو الطولي للجذور و السيقان.
الحصة التعلمية:التجديد الخلوي
– المعارف المبنية:– عمر خلايا الجسم محدد في الزمان و المكان لذلك تقوم العضوية بتجديدها.
طرح الإشكالية:
– كيــــــف يتـم تعـويض الخــلايا التــــالفة؟
ب-3- صياغة الفرضيات: – عن طريق البروتينات، عن طريق الغذاء،عن طريق ولادة خلايا جديدة. – الخلاصة: – التجديد الخلوي هو تجديد الخلايا التالفة عن طريق الإنقسام
الحصة التعلمية:آليات النمــو – المعارف المبنية:– ينتج النمو عن تكاثر عدد الخلايا و تزايد أبعادها و تركيب المادة الحية
طرح الإشكالية:
–
مــــا هــي آليــــــات النـــمو؟
ب-3- صياغة الفرضيات: – عن طريق زيادة حجم الخلايا، عن طريق زيادة عدد الخلايا.
– الخلاصة: – النمو هو ناتج عن تكاثر عدد الخلايا و تزايد أبعادها و تركيب المادة الحيوية.
الحصة التعلمية:التضاعف الخلوي
– المعارف المبنية:التعرف على الإنقسام الخلوي ، و يتعرف على مراحل الإنقسام الخيطي المتساوي عند الخلايا النباتية.
طرح الإشكالية:
–
كــــــــيف يتم تضــــاعف الخلايا؟
ب-3- صياغة الفرضيات: – عن طريق التطاول، عن طريق التزاوج، عن طريق بناء المادة الحية إنطلاقا من الغذاء
– الخلاصة: – الانقسام الخيطي هو ظاهرة حيوية مستمرة يمكن تقسيمها إلى 4 مراحل حسبمظهر الصبغيات: مرحلة تمهيدية و مرحلة استوائية، مرحلة انفصالية و أخرىنهائية.
الحصة التعلمية:مصدر المادة الضرورية للبناء الحيوي عند النبات
– المعارف المبنية:– تنمو النبيتات إعتمادا على المدخرات الغذائية بينما النبات المورق يعتمد على المغذيات التي ينقلها النسغ الكامل عبر اللحاء. 2- طرح الإشكالية:
– ما هو مـصدر المـواد الضـرورية للبنـاء الحـيوي للنبات؟
ب-3- صياغة الفرضيات: – من بقايا الحيوانات أو النباتات، من التربة، مصدرها المياه المعدنية أو مياه السقي
[B]– الخلاصة: – النبات يستعمل المواد المعدنية الموجودة في النسغ الناقص لإنتاج مواد عضوية (نسغ كامل). – عند الحيوان تنتقل المغذيات عن طريق الدم الذي يوزعها إلى كل الأنسجة
الحصة التعلمية:الدعامة النسيجية لدوران النسغ الكامل المعارف المبنية: – ينتقل النسغ الكامل عبر اللحاء(الأنابيب الغربالية
طرح الإشكالية:
– ما هي الـدعامة النسيجـية لنقـل النـسـغ الكـامل؟
ب-3- صياغة الفرضيات: – ينتقل عبر السيقان، عبر الأوراق، عن طريق ضغط من الأوراق، عبر الخشب.
– الخلاصة: – ينتقل النسغ الكامل من الأوراق إلى كل أعضاء النبات عبر اللحاء (الأنابيب الغربالية).
الحصة التعلمية:مصدر المادة الضرورية للبناء الحيوي عند الحيوان
[B]– المعارف المبنية: – يحتاج الحيوان مواد بسيطة يتحصل عليها من مواد معقدة يتناولها في غذائه.
[B]ب-2- طرح الإشكالية:
– ما هو مصدر المواد الضرورية للنمو و التجديد الخلوي عند الحيوان؟
ب-3- صياغة الفرضيات: – مصدره الغذاء، مصدره حيواني، مصدره نباتي. – الخلاصة: – يأخذ الحيوان المواد اللازمة من الغذاء ثم يفككها و يستعملها بشكلها البسيط من أجل بناء مواد عضوية
الحصة التعلمية:بناء المادة الحية (التمثيل الغذائي – المعارف المبنية: – عملية بناء الأغذية هي عملية عكسية لعملية تفكيك المواد المعقدة
[B]
[B]– طرح الإشكالية:
– كيـف يحـدث تـركيـب مـواد عضـوية معـقدة؟
ب-3- صياغة الفرضيات: – تصنع في الدم، يحتفظ بها الجسم كما هي من الغذاء ليستغلها أثناء الحاجة، يحدث تركيبها في الأمعاء. 5- الخلاصة: – تحدث عملية البناء بشكل معاكس لعملية الهدم لكن الأولى تحدث داخل الخلايا و المسؤول الأول عليها هي النواة (أنوية الخلايا)
رد: دروس مظاهر نمو الكائنات الحية للسنة أولى ثانوي ج م ع ت
موضوع مميز من فضلكم اريد مساعدة في حل هذا التطبيق في مادة العلوم الطبيعية ج م ع تك اولي ثانوي الدرس بناء المادة الحية ( التمثيل الغذائي ) ماهي المميزات التي تحدد نوعية بروتين ما من خلال هذه المعطيات اقترح نموذج لبروتين افتراضي مكون من الاحماض الامينية
رد: دروس مظاهر نمو الكائنات الحية للسنة أولى ثانوي ج م ع ت
شكرا لكم على المساعدة
رد: دروس مظاهر نمو الكائنات الحية للسنة أولى ثانوي ج م ع ت
موضوع في القمة شكرا لكي اختي على الطرح الرائع والله استفدت كتير كتير مشكووووووووورة مرة اخرى تحياتي