واعتمد التصميم على استغلال رد فعل الصدمة لرفع كابينة الركاب بميكانيزم آلى للحفاظ على أرواح الركاب خلال الحوادث، كذلك استخدام جزء كبير من الطاقة المولدة من التصادم وتحويلها إلى طاقة مفيدة تساعد فى رفع الكابينة .
ويمتاز ذلك الابتكار بأنه يحتوى على وحدة تقنية تقوم بالعمل فى اللحظات القليلة وقت حدوث الاصطدام وتعمل برد الفعل الذاتى لتكون كافية السرعة لإنقاذ الركاب، وبالتالى كلما زادت قوة الصدمة كلما ارتفعت الكابينة .
وتعد المواد والأوزان المستخدمة فى الابتكار، وفقا لما أوردته صحيفة اليوم السابع، هى مواد وأوزان اقتصادية بحيث لا تزيد الكثير من سعر السيارة، وبالتالى لا تكون للسيارات الفارهة فقط، بل يمكن استخدام الوحدة فى كل السيارات.
والله يبارك ويزيد مبروك على الأخ المصري ربي يوفقو
شكرا حموزي على الموضوع الرائع دمت وفيا واصل
بالاك اخترعوا بالصدفة ههههههههه
شكرا لك أختي على المرور الجميل
الله يسلمك حمزة هذه باقة ورود لك
سور بصدف
لأنه مصري
شكرا على المرور يا عدوي في الكلاسيكو ههههههه
مشكووور حمزة المصريون عباقرة تاع الصح
صح واقيل ختارعوا صدفة
كان راح يخترع كاش حاجة تاع التمثيل ولا الغناء و الرقص هههههههههه
خلط في الخيوط تخلط كل شيئ ولا جهاز لتفادي الحوادث
اين هي باقي المعلومات عن هذا الاختراع اوين هي المصادقة العالمية عليه لانني بصراحة اصبحت لا اثق في الاخبار المصرية
لا أعرف هذا ما وجدت في الأخبار
الحوادث المدرسية
الحوادث المدرسية: هذاموضوع يتصّل مباشرة بأمن التلاميذ الذين هم تحت مسؤولية المعلم سواء كانوا في الفناء أو في القسم أو في المرافق الأخرى من مراحيض وملعب وميدان خاصّ بالنشاطات الثقافية.
ولقد أوضحت التجربة مرات عديدة أن الحوادث المدرسية كثيرا ما تقع بمناسبة أحداث دقيقة في الحياة المدرسية كالألعاب القوية أثناء فترات الإستراحة وكالإزدحام في بعض الحركات على اختلاف أنواعها كالصّعود إلى الأقسام والخروج منها.
ولذا فلابد من يقظة ثابتة ومن مراقبة متواصلة بالطريقة الفعّالة.
وبالتالي سيَجْدُر أخذ الإحتياطات الكفيلة بالإبتعاد عن الحوادث قدرَ المستطاع.
ومن البديهي أنّ حراسة التلاميذ في جميع المناسبات أحد عناصر هذه الإحتياطات الأساسية. فلا بدّ أن نشتَغِل بهم منذ دخولهم المدرسة حتى خروجهم منها، فلا يمْكِنُ ومهما كانت الظروف أن يبْقوا وحدهم خلال أوقات فارغة سواء بالقسم أو بالفناء أو بالملعب ومن الجدير بالملاحظة أنّ هذه الأوقات الفارغة تؤدّي في الغالب إلى القلق والضّجيج وإلى اللّعب الحرّ وإلى الحرية التي لا يعرِف الأولادُ حدودها فتنتجُ الحوادث المُؤْلِمَة.
ولذا فاشتغالهم بالأعمال المدرسية في كل حين وجهة وحراسَتهُمْ الفعّالة في كل وقت في جميع الأماكن التابعة للمدرسة وفي مختلف الظروف و الحالات كلّ ذلك على عاتق المعلم ويدخل في نطاق مسؤوليته التربوية المعروفة.
ومن الجدير بالذكر (وذكّرْ فإن الذكرى تنفع المؤمنين).
إنّ واجبات المعلم بالميدان تقتضي ما يلي :
– المحافظة على المواعيد العملية المقررة.
– أدَاء الواجب داخل القسم.
– عدم تكليف التّلاميذ بما لا يدخل في نطاق عملهم المدرسيّ.
– عدم السماح لهم بالخروج قبل الوقت.
الإجراءات الاستعجالية في حالة وقوع حادث مدرسي :
إن المبدأ الإنساني الأوّل الذي يجب أن يراعى ويُنَفّذ هو : إسْعاف الضحية ويجب أن يتمّ الإسعاف في الحين دون إضاعة وقت. لكن يجب أن تتخّذَ كلّ الإحتياطات اللازمة عند نقل المصاب إن كان نقله أصبح ضروريا إلى الطبيب أو إلى المستشفى، فيجب أن تعرض الضحية على الطبيب في جميع الحالات.
ويجب ألاّ ننسى أنّ بعض الجروح التي تبدو أحيانا سطحية وخفيفة هي جروح يمكن أن تخفي أضرارا داخلية خطيرة مثل الجروح التي تُصيب الرأس والبطن أو الصّدر خاصة. لذا يجب عدم الاكتفاء بالإنطباع الأولي بأن الجرح بسيط وأنّ عرض المصاب على الطبيب غير ضروري.
إعلام الولي في الحين بالحادث الذي أصاب إبنه.
الإجراءات الإدارية :
بما أنّ مسؤولية الدّولة معرضة للإثبات أو للنفي أمام المحاكم فإنه يتعين أن تكون جميع الظروف التي أحاطت بالحادث معروفة ومحدّدة ودقيقة.
ويتحتم إذن إجراء تحقيق دقيق ومفصل عن ظروف وملابسات الحادث من طرف المسؤول الإداري. وإذا كان الحادث قد أدّى إلى وفاة الضحية فإنّ التحقيق يقع من طرف مدير التربية ذاته.
والتحقيق هو الذي يحدد الظروف التي وقع فيها الحادث ويساعد على تحديد المسؤولية أو المسؤوليات لأنه سيعرّفنا على دور كل طرَف الحادث وزمانه ومكانه وأسبابه ومسبباته والشّهود الحاضرين للحادث.
ملاحظـات هامـة :
يحرر التقرير الإداري عن الحادث المدرسي في عدة نسخ.
ترسل منه نسختان إلى مديرية التربية التي تحول بدورها نسخة منها إلى الوزارة مهما كانت درجة خطورة الحادث والأضرار التي تسبب فيها.
يجب أن يشتمل التقرير على كل المعطيات اللازمة المساعدة على تسليط الأضواء على الحادث مثل –هويّة الضحية وسَنَتِهَا الدّراسية – هوية المتسبب أو المتسببين في الضّرر – ظروف وقوع الحادث – الزمان والمكان بدقة وكذا حالة المكان والأجهزة – المسؤول على الحراسة أو المراقبة – الشهود الحاضرين لوقوع الحادث – مقالات الضحية والمسؤول على الحراسة أو المراقبة ومقالات الشهود – رأي المسؤول الإداري الذي قام بالتحقيق – يتعرض العامل لعقوبة تأديبية إذا صدر منه أيّ إخلال بواجباته المهنية أو أي مساس صارح بالإنضباط أو ارتكاب أي خطأ خلال ممارسة مهامه.
تقرير تعاضدية الحوادث المدرسية :
إنّ التلميذ مؤمن ضد الحوادث المدرسية مقابل مشاركته التي يدفعها ضمن حقوق التمدرس في مستهل السنة الدّراسية. وطبقا لقانونها الأساسي فإن مدير المؤسسة ملزم بإخبارها بتقرير كلما وقع حادث مدرسي لأحد التلاميذ ويكون الإخبار على مطبوعات خاصة وضعتها التعاضدية تحت طلَب جميع مديري المؤسسات التعليمية ويقع التقرير في خمس نسخ متشابهة ملونة بخمسة ألوان هي : الأبيض والأخضر والأزرق والأحمر والأصفر، و ترسل كل نسخة من هذه النسخ بعد أن تملأ بدقة إلى :
– تعاضدية الحوادث المدرسية (النسخة البيضاء) – مديرية التربية (النسخة الخضراء).
– مدير المدرسة الأساسية (النسخة الزرقاء إذا وقع الحادث بملحقة تابعة للمتوسطة).
– ممثل تعاضدية الحوادث المدرسية الولائيّ (النسخة الصفراء) الإحتفاظ في الأرشيف بالنسخة الحمراء.
ملاحظـة : ينصح المعلم أو الأستاذ بما يلي :
– ألا يدفع أي ثمن لولي التلميذ – التلميذ مضمن.
– ألا يرضخ لأي ضغط أو تهديد فللإدارة مسؤوليتها في الحادث المدرسي.
– ألا يحاول التصالح مع الأولياء.
– أن يترك الأمور تسير سيرا قانونيا.
– أن يقوم بزيارة التلميذ المصاب كلما سنحت له الفرصة أو أن يسأل عن حال
الحوادث المدرسية
إن الموضوع يتصّل مباشرة بأمن التلاميذ الذين هم تحت مسؤولية المعلم سواء كانوا في الفناء أو في القسم أو في المرافق الأخرى من مراحيض وملعب وميدان خاصّ بالنشاطات الثقافية.
ولقد أوضحت التجربة مرات عديدة أن الحوادث المدرسية كثيرا ما تقع بمناسبة أحداث دقيقة في الحياة المدرسية كالألعاب القوية أثناء فترات الاستراحة وكالازدحام في بعض الحركات على اختلاف أنواعها كالصّعود إلى الأقسام والخروج منها.
ولذا فلابد من يقظة ثابتة ومن مراقبة متواصلة بالطريقة الفعّالة.
وبالتالي سيَجْدُر أخذ الاحتياطات الكفيلة بالابتعاد عن الحوادث قدرَ المستطاع.
ومن البديهي أنّ حراسة التلاميذ في جميع المناسبات أحد عناصر هذه الاحتياطات الأساسية. فلا بدّ أن نشتَغِل بهم منذ دخولهم المدرسة حتى خروجهم منها، فلا يمْكِنُ ومهما كانت الظروف أن يبْقوا وحدهم خلال أوقات فارغة سواء بالقسم أو بالفناء أو بالملعب ومن الجدير بالملاحظة أنّ هذه الأوقات الفارغة تؤدّي في الغالب إلى القلق والضّجيج وإلى اللّعب الحرّ وإلى الحرية التي لا يعرِف الأولادُ حدودها فتنتجُ الحوادث المُؤْلِمَة.
ولذا فاشتغالهم بالأعمال المدرسية في كل حين وجهة وحراسَتهُمْ الفعّالة في كل وقت في جميع الأماكن التابعة للمدرسة وفي مختلف الظروف و الحالات كلّ ذلك على عاتق المعلم ويدخل في نطاق مسؤوليته التربوية المعروفة.
ومن الجدير بالذكر (وذكّرْ فإن الذكرى تنفع المؤمنين).
إنّ واجبات المعلم بالميدان تقتضي ما يلي :
– المحافظة على المواعيد العملية المقررة.
– أدَاء الواجب داخل القسم.
– عدم تكليف التّلاميذ بما لا يدخل في نطاق عملهم المدرسيّ.
– عدم السماح لهم بالخروج قبل الوقت.
الإجراءات الاستعجالية في حالة وقوع حادث مدرسي :
أ- الاجراءات الوقائية :
إن المبدأ الإنساني الأوّل الذي يجب أن يراعى ويُنَفّذ هو : إسْعاف الضحية ويجب أن يتمّ الإسعاف في الحين دون إضاعة وقت. لكن يجب أن تتخّذَ كلّ الإحتياطات اللازمة عند نقل المصاب إن كان نقله أصبح ضروريا إلى الطبيب أو إلى المستشفى، فيجب أن تعرض الضحية على الطبيب في جميع الحالات.
ويجب ألاّ ننسى أنّ بعض الجروح التي تبدو أحيانا سطحية وخفيفة هي جروح يمكن أن تخفي أضرارا داخلية خطيرة مثل الجروح التي تُصيب الرأس والبطن أو الصّدر خاصة. لذا يجب عدم الاكتفاء بالانطباع الأولي بأن الجرح بسيط وأنّ عرض المصاب على الطبيب غير ضروري.
إعلام الولي في الحين بالحادث الذي أصاب ابنه.
الإجراءات الإدارية :
بما أنّ مسؤولية الدّولة معرضة للإثبات أو للنفي أمام المحاكم فإنه يتعين أن تكون جميع الظروف التي أحاطت بالحادث معروفة ومحدّدة ودقيقة.
ويتحتم إذن إجراء تحقيق دقيق ومفصل عن ظروف وملابسات الحادث من طرف المسؤول الإداري. وإذا كان الحادث قد أدّى إلى وفاة الضحية فإنّ التحقيق يقع من طرف مدير التربية ذاته.
والتحقيق هو الذي يحدد الظروف التي وقع فيها الحادث ويساعد على تحديد المسؤولية أو المسؤوليات لأنه سيعرّفنا على دور كل طرَف الحادث وزمانه ومكانه وأسبابه ومسبباته والشّهود الحاضرين للحادث.
ملاحظـات هامـة :
يحرر التقرير الإداري عن الحادث المدرسي في عدة نسخ.
ترسل منه نسختان إلى مديرية التربية التي تحول بدورها نسخة منها إلى الوزارة مهما كانت درجة خطورة الحادث والأضرار التي تسبب فيها.
يجب أن يشتمل التقرير على كل المعطيات اللازمة المساعدة على تسليط الأضواء على الحادث مثل –هويّة الضحية وسَنَتِهَا الدّراسية – هوية المتسبب أو المتسببين في الضّرر – ظروف وقوع الحادث – الزمان والمكان بدقة وكذا حالة المكان والأجهزة – المسؤول على الحراسة أو المراقبة – الشهود الحاضرين لوقوع الحادث – مقالات الضحية والمسؤول على الحراسة أو المراقبة ومقالات الشهود – رأي المسؤول الإداري الذي قام بالتحقيق – يتعرض العامل لعقوبة تأديبية إذا صدر منه أيّ إخلال بواجباته المهنية أو أي مساس صارح بالإنضباط أو ارتكاب أي خطأ خلال ممارسة مهامه.
تقرير تعاضدية الحوادث المدرسية :
إنّ التلميذ مؤمن ضد الحوادث المدرسية مقابل مشاركته التي يدفعها ضمن حقوق التمدرس في مستهل السنة الدّراسية. وطبقا لقانونها الأساسي فإن مدير المؤسسة ملزم بإخبارها بتقرير كلما وقع حادث مدرسي لأحد التلاميذ ويكون الإخبار على مطبوعات خاصة وضعتها التعاضدية تحت طلَب جميع مديري المؤسسات التعليمية ويقع التقرير في خمس نسخ متشابهة ملونة بخمسة ألوان هي : الأبيض والأخضر والأزرق والأحمر والأصفر، و ترسل كل نسخة من هذه النسخ بعد أن تملأ بدقة إلى :
– تعاضدية الحوادث المدرسية (النسخة البيضاء) – مديرية التربية (النسخة الخضراء).
– مدير المدرسة الأساسية (النسخة الزرقاء إذا وقع الحادث بملحقة تابعة للمتوسطة).
– ممثل تعاضدية الحوادث المدرسية الولائيّ (النسخة الصفراء) الاحتفاظ في الأرشيف بالنسخة الحمراء.
ملاحظـة :
ينصح المعلم أو الأستاذ بما يلي :
– ألا يدفع أي ثمن لولي التلميذ – التلميذ مضمن.
– ألا يرضخ لأي ضغط أو تهديد فللإدارة مسؤوليتها في الحادث المدرسي.
– ألا يحاول التصالح مع الأولياء.
– أن يترك الأمور تسير سيرا قانونيا.
– أن يقوم بزيارة التلميذ المصاب كلما سنحت له الفرصة أو أن يسأل عن حاله.
مشكوور أخي على المجهود…. نحتسبه لك أجرا عند رب السماء .