اريد من خلاله معرفة ارائكم
انا حقيقة لا احب كثيرا الاطلاع على الجرائد الجزائرية
فقليل المصداقية الموجودة
لا علينا، هذا هو حالنا
لكن والله اخوتي، عند قرائتي لاحد الجرائد صرت من المتابعين لها
لا لمصداقيتها ولا احترافيتها
لكن للاسف للمستوى الذي اراه جد متدني فالصدمة ايضا تجعلك من المتابعين
فالتدني يمس جميع الاقسام
فمن الاسلوب الغوغائي الى اللغة السوقية تتراوح الاخبار
لكني اردت ان اركز على نقطة معينه فاثناء قرائتي للجرائد الجزائرية
لفت انتباهي ما يسمى بقسم ادم وحواء
دخلت فصدمت فبعد الكثير من الاخبار الصادمة من عناوينها
صادفتني صفحات اعلان الزواج
وهنا يندى الجبين (جبيني)
اعلانات الزواج ليست جديدة عن جرائدنا
لكن الجديد انه فتح المجال للزوار ليكتبوا مباشرة فهذا شاب وسيم ازرق العينين لكن بدون عمل
و الاخر يريد امراة مع سكنها وسيارتها ولا يمانع ان كانت مطلقة
وهي شابة 55 سنة تريده اطارا في الدولة
و……….
اعذروني… اهذا هو المستوى؟
قد تقولون ان هذا موجود منذ وجد الانترنت نعم، لكن في مواقع التعارف والدردشة لا في جريدة وطنية تعتبر بصفة او اخرى واجهة وطنية
لا الوم اصحاب الاعلانات فالله وحده يعلم النيات
لكن صاحبنا الذي سمح بنشرها هو من اطرح عليه السؤال…
فاخواني والله مستوى التعليقات والاعلانات يندى له الجبين فكيف ؟
كما نقول باللغة العامية راهم قدامنا وخايفين
فما بالك بزواج الجرائد؟
فما رأيكم
اهذا هو المستوى؟
شكرا على الطرح أخي أسامة
حقيقة كما قلت في بداية الموضوع أصبحت الصحف الجزائرية لا تقدم
الآخبار الحصرية والتي تجلب القراء وتستقطب المطلعين عليها
كما أن مقالاتها تكون في اغلب الاحيان كادبة و بدون مصداقية
وهذا ما يجعل سمعة الجريدة منحطة وكدا سمعة بلادنا ككل
والآن ادخل في صلب الموضوع صفحة ىدم وحواء بشكل خاص تنشر فيها إعلانات غريبة احيانا
واحيانا طريفة …ونشرها في صحيفة وطنية يعد إهانة للجريدة وسخرية من المهتمين بمطالعة ما جاء فيها ، وهذا ما يجعل القراء بعيدين عن مطالعتها
على كل بارك الله فيك اخي على الموضوع
لعل هذا جزء قليل من حقيقة مرة
وجدت أحد الكتاب الصفحين الكبار يطرح تساؤلات كثيرة عن جرائدنا اليومية و استوقفني أحد هذه التساؤلات حين قال: ماذا نتوفع من جرائد تخصص في صفحة أو أكثر 18 صورة لمالكها ثم يواصل القول هذا ما لم يفعله مدير جريدة عمومية و كان يقصد بذلك صاحب جريدة وطنية خاصة
شكرا لك اخي على الموضوع
حقيقة الاعلام بشتى انواعة المرئية والمسموعة والمقروءة لا يزال بعيدا عن المستوى الحقيقي
واخذ يغلب عليه الطابع التجاري
اناس فقراء او محتاجون محرومين من ايصال صوتهم للمسؤولين والعامّة
بينما هناك فئة يصل صوتها لأنّها تريد الزواج بشروط خيالية
عجيب هذا الزمان!!!!
شكرا لكم على المرور
و على إبداء رأيكم
– يواجه أطفال تيسمسيلت صيفا صعبا في ظل انعدام أي مرفق بالمدينة ما عدا المسبح نصف الأولمبي، مما جعل الحرمان والعزلة الرفيقان الملازمان للمراهقين الضائعين بين بيع الجرائد وجمع النفايات البلاستيكية والحديد. ولا تزال أودية المدينة المجاورة تشكّل نقطة سوداء ومصدرا للكثير من الأمراض والأوبئة، أما العطلة الصيفية فتحولت عند الغالبية العظمى إلى مصدر تعب ومعاناة من أجل السعي وراء توفير ثمن الأدوات المدرسية واللباس للدخول المدرسي المقبل…..وفي جولتنا الميدانية قادتنا إلى عاصمة الولاية التقينا بعينة من الأطفال اللاهثين وراء لقمة العيش، وتحدث البعض بعفوية فالطفل كريم لم يتجاوز الثماني سنوات لكن بكلامه معنا تخلينا أنه سبق سنه بكثير، كان يحمل مجموعة من الجرائد ليعيد بيعها بـ 15دج ويبيع منها ما لا يقل عن العشرين نسخة بالإضافة إلى التسول أمام مواقف الحافلات والمقاهي• وما أدهشنا في هذا الفتى أنه حريص على مواصلة دراسته مهما كلفه الأمر، لأن الدراسة عنده الحل الوحيد للتغلب على الفقر والوضع البائس الذي تعيشه عائلته• وبأحد أحياء المدينة، التقينا بعمر الذي يبلغ من العمر 16 سنة وهو يحمل كيسا كبيرا من الخردة وبقايا البلاستيك ليعيد بيعها بأثمان بخسة بعد عناء يوم كامل عبر الأحياء للبحث عن رزقه في القمامات وفضلات المنازل ويتحمل عناء كل هذا حتى لا يوقفه والده عن الدراسة• وفي إحدى المقاهي وجدنا علي لا يتجاوز 10 سنوات إلا أنه يحمل العديد من اليوميات الإخبارية ويحاول بيعها بشتى الطرق، وتحدث إلينا بنبيرة اليأس بعد أن هدده الوالد المريض بتوقيفه عن الدراسة، إذا بقي دون عمل ولا مدخول خاصة وأنه أكبر إخوته• وتبقى هذه مجرد عينات وصور ملتقطة من بين آلاف الصور يتجرع مرارتها الأطفال.
المراسل…………. شمس الونشريس.
هكذا هم أطفال الجزائر ، وهذا هو الواقع المعاش
تجدهم أكثر الفئات انتشارا في فصل الصيف بحثا عن لقمة العيش
التي عجز ربما الكبار عن توفيرها
والله يحز في قلبي أن أرى أطفالا في عمر الزهور ، يبيعون مثما تقول جرائد ،أو..أو …..
ويتعبون ويعملون من أجل إكمال الدراسة ولربما هذا الهدف الذي يعملون ن أجله ويسعون
إليه سبيلهم لتخلص من كابوس الفقر الذي يعيشونه
لك مني أجمل تحية وكل الإحترام
فوائد الجرائد
بدلاً من الحيرة في كيفية التخلص من ورق الجرائد المتراكم في البيت، إليك فوائد عديدة للاستفادة منها في أعمال منزلية؛ فمن ذلك استخدامها في الآتي:
– وضع أوراق الجرائد داخل الأحذية المبللة بماء المطر، فتتشرب الماء، وتمتص الرائحة الكريهة منها. كما يمكن استعمالها في تلميع الأحذية قاتمة اللون (مع مراعاة عدم استعمال الأوراق المشتملة على آيات وموضوعات دينية).
– لحفظ القبعات وحقائب اليد من الانثناء، يمكن ملؤها بأوراق الصحف للمحافظة على شكلها وقوامها.
– ومن فوائدها للحاسوب: استعمالها ـ بعد ترطيب الورق قليلا
ـ في تنظيف مفاتيح الكيبورد من الغبار والشحوم.
– وتستعمل في تنشيف السوائل المتساقطة على الأسطح والأرضيات؛ لما لها من قوة امتصاص عالية.
– وفي مطبخك: يمكن استخدامها لحماية الزجاج من الكسر بوضعها أسفل الإناء الزجاجي الساخن. كما تستخدم في إزالة الشحوم المتراكمة داخل الفرن.
– ومن فوائدها في الحديقة: تمنع نمو الأعشاب الضارة بوضع أوراق الجرائد بين صفوف الزراعة. كما تغطى بها النباتات عند حدوث الصقيع في أيام الشتاء الباردة.
– وحتى في طوارئ الطرق: إذا غرزت عجلات السيارة برمل أو طين يمكن استعمال الصحف أسفل العجلات عند مكان الاتصال بالرمال والطمى فتتحرك فوقها وتخرج من المنزلق.
– للمحافظة على الأشياء سهلة الكسر المخزنة داخل صندوق: تستعمل أوراق الصحف لملء الفراغات وتبطين الجوانب فتمنع الحركة التي تسبب الكسر.
– يستفاد منها في توفير نماذج بالحجم الطبيعى للباترون في تفصيل الأزياء.
– مفيدة جدا في تجفيف زجاج النوافذ وتلميعه بعد غسله.
– استعمالها في تبطين قاعدة قفص عصافير الزينة.
– تستخدم لمسح فرشاة الرسم من آثار الألوان
كاش مرة تلقاي إسمي في مرأة أو باب او خزانة …هذه نتيجة الجرائد والكارثةلو كانت بالعربية وقد تتضمن أيات او احاديث ..فرجاء لا تهان
|
ما تخافش يا أخي مروان رايحين نقروهم قبل ما نمسحوا بيهم الزجاج وكي نلقاو أسمك ماراحش نخدمو بيهم
بصح الحق الحق جورنال منظف جيد للزجاج
شكرا على هذه النصائح القيمة
شكرا على المرور إنهانصائح بسيطة
مرسي على الفائدة
شكرا على المرور يا أختي
شكررررررررررااااااااااااااااا
عفوااااااااااا يا روئ3