التصنيفات
اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط

حل تطبيقات التعجب بصيغة أفعل به

حل تطبيقات التعجب بصيغة أفعل به


الونشريس

حل تطبيقات التعجب بصيغة أفعل به

حل التطبيقات المقترحة بتوظيف الكفاءات والمهارات المكتسبة.
2 ـ التعجب بصيغة أفعل به! من الصفات:
النملة:أعظم بالنملة من عامل!
الطبيعة:أجمل بالطبيعة من حسن!
النجاح: أسعد بالنجاح من فرحة!
المال: أكبر به من مال نافع!
الإخلاص: أعظم بإخلاص الرجال!
حرمة الجار: أعظم بحرمة الجار من حرمة!
3 ـ الإعراب:
أجمل: فعل ماض مبني على الفتح المقدر جاءعلى صورة الأمر لإنشاءالتعجب.
ب:حرف جر زائد وجوبا.
الحدائق: فاعل مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد
في: حرف ر مبني على السكون.
فصل:اسم مجرور بفي وعلامة جره كسرة ظاهرة وهو مضاف.
الربيع: مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة ظاهرة.
4 ـ استخراج صيغة التعجب وبيان كيف تم التوصل إليها:
ـ أعظم به:
ـ (صيغة أفعل+حرف الجر+الاسم)
5 ـ تقطيع البيت:
أعظم بأييام ششباب نضارتن***يا ليت أييام ششباب تعودو!
/0/0//0/0/0//0 ///0//0 ***/0/0//0 /0/0//0 ///0/0
مستفعلن مستفعلن متفاعلن***متفاعلن متفاعلن متفاعن
ـ الغرض: التمني مع الحسرة.
الفقرة: الموقف من التلفزيون مع التعزيز بالحجج وبالاستعانة بما ورد في النصين:
(العشوائية في شتى المجالات , مخاوف الغرب من التأثير السلبي للتلفزيون قضية تلفزيون الواقع…)




رد: حل تطبيقات التعجب بصيغة أفعل به

شكراااااااااااااااااااااااااااااااا تسلم




التصنيفات
اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط

التعجب بصيغة افعل به للسنة الرابعة متوسط

التعجب بصيغة افعل به للسنة الرابعة متوسط


الونشريس

مذكرة درس التاركيب النحوية والقواعد التعجب بصيغة افعل به للسنة الرابعة 4 متوسط

التعجب بصيغة [أفعل به]
عرض الأمثلة:
قال حسان بن ثايت:
أكرم بقوم رسول الله فائدهم = = = إذا تفرقت الأهواء والشيع

القاعدة:
التعجب بصيغة [أفعل به]:
الصيغة القياسية الثانية للتعجب هي( أفعلْ بـ)،تتكون من:
1) أفعلْ: وهو فعل ماض جاء على صورة الأمر
2) الباء:وهي حرف جر زائد
3) المتعجب منه
مثال:أجملْ بالسماء!
إعراب نموذجي: أكرم بخالد!
أكْرِمْ:فعل ماض جامد على صورة الأمر، مبني على فتح مقدّر على آخره منع من ظهوره اشتعال المحل بالسكون العارض لمجيئه على صورة الأمر.
الباء:حرف جر زائد وجوباً.
خالد:فاعل مرفوع بضمة مقدرة على الآخر منع من ظهورها اشتعال المحل بحركة حرف الجر الزائد.
وإن كان ما بعد الباء ضميراً مثل (أكرم به) قلنا: الهاء فاعل، ووضع ضمير الجر موضع ضمير الرفع لوجود حرف الجر الزائد.
تنبيهات:
1- إن كان ما بعد الباء ضميراً مثل (أجمل بها) قلنا: الهاء فاعل، ووضع ضمير الجر موضع ضمير الرفع لوجود حرف الجر الزائد.
ها : ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل
2- يجوز الفصل بين صيغة التعجب و معمولها بثلاثة أَشياء:
أ) بالجار والمجرور.
مثال:
ما أَطيب – في الخير -مسعاك!
أَطيب – في الخير- بمسعاك!
ب) وبالظرف.
مثال:
ما أَنبلَ – اليومَ – مسعاك!
أَنبلْ – الليلة- بمسعاك!
ج) وبالنداءِ.
مثال:
ما أَحسن- يا سليم – خطابَك!
أَسرعْ – يا أَخي- بسير العدّاء!
3- يجوز حذف هذا الجار والمجرور إن وجدا في جملة سابقة مماثلة.مثال: أنعِمْ بأخيك وأكرم!
التقديرأنعم بأخيك وأكرم بأخيك!)




التصنيفات
السنة الثانية ثانوي

تحضير درس افعال التعجب الثانية 2 ثانوي

تحضير درس افعال التعجب الثانية 2 ثانوي


الونشريس

فعلا التعجب

شروط اشتقاقهما – أحكام تتعلق بهما – إعرابهما

إذا أَراد امرؤٌ أَن يعبر عن إعجابه بصفة لشيءٍ ما، اشتق من مصدر هذه الصفة إحدى هاتين الصيغتين:
1- ما أَفْعَلَه 2- أَفْعِلْ به
فتقول متعجباً من حسن حظ رفيقك: ما أَحسن حظَّه، وأَحسنْ بحظه، فتأْتي بالتعجب منه منصوباً بعد الفعل الأَول ومجروراً بالباء الزائدة وجوباً بعد الفعل الثاني.

1- شروط اشتقاقهما:
لا يشتقان إلا مما توفرت فيه الشروط السبعة الآتية:
أن يكون: 1- فعلاً ثلاثياً، 2- تاماً، 3- متصرفاً، 4- قابلاً للتفاوت (المفاضلة)، 5- مبنياً للمعلوم، 6- مثبتاً غير منفي، 7- صفته المشبهة على غير وزن أفعل. مثل ما أَصدق أَخاك.
فإِن نقص في الكلمة شرط من هذه الشروط توصلت إلى التعجب بذكر مصدرها بعد صيغة تعجب مستوفية للشروط.
فكلمة (إنسان) ليست فعلاً ثلاثياً، و(كان) فعل غير تام، و(الموت) غير قابل للتفاوت، و (هُزِمَ خصْمُك) مبني للمجهول، و (الخُضْرة) الصفة المشبهة منها على أَفعل، فإِن أَردت التعجب منها قلت مثلاً: ما أَلطف إِنسانيته، وما أَحلى كونَك راضياً، وما أَسرعَ موتَ المولود، وما أَشدَّ هزيمةَ خصمك، وما أَنضر خضرةَ الزرع، وهكذا.
ومن الصيغة الثانية للتعجب تقول: أَلطِفْ بإِنسانيته، وأَحْلِ بكونك راضياً، وأَسرِعْ بموت المولود، وأَشدِدْ بهزيمة خصمك وأَنضِرْ بخضرة الزرع.
أحكام
1- لا يبدي الإِنسان إِعجابه بشيءٍ لا يعرفه، لذلك لابدّ في المتعجب منه أَن يكون معرفة مثل: ما أَكرم خالداً، أَو نكرة مختصة مثل: أَكرمْ برجلٍ ينفع الناس. فلا معنى للتعجب من نكرة.
2- صيغتا التعجب فعلان جامدان فلا يتقدم عليهما معمولهما (أي المفعول به في الصيغة الأولى، والجار والمجرور في الصيغة الثانية)، فلا يقال (خالداً ما أَكرم)، ولا (بخالدٍ أَكرمْ) وجمودهما مانع أَيضاً أَن يفصل بين أجزائهما بفاصل.
لكنهم تسامحوا في الفصل بينهما وبين معموليْهما بثلاثة أَشياء: بالجار والمجرور مثل (ما أَطيب – في الخير – مسعاك!، أَطيب – في الخير – بمسعاك!)، وبالظرف مثل (ما أَنبلَ – اليومَ – مسعاك!، أَنبِل – الليلة – بمسعاك!)، وبالنداءِ مثل (ما أَحسن – يا سليم – خطابَك!، وأَسرعْ – يا أَخي – بسير العدّاء!). وتزاد (كان) بين جزأي الصيغة الأولى مثل: (ما كان أَجملَ جوابَك!) فلا تحتاج إلى اسم ولا خبر.
3- ولجمود هاتين الصيغتين تفارقان الأفعال المتصرفة في الإعلال، فإذا أَتينا بهما من فعل (جاد يجود) لا نعلّ العين بل نصححها فنقول: (ما أَجوَدَ جارَك!، وأَجوِدْ به!)، وتفارقانها في الإدغام فإذا أَتينا بهما من فعل (شدّ) المدغم وجب فك الإدغام في الصيغة الثانية مثل: (ما أَشدّ البردَ! وأَشدِدْ به!).
4- يلزم الفعلان صورةً واحدةً على عكس الأَفعال المتصرفة، فتخاطب المفرد والمثنى والجمع والمذكر والمؤنث بصيغة واحدة فتقول: (أَكرمْ يا هندُ بخُلق جارتِكِ! وأَكرمْ برفيقيْ أَخيك! وما أَحسنَ كلامكم أَيها الرفاق!.. إلخ).

إعرابهما:
1- معنى الصيغة الأُولى (ما أَجملَ خطَّك!): شيءٌ جعل خَطَّك جميلاً، ومعنى (ما أَبدع صنعَ الله): شيءٌ نسب الإِبداع إلى صنع الله، وعلى هذا يكون الإِعراب:
ما: نكرة تامة بمعنى شيء، مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ.
أجمَلَ: فعل ماض جامد مبني على الفتح لا محل له من الإِعراب، وفاعله ضمير مستتر وجوباُ تقديره (هو) يعود على (ما).
خطّك: (خطّ) مفعول به منصوب، الكاف مبني على الفتح في محل جر بالإضافة.
وجملة (أَجْمَلَ خطّك) في محل رفع خبر المبتدأ (ما).
2- ومعنى الصيغة الثانية (أَكْرِمْ بخالدٍ) = كرُم خالدٌ، وعلى هذا يكون الإعراب:
أكْرِمْ: فعل ماض جامد أتى على صورة الأمر، مبني على فتح مقدّر على آخره منع من ظهوره السكون العارض لمجيئه على صورة الأمر.
بخالد: الباء حرف جر زائد وجوباً، (خالد) فاعل مرفوع بضمة مقدرة على الآخر منع من ظهورها حركة حرف الجر الزائدوإن كان ما بعد الباء ضميراً مثل (أكرم به) قلنا: الهاء فاعل، ووضع ضمير الجر موضع ضمير الرفع لوجود حرف الجر الزائد.

ملاحظة: في أفعال الحب والبغض، الفرق بين قولك (ما أحبني إلى خالد) وقولك (ما أحبني لخالد)، أن خالداً في الأولى هو المحِب، وفي الثانية هو المحبوب وأنت المحب.
تذييل:
سمع من العرب أفعال تعجب غير مستوفية الشروط، فيقتصر فيها على ما سمع ولا يقاس عليه، من ذلك:
ما أرجله (من الرجولة ولا فعل لها)،
ومن غير الثلاثي: ما أعطاه للدراهم وما أولاه للمعروف وما أتقاه الله، ما أملأ القربةَ (أي ما أكثر امتلاؤها)، ما أخصر كلامه من (اختصر).
ومن المبني للمجهول: (ما أزهاه! وما أعناه بأمرك).
ومما صفته المشبهة على (أفعل): (ما أحمقه وما أهوجَه! وما أرعنه!)
الشواهد:

1- أقيمُ بدارِ الحزم ما دام حزمها وأَحْرِ – إِذا حالتْ – بأَن أَتحولا
أوس بن حجر
2- لله در بني سُلَيم ما أَحسن – في الهيجاءِ – لقاءها ! وأكرمَ – في اللزبات (الشدائد) – عطاءَها، وأثبتَ – في المكرمات – بقاءَها
عمرو بن معد يكرب
3- فذلك إِن يَلقَ المنية يَلقها حميداً، وإن يستغنِ يوماً فأَجدرِ
عروة بن الورد
4- {أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنا}
[مريم: 19/38]
5- جزى الله عني – والجزاءُ بِكَفِّه ربيعةَ خيراً ما أَعفَّ وأَكرما
نسب لعلي بن أبي طالب
6- منعتْ تحيتَها فقلت لصاحبي:ما كان أَكثرها لنا وأَقلَّها
عروة بن أذينة
7- أَخلِقْ بذي الصبر أَن يحظى بحاجته ومُدْمِنِ القرع للأبواب أن يلجا
8- ياما أميْلِحَ غزلاناً شدنَّ له من هؤليَّاء بين الضال والسَمُر
العرجي، وينسب لغيره
شدن الغزال: نما وقوي، الضال والسمر نوعان من الشجر.

*************
يجوز حذف المفعول إن دل عليه دليل، كما إذا سألتني: (كيف سليم.) فأجبتك: ((ما أحسنَ! وما أكرمَ!)) أي ما أحسنه! وما أكرمه!.
جوز حذف هذا الجار والمجرور إن وجدا في جملة سابقة مماثلة: ((أنعِمْ بأخيك! وأكرمْ)) أي: وأكرمْ به!
سمع التصغير في فعلين من أفعال التعجب هما (ما أملح) و(ما أحسن)، والتصغير خاص بالأسماء. وعللوا ذلك بشبه (ما أفعل) باسم التفضيل، وليس بشيء. إذ لو صح ذلك لاطرد في كل الأفعال ولم يقتصر فيه على السماع.




التصنيفات
السنة الثانية ثانوي

تحضير احكام موارد المتعلم وضبطها لدرس افعال التعجب

تحضير احكام موارد المتعلم وضبطها لدرس افعال التعجب


الونشريس

ما يصح بناء صيغتي التعجب منه وما لا يصح مع التعليل
أخوك من صدقك من صدقك
من اتخذ إخوانا كانوا له عونا
من ظهر غضبه قل كيده
2/في مجال المعارف الفعلية
1 : تعجب من الأفعال الآتية وبين السبب فيم يجوز العجب منه وما لا يجب
-احمرت الوردة/-يصام رمضان / هبت الريح
-لا ينفع الضرب في حديد بارد/-أسرع القطار
-2 : هات الأفعال التي تعجب منها :
– ما أجمل السماء
– ما انفع أن يبذل المال في الخير
– ما أقبح أن يصبح الفقير جائعا الكلمة يأتي منها لا يأت التعليل
صدق *** توفرت
صدّق *** لم تتوفر
اتّخذ *** لم تتوفر
كان *** لم تتوفر
ظهر *** توفرت
قل *** توفرت
1/ما أشد احمرار الوردة/ما أشد هبوب الرياح/ما أسرع القطار/ما أسهل صوم رمضان/ما أنفع الضرب في حديد ساخن
2/ جمل، نفع ، قبح تكويني