تعاني بريطانية من حالة غريبة لم يعرف الطب لغزها بعد، وهي تحوّل شكل بطنها بعد تناول الطعام
بدقائق إلى بطن حامل بشهرها الأخير، حيث تضطر لارتداء سروال أكبر من مقاسها تحسباً لذلك.
ونقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن كيري دودسول (23 عاماً)، أنها لا تعاني أبداً من أية مشكلة
بحجم جسمها سوى بعد أن تتناول الطعام بدقائق
حيث يظنها الغرباء أنها على وشك الولادة.
وأشارت دودسول إلى أنها تعود الى طبيعتها خلال ساعات حيث
ترجع بطنها الى حجمها العادي، وباتت المشكلة سيئة بالنسبة الى
دودسول التي تضطر الى ارتداء ألبسة الحوامل لدى خروجها
لتناول الطعام.
وحيّرت حالة الشابة التي تسميها "أجنة الطعام"، الأطباء الذين يحاولون منذ عقد اكتشاف سببها، وذكرت
دودسول أن كل اختبارات التحسس أجريت لها وكانت سلبية، ورغم أنها امتنعت عن تناول بعض
الأطعمة إلى أن ذلك لم يؤثر أبداً على نوبات الإنتفاخ.
وقالت الفتاة "إنه حقاً أمر محرج.. أنتبه لأكلي وأمارس الرياضة بانتظام.. أشعر بالخزي عندما أبدو
وكأني سأنفجر، وأضافت : لقد سُئلت عدة مرات متى سألد، وعليّ دائماً شرح أن ‘طفلي’ هو طعام
وقالت إنها لطالما قطعت الأمل بإيجاد حل لمشكلتها، مضيفة : الأمر ليس مؤلما، لكنه فقط غير مريح
ومحرج
سبحان الله
شكرا لك حبيبتي
_____ رانـ***9829;ـيا _______
على الموضوع
سبحان الله
شكرا لك حبيبتي _____ رانـ***9829;ـيا _______ على الموضوع |
شكرا لك و جزاك الله كل خير
سبحان الله
شكرا رانيا
توزيع الدواء في حليب الام وتعرض الطفل له:
– يوجد دراسات مستفيضة في هذا المجال أجريت على الماعز والابقار، اضافة الى الدراسات على الانسان والتي كانت محدودة لامهات كن يأخذن الدواء تحت اشراف طبي ، ومثل هذه الحالات كانت تجرى الدراسات عليها فقط ، بسبب القوانين التي تمنع اجراء مثل هذه الدراسات على الام ورضيعها.
– يتم قياس تركيز كمية الدواء في حليب الام ( m ) M: milk، ويتم قياس كميته في بلازما الام ( p ) p: Plasma . وتحسب نسبة ( m/p ) ، فاذا كانت قبمتا تقترب من الواحد صحيح ، نقول بأن الدواء يتوزع بشكل متساوي في دم وحليب الام ، وأكثر من واحد صحيح يكون تركيز الدواء في الحليب أكثر من تركيزه في دم الام ، وأقل من واحد صحيح يكون تركيز الدواء في الدم أكثر منه في الحليب.
– ان تعيين نسبة ( m / p ) تعتبر من احدى المرتكزات المهمة لاخذ فكرة عن مدى توزيع الدواء في حليب الام وبالتالي تقدير كمية الدواء التي سوف تصل الى الطفل.
– انطلاقا من الصورة العامة حول توزيع الدواء في حليب الام فان هناك جملة من التوصيات والارشادات والتوجيهات التي يمكن ان تتضح فيما يتعلق باستخدام الادوية أثناء فترة الرضاعة الطبيعية ،
وهي :
1- يجب عدم صرف أو اعطاء الدواء للأم المرضع الا ذا كان الدواء لازماً، وان اعطاءه يكون بعد معاينة درجة الخطر والفائدة بالنسبة للأم والطفل .
2- الأدوية المعروفة بخطورتها لدى الكبار يجب عدم اعطائها للأم المرضع، واذا كان لابد من اعطاء الدواء، فيجب وقف الرضاعة .
3- في حالة المعالجة لوقت قصير، أو استخدام دواء لجرعة واحدة فقط، ينصح بوقف الرضاعة لحين انتهاء فترة المعالجة، أو اختفاء الدواء من الجسم، ويستخرج الحليب يدوياً للمحافظة على انتاج الحليب ( وهذا الحليب لا يعطى للطفل بسبب احتوائه على الدواء ) .
4- يجب أن يكون اختيار المعالجة يضمن وصول أقل كمية من الدواء الى الطفل، وذلك عن طريق :
أ – تجنب الرضاعة في الوقت الذي يكون تركيز الدواء في جسم الأم عالياً، وهذا يكون عادة من (1/2 – 2 ) ساعة بعد أخذ الأم للجرعة الفموية، ولهذا يفضل أخذ الدواء المعطى للأم بعد الرضاعة مباشرة، لأن هذا سوف ينتج عنه نزول الدواء الى أدنى مستوى عند وقت الرضعة اللاحقة.
ب- الابتعاد عن اعطاء الأم المرضع الأدوية ذات المفعول الطويل، والاستعاضة عنها بذات النصف العمري القصير .
جـ- انتقاء طرق العلاج المناسبة اثناء فترة الرضاعة الطبيعية، فمثلاً اعطاء موسعات القصبات الهوائية بشكل خلالات هوائية عن طريق الرئتين أفضل من اعطاءها عن طريق الفم . واعطاء أقل الجرعات (جرعة كل 12 ساعة، أفضل من جرعة كل 6 ساعات).
د – مراقبة الطفل لأي تغيرات تطرأ عليه مثل عدم الانتظام في أخذ الرضعات، قلة النوم، الهيجان العصبي، …….. الخ .
الشكر الجزيل على الموضوع المميز
شكرا جزيلا
لا شكر على واجب اخوتي نحن في الخدمة
شكرا جزيلاالله يجازيك بالجنة