التصنيفات
الألقاب و الأنساب المحلية و الجزائرية و العربية

استفسار عن الالقاب الجزائرية .!!

استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!


الونشريس

السلام عليكم ;

لاتلوموني على جهلي …لكن علموني وبعدها احكموا علي …فلا احد خلق عارفا او متعلما …

اود الاستفسار …!!

الالقاب الجزائرية منين جات …

بعضها يدل على الحيوانات وبعضها على عيوب وبعضها سخيف وبعضها مسيئ …

اخر لقب سمعته …لقب طاير راسو …سبحان الله ابداع …

الصراحة استاذ اللغة الفرنسية قال لنا بان الفرنسيين كانوا يطلقون هذه الالقاب على الجزائريين …من خلال صفات خلقية موجودة بهم

والبعض الاخر يقول ان هذه الالقاب ظهرت في العهد الاستعماري حيث كان يضطر الثوار الى تغيير القابهم خشية ان يمسكهم الفرنسيون …

فما الصحيح !؟ …افيدوني يفدكم الله …




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!



انــــا ..انا …انا ..الزويتني اكيد :d

نعم نعم انت زويتني ههههههههههههههه
الله اعلم




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!

و الله معلابالي … الله اعلم




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!

اضن ان ما قولته صحيح على العموم شكرا على الموضوع




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!

شكرا لك عبدو والله ممكن يكون معك حق سابحث وابذل جدهدي لافيدك




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!

شكرا جزيلا لكم …الصراحة القابنا رائعة …لكن لو كانت من المستعمر فعلينا تغييرها لانها اهانات الونشريس




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!

صح …..معك حق




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!

عبدو اليك ما توصلت اليه خلال البحث

الجزائريون يطالبون بتغيير الألقاب القبيحة التي أطلقها الفرنسيونالونشريسالطيب بلعيز وزير العدل الجزائريمحيط : وصلت قضية تغيير الألقاب القبيحة التي أطلقها الفرنسيون على الجزائريين إبان الحقبة الاستعمارية إلى قبة البرلمان في صورة سؤال شفوي وجه للطيب بلعيز وزير العدل حافظ الأختام على خلفية التعاطي مع مطالب كثير من المواطنين المتعلقة بهذه القضية .
ويتضمن السؤال الشفوي استفسارات من فيلالي غويني نائب ولاية المسيلة بطلب توضيحات من وزير القطاع حول أسباب التأخر الكبير في معالجة طلبات المواطنين الذين يسعون إلى تغيير ألقابهم لأسباب بينة ومعقولة كونها تسيء إلى أصحابها، بحيث أصبحت مصدر حرج كبير لهم بسبب قبحها في عموم كلام الناس .
ودعا النائب غويني وزير العدل إلى التعاطي بإيجابية مع مطالب المواطنين، خاصة وأن الألقاب التي يسعون إلى تغييرها تعتبر من مخلفات الفترة الاستعمارية الظالمة والمظلمة للهمجية الاستعمارية التي كانت تستهدف المساس حتى بكرامة المواطن من خلال اسمه".
ووفقا لما ورد بجريدة "الشروق اليومي" استشهد نائب المسيلة في هذا السياق بحالة لازال ينتظر أصحابها منذ سبع سنوات دون أن يحصلوا على موافقة بالرغم من قيامهم بكل الإجراءات القانونية اللازمة مما دفع بالنائب إلى التساؤل حول العوائق التي تعترض تسوية هذه الطلبات .
جدير بالذكر أن الإدارة الاستعمارية قد عمدت بعد 52 سنة من احتلال البلاد إلى إصدار مرسوم مؤرخ في 23 مارس 1882م ، يشرع لتلقيب الجزائريين بأسماء الحيوانات، مثل النعجة والبقرة والحمار والفأر..، أو الألوان، مثل لحمر لزرق..، أو العاهات، مثل لعور، الطويل والقصير.. .




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!

اهااا ديمة & مروة & ديمة& مروة & ديمة & مروة شكرا لك الونشريس

جهزي نفسك سوف نطير الى المحكمة لقد رفعت دعوة قضائية ضدك بتهمة اهانة لقبي …باين حطيتيه عمدا لقبي هو لعــــــــور ههههههه الونشريس




رد: استفسار عن الالقاب الجزائرية …!!

اهااا عبدو& حقو& عبدو& حقو&عبدو& حقو اسفة

هههههه لم اقصد

لكن لن تقدر علي ههه ساوكل محامي انا لن ادخل الى السجن هههههههه

لكن عبدو اليس لقبك هو الزويتني ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




التصنيفات
الألقاب و الأنساب المحلية و الجزائرية و العربية

الالقاب و التسميات التى استعملتها فرنسا في الجزائر

الالقاب و التسميات التى استعملتها فرنسا في الجزائر


الونشريس

الالقاب و التسميات التى استعملتها فرنسا في الجزائر

كانت الألقاب الجزائرية قبل الاستعمار الفرنسي ثلاثية التركيب (الابن والأب والجد)، وفي حالات أخرى خماسية التركيب، بحيث تضاف لها المهنة والمنطقة.
أصدرت الإدارة الاستعمارية الفرنسية في 23 مارس 1882 قانون الحالة المدنية أو قانون الألقاب الذي ينص على استبدال ألقاب الجزائريين الثلاثية وتعويضها بألقاب لا ترتبط بالنسب. وسبق صدور هذا القانون محاولات متواصلة لطمس الهوية الجزائرية، أهم ملامحها إجبار الأهالي -وهو التعبير الشائع لتوصيف الجزائريين-على تسجيل المواليد الجدد وعقود الزواج لدى مصلحة الحالة المدنية الفرنسية، بعدما كانوا يقصدون القاضي الشرعي أو شيخ الجماعة.
و الغاية من استبدال ألقاب الجزائريين الثلاثية وتعويضها بألقاب لا ترتبط بالنسب هو تفكيك نظام القبيلة لتسهيل الاستيلاء على الأراضي، وإبراز الفرد كعنصر معزول، وتغيير أساس الملكية إلى الأساس الفردي بدلا من أساس القبيلة، وطمس الهوية العربية والإسلامية من خلال تغيير الأسماء ذات الدلالة الدينية وتعويضها بهوية هجينة، وإحلال الفرد في المعاملات الإدارية والوثائق مكان الجماعة، وأخيرا تطبيق النمط الفرنسي الذي يخاطب الشخص بلقبه وليس باسمه.
و بموجب هذا القانون لم تكتف السلطات الاستعمارية بتغيير أسماء وألقاب الجزائريين بصفة عشوائية بل عوضت العديد منها بأسماء مشينة ونابية وبعضها نسبة لأعضاء الجسم والعاهات الجسدية، وألقابا أخرى نسبة للألوان وللفصول ولأدوات الفلاحة وللحشرات وللملابس وللحيوانات ولأدوات الطهي. ولم يكن هناك أي منطق في إطلاق الألقاب على الأشخاص، وكل ما هنالك هو رغبة في تحطيم معنويات الجزائريين، من خلال منح الفرصة لترديد أسمائهم مشينة طول الوقت وعلى مرّ الأزمان. وما يزال الأبناء والأحفاد يتوارثون هذه الأسماء منذ عام 1882 وهي أسماء لم يختاروها هم ولا آباؤهم، وإنما أجبروا على حملها حتى اليوم.
و من الأمثلة الحية على الألقاب المشينة التي تحملها عائلات جزائرية اليوم ويتم تداولها في كل المحررات والوثائق الرسمية لقب "حمار"، ولقب "بوذيل"، ولقب "خاين النار"، ولقب "مجنون"، ولقب "بومعزة"، ولقب "كنّاس" ولقب "بومنجل".
كما يذكر التاريخ قصة الجزائري "الحاج البخاري بن أحمد بن غانم" وله أربعة أولاد: محمد وعبد القادر وأحمد والحبيب، فقد خسر هذا الشخص أرضه بعد رحيله إلى سوريا، وبعدما قامت الإدارة بتغيير ألقاب أولاده حيث أصبحوا "محمد عسّال، وعبد القادر بووشمة، وأحمد البحري، والحبيب ندّاه.