و للسائل ان يسأل لماذا لم يحرم الإسلام الطلاق مع ما فيه من البغوضية الشديدة ؟
و أما لماذا اعطى الإسلام حق الطلاق الى الرجل ؟
موضوع رااااءع وفي المستوى
بارك الله فيك حبيبتي الغالية نورهان مواضيعك كلها متالقة
ماشاء الله عليك وعلى موضوعك المفيد
واصلى وتقدمى اكثر بالتوفيق انشاء الله
والله كلمة الطلاق أصبحت سهلة جدا في مجتمعنا الحالي فبعد أن كانت أبغض الحلال أصبحت عادية جدا وحتى الرجل صارت سهلة عنده فكم من امرأة محرمة على زوجها شرعا بسبب تلفظه الدائم بهاته الكلمة ولكن للأسف يعيشون دون أن يتقيدوا
الله يهدينا ويهدي الجميع يا رب
حكم الحلف بالطلاق
فتوى للشيخ ابن عثيمين
أولا
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
امييييييييين الله يهديدنا و يهدي الجميع
شكرا على الموضوع"يسند الطلاق للرجل كون الرجل عقلاني وغير عاطفي "
كما تستطيع المرأة طلب الطلاق ويسمى "الخلع"
………………………..0
شكرا على مشركتك الرائعة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
إليكم الملف مع مزيد من الفائدة
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مكانة المرأة في الإسلام.doc | 180.5 كيلوبايت | المشاهدات 62 |
…merciiiii bcp ma chérie
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مكانة المرأة في الإسلام.doc | 180.5 كيلوبايت | المشاهدات 62 |
واجبي العفو اختي رانيا
اسم الملف | نوع الملف | حجم الملف | التحميل | مرات التحميل |
مكانة المرأة في الإسلام.doc | 180.5 كيلوبايت | المشاهدات 62 |
تعلم الاسلام والدعوة الية باللغة الانجليزية،الفرنسية،الايطالية،الاسبانية ارجو التثبيت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
http://www.islam-guide.com/
باللغة الانجليزية
………………………………
http://www.islam-guide.com/fr باللغة الفرنسية
………………………………………….. ………………………………………….
http://www.islam-guide.com/it
باللغة الايطالية
………………………………………….. …………….
http://www.islam-guide.com/es
باللغة الاسبانية
………………………………………….. ..
وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً (24) الأسراء
لعل الله ينفع بهذا القسم كل من هو يهتم برعايه كبار السن حيث سيجد باذن الله الأرشادات الخاصه برعايتهم وحسن معاملتهم
جاء ذكر الشيخوخة باعتباره اخر ايام العمر في القران الكريم في عدد من ايات منها:
(ومنكم من يرد الى ارذل العمر لكي لا يعلم من بعد علم شيئا)
سورة الحج: اية 5.
سورة مريم: اية 4-7.
سورة الروم: اية 54.
فقد حث الاسلام الانسان على بر الوالدين والاحسان اليهما في كل مراحل العمر وضرورة رعايتهم خاصة عندما يكبرون، حيث يصبحون اكثر حاجة للرعاية والعناية والشعور بالطمانينة والامن بعد ان ادوا الرسالة تجاه ابنائهم واوطانهم.
سورة العنكبوت: اية 8.
(ثم يمضي الامر الالهي يقول (واخفض لهما جناح الذل من الرحمة، وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا) فتدعو الى الدرجة العليا من الرحمة بالوالدين الكبيرين بحيث يشعر الولد والبنت والديهما بعمق ما يشعران به من رحمة بالوالدين واجلال لهما. ولان الانسان مهما بلغ من العطف والتراحم تظل قدرته قاصرة عن الوفاء بحق والديه. لذلك فهو يلجا الى من لا تنفذ ينابيع رحمته، داعيا اياه ان يجزيهما الجزاء الاوفى، لقاء رحمتهما به وتربيتهما اياه في صغره، ولا يقتصر الارشاد القراني للابناء في تعاملهم مع الاباء كبار السن على النهي عن خشونة القول وانما ينتقل الى الامر باحسان القول، وتحري الكريم من الالفاظ في مخاطبتهما، مراعاة لشعورهما واعزازا لهما.
وترتقي ايات الكتاب العزيز الى صعيد اعلى في موضوع بر الوالدين، حتى عند اختلاف الدين، واتخاذهما موقفا يحاولان فيه حمل ابنهما على الشرك بالله، فيقول الله تعالى:
(وان جاهداك على ان تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما، وصاحبهما في الدنيا معروفا)
سورة لقمان: اية 15.
ومن النماذج الحية على توقير الكبار في السن واحترامهم في الاسلام اعطاء كبير السن افضلية في امامة المسلمين في حالة التساوي في حفظ القران وقراءته والعلم بالسنة، وكذلك اعطاء الكبير حق الكلام قبل الصغير في المجالس، وبشكل عام وجوب اجلاله كما جاء في اقواله صلى الله عليه واله وسلم البليغة يقول : (ان من اجلال الله تعالى اكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القران غير الغالي فيه والجافي عنه واكرام ذي السلطان المقسط) .
وعندما يصبح الشيخ ضعيفا عاجزا فان زوجته اولى الناس برعايته فهي السكن وهي التي جعل الله في قلبها وفي قلبه المودة والرحمن المتبادلة وانى لها ان تتركه في شيخوخته هي نعم القرين عليها واجب نظافته واطعامه وعليها واجب الصبر ان بدا منه ما تكره فللشيخوخة في الاسلام حرمتها. وكلما طال امد رعايتها ازداد رصيدها في الاخرة وعلت منزلتها باذن الله.
ويقول النبي (ص): ((رغم أنف رجل أدرك عنده أبواه الكبر، فلم يدخلاه الجنة)) أي بالمعاملة الحسنة.
تتأثر أغلب حواس المسن مع تقدم السن وخاصة السمع والنظر مما يؤثر علي اتصاله بالآخرين ويؤثر علي حالته النفسية
ضعف السمع
يعتبر ضعف السمع ثالث أكبر مشكلة في المسنين بعد الخشونة وارتفاع ضغط الدم ويكون أكثر في الرجال عنه في النساء وتكرار عدم القدرة علي سماع الآخرين يعطي المسن الشعور بعدم التواصل معهم ويشعره بالإحباط والعزلة. وللمساعدة في تحسين الاتصال بالمسن المصاب بضعف السمع يجب اتباع الأتي:
يمكن سؤال المريض أن يعيد ما قلته له خاصة إذا كان الموضوع هاما حيث في بعض الأحيان يتظاهر المسن انه قد سمعك تفاديا للإحراج.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذا لو نزلت رسالة الاسلام في هذا العصر؟
تسائلت وأردت أن أشارككم هذا الموضوع ؟
فكرة الموضوع هي ؟؟
لو كانت رسالة الاسلام نزلت في عصرنا هذا ، في عهد الانترنت
والاتصالات ، في عهد عالم مترابط متقارب ، في عهد المعلومات ،
في عهد تبادل الآراء والمناقشات بسهولة عبر أنحاء العالم
هل كان و سيكون من الأسهل أو الأصعب تبليغ و نشر هذه الرّسالة ؟
كيف سيكون شكل الدعوة إلى الدّين الجديد في عصر كــ عصرنا هذا ؟
كيف ستكون خريطة نشر الرّسالة ؟
من سيكون أوّل المؤمنين ؟ ومن أوّل الواقفين ضدّ الرّسالة ؟
بـــــاختصـــــار :
ماذا لو نزلت رسالة الاسلام في هذا العصر ؟
يهمني رأيكم في هذا الموضوع ..
واتمنى منكم التفاعل مع الموضوع ..
ماهذا السؤال أختي…؟؟؟
……………………
هل تحب الله؟؟؟
عموما شكرا على الموضوع
تحياتي