لو كانت الاستجابة نوعية الطبيب يعلج المريض بتعقيم الجرح و المضادات الحيوية اتقيو مولاكم ياك كي يكون فيروس زعما نقولو الكزاز خطراش القطعة المعدنية صداة ياك لازم الطبيب يديرلو لقاح او مصل ضد الكزاز ولم يدكر التمرين هدا و ايضا الحمى و الالم علامات التفاعل الالتهابي
انا هكا جاني فبالي و درت استجابة لا نوعية و الله اعلم وزيادة على ذلك عند انهاائنا ذهبت الى مئسستي ورايت استاذي هناك و قال بانها لا نوعية
و ربي يجيب مافيه الخير
يا أختي هذا موضوع تكرر شعال من خطرة نشاله تكون لا نوعية
اختي درك علاه راكم تعيو في روحكم كما جت صح وعلاه درك غدي نقدر نصحوه لي فيه الخير ربي جيبه
عفوااااااااااااا
correction de sujets 20 06 2022
يعني دوكا علاه راكي تقلقي في روحك . . . كيما درتيها تجي . . . ماتقلقيش روحك اوكي . . . ايا انشاء الله قاع ننجحوا في البيام .. امين يارب .
معااااااااااااك يا اختي
هي استجابة لا نوعية مهما يكون
ههههه
كا جاء في قصة ما …
لما شاهد شخص شئ أسود يتحرك
قال لصاحبه بانه معزة سوداء
والآخر قال لا وبقو يتعاندو
وبعدها طار قاله صاحبه
شفت قتلك غراب
قاله معزة ولو طارت …
هههههه
حتى احنا استجابة لا نوعية
مهما كان حتى ملقح
ليكن في علم الجميع ان الاستجابة اللانوعية والنوعية تحسبان معا في التصحيح الوزاري بعد المناقشة اليوم في لجان التصحيح
المهم أنا درتها استجابة لا نوعية كي شفت أعراض التفاعل الالتهابي بصح ذرك الطفرت فينا و تحشاتلنا الله قالب رب يدرلنا لفيها الخير .
مع تمنياتي بالنجاح للجميع
j’ai fais les deux et la réponse c juste naw3iya we lanaw3iya en meme temps
المجال المفاهيمي2 : التنسيق الوظيفي في العضوية
الوحدة المفاهيمية2: الأستجابة المناعية
النشاط1 : الحواجز الطبيعية أمام الأجسام الغريبة
1- الحواجز الطبيعية أمام الاجسام الغريبة :
المشكلة : ماهي الوسائل الطبيعية التي تستعملها العضوية ضد الأجسام الغريبة ؟
· أن العضوية هي البيئة المناسبة لنمو و تكاثر الميكروبات لانهاتحتوي علي الرطوبة و الحرارة الملائمة و درجة الحموضة لكن العضوية تملك وسائل دفاعية طبيعية تستعملها لمنع الميكروبات من اختراقها لأن المكروبات منتشرة في الماء و الهواء و التربة و في كل مكان يعيش فيه الانسان
· تنقسم الطرق الطبيعية الدفاعية للعضوية الى قسمين هما :
أ- طرق ميكانيكية :
– الجلد : نسيج واقي يغطي الجسم كامل من الخارج و هو الحاجز المناعي الاول
– الرموش : و هي تحمي دخول الأجسام الغريبة( الغبار) الى العين
– الشعيرات ، الطبقة المخاطية
ب- الطرق الكميائية :
– الدموع و اللعاب : يحتويان علي انزيم الليزوزيم الذي يحلل البكتريا
– سائل المنوي عند الذكر ، الافرازات المهبلية عند الأنثي : يحتويان على مضادات حيوية
– السائل المخاطي في المجاري التنفسية
– حموضة البول ، حموضة السائل المعدي : الحموضة تقضي علي الجراثيم
– مادة السملاخ في الاذن
النشاط 2 : عالم الميكروبات
المشكلة : ماهي الميكروبات وماهي أنواعها ؟
الميكروبات كائنات حية مجهرية منتشرة في التربة / الهواء / الماء / النباتات ( في الوسط الحي الذي نعيش فيه )
نظرا لدرجة خطورتها أو منفعتها بالنسبة للانسان فهي تنقسم الى :
أ- مكروبات نافعة ( غير ممرضة ): لاتشكل خطر على الانسان مثل بكتريا القولون ،خميرة الخبز و خميرة اللبن ، فطر البنيسيليوم
ب- مكروبات ضارة ( ممرضة ): و هي تشكل خطر على الانسان تسبب له الامراض مثل الفيروسات ، بكتريا المكورات السبحية ، فطر عفن الخبز و وحيدات الخلايا ( البرامسيوم )
المجال المفاهيمي2 : التنسيق الوظيفي في العضوية
الوحدة المفاهيمية2: الأستجابة المناعية
النشاط3: نشاط الميكروبات في العضوية
المشكل : ماهي أهم نشاط الميكروبات في العضوية ؟
· عندما تخترق الميكروبات الحاجز المناعي الأول تدخل الى العضوية لتجد هناك الظروف الملائمة (الحرارة ، الرطوبة ، الغذاء ) فتنمو وتتكاثر
1- تكاثر البكتريا : الوثيقة 2 ص 88
– يزداد عدد البكتريا مع مرور الزمن حتي تبلغ بعد 15 ساعة أكثر من 1500 مليون /مل
– هذا التزايد الهائل مراده الى توفر الظروف الملائمة للمنو من حرارة و رطوبة و غذاء
– نتيجة : للبكتريا على التكاثر السريع
الغزو الفيروسي
الغزو البكتيري
الفيروس:هي كائنات حية مجهرية صغيرة جدا
1- للفيروسات قدرة عالية على التكاثر داخل العضوية
2- ان الفيروسات متفطلات (خلوية تعيش داخل الخلية ) فيحدث تشوه في الخلية أو تتخرب كلية
3 – تتكاثر الفيروسات داخل الخلية بسرعة ثم تتبرعم الفيروسات الجديدة منتقلة من الخلية المضافة الى خلاياأخرى سليمة لغزوها عن طريق الدم
مثال : فيروس أنفلونز الذي يلتصق بخلايا الأنف يتكاثر فيها ثم تنتقل الفيروسات الجديدة لتغزو خلايا أخري فتنتشر العدوى
– البكتريا :هي كائنات حية وحيدة الخلية بعضها نافعة و بعضها ضارة
للبكتريا قدرة عالية على التكاثر داخل العضوية -1
2- للبكتريا قدرة على الانتشار السريع في العضوية
أ – اما بأنتقالها مع الدم مثل المكورات السبحية
ب – اما بأنتشار سمومها مع السوائل دون أن تغادر موضع الأصابة مثل بكتريا الكزاز
3- للبكتريا خاصية التكاثر خارج الخلايا و لذلك فهي سريعة الانتشار في العضوية
رسم الوثيقة 6 و7 ص 89
المجال المفاهيمي2 : التنسيق الوظيفي في العضوية
الوحدة المفاهيمية2: الأستجابة المناعية
النشاط4: الأستجابة المناعية اللانوعية
المشكل : ماهي الوسائل الدفاعية التي تجندها العضوية لحماية نفسها ؟
– بعد دخول الجراثيم الممرضة الى العضوية عند أختراقها الخط الدفاعي الأول ( الحواجز الطبيعية ) تلجأ العضوية للقضاء عليها حتى لا تتعرض للأمراض
1- التفاعل الألتهابي : و هي أستجابة مناعية فورية و سريعة و غير نوعية ضد جرثومة تغزو العضوية و التفاعل الالتهابي غير مرتبط بجسم غريب خاص ( نوعي ) فهي بذلك يمثل استجابة مناعية لانوعية تقضي علي الأجسام الغريبة و تحمي العضوية من الامراض
2- أعراض التفاعل الألتهابي : أرسم الرسم 3 و4 ص 90
– الأحمرار : تمدد الشعيرات الدموية و يسمح ذلك بانسلال الكريات الدموية البيضاء متعددة النوى عبر جدران الشعيرات الدموية فهي أول من يصل الى مكان الاصابة
– الأنتفاخ : راجع الى تسرب كمية من البلازما من الشعيرات الدموية الى الانسجة الضامة
– ظهور القيح : وهو تجمع البكتريا الميتة و كريات الدموية البيضاء الميتة تسبح في البلازما
– الألم : يعود الى تنبيه الألياف العصبية الحسية نتيجة لضغط السوائل المتجمعة
– ارتفاع درجة الحرارة :
3- البلعمة : هي ابتلاع البلعميات ( كريات البيضاء مفصصة النواة ) الأجسام الغريبة التى تغزو العضوية
4- مراحل البلعمة :
4-1- مرحلة الأقتراب : تنجذب البلعمية نحو البكتريا فتقترب منها
4-2- مرحلة الالتصاق : يكون جدار البكتريا على تماس مع غشاء الهيولي للبلعمية الصغيرة
4-3- مرحلة الاحاطة :ترسل البلعمية استطالات هيولية تدعي بالأرجل الكاذبة تحيط بالبكتريا
4-4- مرحلة الابتلاع : تفرز البلعميات على الميكروبات مواد هاضمة تعمل على تحليلها
4-5- موت البلعمية : بعد أن تقضي البلعميات على الميكروبات تموت و تتفكك
ملاحظة :يمكن للبلعمية الواحدة أن تلتهم أنواع عديدة من الميكروبات في أن واحد
لا تبخلوا بالردود
النشاط الثالث : ظاهرة الالتهاب
عند اجتياز الجراثيم لخط الدفاع الطبيعي الأول لجسم الإنسان و هو الجلد عن طريق دخول شوكة ملوثة أو مسمار أو قطعة زجاج فإننا نلاحظ الظواهر الالتهابية التالية في منطقة الإصابة :
1- احمرار منطقة الإصابة و انتفاخها و تصلبها
2- ارتفاع حرارة المنطقة المصابة
3- الإحساس بالألم عند الضغط على منطقة الإصابة
4- تحو ل المنطقة المصابة من اللون الأحمر إلى اللون الأبيض
5- تحول ملمس المنطقة من الصلب على الطري
6- عند إحداث شق صغير في هذه المنطقة يخرج منها مادة صديدية بيضاء اللون و أحيانا صفراء
و الملاحظة المجهرية التي يمكن ملاحظتها في موقع الإصابة :
1- دخول جراثيم إلى منطقة النسيج الضام أسفل الجلد و تكاثرها
2- إفراز هذه الجراثيم لمواد مهيجة للشعيرات الدموية القريبة منها مؤدية إلى تمدد هذه الأوعية ( زيادة قطرها)
3- خروج الخلايا الدموية البيضاء متعددة النواة (البالعة) من الوعاء الدموي إلى موقع الإصابة و مهاجمتها للجراثيم و بلعمتها
4- تحول بعض خلايا النسيج إلى خلايا بالعة كبيرة تشرع في مهاجمة الجراثيم
5- إنتاج الجراثيم لمواد سامة تؤدي إلى قتل بعض خلايا الدموية البيضاء المهاجمة لها
6- انتهاء المعركة بموت الجراثيم و تجمع بقايا الخلايا الدموية التالفة و بقايا الجراثيم الميتة لإضافة إلى إفرازات الجراثيم السامة
التفسير المجهري
احمرار منطقة الإصابة و انتفاخها
تمدد الشعيرات الدموية و تجمع الدم في منطقة الإصابة فتبدو منتفخة و ذلك بسبب إفراز الجراثيم مواد مهيجة للشعيرات القريبة منها
ارتفاع حرارة موقع الإصابة
تجمع الدم في منطقة الانتفاخ فالدم ساخن
الإحساس بالألم عند الضغط
لأن الجلد يحتوي على نهايات عصبية حسية تقع تحت الأوعية الدموية المضغوطة و التي تضغط بدورها على النهايات العصبية الحسية
تحول المنطقة المصابة من اللون الأحمر إلى اللون الأبيض
عودة الشعيرات الدموية تدريجيا إلى قطرها الأصلي و تجمع بقايا الخلايا و الجراثيم في المنطقة
الملمس الطري لموقع الإصابة
عودة الشعيرات إلى قطرها الأصلي و بالتالي زوال الانتفاخ
خروج مادة الصديد ( القبح)
النشاط الثالث : ظاهرة الالتهاب
عند اجتياز الجراثيم لخط الدفاع الطبيعي الأول لجسم الإنسان و هو الجلد عن طريق دخول شوكة ملوثة أو مسمار أو قطعة زجاج فإننا نلاحظ الظواهر الالتهابية التالية في منطقة الإصابة :
1- احمرار منطقة الإصابة و انتفاخها و تصلبها
2- ارتفاع حرارة المنطقة المصابة
3- الإحساس بالألم عند الضغط على منطقة الإصابة
4- تحو ل المنطقة المصابة من اللون الأحمر إلى اللون الأبيض
5- تحول ملمس المنطقة من الصلب على الطري
6- عند إحداث شق صغير في هذه المنطقة يخرج منها مادة صديدية بيضاء اللون و أحيانا صفراء
و الملاحظة المجهرية التي يمكن ملاحظتها في موقع الإصابة :
1- دخول جراثيم إلى منطقة النسيج الضام أسفل الجلد و تكاثرها
2- إفراز هذه الجراثيم لمواد مهيجة للشعيرات الدموية القريبة منها مؤدية إلى تمدد هذه الأوعية ( زيادة قطرها)
3- خروج الخلايا الدموية البيضاء متعددة النواة (البالعة) من الوعاء الدموي إلى موقع الإصابة و مهاجمتها للجراثيم و بلعمتها
4- تحول بعض خلايا النسيج إلى خلايا بالعة كبيرة تشرع في مهاجمة الجراثيم
5- إنتاج الجراثيم لمواد سامة تؤدي إلى قتل بعض خلايا الدموية البيضاء المهاجمة لها
6- انتهاء المعركة بموت الجراثيم و تجمع بقايا الخلايا الدموية التالفة و بقايا الجراثيم الميتة لإضافة إلى إفرازات الجراثيم السامة
التفسير المجهري
احمرار منطقة الإصابة و انتفاخها
تمدد الشعيرات الدموية و تجمع الدم في منطقة الإصابة فتبدو منتفخة و ذلك بسبب إفراز الجراثيم مواد مهيجة للشعيرات القريبة منها
ارتفاع حرارة موقع الإصابة
تجمع الدم في منطقة الانتفاخ فالدم ساخن
الإحساس بالألم عند الضغط
لأن الجلد يحتوي على نهايات عصبية حسية تقع تحت الأوعية الدموية المضغوطة و التي تضغط بدورها على النهايات العصبية الحسية
تحول المنطقة المصابة من اللون الأحمر إلى اللون الأبيض
عودة الشعيرات الدموية تدريجيا إلى قطرها الأصلي و تجمع بقايا الخلايا و الجراثيم في المنطقة
الملمس الطري لموقع الإصابة
عودة الشعيرات إلى قطرها الأصلي و بالتالي زوال الانتفاخ
خروج مادة الصديد ( القبح)
الصديد هو خليط من المواد الناتجة عن الرد المناعي ( خلايا دموية بيضاء تالفة ، إفرازات سمية ، إفرازات معدلة لسميتها مفرزة من طرف الجسم
ا
يمكن أن تحدث إختلالات في الأنماط الوراثية للصبغيات عند الإنسان بنقص أو زيادة في عدد الصبغيات و يصاحب ذلك ظهور صفات ظاهرية عند الإنسان المصاب بهذه الإختلالات من بينها :
1- متلازمة داون ( المنغولية ): وتتمثل أعراض الإصابة بهذا الاختلال ب : ( قصر القامة ، امتلاء الجسم، تخلفا عقليا ، نمو غير طبيعي للقلب، ثنية إضافية على الجفن) . و عند ملاحظة النمط النووي لهؤلاء المصابين نلاحظ وجود صبغي إضافي عند الزوج 21 فيكون 3 صبغيات بدلا من 2 و الخلل يحدث عند تشكل الأمشاج الأنثوية فالبيضة المسببة لظهور المرض تحمل 24 صيغيا بدلا من 23 صبغي نتيجة عدم انفصال الصبغيات خلال الانقسام المنصف عند تشكل البويضة و بالتالي عند حدوث الإلقاح نتحصل على خلايا جسمية تحتوي على 47 صبغي بدلا من 46 صبغي . و تحدث هذه الإختلالات خصوصا عند الأمهات التي تنجي في سن متأخر و يمكن الكشف عن هذا الخلل في الأسبوع الثامن من الحمل بأخذ خلايا من السائل الأمنيوسي بطريقة ( Amniocentèse) و إنجاز نمط نووي للحميل و دراستها .
2- متلازمة تيرنر ( : (TURNER و يكون فيه عدد الصبغيات 45 صبغي لغياب الصبغي الجنسي X أو Yو المولود يكون أنثى عقيمة قصيرة القامة و يحدث الاختلال بسبب عدم انفصال زوج الصبغيات الجنسية في الانقسام المنصف فتتكون نطاف أو بيوض خالية من أحد الصبغيات الجنسية و تكون من النمط ( XO)
3- متلازمة كلينفلتر ( Klinfelter) : و يكون فيها عدد الصبغيات 47 لوجود صبغي صبغي جنسي إضافي و يرمز لها ب (xxy) و يكون المولود ذكر عقيم مع نقص نمو الأعضاء الجنسية و يحدث هذا الاختلال بسبب انفصال زوج الصبغيات الجنسية في الانقسام المنصف فتتكون نطاف أو بيوض تحمل النمط النووي (xx) أو (xy)و في الحالتين ينتج بويضة ملقحة من النمط (xxy)
إن حدوث بعض الأمراض من طبيعة وراثية مرتبط بعوامل خارجية من بينها :
1- الإشعاعات : أثبتت الدراسات أن تسرب الإشعاعات النووية يحدث العديد من الأمراض الخطيرة كتشوهات خلقية عند المواليد و سرطان الجلد و فقدان البصر فهذه الإشعاعات بإمكانها الوصول إلى خلايا و تخريب المورثات فتحدث تشوهات خلقية خطيرة إذا تعرضت لها الأم الحامل أو سبب في تحول الخلايا إلى الخلايا سرطانية تشكل ورما ينتشر في كل أنحاء الجسم ، كما أن التصوير الإشعاعي كذلك في بداية الحمل عند النساء الحوامل يسبب ولادة أطفال مشوهين .
2- زواج الأقارب : ترتفع نسبة الأمراض الوراثية عند الزواج الأقارب
3- استعمال أدوية دون استشارة الطبيب : تناول بعض الأدوية دون استشارة الطبيب من طرف الآم الحامل يعرض حميلها إلى تشوهات خطيرة
و للوقاية من الأمراض الوراثية علينا :
– الابتعاد و إبعاد المفاعلات النووية عن التجمعات السكانية و العناية بها و مراقبتها باستمرار
– استعمال الطاقة النووية لأغراض سلمية فقط
– تجنب الزواج بين الأقارب
– عدم تناول أدوية دون استشارة طبية بالنسبة للأم الحامل
بارك الله فيك
و أرجوا التثبيت من الإدارة
موضوع مميز.
شكرا لك
شكرا ليك.انه مميز[QUOTE][/QUOTE]
الاستجابة المناعتية النوعية ذات وسيط خلوي
نظر الوثيقة1 ، الوثيقة 2 ، الوثيقة3
1ـ طور الحث :
أ ـ التكاثر اللمي للمفاويات B :
مضادات الأجسام هي بروتينات تنتمي إلى مجموعة الكريوناتglobuline لذا تسمى الكريونات المناعتية Immuno-globuline Ig، رغم تنوعها فهي مكونة حسب نفس النموذج من سلسلتين ثقيلتين H و سلسلتين خفيفتين L
IgD IgE IgM IgA IgG اللمفاويات B
الخلايا البدينة و القعدات اللمفاويات B و الدم
المخاطات و إفرازاتها الدم التموضع أقل من 1%
أقل من 1%
10% 15% إلى 20% من مضادات الأجسام المصلية
70% إلى 75%
النسبة تنشيط اللمفاويات B
الأرجية و إبطال الطفيليات
إحداث اللكد، الطريقة الكلاسيكية لعامل التكملة إحداث اللكد،
إبطال البكتيريات و الحمات
إبطال السمينات و البكتيريات و الحمات الأدوار
تثبيت على السمينات ومنعها من التثبيت على الخلايا
تثبيت على البكتيريات ومنعها من التثبيت على الخلايا
تسهيل عملية البلعمة
تنشيط عامل التكملة وتكوين مركب الهجوم الغشائي التثبيت على الحمات و منعها من الدخول إلى الخلايا
تنبيه فيما يخص الروابط المكتوبة بالازرق هي روابط شرح العملية المقصودة بالصورة ولمشاهدتها اضغط عليها
مخطط الاستجابة المناعية