تدعوكم الدار العربية للتنمية الإدارية (AHAD)
بالتعاون مع
الاتحاد الدولي لمؤسسات التنمية البشرية
International Federation for Human Development Institutions
لحضور المؤتمر الإقليمي الأول
الصناعات الثقافية والابداعية
– نحو اقتصاد ثقافي ناجح –
باعتماد المعهد الأوروبي لمدراء الأعمال EIBM
Eueopean Institute for Business Managers
برئاسة : أ . د شاكر عبد الحميد – وزير الثقافة الأسبق
اسطنبول – تركيا للفترة من 7 الى 11 سبتمبر 2022 م
الثقافة في الأساس هي خدمات تقدم للمواطنين تراعي فيها الأبعاد الفكرية والمعرفية والسلوكية التي يمكنها إعادة تشكيل العقل بما يتناسب والاتجاهات الاستراتيجية للدول، وأصبحت الثقافة كذلك صناعة واقتصاد في غاية الهمية في الدول المتقدمة، تعتمد فيها على الترويج والتسويق الثقافي للتراث والحضارة، كذلك تعد المشروعات الثقافية واحدة من أهم الموارد للدول المتقدمة حيث أنها تحتوى على مجموعة ضخمة من الصناعات ذات الصبغة الإبداعية من جانب والتراثية من جانب آخر، وهناك العديد من النماذج الناجحة على مستوى العالم في إدارة واقتصاد المشروعات الثقافية وإدارة التراث، وكذلك التعاون الناجح بين صناعة النشر من جانب والمتاحف الوطنية الكبرى.
مستهدفين في ذلك : وزارات الثقافة ، وزارات الإعلام ، وزارات الآثار والمتاحف ، المكتبات الوطنية ،هيئات التخــــطيط الحضــــاري ، هـــــيئات ومــــــؤسســـــات الفنون ، الاذاعــــــة والتلفـــــزيون ، التخــــطيط العمــرانــــي ، المنـــظمات وجمعيات المجتمع المدني العاملة في المشروعات الثقافية والحضارية ، دور الكتب والنشر في العالم العربي .
وبهذه المناسبة يسعدنا دعوتكم للمشاركة بورقة عمل أو الحضور والمناقشة وتعميم خطابنا على المهتمين بموضوع المؤتمر وإفادتنا بمن تقترحون توجيه الدعوة لهم علما بأن رسوم الاشتراك 1000 دولار أمريكي.
• إقليم الصين البحرية : هي ذات كثافة سكانية عالية تتركز فيه أهم المدن الكبرى مثل: بكين ، شنغهاي، هونغ كونغ ، به أهم المناطق الاقتصادية.
• إقليم الصين الداخلية: هي ذات كثافة سكانية قليلة وهي منطقة ريفية زراعية غنية بالمواد الأولية والطاقوية مثل : تشونغ كونغ ، سيان شهدت قيام عدة مركبات صناعية هامة بعد ثورة 1949م.
• إقليم الصين الغربية : هي ذات كثافة سكانية نادرة تعاني من نقص شبكة المواصلات وهي متأخرة اقتصاديا ، تشمل منطقة التبت .
شكرا جزيلا
يعاني الإقليم في الجزائر من عدة مشاكل تعتبر بمثابة عراقيل وعقبات في وجه التنمية الإقليمية مما يستدعي حلول وآفاق المستقبلية .
السنـــــــــــــــدات : * الكتاب المدرسي ص58—ص71 .
* خريطة الجزائر ( الطبيعي + البشرية ).
التعليمات : اعتمادا على مكتسباتك القبلية وعلى السندات المعطاة :
01-شخص المشاكل المطروحة في كل إقليم .
02-بين الآفاق المستقبلية لكل إقليم .
03-اقترح حلولا تراها مناسبة لمشاكل كل إقليم
المنتوج المقترح :
01).مشاكل كل إقليم :
1- الإقليم التلي :
* ضيق المساحة الزراعية * تذبذب المناخ.
* انجراف التربة . * التلوث بكل أنواعه .
* قلة الموارد الطبيعية * تقليص الثروة الغابية .
* الاكتظاظ السكاني والآفات الاجتماعية .وأزمة السكن . * النزوح الريفي .
* أحياء الصفيح والبيوت القصديرية . * التوسع العمراني على حساب الأراضي الزراعية
* ازدحام المرور * البطالة
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………
02- إقليم الهضاب العليا :
* الجفاف وتذبذب المناخ. * الانجراف والتصحر.
* ارتفاع نسبة الملوحة وانتشار الشطوط * افتقار الإقليم للموارد الطبيعية .
* النزوح الريفي * أزمة السكن
* قلة شبكة المواصلات * انتشار الرعي غير المنتظم
………………………………………….. ………………………………………….. …………………..
03- الإقليم الصحراوي :
* الطابع الصحراوي . * سيادة الجفاف وندرة الأمطار
* انعدام الغطاء النباتي * ارتفاع نسبة الملوحة في الواحات
* التصحر * استمرار العزلة الجغرافية .( ضعف شبكة المواصلات ) .
* قلة الكثافة السكانية * ضعف الهياكل القاعدية
………………………………………….. ………………………………………….. ………………….
02 ) حلول مشاكل وآفاق كل إقليم :
01-الاهتمام بالتشجير لتفادي ظاهرة الانجراف والتصحر .
02-تشجيع تعمير الأقاليم الأخرى لتفادي الاكتظاظ.
03-إحداث تنمية جهوية متوازنة بين الشمال والجنوب .
04-إنشاء السدود وتوسيعها .
05-التهيئة الإقليمية .
06-تنظيم شبكة النقل والمواصلات .( مترو الجزائر ).
07-حملات التوعية للمحافظة على البيئة من التلوث والتدهور البيئي.
08-استصلاح الأراضي الزراعية ( الدعم الفلاحي ).
09-استغلال المياه الجوفية في الجنوب الجزائري وحفر الآبار
………………………………………….. ………………………………………….. ……………………
03 )الآفاق المستقبلية :
·التأكيد على تطوير وتنمية المجال الاقتصادي المحلي والجهوي .
·استغلال الموارد الطبيعية والطاقوية والمعدنية بشكل عقلاني
·تشجيع زراعة الحبوب لتحقيق الاكتفاء الذاتي
·توسيع المساحة الزراعية ( الاستصلاح ).
·الاهتمام أكثر بضبط وتنظيم العمران.
الخاتمة : تواجه التنمية الإقليمية في الجزائر مجموعة من المشاكل رغم سعي الدولة لإيجاد حلول عاجلة لها