التصنيفات
الكتب و المراجع الإسلامية

تدشين أكبر مطبعة للقرآن الكريم في الشرق الأوسط

تدشين أكبر مطبعة للقرآن الكريم في الشرق الأوسط


الونشريس

مشهد الإمام الرضا(ع) تزداد تألقاً بشرف طباعة المصحف الشريف

إيران: تدشين أكبر مطبعة للقرآن الكريم في الشرق الأوسط

الونشريس

هي مشهد، تشرفت بروضة غريب آل محمد، ثامن أئمة آل البيت (ع) الإمام على بن موسى الرضا(ع)، واليوم ازدادت تألقاً بعظيم الشرف، إذ جرى افتتاح أكبر مطبعة للقرآن الكريم فيها، بحضور رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام آية الله اكبر هاشمي رفسنجاني وتعد المطبعة من أكبر المطابع في منطقة الشرق الاوسط.
وتقع مطبعة المصحف الشريف على بعد 25 كيلومترا من مدينة مشهد المقدسة في مجمع خاص.
وتم إنشاء هذا المجمع لطباعة وتجليد المصحف الشريف بتوجيه من ممثل الولي الفقيه في محافظة خراسان الرضوية وسادن الروضة الرضوية المقدسة آية الله واعظ طبسي, لغرض توفير أعلى جودة في الطباعة للمصحف الشريف في العالم .
وشيد المركز الدولي لطباعة وتوزيع المصحف الشريف الذي يضم المطبعة على مساحة أرض تبلغ أكثر من 22 ألف متر مربع , وبمساحة بناء تبلغ 12 ألف متر مربع ,على طريق مشهد – جناران, وهو قادر على طباعة 5 ملايين نسخة من المصحف الشريف سنويا .

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الصور: وكالة "مهر"




رد: تدشين أكبر مطبعة للقرآن الكريم في الشرق الأوسط

مشكور على الموضوع




التصنيفات
التقنية و الإختراعات

دراسة: أكثر من 50% من مستهلكي الشرق الأوسط يسعون لامتلاك الكمبيوترات اللوحية

دراسة: أكثر من 50% من مستهلكي الشرق الأوسط يسعون لامتلاك الكمبيوترات اللوحية


الونشريس

توقعات بأن يصل حجم إنتاج الأجهزة الدفترية إلى 100 مليون في عام 2022

أظهرت نتائج الاستطلاع لشركة البحوث العالمية "جيفريز" في تقرير نشرته مؤخراً أن ما يقارب نصف الأشخاص في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا يمتلكون الرغبة القوية في اقتناء واحد من أجهزة الكمبيوتر اللوحية. وهذا يفسر الطلب المتزايد الذي شهدته الأجهزة اللوحية والذي أدى إلى ارتفاع نسب مبيعاتها في مختلف أنحاء المنطقة.

فعندما قامت سامسونج بإطلاق جهازها اللوحي الأكثر شعبية "جالكسي تاب" عام 2022، حققت الشركة مبيعات تجاوزت المليون جهاز خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الإطلاق في منطقة الخليج وحدها، مما ساهم في زيادة المبيعات العالمية بنسبة 10***1642;. وهذا يعتبر مؤشراً على أن استمرار تنامي وزيادة الحاجة إلى التواصل أثناء التنقل لدى المستهلكين والشركات على حد سواء، حيث أصبحت الحاجة للوصول إلى المحتوى والاتصال بشبكة الإنترنت والاستفادة من خدمات الحوسبة وأدوات الاتصال ذات الجودة العالية أموراً لا غنىً عنها. وبالإضافة إلى ذلك، يسعى المستخدمون للوصول إلى خصائص وتطبيقات مبتكرة لا حدود لها لإزالة القيود التي تفرضها عليهم الحياة اليومية.

ويرجع ارتفاع مبيعات الكمبيوترات اللوحية إلى حقيقة أن المستهلكين يسعون لامتلاك أجهزة أسهل في الاستخدام عند التنقل من الكمبيوترات المحمولة، وأكثر قوةً من الكمبيوترات الدفترية الصغيرة، وهذا كله يتوفر في الأجهزة اللوحية. وأتاحت الخصائص التي تتسم بها الأجهزة اللوحية من واجهة أنيقة للمستخدم، وعمر افتراضي أطول للبطارية، وسهولة في التنقل، وأسعار تنافسية، إلى جانب الكفاءة التشغيلية، ووصولها الأمثل للمحتوى وللتطبيقات، إلى اعتلائها صدارة أجهزة الحوسبة. كما حققت الأجهزة اللوحية انتشاراً بوتيرة أسرع من نظرائها مثل أجهزة الكمبيوتر، ومشغلات MP3، وكذلك منصات الألعاب.

وتندرج الأجهزة اللوحية ضمن قائمة الأجهزة متعددة المهام التي غالباً ما تستخدم كمصدر للترفيه والمعلومات، وكذلك وسيلة فعالة في مجالات التعليم والعمل. ويقوم حوالي 75***1642; من المستهلكين باستخدام الأجهزة اللوحية للدخول لشبكة الإنترنت وتصفح البريد الإلكتروني، واستخدام الرسائل الفورية، والوصول للشبكات الاجتماعية، ناهيك عن دورها الكبير في الاستهلاك الإعلامي، والاستمتاع بالألعاب البسيطة المتطورة. وخلافاً للاعتقاد السائد، لا تستخدم الأجهزة اللوحية فقط لاستعراض المحتوى، وإنما يتعدى ذلك لإنشاء هذا المحتوى عن طريق الكتابة والتحرير، وإنشاء جداول البيانات، أو حتى لتحرير أو إدارة الصور. وأفادت دراسة "جيفريز" أن الفئة العمرية بين 25-40 سنة هي الأكبر عدداً في امتلاك الأجهزة اللوحية فضلاً عن أنها الأكثر عزماً في شراء واقتناء واحداً منها. كما تعتبر الفئة العمرية هذه الأكثر ميلاً إلى استخدام الأجهزة اللوحية في أغراض تجارية مقارنةً بالفئات العمرية الأخرى، غير أن الاستخدام غير الرسمي والترفيهي يعتبر التوجه السائد.

ومن جهةً أخرى، يشير تقرير صدر مؤخراً عن شركة "مورغان ستانلي" أن سوق أجهزة الكمبيوترات الدفترية يستعد لتخطي حدود التوقعات، حيث توقع التقرير أن يصل حجم انتاج الأجهزة الدفترية خلال عام 2022 إلى 100 مليون جهاز في أحسن الأحوال. ومن جهتها، تعتزم سامسونج قيادة هذا القطاع مع إطلاقها مؤخراً جهازي جالكسي 10.1 و 8.9 اللوحيان، واللذان يعملان بنظام "أندرويد 3.1" (Honeycomb) الذي يوفر تجربة متعددة الوسائط وتفاعلاً مثالياً للمستخدم أثناء التنقل. وإلى جانب مميزات تتمثل في السرعة الفائقة، والوزن الخفيف، وتجربة استخدام حسب الطلب، ومركز ترفيهي متكامل وتطبيقات مخصصة للشركات، فإن هذان الجهازان اللوحيان الجديدان يزودان المستهلكين بالمزيد من الإمكانيات أثناء التنقل.

ويساهم إطلاق مثل هذه المنتجات المبتكرة على خلق بيئة مفعمة بالتفاؤل تنعكس بشكل مباشر على نمو سوق أجهزة الكمبيوتر اللوحية. وفي ضوء ارتفاع حرص المستهلكين على اقتناء أجهزة حوسبة متنقلة تتسم بالكفاءة والجودة العالية، فقد أدى ذلك إلى زيادة الطلب على الأجهزة اللوحية سواءً في الأسواق المتخصصة بالمستهلكين الأفراد أو الشركات، وخصوصاً بوجود شركات رائدة مثل سامسونج لتزويد الأسواق بأجهزة كمبيوتر لوحية متطورة ومبتكرة. وعلاوة على ذلك، فقد برزت الأجهزة اللوحية المزودة بمميزات متطورة للحوسبة النقالة في عصرنا الرقمي اليوم لتكون الحلول المثالية للمستهلكين، ومن المتوقع أن تؤدي إلى زيادة الطلب بشكل هائل على المحتوى والخدمات الرقمية سواء على الصعيدين العالمي والإقليمي.