شرح المفردات :
غاية في التنظيم : لامثيل له فيه
الفُطر : نوع من النباتات منها مايؤكل ومنها مالايؤكل لأنه سام
الأفكار الأساسية :
1 ـ بيان الكاتب حسن التنظيم عند مجتمع النمل .
2 ـ بيام كيفية بناء المساكن عند بعض الأنواع من النمل .
3 ـ بيان بعض التصرفات العجيبة عند أنواع مختلفة من النمل .
المغزى من النص :
النمل مجتمع منظم ومجد وعجائبه تدل على قدرة الله وعظمته . ***8203;
الفكرة العامة:
بيان الشاعر أن الجد في العمل أفضل من الكسل وأفيد .
شرح المفردات :
عناء : تعب ومشقة
الكد : بذل الجهد في العمل * الجد
يغدو : يصير
العوادي : الشدائد * النوائب * المصائب
الأفكار الأساسية:
1 ـ بيان الشاعر الجد في العمل عند النملة والكسل عند الصرصور .
2 ـ دعوة الصرصور النملة على ترك العمل ومشاركته لهوه .
3 ـ تعجب النملة من عرض الصرصور وإشفاقها على مصيره في الشتاء .
المغزى من النص:
الإنسان المجد أنفع لنفسه وغيره من الكسول .
اريد تحضير درس عيد الام
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هذه أحدى قصص النمل مع النبي سليمان عليه السلام
ذكر أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة
تحمل حبة قمح تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان ينظر إليها حتى
بلغت الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها
, فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر
في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء وفتحت فاها فخرجت النملة
ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها وأين
كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه صخرة مجوفة
وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن تخرج
منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله
تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فيها , وتضع فاها على
ثقب الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب
الصخرة إلى فيها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل
سمعت لها من تسبيحة ؟ قالت نعم , تقول يا من لا ينساني في جوف
هذه اللجة برزقك , لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك)
2-أنعم الله على سيّدنا سليمان عليه السلام نعماً كثيرة؛ منها أنه سخَّر له الإنس والجن والطير، وجعلها تحت إمرته، وعلّمه لغة الطير والحيوان على اختلاف أصنافها.
وفي يوم من الأيام جمع سليمان جنوده من الإنس والجن والطير، ووزَّعهم كلاًّ حسب منزلته، وأمرهم بالمسير في انتظام، بحيث لا يتقدّم أحد على أحد.
وفيما هم يمشون، مرّوا على وادٍ من النمل، وكان النمل منشغلاً في عمله، فلم ينتبه أحد لسليمان وجنوده إلا نملة كانت تراقب ما يقوم به النمل من عمل عن كَثَبٍ، فشاهدتْ سليمانَ وجنودَه يتقدّمون نحوها، فخافتْ على نفسها وعلى أخواتها النمل أن يحطِّمها ويدوسها جيش سليمان دون قصد، فأسرعت خائفة نحو أخواتها من النمل، وقالت بصوت مرتجف ومتقطّع:
– أيها النمل أسرعوا وادخلوا في منازلكم… فإني رأيت سليمان وجنوده يتقدّمون نحونا، ونحن صغار الأجسام ولن يشعروا بنا، فإذا لم تختبئوا فسوف يحطمكم سليمان وجنوده.
سمع سليمان عليه السلام ما دار من حديث بين النملة وأخواتها، وفهم ما قصدته النملة فتبسَّم ضاحكاً من قولها، ثم أمر جنوده بالمسير ببطء، حتى تدخل النمل ولا تصاب بأذى، ثم رفع يديه إلى السماء شاكراً الله تعالى على نعمه الكثيرة قائلاً:
– اللهم ألهمني أن أشكر نعمتك التي أنعمتَ بها عليّ، إذ علّمتني منطق الطير والحيوان، وأن أشكر نعمتك التي أنعمتها عليّ وعلى والديّ بالإسلام والإيمان بك، وأن ترشدني إلى طريق الخير فأعمل به، وأن تدخلني جنتك التي وعدْتَ بها عبادك الصالحين، إنّك سميع مجيب.
منقوووووول للافادة
شكرا لك اختي سمية على الطرح الرائع بارك الله فيك
و فيك بارك الله تعالى اختي الغالية احلام……نورت الموضوع بمرورك العطر
بوركتي على ما قدمتي …………..أختي سمية أفدتنا شكرا لك
بوركتي على ما قدمتي …………..أختي سمية أفدتنا شكرا لك
|
و فيك بارك الله تعالى …..لا شكر على واجب حبيبتي خولة بل الشكر لك على المرور الرائع الجميل الذي نور الموضوع
سبحان الله والحمد لله ولا إلاه إلا الله
بوركت أخية
و فيك بارك الله ……نورتي بمرورك العطر