بسم الله الرحمن الرحيم
للحوار آداب كثيرة ينبغي على كافة الأطراف التحلي بها والالتزام بها حتى لا يتحول كلامهم إلى مراء أو جدال .
ومن أهم آداب الحوار
1- أن يكون كافة الأطراف على علم تام بموضوع الحواروقرأته جيدا.
2- أن يكون لدى كافة أطراف الحوار الاعتراف بالخطأ في حال خالف الصواب .
3-أن يتأدب كل طرف مع الآخر باختيار الألفاظ المناسبة التي يرتضي المحار أن يسمعها من غيره .
4- أن يحترم كل طرف عقيدة الطرف الآخر ومبادئه وأن يراعي نفسيته .
5- أن يكون الدافع الرئيسي لدى جميع أطراف الحوار إصابة الحقيقة وأن يكون الوصول إلى الصواب والحق وليس المجاملة فقط.
6- البعد عن التعصب وأسبابه مع الحرص على الاعتدال حتى ينتهي الحوار .
7- أن يكون لدى كافة الأطراف قدرة على التعبير .
8- المرونة في الحوار وعدم التشنج لاثبات الذات
9 – الإصغاء للطرف الآخر وقرأت جميع الردور جيدا للاستفادة من الطرح وكبت جماح النفس عند الرغبة في الجدال ، والعرب تقول : رأس الأدب كله الفهم والتفهم والإصغاء إلى المتكلم ، ومن أهم الفوائد التي تستفيدها من هذه النقطة اكتساب صفة الحلم .
فوائد الحوار :
1_ يتم من خلاله تبادل الأفكار بين جميع الاعضاء وتتفاعل فيه الخبرات .
2 _ يساعد على تنمية التفكير وصقل شخصيةالفرد.
3 _ يولد أفكار جديدة .
4 _ ينشط الذهن .
5 _ يساعد على التخلص من الأفكار الخاطئة .
6 _ يساعد على الوصول إلى الحقيقة .
ويارب الجميع يستفيد من الموضوع
الحوار : هو أسلوب يدل على التجانس والتفاهم والتفاوض وابداء الرأي
آداب الحوار: عند التحاور مع الغير يجب اتباع طرق مختلفة ليكون حوارك محترما ورائعا ومنها :–
الإخلاص والتجرد
على المحاور أن يتجرد من التعصب؛ فلا يعقد التعصب لفرقته أو مذهبه أو فكرته، ثم لا يقبل منك، ويريد أن تسلم وتقر له دون أن يناقشك.
2- إحضار الحجة:
فإن صاحب الحجة قوي، قال الشافعي: "من حفظ الحديث قويت حجته"، وأما أن يأتي إنسان بكلام فضفاض وعاطفي وإنشائي ويقول بأنه يحاور الناس ويجادلهم، فهذا ليس صحيحاً. والحجة إما أن تكون عقلية قاطعة، أو نقلية صحيحة.
3– السلامة من التناقض:
فإن من الواجب على المحاور أن لا يناقض كلامه بعضه بعضاً؛ لأن بعض الناس -لقلة بصيرته-, يأتي بكلام ليس مترابطاً في موضوع واحد وإنما يتعارض مع بعضه.
4- الحجة لا تكون هي الدعوى:
كأن يقول أحدهم: ما دام أني قلت هذا القول، فقولي هذا حجة ودليل. ويزكي نفسه، وبعضهم يحسب قوّته بطول عمره.
5– الاتفاق على المسلّمات:
فالأصول لا يُناقش فيها ولا يُحاور. ففي الملة ثوابت لا ينبغي أن نضيع أوقاتنا بالجلوس لمناقشة الأصول الثابتة؛ كألوهية الباري سبحانه وتعالى، واستحقاقه للعبودية جل في علاه، وأن محمداً -صلى الله عليه وسلم- رسول الله، وأن أركان الإسلام خمسة. فهذه أمور مسلّمات ومقررات مجمع عليها، وفي مناقشتها تشويش على الناس، وتضييع لوقتك وأوقات الآخرين.
ويجب الانتباه إلى أن هذه المسلّمات قد تختلف باختلاف المحاوَر كأهل الكتاب أو الكفار أو المشركين.
6– أن يكون المحاوَر أهلاً للحوار:
فلا تأتِ برجل مشهور عنه الجهل والنزق والطيش وتحاوره، لأن أذاه أكثر من نفعه.
7– نسبة القرب والبعد من الحق:
فالأمر نسبي، إذ لا يشترط دائماً أن يكون مئة بالمئة: فإن وافقني في كل شيء فهو أخي أتولاه وأدعو له في أدبار الصلوات، وإن خالفني فهو عدوي أتبرأ منه وأدعو عليه.. لا!
ورحم الله ابن قدامة إذ يقول في كتابه "المغني": "وأهل العلم لا ينكرون على من خالفهم في مسائل الاختلاف".
8- التسليم بالنتائج :
فإذا توصل المتحاورون في حوارهم إلى أمور، فعلى المغلوب أن يسلم للغالب، وهذا من طلب الحق، يقول عبد الرحمن بن مهدي: "إن أهل الخير وأهل السنة يكتبون ما لهم وما عليهم".
9– المحاورة بالحسنى:
يقول العلماء –كأبي حامد الغزالي في الإحياء-: أن تحاوره فلا تتعرض لشخصه، ولا لنسبه وحسبه وأخلاقه، وإنما تحاوره على القضية.
10- الإنصاف في الوقت:
فإذا حاورت إنساناً فلا بد أن تتفق معه، وتقول له: تصبر لي وتسمع مني حتى أنتهي، وأصبر وأسمع منك حتى تنتهي، لك خمس دقائق ولي خمس دقائق –مثلاً- أو لك نصف ساعة ولي نصف ساعة، لا تقاطعني ولا أقاطعك.
11- حسن الإنصات:
فكما تطلب من محاورك أن يُحسن الإنصات، والاستماع إليك -وهو من الأدب- فعليك أن تستمع له إذا حاورك؛ لأن بعضهم ينقصه حسن الإنصات، وحسن الإنصات من حسن الخلق.
وصدق الله العظيم إذ يقول: ( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) [النحل 125].
عدم جرح الغير بكلمة جارحة لمجرد انه صرح برايه او الاستهزاء برأي الشخص المعارض لرأيك هناك قاعدة (( الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية )) ولا تنتظر ان يوافق الجميع على رايك فهناك معارض وهناك موافق وهذا شيء طبيعي و عندما يهزء احد برايك لا ترد عليه بطريقته لا بد ان تكون لبقا في ردودك واذا اتاك بالدليل من القران او السنة قف عند ذلك وخذ بكتاب الله وبدون نقاش .. والله المستعان
وتأكدوا أن الحوار ذو منفعة في حياتنا اليومية وخاصة إذا كان مفيدا وهادفا ضعو يا أصدقائي هذه الفكرة في أعينكم حتى نتحاور في المنتدى بما ينفع فينهض بذلك الونشريس كل النهوض رافعا رأسه إلى السماء معتزا بجلائل أعمالنا ومواضيعنا
دمتم بخير والسلام عليكم
منقول البعض
بسم الله الرحمن الرحيم.
بعد التحية و السلام :
موضوع مميز و متألق كتألق و تميز صاحبه .
موضوع هادف بناء , أسأل الله العلي القدير أن يستفيد منه الجميع .
مع خالص التحيات و الشكر على الموضوع .
مزيدا من التألقث و النجاح , بارك الله فيك.
تقبلوا تحياتي .
إلى اللقاء.
شكرا لك أخي لخضر على ردك المتميز
في السلطة..!
في القوة..!
في المال..!
فاجاب(تكمن السعادة في تحقيق الاحلام المبتكرة).
حلل و ناقش ارجوا منكم المشاركة…
موضوع مهم ويحتاج الى آرائكم..
اين تكمن السعادة؟!!
– بالنسبة لتحليل كلام ازنهاور السعادة بالنسبة إليه لايمكن أن تكون في شئ هو بمقدوره
بما انه عنده المال و السلطة و القوة ، هذا يعني ان كل هذه الامور اصبحت عادية بالنسبة اليه ولا تجلب له السعادة التي يبحث عنها وبذلك هو يبحث عن شئ ليس موجودا ويحاول ابتكاره ، ويعمل من أجل تحقيقه
والوصول إليه وبذلك قد يستطيع الوصول إلى " أين تكمن السعادة ".
أما بالنسبة لي أنا شخصيا فأرى أن السعادة
– تكمن في كسب رضى الله ثم رضا الوالدين
– تكمن في أن يكون الانسان راض على نفسه ، وعلى الوضع الذي يعيش فيه ،وعلى الشئ الذي وصل إليه ،لانه اقتنع بان الله أراده له ، فلا ينظر إلى ما عند غيره ويحاول تحقيق ذاته والوصول إلى أهدافه سالكا في
ذلك طريق الخير ، يخطئ ولكن لايستمر في الخطأ يستغفر ربه، حتى وأن لم ينجح فأنه يجد نفسه سعيدا لانه لم يدخر أي مجهود في المحاولة فرضى بما كتب الله له .
–ولاتكمن في مال ولا سلطة ولا قوة كما قال الشاعر:
ولست أرى السعادة جمع مال … ولكن التقي هوالسعيد.
شكرا يسرى على الموضوع
السعادة تتحقق في الرضا بما عندك وأتحدى أي انسان يقول أنه سعيد وهو غير راض عن نفسه وبما عنده
وكم من يغالي ويدفع الغالي والنفيس في سبيل الحصول عليها
حتى لو سلك سبيل الضلال
وكم من مؤمن خاف من الجليل وعمل بالتنزيل ورضي بالقليل
استعدادا ليوم الرحيل .. فدنت منه السعادة .. حتى قال إبراهيم بن الأدهم
رحمه الله :
لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه لجالدونا عليه بالسيوف
لبعض الكتب والمقالات عدة معاني لمفهوم السعادة
والسر الذي تكمن فيه سعادة الانسان .. عسى الله ان ينفعنا بها
وكتبتكم الله جميعا من السعداء في الدارين
حتى لو كان صعبا أو مُرا فهو سعيد
لذلك السعادة معنى مرتبط بالنفس والقلب والشعور الذي ميز
الله به الإنسان عما سواه وليس مرتبطا بوجود الأشياء
أو الحرمان منها
و بين ما لدى الإنسان وما يريده
السعادة في التعود على الكلمة الطيبة واستقبال مشكلات الحياة بالرضا
وعدم التذمر والتأفف في كل موقف كل ذلك يساعد على
حياة سعيدة طيبة راضية
و عدم جعلها تسيطر علينا و تكدر حياتنا وتحيلها إلى تعاسة
على الدوام
فالتراكم يؤدي إلى تصعيدها ..
وإلى جانب حلها يجب علينا أن ننساها بمجرد حلها
فإن من الخطأ الكبير أن بعض الناس وإن كانوا يعيشون في الحاضر
إلا أن عقولهم مرتبطة بالماضي
فاسعد الناس أنفعهم للناس
في أمور الدنيا وإلى من هو فوقك في أمور الآخرة
والإستعداد ليوم الرحيل
لا في الدنيا
ومفتاح الآخرة الجوع وأصل كل خير في الدنيا والآخرة الخوف من الله
أن السعى فى أيدينا ولكن النتيجة فى يد خالقنا
و التسليم بأمر الله ..
وما أراده الله وقضاه هو الخير وفيه السعادة
وأنعم بها من صحبة ومن جالبة للسعادة
بل لم يسعد كثير من المشركين إلا بإسلامهم وكيف أسلموا
إلا لما تبعوا صحبة صالحة دلتهم على الخير
فما سعد السعداء وما فرحوا إلا بالأخيار
وما شقي الأشقياء وما تعسوا إلا بأهل الزيغ والانحراف
وهو أن يكون مالك طيبا حلالا
فقد لقي التعاسة والشقاء من كان ماله حراما
لإن المال الحرام تنزع بركته وإن كثر
تلخيصا بليغا في قوله :
( من بات آمنا فى سربه معافى فى بدنه ، عنده قوت يومه
فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها )
أمن .. عافية .. قوت يوم
اشكركي على الموضوع الرائع اخت يسرى
بارك الله فيكم على الردود االعطرة وشكراا على إبداء آرائكم المشرفة ..
..لكل تعريفه للسعادة و لكل مواطن يجد فيها سعادته ..
وانا من مواطن سعادتي ان ارى ردودكم الجميلة تزين مواضيعي ..
مشكورين (كريمة ,غالية,يونس)الله لا يحرمني منكم ..
السعادة رضا الوالدين ورضا من أحب لوجه الله
السعادة هي أن تحول الصحراء القاحلة إلى واحة جميلة لا نارا تحرق الأخضر واليابس ………………….
السعادة هي أن تنام قرير العين لا تحمل في قلبك حقدا ولا تكيد سوءا …………………
السعادة هي أن لا تظلم أحدا أما إذا ظلمت فذلك أمر هين لان الحق لا بد له من الظهور
السعادة هي جنة الاحلام التي ينشدها كل البشر من الفيلسوف في قمة تفكيرة الى العامي في سذاجتة وبساطته.
ومن الغني في قصرة المشيد الى الفقير في كوخه الصغير ولا تجد احدا يبحث عن الشقاء لنفسه أويرضى بتعاستها.. إذا اين السعادة التي يحث عنها البشر لقد طلبها الكثيرون في غير موضعها فرجعوا صفر اليدين خائبي الرجاء……
هل السعادة في النعيم المادي ؟
لقد ظنوا وحسبوا السعادة في الغنىوفي رخاء العيش ووفر المال لا ننكر أن للجانب المادي مكانا في تحقيق السعادة ومأصدق وأروع الحديث النبوي (من أصبح في أمنا في سربة معافى في بدنه عندة قوت يومة فكأنما حيزت اة الدنيا بحذافيرها )
ولكن كثرة الاموال وكتنازها تكون احيانا وبالا على اصحابها في الدنيا قيل الآخرة قال تعالى (فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم انما يريد اللة ليعذبهم بها في الحياة الدنيا )هل السعادة في الاولاد ……… حقيقة أن الاولاد زهرة الحياه وزينتها ولاكن كم من اولاد جروا على أبائهم الويل وجازوهم بالعقوق .
هل السعادة في العلم …… ترى هل يستطيع العلم العدي التجربي الذي قرب للانسان البعيد وذلل لة الصغاب أن يحقق لنا السعادة ….أن العلم قد كشف لنا عن كثير مما في الحياة واتاح لنا الإستمتاع بنعيمها ورغم ذلك لم نهتد الى حل شاف لمشكلات الحياة.
السعادة شيء يشعر به الانسان ينبع من داخلة صفاء نفس وطمانينة قلب وراحة ضمير السعادة شجرة منبتها النفس الانسانية والقلب الانساني والايمان باللة والدار الاخرة هو ماؤها وضياؤها وغذاؤها ……..
فلقد جعل الايمان في قلب الانسان ينابيع السعادة ..والامل والرضا والخب الدائم باللة تعالى والتفاؤل ولا يمكن تتحقق السعادة بغيرها.
</b></i>
شكرا لكما على الرد الطيـــــــــــــــــــــــــب
كان ردودا حقا وافية
دمتم بكل الخير
دعونـــا نصل الى معرفة السعادة من خلال آرائكم
فالسعادة هي الهدف من كل شي تقوم به في حياتك
ادا فهي موضوع حياتك
لدى فلنتواصل معا لنتوصل الى مفهوم ولو كان ضيقا باتساع السعادة حقيقة
عليه نفتح بابا او على الاقل نعرف الطريق
نريد ردودكـــم النقاشية
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
السعادة هى "شعور بالبهجة والاستمتاع ، و هى حالة تجعل الشخص يحكم على حياته بأنها حياة جميلة ومستقرة خالية من الآلام والضغوط على الأقل من وجهة نظره".
و تكمن السعادة في
أولها الايمان بالله سبحانه و تعالى
التفائل و ترك التشائم
وترك المعاصي
قراءة القران لأنه يشعر بالاطمئنان
و الاكثار من الاستغفار
التمتع بالصحة الجيدة.
دخل كافٍ لمقابلة الاحتياجات الأساسية.
وجود عاطفة فى حياة الشخص..
السلوك الطيب .
و الشئ الدي يفقد السعادة
افتقاد احدى الاشياء التي تحقق السعادة
وجود الحسد.
العلاقات السيئة.
الوحدة و هي تدمر السعادة ولاتجعل الإنسان يصل إليها
رد جميــــل و وافي إلى أبعد الحدود
شكـــرا على المداخلة الطيبة
دمت وفية
وفقنا الله إليها "السعادة"
الطفولة الطفل الصغير الرضيع الضعيف البريء الجميل يالها من كلمات تصف كائنا صغير خرج ليرى الدنيا ليرى ما فيها من حلوها ومرها
يحب حضن أمه ويحن له يحب أن يلاعب والده
يبدأ بإصدار بعض الأصوات الجميلة التي تفسر كلغة للأطفال وغيرها الكثير من تلك التعابير الصغيرة التي يفهمها وحده
ما هو شعورك بعد وصف هذا الطفل عندما تسمع هذه القصة؟؟
لا اذكر ما قرأته بالتحديد ولكن هذا ما التقطته ذاكرتي من القصة
(( في أم موظفة والله اعلم من أي جنسية ولكن كل ما اعرفه عن الأم إنها أم موظفة تهب يوميا لوظيفتها وتضع طفلها عند مربية لا تسألوني عن جنسيتها فلست اذكر ولكني اذكر عملها الشرير ….فقد كانت امرأة بليدة وشريرة لا تحب بكي الأطفال – يالها من قسوة انه طفل يبكي لأنه يتألم يبكي لأنه لا يستطيع أن يعبر ينتظر حنية منك من حامله ينتظر العون منه فإذا أعانه سينظر له بعين ممتنة ما أجمله من كائن-نعود لقصتنا كانت تأخذ الطفل من أمه كل صباح وتذهب الأم لعملها وتبقى هذه الشريرة عند الطفل فعندما يبكي كانت تضعه أين لن تصدقوا !!!!!!!! كانت تضعه فالثلاجة لا لا ليست الثلاجة (فريجيدار ) عدة دقائق ليخدر ثم تخرجه مخدر ساكت تفرح أخيرا سكت هذا المزعج!!!!!))
تخيلوا معي
بجسمه الصغير الذي يفتقر للمناعة تضعه من دون رحمة –بالفريزر- أتخيله يصرخ لأول وهلة من شدة البرد
ثم يبدأ الدم بالتجمد قليلا فلا يشعر بجلده لا يحس بما يدور من حوله
فتكمل خطتها الشرير وتخرجه !!!!
وان عاود البكاء أعادت الشيء نفسه بدون أي رحمه !!!!!!!!
هذي الأولى
أما تلك القصة الأخرى التي تبكي الصخر
ذلك الطفل المسكين ألي ضاع عن أمه وظلت تلك المسكينة كسيرة الفوائد لا تعرف ما تعمل من حزنها اااه انه الولد انه الضنى!!!!!
ثم تأتيها أخبار يالها من أخبار!!!!!!!! (مجموعة من جنسية صينية جهزوا من طفلها عشاءا لهم!!!!!)
أي قلب سيتحمل هذا
لو مات ميتة عادية لكان الأمر أهون!!!!!
لكن مات مأكولا ومن بشر مثله لا أنا مخطئة فهم ليسو بشرا أنهم وحوش شيطانية
أما عن الثالثة فذاك الأب الجاهل الذي يحمل جنسية أوروبية!!!!!
الذي وضع ابنه بالثلاجة ليخفض من حرارته المرتفعة!!!!!
و أولئك الأطفال الذي يموتون جوعا هنا وهناك
أو الذين يقتلون بسبب الحروب
أو الذين يصابون بالأمراض التي يستعصى على الأهل دفع تكاليف علاجها!!!!!!!
أو الذين يسحبون من مدارسهم من اجل العمل لإعالة الأسر !!!!!!
أو الذين يستخدمون للتسول!!!!
أين نحن من هذا!!
ما ذنب الأطفال من هذا
على من يقع عاتق هدر أرواح هؤلاء الأطفال الذين هم بعمر الزهور
على من يقع عاتق هدر مستقبلهم!!!!!
إلا أي حد وصلت النفس البشرية
بأكل طفل!
أو إغلاق باب المستشفيات بوجههم وهم بحاجة للعلاج
أو استخدامهم لترويج المخدرات
أو انخراطهم بعمل لا يجلب لهم خبزا يابسا ليطعموا أسرهم!!!!!
أين نحن من هذا!!!!!
انتظر آرائكم بما سلف
وأتمنى أن نناقش المسألة بطريقة جدية وان نأخذ كل جوانبها
لأن مشكلة اضطهاد الأطفال مشكلة شائعة في دولنا وفي حاجة للنقاش
شكرا لكم
مع السلامة
اولا اشكر الاخت الكريمة على الموضوع الجدي و الذي يعالج
قضية جيل المستقبل والذي تنتظره البلاد كي يكمل ما لم يكمله
الذين سبقوه …….
و هنا يمكن ان نقول ان الطفولة في الجزائر اصبحت على المحك بعدما ضاعت حقوقها
و هضمت على يد الاولياء اولا و المسؤولين ثانيا , ,,
و هذا ما نلمسه عند دخولنا لاي مستشفى او قاعة علاج , فغياب الرقابة و انعدام المسؤولية
تجعل من الطفل عرضة للانتهاك و الرمي في بعض الاحيان كيف لا ؟ و الطفل عندنا في الجزائر يعاني
من مشاكل جمة اهمل اثرها دراسته و حتى اخلاقه لاسباب كثيرة تبلورت مابين البيت و المدرسة
فهناك اولياء لا يعرفون سوى الانجاب و لا يفكرون في المستقبل فنجدهم غير مكترثين بما سيواجه
ابنائهم عبر الزمن ……
و هناك من يستعمل ابنائه لكسب قوته فتجد الطفل يعمل و
هو لم يبلغ العاشرة بعد و هذا بعدما
خسر دراسته لانه لم يستطع اكمالها لظروف معيشية او عائلية و هكذا و ببطء يخرج عن الطريق الصحيح ليصبح آفة اجتماعية .
فهناك اولياء لا يعرفون سوى الانجاب و لا يفكرون في المستقبل فنجدهم غير مكترثين بما سيواجه ابنائهم عبر الزمن …… خسر دراسته لانه لم يستطع اكمالها لظروف معيشية او عائلية و هكذا و ببطء يخرج عن الطريق الصحيح ليصبح آفة اجتماعية . و كيف لا اخي و حياتهم كالجحيم و مزالوا في عز طفولتهم اسال الله ان يكون معهم و يغفر لنا م تاقدم و تاخر من ذنوبنا و يهدينا جميعا
|
بارك الله فيـــكــ اخي على الرد المميز و الهادف
اخ ياسين و كالعادة انت دائما حاضر لمواضيع النقاش الهادفة
نورت صفحتي يا غالي
اتمنى لك طريقا نيرا ان شاء الله
اختك في الله
خولــة
عزيزتي ليس المشكل في كثرة الاولاد انما المشكلة في اللدين يحكموننا الخزينة سرقوها فكيف نعيش الصين متقدمة رغم كثرة العدد اقرئ عمر ابن عبد العزيز فعدله جعل الخزائن مملوءة ولا احد ياخد منها ادن نريد عدالة اجتماعية
المسؤولية تقع على عاتق الاولياء اولاومن ثم على السلطات خاصة فيما يتعلق بالمستشفيات ودور الاطباء فيها الذين يتعاملون بسياسة***حكلي نحكلك***يعني عندك جاه وسلطة الكل شبيك لبيك ماعندكش روح شوف جهة اخرى؟؟؟؟؟اما من جانب الاولياء فحدث ولا حرج
عزيزتي ليس المشكل في كثرة الاولاد انما المشكلة في اللدين يحكموننا الخزينة سرقوها فكيف نعيش الصين متقدمة رغم كثرة العدد اقرئ عمر ابن عبد العزيز فعدله جعل الخزائن مملوءة ولا احد ياخد منها ادن نريد عدالة اجتماعية
|
وجهة نظر جيدة اختي عندك الحق و كذلك يعود الامر للمسؤولين لكن الله غالب كل لد و له عيوبه
بوركتي على الرد المميز غاليتي
المسؤولية تقع على عاتق الاولياء اولاومن ثم على السلطات خاصة فيما يتعلق بالمستشفيات ودور الاطباء فيها الذين يتعاملون بسياسة***حكلي نحكلك***يعني عندك جاه وسلطة الكل شبيك لبيك ماعندكش روح شوف جهة اخرى؟؟؟؟؟اما من جانب الاولياء فحدث ولا حرج
|
و للاسف هكذا اصبح مجتمعنا كله يمشي بـ "البيسطو "
لا حول ولا قوة الا بالله اعلي العظيم
مشكورة عزيزتي على المشاركة النيرة
بارك الله فيك على هذا الموضوع الهادف نسال الله ان يهدي امهاتنا الى الخير
بارك الله فيك على هذا الموضوع الهادف نسال الله ان يهدي امهاتنا الى الخير
|
اللهم امــــــــين و ليس امهاتنا فقط بل امتنا اجمعين
بارك الله فيك اخي على مشاركتك النيرة
وهو دليل على تحكم الاستبداد بالرأي، ومصادرة حرية الفكر والثقافة، وإبراز للحالة الفردية
ونبذ الآخر وإقصائه، وعندما تم مصادرة الحوار والنقد من المجتمع "أصبحت قدراتنا على التصحيح والبناء هشة هزيلة
من سمات المجتمع السليم أن يكون فيه تفاعلات، وتموجات وحراك اجتماعي وثقافي، وحركة دؤوبة
نحو البناء والتقدم، وإن من أهم الركائز التي ينبني عليها هذا المجتمع: ركيزتي الحوار والنقد؛
هناك قواعد عمليه وأصول ينبغي اتباعها في أثناء النقاش مع الآخرين في أي قضيه سواء فكريه أو عقائديه أو دينيه أو دنيويه.
* الكلمة الطيبة صدقه والنقاش الناجح كان .. وما زال شارة كل فرد متميز واسع الأفق .. محب للرأي الآخر ..
ففي النقاش تلتقي الآراء وتتفاعل في جو صحي تحوطه محاولة الوصول إلى الأصوب والأنفع ومن ثم لم تعد
القضية رأي من نقف عنده بقدر ما أصبحت أي رأي أمثل تهتدي إليه .
قدر من التربيه على بعض المنطلقات التي تزيد من نقاط الاتفاق وتقلل بقدر الإمكان من مساحة الأختلاف.
دون ستر للحقيقة، وبثوب لفظي لطيف وتوضيح المضمون باستخدام ما يفهم من التعابير دون تقعّر أو تكلف.
قضية طبيعية وأن قيمة المرئ في أنه يختلف عن غيره أيضاً قضية طبيعية ويؤدي هذا الاختلاف إلى التكامل بعد ذلك .
(( ما ناظرت احداً إلا وودت أن يأتي الحق على لسانه )).
* ينبغي أن يحسن المرء.. ولا يناقش في قضية لا يعلم ابعادها وإلا كان هذا النقاش جدلاً وهوى
ولا يسمن ولا يغني من جوع .
* لكي لا نهدر طاقاتنا الحواري ينبغي ألا نتحاور إلا في وجود أساس من الاحترام والتقبل المزدوج
وأن يتسم كل منهما بالموضوعية والأتزان في عرض الرأي .
* ضروري أن ينتقد المناقش الفكرة المطروحه لا شخصية قائلها لأن المناقش إذا تعدى نقد الفكره
إلى نقد الشخص جعل المناقشة في موقف الدفاع عن نفسة ولو بالباطل ونقد الفكره مسألة طبيعية
فكثير من الأفكار تقوي ويشتد عودها بعد مرحلة من الأخذ والرد وتكامل وجهات النظر من كل طرف.
فكم من الأراء لم يوافق عليها الآخرون أو قبلوها بغير قناعة ثم أثبتت الأيام صحتها .
* تذكر أن الناس ليسوا طرازاً واحدا .. فتفاوت عقولهم وأفكارهم ومستويات افكارهم ومستويات ثقافتهم
وطريقة المناقشة التي يتقبلها هذا ربما لا يتقبلها ذلك.. والمناقش الفطن يعرف متى يناقش وبالتالي يعرف الطريقة
التي ينبغى له ان يناقشه بها .
بين القناعة بالرأي الآخر والعنااااد والكبر
( ولا جدال في الدين )
موضوع الحوار مهم جداً فهو في المقام الأول يبين شخصية المتحاورين … ومدى تمسك كل منهم بدينه ، وأخلاقياته ، ومبادئه ، ومعتقداته ، وقناعاته ،…..الخ ..
وفي النهايه هي بعض النقاط التي جمعت هنا لمعرفة كيفية النقاش الصحيح الذي نخرج منه إما مقنعين
و مقتنعين لنرتقى ونكون أصحاب نقاش هادف وبناء لكن نبقى دائماً متحابين في الله .
أما بعد:
فلقد ساءني أيّما إساءة لمّا رأيتَ العديد من المواضيع التي تتطرق إلى فتح الباب لمناقشة وإبداء الرأي في مسائل حكم فيها الشرع الحنيف بالقول الفصل، واجمعت الأمّة عليها، بل لم يُعرف فيها خلاف البتّة خلال 14 قرن، ويحكم على منكرها بالردّة والكفر.
وإن كنتُ أعلم أن كثير من الإخوة الأعضاء يطرحون هذه المواضيع بحسن نيّة، إلا أن الأمر جدّ خطير، وقد يؤدي إلى من ينكر معلوم من الدين بالضرورة إلى الكفر والردّة عياذا بالله – إن أصّر على ذلك بعد إقامة الحجّة عليه ـ.
مثال ذلك:
– هل تؤيد الحجاب؟؟
ـ هل توافق على إلغاء عقوبة الإعدام؟؟
– هل أنت مع إقامة الدولة الإسلامية؟؟،
– ها هو رأيك في حكم تعدد الزوجات ؟؟
– هل توافق على مساوة المرأة مع الرجل في الميراث والشهادة؟؟.
وإليكم فتوى شاملة شافية كافية من موقع الشيخ محمد صالح المنجد حول هذه القضية :
السؤال: ينتشر في الآونة الأخيرة في كثير من المنتديات قيام بعض المحسوبين على الالتزام الديني بمناقشة القضايا الشرعية المختلفة ، مثل لون الحجاب ، وصفته ، وإغلاق المحلات أوقات الصلوات ، وفتح دور السينما ، وقيادة المرأة للسيارة بشكل مفتوح بين عوام الناس . ويبدأ كل واحد يدلي بدلوه بين مؤيد ومعارض ومتحفظ ، وكأنها مسابقة مثلاً ، بل تصل أن بعضهم يصف ارتداء أخت مسلمة في كندا للعباءة السوداء ، وتجمع أهل البلد عليها مستغربين بالمنظر المقزز !! وعندما يرد عليهم أحد يتهمونه بالتشدد ، والانغلاق ، وعدم تقبل الرأي الآخر ، ورغم أن أصحاب هذه النقاشات محسوبون على أهل الدين : غالباً ما تخلو هذه النقاشات من الأدلة الشرعية ، أو الاستدلال برأي العلماء ، وعندما يناقَشون في الأمر يقولون : إن هذه مجرد آراء شخصية ، لا علاقة لها بالفتوى ، وما شابه ، وأصبحت هذه النقاشات مصدراً للتناحر ، والبغضاء بين الشباب الملتزم . فما هو حكم مناقشة القضايا الشرعية في المجالس المفتوحة بين الناس ؟ وماذا تقول للقائمين على هذه المنتديات التي يتم بها مثل هذه الأمور ؟
الجواب:
الحمد لله
أولاً:
ما جاء في السؤال هو من القضايا المهمة التي ينبغي التنبيه عليها ، ويمكن أن نقسِّم الأمر إلى مسائل :
المسألة الأولى : النقاش في مسائل شرعية ثابتة بالنص أو الإجماع .
المسألة الثانية : نقاش في مسائل اجتهادية ، أدلتها محتملة ، وفيها خلاف بين العلماء .
المسألة الثالثة : عرض شيء من قضايا الشرع على التصويت .
أما المسألة الأولى : فيجب أن يُعلم أن ما ثبت فيه نص من القرآن ، أو صحَّ فيه دليل من السنَّة ، أو أجمع العلماء على القول به ، سواء من مسائل الاعتقاد ، أو من الفقه : فإنه لا يجوز لأحدٍ أن يشكك فيها ، ولا أن يجعلها عرضة للنقاش ، لا بين العلماء وطلبة العلم ، ولا – من باب أولى – بين عامة النّاس ، وإنما يُدعى الناس للعمل بتلك المسائل ، وتبني ما فيها من اعتقاد .
وأما المسألة الثانية : فكثير من المسائل الشرعية وقع فيها خلاف بين العلماء ، من حيث أدلتها ، أو الاستدلال بها ، ومثل هذه المسائل لا بأس بعرضها في المنتديات ليتم النقاش فيها ، والتحاور حولها ، على أن يكون ذلك وفق ضوابط ، وشروط ، منها :
1. أن يكون النقاش والتحاور فيها مبنياً على الأدلة وأقوال العلماء ، لا بمجرد الهوى أو الرأي الشخصي ، فإنه لا يجوز الكلام في الشرع إلا إذا كان الكلام مبنياً على الأدلة الشرعية.
2. أن يكون الحوار والنقاش بأدب ، وأن يُبتعد عن فحش القول ، وعن التعصب.
3. أن لا تُعطى المسائل أكبر من حجمها ، وأن تعطى المسائل المهمة الأولوية في البحث ، والنقاش .
وأما التصويت على شيء من مسائل الشرع – وهي المسألة الثالثة – وفتح المجال لكل إنسان ليقول رأيه فيها : فهو أمر مرفوض ، والناس فيهم المسلم والكافر ، والطائع والعاصي ، والعالم والجاهل ، والكبير والصغير ، فكيف تُعرض أحكام الله تعالى على هؤلاء جميعاً ليصوتوا على ما يرونه مناسباً أن يكون هو شرع الله ؟!
والأحكام الشرعية لا تثبت بهذا الأسلوب ، وليس بعدد الأصوات يُعرف الصواب من الخطأ ، أو الراجح من المرجوح فيها ، بل يُعرف ذلك بنقاش علمي حول الأدلة التي في المسألة ، وكيفية الاستدلال بها للتوصل إلى معرفة حكم الله تعالى .
وقد قرأنا في بعض المنتديات : " شارك معنا بصوتك : هل توافق على التعدد " ! ومثل : " ما رأيك بالنقاب ، وهل تؤيده " !
وإذا نظرنا إلى اختيارات المشاركين وآراءهم ، تبين لنا خطورة مثل هذا الأسلوب ، فموضوع النقاب – مثلاً – كان من ضمن اختيارات المشاركين فيه : " تخلف ورجعية " ! " إرهاب وتطرف " ! " استمرار لظلم المرأة " ! " أؤيده لأن النساء منحرفات " !
وهذا الكلام سب وتنقص لأحكام شرعية شرعها الله تعالى ، وذلك أمر خطير على إيمان من فعل ذلك .
نسأل الله تعالى أن يصلح أحوال المسلمين .
والله أعلم
التعليم بواسطة منتديات النقاش
لمنتديات النقاش فائدة كبيرة فهي تعلم من يريد ان يتعلم بدون ان نعرف هويته و من هو حتى لا يخجل.
و انا دائما اسجل في المنتديات التعليمية لاتعلم منها
فشكرا للمنتديات
لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آل بيته الأطهار وصحابته الأخيار.
– هل تؤيد الحجاب؟؟
ـ هل توافق على إلغاء عقوبة الإعدام؟؟
– هل أنت مع إقامة الدولة الإسلامية؟؟،
– ها هو رأيك في حكم تعدد الزوجات ؟؟
– هل توافق على مساوة المرأة مع الرجل في الميراث والشهادة؟؟.
والله أعلم
مشكووووووووور على الموضوع الرائع شكر شكر شكر………………………………………..
العفو اخي سعدت بمرورك العطر
اي يحب سؤال في الرياضيات السنة اولى ثانوي يتفضل انا هنا في الخدمة
بلييييييييييييييييييييز يلا
اختي لو سمحت اريد درس عموميات على الدوال وشكرا
شكرااااااااااااااااااا
ممكن الفرض الثاني للرياضيات للفصل الاول
اختي ساعدني في حل تمرين 55 صفحة 78
بليززززززززززززززززززززززز
حين استخدامك هذه الشبكة حتما ستواجه من يخالفك الرأي..وليس في هذا الزمن مجالا للطرد واللعن..وإنما بوسعك الإقناع..!
2/ حاول أن يكون وعيك مؤثرا على مشاعرك أثناء ردك..!
3/ الكبر ليس دليلا على قناعة ماتكتب بقدر ماهو تعبير عن ضعف في الذات..
4/ ستظل الأخلاق الحميدة هي القوة التي لاتقهر في ردودك..
5/ (جزاك الله خيرا) لم تعد امرا كافيا للتعبير عن الشكر فهي تعطي في عالم المنتديات بعدا آخر..! بل يجب التعليق على الموضوع!!
6/ وإن كان من عيوب الشبكة الحرية المقيتة أحيانا..إلا أنه ينبغي أن تتعلم ان تكون حريتك من منبع شريعتك..!
7/ الإندفاع القوي يعطي أحيانا بعدا آخر أنك متخوف من ماتعتقد…فانتبه..!
8/ دافع عن حقوقك وحاول أن يكون صوتك مسموعا..ولكن لاتنسى مساحة التسامح والأدب…!
9/ تعلم مهارة (التفكير بالمقلوب)عند قراءتك لكل موضوع..! واقرأ ما بين السطور!!!
10/ النية الخالصة هي إحدى الأشياء السحرية التي تجذب لردك
11/ لايطغى حب البروز على أن تدوس على كرامتك..ودينك..!
12/ الفرق بين الشخص الناضج والشخص غير الناضج هو قبول الحق..!
13/ التأمل والتفكر…اكبر وسيلة لكي يحظى ردك بالقبول والإحترام..!
14/ تذكر انه ليس من الأدب تهميش من لايوافقك الرأي في ردودك..!
15/ إجتنب المبالغة في ردك سواء في المدح أو القدح..!
16/ التغيير ليس دائما أمرا مكروها..! بل التغيير مطلوب ولو كان الرد بجودة أقل قليلا!!
17/ ربما شخص سيء في نظرك يأتي بشيء جيد..وربما عضوا حسنا برأيك يأتي بشيء سيء..فلا تستعجل بالنقد او الثناء..!
18/ تذكر أنه عن طريق الحوار والمناقشة ينقل المرء فكرته من الفجاجة إلى النضج..!
19/ لايكفي ان يكون معك قلما جيدا بل ينبغي ان يكون معه فكرا وخلقا جيدا..!
20/ قيل(إن الثقافة والفكر لايأتي من خلال التطابق وإنما من خلال التنوع) وقيل (من جهلنا نخطئ ومن خطئنا نتعلم) فتعلم مما قيل..!
21/ حاول ان تقرأ الرد أكثر من مره
22/ ليس دائما المبدع الذي يطرق مواضيع جذابة ..هناك مبدعون آخرون يتقنون مهارة الردود..فتابعهم!!
يعيطيك الصحة