تحب الفتاة في سن الرابعة عشر لتتسلى ..
وتحب في سن الثامنة عشر لتتزوج ..
وتحب في سن الثلاثين لتثبت أنها ما زالت جميلة .
وتحب في سن الأربعين كي لا تفكر في الشيخوخة ..
تضحك المرأة متى تمكنت ولكنها تبكي متى أرادت .
تسع أعشار المرأة دهاء والعشر الآخر فتنة .
تحب المرأة أولاً بعينيها ثم بقلبها ثم أخيراً بعقلها .
زينة الغني الكرم وزينة الفقير القناعة وزينة المرأة العفة . تعرف المرأة من سلاحها : – ففي الدفاع سلاحها الصراخ – وفي الفشل سلاحها السكوت – وفي الجدال سلاحها الابتسامة .
التملك بالنسبة للرجل نهاية ولكنه بالنسبة للمرأة بداية .
تموت المثل العليا على شفتي المرأة اللعوب .
تهب المرأة قلبها للرجل بكل سهولة ولكن الصعوبة عندما تريد أن تسترده .
الماء والنار و المرأة : فالماء يغرق و النار تحرق والمرأة تجنن .
ثلاثة تتمتع بها المرأة : الفطنة – وسلامة الذوق – والغيرة .
ثلاثة تجيدها المرأة : البكاء – والإغراء – والدهاء .
ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالاً : الأدب – والعلم – والخلق الحسن .
ثلاثة لا تحبها المرأة : امرأة أجمل منها – ومن يسألها عن عمرها – ومن يسألها عن ماضيها .
ثلاثة تهتم بها المرأة : المال – والوقت – والصحة .
ثلاثة لا تنصحهم : مثقف مغرور – وشاب مراهق – وامرأة جميلة .
الحياة فصول … والمرأة ربيعها والعجائز خريفها والرجل صيفها أما العوانس فهن شتاؤها .
الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء وفي نظر الفتاة اعتناء بالمظهر وفي نظر المرأة زواج وفي نظر الزوجة تجربة قاسية .
الدمعة تقنع الرجل أما المرأة فتقنعها القبلة .
الصداقة غالباً ما تنتهي إلى حب ولكن قلما ينتهي الحب إلى صدقة .
العيون الواسعة تنم على الصراحة والبراءة
العيون الضيقة تنم عن المكر والخبث والدهاء والحقد .
العيون الحالمة تدل على العاطفة الرقيقة .
العيون الزرقاوية اللون فتدل على العناد .
غرور المرأة كوب بغير قاع لا يمتلئ .
الفتاة التي تصارحك بحبها من أول لقاء تتركك دون كلمة وداع .
الفتاة العاقلة لا تؤمن بالحب للحب ولكنها تؤمن بالحب للزواج .
في الحب تخلص المرأة لعجزها عن الخيانة أما الرجل فيخلص لأنة تعب من الخيانة . في الحب تسأل المرأة : هل الرجل كتوم للسر ويسأل الرجل : هل المرأة جميلة .
في حياة المرأة ثلاث رجال : الأب وهو الرجل الذي تحترمه ، والأخ وهو الرجل الذي تخافه ، والزوج وهو الرجل الذي يخشاها .
الدنيا قلب الرجل ، والقلب دنيا المرأة ، فالمرأة ترى أعمق بينما يرى الرجل أبعد .
في المرأة دمعة لكل المصائب وابتسامة لكل الأفراح
مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اهذا ….ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا وبــــــــــــــــارك الله فيك
واش اختي شيراز حارتلك كاين منها
لابد انــــــــــــــــكي تتمتعيــــــــــــــــنا بكـــــــل هذه الصـــــــــفات
هل فعلا هناك شبه بين المراة والكاس
إن هذه المرأة الشفافة الرقيقة تربطها وجهات تشابه مع كأس زجاج ..
———————————
بداية هذا التشابه أن هذا الكأس قوى ويتحمل ظروف كثيرة لكن بلحظة قد يكون قابل للكسر السريع ..
وهذه المرأة تجدها قويه مربيه ولكنها في لحظة من اللحظات تصيبها حالة من الضعف الشديد المؤدي للكسر .
من جهة أخرى إن هذا الكأس إن وضعت فيه عسل فأنت ستشرب العسل .
وان وضعت فيه شراب مر أو ماء عكر فأنت ستشرب المر والعكر لامحاله .
وان وضعت فيه مشروب حار فستجني الحرارة .
وبالعكس إن وضعت باردا فلك البرودة .
وكل شي تريد أن تشربه تصنعه أنت بيدك لتضعه داخل هذا الكأس ومن ثم تشربه .
ومن جهة المرأة فهي ليست ببعيد عن هذا الكأس فان أعطيتها الحلو ستجني الحلو .
وان عاملتها بالمر العكر ستجني المر العكر .
وان علمتها على الحرارة فستجني حرا قاسيا وان لا فستجني بردا .
المرأة صورة حيه للوعاء أو الكأس ما تعطيها إياه تعيده لك بنفس الصورة .
لذلك اللبيب من يضع في هذا الكأس الحلو ليشرب الحلو .
والغبي المغفل من يضع في هذا الكأس المر العكر وينتظر أن يشرب شرابا حلو .
إذا اصابها خدش من الصعب ان تصلحه ..المرأه مخلوق رقيق .
((( !!!ولكنها تقف شامخه امام الصعاب !!! )))).
المرأه هادئه .
وتنقلب الى بركان عند غضبها .
اذا اردت ان تسعد حياتك ايها الرجل .
اسعد من تعيش معك .
في تلك اللحظه ستكون انت الامير المدلل .
وهي من تفني عمرها في خدمتك .
من الممكن ان تشعلاصابعها العشره لك شموع .
في حاله واحده فقط ؟
(((اذا احست انك تستاهل ان تحرق اصابعها من اجلك .)))
ولا يكفيها احراق الاصابع .
بل من الممكن ان تحرق عمرها من اجلك .
فقط بين لها ذلك….
:::
بوجهة نظري أرى مخلوق عظيم تضحي بحياتها من أجل من تحب
بس من يفهمــــ .؟! تقبلو فائق احترامي لكم
المراة تشبه الكاس لانه في بعض الاحيان يسقط ولا ينكسر
افهمي معناي لو سمحتي
اوافقك في كل ماتقولين
مشكورة على الموضوع
لقد فهمت معناك جيدا اخت انار تاج
احنا بنات ونفهمو على بعضانا
وشكرا للمرور الطيب
سعدت به كثيرا
شكرا الاخت القدس الحبيبة على المرور
والاهم الابلاء برايك
اوفقك الراي ميسرة
وان علمتها على الحرارة فستجني حرا قاسيا وان لا فستجني بردا
موضوع قيم من اخت اروع
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء *ميـــــــــــسرة*
سلامـــــــــــي.
وانت الاروع يا زهرة قلبي شكرا على المرور العطر
بارك الله فيك وسدد خطاك
شكرا مرة اخرى
انا اوافقكم في الراي
شكرا روى على المرور العطر انيرت صفحتي بمرورك
شكرا روى انيرت صفحتي بمرورك العطر
مشكووووووووورة حبيبتي
وفقك الله واعانك
واصلي بهذا المنوال وبهذه المواضيع الشيقة ميســــــــــــــرة.
بداية هذا التشابه أن هذا الكأس قوى ويتحمل ظروف كثيرة لكن بلحظة
قد يكون قابل للكسر السريع ..
وهذه المرأة تجدها قويه مربيه ولكنها في لحظة من اللحظات تصيبها
حالة من الضعف الشديد المؤدي للكسر .
من جهة أخرى إن هذا الكأس إن وضعت فيه عسل فأنت ستشرب العسل .
وان وضعت فيه شراب مر أو ماء عكر فأنت ستشرب المر والعكر لامحاله
.
وان وضعت فيه مشروب حار فستجني الحرارة .
ومن جهة المرأة فهي ليست ببعيد عن هذا الكأس فان أعطيتها الحلو
ستجني الحلو .
وان عاملتها بالمر العكر ستجني المر العكر .
وان علمتها على الحرارة فستجني حرا قاسيا وان لا فستجني بردا .
لذلك اللبيب من يضع في هذا الكأس الحلو ليشرب الحلو .
والغبي المغفل من يضع في هذا الكأس المر العكر وينتظر أن يشرب
شرابا حلو .
ايضا المرأه إذا اصابها خدش من الصعب ان تصلحه ..المرأه مخلوق
رقيق .
ولكنها تقف شامخه امام الصعاب !!!
المرأه هادئه .
وتنقلب الى بركان عند غضبها .
اذا اردت ان تسعد حياتك ايها الرجل .
اسعد من تعيش معك .
في تلك اللحظه ستكون انت الامير المدلل .
وهي من تفني عمرها في خدمتك .
من الممكن ان تشعل المرأه اصابعها العشره لك شموع .
في حاله واحده فقط ؟
اذا احست انك تستاهل ان تحرق اصابعها من اجلك
ولا يكفيها احراق الاصابع .
بل من الممكن ان تحرق عمرها من اجلك..
اسعد من تعيش معك .
في تلك اللحظه ستكون انت الامير المدلل .
وهي من تفني عمرها في خدمتك .
كلام رائع الأخت فريال الحنونة بارك الله فيك
يجب احترامها والحفاظ عليها
الـف شـكر ليك اخـى هـديدو على الرد الـرائع .وتـشرفت بـصداقتك..تحـية تـقدير ليـك
أولا: إذا كان الرجل لا يزال عل قيد الحياة فيقال عنه انه:
حي
أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها أنها ….
حية !!
أعاذنا الله من لدغتها الحية
وليس المرأة!!!!!
ثانيا : إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه أنه:
مصيب
أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها أنها :
مصيبة !
ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه :
قاضي
أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها أنها :
قاضية …!!
والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه …
يا لطيف ألطف!!!!
رابعا: إذا أصبح الرجل عضوا في احد المجالس النيابية فيقال عنه أنه:
نائب
أما إذا أصبحت المرأة عضوا في أحدا لمجالس النيابية فيقال عنها أنها نائبة …!!!
وكما تعلمون فان
النائبة
هي أخت
المصيبة
خامسا : إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه :
هاوي
أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها :
هاوية !!
والهاوية
هي احدي أسماء جهنم والعياذ بالله ،
:012: مسكينة أنت أيتها المرأة حتى اللغة العربية لم تنصفك
المرأة الجزائرية تساهم في دخل الأسر أكثر من الرجال
مايكل سلاكمان/ نيوزويك
في هذه الدولة التي تعرضت لأزمة تسببت في مقتل ما يزيد عن مائة ألف شخص، تجري ثورة هادئة.
ظهور النساء كقوة اقتصادية وسياسية 70% من المحامين في الجزائر من النساء و60% من القضاة تسيطر النساء على المجال الطبي، كما يساهمن بطريقة متزايدة في دخل الأسر أكثر من الرجال، و60 في المائة من طلاب الجامعات من النساء.
وفي منطقة النساء فيها غير بارزات، يمكنك مشاهدة المرأة الجزائرية في كل مكان، وقد بدأن في قيادة الحافلات وسيارات الأجرة، ويعملن في محطات الوقود ويخدمن في المطاعم.
وعلى الرغم من أن الرجال يمسكون بكل مقاليد السلطة في الجزائر، ولا يزيد عدد النساء العاملات عن 20 في المائة، وهو ضعف عددهن قبل جيل، يبدو أنهن بدأن في السيطرة على آلية الدولة أيضا.
وتقول دحو جبريل ناشرة مجلة "نقد"، وهي مجلة متخصصة في النقد الاجتماعي والتحليل "إذا ما استمرت هذه الاتجاهات، فسنشهد ظاهرة جديدة تصبح فيها الإدارة العامة خاضعة لسيطرة النساء".
لم تعد الدراسة الجامعية وسيلة صادقة نحو العمل أو الوضع الاقتصادي الجيد، ولذا ربما لا يهتم الرجال باستكمال تعليمهم الجامعي ويحاولون العثور على عمل أو يغادرون البلاد، كما أوضح هيو روبرتس، وهو مؤرخ ومدير مشروع شمال إفريقيا في جماعة الأزمات الدولية، وأضاف أن الوضع يختلف بالنسبة للنساء، فالدراسة الجامعية تؤدي إلى خروجهن من المنازل والسماح لهن بوضع أفضل في المجتمع وقال "ربما يكون الناتج اجتماعيا أكثر من كونه وظيفيا".
النّساء الجزائريات أكثر تديّنا.. و لكنّهن عصريّات
ويقول خبراء الاجتماع إن النساء الجزائريات أكثر تديناً من الأجيال السابقة، ولكنهن أكثر عصرية في نفس الوقت، فالنساء يغطين رؤوسهن ويرتدين أزياء إسلامية تقليدية ويصلين، ويذهبن للمساجد، ويعملن عادة إلى جانب الرجال. ويشير الأخصائيون الاجتماعيون والعديد من النساء العاملات إلى أن التدين وراء ارتداء الحجاب، فالمرأة هنا حررت نفسها من الأحكام الأخلاقية والقيود التي يفرضها الرجال، ونادرا ما تشاهد نساء غير محجبات في الشوارع خلال الليل، ولكن يمكن للمحجبات وهن يسرن في المدينة بعد أداء فريضة العشاء.
تقول داني فتيحة، 44 سنة، وهي أوّل امرأة تقود حافلة عبر شوارع العاصمة الجزائر "لم أتعرض لانتقادات، ولاسيما عندما يرون أنني أرتدي الحجاب"، وتأثير ذلك كان عميقا. في بعض الأحياء على سبيل المثال، يبدو أن معدلات المواليد قد انخفضت وانخفض عدد التلاميذ في المدارس الابتدائية بنسبة النصف تقريبا.
ويبدو أن النساء يؤخرن الزواج لاستكمال دراستهن، وإن كان تأخير الزواج هو نتيجة لمعدلات البطالة المرتفعة، ففي الماضي كانت النساء يتزوجن في سن السابعة عشرة أو الثامنة عشرة ولكن الآن يصل متوسط عمر النساء عند زواجهن 29 سنة، طبقا لما ذكره الأخصائيون الاجتماعيون.
وعندما يتزوجن من رجال أقل تعليما منهن بكثير يؤدي ذلك الى واقع اجتماعي غريب بالنسبة لهنّ، فخليدة عبد الرحمن، محامية، في الثالثة والثلاثين من عمرها، متزوجة من حارس ليلي منذ خمسة أشهر، صديق لشقيقها، وتتذكر أنها قبلت الزواج على الفور، وتصف حياتها بهذه الكلمات "كلما تركته أشعر وكأنني الرجل، ولكن عندما أعود للمنزل أصبح امرأة" وتقول فاطمة أوصديق، أخصائية اجتماعية "كنا في الستينيات تقدميات، ولكن لم نحقق ما يحققه جيل اليوم"، ولا ترتدي فاطمة التي تعمل في مركز أبحاث التطبيقات الاقتصادية والتنمية في العاصمة، الحجاب وتفضل الحديث بالفرنسية".
ويقول الباحثون هنا إن التغييرات ليست نتيجة لتغييرات ديموغرافية، فالنساء أكثر من الرجال بنسبة بسيطة، ولكنهم أوضحوا أنها ناتجة عن الرغبات والفرص، فالشباب الجزائري يرفض المدارس ويحاول كسب رزقه عن طريق التجارة في القطاع غير الرسمي، مثل بيع البضائع في الشوارع أو تركيز جهودهم على مغادرة البلاد. وهناك جيل كامل من الشباب يشار اليه بعبارة "حيطيست" وقد زاد إحساس الناس بفقدان الثقة بحكومتهم، التي تستمد شرعيتها من ثورة عمرها خمسة عقود، طبقا لما ذكره العديد من المحللين السياسيين والاجتماعيين، ففي الانتخابات البرلمانية الأخيرة كان الإقبال منخفضا، بالإضافة إلى وجود 970 ألف صوت احتجاجي، وهم الأشخاص الذين أتلفوا بطاقاتهم الانتخابية
مششششششششششششكورة على الموضوع واصلي تميزك
الموضوع مميز
اهمية المراة في المجتمع
أهمية دورالمرأة في إصلاح المجتمع:
إن إصلاح نصف المجتمع أو أكثر يكون منوطاً بالمرأة.
السبب الأول:
أن النساء كالرجال عدداً، إن لم يكن أكثر، أعني أن ذرية آدم أكثرهم من النساء، كما دلت على ذلك السنة النبوية، ولكنها تختلف من بلد إلى بلد ومن زمن إلى زمن، فقد تكون النساء في بلد ما أكثر من الرجال، وقد يكون العكس في بلد آخر، كما أن النساء قد يكن أكثر من الرجال في زمن، والعكس في زمن آخر.
وعلى كل حال فإن للمرأة دوراً كبيراً في إصلاح المجتمع.
السبب الثاني:
أن نشأة الأجيال أول ما تنشأ إنما تكون في أحضان النساء، وبه يتبين أهمية ما يجب على المرأة في إصلاح المجتمع.
مقومات إصلاح المرأة في المجتمع:
لكي تتحقق أهمية المرأة في إصلاح المجتمع، لا بد للمرأة من مؤهلات أو مقومات لتقوم بمهمتها في الإصلاح.. وإليكم جانباً من هذه المقومات:
المقوم الأول: صلاح المرأة:
أن تكون المرأة نفسها صالحة، لتكون أسوة حسنة وقدوة طيبة لبنات جنسها، ولكن كيف تصل المرأة إلى الصلاح؟ لتعلم كل إمرأة أنها لن تصل إلى الصلاح إلا بالعلم، وما أعنيه هو العلم الشرعي الذي تتلقاه، إما من بطون الكتب – إن أمكنها ذلك – وإما من أفواه العلماء، سواء أكان هؤلاء العلماء من الرجال أو النساء.
وفي عصرنا هذا يسهل كثيراً أن تتلقى المرأة العلم من أفواه العلماء، وذلك بواسطة الأشرطة المسجلة، فإن هذه الأشرطة – ولله الحمد – لها دور كبير في توجيه المجتمع إلى ما فيه الخير والصلاح، إذا استعملت في ذلك.
إذن فلا بد لصلاح المرأة من العلم، لأنه لا صلاح إلا بالعلم.
المقوم الثاني: البيان والفصاحة:
أي أن يمن الله عليها – أي على المرأة – بالبيان والفصاحة، بحيث يكون عندها طلاقة لسان وتعبير بيان تعبر به عما في ضميرها تعبيراً صادقاً، يكشف ما في قلبها وما في نفسها من المعاني، التي قد تكون عند كثير من الناس، ولكن يعجز أن يعبر عنها، أو قد يعبر عنها بعبارات غير واضحة وغير بليغة، وحينئذٍ لا يحصل المقصود الذي في نفس المتكلم من إصلاح الخلق.
وبناءً على ذلك نسأل: ما الذي يوصل إلى هذا؟ أي يوصل إلى البيان والفصاحة والتعبير عما في النفس بعبارة صادقة كاشفة عما في الضمير؟
نقول: الطريق إلى ذلك هو أن يكون عند المرأة شيء من العلوم العربية: نحوها، وصرفها، وبلاغتها، وحينئذٍ لا بد أن يكون للمرأة دروس في ذلك ولو قليلة، بحيث تعبر عما في نفسها تعبيراً صحيحاً تستطيع به أن توصل المعنى إلى أفئدة النساء اللاتي تخاطبهنّ.
نعم للمراة دور هام في المجتمع
كان لهذهه المراة انائين كبيرين لملء الماء احدهما سليم والاخر مشروخ ولمدة سنتين وهذه المراة تملؤ فيهما الماء اما احدهما فتصل به المنزل مملوء واما الاخر
فتصل به الى النصف فشعر الاناء المشروخ بالخجل وقال للمراة : انا خجل جدا من نفسي لاني عاجز عن ايصال كامل الماء الى المنزل . فابسمت المراة وقالت له :
الم تلاحظ الزهور التي على جانب الطريق من ناحيتك وليست على الجانب الاخر ؟ انا اعلم بالماء الذي يفقد منك فغرست البذور على طول الطريق من جهتك حتى
ترويها في طريق عودتك وقطفت منها الكثير لتزيين المنزل . فكل منا لدي قوة كامنة لابد ان يكتشفها فيفيد يستفيد .
مربيتنا الفاضلة حقا انها من اعجب القصص التي مرت على
ننحن لا نعلم بحقيقة ما بداخلنا وبل ونستهين به
اتمنى ان يقراها معظم من بالمنتدى ليحاول كل منا ان يطلع عن الجزء الجميل الذي بداخلىه
احييك على ما قدمت
اظن انه اول موضوع اقراه لك
ربما ضيعت على نفسي مواضيع جميلة كانت منك سابقا
دمت رائعة
جميل جميل جميل …شكرا أختها قصة رائع و المغازى أروعععععععععع
بسم الله الرحمان الرحيم
إذا كانت المرأة
ذات (خــــلـــــق ) فهي إذاً تســـــــاوي = 1
وإذا كانت المرأة
ذات (جمـــــال) أيضـــــاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10
وإذا كانت المرأة
ذات(مـــال) أيضاً فأضف صفراً آخـــــــــر = 100
وإذا كانت المرأة
ذات(حسـب ونسـب) أيضاً فأضف صفراً آخـــــر = 1000
فإذا ذهب الواحــد (الخلق)…
لم يبق إلا الأصفار… إذا فهي (لاشيء)!!!
بالفعل أزهار فالأخلاق هي من تحدد ماهية الإنسان و تحبب الناس فيه و إن كان موضوعك يقتصر على المرأة إلا أنني أرى أنه ينطبق على الرجل أيضا ….لأني لا أرى إمرأة تقبل برجل بلا أخلاق
موضوع متالق فعلاااااااااااااااااااااااااااا
وهو كذلك اخي الياس ، بوركت على التواجد المميز
شكراا الزويتني على المشاركة الطيبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخوة الأفاضل أخواتي الغاليات؛
بودي مناقشتكم في قضية مهمة..قضية خطبة المرأة للرجل التي لازالت تتأرجح من كف المجتمع و رأيه و حكمه عليها إلى كف الدين والشرع الذي لم يمنعها البتة!!
بل ربما لم تصل المسألة لحد أن تتأرجح بين ذا الكفّ وذا الكف…فلا نكاد نسمع لها حسا
ولا نرى بها اهتماما.. فلعلنا قد نسيناها، أم دفناها لمّا تغيرت الأفكار و تبدلت المعاني .. و انقلبت الموازين
فعلما أنه شرعا: نجد جواز عرض المرأة نفسها على الرجل وتعريفه رغبتها فيه وأن لا غضاضة عليها في ذلك .
فما رأيكَ الأخ الكريم في خطبة المرأة للرجل؟
وما رأيك أختي الفاضلة في خطبة المرأة للرجل؟
تُرى ماهي الفكرة التي ستأخذها عن امرأة تخطبك؟
تُرى هل بامكانك أن تخطبي لنفسك؟ (طبعا من ترضين دينه وخلقه)
راجية أن أرى: ردودكم الفعّالة
و مشاركاتكم القيمة..وآرائكم المفيدة..وكذا نقاشاتكم الهادفة…ههنا
جزاكم الله خيرا
موضوع متميز وو في الصميم بصح ما عليش مابقاش بزاف و نلحقولها و تولي تجينا نوووووووووووووووووووووووووووووووووزمال
– فما رأيكَ الأخ الكريم في خطبة المرأة للرجل؟
– مشكورة الاخت الكريمة على الموضوع الجميل و الذي أضحكني كثيراً ** خطبة المرأة للرجل ** و الجواب و بكل صراحة و بدون تفكير و لا تشاور و لا تخمين و لا استفسار و لا حيرة و لا دهشة و لا تعصب هو و بكل تأكيد ….
– اذا قبل الرجل فهو شخص لا يملك الحق في تسميته رجلاً , و هو يعيش بدون شخصية , يعني لا يعرف لماذا يعيش و ماذا يجب عليه أن يفعل في حياة رزق بها …….
– إذا فكرت هذه المرأة أن تخطب رجل ما فهي في ضلال كبير و هناك سبب ما يدفعها لفعل هذا ….إذن هي مخبولة العقل أو أن خيوط عقلها بدأت في التشابك الذي لا خروج منه الا الى مصحة عقلية أو حفرة من تراب تقيها شر نفسها …….
– و المشكلة الكبرى في كل هذا أنه عيب و عار و فضيحة لم نألفها منذ أبعد الازمان , و لم نسمع بها قط ….و لنفترض أنها وجدت فهل تصدقين قصتها أختنا الكريمة ؟؟؟؟؟؟؟؟
– و أود أن أسأل الرجال الذين يوافقون على خطبة المرأة لهم : من سيدير شؤون بيت الزوجية عندما تخطبك امرأة ما يا ……….. ؟؟؟؟؟؟
– أن أعلم اليقين أن الرجل عندما يذهب لخطبة امرأة صالحة هذا ان وجدها فهو من يتحمل أعباء الحياة و هو من يقوم بكل الواجبات نحو هذه المرأة المسكينة التي لا حول و لا قوة لها , فماذا ستفعل أنت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
– و لماذا تخطبين الرجل أيتها المرأة ؟؟؟ و لماذا تريدين قلب الآية و استدارة المواقف ؟؟
تدعى قبل البعثة الطاهرة
الخطبة و الزواج
وأخبر ميسرة السيدة خديجة بما كان من أمر محمد -صلى الله عليه وسلم- فبعثت الى رسول الله وقالت له: (
يا ابن عمّ ! إني قد رَغبْتُ فيك لقرابتك ، وشرفك في قومك وأمانتك ، وحُسْنِ خُلقِك ، وصِدْقِ حديثك) … ثم عرضت عليه نفسها ، فذكر الرسول -صلى الله عليه وسلم- ذلك لعمّه الحبيب الذي سُرَّ وقال له: (إن هذا رزقٌ ساقهُ الله تعالى إليك)…
ووصل الخبر الى عم السيدة خديجة، فأرسل الى رؤساء مُضَر، وكبراءِ مكة وأشرافها لحضور عقد الزواج المبارك ، فكان وكيل السيدة خديجة عمّها عمرو بن أسد ، وشركه ابن عمها ورقة بن نوفل ، ووكيل الرسول -صلى الله عليه وسلم- عمّه أبو طالب…
فهي لا تريد قلب الأية
(و المشكلة الكبرى في كل هذا أنه عيب و عار و فضيحة لم نألفها منذ أبعد الازمان , و لم نسمع بها قط )
العكس اخي فمن حقها ان تختار الرجل الصالح والمناسب
شكرا لك فيروز على الموضوع المتميز
نحن نعلم جميعا ان مجتمعنا قلب كل شيء الحرام أصبح نورمال أما الحلال المباح فأصبح عيب وفضيحة وعار
يا أخ الحاج مافعلته أم المؤمنين خديجة مع سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام لا يمكن أن تفعله أي امرأة في زمننا هذا لأنه ولا واحدة بشرف خديجة ولا رجل بأخلاق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وانظر الى المجتمع كيف يرى تلك الفتاة مثل أخينا ياسين تماما عار فضيحة وكل شيء قبيح والله لن يصلح حال الأمة الإسلامية الا برجوعها الى دينها
أما عني أنا لن أفعلها أبدا لأنه لا يوجد أبدا من يستحق هذا ……….؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا للجميع على المرور و الرد و شكرا لك الجاح على اجابتك و فهمك للموضوع
اخي ياسين لو اقصد ان تذهب لبته و تطلبه من امه و تدفع له المال
قصدت ان تعرض نفسها عليه
و اكيد كرامة المراة تمنعها من فعل هذا و هي لن تفعله اصلا الا اذا وجد الرجل الذي يستاهل ان تفعل من اجله هذا
فالرجل بامكانه الاختيار و لكن المراة للاسف لا يمكنها ان تختار الا من ياتي اليها و انا اقولها علانية و الله لو وجدت رجلا من هذه العينه لن اخجل في ان اطلب منه الزواج لانه اكيد سيفهم لماذا طلبت ذاليك منه لاني اكيد لن انتظر مجيئه فالرجل الصالح امل كل امراة
فعمر ابن الخطاب عندما ترملت السيدة حفصة و مرت اشهر دون ان تتزوج هو من ذهب ليخطب لها اصحابه
هل في نظرك عيب ان يخطب الرجل لابنته من يراه مناسبا لها ؟؟؟ و هذا كي يرتاح من ناحيتها
ليس عيبا ابدا ان يخطب الرجل لابنته احسن الرجال و لا ينتظر الى ان ياتي اليه هو خصوصا في وقتنا هذا وقت صعب و قلما تجد من تبحث عنه
اخي ياسين اكيد المراة لن تذهب الى من يرى هذا عيبا بل تعرف الى من تذهب و تتجه
تتجه الى اصحاب العقول النيرة و الذين يفهمون دينهم و يعرفون ربهم و يعلمون ان مجيء المراة اليهم دليل على حبها للسترة مع رجل يعرف ربه لانه اذا احبها اكرمها و اذا كرهها لن يضرها