ماذا عسايا أن أقول نحن نعيش في الأمان والسلام
نعيش في النعيم والخيرات
وأطفال فلسطين يتعذبون ويصرخون أغيثونا أغيثونا
نحن نكاد نموت أغيثوا الأقصى من الإحتلال
استمعوا إلى قصيدة هده الطفلة الفلسطينية التي أبكت الملايين
مؤثرة حقا تشوقت لمعرفة الفيديو مند كنا مع بعض
شكرا جزيلا آمال وجزاك الله خيرا على وقوفك مع فلسطين بكل ما تكتبينه
لا شكر على واجب عزيزتي رانيا
وفلسطين تستحق الكثير من هذا
جزاكــــ اللـه خيرا ، نحن الان لانملك شيئا سوى الدعاء، مشكـــــورة أختاه.
قصيدة مؤثرة جدا الله ينصرهم.**
و الله فلسطين حبي …. و حبها ساكن في قلبي
اسمها خالد في داكرتي ….و الداكرة كلها فلسطين
اللهم انصر اخواننا هناك عن الصهيون الغدار
اللهم لبي امنية هده الفتاة و اجب دعاء الملايين من الناس حرر فلسطين يا الله
اااااااااااااااااااااااااميييييييييييييييييييييييي يييييين
حقيقة اقشعر بدني وبكت عيني لما قالته وردة فلسطين ……………….فلسطين عزتي وكرامتي منصورة باذن الواحد الاحد ….منصوررررررررررررررررة
شكرا مؤثرة جدا شككككككككككككككرا لك
لاشكر على واجب أصدقائي
وشكرا جزيلا لردودك العطرة
فلسطين دائما في قلوبنا والوقوف معها
ونصرتها أقل شيء يمكننا فعله من أجلها
زهرةالقلب النازف
تواجد هذه الزهرة الساحرة في آسيا الغربية (من سيبيريا إلى جنوب اليابان)، وتزهر من أواخر الربيع حتى منتصف الصيف. وقد اكتسبت هذا الاسم من شكلها الشبيه بقلب تتساقط منه نقاط بلون الدم، وتأتي بثلاثة ألوان هي الوردي والأحمر والأبيض، وهي من نباتات الزينة المعمرة.
هذه النبتة سامة إذا تم بلعها وأي اتصال مباشر معها يمكن ان يسبب تهيج الجلد كله.
سبحان الله
منقول
سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله العظين
شكرا لك أختي الحبيبة نحول على الصور
سبحان الله
وفيك بارك الله حبيبتي الغالينة زينة
مشكووووووووووووووورة لمرورك الكريم
مشكووووووووووووووة اختي ازهار
عفوااااااااااااااااااااااااااااااا
ولك الف شكر
صورة لقلب بشري
آيات تستدعي التأمل!
يقول تعالى في محكم الذكر: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) الأنفال: 1. في هذه الآية العظيمة إشارة إلى عمل القلب، وليس كما أخبرنا العلماء من قبل أن القلب مضخة فقط تضخ الدم ولا علاقة لها بالعواطف أو المشاعر.
ويقول أيضاً: (الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) الرعد: 28. ويقول أيضاً: (لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ * وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آَمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم) الحج: 53-54.
من هذه الآيات نستنتج أن الله تعالى حدد عمل القلب، فالقلب يطمئن، والقلب يمرض، والقلب يخشع ويخاف ويقسو. ويقول أيضاً: (أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ * اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) الزمر: 22-23.
وفي هذه الآيات دليل على أن القلب يقسو ويلين، وهذه صفات مادية سوف نلمس جانباً منها من خلال الفقرات الآتية، وهي عبارة عن مؤشرات وقصص واقعية تتناولها وسائل الإعلام الغربية، وتنشرها كبريات الصحف والمجلات العلمية المتخصصة.
وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن القرآن كتاب صادر من الذي يعلم أسرار القلوب، وهو القائل: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ) الحديد: 16.
قصص من الواقع
ذكرت امرأة تدعى كلير سيلفيا في 5/29عام 1988 تم زراعة قلب ورئة لها من شاب كان عمره 18 سنة مات في حادث سير، أنها بعد الزراعة أخذت تتصرف بطريقة ذكورية وتحب بعض الأكل الذي لم تكن تطيقه من قبل مثل الفلفل الأخضر والبيرة وقطع الفراخ.
وعندما قابلت أهل الشخص المتبرع بالقلب تبين أن تصرفاتها أشبه ما تكون مرآة لتصرفات المتبرع. بعض العلماء تجاهلوا هذه القصة واعتبروها محض صدفة لكن بعضهم اعتبروه كدليل على وجود ما يدعى بذاكرة الخلية، والتي بدأت تستحوذ على الاهتمام العلمي مع تقدم تقنية زرع القلب
بالله عليكن اقرأنها من الاول إلى الآخر
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
اختي الحبيبة …
ارى حولي كثيراً من الامورِ التي تقومينَ بها ، بعضها يزيدني اعجابا بكِ واقتداءاً ، والبعضُ الآخر يدمي قلبي ويدمع عيني ..
حينَ اراكِ هناك واقفة مع شاب تضحكين ، حين اراكِ تغمزين له وتصافحين ، تبتسمين لهذا وتلمسين ذاك، هذه كلها بعض الخطوات فقط ، لكن الذي يمزق قلبي انكِ لا تعرفين ان ما تفعلينه حرام ، ام انكِ تتجاهلين؟!
نعم قد تقولين ان ما تفعلينه امر عادي ، وان هذا الشاب هو مجرد صديق او انه كاخٍ قريب، لكن هل تعلمين انكِ على حافة النار! ، فهذا الذي تفعلينه بداية خطوات الشيطان ، قد تقولين انكِ واثقة من نفسكِ وان هذا الشاب طيب جدا ومستحيل ان يؤذيكِ، فهو بالنسبة لكِ كالملاك!
اماَ سمِعتِ عن قصص الفتيات المفجعة ؟ اما سمعتِ عن النهايات المُدمِية ؟ بدأت بنظرة ، فابتسامة ، فموعد فلقاء ، وانتهت بكارثة …فقدت فيها الفتاة اغلى ما تملك .. عذريتها وشرفها ..
اراكِ لا تصدقين ! وتقولين مستحيل ان اصل لهذه المرحلة !! فالشاب الذي اعرفه مستحيل ان يفعل شيئا كهذا !انه يخاف علي ويحميني ..ولكن يا حبيبتي ! كيف يخاف عليكِ ويحميكِ وهو اصلا معكِ ؟!! هل هو زوجكِ؟؟!! الا تعلمين انه غريب عنكِ وان مجرد وقوفكِ معه والخلوة به حرام شرعا
حبيبتي ، اسمعيني وصدقيني ، والله انا اعرف عدة فتيات كن على علاقة مع شباب ، ولكنهن اكتشفن ان هؤلاء الشباب يخدعنهم ويكذبون عليهن ، ولو استمروا معهم اكثر من هذا … لكانت الكارثة =(
يا الاهي ! كم يتفطر قلبي ويؤلمني عندما ارى بعض الفتيات يقعن في نفس الخطأ ! نفس الخطأ الذي وقعن فيه فتيات قبلهن ! الا يتعظن ! الا يعتبرن ! الى متى هذا الضياع ؟ الى متى هذا الفساد؟ الى متى هذا الضلال ؟
اعلمي يا حبيبة القلب ان هذا الشاب الذي يقبل ان تمشي معه وتصافحيه وتقابليه دوما ، ما هو الا ذئب بشري يتنكر بقناع ملاكٍ بريء ، ينتظر بفارغ الصبر فرصة الهجوم عليكِ، نعم .. انه يصبر مدة قد تكون طويلة ، ليكتسب ثقتكِ ويجعلكِ تحبينه وتهيمين به ، فترينه كالملاكِ البريء ، وعندما يسيطر عليكِ ، ويعلم انكِ لا تستطيعين العيش بدونه ، ينفذ خطته الخبيثة ، ويرميكِ بعيدا كالبهيمة ! ويختفي من حياتكِ .. وعندما تصارحينه وتستنجدين به ، يبتسم لكِ ابتسامة ماكرة مليئة بالخبث والاستهزاء ويقول لكِ : كيف يمكنني ان اتزوج زانية مثلكِ خانت اهلها ورمت نفسها في احضان شاب غريب ؟! ويحطم حياتكِ ويترككِ وسط الدموع …
هل تريدين ان تصلي الى هُنا؟؟ اعوذ بالله ، لا ارضى لكِ هذا والله ، اسال الله ان يبعد عنكِ هؤلاء الذئاب وان يجعلكِ محفوظة مصونة وان يرزقكِ الزوج الصالح الذي يصونكِ ويحميكِ
نعم .. اريد ان اراكِ دُرّةً مصونة ، ولؤلؤة مكنونة ، وجوهرة ثمينة ، يتسابق الخطاب اليكِ ، لانكِ .. نادرة باخلاقكِ وحيائكِ وجمالِ روحكِ..
حقا ما اجملكِ يا عفيفة ! وما اروعكِ يا طاهرة ! يتمناكِ ذلك الشاب العفيف الطاهر النبيل الذي لم يتكلم مع فتاة ولم يغازلها ، والذي لم يصافح فتاةً او يلمسها ، ذلك الشاب الذي صبر فنال .. نالكِ انتِ يا اميرة ^^
من مِثلُكُما ؟ عفيف وعفيفة ، طيبٌ وطيّبة ، اجتمعا تحت سقفٍ واحد ، بدآ حياتهما بطاعة الله ، بدآها بالقيمِ والاصول ، فجمعهما الله في بيتٍ مليء بالايمان ، وجعل بينهما المودة والرحمة والمحبة
نعم .. هكذا يجب ان تكوني ، عفيفة شريفة مصونة ، من يريدكِ يدخل من الباب دون ان يكلمكِ ويطلب رقمكِ او ان يطلب منكِ ان تتعارفا عن طريق الانترنت او في المقهى !
حبيبتي … كم اتمنى ان اراكِ قوية ، صعبة المنالِ محمية ، بحجابٍ واسع ، ولباس من تقوى وعفاف ، يزين وجهكِ ويزيده نوراً وجمال ..
اسال الله ان يحفظكِ ويصونكِ وان يرزقكِ زوجا صالحا يحبكِ ويحميكِ ، وان يجعلكِ نِعمَ الزوجة الصالحة وان يرزقكما الذرية الصالحة
آمين يارب العالمين
يا ربي أعنا على أن نكون عفيفات طاهرات لا متخذات أخدان يا الله قولوا آميييييييييييييييييييييييييييييييييين
آآآآآآآآآآآآآآمين يارب
شكرا لك على هذا الطرح المتميز و الهادف
مزيد من الابداع و التالق
تحيات سندس
امين يارب العالمين شكرا على طرح الرائع
السلام عليكم
شكرا جزيلا على الموضوع المميز و بارك الله فيك
اللهم اعنا على الوصول الى ما تحب و ترضى
واعنا اللهم على السير على خطى الصالحات المؤمنات
جزاك الله الف خير
حوار مع القلب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلماتٌ قديمة .. نفضَ ( الأنينُ ) الغبار عنها
لتشاركوا ( بحب ) قلباً ينادي أحبة
فاجأتني ذات مساء فوضى في قلبي الصغير
نبضاتٌ تتسارع .. كقرع الطبول
ودماء ٌ تُدفق .. كماء السيول
ترى ما الذي يجري هنا ؟؟
أهذا قلبي أنا ؟؟
عندها ..
استدعيت ُ ذاك الصغير ( قلبي )
لاستجوابه كعادتي عند توبيخ الصغار
فدار بيننا هذا الحوار ..
قال : تمهلي رويداً ولا تظلميني
فقلت ُ : تكلّم صغيري .. يا سر جنوني
فقلت ُ : فداؤك روحي لم َ أنت ثائر ؟؟
بدا مطرقاً وقد تساقطت دماؤه على صدري ..
احتويته بكفي فأجابني بكلمات ٍ شاكية تقول :
ملاذ ُ أين أحبتي ؟ قد ملّني صبري
وأراني اليوم بعد فراقهم قد بت ُ في أسر ِ
تمر بيَ الأيام .. فأشعرُ أن اليوم َ كالدهر ِ
وحيداً أناجي أطيافُهم ..
فلا أنعم ُ بليل ٍ ولا فجر ِ
فقلت :
أيها القلب ُ .. دعني كي أنام
ليس هذا وقت ُ شكوى أو كلام
هيا عُد إلى صدري ونم ْ
عُــد .. واترك الآن الملام
قال :
كيف لي أن أرقد أو أنام ؟؟
والحزن ُ بين جوانحي زرع َ السّهام ؟؟
إن في صدري حديثاً ليس يُكتم ْ
هيا انهضي .. ولتسمعي مني الكلام
هنا .. علت وجهي سحابة صمت ٍأطبقت على لساني
فسكتُ لأنصت إلى نبضاته المتقطعة
وهي تكمل لحن الشكوى الحزين فقال :
أناديهم ويحويني انكسار ٌ
وأرقُبهم وقد ضاقت براحي
ولكن دونهم أمد ٌ بعيد ٌ
ففاض الكيل ُ وانفجرت جراحي
وبات الهمُ حارسنا بليل ٍ
وأضحى الحزن ُ حارسنا الصباحي
وصار الدمع ُ للعينين ِ سلوى
وصار النبض ُ أقربَ للنواح ِ
وفي شفتيّ أبيات ٌ حزينة
وتزدحم ُ المآسي لاجتياحي
أصيح ُ أحبتي .. هيا تعالوا ..
لكنهم .. لم يسمعوا لصياحي
فقلت :
أراك يا قلب ُ قد شتت أفكاري
أما لجراحك َ من صبر ٍعلى النار ِ ؟
لماذا تؤرقني بالنوح ِ والشكوى ؟
ألم تؤمن بما كتبته ُ أقداري ؟
قال :
ألا تدرين ما معنى انتظاري ؟؟
أمااا تبكين من طول مراري ؟؟
أُجرّع ُ كأس آلامي وأبكي
أماااا من شفيق ٍ يفك ُ إساري ؟؟
فقلت :
يا قلب ُ مازالت جراحك َ تنزف ُ
فإلى متى للقائهم تتلهّـف ُ ؟؟
وإلى متى تبكي الفراق َ وتشتكي ؟؟
وإلى متى لحن َ الكآبة ِ تعزف ُ ؟؟
قال : ملاذ ُ مهلاً …
فقلت بشيءٍ من غضب :
ياااااا قلبُ مهلا ً …
أنت القوي ُ .. ولا أظنك َ تضعف ُ
أنت الشديد ُ.. ولا أخالك َ ترجف ُ
أنت العزيز عليّ .. بل أنت الذي
عاهدتني من قبل ُوعهدنا .. لا يُخلف ُ
أتحسب ُ أنني أحيا سعيدة ؟؟
ألأنني لا أشتكي ألمي ؟؟
لا تخدعنّك َ ضحكات ٌ أرددها
فكتمُ جراحي بات من شيَمي
قد احتملت ُ جراحاً لا عِـدادَ لها
والرحب ُ ضاق وزاد الحزن ُ في سقمي
لا تنبش ِ الحزن الدفينَ بأعيني
ياااااا قلب ُ قد أشعلت َ ناااراً في دمي
فأكمل شاكياً :
أنادي رفاقي بدمع ٍ عصاني
وحلماً بعيداً يهد ُ كياني
وذكرى تمزّق ُ صدري َ شوقاً
وأشكو جراحاً تقول ُ كفاااني
فأجبته :
أداوي جراحك ببعض الأماني
لعلي أخفف ُ مما تعاني
فأنسج ُ بالشوق ِِ ثوب اللقاء
فيحرق ُ دهري نسيج الأماني
فماذا عساني سأفعلُ ؟؟ قل لي ؟؟
ماذا عسااااني ؟؟
فقال :
دعيني .. فإني ألِفت ُ شقائي
سأمضي حزيناً ودوني دمائي
سأبقى لحبي أسيراً وحيداً
سأصبر حتى يحينَ لقائي
سأصبر حتى يحينَ لقائي
فوجمت ُ قليلاً لا أدري كيف لي أن أنهي حواراً كهذا ..
ودمعة ٌ حيرى تطوف ُ بمقلتي حزناً على ذلك الصغير الصابر
لك الله يا قلب ُ .. كم تشتكي
فراق الأحبة ِ منذ الأزلْ
سأحلم أني سأنهي العذاب
وكلُ الجراح ِ غداً تندملْ
سأحلم ُ أنك يوماً تطير
لتلقى الأحبة لقاءَ الأملْ
هنا .. انتهى الحوار
عذراً على الإطالة .. ولكنها حوارات القلب التي لا تنتهي
ت ح ي ا ت ي ….. لكم
*
***
يا سلام هذا ما اسميـه فنااااااااااا ..
يا اللـــــــــــــــــه روعة ..
والله قد ابدعت حقاااااااااااا ..
يعنــــــــــــــــــي تألق واضــــــــــــــــح ..(كالعـــــــــادة طبعا)
***
لاتطل علينا بالجديـــــــــــــــــــــــــد
نحن ننتظر ابداااااااعـــــــك ..
***
*
رومنسي ….. أخـ يونس…
الله يوفقك….
عم نستنى جديدك….
دمت بـ ود….
اليد و الفم و القلب
– لنكن عمليين و ان نجعل فلسطين قضية مركزية في قلب كل واحد منا و لن تسكت أفواهنا و لن تسقط يدنا المجاهدة حتى ننتصر بإحدى الحسنيين إما النصر او الشهادة في سبيل الله
– و الصلاة و السلام على الحبيب المصطفى و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيك اخي وجزاك كل الخير
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " من رأى منكم منكر فليغيره بيده فان لم يستطع فبفمه فان لم يستطع فبقلبه و ذلك اضعف الايمان "
فلسطين الحبيبة لا تراعي** فعين الله راصدة تراعي
جزاك الله خيرا
شكرا جزيلا لك على الموضوع
وبارك الله فيك
بارك الله فيك اخي وجزاك كل الخير
بعنوان
الضغوط النفسية لها تأثير مدمر على مرضى القلب والشرايين
الكتاب بصيغة.pdf
للتحميل
أدام الله علينا و عليك الصحة و العافية نرميـــــــــــــــــــــــــــن
جزاك الله خيرا على الكتاب
أدام الله علينا و عليك الصحة و العافية نرميـــــــــــــــــــــــــــن |
أميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين ياحق
شكرا لك الياس
تحياتي
سعادة القلب في حسن الظن
حسن الظن .. راحة للقلب ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر
وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صل الله عليه وسلم:
إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا
وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم
سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد ؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية. من الأسباب المعينة على
حُسن الظن: هناك العديد من الأسباب
التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب:
الدعاء
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم
يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا
إنزال النفس منزلة الغير
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين،
وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين
قال سبحانه:
"لوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً"
{النور:12}
وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه:
{فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ}
{ النور:61}
حمل الكلام على أحسن المحامل
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
"لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً"ـ
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده،
فقال للشافعي: قوى لله ضعفك،
قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ،
قال: والله ما أردت إلا الخير.
فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير
فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير
التماس الأعذار للآخرين
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر
حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى
قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من
عناء الظن السيئ وستتجنب
عدم الإكثار من اللوم لإخوانك
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. … .. لعل له عذرًا وأنت تلوم
تجنب الحكم على النيات
وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ
استحضار آفات سوء الظن
فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه،
وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه:
{فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32]
وأنكر سبحانه على اليهود:
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49].
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم،
ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم،
وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين، رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين
وقفة تأمل
نظرت في السخاء فما وجدت له أصلاً ولافرعاً إلا حسن الظن بالله عزوجل – وأصل البخل وفرعه سوء الظن بالله عزوجل .
من القلب إلى القلب
كثير منا يفتقر إلى هذه الكلمة!!
بل البعض قد حُذفت من قاموسه سهواً او بقصد منه!!
ولكن لماذا ؟؟
هـل أصبحنا نعشق الحزن؟
لهذه الدرجة أصبح اللون الأسود يريحنا؟
لنجرب الإبتسامة الحقيقية يوماً .. لنجرب شد شفاهنا الى الخلف بشكل جميل !!
لنجرب الضحك لحد التعب !!
لننسى هموم الدنيا التي سلبت إبتسامتنا برضى منا !!
ففي أصعب الظروف الإبتسامة تكون الحل!!
كما هي في أجمل الأحوال!!
إنها علاج بالمجان ياأخوان وهناك كتب كثيرة تدعم هذا الكلام!!
إنك قد تغير تفكير جميع من هم حولك بإبتسامة نابعة من قلب صادق.
عِدوني بأن تجربوا هذا العلاج لأجلي فقط ولمرة واحدة ولن تخسروا شيء
كيف ؟؟
إبتسم في وجه أطفالك ..
فهم محتاجين لها بقدر ماأنت محتاج للتفكير في أمور عملك.
إبتسم في وجه زوجتك …
التي تريد الإحساس بأنها عرفت أن تدبر وتزين عالمك الذي هو مُناها.
إبتسم في وجه كل من حولك ..
لتكون مثالاً للحياة السعيدة.
ولكن بشرط!!
من القلب إلى القلب.
نعم الامنيات تبقى من القلب الى القلب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
يموت قلبك … عندما تكثر مشاكلك وهمومك
يموت قلبك … عندما تضحك بلا سبب
يموت قلبك … عندما تفقد الثقة بمن حولك
يموت قلبك … عندما تنسى ذكر الله
يموت قلبك … عندما تيأس من رحمة الله
يموت قلبك … عندما لا تجد حلا منطقيا لمشاكلك
يموت قلبك … عندما تشعر بكره الآخرين لك
يموت قلبك … عندما تستهزء بقدرات الآخرين وآرائهم
يموت قلبك … عندما تتوانى عن أداء العبادات
يموت قلبك … عندما لا تصارح نفسك بأخطائك
يموت قلبك … عندما لا تجد لك صديقا صدوقا
يموت قلبك … عندما تعتقد ان لا مكان لك في هذه الدنيا
يموت قلبك … عندما لا تقرأ القرءان وتنسى حفظه
يموت قلبك … عندما لا تشكو لله ضعف قوتك وقلة حيلتك وهوانك على الناس
يموت قلبك … عندما تقابل الاساءة بالاساءة أو الأحسان بالاساءة
بارك الله فيك الأخ(ت) على الموضوع الرائع…
ننتظر جديدك…
دمت متألق….
متاسفة لم انتبه للعضوية لان كل فكري كان على الموضوع لانه ااعجبني….