بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع مهم…
سؤال نريد الاجابة علية بواقعية وعقلانيه.
()ما الفرق بين الصراحة والوقاحة ()
للأسف هناك البعض يتصرفون بمنتهى الوقاحة
معللين ذلك بأنهم صريحين ،،
الصراحة شيء جميل
ومصارحة أصدقائنا بعيوبهم
أمر مطلوب وواجب ،،
لكن البعض ينتقد بوقاحة
وبطريقة فيها تجريح ،،
أنا هنا أتسائل ….
هل الصراحة تعني الوقاحة؟؟
ألا يمكن للفرد أن يكون صريحاً
إلا إذا كان وقحاً لا يراعي مشاعر الآخرين ؟؟
لماذا يتضايق البعض من الصراحة ؟؟
متى تكون الصراحة جارحة ومتى تكون كلمة حق
يجب أن نقولها؟؟
أريد أن أعرف آرائكم عن الفرق بين
المعنيين من وجهة نظركم :الصراحة والوقاحة
وهل يمكن أن نضع هاتين الكلمتين
في كفة واحدة ؟؟!!
اتمنى من الجميع المشاركة
ما الـفرق بين الصراحة والوقاحة ؟؟!
ان الصريح يناقش افكارك اومواضيعك ويبين اين الخلل فيها ولا يقرب لشخصيتك مطلقا من باب الاهتمام لامرك
اما الوقح فهو من ياخذ الخلل الذي في افكارك اومواضيعك ليتهجم على شخصيتك
بصفة مختصرة
الصراحة هي الحقيقة التي قد تكون مرة في بعض الاحيان أما الوقاحة التعدي على الآخرين وعدم احترامهم
اشكرك اختي على الموضوع القيم و مفيد
لا يوجد فرق
الوقاية من الصحة والصحو من الوقاية
وشكرااااااا
مشكورة اختي على هدا الموضوع المفيد…
الفرق بين الوقاحة والصراحة هو أن الوقاحة سلوك ناتج عن قلة التربية والأدب أو أن يقوم الشخص بتصرفات وسلوكات هو لايخجل بها لكن من يكون معه يخجل منها أما الصراحة فهو سلوك حضري يبرئ صاحبه من العواقب الوخيمة التى تنتج عن الكدب وأنا في رأى أن الوقاحة والصراحة سلوكان لا يجتمعان في شخص واحد أي سلوكان متضادان ولله أعلم
المهندس المعماري هو المسؤول عن إيجاد الشكل و الحيزات الفراغية الملائمة للاستعمال ويهتم المهندس المعماري بجوانب كثيرة في المبنى من حيث , التهوية, الحركة, التوصيلات الكهربائية و أيضا التصميم المعماري , ويحاول استغلال المساحات الممكنة.
الفرق بين تصميم المهندس المدني والمهندس المعماري
المهندس المعماري يهتم بالابعاد والفراغات واستغلال مساحة الارض والاهتمام بحركة الناس داخل المبني وتهوية المبني ووضع الأبواب والشبابيك
أما المهندس المدني يقوم بتصميم الهيكل الخرساني للمنشأ وتصميم الكمرات والاعمدة وكذلك تصميم الاساسات وتحليل التربة وحساب الأحمال التي يتحملها المنشأ
التنفيذ:
وتأتي بعد ذلك مرحلة التنفيذ التي يقوم بها المهندس المدني التنفيذي فهو يقوم بتنفيذ ما قام بتصميمه المهندس المعماري والمهندس المدني
من وجة نظري ان المعماري ليس مهندسا حيث اعتقد انة خطأ قديم في الترجمة من كلمة eng. و ايضاً قلة الثقافة قديماً في التفريق بين المعماري و المهندس حيث ان المعماري جزء كبير من عملة فن ولكن مع تطور المباني وشدة الحاجة الي مواصفات معينة داخل المبني وضيق مساحات الاراضي التي تتطلب دراسة دقيقة لاستغلالها جيدا والاستفادة باصغر المساحات , أصبح المعماري مرتبطا ارتباطا وثيقا بعلم الهندسة المدنية وأصبح لا غني عنه في المشاريع العملاقة والهامة.
أما في المشاريع المتوسطة والأقل أهمية فيقوم المهندس المدني بدور المعماري ولكن المعماري لا يستطيع المعماري أن يقوم بدور المهندس المدني.
فرق أخر أن المهندس المدني مجالاته متعددة ولا تقف عند مجال التشييد والبناء فقط ((راجع مقال: يعني اية مهندس مدني).
لتوضيح أكثر مثال لتوضيح الفرق بين المهندس المدني والمعماري)
عند تصميم عمود أو مجموعة من العمدان داخل صالة فإن المهندس المعماري يحب ألا يمثل العمود عائقا أمام حركة مرور الناس ويحب خلق مساحة كبيرة من الفراغ داخل الصالة
أما المهندس المدني يهتم بأن تتحمل العمدان الأوزان المنقولة إليها من وزن السقف وأوزان الناس فوق السقف
ولذلك فإن كل من المهندس المدني والمعماري يكملان كل منهما الاخر وفي نهية التصميم يصبح المبني أكثر أمانا واتزانا بفضل المهندس المدني , وأكثر راحة بفضل المعماري.
معلومات مفيدة
التغير:
ويعنى أن السلوك الإنساني موضوع متغير في مساراته وتشعباته وأسبابه ودوافعه ومتغيراته ، فهو يتغير بتغير الحضارات ، فعلى سبيل المثال لو أننا أخذنا قطعة حديد من القرون الوسطى وقمنا بتسخينها فإنها سوف تكون خاضعة لطبيعتها التي تتسم بالثبات أي أنها سوف تتمدد وهو نفس ما سيحدث لو أننا أحضرنا قطعة حديد ليس لها نفس الدرجة من القدم، بينما نجد أن الأمر سيختلف كثيراً بالنسبة للعلوم الإنسانية فلو أننا استطلعنا رأي المصريين على سبيل المثال حول المعدل الإنجابي في القرن الماضي ستختلف الاستجابات عن نفس الاستطلاع حول نفس الموضوع منذ منتصف هذا القرن والذي بدوره سيختلف لو أننا استطلعناه الآن ، التغير سمة إنسانية ترتبط بطبيعة الإنسان
– التناول غير المباشر:
إذا قام أحد الباحثين في مجال العلوم الطبيعية بدراسة الجاذبية أو بدراسة الطفو فإنه بذلك يتعامل بصورة مباشرة مادية ملموسة ومحسوسة أي أنه يتعامل مع الظاهرة مباشرة والأمر يختلف بالنسبة للعلوم الإنسانية فالكراهية مثلاً خاصية تميز السلوك الإنساني ولكنها ليس لها وجود مادي مباشر ولذلك لابد عند دراستها من استنتاجها من خلال السلوك .
-التحيز:
ويعنى أن الباحث في مجال العلوم الإنسانية يعد جزءاً من موضوع البحث بحكم كونه إنساناً ، ولما كان هدف أي بحث هو الوصول إلى قوانين عامة ، فإن هدف الباحث في مجال السلوك الإنساني هو الوصول إلى قوانين عامة تفسر سلوكه هو أيضاً ، ومن هنا فإن تحيزاته الذاتية ورغباته وأرائه الشخصية قد تتدخل جميعاً في تفسيره للنتائج التي يصل إليها بل قد يمتد تدخلها لتؤثر في اختياره للوقائع محل الدراسة وللمنهج الذي يختاره لتناولها.
– صعوبة التجريب:
وهي تدخل ضمن الاعتبارات الأخلاقية ، حيث أنه من الصعب بل أنه ليس متاح أن نقوم بإجراء تجارب على الإنسان قد تعرضه لأخطار شديدة ، فعلى سبيل المثال عند دراسة الآثار النفسية المترتبة على حدوث الكوارث الطبيعية أو الإدمان أو الطلاق أو الوفاة فكلها أمور يصعب بل ويستحيل إحداثها لدراستها فضلاً عن خطورة التجريب على الإنسان فيها.
– مبدأ الحتمية:
الحتمية في العلم تعنى وجود علاقة حتمية بين السبب والنتيجة ، فلو قلنا أن المعادن تتمدد بالحرارة ، فإن الحتمية هنا تكون من مبادئ العلم الأساسية وفي نطاق العلوم الإنسانية هل نستطيع أن نجد نفس المعنى للحتمية كما نجده في العلوم الطبيعية؟ الإجابة يقيناً أن هناك حتمية تحكم كل ظواهر الكون فمنظومة الكون الكبرى كلها تخضع لقوانين محتومة بأسباب فكل سلوك بالضرورة له معنى ودلالة
وحتى من يزعم أن لكل قاعدة شواذ ، فمرجع هذا الزعم في جوهره هو العجز عن إدراك جميع العوامل الحتمية في إحداث الظاهرة
– تعقد مادة الدراسة:
إن مادة الدراسة في العلوم الطبيعية أبسط من تلك التي تعالجها العلوم الاجتماعية ، لأنها تتعامل مع مستوى واحد وهو المستوى الفيزيقي وهو مستوى لا يتضمن سوى عدداً محدوداً من المتغيرات فضلاً عن أن هذا المستوى يمكن قياسه والتعامل معه بكل دقة ، أما بالنسبة للعلوم الإنسانية فإنها تتعامل مع حالات ومستويات أكثر تعقيداً
– صعوبة ملاحظة مادة الدراسة:
يواجه الباحث في العلوم الإنسانية صعوبة شديدة عند قيامه بملاحظة الظواهر فلا يستطيع أن يرى أو يسمع أو يلمس أو يتذوق الظواهر التي حدثت في الماضي ، كما أنه لا يستطيع أن يكرر حدوثها لكي يلاحظها ملاحظة مباشرة ، كما لا يستطيع الباحث أن يضع الشخصية في أنبوبة اختبار أو أن يتعامل معها بوصفها فأر تجارب كما لا يستطيع أن يتعرف على الأحداث الدقيقة التي يمر بها كل شخص ولا يستطيع كذلك أن يقتحم العالم الداخلي لأي إنسان لكي يلاحظ ملاحظة مباشرة ما يدور في نفسه.
عدم تكرار مادة الدراسة:
الظواهر في العلوم الإنسانية هي ظواهر تتسم بأنها أقل قابلية للتكرار من الظواهر الطبيعية ، فكثير من الظواهر في العلوم الطبيعية على درجة كبيرة من الوحدة والتواتر لذلك يمكن ويسهل تجريدها وصياغتها في صورة تعميمات وقوانين كمية دقيقة ، أما الظواهر في العلوم الإنسانية فإنها غالباً ما تعالج أحداثاً تاريخية محددة وتتعرض لأشياء متفردة ولأحداث تجري ولكنها لا تعود ثانية بنفس الشكل أبداً.
علاقة الباحث بمادة أو بموضوع الدراسة:
إن الظاهرة في مجال العلوم الطبيعية ، كالعناصر الكيميائية مثلاً ليس لها مشاعر أو انفعالات ومن ثم لا يجد الباحث حاجة لأن يراعى دوافع المادة أو مشاعرها، كما أن هذه المادة لا تتأثر برغبة الإنسان أو إرادته وإنما هي مواد خاضعة لطبيعتها وهو الأمر الذي يجعل الباحث في مجال العلوم الطبيعية حيادياً وموضوعياً.
أما في العلوم الإنسانية فإن الباحث يجد نفسه جزءاً لا يتجزأ من موضوع الدراسة فالاشتراك في النوع والموضوع والتواصل والعلاقات والمشاعر والانفعالات المتبادلة ، كل هذه الأمور تجعل من الباحث يقف وسط الظاهرة وليس محيداً في موقف الملاحظ خارج الظاهرة فضلاً عن أن رغبة الباحث وتفضيلاته وأغراضه وأهوائه وميوله وتوجهاته النظرية والقيمية تقف حجر عثرة أمام حيدته وموضوعيته
يقول المولى عز وجل في كتابه العزيز :
{ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا
الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقيِّمَةِ}
صدق الله العظيم.
اى إنّ الله تعالى جعل الإخلاص شرطا لقبول الأعمال الصالحة
ماهو الاخلاص
هو العمل بالطاعة لله تعالى وحده أي أن يقصد بعمله مرضاة الله تعالى لا مدح الناس.
فعندما يشرع الانسان فى الصلاة يبتغى بها رضا الله وان ينال ثوابه ويستعيذ من عذابه
لاان يظهر للناس انه يحافظ على الصلاه فيكسب ثقتهم ويمدحونه
وكذلك باقى الطاعات
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
ويقول الحاكم في المستدرك أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال: يا رسول الله الرجل يبتغي الأجر والذكر ما له؟ قال :" لا شيء له "
(أي الرجل يعمل العمل يبتغي الأجر من الله تعالى ومدح الناس له) فقال
له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا شيء له " أي لا ثواب له بهذا
العمل لأنه يريد مدح الناس له ثم سأل الرجل رسول الله مرة ثانية فقال يا
رسول الله الرجل يبتغي الأجر والذكر ما له؟ فقال :" لا شيء له " ثم قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان
خالصا له وابتغي به وجهه "
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
أي إن نوى بعمل الطاعة الأجر من الله والذكر
من الناس فليس له من الثواب شيء.
وقول النبي صلى الله عليه وسلم:
" وجهه " أي الثواب الذي يعطيه الله تعالى للمطيع المخلص، فالمراد بوجه
الله الثواب.
ولذلك من كانت نيته غير خالصة لله تعالى فهذا هو المحروم من الثواب
، هذا لا ثواب له من عمله هذا بل عليه إثم و ذنب كبير من كبائر الذنوب هو
ذنب الرياء
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
الرياء
هو العمل بالطاعة طلبا لمدح الناس
،وقد سمى الرسول صلى الله عليه وسلم الرياء بالشرك الأصغر، فالرياء
ليس كفرا منقلا عن الملة لكن ذنبه عظيم لذلك شبهه رسول الله صلى الله
عليه وسلم بالشرك الأصغر.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
ولكن الشيطان قد يدخل للمؤمن من مدخل الرياء ويوهمه انه يفعل ذلك ليس اخلاصا لله
ولابد ان نعلم ان
ترك العمل الصالح مخافة الرياء رياء
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
فتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
أريد أحيانا أن أقوم بعمل صالح مثل الصلاة أو قراءة القرآن فيدخل عليّ أحد الأشخاص فأتوقف عن القراءة في المصحف أو لا أبدأ في الصلاة أو أقصر فيها إذا كنت بدأت بها ، فهل هذا الفعل صحيح ؟. أفيدونا مأجورين ، وجزاكم الله خيراً
الاجابه
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
فمن المعلوم بالأدلة الشرعية أن القيام بالأعمال الصالحة من أفضل القربات والطاعات التي يتقرب بها العبد إلى ربه ، والشيطان دائما له مسالك يسلكها في ثني عباد الله الصالحين عن عمل الطاعات منها أن يقول للعابد : إن ما تقوم به من عمل لا تريد به وجه الله بل تريد ثناء الناس ، وهذا يعد من الشرك الأصغر لأنك فعلت هذا العمل رياء للناس ، وطلباً لثنائهم ، وأن الرسول حذر من هذا الأمر وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ) فسئل عنه ، فقال : ( الرياء ) ( يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر الناس إليه ) يقول الله سبحانه يوم القيامة للمرائين : ( اذهبوا إلى من كنتم تراءون في الدنيا ، فانظروا هل تجدون عنده من جزاء ) .
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
ولذلك يزين الشيطان للعبد ترك العمل بالكلية ، فالوالجب الحذر من ذلك ، ولا ينبغي أن يترك العمل الصالح خوفا من الوقوع في الرياء ، وقد كانت وصية السلف الصالح لمن دخل له الشيطان من هذا المدخل ألا يترك ما يقوم به من أعمال صالحة بل يستمر في طريق ويطلب من الله سبحانه أن يجعل عمله خالصا له سبحانه ، فإذا كنت في صلاة ، وشعرت بهذا الإحساس فزد في صلاتك ، و لا تقصر فيها ، وفي هذا نكاية للشيطان ، وسد لمدخل من مداخله .
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
يقول فضيلةالشيخ محمد صالح المنجد ـ من علماء المملكة العربية السعودية :
جاء في " الآداب الشرعية " لابن مفلح :
أنه لا ينبغي ترك العمل المشروع خوف الرياء ، فكثيراً مما يقع للإنسان أنه إذا أراد فعل طاعة يقوم عنده شيء يحمله على تركها خوف وقوعها على وجه الرياء، والذي ينبغي عدم الالتفات إلى ذلك ، وللإنسان أن يفعل ما أمره الله عز وجل به ورغبه فيه ، ويستعين بالله تعالى ، ويتوكل عليه في وقوع الفعل منه على الوجه الشرعي .
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
وقد قال الشيخ محيي الدين النووي رحمه الله :
لا ينبغي أن يترك الذكر باللسان مع القلب خوفا من أن يظن به الرياء بل يذكر بهما جميعا ، ويقصد به وجه الله عز وجل ، وذكر قول الفضيل بن عياض رحمه الله : إن ترك العمل لأجل الناس رياء ، والعمل لأجل الناس شرك قال : فلو فتح الإنسان عليه باب ملاحظة الناس والاحتراز من تطرق ظنونهم الباطلة لانسد عليه أكثر أبواب الخير . انتهى كلامه.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
قال أبو الفرج بن الجوزي :
فأما ترك الطاعات خوفا من الرياء فإن كان الباعث له على الطاعة غير الدين فهذا ينبغي أن يترك ؛ لأنه معصية ، وإن كان الباعث على ذلك الدين وكان ذلك لأجل الله عز وجل مخلصا فلا ينبغي أن يترك العمل ؛ لأن الباعث الدين ، وكذلك إذا ترك العمل خوفا من أن يقال : مراء ، فلا ينبغي ذلك لأنه من مكايد الشيطان .
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
قال إبراهيم النخعي :
إذا أتاك الشيطان وأنت في صلاة ، فقال : إنك مراء فزدها طولا ، وأما ما روي عن بعض السلف أنه ترك العبادة خوفا من الرياء ، فيحمل هذا على أنهم أحسوا من نفوسهم بنوع تزين فقطعوا ، وهو كما قال ، ومن هذا قول الأعمش كنت عند إبراهيم النخعي ، وهو يقرأ في المصحف فاستأذن رجل فغطى المصحف ، وقال : لا يظن أني أقرأ فيه كل ساعة ، وإذا كان لا يترك العبادة خوف وقوعها على وجه الرياء فأولى أن لا يترك خوف عجب يطرأ بعدها .
والله أعلم.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
اللهم ارزقنا الاخلاص فى القول والعمل
وباعد بيننا وبين الرياء كما باعدت بين المشرق والمغرب
من دون إطالة، إلى الموضوع مباشرة:
هناك فرق بين (الجرأة وقوة الشخصية والقفازة) و(سوء الخلق وظلم الناس والحقرة)
كثيرا ما نجد في طوابير الانتظار مثلا أشخاصا لا يحترمون الصف ويزاحمون الناس وربما من هم أكثر منهم سنّا ويظنون أن ذلك – قفازة وشطارة –
فهناك فرق بين أن تكون قوي الشخصية وبين أن تكون سيء الخلق وعديم التربية
فأن تدرك ما تفعل وأن لا تسكت على باطل إذا كان بإمكانك تغييره بوسيلة مشروعة، هنا تكمن قوة الشخصية
وليس في ظلم الناس بحجة أن القانون لا يحمي المغفلين أو قولهم "أقفز تعيش" دون مراعاة الآخرين واحترامهم …
وهذا نجده منتشرا في كل مكان وليس في المثال الذي ذكرته فقط
في انتظار آرائكم
c.ronal
أكيد في فرق كبير بين الجرأة و القوة و سوء الخلق و ظلم الناس
اكيد لازم الناس يبادروا في تغيير الأشياء التي تتم بواسطتها المشجرات والظلم
مشكور على الموضوع , يعطيك العافية
هناك فرق كبير بين (الجرأة وقوة الشخصية والقفازة) و(سوء الخلق وظلم الناس والحقرة)…..القفازة تكون في امور معينة ولا تكون في اظهار القوة على من هم ضعفاء او ناقصين مال او بين قوسين لي معدهمش المعرفة ……وهذا وش راه يصرى في البلاد …..كثير منا يعتقد ان قوة الشخصية تكمن في ظلم الآخرين وتبيين قوتنا عليهم او الاستهزاء بهم بسبب درجتهم في المجتمع …..قوة الشخصية ان نثق في مبادئنا وان لا نهزأ من احد مهما كان …..هذا رأيي.
شكرااااا على الموضوع
شكراااااااا على الاراء القيمة
شكرااااااااااااااااااااااااااااااا
مشكوووووووووور اخي
شكراااااااااااا على الموضوع
مشكووووووور اخي
ماهو الفرق
سألت صحافية بنت ترتدي الجلباب في فصل الصيف "لماذا أنت ترتدين هذا اللباس في هذا الفصل الحار والكل كاشف على رأسه وجسده من شدة الحر " فقالت لها "قل نار جهنم أشد حراً لو كانو يفقهون"
وسألت بنت كاشفة عن شعرها ودراعيها وساقيها وكل مفاتنها "لماذا تلبسين هذا اللباس أليس عيباً فقالت لها و"أما بنعمت ربك فحدث"
كلاهما إستدل بالقرآن ولكن أحدهما في غير محله
والله الهادي إلى سواء السراط
الهم اهدي كل ضال
واهدنا معهم ان كنا ضالين وارينا طريق الصواب
1. الكتب المدرسية لن تكون مربحة ولن تنشر إذا لم يكن هناك حد أدنى معيّن للطلب عليها ، لذلك تُنشر الكتب المدرسية بعدد محدد من المواضيع وتبحث في العموميات . اما عبر الانترنت فيمكن نشر المعلومات بغض النظر عن سعر التكلفة في الطباعة والنشر أو حجم جمهور القرّاء المحتمل . المعلومات عبر الانترنت يمكن أن تشمل على عدد أوسع من المواضيع وبتفصيل أكبر .
2. كلّما كانت الدولة صغيرة من حيث مواردها وتعداد سكانها ومساحتها كانت امكانية طباعة الكتب المدرسية فيها ضئيلة ، أمّا على الإنترنت فإن الكتّاب المحليين لكل دولة يستطيعون نشر أي مادة بأسلوب مناسب لطلاّب البلد .
3. تصبح الكتب المدرسية مهملة فوراً بعد نشرها ولا يمكن تحديثها إلاّ عند طباعة النسخ اللاحقة منها ، أما المعلومات عبر الإنترنت يمكن تحديثها يومياً وأية أخطاء مطبعية يمكن إصلاحها فوراً .
4. تتطلب الكتب المدرسية قطع كمّ هائل من الأشجار لصناعة الورق ، أما التعلّم عبر الإنترنت فإنه ليس مؤذياً للبيئة .
5. من السهل في أغلب الأحيان استخدام المواقع الالكترونية التعليمية عن استخدام الكتب المدرسية . على سبيل المثال ، الأطفال الذين لا يستطيعون القراءة يستطيعون التعلّم بالنظر إلى الصور والأياقين (Icons) التي تمثل العالم الحقيقي الذين يعيشون فيه : توضع الكتب المدرسية لاستخدام الأطفال عند بلوغ سن الثامنة أما الإنترنت فمن المستطاع استخدامه عند بلوغ الرابعة .
6. المعلومات في الكتب المدرسية محدودة بين أوراقها بينما المواقع الإلكترونية التعليمية ترتبط وتتصل بعدد لا متناهي من المواقع الالكترونية التعليمية الأخرى للتوسع قدر الضرورة في التفاصيل على نقاط معينة أو لتوفير معلومات إضافية من مواضيع ذات علاقة. يستطيع المعلمون باستعمال الكتب المدرسية تحديد مادة بسيطة للقراءة من صفحات معينة فقط ولكن باستخدام الانترنت يستطيعون تحديد مواقع الكترونية كمراجع عبر إرسال بريد الكتروني عام لكل الطلاب أو بإرسال الوظائف إلى موقع خاص قابل للتصفح في جميع أنحاء العالم.
7. كل جهاز حاسوب عبارة عن مكتبة متكاملة وبالمقابل كل كتاب مدرسي هو عبارة عن كتاب فقط. في الكتاب المدرسي يستطيع الطلاب تقليب الصفحات لا أكثر أما في الإنترنت فيستطيعون تقليب كل الكتب المخزنة فيه وهي كثيرة.
8. عندما يكون الهدف قراءة الكتاب من الغلاف إلى الغلاف مثلاً كقراءة الأدب عندها تمتلك الكتب المدرسية تلك الميزة بأنها أسهل نقلاً عن أجهزة الحاسوب، ولكن عندما يكون الهدف من الكتاب معرفة عامة أو استشارة ومراجعة، فإن المعلومات عبر الإنترنت ستكون كلفتها أقل وثقلها أخف، وخير دليل على ذلك هو استخدام الموسوعات.
9. تأخذ الكتب المدرسية طابع السيطرة في الرأي ولا تترك مجالاً لرأي الطالب، أما الإنترنت فإنها تفاعلية وتسمح للطلاب وغيرهم من المطلعين الخوض في الحوار والنقاش بمواضيع متنوعة.
10. تنحصر المادة والمواضيع في الكتب المدرسية على وجهة نظر الكتّاب (المؤلفين)، أما على الشبكة فيسمح بتعداد وجهات النظر والذي هو ضروري في تنمية التفكير النقدي، خاصة عندما يكون المؤلف خاطئ في التوكيد على فكرة محددة.
11. الكتب المدرسية باهظة الثمن على سبيل المثال، في الأرجنتين تصل تكلفة الكتاب ما معدله 22 دولار للكتاب الواحد لسبعة مواد في العام الدراسي ولعدة سنوات دراسية، يحاول العديد من الطلاب المراوغة في دفع السعر لهذه الكتب المنسوخة والتي ينتهي بها الأمر باهظة الثمن تاركة المؤلفين بلا عوائد عن عملهم. أما التعلّم عبر الانترنت فيتطلب فقط القسط البدائي من تكلفة الجهاز وتكلفة اشتراك اتصال شهري غير قابل للزيادة حتى بزيادة عدد الطلاب الذين يستخدمونه وعدد المواقع الالكترونية التي يتصفحونها، وحقوق المؤلفين محفوظة بيسر أكثر عبر الإنترنت.
12. الكتب المدرسية تأخذ حيّزاً كبيراً بينما يمكن حفظ كل كتاب وجد في العالم في جهاز حاسوب صغير ، حتى أن مكتبة الكونغرس الأمريكية تستخدم أجهزة الحاسوب لحفظ الكتب فيها الآن.
13. جهاز الحاسوب الصغير المحمول يَزِن أقل من وزن كتاب أو كتابين مدرسيين ويحمل كمية لا متناهية من المعلومات .
14. ليس هناك صوت مسموع للكتب المدرسية ولكن هناك صوت في نظام الإنترنت وهذا بالأخص مفيد لطلاب يتكلمون لغة معينة ولا يستطيعون تعلّم قراءة وكتابة الكلمات الأجنبية وحسب ولكن أيضاً اللفظ بالشكل السليم ، وهذا أيضاً مفيد بشكل استثنائي لطلاب الموسيقى .
15. الكتب المدرسية لا تحوي رسوماً متحركة توضيحية ، ولكن الانترنت يحويها .
16. الكتب المدرسية لا تحوي فقرات مرئية تلفزيونية للمشاهدة ولكن الانترنت يحويها .
17. الكتب المدرسية لا تستطيع تقييم أداء الطالب في الاختبارات والأسئلة ولكن الانترنت يستطيع .
18. لن يجد الطالب أحداً يستفسر منه إذا لم يستوعب أمراً ما في الكتاب المدرسي عند قراءته ، أما عبر الانترنت فإن المرشدين والخبراء متواجدين على مدار 24 ساعة للإجابة عن أي استفسار أو تساؤل .
19. ليس بمقدور المعلمين أو أولياء الأمور العلم بأن الطلاب يقرؤون الكتاب المدرسي دائماً ولكنهم يستطيعون تقصّي الزوّار وعددهم على المواقع الالكترونية .
20. الطلاب الدارسون عبر الإنترنت يستطيعون معرفة تواجد طلاب آخرين على الإنترنت والتواصل معهم ، أما الطلاب الدارسون من الكتب المدرسية فلا يستطيعون فعل ذلك ، وقد يلتقون لمناقشة محتوى الكتاب، ولكن أين ؟ إنهم لا يستطيعون ذلك في المكتبة حيث يجب التزام الصمت .
21. الطلاب الدارسون عبر الإنترنت يستطيعون تبادل الأفكار فيما بينهم ومع الأشخاص الآخرين من جميع أنحاء العالم والحصول على المعلومات مباشرة من المصادر الرئيسية .
المقدمة: يعتبر التفكير من العمليات الأساسية للرقي الحضاري والثقافي للإنسان إلا أن التفكير في جميع الحالات لا ينشأ من فراغ إذ لا بد من حافز يحركه خاصة في ممارسة فعل التفلسف وهذا الحافز يتمظهر لنا في طرح التساؤل الذي نسعى فيه دائما إلى الإجابة عليه ولكن المشكلة المطروحة مالفرق بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي ؟ وما وجه الاختلاف بين المشكلة والإشكالية ؟
التحليل :
1/ أوجه التشابه : يلاحظ بعد التأمل الفلسفي لكلا المصطلحين المشكلة والإشكالية أن هناك نقاط تشابه ؛ وأول نقطة إنها خاصية إنسانية من صنع الإنسان وحده دون غيره من الكائنات كما أن الهدف منهما دائما هو الوصول إلى الحقائق المعرفية ، ننطلق في كل منهما من السؤال للبحث عن الجواب مستخدمين فيهما مبادئ العقل وقواعد المنطق مثل : مبدأ الهوية – مبدأ عدم التناقض – مبدأ الثالث المرفوع – مبدأ السببيةــ بالإضافة أن كلاهما يستند إلى خاصية التدرج في الوصول إلى أحكام أي ننطلق من المقدمات وصولا إلى نتائج . هذا من جهة ومن جهة أخرى كلاهما يحمل مفارقات
2/أوجه الاختلاف : وجود نقاط التشابه يستدعي بالضرورة وجود مواطن الاختلاف إذ أن المشكلة يصل فيها البحث إلى حل سواء استغرق وقتا طويلا أو قصيرا بحسب التقنية والوسائل المستعملة مثال ذلك – تفسير حادثة عدم ارتفاع الماء في المضخات الفارغة إلى أكثر من 10.33 متر المقولة الأرسطية ترى أن الطبيعة تخشى الفراغ بينما الإشكالية فهي المعضلة التي يصعب فيها إزالة اللبس من حولها إذ لا يمكن أن تصل فيها إلى حل نهائي بحيث تكون نسبة الصدق بين النقيضين متساوية وبالتالي يصعب الآخذ بإحداهما مثل الإشكالية التالية : هل الإنسان مخير أم مقيد ؟ بالإضافة أن المشكلة تثير فينا الدهشة والحيرة والتي تدفعنا إلى البحث والتقصي أما الإشكالية تثير فينا الشعور والإحراج و القلق لكونها لا يمكن أن نصل لحل نهائي و بالتالي تضعنا أمام موقف لا مدخل ولا مخرج منه كما أن نطاق السؤال الفلسفي أي مجال المو ضوعات التي تشغل به الفلسفة لا تهمه كثيرا الظواهر الجزئية و الحقائق القريبة لأن هذا من قبيل عالم الحسيات ،وما هو من هذا القبيل يدخل في دائرة اهتمامات العلماء و إنما ما يهم هو طرح القضايا الفكرية التي تتجاوز الحسيات نحو العمليات حيث ينصب البحث علي حقيقة الحقائق وأصل الأصول ومبدأ المبادئ الذي يفسر كل ما يجري في الطبيعة و ما وراء الطبيعة –الميتافيزيقا – و بالتالي فالمشكل الفلسفي ليس مشكلا ذا طابع حسي و عملي ليس فقط لدى العلماء في مختلف التخصصات بل لدى جميع الناس في حياتهم المعيشية و مثال ذالك أصل الوجود من أعلى الألوهية إلى أدني موجود و منه السؤال الفلسفي شامل بينما السؤال العلمي خاص فقط بالعلماء
3/أوجه التداخل : يعد هذا التحليل الفلسفي في بيان أوجه التشابه و الاختلاف يمكن تحديد نسبة و نوع العلاقة بينهما فالمشكلة لا ترادف الإشكالية و إنما العلاقة بينهما هي علاقة المجموعة بعناصرها فالإشكالية هي المعضلة الفلسفية التي تترامى حدودها و تتسع أكثر و تتطاوى تحتها المشكلات الجزئية بحيث هذه الأخيرة مجال بحثها في الفلسفة أقل اتساعا من الإشكالية حتى أننا نضع على رأس كل قضية فلسفية سؤالا جوهريا يقوم مقام الإشكالية ثم يفصل السؤال الجوهري هذا إلى عدد من الأسئلة الجزئية تقوم مقام المشكلات و مثال ذلك الإشكالية الكبرى هل في الفلسفة يصل البحث إلى نهايته التي تتضمن هاتين المشكلتين الجزئيتين (هل يصح القول بأن لكل سؤال جواب ؟) و (متى يثير فينا السؤال الدهشة و الإحراج ؟)و بالتالي المشكلة تساعد على الاقتراب من الإشكالية
الخاتمة :تعد المشكلة هي ذلك النوع من التساؤل الذي يثير المفارقات المنطقية فيهز عقولنا و يحيرها و يدفعنا إلى البحث عن الحل المناسب أما الاشكالية هي ذلك النمط من التساؤل الذي يتغلغل في أعماق الإنسان فيقحم بلحمه و دمه إلى أن هذا لا يمنع من وجود تداخل منطقي بينهما و منه نستنتج أن الإشكالية تحتوي المشكلات .
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الفرق بين امتحان الله وامتحان البشر
امتحان البشر : في عدة كتب متشعبة صعبة تستهلك طاقة التلميذ وجهده .
امتحان الله سبحانه : في كتاب واحد ميسّر ..
( القرآن العظيم )
امتحان البشر : الأسئلة فيه مجهولة إلى لحظة البدء بالإمتحان .
امتحان الله سبحانهـ : الاسئلة به معلومة واضحة قبل الامتحان وهي :
من ربك ؟؟
ما دينك ؟؟
من نبيك ؟؟
شبابكـ فيما أبليته ؟؟
عمركـ فيما أفنيته ؟؟
مالكـ من أين اكتسبتهـ ، وفيمَ أنفقته ؟؟
وعلمكـ ماذا عملت به ؟؟
امتحان البشر : لا يخبرونك بالإجابة قبل الإمتحان .
امتحانه سبحانهـ : يخبرك بالإجابة النموذجية خلال الإمتحان .
امتحان البشر : المعلّمون الذين تمّ اختيارهم لشرح المنهج خطاءون .
امتحان الله تعالى : المعلّمون الذين اختارهم الله لنهجهـ معصومون .
امتحان البشر : فترة الإجابة فيهـ لا تزيد عن ساعات .
امتحان الله: فترة الإجابة على الأسئلة تمتد أكثر من سبعين سنة وهو عمر
الانسان .
امتحان البشر : الدورالثاني فيه مرة واحدة والنجاح فيه غير مضمون .
امتحان الله: الدور الثاني مفتوح للعبد إلى أن يغرغر قبل الموت والنجاح
فيه مضمون بإذن الله .
امتحان البشر : الدرجة الكبرى فيه 100 درجة
امتحانهـ تبارك : الدرجة الكبرى فيه 700 ويضاعف الله لمن يشاء .
امتحان البشر: نتيجته للدنيا فقط .
امتحان الله : نتيجته للدنيا والاخرة .
امتحان البشر : ينسى بعد اجتياز الإمتحان .
امتحان الله : لا ينسى فهو يحفظ في كتاب مبين .
امتحان البشر : جائزتهـ من حبر وورق .
امتحان الله : جائزته جنات الخلود ( اللهم إني أسالك من فضلك ) .
فعجباً لمن ينجح في امتحان البشر ويسقطون في امتحان الله !!!
مالفرق بينانا وبينهم؟؟؟!!!
*
*
*
*
*
اليابان ،، سنغافورة ،، ماليزيا ،،،
الأولى قامت من تحت الركام ,,,
الثانية جزيرة في عرض البحر ,,,
الثالثة دولة من عدة جزر ,,,
ليس لـ هذه الدول موارد طبيعية ومع ذلك اصبحت من الدول الإقتصادية التي يشار اليها بالبنان ,,
ونحن ( الدول العربية ) رغم الموادر الطبيعية من نفط ,, اراضي زراعية ,, ثروة سمكية مكاننا
سر والعالم يتقدم بدل الخطوة خطوتين الى الأمام ونحن عكسه تماماً حيث نعود عشر خطوات للخلف.
هم لا يملكون الموارد ونحن نملكها ,, فمالفرق بيننا وبينهم ؟
انا نقولك الفرق هم عقولهم عباقرة وحنا غير تباعين للغرب … …ونسعى دائما لان نكون مثلهم خاصة دول الخليج ….اما اليابان وماليزيا ايييه ماعندي مانقولك فهم شعب عظيييييم
شكرااااااااااا على الطرح المميز..موضوع رائع
عندك الحق… نحنا رانا ما عندناش في الراس
بصح هوما رام يخمموا مليح و يعرفوا واش يديروا بصح نحنا لا حياة لمن تنادي نحوسوا كان نعمروا الجيب
هم يستخرجون مواهبهم وطاقتهم ونحن نستفيد وناخذ باعمالهم واجهزتهم هم يبنون ويسمون نحو الاعالي ونحن نكتفي بالنظر والتعجب من طول المباني
هم يصنعون ويبتكرون ونحن نبقى داهشين من صنيعهم هم يدلرسون ويجدون ويجتهدون ونحن ‘اليوم نروح ..خلي برك …وش نقرا ندير…درك نروح لفرنسا..نروح نقاجي خير..)
هم يستغلون ابنائهم ويتسخرجون العبقرية والذكاء الذي في عقولهم هم دولتهم توفر لهم الامكانيات لتكسبهم نحن لا عباقرتنا يهربون للدول الاجنية ليستغلو موهبتهم
هم مبدعون ويحببون العمل ويقدسونه ولا يملون منه ….. وللاســـــــــــــف نحن لا نعمل ولا نخترع ولا نتعب ودائما مجهدوووووووووون
السلام عليكم انا نقلك هنا بلادنا كل واحد يحب روحو ويقول نفسي…..نفسي ويعملو بالمثال انتاع المومن يبدا بروحو …………..وزيد دايمن تلقاه زعم في الفوضى ويقلك بلادي نكتة هايلةهههههههههههههههه………….يخي بلادك علاه متخدمهاش علاه تضال تبع في الاولاد اللي مسمحتلهمش الفرصة يقراو منيش نسب فيهم بصح هذيك الفئة
كي ميقراوش يحوسو على كاش عفسة هكذا يجيبو بيها الصوارد………………….وثاني العقول احنا قد ميكبر عقلنا قد منصغرو والله ………..راحت النية ولوكان جا يحب بلادو صح صح لوكان دار حاجة كيما دارو اجدادو…………………….اختكم في الله رندة فاطمة الزهراء ارجو تقبل مروري
كلامكم صواب في صواب ……..يا ترى هل نعمل بما تقوله الألسنة؟ …….ياو الشعب الجزايري قالهم احبسو لا خدمة ولا والللللللللللللو وفوق هاد الشي ديما تعبان ………….
مشكورين على التفاعل والله نستعرف بيكم عندكم كلام هايل شكراااااااااااااااا للجميع