هذا الفيديو يبين معجزة (باسم الله) عند الذبح .. شاهد أثرها على الأنعام .. سبحان الله بسم الله الذي لايضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم الحمد لله …فلنتدبر ما لم يستطيع عقلنا الصغير ان يفقهه ونلاحظ بتمعن.
بالله عليك اخي جربها و ستلاحظ الفرق سبحان الله ديننا ليس مجرد طقوس و حركات بـــلا معنى
الله أكبر
سبحان الله العلي العظيم ، سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
سبحان الله العظيم
السلام عليكم
بسم الله تبارك الله ما شاء الله و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
سبحان الله سبحان الله سبحان الله و الله اكبر
انها حقا اية من ايات الله في خلقه
شكرا جزيلا اختي بارك الله فيك
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من اتلظالمين
اختياركم لهذا الموضوع موفق
بارك الله لك
ونطمع بالمزيد
سؤال : دكتور جون … لو قُطعت العروق الدموية التي في مقدمة الرقبة عند الحيوان فما الذي يحدث لهذا الحيوان ؟؟
ـ الدكتور : ما يحدث علمياً للحيوان أو الإنسان عند قطع العروق الدموية الموجودة في مقدمة الرقبة ، هو إصابة هذا الكائن الحي بالإغماء فوراً …
ثم قام الدكتور بإعطاء مثال لذلك فقال لو تم خنق أحد الأشخاص من رقبته ، وضُغط عليها قليلاً فإنه سرعان ما يصاب بدوار شديد وعدم تركيز ، وذلك لصعوبة وصول الدماء إلى المخ ، وإذا زادت مدة الضغط على الرقبة يفقد الإحساس ويصاب بالإغماء.
سؤال : إذاً … قطع العروق الدموية الموجودة في مقدمة الرقبة عند الحيوان المذبوح وإخراج الدماء لخارج جسم الحيوان يُفقده الوعي؟الدكتور: نعم … بالطبع .
سؤال : إذاً هل يشعر الحيوان المذبوح بأي آلام بعد قطع الرقبة مباشرة ؟ الدكتور : بالطبع لا فهو فاقد للوعي تماماً. سؤال :إذاً لماذا يقوم بأداءهذه الحركات التشنجيةالتي توحي بأنه يتألم ؟؟
الدكتور : لأن عند قطع هذه العروق الدموية مع عدم كسر عظام رقبة الحيوان المذبوح وهذا ما يحدث تماماً في طريقة الذبح الإسلامية ، فإن تغذية المخ بالدماء تنقطع ، والدماغ لا يزال حي ، والجهاز العصبي الموجود في الرقبة من الخلف مازال متصل بكل أجهزة الجسم ، فيقوم الجهاز العصبي بإصدار إشارات إلى القلب وإلى العضلات وإلى الأحشاء ، وإلى جميع الخلايا الموجودة في جسم الحيوان لإرسال دماء إلى الدماغ.. وهنا تتحرك الخلايا والأحشاء والعضلات في جميع أجزاء جسم الحيوان تحركات تشنجية تقوم من خلالها بدفع الدماء إلى القلب الذي يقوم بدوره بضخ الدماء إلى الدماغ ولكن الدماء تندفع خارج جسم الحيوان بدلاً من الصعود إلى المخ ، وذلك بسبب الأوردة المقطوعة في الرقبة ، وهكذا يظل الجهاز العصبي يعطي إشارات ، وأجهزة الجسم ترسل الدماء فتخرج خارج جسم الحيوان ، حتى يتم تصفية جسم الحيوان من الدماء الموجودة فيه ، أما الفكرة الشائعة أن الحيوان يحس ويتألم عند ذبحه بهذه الطريقة فقد ثبت علمياً أن هذا الكلام خاطئ تماماً ، فكما ذكرنا بمجرد أن يتم قطع الأوردة الدموية يصاب الحيوان بالإغماء ويفقد الإحساس نهائياً …
ـ سؤال : ولكن … من الناحية الطبية ، هل من المصلحة أن تترك الدماء في جسد الحيوان دون تصفية ، أم أن تصفية جسد الحيوان من الدماء تعتبر أفضل ؟؟
ـ الدكتور : الدماء من أخصب البيئات لنمو الجراثيم ، كما أنها تحمل هي بنفسها مواد ضارة لجسم الإنسان ، ولو بقيت هذه الدماء في اللحوم بعد موت الحيوان مباشرة فإنها تكون بيئة صالحة وخصبة لنمو الجراثيم ، إلى جانب ما فيها من أمور كان لابد وأن تتخلص منها …
ـ سؤال : فما رأيك في الطرق الأخرى لذبح الحيوانات وخصوصاً الطرق المستخدمة في أغلب البلاد الأوربية من ضرب الحيوان على رأسه حتى يصاب بالإغماء ثم القيام بذبحه بعد ذلك ؟؟
ـ الدكتور : هذه الطريقة لها عواقب خطيرة على صحة الإنسان ، وذلك لأن الحيوان إذا ضرب بهذا الشكل يموت موتاً بطيئاً ، وهذا الموت البطيء يكون سبباً في أن يفقد الغشاء المبطن للأمعاء الغليظة قدرته على حجز البكتريا الموجودة في الأمعاء الغليظة الموجودة في جسد الحيوان ، فتخترق البكتريا جسد الحيوان وتجد الدماء فتسبح فيها وتسير وتتفاعل معها حتى تنتشر في جسد الحيوان كله ، وأسلم طريقة لتناول لحوم خالية من الدماء والبكتريا هي بالتخلص من دماء هذا الحيوان وإخراجها منه …….
الحمدالله علي نعمة الاسلام
انت قلتها
الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله
شكرا جزيلا لك عل الموضوع بوووووووووركت
شكرا جزيلا لك الهام شكرا على المرور
بارك الله فيك
عيد مبروك وكل عام وانت بخير
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خيرا
اللهم صلي على الحبيب
كل عام وانت بالف خير
شكرا لك اخي على الموضوع
سبحان الله……..و الحمد الله على نعمة الإسلام
اعترف شابان أحدهما بائع سمك في سوق باش جراح الشعبي
، أثناء مثولهما أمام محكمة حسين داي لمواجهة جنحة السرقة بالتعدد وحمل سلاح محظور بحيازتهما سكاكين، وهو أمر طبيعي بالنظر إلى المنطقة التي يقطنانها لا***1700;لاسيار وطبيعة النشاط التجاري الذي يزاولانه، أما السرقة فهي بعيدة تماما عنهما رغم أن الضحية والذي كان يقصد مقر عمله في حدود السابعة صباحا حين باغته المتهمان ووضعا السكين على عنقه مهددان إياه بالذبح إن لم يمنحهما ممتلكاته فرضخ سريعا لطلبهما وسلمهما هاتفه النقال والمبلغ المالي الذي كان بحوزته وقد تعرف الضحية على المتهم الأول وذكر اسمه إلى جانب مواصفاته والثاني أيضا خاصة وأن الهاتف النقال قد وجد عند أحدهما، هذا الأخير أكد أنه اشتراه من سوق الدلالة وعليه وقّع ممثل الحق العام ***1636; سنوات حبسا نافذا و100 ألف دينار غرامة مالية نافذة لكليهما.
المصدر : جريدة النهار