إلغاء الدورة الثانية لامتحان نهاية الطور الابتدائي بدء من هذه السنة
أكدت وزيرة التربية الوطنية إنهاء العمل بالدورة الثانية لشهادة التعليم الابتدائي، وقالت في حديث على أمواج القناة الثالثة للإذاعة الجزائرية، الأحد، " إن السنة الدراسية الجديدة لن تشهد دورة ثانية لامتحان شهادة التعليم الابتدائي".
وأوضحت أن اتخاذ هذا القرار جاء كثمرة لجهود بذلت بالتنسيق مع مختلف الشركاء في الوسط التربوي".
وأضافت أن هذه الدورة تكلف جهود كبيرة لكن نتائجها تبقى ضئيلة جدا، " ما فرض إلغاءها".
عن جريدة الشروق
رد: إلغاء الدورة الثانية لامتحان نهاية الطور الابتدائي بدء من هذه السنة
الشكر الجزيل لك على نقلك لهذا الخبر بالتوفيق لجميع التلاميذ
اختبار الدورة الاخيرة للغة العربية لاقسام السنة الثاية متوسط
اختبار الدورة الاخيرة للغة العربية لاقسام السنة الثاية متوسط
لاكمالية عبد المؤمن بن علي
لولاية وهران النص كان الفتى في الثالثة من عمره كانه في العشرين قوة و نشاطا . و ذكاءا و فطنة . فكان لا يمل العمل نهاره و لاليله . و لا يتلهى بما لا يتلهى به امثاله من الغلمان في مثل هذه السن .( و كانما يشعر انه مسؤول عن هذه القفزة الموحشة) فهو الراعي لهل اللى ان يحيلها الى الجنة فيحاء . فكان لا يعمل قبل ان يفكر و قد وهبه الله ذهنا خصبا و ذوقا سليما .فلم يترك بقعة جذبة و لا ارضا صلبة الا احيا موتها فاستحالت الى روضة تدفق ثمارا و تسيل عيونا و غدرانا عن المنفلوطي الاسئلة
البناء الفكري س1 اذكر ثلاثة اوصاف وصفها الكاتب للفلاح الصغير س2 اشرح ما يلي – فطنة- وهبه- بقعة- جذبة س3 ركب هذه الكلمة في جملة من انشائك تتدفق
البناء اللغوي س1 اعرب ما تحته خط في النص س2 استخرج من النص ايم فاعل – اسم مفعول – اسم منقوص-اسم مقصور- صيغة مبالغة س3 استخرج من النص فعلا معتلا مثال-واخر اجوف ثم فعلا ناقصا س4 حول ما بين قوسين الى الجمع المذكر مع الشكل التام س5 استخرج من النص جملة تحتوي طباقا
الوضعية الادماجية صف نجارا قد اعجبك نشاطه و هو يعمل في ورشته مستعملا ما يجب من اساليب التوكيد و التشبيه و الطباق
رد: اختبار الدورة الاخيرة للغة العربية لاقسام السنة الثاية متوسط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الدورة الشهرية عند الرجال ( دورة القمر ) هذا الموضوع حقيقة هناك دورة شهرية للرجال وهي ليست الدورة الشهرية المعروفة عند النساء وتسمى ( دورة القمر ) عند اكتمال القمر يكون ساطعاً ويسمى بدراً أي في أيامه 13 – 14 – 15 يصبح عندها جسم الإنسان مليء بالسوائل ويتهيج دمه وفي هذه الحالة تكون نفسية الشخص متقلبة وغير منتظمة * لوحظ في ألمانيا وبريطانيا وأمريكا في هذه الفترة يكثر الناس في البارات وأماكن شرب الخمر وتزداد همجيتهم وتصرفاتهم الغريبة ( متقلبي المزاج ) فأصبحت الشرطة تستعد في هذه الأيام أكثر من غيرها تحسبا لحدوث أي مشكله ما ثم قام احد العلماء بدراسة الحالة النفسية لدى بعض هؤلاء الناس وأتضح إن الناس في هذه الفترة تزيد نسبه السوائل الموجودة في أجسامهم مما يؤدي إلى تصرفات غير محمودة * وهنا تتضح الحكمة من صيام الأيام البيض ( 13 – 14 – 15 ) لان الصيام ينشط مع وجود السوائل في الجسم * وأيضاً تتضح الحكمة من تحديد أوقات الحجامة في الأيام 17 – 18 – 19لان في هذه الأيام يكون فيها الدم قد وصل إلي مرحله الهيجان بعدها يبدأ بالسكون فعلى الأشخاص القياديون التريث في إصدار أي قرارات أو أعمال مصيرية في هذه الأوقات لما لها من ردة فعل نفسية على الشخص قد يندم عليها لاحق
نظام الإنقاذ بدل الدورة الاستدراكية في التعليم الابتدائي
المصلجان مديريات التربية تحصي أخطاء "فادحة" في المناهج وتقترح: نظام الإنقاذ بدل الدورة الاستدراكية في التعليم الابتدائي
كشفت التقارير المنبثقة عن اللجان الثلاث لمديريات التربية، أخطاء بالجملة في مناهج التعليم الابتدائي، وكثافة في الأنشطة والمواد الموجهة لتلاميذ السنة أولى ابتدائي لا تتماشى مع سنهم، في الوقت الذي طالبت بضرورة إلغاء الدورة الاستدراكية واعتماد "نظام الإنقاذ" للتلاميذ الحاصلين على معدل 4.5 على 10. في حين أكدت لجنة التعليم المتوسط أن هناك ما يعرف "بالقطيعة العلمية" في حلقة المعلومات المعرفية بين المراحل التعليمية الثلاث، وهو ما اعتبرته السبب الرئيسي لإعادة التلاميذ وتسربهم.
أخطاء في مناهج التعليم.. ومطالبة بإدراج أدباء في دروس المطالعة
وأفادت مصادر مطلعة على ملف الإصلاح الخاص بمرحلة التعليم الإلزامي، أنه عقب انعقاد اجتماعات اللجان الثلاث لمراحل التعليم الثلاث على مستوى مديريات التربية، والتي ضمت مفتشين، معلمين، مديرين وممثلي النقابات المعتمدة، وممثلي جمعيات أولياء التلاميذ، حملت التقارير الميدانية مجموعة من الملاحظات، المتعلقة بالجانب البيداغوجي، حيث أكدت التقارير وجود أخطاء جوهرية في المناهج الموجهة للطور الابتدائي، معنى ذلك أن الدروس المقدمة للتلاميذ لا تربطهم بواقعهم ومحيطهم، وأحسن دليل على ذلك هو الدرس المتعلق "بالكلب فوكس"، أين تم استخدام الخيال، بإبراز صورة الكلب وهو يتكلم، وعليه فقد علق أعضاء لجنة التعليم الابتدائي على الموضوع بأن استعمال الخيال في هذه المرحلة "خاطئ"، بالإضافة إلى الغموض في دروس القواعد وغياب الانسجام في المناهج والوثائق المرافقة للمعلم، وبالتالي فهي لا تنسجم تماما مع التوزيع السنوي المنجزة في مناهج التعليم الابتدائي، مما يجعل الأستاذ مضطرا للعودة إلى الكتاب المدرسي. كما انتقدت اللجنة استعمال نصوص لا تتطابق مع واقع التلميذ، وكذا وضع التلميذ داخل عالم يتنافى وواقعه الأسري، الاجتماعي والديني .
.
المقاربة بالكفاءات نظام "نظري" غير قابل للتطبيق
وطالبت اللجنة بإعادة دراسة المناهج والبرامج دراسة كلية بإشراف أساتذة، ومعلمي التعليم الابتدائي، كما انتقدوا نظام المقاربة بالكفاءات، الذي اعتبروه نظاما "نظريا" وغير تطبيقي، وفي الشق المتعلق بظروف التمدرس، طالبت اللجنة بوضع ميزانية خاصة بالمدارس، حيث لا يمكن الحديث عن تكافؤ الفرص حول ظروف التمدرس بمختلف الابتدائيات بحكم وجود تفاوت على مستوى البلديات من حيث التجهيز والميزانية، لهذا أصرت اللجنة على استقلالية المدرسة الابتدائية بتخصيص ميزانية خاصة بها، من طرف الوزارة مع إجبارية توظيف أعوان المساعدة.
تكوين الأساتذة "ارتجالي" يقدم الكم على النوع
وفي الجانب المتعلق بالتكوين، أجمع المتدخلون على فشل ذريع لسياسة التكوين المعتمدة من قبل الوصاية والمطبقة من قبل مديريات التربية، حيث أكدوا أن التكوين يفتقد إلى الأسس العلمية وتحديد الأهداف الإجرائية.
وفي الشق الخاص بالامتحانات الرسمية، شددت اللجنة على ضرورة إلغاء الدورة الاستدراكية واعتماد "نظام الإنقاذ" للتلاميذ المتحصلين فقط على المعدل 4.50 على 10، لأن اعتماد نظام الاستدراك قد حول الامتحان إلى "بريكولاج تقويمي"، وبناء على نتائج التلاميذ المحققة في مختلف المراحل التعليمية، أجمع أعضاء اللجنة، على تقليص سنة من التعليم الابتدائي كان تقليصا "ارتجاليا"، لم يأخذ برأي إطارات الميدان، مما يستلزم في نظرهم إعادة النظر في هذا التوزيع واعتماد العمل بالدوام الواحد، أي انطلاق الدراسة من الثامنة صباحا إلى غاية الثانية زوالا، وتأخير الدخول إلى الثامنة والنصف.